ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   ملتقى المواضيع العامة (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=3)
-   -   مليونان مقابل ساعة دوام فقط !! (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=741323)

أبان 2016- 4- 6 08:36 AM

مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 

مقال للكاتب : محمد حطحوط

ذكر دارن هاردي في كتابه (الريادي) قصة حدثت له مع ريتشارد برانسون، إمبراطور الأعمال الشهير، والذي أنشأ مجموعة (فيرجين) وفي عباءتها أكثر من 400 شركة حول العالم! برانسون صاحب المقولة الشهيرة (إنك لا تتعلم المشي وأنت طفل باتباع القوانين والمتعارف عليه، وإنما بالتعلم والسقوط ثم النهوض مرة أخرى)، وهو صاحب العبارة التي يعشقها كل ريادي وصاحب مشروع جديد (الفرص التجارية تماما مثل الباصات عند محطة الانتظار.. عندما يذهب باص دوما هناك باص آخر قادم!).


ريتشارد برانسون أرادت إحدى الشركات الأمريكية الكبرى دعوته لأحد المؤتمرات التي تنظمها، ليلقي محاضرة مدتها 50 دقيقة فقط، وبأجر عال يصل إلى 100 ألف دولار! أتى الرد سريعا من مكتب برانسون الخاص برفض مؤدب للعرض المقدم من الشركة، بعدها رفعت الشركة العرض ليصبح 250 ألف دولار! ولكن تكرر المشهد بالرفض، مرة ثالثة يتم رفع العرض لنصف مليون دولار بالإضافة لطائرة خاصة تقله ذهابا وإيابا، ولكن صعقت الشركة برغم عملها الطويل في مجال مشاهير إدارة الأعمال برفض برانسون السريع لعرضها برغم كل هذه المزايا!


عندها غيرت الشركة طريقة التعامل، وأرسلت شيكا لمكتب برانسون وقد كتب عليه العبارة التالية: (يستطيع السيد برانسون كتابة المبلغ الذي يريد مقابل حضوره لإلقاء محاضرة مدتها 50 دقيقة فقط)! كانت الرسالة واضحة والعرض مغريا، لكن الصدمة بلغت منتهاها عندما وصل بعدها بأيام الرد النهائي من المكتب الخاص لريتشارد برانسون: (برانسون في الوقت الحالي لديه ثلاثة أهداف استراتيجية يركز عليها، ولا يسمح لنا أن ندخل أي موعد في جدول أعماله إلا إذا كان يسهم مساهمة فاعلة في إنجاز أحد هذه الأهداف الثلاثة. أجور المؤتمرات والمبالغ المالية مهما كانت مغرية ليست من الأهداف الثلاثة، ولذا نكرر اعتذارنا لكم بالرفض)!!


وهذا يقودنا لقضية غاية في الأهمية: التركيز وعدم التشتت. وهذه الصفة وجدتها تتكرر بشكل مذهل مرة تلو أخرى لأي شخصية ناجحة حول العالم. وارن بوفيت رجل الأعمال الشهير عندما سأله صاحب مجلة (النجاح) الأمريكية عن سر نجاحه المذهل كان جوابه: بين كل 100 مشروع وفرصة تجارية تأتيني، أرفض 99 منها، ثم أصب وقتي وجهدي وفكري ومالي لإنجاح هذا المشروع الواحد! بوفيت نفسه لديه ثلاث خطوات - معروفه عالميا بمنهج وارن بوفيت للتركيز - حتى تكتسب هذه المهارة، أولا اجمع أولوياتك المتناثرة هنا وهناك في مكان واحد. ثانيا رتب هذه الأولويات من الواحد إلى العشرة ابتداء من أكثرها أهمية.


كثير من المهتمين في تطوير الذات يقفون عند الخطوة الثانية وينسون الثالثة، وهي في الحقيقة أهم بكثير من الأولى والثانية، بل لا فائدة من كل ما سبق إذا لم تطبق الخطوة الثالثة، وهي الأكثر صعوبة والأكثر إيلاما، وهي أن تأخذ أول ثلاثة أهداف في القائمة وتحذف الباقي!! حذف الباقي يعني أن تقول (لا) لبنيات الطريق والمشاريع الهامشية التي تنهش وقتك ليل نهار ! حذف الباقي مقتضاه أن يكون لديك الجرأة والشجاعة أن تقول (لا) لمشاريع حولك برغم بريقها المالي الموقت ، لأن لديك قناعة أنك من ستكسب الرهان في نهاية المطاف.


قرأت مذكرات بيل جيتس مؤسس مايكروسوفت وأغنى رجل بالعالم، وستيف جوبز مؤسس شركة أبل، وحاليا في الهزيع الأخير من السيرة الذاتية لإيلون مصك، صاحب شركة تسلا وموقع بي بال، وتتكرر هذه الصفة (التركيز وقول كلمة لا) بحذافيرها مرة تلو أخرى.


الدكتور صالح الأنصاري صاحب مشروع المشي للصحة ، عاش ثلثي حياته لا يعلم به أحد ، حتى ركز وتخصص بالمشي ، وقال (لا) لأي مشروع ليس له علاقة بالصحة والمشي ، والنتيجة أن عرف في مجاله وفتحت له أبواب النجاح مباشرة.


ذكرت قصة رفض برانسون لعرض المليونين لصديق ، فانفجر ضاحكا وساخرا من تفكيره ، وكيف يرفض عرضا مغريا مثل هذا ! ابتسمت لصاحبي الغارق في القروض والديون لأنه لم يستوعب المغزى ، وذاك لأن الرجل يرفض مليونين ليس زهدا ، ولكن لأنه يعمل على تحقيق صفقة تجارية عائدها ملياران ! هنا اختفت ضحكة صاحبي فجأة ، واختفى معها علو الهمة والطموح وأشياء أخرى لا قبل للمقال بذكرها هنا.


لمزيد من التركيز ... كتاب قوة التركيز

Dark Chocolate 2016- 4- 6 10:01 AM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
*,



انا لو مكانه باخذها كعمل اضافي و بالعكس احسها تنفعني في شيئين 1: فلوس 2: تسويق لنفسي و لمشروعي الجديد ابو مليارين

عشان كذا رحم الله امرىٍء عرف قدر نفسه لاني ما ادبر شيء في التركيز ابسطها لو بقرأ شيء يكون قدامي اكثر من خيار و من داخلي ابي ذا و ذا و ذا و لو اقرر و اخذ كتاب واحد اقعد افكر في الكتب الباقيه و بالنهايه اسكر الي في يدي و ماعاد اقرأ شيء بس عشان الوشوشه اللي في مخي توقف :16.jpg:


يعطيك العافية ..


-

P e a c e 2016- 4- 6 11:08 AM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
ذكرتني بمقولة عن بيل قيتس, يقولون لو تطيح منه خمسمية على الأرض وهو يمشي ما يوقف وياخذها لأنه بيضيع وقت يخسر فيه أكثر من خمسمية

جميل ما طرحته هنا
شكرا لك

Gayda'a @ 2016- 4- 6 11:27 AM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
وهذا يقودنا لقضية غاية في الأهمية: التركيز وعدم التشتت.
..
أعأني من هذه المشكلة كثيرآ ..
أحتآج لـ قرآءة هذآ الكتآب ..
التشتيت يرهقني ..
ويوقف أشيأء كثيرة في حيأتي ..
في بعض الأحيأن لا أقوى قول كلمة ( لا )
..
أحسنت الطرح سيد أبآن
.. :icon19:

فارس الكلمة 2016- 4- 6 01:06 PM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
موضوع جميل


يعطيك العافية

l a v e n d e r 2016- 4- 6 02:28 PM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 


موضوع رائع نحتاجة جميعا ..
سلمت :rose:


سـلـطـان♕ 2016- 4- 6 02:53 PM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
موضوع مميز ومفيد للنجاح في امور الحياة تسلم يدينك على النقل اخوي ابان شكراً لك :icon19:

NOW OR NEVER 2016- 4- 6 05:28 PM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
فعلا التركيز على موضوع واحد فقط افضل من التشتت بين مواضيع كثيرة وفي الآخر لا يوجد اي إنجاز


موضوع جميل ورائع

يعطيك العافية

أبان 2016- 4- 6 07:35 PM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
شكراً لكم جميعاً على مروركم العطر :icon19:



ليس أغلى مورد يمتلكه القائد هو الوقت ، بل الانتباه المُركّز . فالوقت يمضي ، في حين أن الانتباه المُركَّز هو ما يجعل الأشياء تحصل. وعندما نكون قادرين على تركيز انتباهنا لينصبّ على مهمّة محدّدة، أو على تفاعل محدّد مع شخص معيّن، فإننا سنكون قادرين وقتها على إحداث أثر كبير خلال وقت قصير للغاية. ولكن عندما لا نكون قادرين على تركيز انتباهنا على المهمّة التي بين أيدينا، فإن كل الوقت الموجود في العالم لن يكون كافياً لإنجاز تلك المهمّة.


لا بدّ للقادة أن يدركوا أهمية تحسين قدرتهم على توجيه انتباههم والتقليل إلى الحد الأدنى من كل الأشياء التي تشتت أذهانهم. وتتمثّل واحدة من أهم الخطوات في تلك العملية في التعامل مع العواطف . يصفُ عالم النفس فيكتور جونسون العواطف على أنها “مُضَخِّماتٌ انتقائية للمتعِ الذاتية”، بمعنى أنها تعزّز مختلف الإشارات الموجودة في أذهاننا، بحيث أنها توجّه انتباهنا إلى بعض القضايا والأحداث، وتبعد انتباهنا عن قضايا وأحداث أخرى. بعبارة أخرى، العواطف هي مغناطيس للانتباه.


وبناءً على ما سبق، يُعتبر الوعي وتنظيم العواطف أمرين أساسيين إذا ما أردنا الاستفادة من انتباهنا الذهني لنكون أشخاصاً منتجين . وفيما يلي بعض الخطوات العملية التي يمكن للقادة اتخاذها.

عليكم بناء قدراتكم . بإمكاننا توسيع قدرتنا على الانتباه من خلال الالتزام ببعض الممارسات مثل التأمّل، وكتابة المذكرات اليومية، وقضاء بعض الوقت في أحضان الطبيعة، والممارسة الدورية للتمارين الرياضية البدنية، والحصول على قسطٍ كافٍ من النوم. فكل هذه النشاطات تدعم قدرتنا على توجيه تركيزنا، وعلى إبعاد العناصر والأشياء التي تشوّش انتباهنا، والتعامل مع عواطفنا، وغالباً ما نكون قادرين على تحقيق المكاسب من هذه النشاطات دون الحاجة إلا إلى استثمار القليل من الوقت. وقد أشارت أبحاث حديثة إلى أن التأمّل لبضع دقائق فقط في اليوم، وقضاء ساعة واحدة أسبوعياً في الطبيعة، أو تدوين بضع ملاحظات شخصية ذات طابع تأمّلي في الذات في المساء تترك أثراً ملموساً على صحّة المرء وسلامته. وتشير تجربتي الشخصية أنا كمرشد وموجّه للآخرين إلى أن هذه المكاسب تزيد من فعالية القائد. لكن المفتاح الرئيسي يكمن في الالتزام الدائم بكل ممارسة يومية أو أسبوعية.

رغم أن هذه النشاطات هي غالباً مُمتعةٌ بحد ذاتها، إلا أنها لا تُعتبرُ بمثابة انغماس في الملذات الشخصية ، بل هي استثمار في قدرتنا على العمل وبذروة الفعالية. فالأشخاص المحترفون في مهنهم والذين يقدّمون أداءً رفيعاً غالباً ما يتمتّعون بالنجاح في مراحل مبكّرة من حياتهم المهنية بفضل قدرتهم على التخلّي عن نشاطات مثل هذه – فهم يخفّضون ساعات نومهم أو يتخلّون عن ممارسة التمارين الرياضية لفترات طويلة من الزمن. ولكن رغم أن هذه التضحيات توسّع مؤقتاً من قدرتنا على الإنتاج، إلا أنها تقلل عملياً من قدرتنا على تركيز انتباهنا. ورغم أن المزيد من القادة الذين يحتلّون مناصب قيادية أرفع مثل زبائني يواصلون العمل بجد، إلا أن ما يسمح لهم بإضافة القيمة هو ليس الساعات الإضافية التي يقضونها في العمل، وإنما جودة انتباههم المركّز عندما يكونون في عملهم.


عليكم سدّ الثغرات التي يتسرّب انتباهكم منها. يُعتبرُ الانتباه من الأمور التي تنضب وتنتهي في لحظة ما، كما أن قدرتنا على التركيز اللحظي محدودة للغاية. وبما أن العناصر التي تشتت الانتباه يمكن أن تقوّض فعالية القائد وبشكل قاتل، فإن من الأساسي جدّاً تحاشي “الثغرات التي يتسرّب الانتباه منها”. فكما كتبت قبل بضعة أشهر: “إن الأزرار الموجودة على هواتفنا وأجهزتنا الأخرى والتي ترن أو تضيئ أو تلقي أرقاماً حمراء في وجوهنا مُصمّمة لشد انتباهنا وخلق إحساس بالعجلة والإلحاح… ولكن السؤال المطروح هو إلى أي مدى تكون هذه الأحداث التي تقاطعنا عاجلة وملحّة حقّاً؟ إنها تكاد تكون غير مُلحّةٍ على الإطلاق. لذلك أطفئوها.”


ومن الممارسات الأخرى التي تقتل الانتباه ما درجنا على تسميته “ أداء عدّة مهام في وقت واحد”، وهو مفهوم مضلل يعني غير ما يوحي به اسمه. صحيح أن المهام الثانوية وغير المهمّة التي تتطلّب الحدّ الأدنى من الجهد الفكري يمكن أن تنفّذ على التوازي، إلا أن الأعمال ذات المغزى الحقيقي التي يضيف معظم القادة من خلالها القيمة – مثل الأحاديث الشخصية المباشرة، أو التيسير أو اتخاذ القرارات في الاجتماعات، فضلاً عن التفكير الخلاق وطرح الأفكار – تتطلّب مستوى أكثر حدّة من التركيز. وبالتالي، فإن أداء عدّة مهام في وقت واحد في هذا النوع من البيئات يقود حتماً إلى قدر كبير من عدم الكفاءة بما أننا نبدّل السياقات ونفقد تركيزنا قبل أن نعود إلى مستوى أعمق من التفكير.


عليكم خلق المساحة الخاصّة بكم . يواجه القادة عادة مطالب كثيرة تضغط على وقتهم (ويعود ذلك جزئياً إلى أن الجميع يرغبون بشد انتباه القائد إليهم)، وإذا لم يكن هؤلاء القادة حذرين، فإنهم سيجدون أن جدول لقاءاتهم ممتلئ بالمواعيد بلا توقف ولأيام طويلة وبلا نهاية. وعليه، فمن المهم المحافظة على بعض المساحة في جدول الأعمال، على أساس أسبوعي أو حتى على أساس يومي، والتي تسمح ببعض التفكير الخلاق وتساعد في إعادة شحذ هممنا وانتباهنا.


سيقود هذا الأمر حتماً إلى خيبة أمل لدى العديد من الناس الذين يعتقدون أن لديهم قضية تستحق من القائد أن يُخصّص وقتاً لها، لكن القادة المُنتجين يدركون أنهم غير قادرين على تلبية كل هذه الطلبات ويتعيّن عليهم تجاهل العديد منها. والقادة يحتاجون إلى المساعدة من فريق كبار المدراء التابع لهم، ومن عائلاتهم وأصدقائهم – وربما الأهم من كل هؤلاء – من مساعديهم. فالناس الذين يشغلون هذه المواقع يتمتّعون بفرص فريدة لمساعدة القادة على حماية المساحات المفتوحة الموجودة على جدول أعمالهم – ويمكنهم تقويض تلك العملية إذا لم يفهموا مسؤوليتهم.


فكرة أخيرة: إذا كنت قائداً يجلس في اجتماع لا يستحق انتباهك المركّز، فإنك عندئذ لا تؤدّي إلا دوراً يشبه دور الممثل في المسرحية. وفي بعض الأحيان قد يكون ذلك معقولاً. فأوضاع المؤسسات تقتضي أحياناً أداء هذا النوع من الأدوار المسرحية. لكن في أغلب الأحيان ستعاني المؤسسة بأكملها لأن موردك الأهم يُبدّد دون طائل. دع الناس الذين نظموا ذلك الاجتماع يعلمون أنك ستحضر مستقبلاً عندما تدعو الحاجة إلى وجودك، اعتذر من الحاضرين، وغادر القاعة، ثم تابع نهارك. وإذا كان الاجتماع اجتماعك أنت، فلربما أنك أنت من يضيع وقت الآخرين وانتباههم – ولربما يكونون هم من يؤدّون الدور المسرحي لأنهم خاضعون لسلطتك. حاول أن تجري حديثاً صريحاً مع أحد حلفائك الموثوقين، لتعرف منه رأيه إلى أي مدى تُعتبر اجتماعاتك نافعة ومفيدة.


إد باتيستا

هارفارد بزنس ريفيو

نسيم الصبا 2016- 4- 8 04:32 AM

رد: مليونان مقابل ساعة دوام فقط !!
 
موضوع جميل..برأيي يخص رجال الأعمال اللي وصلوا للعالمية..
المبتدأ في الأعمال برأيي يطبق المثل(لاتضع بيضك كله في سلة واحدة )..
+
الفرص والعروض ممكن تتكرر بكثرة لرجال الأعمال الناجحين،بالتالي لابد من التركيز وعدم التشتت،بعكس الناس العاديين الفرص قد تأتي ولاتتكرر..
ان شاءالله اقرأ الكتاب،ممكن يغير وجهة نظري اذا كانت خاطئة..
شكراً جزيلاً..


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 10:31 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه