من فضائل وثمرات هذا الملتقى المبارك أن تعرفنا من خلاله على زملاء كرام جمعنا معهم في البداية هم الدراسة ووحدة التخصص نلتقي من بعيد خلف " معرفات " وبدون معرفة شخصية ، نتشارك هموم الدراسة ونتبادل المعلومات والآراء كلا حسب جهده ووقته وما يستطيع أن يقدمه.

كان هذا اللقاء الافتراضي " عن بعد " غير كافي لتوطيد أواصر التعارف وتقوية روابط الصداقة فكان لا بد من اجتماع يحقق الهدف السامي من هذا التواصل فتم بحث فكرة لقاء يجمعنا ببعض فوجدنا الترحيب الفوري من الجميع للفكرة وتم بعد ذلك الاعداد والتنسيق وتحديد الزمان والمكان المناسبين للقاء ،، فكان اللقاء الأول في الرياض بتاريخ 11/6/1435 هـ

وتوالت اللقاءات بعد ذلك في مختلف مناطق المملكة حسب منطقة المضّيف ووفق جدول تم الاتفاق عليه .

بالأمس 1/7/1437هـ كان اللقاء الخامس في الرياض ..
وكانت اللقاءات السابقة في الرياض والمنطقة الشرقية والمدنية المنورة وحائل .. ولاحقا ستكون بإذن الله في الخرج ثم القصيم.

الأخوة الذين حضروا اللقاء:
رعد نجد
الفيصل
فراااس
الــغـــدراء
اكسجين
محمد الشلاحي
عبدالله ع العنزي
عبدالله العصيمي
الفيصلاوي
ثابت

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682492

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682493

http://up.harajgulf.com/do.php?img=683671

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682494

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682495

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682496

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682497

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682498

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682499



هناك أخوة اعتذروا لظروف طارئة وسيكونون معنا في اللقاءات القادمة إن شاء الله

http://up.harajgulf.com/do.php?img=682500
تخلل هذا اللقاء تكريم رعد نجد لـ عبدالله ع العنزي لجهود كبيرة قام بها عبدالله أثناء تعرض رعد نجد لظرف صحي وقام بتذليل بعض الصعاب التي واجهته وتم تقديم درع بهذه المناسبة ، ووجد هذا الموقف استحسان الجميع واتفقوا أنه ليس مستغربا أبدا..



كما قلت أن من فضائل هذا الملتقى بل أعظمها هو التعرف على زملاء ـ بل إخوة ـ في مختلف مناطق المملكة نقطع المسافات ونؤجل بعض الأعمال من أجل الالتقاء بهم ونطرح شتى المواضيع العلمية والاجتماعية ونتبادل الخبرات والتجارب والذكريات والمواقف وإن سمح الوقت يتم التنسيق للتجول في المدينة وزيارة أهم المعالم فيها، كل ذلك في جو يسوده الود والمحبة والمرح.

ثم يكون الوداع على أمل وشوق كبيرين للّقاء القادم الذي نكون قد اتفقنا على تحديد مكانه وزمانه.


على المحبة والخير وصفاء القلوب التقينا.. وسنلتقي دائما .. ( هذا هو شعارنا )