![]() |
صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
http://im16.gulfup.com/2012-06-22/134031472271.jpg فازت صورة نادرة التقطتها مصورة تعمل أخصائية اتصالات في جامعة كاليفورنيا بجائزة First-Place Gold Feature Photo عن صورة التقطتها لنحلة في نفس لحظة اللسع تماماً. ويظهر في الصورة انفصال جزء من أنسجة معدة النحلة عنها أثناء اللسع، وليس فقط انفصال الشوكة كما كان متوقعاً، ويرجع المتخصصون في علم الحشرات وفاة النحلة عقب اللسع لهذا الانفصال الذي لا تقوم به النحلة إلا مرة واحدة في حياتها وفي حالة دفاعية لا هجومية. سبحان الله الخالق المبدع,, |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
سبحان الله
|
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
الدفاع الحراري عند النحل ... تأمل عظمة الخالق
بسم الله وااصلاة و السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم ...اما بعد الدفاع الحراري عند النحل ظاهرة حيرت العلماء بقلم المهندس عبد الدائم الكحيل يطرح العلماء أسئلة كثيرة حول علم غريب هو عالم النحل، ولا يجدون الإجابة عنها، ولكن القرآن الكريم وبكلمات قليلة أجاب عن كل هذه التساؤلات، فيا ليت علماء الغرب يقرؤون القرآن... عالم النحل هنالك أشياء كثيرة اكتشفها العلم الحديث في عالم النحل، والذي يتأمل هذه الاكتشافات يجدها تملأ مجلدات ضخمة، ولكن المؤمن تكفيه الإشارة ليزداد إيماناً بعظمة الخالق عز وجل. ومن الأشياء العجيبة التي قرأتها الأسلوب الذي تدافع به النحل عن الخلية وكيف تحميها من الأعداء. وربما يكون من ألد أعداء النحلة هو «الدبور». فالدبور يجد في خلايا النحل وجبة شهية من العسل، ويبدأ بالهجوم. وبمجرد الاقتراب من الخلية تبدأ النحلات بالتجمع حول هذا الدبور وتلتف من حوله وتحيط به من كل جانب، ولكن وبسبب الحجم الكبير للدبور نسبة لحجم النحلة فإن هذه المهمة تتطلب عدداً كبيراً من النحل. ويختفي الدبور تماماً وسط النحلات الهائجة والمدافعة عن بيتها وخليتها. http://www.55a.net/firas/ar_photo/7/hornet-11.jpg دبور يطير باتجاه خلية نحل ليهاجمها، إن الحجم الكبير للدبور مقارنة بحجم النحلات سوف يكون من الصعب القضاء عليه، ولكن النحلة تتبع تقنية مذهلة للقضاء عليه بواسطة الحرارة العجيب أن النحلات تقضي على الدبور بطريقة تقنية مذهلة! فبعد تغليف هذا الدبور بغلاف من النحل تقوم كل نحلة بهزّ جناحيها بسرعة كبيرة وهذا يؤدي إلى رفع درجة حرارة جسمها حتى 47 درجة مئوية بسبب الاحتكاك، ولكن لماذا هذه الدرجة بالذات؟ إن الدرجة 47 هي أقصى درجة تستطيع النحلة أن تتحملها وتعمل عندها، لأن النحلة تموت بعد ذلك عندما تصل حرارة جسمها إلى 49 درجة. إن الدرجة القصوى التي يتحملها الدبور هي أقل من 45 درجة مئوية، وبالتالي سوف يموت في الحال بفعل الحرارة التي تولدها رفرفات أجنحة النحل أي عندما تصل درجة حرارته إلى 45 درجة، وبهذه الطريقة الحرارية يتم القضاء على الدبور وحماية الخلية!!! http://www.55a.net/firas/ar_photo/8/ghjghjghj.jpg تصميم رائع لجناح النحلة، ولولا هذا التصميم الدقيق لم تستطع النحلة أن ترف بجناحها 11400 رفة في الدقيقة الواحدة، فتأمل عظمة الخالق سبحانه وتعالى ودقة صنعه. هذه السرعة الكبيرة لجناح النحلة سوف ترفع درجة الحرارة حتى 47 درجة مئوية. (هذا خلق الله!!). أسئلة حيرت العلماء وهنا يطرح العلماء أسئلة عديدة ولا يجدون الإجابة عنها: - كيف علمت النحلة أن جسمها لا يتحمل أكثر من 47 درجة فتبلغ هذه الدرجة بالضبط؟ - وكيف علمت النحلة أن الدبور سوف يموت عندما تبلغ درجة حرارته 45 درجة؟ - من الذي علم النحلة هذه التقنية المتطورة للقضاء على الخصم؟ ومن الذي زودها بجهاز لقياس درجة الحرارة فتحدد بواسطته الدرجة 47 ولا تتجاوزها، ومن الذي أخبرها أنها ستموت لو تخطت هذه الدرجة؟؟ - ولماذا تحمي النحلة الخلية من خطر هذا الدبور؟ وما هو الميزان الذي حددت به النحلة درجة الحرارة المناسبة، فهي أعلى بدرجتين من الحرارة التي يموت عندها الدبور، وأخفض بدرجتين من الحرارة التي تموت عندها النحلة!!! تأمل كيف أن الدبور يموت عند الحرارة 45 درجة مئوية، وأقصى حرارة تتحملها النحلة هي 47 درجة مئوية، فمن الذي زود النحلة بجهاز إنذار يحذرها أن تتوقف عند هذه الدرجة لأن بعدها الموت؟! وهل نجد في القرآن إجابة شافية؟ http://www.55a.net/firas/ar_photo/6/beeheat1.jpg صورة بالأشعة تحت الحمراء، ونرى في الدائرة الحمراء في الوسط عند الدرجة 44.4 ، إن هذه الصورة تظهر فقط الطيف الحراري للنحل، فالمناطق الزرقاء يوجد فيها نحل ولكن درجة حرارته بحدود 33 درجة، أي لا يمارس الهجوم على الدبور، أما المناطق ذات اللون الزهري فهي طيف حراري لنحلات تتجمع حول الدبور وترفرف بجناحيها وبالتالي ترتفع درجة حرارة سطح جسمها أكثر من 40 درجة مئوية. ماذا عن القرآن؟ إنها أسئلة فشل العلماء في الإجابة عنها حتى الآن، ولكن القرآن العظيم حدد لنا في آية من آياته الأسلوب الذي يجعل النحلة تقوم بكل هذه الأشياء، وهو وجود مدبر حكيم هو من أوحى إليها بهذه المعلومات، يقول تعالى: (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ) [النحل: 68]. وفي هذه الكلمات الإلهية سر للعمليات التي تقوم بها النحلة وهو أن الله تعالى هو الذي أوحى إليها وعلمها، وهذا ما نجده في كلمة (أَوْحَى). والله تعالى لم يقل (علّم) إنما قال (أوحى) لأن النحلة لا تتعلم هذه التقنية تعلماً!!! بل هي موجودة في تركيبها وفطرتها، وهذا يدل على دقة ألفاظ القرآن. هنالك وسائل زود الله بها النحلة لقياس درجة الحرارة وتحديد الدرجة المناسبة لقتل الدبور، وذلّل لها الله تعالى الطريق التي تسلكها في صناعة العسل وفي الحفاظ عليه وحمايته من الأعداء، وهذا ما نجده في قوله تعالى: (فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا) [النحل: 69]. وإذا تأملنا كلمة (ذُلُلًا) نجد أنها تشير إلى أن الله تعالى هو من ذلّل لها الطريق لتنجز مهمتها في صناعة العسل الذي جعل الله فيه شفاء للناس، ولولا أن الله هو من علم هذه النحلات كيف تدافع عن عسلها لما وصلنا منه شيء!! هل نتفكّر؟ وهذا يدعونا للتفكر في دقة صنع الخالق عز وجل، ولذلك نجد العلماء في كل يوم يكتشفون حقائق جديدة عن النحل، وهذا يدل على أن الإنسان عندما يتفكر في عالم النحل فسوف يكتشف الكثير من الحقائق، ولذلك قال تعالى: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل: 69]. إن الذي خلق هذه النحلة هو الذي هداها إلى هذه التقنية! يقول تعالى على لسان سيدنا موسى مخاطباً فرعون الذي أنكر وجود الله: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى) [طه: 50]. لنتأمل النص القرآني: (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل: 68-69]. .... جزاكم الله خيرا منقول للفائده |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
دفاع النحل عن مسكنه
المحرر الإثنين 20 يونيو-حزيران 2011 يستخدم النحل في الدفاع عن مسكنه ما يطلق عليه العلماء أحيانا “فرمون الخطر أوالإنذار” تفرزه غدة موجودة في بطن النحلة مرتبطة بإبرة اللسع. عند محاولة “العدو” مهاجمة الخلية أو حتى الاقتراب منها، فإن إحدى النحلات تسارع بلسعه فتنتشر رائحة فرمون الخطر في المكان القريب من ذلك العدو الملسوع فتستجيب بقية النحلات لهذا الفرمون بحالة من الذعر والهيجان وتقوم هي بدورها بلسع ذلك العدو فإمّا يهرب المعتدي أو يلقى حتفه. وبالمناسبة يلجأ النحل إلى اللسع عند الدفاع عن الخلية حيث تتم حراسة الخلية من قبل شغالات نحل العسل الحارسة والتي تتراوح أعمارها ما بين 18 -21 يوماً. وتعمل على حراسة مدخل الخلية لمنع دخول أي جسم غريب إلى الخلية، وتقوم بالتناوب على الحراسة وكل نحلة حارسة تمضي 1 - 2 ساعة في نوبة الحراسة وتتعرف على النحل الداخل إلى الخلية بفحصه عن طريق الرائحة ويستغرق فحص كل نحلة من 1 -3 ثانية، وعند احتمال وجود خطر أو هجوم على الخلية فإن النحل الحارس يقوم بعملية لسع العدو المهاجم. ولسعة النحلة تفرز “فرمون الخطر أوالإنذار” فتستجيب بقية النحلات لهذا الفرمون بحالة من الذعر والهيجان وتقوم هي بدورها بلسع ذلك العدو فإمّا يهرب المعتدي أو يلقى حتفه. منقول |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
سبحان الله وبحمده ....
مشكورررررررررر صوره توضيحية منتازه |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...2004-08-14.jpg
عسل النحل هو مادة سكرية عطرة ينتجها النحل من رحيق الأزهار. تجمع النحلات العاملة رحيق الأزهار من البساتين والغابات وتحمله في كيس تسمى بمعدة العسل. يقوم النحل بتخزينه في عيون الشمع السداسية بالخلايا ويختم عليه بأغطية شمعية. ويلجأ إليه النحل لتغذيته عند تعذر الحصول على رحيق الأزهار كما هو الحال في فصل الشتاء. ويطلق عادة على العسل الذي ينتجه نحل يعيش طليقا في الطبيعة بالعسل البري، وتصنفه منظمة الفاو ضمن قائمة المنتجات الغابية غير الخشب. والعسل معروف لمعظم الناس كمادة غذائية مهمة لجسم الإنسان وصحته. كما أقر العلم الحديث المتوارث الحضاري حول كون عسل النحل مضاد حيوي طبيعي ومقوى لجسم الإنسان (يقوى جهاز المناعة الذي يتولى مقاومة جميع الأمراض التي تهاجمه). منقول |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
مشكوور خيو ليثاوي ع الاضافه الرائعه :106: :106:
|
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
اقتباس:
سبحان الله و حبيت اضيف للفائده و شكرا لك |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
:rose:سبحآإن آلله :rose:
مشكوووووووووره ربي يعطيتس آلف عآفيه |
رد: صورة نادرة تفسر سبب موت النحلة عند اللسع
اقتباس:
|
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 04:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه