|
14) النقد الموجه لنظرية العلاقات الانسانية
|
|
| لم تقدم نظرية كاملة ولاشاملة لتفسير ظاهرة التنظيم والسلوك التنظيمي |
|
| ركزت اهتمامها على دارسة جانب واحد هو العنصر البشري |
|
| صورت تلك الجماعات الاجتماعية على انها متماثله ومتحده الهدف والغايه |
|
| الواقع يشير انه لو وجدت بعض المصالح المشتركه فان هناك ايضا مصادر للاختلاف والتناقض بينها |
|
| انها تفترض وجود تناقض واضح بين مصالح مجموعتين (العمال والاداريين) |
|
| بينما تقتضي تحقيق اهداف التنظيم ((التكامل بين هاتين المجموعتين) |
|
| ركزت على جماعات العمل باعتبارها عائله سعيده وبان المصنع او مكان العمل هو مصدر الرضا الاساسي للعامل |
|
| هي تتغافل عن واقع التفاعل الاجتماعي للافراد والجماعات وما يحتويه من تصارع وتنافس |
|
| لذلك هي تعطي صورة خاطئة للتنظيمات الفعلية |
|
| الصراع الذي تعتبره امرا غير مقبول قد يمثل في الواقع متغيرا اساسيا من المتغيرات المحدده لكفائه العمل التنظيمي ونجاحه |
|
| كل ماسبق بلاوي متلتله فيها |