إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

كان من سوء حظي أنني اضطررت لتجربة الإحتكاك بالنظام الإداري سيء الصيت في جامعة الملك فيصل بالأحساء لمتابعة إضافة المواد الدراسيه في كلية الآداب لزوجتي فكانت المعاناة التالية:

• تم إمتلاء وإغلاق الشعب في ثاني يوم تسجيل مع العلم بأن الكثير من الطالبات لم يقمن بإضافة أي ماده والبعض منهن أضفن مادة واحدة أو ثلاث علما بأن عدد المواد الطبيعي في كلية الآداب لكل فصل يتراوح بين سبع مواد إلى عشرمواد.

• علمنا من إحدى المعيدات في كلية الآداب بأن عدد من الطالبات لم يتمكنوا من إضافة مواد في السنه الماضيه في الوقت المحدد ففاتهم الفصل الدراسي.كما علمنا أن بعض الطالبات والطلاب يدرسون ماده أو مادتين في الفصل الدراسي بسبب إمتلاء المقاعد في الشعب.

• إستنفرت كل طاقاتي لإضافة مواد دراسية لجدول حرمنا المصون.
• قسم الطالبات طلبوا من الطالبات أن يرسلوا أولياء أمورهم للتفاهم مع إدارة الرجال لزيادة الكراسي في الشعب أو لفتح شعب جديدة.
• قسم الرجال قالوا بأنهم لا شأن لهم في إضافة أو حذف المواد وأن لديهم تعليمات مشددة من قسم النساء بعدم إستقبال أولياء الأمور.

• ذهبنا لعميد كلية الأداب الدكتور عبد العزيز الحليبي حيث أن زوجتي مستجده في كلية الآداب وقال لنا بأنه ليست لديه أي صلاحيه لإضافة أو حذف المواد وان هذه مسؤولية قسم النساء وعندما طلبنا منه أن يعطينا ورقة يخلي فيها مسؤولية قسم الرجال من الموضوع رفض وطلب منا الصبر ومراجعة قسم الطالبات ولا أنسى أنه طلب منا أن ندعوا أن تحل هذه المشكله ووتتم إضافة كراسي في الشعب أو فتح شعب جديدة.

• ولا انسى التحليل الساذج للمشكلة من قبل العميد حيث قال أن سبب المشكلة هو أن الطالبات يقمن بتسجيل مواد زائده عن حاجتهن فيحرمن بقية الطالبات منها.أي أنه ما جاع فقير إلا بما متع به غني. في الواقع التسجيل يتم عبر الإنترنت وليس ذنب الطالبات أن نظام إضافة المواد فوضوي ولا يمنع تسجيل المواد الزائدة هذا إذا صح كلام العميد.

• أستمر مسلسل الحوسه طويلا فقسم الطالبات يحولنا على قسم الرجال وقسم الرجال يأخذنا في لفة مككوكية في قسم الرجال تمر بالبواب وعميد القبول والتسجيل ومسؤول إضافة المواد وعميد الكليه عبد العزيز الحليبي ووكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية محمد العمير ثم عميد الكلية ثم قسم النساء مجددا.

• أي قطيع من الهواة يديرون إدارات هذه الجامعه في الأحساء؟
• هل يعرف أصحاب الكروش عى كراسي الكلية ما معنى هذا؟
• إنه إمتهان وتلاعب بوقت وجهد وعقل المواطن ومصادره الماديه خاصة وأن الكثير من بناتنا يضطرون للتنقل بواسطة سيارات مستأجره والحسابه بتحسب.

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

الله يكون بالعون :011:

أكثر شي يقهر بالموضوع - مع اني تقريبا تعودت عليه من كم سنه - انه كل من الاداريين يبين انه مش المسؤول و يرسلك للثاني و الثاني يرسلك للثالث و الثالث .. و تستمر المهزلة ..


مو بس بتسجيل مواد بكل شي ..

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

الله يكون في عونك
صادق في كل كلمة قلتها
كلنا نعاني من هذا الشيء و بعد زود
لو تدري وش أسمع و ش صار لي من دخلت الجامعة لكان بكيت
و هذا أول شيء و الجاي أكثر
ناس بريين و بعيدين كل البعد عن المسؤلية و يمسكون مناصب
الله يسلم فيتامين و الي مسهل لهم كل شيء
هم لهم الدنيا و حنا لنا الآخرة أخي الكريم

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

الله يعينكم وويوفقكم ياااااااااااااااااارب

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

كلامك فيه شيء من الصحه بالفعل مشكلتنا في الحسا إن احنا على طول ساكتين ماعندنا ثقافة المطالبه بالحقوق ماشين جنب الحيط ونقول ياربي الستر وحتى الستر ما حصلناه.
لكن أنا بالفعل تقدمت بخطاب لوكيل الجامعه للشؤون الأكاديميه:150:. بس المشكله إني لازم اتابع الخطاب بنفسي وهذا معناه إني أترك شغلي أو آخذ إجازه بدون راتب عشان أتابع الخطاب.
ويمكن أرجع العمل وألقاهم موظفين هندي مكاني وأضطر أقدم شكوى في مكتب العمل على الشركه.
الخيار شبه الوحيد هو فضيحتهم إعلاميا.وهو أكثر شي يخافون منه بالإضافه إلى الخطابات والشكاوي الرسميه .والرصاصه اللي ما تصيب تدوش:103:.

شكرا لك عزيزي على المرور وشكرا للأخوات الفاضلات. ولكم الضوء الأخضر إذا قمتم بنشر مقالي في كل المنتديات التي تنتمون إليها.

مع إحترامي وتقديري.

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

رد: إهمال وامتهان لكرامة المواطن في جامعة الملك فيصل
 

اخوي ان شاءالله تكون مشكلتك انحلت



بس اذا لا راح يفتح البانر يوم الخميس مره ثانيه للمستجدين اللي ماسجلوا او واجهتهم مشاكل اثناء التسجيل مثل الشعبه مغلقه او تعارض الوقت وغيره



حاول انك تكون متواجد اول مايفتح وتضيف المواد



وبالتوفيق