![]() |
ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
قــال فاروق جويده يوماً مــا : لو خانت الدنيا وخان الناسُ وابتعد الصحابْ عيناك أرضٌ لاتخونْ وعـــاد ليقــول من بعدها : قلت يوماً .. أن في عينيك شيئاً لا يخون يومها صدقت نفسي لم أكن أعرف شيئاً في سراديب العيون كان في عينيك شيء لا يخون لست أدري كيف خان ليس يجدي الآن شيء فالذي قد كان .. كان احرقي الأحلام و الذكرى فما قد مات .. مات و اخرسي دمعاً ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات فاروق جويدة |
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
قلت يوماً ..
أن في عينيك شيئاً لا يخون يومها صدقت نفسي لم أكن أعرف شيئاً في سراديب العيون كان في عينيك شيء لا يخون لست أدري كيف خان جميل طرحك عيوش :rose: |
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
اقتباس:
مطلع القصيدة الثانية.. لكن الجزء اللي وضعتيه هو اللي انتشر اكثر لانه كأنه رد على قصيدته الأولى .. يعطيك العافية ..:icon19: |
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
اقتباس:
|
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
اقتباس:
|
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
.... عيناك أرضٌ لاتخونْ جميلٌ طرحكِ .. ذوقٌ رفيعٓ لك :icon1: |
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
اقتباس:
|
رد: ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
_
جميل مانقلـتِ هنَا .. سلمت ودام عطاءك :icon1: |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 11:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه