|
منتدى كلية الآداب بالدمام منتدى كلية الآداب بالدمام ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طالبات كلية الآداب بالدمام و نقل آخر الأخبار و المستجدات . |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
- مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لوسمحتم عندي اسئلة في مادة الدول المتتابعة ارجوكم ساعدوني في حلهاومطلوب مني اسلم الحل يوم الاثنين الجاااااااي الله يخليكم لاتبخلو علي في حلها محتاااااااااااااااجة للحل ساااااااااااعدوني ![]() وهذه هي اسئلتي انتظرمنكم الحل ضروري س 1//قارني بين قصيدة النابغة والحلي مقارنه وافيه ؟؟؟ قصيدة : كليني لهم يا أميمة <للنابغة> كليني لهم يا أميمة ناصب وليلٍ أقاسيهِ بطيءِ الكواكبِ تطاول حتى قلتُ ليس بمنقضٍ وليس الذي يرعى النجومَ بآئبِ وصدرٍ أراح الليل عازب همهِ تضاعف فيه الحزن من كل جانبِ عليَّ لعمروٍ نعمةٌ بعد نعمةٍ لوالده ليست بذات عقاربِ حلفتُ يميناً غيرَ ذي مثنويةٍ ولا علمَ إلا حسنُ ظنٍّ بصاحبِ لئن كان للقبرين:قبرٍ بجلقٍ وقبرٍ بصيداء الذي عند حاربِ وللحارث الجفني سيد قومهِ ليلتمس بالجيش دار المحاربِ وثقتُ له بالنصرِ إذ قيل قد غزت كتائبُ من غسان غر آشائبِ بنو عمه دنيا حلق فوقهم عصائب طيرٍ تهتدي بعصائبِ يصاحبنهم حتى يغرن مغارهم من الضارياتِ بالدماء الدواربِ تراهنّ خلف القوم خزراً عيونها جلوسَ الشيوخِ في ثياب المرانبِ جوانحَ قد أيقنَّ أن قبيله إذا ماالتقى الجمعان أولُ غالبِ لهنّ عليهم عادةٌ قد عرفنها إذا عرض الحطي فوق الكوائبِ على عارفاتٍ للطعان عوابسٍ بهنّ كلومٌ بين دامٍ وجالبِ إذا استنزلوا عنهنّ للطعن،أرقلوا، إلى الموت إرقال الجمال المصاعب فهم يتساقون المنية ينهم بأيديهم بيضٌ رقاق المضاربِ يطيرُ فضاضاً بينها كلُّ قونسٍ ويتبعها منهم فراشُ الحواجبِ ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهنّ فلولٌ من قراعِ الكتائبِ تورثن من أزمان يوم حليمةٍ إلى اليومِ قد جربن كلًّ التجاربِ تقدّ السلوقي المضاعف نسجه وتوقد بالصفاحِ نار الحباحبِ بضربٍ يزيل الهام عن سكناته وطهنٍ كإيزاغ المخاضِ الضواربِ لهم شيمةٌ لم يعطها الله غيرهم من الجود والأحلام غيرُ عوازبِ مجلتهم ذات الإله ودينهم قويمٌ فما يرجون غيرَ العواقبِ رقاق النعال طيبٌ حجزاتهم يحيون بالريحان يوم السبابِ تحييهم بيضُ الولائد بينهم وأكسيةُ الاضريج فوق المشاجبِ يصونون أجسادا قديما نعيمها بخالصة الأردانِ ،خضر المناكبِ ولا يحسبون الحيرَ لا شرَّ بعده ولا يحسبون الشر ضربة لازبِ حبوتُ بها عسان إذ كنت لاحقاً بقومي،وإذْ أعيتْ عليَّ مذاهبي <للحلي> ملكٌ يَرى تعبَ المكارمِ راحة ً، ويعدُّ راحاتٍ القراعِ متاعبَا بمكارم تذرُ السباسبَ أبحراً؛ وعَزائِمٍ تَذَرُ البحارَ سَباسِبَا لم تخلُ أرضٌ من ثناهُ، وإن خلت. من ذكره ملئتْ قناً وقواضبَا ترجى مواهبهُ ويرهبُ بطشُه، مثلَ الزّمانِ مُسالِماً ومُحارِبَا فإذا سَطا ملأ القُلوبَ مَهابَة ً؛ وإذا سخا ملأ العيونَ مواهبَا كالغيثِ يبعثُ من عطاهُ وابلاً سبطاً، ويرسلُ من سطاه حاصبَا كاللّيثِ يَحمي غابَهُ بزَئيرِهِ، طَوراً، ويُنشِبُ في القَنيصِ مَخالبَا كالسيفِ يبدي للنواظرِ منظراً طَلقاً، ويُمضي في الهِياجِ مَضارِبَا كالبَحرِ يُهدي للنّفوسِ نَفائِساً منهُ، ويُبدي للعيونِ عَجائِبَا فإذا نظرتَ ندى يديهِ ورأيهُ لمْ تُلفِ إلاّ صائِباً أو صائِبَا أبقى قلاونُ الفخارَ لولدهِ إرثاً، وفازوا بالثّناءِ مَكاسِبَا قومٌ، إذا سئموا الصوافنَ صيّروا للمجدِ أخطارَ الأمورِ مراكبَا عَشِقوا الحُروبَ تَيَمّناً بِلقَى العِدى ، فكأنهمْ حسبُوا العداة َ حبائبَا وكأنّما ظَنّوا السّيوفَ سَوالِفاً، واللُّدنَ قَدّاً، وللقِسيَّ حَواجِبَا يا أيها الملكُ العزيزُ، ومن لهُ شَرفٌ يَجُر على النّجومِ ذَوائِبَا أصلحتَ بينَ المسلمينَ بهمة ٍ تذرُ الأجانبَ بالودادِ أقاربَا ووهبتهم زمنَ الأمانِ، فمن رأى ملكاً يكونُ لهُ الزمانُ مواهبَا فرأوا خِطاباً كانَ خَطباً فادِحاً لهمُ، وكتباً كنّ قبلُ كتائبَا وحَرَستَ مُلكَكَ من رَجيمٍ مارِدٍ بعزامٍ إنْ صلتَ كنّ قواضبَا حتى إذا خَطِفَ المكافحُ خَطفَة ً، أتبعتهُ منها شهاباً ثاقبَا لا يَنفَعُ التّجريبُ خَصمَكَ بعدَما أفنيتَ من أفنى الزمانَ تجاربَا صرمتَ شملَ المارقين بصارمٍ، تبديهِ مسلوباً فيرجعُ سالبَا صافي الفرندِ حكى صباحاً جامداً، أبدى النجيعَ به شعاعاً ذائبَا وكتيبَة ٍ تَذَرُ الصّهيلَ رَواعَداً، والبيضَ برقاً، والعجاجَ سحائبَا حتى إذا ريحُ الجِلادِ حَدَتْ لها مَطَرَتْ فكانَ الوَبلُ نَبلاً صائِبَا بذَوائِبٍ مُلدٍ يُخَلنَ أراقِماً، وشَوائِلٍ جُردٍ يُخَلنَ عَقارِبَا تطأُ الصّدورَ مِنَ الصّدورِ كأنّما تعتاضُ من وطءِ الترابِ ترائبَا فأقَمتَ تَقسِمُ للوُحوشِ وظائِفاً فيها، وتصنعُ للنسورِ مآدبَا وجَعلتَ هاماتِ الكُماة ِ مَنابراً، وأقمتَ حدّ السيفِ فيها خاطبَا يا راكِبَ الخَطَرِ الجَليلِ وقَولُهُ فخراً بمجدكَ، لا السيفِ فيها خاطبَا صَيّرتَ أسحارَ السّماحِ بواكِراً، وجعلتَ أيامَ الكفاحِ غياهبَا وبذَلتَ للمُدّاحِ صَفوَ خَلائِقٍ، لو أنّها للبحرِ طابَ مشاربَا فرأوْكَ في جَنبِ النُّضارِ مُفَرِّطاً، وعلى صلاتكَ والصلاة ِ مواظبَا إنْ يَحرُسِ النّاسُ النُّضارَ بحاجِبٍ كانَ السماحُ لعينِ مالكَ حاجبَا لم يَملأوا فيكَ البُيوتَ غَرائِباً، إلاّ وقد مَلأوا البيوتَ رَغائِبَا أولَيتَني، قبلَ المَديحِ، عِناية ً، وملأتَ عَيني هَيبَة ً ومَواهِبَا ورفعتَ قدري في الأنامِ، وقد رأوا مثلي لمثلكَ خاطباً ومخاطبَا في مجلسٍ ساوَى الخلائقَ في النّدى وترتبتْ فيهِ الملوكُ مراتبَا وافَيتُهُ في الفُلكِ أسعَى جالِساً، فخراً على من جاءَ يمشي راكباً فأقَمتُ أُنفِذُ في الزّمانِ أوامِراً منّي، وأُنشبُ في الخطوبِ مَخالِبَا وسقتنيَ الدنيا غداة َ أتيتهُ رَيّاً، وما مَطَرَتْ عليّ مَصائِبَا فطفقتُ املأُ من ثناكَ ونشرهِ حِقَباً، وأملأ من نَداكَ حَقائِبَا أثني فتثنيني صفاتُك مظهراً عِيّاً، وكم أعيَتْ صِفاتُك خاطِبَا لو أنّ أغصاناً جَميعاً ألسُنٌ تُثني علَيكَ لمَا قَضَينَ الواجِبَا س2//عددي الخصائص الشعرية التقليدية؟ س3//مقارنه بين رسالتي تمور- وبرقوق) س4//معلومات عن ( سنجوري –شطبطاب –المتفوقل –المتيعب –شنكل ) س5//أوجه الشبه بين القصص الشعبي وألف ليلة وليله ؟ س6//مميزات وخصائص الفخر في العصر المملوكي ؟؟ س7// موازنة بين ميمية البوصيري وابن الفارض في مدح الرسول صلى الله علية وسلم؟؟ س8// أكتبي مقتطفاات عن (عجيب وغريب ,المتيم واليتيمه )) انتظرمنكم الرد واكون شاكره لمساعدتكم |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
ررررررفع للاهميه
|
![]() |
#3 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
ررررررررفع للاهميه
|
![]() |
#4 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
رررفع للاهميه
|
![]() |
#5 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
ررررررررررفع
|
![]() |
#6 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
ررررفع
|
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
ررررررررفع
|
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: - مساعدة لوتفضلتم ونكون لكم شاكرين
رررررررررفع
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|