![]() |
لمن سجل الاخلاق الاسلامية واداب المهنه مناقشات مكرره
المناقشه السابعه
هي . كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهد الناس في الدنيا وأرغبهم في الآخرة.اشرح ذلك من خلال ذكر صور عملية من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم . المناقشه الثامنه هي.كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهد الناس في الدنيا وأرغبهم في الآخرة.اشرح ذلك من خلال ذكر صور عملية من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم . احد مثلي ولا بس انا افيدوني جزاكم الله خير |
رد: لمن سجل الاخلاق الاسلامية واداب المهنه مناقشات مكرره
شكرا على التنبيه مابعد حليتها
|
رد: لمن سجل الاخلاق الاسلامية واداب المهنه مناقشات مكرره
الرد واحد بس نبي اجابه
|
رد: لمن سجل الاخلاق الاسلامية واداب المهنه مناقشات مكرره
هو احس نفس الشئ بس فية اختلاف بسيط اللي عندى كالتالي:
السابعة كان صلى الله عليه وسلم أزهد الناس في الدنيا وأرغبهم في الآخرة, خيره الله تعالى بين أن يكون ملكاً نبياً أو يكون عبداً نبياً فاختار أن يكون عبداً نبياً. كان ينامُ على الفراش تارة، وعلى الحصير تارة، وعلى الأرض تارة، وعلى السرير تارة. قال أنس بن مالك رضي الله عنه : ( دخل عمر وناس من الصحابة فانحرف النبي صلى الله عليه وسلم فرأى عمر أثر الشريط في جنبه فبكى فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك يا عمر؟ قال: ومالي لا أبكي وكسرى وقيصر يعيشان فيما يعيشان فيه من الدنيا وأنت على الحال الذي أرى. فقال يا عمر: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟! قال : بلى. قال: هو كذلك. وكان من زهده صلى الله عليه وسلم وقلة ما بيده أن النار لم تكن توقد في بيته في الشهر والشهرين, فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ أنها كانت تقول لعروة بن الزبير: والله يا ابن أختي كنا لننظر إلى الهلال ثم الهـلال ثـلاثة أهله في شهرين ما أوقـد في أبيـات رسـول الله صلى الله عليه وسلم نار، قلت: يا خالة فما كان عيشكم؟ قالت: الأسودان ـ التمر والماء ـ). وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاوياً وأهله لا يجدون عشاءاً، وكان أكثر خبزهم الشعير). وعن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يدخر شيئا لغد. الثامنة من ضمن الصفات التي عرف بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم صفة الزهد فكان النبي صلى صلى الله عليه وسلم ازهد الناس كان صلى الله عليه وسلم أزهد الناس في الدنيا وأرغبهم في الآخرة, خيره الله تعالى بين أن يكون ملكاً نبياً أو يكون عبداً نبياً فاختار أن يكون عبداً نبياً. كان ينامُ على الفراش تارة، وعلى الحصير تارة، وعلى الأرض تارة، وعلى السرير تارة. قال أنس بن مالك رضي الله عنه : ( دخل عمر وناس من الصحابة فانحرف النبي صلى الله عليه وسلم فرأى عمر أثر الشريط في جنبه فبكى فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك يا عمر؟ قال: ومالي لا أبكي وكسرى وقيصر يعيشان فيما يعيشان فيه من الدنيا وأنت على الحال الذي أرى. فقال يا عمر: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟! قال : بلى. قال: هو كذلك. وكان من زهده صلى الله عليه وسلم وقلة ما بيده أن النار لم تكن توقد في بيته في الشهر والشهرين, فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ أنها كانت تقول لعروة بن الزبير: والله يا ابن أختي كنا لننظر إلى الهلال ثم الهـلال ثـلاثة أهله في شهرين ما أوقـد في أبيـات رسـول الله صلى الله عليه وسلم نار، قلت: يا خالة فما كان عيشكم؟ قالت: الأسودان ـ التمر والماء ـ). وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاوياً وأهله لا يجدون عشاءاً، وكان أكثر خبزهم الشعير). وعن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يدخر شيئا لغد. |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام