![]() |
تجمع العقيدة 1
الزملاء الكرام سوف يكون هنا تجمعنا ،وبالتوفيق للجميع |
رد: تجمع العقيدة 1
يعطيك العافية ابو مازن الله يوفقكم :106: |
رد: تجمع العقيدة 1
يعطيك العافية على المداخلة sh. f |
رد: تجمع العقيدة 1
اعلان عن واجب المناقشة
تم النشر في: 10 فبراير, 2015 ast 10:00:00 ص بمشيئة الله تعالى سوف يتاح واجب المناقشة بتاريخ 27/4/ 1436هـــ الموافق الإثنين 16/فبراير 2015م يبدأ الواجب في تمام الساعة العاشرة صباحا وتنتهي في 29/4/1436هــــ المناقشة بخمس درجات ( 5) درجات #استغفرالله.. |
رد: تجمع العقيدة 1
هذا سؤال الواجب الأول ((مناقشه))
غداً آخر يوم للتسليم .. أولا:اشرح ( اشرحي ) دليل التمانع ، المشار إليه بالآية الكريمة{ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا } , ثم أذكر (أذكري ) هل كان استدلالهم بهذه الآية صحيحا أم خاطئا مع الشرح والتوضيح ؟ ثانياً :ما طرق القرآ ن في تقرير توحيد الألوهية ؟ #وبالله نستعين.. |
رد: تجمع العقيدة 1
اقتباس:
يعطيك العافية هديل موفقيييييييين |
رد: تجمع العقيدة 1
أولا:اشرح ( اشرحي ) دليل التمانع ، المشار إليه بالآية الكريمة{ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا } , ثم أذكر (أذكري ) هل كان استدلالهم بهذه الآية صحيحا أم خاطئا مع الشرح والتوضيح ؟ هداحلنا العااااااام موفقققين قوله تعالى: لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا [الأنبياء:22] وقد ظن طوائف أن هذا دليل التمانع الذي تقدم ذكره، وهو أنه لو كَانَ للعالم صانعان.. الخ. وغفلوا عن مضمون الآية، فإنه سبحانه أخبر أنه لو كَانَ فيهما آلهة غيره. ولم يقل أرباب. وأيضاً فإن هذا إنما هو بعد وجودهما، وأنه لو كَانَ فيهما -وهما موجودتان- آلهة سواه لفسدتا. وأيضاً فإنه قَالَ: (لَفَسَدَتَا) وهذا فساد بعد الوجود، ولم يقل: لم يوجدا، ودلت الآية عَلَى أنه لا يجوز أن يكون فيهما آلهة متعددة، بل لا يكون الإله إلا واحدا، وعلى أنه لا يجوز أن يكون هذا الإله الواحد إلا الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- وأن فساد السماوات والأرض يلزم من كون الآلهة فيهما متعددة، ومن كون الإله الواحد غير الله وأنه لا صلاح لهما إلا بأن يكون الإله فيهما هو الله وحده لا غيره، فلو كَانَ للعالم إلهان معبودان لفسد نظامه كله، فإن قيامه إنما هو بالعدل، وبه قامت السماوات والأرض، وأظلم الظلم عَلَى الإطلاق الشرك وأعدل العدل التوحيد] اهـ. ويتبينا لنا في هذه الآية: لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا [الأنبياء:22] دلالتها عظيمة عَلَى توحيد الألوهية. وهي برهان عقلي، لا كما يظنون أنها برهان التمانع أو دليل التمانع بمعنى أنه دليل لوجود الله فقط. وذلك: أولاً: أن الله قَالَ: لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ ولم يقل: (لو كَانَ فيهما أرباب). وثانياً: الكلام إنما هو بعد وجود السماوات والأرض فلو كَانَ فيهما هاتين الموجودتين آلهة غير الله لفسدتا وليس الكلام قبل أن توجدا -كما يقولون- وأن الفساد عندهم: هو عدم الوجود والكون: هو الوجود. وثالثاً: قوله: (لفسدتا) فلو فرضنا أن الفساد هو عدم الوجود فالآية تقول: لو كَانَ فيهما آلهة غير الله -عَزَّ وَجَلَّ- لفسدتا فعلى كلامكم: لو كَانَ هناك أرباب أخرى لبطل وجود السماوات والأرض؛ لأن الفساد عدم الوجود. |
رد: تجمع العقيدة 1
يعطيكم العافيه جميعاً ,
|
رد: تجمع العقيدة 1
يعطيك العافيه وماقصرتي ,,,, وبالتوفيق للكل
|
رد: تجمع العقيدة 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال حل المناقشة يقول الله " لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا " الأنبياء (22) قال السعدي" ...المشرك يعبد المخلوق، الذي لا ينفع ولا يضر، ويدع الإخلاص لله، الذي له الكمال كله وبيده الأمر والنفع والضر، وهذا من عدم توفيقه، وسوء حظه، وتوفر جهله، وشدة ظلمه، فإنه لا يصلح الوجود، إلا على إله واحد، كما أنه لم يوجد، إلا برب واحد. ولهذا قال: { لَوْ كَانَ فِيهِمَا } أي: في السماوات والأرض { آلِهَةٌ إِلا اللَّهُ لَفَسَدَتَا } في ذاتهما، وفسد من فيهما من المخلوقات. وبيان ذلك: أن العالم العلوي والسفلي، على ما يرى، في أكمل ما يكون من الصلاح والانتظام، الذي ما فيه خلل ولا عيب، ولا ممانعة، ولا معارضة، فدل ذلك، على أن مدبره واحد، وربه واحد، وإلهه واحد، فلو كان له مدبران وربان أو أكثر من ذلك، لاختل نظامه، وتقوضت أركانه فإنهما يتمانعان ويتعارضان، وإذا أراد أحدهما تدبير شيء، وأراد الآخر عدمه، فإنه محال وجود مرادهما معا، ووجود مراد أحدهما دون الآخر، يدل على عجز الآخر، وعدم اقتداره واتفاقهما على مراد واحد في جميع الأمور، غير ممكن، فإذًا يتعين أن القاهر الذي يوجد مراده وحده، من غير ممانع ولا مدافع، هو الله الواحد القهار، ولهذا ذكر الله دليل التمانع في قوله: { مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ } ومنه - على أحد التأويلين - قوله تعالى: { قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلا * سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا } ولهذا قال هنا: { فَسُبْحَانَ اللَّهِ } أي: تنزه وتقدس عن كل نقص لكماله وحده، { رَبُّ الْعَرْشِ } الذي هو سقف المخلوقات وأوسعها، وأعظمها، فربوبية ما دونه من باب أولى، { عَمَّا يَصِفُونَ } أي: الجاحدون الكافرون، من اتخاذ الولد والصاحبة، وأن يكون له شريك بوجه من الوجوه" وكثير من أهل النظر يزعمون أن دليل التمانع هو معنىقوله تعالى: (لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا) [الأنبياء:22] لاعتقادهم أن توحيد الربوبية الذي قرروه هو توحيد الإلهية الذي بينه القرآن ودعت إليه الرسل عليهم السلام، وليس الأمر كذلك، بل التوحيد الذي دعت إليه الرسل ونزلت به الكتب هو توحيد الإلهية المتضمن توحيد الربوبية، وهو عبادة الله وحده لا شريك له؛ فإن المشركين من العرب كانوا يقرون بتوحيد الربوبية، وأن خالق السماوات والأرض واحد كما أخبر تعالى عنهم بقوله:(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ)[لقمان:25] طرق القرآن في تقرير توحيد الألوهية والقرآن مملوء من تقرير هذا التوحيد وبيانه وضرب الأمثال له 1- الاستدلال بتوحيد الربوبية على توحيد الألوهية : ومن ذلك أنه يقرر توحيد الربوبية ، ويبين أنه لا خالق إلا الله ، وأن ذلك مستلزم أن لا يعبد إلا الله ، فيجعل الأول دليلا على الثاني ، إذ كانوا يسلمون الأول ، وينازعون في الثاني ، فيبين لهم سبحانه أنكم إذا كنتم تعلمون أنه لا خالق إلا الله ، وأنه هو الذي يأتي العباد بما ينفعهم ، ويدفع عنهم ما يضرهم ، لا شريك له في ذلك ، فلم تعبدون غيره ، وتجعلون معه آلهة أخرى ؟ كقوله تعالى : قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى آلله خير أما يشركون أمن خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله بل هم قوم يعدلون 2 – شهادة الله سبحانه على توحيد الألوهية : شهد الله لنفسه بالوحدانية، وشهد له بذلك ملائكته وأولو العلممن خلقه، وهذه الشهادة تتضمن مراتب تؤدي إلى الأمر بعبادته وحده لا شريك، وأن ما سواه باطل 3-الاستدلال بأسماء الله وصفاته على توحيد الألوهية : فقال تعالى سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أي القرآن ، فإنه هو المتقدم في قوله : قل أرأيتم إن كان من عند الله ثم كفرتم به ثم قال : أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد فشهد سبحانه لرسوله بقوله : أن ما جاء به حق ، ووعده أن يري |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 11:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه