![]() |
القراءات في مادة تفسير 1
القراءات في جميع المحاضرات
القراءات في الآيتين : في قوله : ( وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ) قرأ حمزة والكسائي : (كثير) بالمثلثة ، وقرأ الباقون بالباء الموحدة ( كبير ) . في قوله : ( وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ) ، قرأ أُبي : ( وإثمهما أقرب من نفعهما ) . 3- قوله : ( قُلِ الْعَفْوَ ) قرأه الجمهور بالنصب ، وقرأ أبو عمرو وحده بالرفع واختلف فيه عن ابن كثير وبالرفع قرأه الحسن وقتادة . القراءات في الآيتين : في قوله : (وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ ) قرأه الجمهور بفتح التاء وقرئ في الشواذ بضمها قيل : والمعنى : كأن المتزوج لها أنكحها من نفسها . 2- في قوله : (َلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا) ، أجمع القراء على ضم التاء من تُنكحوا. القراءات في الآيتين : 1- قوله : ( وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ ) قرأ نافع وأبو عمرو وابن كثير وابن عامر ( يطَّهَّرن ) بتشديد الطاء وفتحها وفتح الهاء وتشديدها . وفي مصحف أبي وابن مسعود ( يتطهرن ) والطهر انقطاع الحيض أما التطهر فالاغتسال . القراءات في الآيتين : 1- في قوله:(لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ) قرأ مجاهد( لمن أراد أن تَتِم) بفتح التاء ورفع الرضاعة على إسناد الفعل إليها . وقرأ أبو حيوة وابن أبي عبلة والجارود بن أبي سبرة بكسر الراء من الرضاعة وهي لغة وروي عن مجاهد أنه قرأ الرضعة وقرأ ابن عباس لمن أراد أن يكمل الرضاعة . 2- قوله : { لا تضارُ }قرأ أبو عمرو وابن كثير وجماعة بالرفع على الخبر ، وقرأ نافع وابن عامر وحمزة والكسائي وعاصم في المشهور عنه( تضارَّ) بفتح الراء المشددة على النهي . القراءات في الآية في قوله : { ما لم تمسوهن } أى ما لم تجامعوهن قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وعاصم ( ما لم تمسوهن ) ، وقرأ حمزة والكسائي ( تماسوهن ) من المفاعلة . القراءات في الآية وقوله : { فنصف ما فرضتم } قرأ الجمهور { فنصف } بالرفعوقرأ من عدا الجمهور بالنصب : أي فادفعوا نصف ما فرضتم . قوله : { وأن تعفوا أقرب للتقوى } قيل : هو خطاب للرجال والنساء تغليبا وقرأه الجمهور بالتاء الفوقية وقرأ أبو نهيك والشعبي بالياء التحتية ( يعفو ) القراءات في الآية : قوله تعالى : ( والصلاة الوسطى ) ، قرأ قالون عن نافع (الوصطى) بالصاد لمجاورة الطاء وهما لغتان : كالسراط والصراط . القراءات في الآيتين : { وصية } قرأ نافع وابن كثير وعاصم بالرفع على أن ذلك مبتدأ لخبر محذوف يقدر مقدما : أي عليهم وصية وقرأ أبو عمر وحمزة وابن عامر بالنصب على أنها مفعول به لفعل محذوف : أي فليوصوا وصية أو أوصى الله وصية أو كتب الله عليهم وصية. أسأل الله التوفيق للجميع |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 03:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام