الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية

الكويز

إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية - المحاضرة الثانية
[أسئلة مراجعة - إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية - د. عمر السيد]
إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية

عدد الأسئلة: 52

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) كل ما يأتي من أهداف الدمج ماعدا :

إتاحة الفرصة لجميع الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة للتعلم المتكافئ والمتساوي مع غيرهم من أطفال المجتمع.

إتاحة الفرصة للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة للانخراط في الحياة العادية.

إتاحة الفرصة للأطفال العاديين للتعرف على الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة عن قرب وتقدير مشكلاتهم ومساعدتهم على متطلبات الحياة.

تعليم الأطفال ذوى الحاجات الخاصة في مدارس خاصة بهم أكثر فعالية وأمنا وراحة لهم.

2) إتاحة الفرصة لجميع الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة للتعلم المتكافئ والمتساوي مع غيرهم من أطفال المجتمع وهو مبدأ :

من مبادئ التربية .

قانوني وهو المساواة بين أفراد المجتمع .

حقوقي اجتماعي وأن جميع الأفراد في المجتمع الواحد سواسية بصرف النظر عن إمكانياتهم وقدراتهم .

جميع ما سبق صحيح.

3) كل ما يأتي من أهداف الدمج ماعدا :

خدمة الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة في بيئاتهم المحلية والتخفيف من صعوبة انتقالهم إلى مؤسسات ومراكز بعيدة عن أسرهم.

توفير غرفة المصادر وهي عبارة عن غرفة صفية ملحقة بالمدرسة العادية مجهزة بالأثاث المناسب والألعاب التربوية والوسائل التعليمية.

استيعاب أكبر عدد ممكن من الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة الذين قد لا يتوافر لديهم فرص التعليم.

يساعد الدمج أسر الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة على الإحساس بالعادية وتخليصهم من المشاعر والاتجاهات السلبية.

4) من أهداف الدمج :

يهدف الدمج إلى تعديل اتجاهات أفراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامة من خلال اكتشاف قدرات وإمكانات الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة التي لم تتاح لهم الظروف المناسبة للظهور.

التقليل من الكلفة العالية لمراكز ومؤسسات التربية الخاصة.

أ+ب

لا شيء مما سبق .

5) من مؤتمر سلامنكا منظمة اليونسكو و بالتعاون مع العديد من المنظمات الأهلية والتطوعية والحكومية أطلقت مبادرة تسمى

المدرسة الجامعة أو التربية الجامعة .

غرفة المصادر .

الصفوف الخاصة .

الصف العادي .

6) منظمة اليونسكو نصت توصياتها على:

إن المسئوليات المترتبة على التربية الخاصة تقع ضمن مسؤوليات الجهاز التربوي بكامله .

يجب أن لا يكون هناك نظامان منفصلان لجهاز تربية واحد .

أ+ب

لا شيء مما سبق .

7) إذا نجحنا في إيجاد طريقة فاعلة لتعليم الأشخاص المعوقين ضمن المدرسة العادية نكون بذلك قد وحدنا الأرضية الصالحة تربويا لوضع مثالي لجميع التلاميذ :

صواب

خطأ

8) عقد ........بإسبانيا في شهر حزيران عام 1994م تحت عنوان"المؤتمر العالمي حول الحاجات التربوية الخاصة، حق المشاركة وحق الحصول على نوعية جيدة من التعليم " :

مؤتمر سلامنكا.

مؤتمر تايلاند.

مؤتمر لندن.

لا شيء مما سبق .

9) أشار ..... إلى فشل التربية الخاصة كنظام مستقل بإعطاء النتائج المرجوة عالمياً :

مؤتمر سلامنكا.

مؤتمر تايلاند.

مؤتمر لندن.

لا شيء مما سبق .

10) مؤتمر سلامنكا حضره 300 شخص يمثلون (92) دولة و ( 25) منظمة دولية ، تبنى المبادئ والتوجيهات و الممارسات في مجال التربية الخاصة ، وإطار العمل للتحرك في مجال الحاجات التربوية الخاصة :

صواب

خطأ

11) من توصيات مؤتمر سلامنكا :

أن لكل طفل معاق حقا أساسيا في التعليم ويجب أن يعطى الحق في بلوغ مستوى مقبول في التعليم والمحافظة عليه .

أن لكل طفل خصائصه الفريدة واهتماماته وقدراته واحتياجاته الخاصة في التعليم.

أن نظم التعليم يجب أن تعمم وينبغي أن تطبق البرامج التعليمية على نحو يراعى فيه التنوع في الخصائص والاحتياجات.

جميع ما سبق صحيح.

12) من توصيات مؤتمر سلامنكا :

أن الأطفال المعاقين من ذوي الحاجات الخاصة بجب أن تتاح لهم فرص الالتحاق بالمدارس العادية التي ينبغي أن تهيئ لهم تربية محورها الطفل وقادرة على تلبية تلك الاحتياجات.

أن المدارس العادية التي تأخذ هذا المنحى الجامع هي أنجح وسيلة لكافة مواقف التمييز وإيجاد مجتمعات حقيقية وإقامة مجتمع متسامح ، وبلوغ هدف التعليم للجميع.

أن المدارس العادية توفر تعليمـا محميـاً ، لغالبية التلاميذ وترفع من مستوى كفاءاتهم مما يترتب عليه في آخر المطاف فعالية النظام التعليمي برمته.

جميع ما سبق صحيح.

13) لا يمكن القول أن هناك منهاجا تربويا موحدا يصلح لجميع الأفراد ذوى الاحتياجات الخاصة على اختلاف العمر ، والفئة التي ينتمون إليها ولكن يمكن تقديم الخدمات من خلال :

المنهاج العادي .

المنهاج الخاص .

أ+ب

لا شيء مما سبق .

14) هو نفس المنهاج الذي يقدم للطفل العادي ، مع إجراء بعض التعديلات عليه ، التي يفترضها طبيعة الفئة التي ينتمي إليها الفرد من ذوى الاحتياجات الخاصة:

المنهاج العادي .

المنهاج الخاص .

المنهاج المدمج.

لا شيء مما سبق.

15) هناك مفهومين أساسيين في مجال التعليم :

( المفهوم العقلي – المفهوم الزمني ) .

( المفهوم التربوي – المفهوم النفسي )

( المفهوم التعليمي – المفهوم التربوي )

لا شيء مما سبق .

16) في مجال التعليم العام نتعامل مع :

العمر العقلي .

العمر الزمني .

العمر التربوي .

العمر النفسي .

17) في التعليم الخاص نتعامل مع :

العمر العقلي .

العمر الزمني .

العمر التربوي .

العمر النفسي .

18) يتم من خلاله تدريب ذوى الاحتياجات الخاصة ،على بعض المهارات والقدرات التي تفرضها الفئة التي ينتمي إليها الفرد ، يختلف هذا المنهاج بين فرد وآخر أو من فئة لأخرى وذلك حسب الإمكانيات والقدرات الموجودة لدى هؤلاء الأفراد:

المنهاج العادي .

المنهاج الخاص .

المنهاج المدمج.

لا شيء مما سبق.

19) من الوسائل والأدوات التعليمية :

الوسائل التعليمية التقليدية

الوسائل التعليمية المكيفة أو المعدلة

الوسائل التعليمية الخاصة .

جميع ما سبق صحيح .

20) هي نفس الوسائل التعليمية المستخدمة مع الأطفال العاديين :

الوسائل التعليمية التقليدية .

الوسائل التعليمية المكيفة أو المعدلة .

الوسائل التعليمية الخاصة .

لا شيء مما سبق .

21) هي الوسائل التعليمية المستخدمة مع العاديين ، مع إجراء تعديل عليها لتناسب فئات ذوى الحاجات الخاصة والانطلاق بذلك مما هو موجود لا مما هو مفقود :

الوسائل التعليمية التقليدية .

الوسائل التعليمية المكيفة أو المعدلة .

الوسائل التعليمية الخاصة .

لا شيء مما سبق .

22) هي الوسائل التعليمية التي صممت لتناسب حاجات الأطفال ذوى الحاجات الخاصة كل حسب الفئة التي ينتمي إليها :

الوسائل التعليمية التقليدية .

الوسائل التعليمية المكيفة أو المعدلة .

الوسائل التعليمية الخاصة .

لا شيء مما سبق .

23) حتى يتم توفير بيئة تعليمية مناسبة لذوى الحاجات الخاصة ، فإن ذلك يتطلب إجراء تعديلات على........ قبل تقديم البرامج التربوية لذوى الحاجات الخاصة :

المحتوى التعليمي .

المكان التعليمي .

أ+ب

لا شيء مما سبق .

24) قبل البدء بتقديم البرامج التربوية لذوى الحاجات الخاصة سواء أكانت هذه البرامج عامة (المنهاج العادي) أو خاصة (المنهاج الخاص) فلابد من مراعاة :

التعرف على مقدار الحاجة إلى خدمات التربية الخاصة ثم تحديد هذه الخدمات والخدمات المساندة.

وضع الخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية .

تحديد المكان الذي سيتم فيه تقديم هذه الخدمات في ضوء درجة واحتياجات الطفل المعاق .

جميع ما سبق صحيح.

25) خدمات ليست تربوية بشكل أساسي ولكنها أساسية لإنجاح البرنامج التربوي الفردي :

الخدمات المساندة .

الخدمات الرئيسية .

الخدمات اللازمة .

لا شيء مما سبق .

26) هي الإطار العام لاحتياجات الطفل :

الخطة التربوية الفردية .

الخطة التعليمية الفردية.

الخدمات المساندة .

الخدمات الرئيسية .

27) هي المهارة التي سيتم توصيلها للطفل في فترة زمنية قصيرة :

الخطة التربوية الفردية .

الخطة التعليمية الفردية.

الخدمات المساندة .

الخدمات الرئيسية .

28) يجب البدء بتعليم ذوى الاحتياجات الخاصة على المهارات اللازمة والضرورية منذ لحظة اكتشافهم فكلما كان التدخل مبكرا كلما كانت نتائجه أسرع وأوضح وأفضل:

صواب

خطأ

29) من بين الخدمات المساندة التي يحتاجها ذوى الحاجات الخاصة لتغطية جوانب الضعف :

خدمات العلاج الطبيعي - خدمات العلاج الوظيفي.

خدمات النطق والسمع - الخدمات النفسية .

خدمات التربية الخاصة – خدمات التربية الرياضية المعدلة.

جميع ما سبق صحيح.

30) يعرف ........ على أنه مهنة طبية مساعدة تسعى إلى الارتقاء بصحة الإنسان إلى أقصى درجة ممكنة من خلال تقديم الخدمات العلاجية من قبل معالج طبيعي مؤهل:

العلاج الطبيعي .

العلاج الوظيفي.

علاج النطق والسمع .

العلاج النفسي .

31) تشمل خدمات العلاج الطبيعي على كل ما يلي ما عدا :

فحص وتقييم الحالات أو الأفراد الذين يعانون من خلل أو محدودية في الوظائف الجسمية بهدف تحديد المشاكل التي يعانى منها وتطور الحالة وكيفية التدخل العلاجي الملائم من وجهة نظر العلاج الطبيعي.

جمع المعلومات وقياس قدرات الطفل ، نقاط القوة و الوضع الأسري .

التقليل من الخلل أو محدودية الوظائف الجسمية من خلال تصميم البرامج العلاجية الملائمة للحالة باستخدام الوسائل العلاجية الطبيعية التي تقوم أساس على الحركة والمعالجة اليدوية والوسائل الفيزيائية وتقديم النصح والإرشاد.

الوقاية من المشاكل سابقة الذكر والتشجيع على المحافظة على اللياقة الصحية الجسمية.

32) تشمل فحوصات العلاج الطبيعي على كل ما يلي ماعدا :

فحص قوة العضلات ومقدار تحملها , قياس المدى الحركي للمفاصل.

فحص القوام ، فحص التوازن ، تحليل المشي.

ترتيب المعلومات التي تم الحصول عليها ، ثم وضع خطة العلاج مع توضيح الأهداف والأنشطة.

فحص التطور العصبي الحركي والتكامل الحسي ، فحص الوظائف الحركية للجسم.

33) تشمل فحوصات العلاج الطبيعي على كل ما يلي ماعدا :

فحص الألم ، فحص الإحساس ، فحص الدورة الدموية , فحص التنفس.

فحص التوتر العضلي والمنعكسات العصبية ، فحص المعوقات البيئية حول الطفل.

مدى حاجة الطفل إلى الأجهزة المساعدة والجبائر.

الاستخدام الهادف للنشاطات مع الأفراد ذوى القدرات المحدودة الناتجة عن مرض أو إعاقة جسمية.

34) تشتمل خدمات العلاج الطبيعي على :

تقديم الجلسات العلاجية .

اقتراح الأجهزة الطبية المساعدة والجبائر وتحديد مواصفاتها.

تقديم النصح والإرشاد للأهالي وتعليمهم البرامج العلاجية المنزلية وكيفية التعامل مع أطفالهم ذوى الحاجات الخاصة..

جميع ما سبق .

35) الجلسات العلاجية تتضمن كل ما يأتي ما عدا :

التمارين العلاجية .

العلاج المائي

اللعب

الجبائر

36) التمارين العلاجية مثل :

التمارين العلاجية لتقوية العضلات - تمارين التوازن - تمارين التنفس .

تمارين التناسق العضلي العصبي - تمارين التكامل الحسي الحركي .

تمارين تحسين القوام – تمارين المشي - تمارين زيادة المدى الحركي .

جميع ما سبق صحيح.

37) هو الاستخدام العلاجي لنشاطات العناية بالذات والعمل واللعب لزيادة الأداء المستقل وزيادة النمو والتطور ومنع الإعاقة ، ويمكن أن يتضمن تعديل البيئة أو النشاط للحصول على أعلى درجات الاستقلالية وتحسين نوعية الحياة:

العلاج الطبيعي .

العلاج الوظيفي.

علاج النطق والسمع .

العلاج النفسي .

38) العلاج الوظيفي هو الاستخدام الهادف للنشاطات مع الأفراد ذوى القدرات المحدودة الناتجة عن:

مرض أو إعاقة جسمية أو خلل لاضطراب نفسي .

صعوبات في التطور والتعلم .

الفقر و عن التقدم في العمر.

جميع ما سبق .

39) العلاج الوظيفي والهدف من هذا الاستخدام لهذه النشاطات المحدودة هو :

الوصول إلى أعلى درجات الاستقلالية والاعتماد على النفس .

منع الإعاقة والمحافظة على الصحة.

أ+ب

لا شيء مما سبق .

40) يتضمن العلاج الوظيفي :

التقييم والعلاج وتقديم الاستشارة .

التقييم والعلاج .

العلاج وتقديم الاستشارة .

التقييم وتقديم الاستشارة .

41) من بين المجالات المحدودة المتخصصة في العلاج الوظيفي:

التقييم والتدريب على نشاطات الحياة اليومية .

تطوير المهارات الإدراكية الحركية و تطوير مهارات اللعب ومهارات ما قبل المهنة (العمل) .

تصميم وصناعة بعض الجبائر وبعض الأدوات المساعدة (المعينة) .

الاستخدام المحدد لبعض الحرف اليدوية المصممة بعناية ولزيادة الأداء الفعال.

جميع ما سبق صحيح .

42) من إجراءات العلاج الوظيفي :

الفحص والتخطيط .

التطبيق والتقييم .

أ+ب

لا شيء مما سبق .

43) يتضمن جمع المعلومات وقياس قدرات الطفل ، نقاط القوة و الوضع الأسري :

الفحص .

التخطيط .

التطبيق .

التقييم.

44) ترتيب المعلومات التي تم الحصول عليها ، ثم وضع خطة العلاج مع توضيح الأهداف والأنشطة التي بواسطتها يتم الوصول إلى الأهداف :

الفحص .

التخطيط .

التطبيق .

التقييم.

45) العملية الفعلية للعلاج :

الفحص .

التخطيط .

التطبيق .

التقييم.

46) به يعرف مدى النجاح في تحقيق الأهداف:

الفحص .

التخطيط .

التطبيق .

التقييم.

47) هو الاستخدام العلاجي للنشاطات ، والأوضاع ، واللعب، والأدوات المساعدة ، وتعديل البيئة ، للتطوير والوصول إلى أعلى درجات التكامل الجسمي الإدراكي ، ومهارات اليدين لتسهيل الاستقلالية خاصة في نشاطات الحياة اليومية:

العلاج الوظيفي مع الأطفال .

العلاج الطبيعي .

العلاج الوظيفي .

لا شيء مما سبق

48) النشاطات الهادفة ويعبر عنها بلفظ (وظيفة) يمكن أن تقسم إلى:

49) من النشاطات الهادفة :

نشاطات العناية بالذات .

اللعب .

العمل.

جميع ما سبق .

50) تتضمن نشاطات الحياة اليومية مثل اللبس والأكل والشرب وكذلك تتضمن نشاطات الراحة (النوم) والنشاطات الترفيهية بتعبير آخر سلوكيات المحافظة على البقاء والمحافظة على النوع :

نشاطات العناية بالذات .

اللعب .

العمل.

لا شيء مما سبق .

51) هو الرغبة في الاشتراك بشيء ممتع ويعمل على تنمية القدرات الجسمية الحسية والمكتسبات من خلاله ، ويعتبر جسر للوصول إلى الكفاءة والنشاطات الخلاقة المبدعة في مرحلة الرشد:

نشاطات العناية بالذات .

اللعب .

العمل.

لا شيء مما سبق .

52) هو النشاط أو الوظيفة الاقتصادية عند الفرد ويتضمن التعليم عند الأطفال بالإضافة إلى النشاطات المهنية والتدبير المنزلي عند الراشدين:

نشاطات العناية بالذات .

اللعب .

العمل.

لا شيء مما سبق .

إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية - المحاضرة الثانية
[أسئلة مراجعة - إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية - د. عمر السيد]
تفاصيل أخرى:
إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية
تم حل الكويز 1 مرة بنسبة نجاح 84%
القسم: تربية خاصة 6
مناقشة الكويز: إعداد برامج تربوية لذوي الإعاقة العقلية - المحاضرة الثانية