ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - سر هذا الرقم 1.618 the secret of number 1. 618‎

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

يا اخوان الحذر الحذر من دس السم في العسل
هذا الفديوا لتشويه صورة الاسلام لا تنشروة ... وساعدوني في نشر الحقيقه فقد انتشر هذا الفديوا بين المسلمين وفرح الاعداء علينا ..

يقول الفديوا بأن الله هو الخالق الوحيد للقرآن العظيم والقرآن منزل وليس مخلوق , ويقول بأن الله قوة عظمى ولا يجوز وصف الله إلا بما وصف به نفسه , وأيضا الناس يطوفون حول الكعبه بالعكس في الفديوا , والنسبه الذهبيه على جسم الانسان كذب فهناك الطويل والعريض وهذا رأسه طويل وهذا رأسه نحيف وكذلك باقي اعظاء الناس تختلف اختلاف بيّن واضح ,****وكذلك يمكن ايجاد اي مكان في العالم يحتوي على نفس النسبه الذهبيه وهي بعدة عن القطب الجنوبي تقسيم بعدة عن القطب الشمالي يساوي النسبه الذهبيه حقتهم (التي ليس لها اصل معروف) وأتى ايضا بالمسافه من مكة إلى جنوب المملكة (إلى حدود اليمن) والمسافه من مكة إلى شمال المملكة (حدود الاردن) ووضع عليها الفرجار الذي يحتوي على النسبه الذهبيه ليقول ان المسافه من الكعبه إلى شمال المملكه تقسيم المسافة من مكة إلى جنوب المملكه تحتوي على نفس النسبه الذهبيه ههههههههههه ...ويقول لا تخرج النقطة الذهبيه عن خارج مدينه مكة اطلاقا ليثبت اننا ندعي شيء خطأ , ويقول (سننقل المعجزات بحق عيسى عليه السلام) مادخل عيسى عليه السلام بكل هذا , ثم في أخر الفديوا يأتون بصورة صليب مصلوب عليه انسان , ويقول أيضا هذا الملحد في آخر كلمه له (حاول البقاء في هذة الحياة للإستمتاع بهذة الحقائق )

اي انسان يرى هذا الفديوا يتضح له ان الملعومات مضلله , فيقول المسلمين كذبه ومضللين ... وهذا ما يريدونه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مكة المكرمة وسط الارض والدليل كلام الله تعالى وكلام رسولنا صلى الله عليه سلم

وهذا ما اخترناه (وأما الحديث الدال على أن مكة المكرمة والبيت خاصة هو أصل الأرض الذي مدت منه إلى بقية الأطراف فقد ذكره البيهقي المتوفى سنة 458 هـ في كتابه شعب الإيمان مرفوعا بإسناده إلى عبد الملك بن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أول بقعة وضعت في الأرض موضع البيت، ثم مدت منها الأرض. وإن أول جبل وضعه الله عز وجل على وجه الأرض أبو قبيس (بمكة) ثم مدت منه الجبال"(3), وقد نقله عنه الرازي المتوفى سنة 606 هـ(4)، والسيوطي المتوفى سنة 911 هـ(5), وذكرته عدة مراجع إسلامية أخرى مثل كتاب الزواجر عن اقتراف الكبائر (ج2ص35) وسبل الهدى والرشاد (ج1ص141) وتاريخ دمشق (ج35ص133)؛ ولكن الألباني قد حققه حديثا وقال عنه: "ضعيف"(6).

وقد ذهب كثير من المفسرين رحمهم الله تعالى جميعا إلى القول بوسطية مكة المكرمة، ووسطية الكعبة للمعمورة أو وجه الأرض؛ قال الرازي المتوفى سنة 606 هـ: "قالوا الكعبة سرة الأرض، ووسطها فأمر الله تعالى جميع خلقه بالتوجه إلى وسط الأرض في صلاتهم"(7), وفي تفسير قوله تعالى: "وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمّةً وَسَطاً لّتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى النّاسِ وَيَكُونَ الرّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الّتِي كُنتَ عَلَيْهَآ إِلاّ لِنَعْلَمَ مَن يَتّبِعُ الرّسُولَ مِمّن يَنقَلِبُ عَلَىَ عَقِبَيْهِ" [البقرة:143]؛ قال أبو حيان الأندلسي المتوفى سنة 745 هـ: "قيل المعنى كما جعلنا الكعبة وسط الأرض، كذلك جعلناكم أمة وسطاً"(, وقال البقاعي المتوفى سنة 885 هـ: "أي مثل ما جعلنا قبلتكم وسطاً لأنها إلى البيت العتيق الذي هو وسط الأرض"(9), وفي تفسير قوله تعالى: "وَهَـَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مّصَدّقُ الّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمّ الْقُرَىَ وَمَنْ حَوْلَهَا" [الأنعام:92]؛ قال أبو حيان: "أم القرى: مكة؛ وسميت بذلك لأنها منشأ الدين، ودحو الأرض منها، ولأنها وسط الأرض، ولكونها قبلة وموضع الحج، ومكان أول بيت وضع للناس. والمعنى: ولتنذر أهل أم القرى ومن حولها وهم سائر أهل الأرض؛ قاله ابن عباس.. لأن الأبنية لا تنذر كقوله (واسأل القرية) لأن القرية لا تُسأل"(10), ومثله قوله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيّاً لّتُنذِرَ أُمّ الْقُرَىَ وَمَنْ حَوْلَهَا" [الشورى:7]، وقال ابن عادل المتوفى بعد 880 هـ: "قال الأكثرون بكة اسم للمسجد والمطاف، ومكة اسم البلد لقوله تعالى: "إِنّ أَوّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلّذِي بِبَكّةَ مُبَارَكاً وَهُدًى لّلْعَالَمِينَ" [آل عمران:96]،.. وسميت بكة لازدحام الناس؛ قاله مجاهد وقتادة وهو قول محمد بن علي الباقر"(11).) انتهى ما اخترناه من الادله الشرعيه

والان تأتي إلى الحقائق العلميه

اخترنا (قال أطفيش المتوفى سنة 1332 هـ: "يقال وسط الأَرض مكة، ولو بسط خيط إِلى الجهات منها لتساوت إِليها"(12), وقد تحقق فعلا أستاذ المساحة د. حسين كمال الدين حديثا أن أطراف القارات تمس محيط دائرة مركزها مكة المكرمة(13) مما يؤكد أن هذا الكتاب العزيز قد أنزل بوحي من الحكيم العليم وحده بكل شيء حتى أن تشريعاته قد بنيت على العلم بخفايا التكوين.

...................................

واخترنا ايضا ( وأهم معلم في جزيرة العرب منذ القدم هو مكة المكرمة. وقد كانت تتوسط قوافل التجارة بين الشمال والجنوب، وتخرج منها الرحلات شمالا في الصيف، وجنوبا في الشتاء؛ وفق ما سجله القرآن الكريم مَنًّا على قريش أوسط قبائل العرب في قوله تعالى: "لإِيلاَفِ قُرَيْشٍ. إِيلاَفِهِمْ رِحْلَةَ الشّتَآءِ وَالصّيْفِ. فَلْيَعْبُدُواْ رَبّ هَـَذَا الْبَيْتِ. الّذِيَ أَطْعَمَهُم مّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مّنْ خَوْفٍ" [قريش:1-4]. وبالفعل طول الرحلة من مكة المكرمة المحيطة بالبيت الحرام نحو الشمال حيث تقع بلاد الشام، يماثل طول الرحلة نحو الجنوب.

ومن هنا ذهب قوم إلى القول بوسطية مكة المكرمة لأمة العرب التي تتوسط بقية الأمم، وأن الكعبة التي تتوسط البيت الحرام هي (مركز الأرض)؛ أو بالأحرى التماسا لدقة التعبير منعا للالتباس يمكن القول أنها (وسط المعمورة)؛ لأن مركز الجسم الكروي نقطة تقع في اللب والمعلوم أن كوكب الأرض جسم كروي، لذا لا يليق هندسيا وصف منطقة على سطحه بأنها مركز الكوكب. واختيار مكة المكرمة إذن لتكون مبعث خاتم النبيين، وجعل قبلة المصلين على وجه الأرض نحو الكعبة المشرفة ليس مبنيا على المصادفة، وإنما هو مبني على العلم بأنها وسط المعمورة، وأنها الأنسب لانطلاق دعوة خاتم النبيين للناس أجمعين خاصة مع تفرد العرب بقريحة صافية حافظة وملكات لسانية جعلتهم يبلغون الذروة زمن تنزيل القرآن الكريم في البيان, قال ابن تيمية المتوفى سنة 728 هـ: "العرب والروم والفرس.. هم سكان وسط الأرض طولا وعرضا.. وغلب على العرب القوة العقلية النطقية، واشتق اسمها من وصفها فقيل لهم عرب من الإعراب وهو البيان والإظهار وذلك (خاصية) القوة المنطقية"(1). ....) انتهى ما اخترناه من الحقائق العلميه

إذن لا يوجد شيء اسمه ارقام وحسابات فوقوا يا أمه محمد صلى الله عليه وسلم

وانتبهوا من النت فكل الناس تستخدمه العلماني واللبرالي والمنافق والشيعي والمسيحي واليهودي .... الخ والمسلم يستخدمه ايضا فنتبهوا من الفتن والظلاله ولا تصدق كل ما تلقاه في النت

ومن اراد المعجزات فاليذهب إلى كتاب الله تعالى

اللهم هل بلغت اللهم فشهد[/align]