نجۅۅ♥ۅۅاڼـ, |
2012- 1- 22 11:38 AM |
رد: °• مناقشات المواد المشتركه °•
:106: المناقشات ال 14 لمادة - اعاقات النمو الشامل -:106:
المناقشه الاولى اقتباس من >>>>>> المهره الاصيله
اقتباس:
موضوع النقاش للمحاضرة الأولى : ناقش / ناقشى مراحل حدوث الإعاقة .
الإصابة :وهي تعني فقدان أو شذوذ(عن الطبيعي ) دائم أو مؤقت (أو مرحلياً ) لأحد الجوانب الذاتية أو العقلية أو الجسمية (الفسيولوجية أو البيولوجية ) للفرد . مثل : فقد أو تلف لعضو او نسيج أو جهاز جزئي او كلي لأحد الجوانب ( كإصابة او تلف انسجة الجلد أو الاطراف“ كمرض الجذام ") . أو تعثر أو توقف النمو الجسمي أو العقلي . أو فقد طرف من الأطراف نتيجة حادث أو مرض أو شلل أو التهاب أو شذوذ كروموسومي أو اصابة الرأس . ب- القصور الوظيفي : وهي مترتبات او نتائج الاصابة ( العامل المسبب ) . يؤدي الي تعطل او قصور وظيفي (كلي أو جزئي دائم أو مؤقت ) يحول دون الاداء السليم للأنشطة او الوظائف الجسمية (الحسية أوالحركية) أو العقلية الي يؤديها الانسان الطبيعي المماثل للفرد في العمر والجنس ( كالمشي – رفع الأحمال –الرؤية – السمع -القراءة – الكتابة – العد – الحساب – التفكير - حماية الذات-الاتصال بالبيئة التي يعيش فيها الفرد ) . و قد يكون القصور الوظيفي متذايدا أو متنناقصا و قد يكون على درجة كبيرة من الشدة أو متوسطا أو خفيفا و هو بهذا يجعل الفرد شاذا (مختلف ) عن الفرد الطبيعي أو العادى . جـ- الإعاقة /العجز: وهي حالة يعاني فيها الفرد من العجز أو صعوبة الاداء في نوع أو اكثر من الاعمال أو الانشطة الجسمية أو الفكرية بالنسبة للأفراد العاديين المساويين له في نفس العمر و النوع أو الدور الإجتماعي ولابد ان تكون هذه الانشطة أو الاعمال من متطلبات الحياة اليومية (كالنشاط الرياضي أو الحركي أو العلاقات الاجتماعية أو الأنشطة الاقتصادية و الأعمال الفكرية) وتؤدي حالة العجز هذه إلى ” إعاقته ” عن قيامه بالدور الذي يفرضه عليه عمره أو نوعه أو المعايير الاجتماعية و الحضارية في مجتمعه
|
:106::106::106:
المناقشه الثانيه اقتباس من >>>>>>>>>> المهره الاصيله
اقتباس:
الحل
1- الاتساع الكبير في حجم الأطفال مقارنة بحجم السكان حيث يصل النسبة إلي 45% للأطفال أقل من 16 سنة بينما في دول الغرب لا تزيد عن 22- 25 %. 2- انتشار الأمراض المعدية كالإسهال وأمراض الجهاز التنفسي والدفتريا والحصبة وخاصة في المجتمعات العشوائية . 3- سوء التغذية وخاصة بين للأطفال حتى سن 5سنوات والأمهات والحوامل . 4- تكرار حمل المرأة علي فترات قصيرة وارتفاع معدلات الإنجاب والخصوبة . 5- قصور الخدمات الطبية وبرامج التطعيم والتحصين ضد الأمراض المعدية كالشلل والسل والحصبة والدفتريا و الالتهاب السحائي ....الخ . 6- اتساع حجم الأمية وخاصة بين النساء .
ومن المتوقع أن تزيد نسبة الإعاقة بالوطن العربي مقارنة بالدول الصناعية الكبرى بسبب الظروف الاقتصادية والاجتماعية والصحة وانتشار الفقر والبطالة وازدحام السكان وسوء التغذية والسكن العشوائي وغيرها من الأسباب التي نعرضها فيما ومن المتوقع أن تزيد نسبة الإعاقة بالوطن العربي مقارنة بالدول الصناعية الكبرى بسبب الظروف الاقتصادية والاجتماعية والصحة وانتشار الفقر والبطالة وازدحام السكان وسوء التغذية والسكن العشوائي وغيرها من الأسباب التي نعرضها فيما
|
:106::106::106:
المناقشه الثالثه اقتباس من >>>>>>>>> المهره الاصيله
اقتباس:
موضوع النقاش للمحاضرة الثالثة : ناقش / ناقشى أسباب التخلف العقلي .
الحل
1 - عوامل وراثية جنية ناتجة عن تاريخ تخلف عقلي لدى الإباء والأجداد. 2 - شذوذ وراثي في تكوين وشكل وعدد الكروموسات. 3 - عوامل وراثية فطرية مؤدية إلى خلل في التمثيل الغذائي وخاصة تمثيل البروتين مثل phenylketonurea (pku) . 4 - اختلاف أو عدم تشابه دم الأم ودم الطفل (rh-rh+). 5 - الاستخدام الزائد لأشعة اكس أو النظائر المشعة في علاج الأم أثناء الحمل. 6 - إصابة الأم بالزهري أو الإيدز أو بالحصبة الألمانية أو غيرها من الأمراض الفيروسية أو البول السكري إثناء الحمل. 7 - إدمان الأم المخدرات أو المسكرات أثناء الحمل أو تناول أدوية دون استشارة الطبيب. 8 - انحباس أو نقص الأكسجين عن الجنين في المرحلة الأخيرة من الحمل أو التفاف الحبل السري حول رقبته. 9 - الولادة العسرة القيصرية. 10 - إصابة الجمجمة أو المخ أثناء الولادة أو بعدها (نتيجة صدمة أو حادث أو تلف أو التهاب في المخ أو نتيجة استعمال الجفت أو الشفط الولادة. 11 - إصابة الطفل بعد الولادة قبل البلوغ بإحدى الحميات التي تؤثر على خلايا المخ (الحمى الشوكية) أو بأحد أنواع الشلل المخي أو الحصبة. 12 - اضطرابات الغدد الصماء قبل الولادة ومنها ضمور الغدة التيموسية أو تضخم الغدة الدرقية. 13 - التسمم بالزرنيخ وأول أكسيد الكربون أو التسمم بمركبات الرصاص أو استنشاق أبخرته أثناء مرحلة الحمل أو الطفولة المبكرة نتيجة تلوث الهواء والماء أو الغذاء. 14 - السقوط أو اصطدام الجمجمة بشدة في مرحلة الطفولة قبل المراهقة بصورة يترتب عليها تلف أنسجة المخ أو الإصابة ببعض الأورام. - سوء التغذية الشديد للطفل وخاصة إذا تميز غذاء الطفل بنقص شديد في البروتين أو اليود بصفة خاصة في السنة الأولى من عمره. 16 - التشوهات الخلقية في الجمجمة كصغر حجمها أو نقص جزء من المخ أو اكبر حجم الدماغ نتيجة زيادة سوائل المخ. 17 - قصور إفرازت الغدة الدرقية. 18 - البيئة الفقيرة ثقافيا التي تفتقد الأنشطة الذهنية الحافزة لذكاء الطفل في مراحل نموه الأولى تعتبر مسئولة عن نسبة عالية جدا من حالات التخلف العقلي البسيط (80%) وخاصة إذا لم يتوفر الغذاء الكامل والخدمات الصحية. 19 - أسباب أخرى بعضها معروف والبعض الأخر غير معروف قبل الولادة أو بعدها.
|
:106::106:
المناقشه الرابعه
اقتباس:
المستوى الأول للوقاية: (الاجرائات هنا تتناول المسببات للاعاقه ) المستوى الثاني لبرامج الوقاية: ( الاجرائات العامه الواجب عملها لتنمية المهارات والقدرات بشكل عام للحد من تطور القصور الوظيفي الى عجز او اعاقه المستوى الثالث: ( الاجرائات الواجب عملها لتنمية قدرات الشخص المعاق بالفعل ( اذاً هنا حدثت الاعاقه )
|
:106::106:
المناقشه الخامسه اقتباس من >>>>Łsӟt sħ8αώħ
اقتباس:
لخصائص السلوكية: =============== التمسك الشديد بالروتين الزماني أو المكاني في سلوك معين ( الطعام والشراب , اللعب , ارتداء الملابس نفسها كل يوم , مقاومة التغيير في البيئة المحيطة بهم ) , السلوك النمطي مثل ( الاهتزاز , رفرفة اليدين , الدوران , لف الأشياء بشكل دائري , الهمهمة , فرك اليدين وطقطقة الأصابع , وضع الأصابع أمام العينين , تمزيق الورق , لمس الأشياء بشكل متكرر ) , الاهتمام بأشياء محددة دون سواها: ( قد يظهر الطفل التوحدي اهتمامه بعلبة أو خيط ولا يلفت اهتمامه كرة مثلاً , قد يرتب الطفل التوحدي أدواته في وضع معين ويحافظ على هذا الوضع ويضطرب حين يتغير , قد ينشغل الطفل التوحدي باللعب بالرمل أو النقر على الأشياء لفترة طويلة ) , سلوك إيذاء الذات , الانتقائية الزائدة لبعض الأطعمة دون سواها الخصائص الاجتماعية: ============== لا يطورون العلاقات الاجتماعية التي تتناسب مع أعمارهم , عدم القدرة على التفاعل الاجتماعي , عدم القدرة على فهم مشاعر الآخرين ولديهم صعوبة في التعبير عن مشاعرهم , عدم التواصل البصري مع الآخرين , تفضيل البقاء والانعزال لوحده , عدم الاهتمام بالنشاطات والمواقف الاجتماعية السارة , لديهم مشاكل في اللعب التخيلي , ويفتقر لعبهم إلى الابتكار والتجديد , يفضلون اللعب وحدهم ( ألعابهم واحدة ولفترة قصيرة ) , التفاعل مع الغير بطرق غريبة ( كالشم أو اللمس ) , ليس لديهم أصدقاء إذ لا يملكون القدرة على تكوين صداقات أو احتفاظ بها , بعض الأطفال لديهم نوبات من الضحك والبكاء من دون سبب , يهتمون بالأشياء ولا يهتمون بالأشخاص , البعض يستجيب للتفاعلات الاجتماعية إذا طلب منه ذلك ولكن غالباً لا يكون المباد
|
:004::004:
المناقشه السادسه >>>> منقول من البلاك
اقتباس:
1- عوامل عضوية بيولوجية كيميائية عصبية في المخ تؤدي إلى اضطرابات وظيفية مختلفة. 2- عوامل وراثية: ولاتزال البحوث جارية لتحديد العوامل المسببة بشكل مؤكد. هذا وتوجد فروق من حيث انتشارها بين الذكور والاناث
|
:004:
المناقشه السابعه>>>> منقول من البلاكر
اقتباس:
يكون ذلك في صعوبة القدرة على التواصل والتخاطب والتعلم والنمو المعرفي والاجتماعي ، ويصاحب ذلك نزعة انسحابية انطوائية وانغلاق على الذات مع جمود عاطفي وانفعالي ، ويصبح وكأن جهازه العصبي قد توقف تماما عن العمل ، كما لوكانت قد توقفت حواسه الخمس عن توصيل او استقبال آية مثيرات خارجية أو التعبير عن عواطفه وأحاسيسه ، وأصبح الطفل يعيش منغلقا على ذاته في عالمه الخاص ، فيما عدا اندماجه في اعمال أو حركات نمطية عشوائية غير هادفة لفترات طويلة أو في ثورات غضب عارمة كرد فعل لأي تغيير أو ضغوط خارجية لإخراجه عن عالمه الخاص
|
:004:
المناقشه الثامنه>>>> منقول من البلاك
اقتباس:
.قد تصاحب التوحد نسبة كبيرة من حالات تخلف عقلي، ولكن غياب التخلف العقلي لا يمنع من تشخيص الحالة على أنها حالة توحد ، فقد وجد في بحث طبق على عينه 450 حالة توحد في ثلاث من الولايات المتحدة الأمريكية ، أن 40% منهم يعانون من تخلف عقلي بدرجة أقل من 50 معامل ذكاء( أى تخلف متوسط أو شديد) وأن 30% من أفراد العينة يعانون من تخلف عقلي بسيط من (50-70) وأن 30% من أفرادالعينة على عامل ذكاء عادي أو عالي 70 فأكثر ، ومن بينهم قلة وصل ذكاؤها إلى 120، كما استخلص الباحث أن احتمالات الإصابة بالتوحد تزداد مع انخفاض نسبة الذكاء ، أو مع شدة التخلف العقلي.
|
:004:
المناقشه التاسعه>>>> منقول من البلاك
اقتباس:
ن معدل انتشار الإضطراب التوحدى يحدث حوالى 8 حالات لكل 10,000 طفل . إن بداية حدوث الإضطراب التوحدى تحدث قبل سن 3 سنوات و لا يتم التعرف عليه إلى أن يصبح الطفل أكبر سناً . الإضطراب التوحدى أكثر حدوثاً فى الأطفال الذكور عن الإناث بنسبة 1:4 . عادةً عندما يحدث الإضطراب التوحدى فى الإناث فيصاحبه تخلف عقلى . إن الإضطراب التوحدى أكثر حدوثاً فى طبقات المجتمع الراقى .
|
:004:
المناقشه العاشره>>>> منقول من البلاك
اقتباس:
1. البدء في عمر مبكر مع الطفل لتعليمه وتدريبه. 2. تحديد احتياجات الطفل الفردية من خلال أساليب التشخيص والتقييم المناسبة لهؤلاء الأطفال. 3. تقديم المهارات الأكثر إلحاحا في عملية التعليم والتدريب، كالبدء بتدريب التواصل والمهارات الاستقلالية والاجتماعية،والاهتمام بالتخلص من العادات السلوكية الخاطئه، ثم في مرحلة لاحقه الانتقال إلى المهارات الأخرى كالأكاديمية والرياضية والترويحية والمهنية وغيرها. 4. مراعاة الفروق الفردية وعدم الإسراع بالطفل قبل التأكد من إنجاز المهام. 5. التدريس الفردي في جلسات فرديه مع عدم إهمال المشاركات الجماعية. 6. تنظيم البيئة الصفية بشكل يتيح عملية الحركة والانتقال بسهوله في الفصل. 7. استخدام جداول عامه وجداول خاصة بالا نشطه لكل طفل وحسب قدراته. 8. استخدام جداول وبطاقات للتواصل تناسب الاطفال مع تعميمها في المدرسة والبيت. 9. الاعتماد على خطة الطفل الفرديه في تعليمه وإكسابه للمهارات. 10. الاهتمام بالجانب الترفيهي والرحلات والزيارات لربط الطفل بالمجتمع. 11. متابعة وضع الطفل الصحي وما يطرأ من تغيرات نتيجة تعاطي الأدوية او الحميه الغذائية.
|
المناقشه الحاديه عشر
اقتباس:
عراض اعاقة اسبرجر متنوعة ومتعددة وتختلف من فرد إلى آخر من النادر أن نجد طفلين متشابهين من هذه الاعاقة من اعراضها: 1- غرابة وشذوذ في العلاقات الاجتماعية. 2- نمو لغوي قريبة من العادية. 3- شخصية مرحة وحيوية. 4- العجز عن البدء والاستمرار في الحديث 5- سريع الانزعاج 6- فائق الحساسية للأصوات العالية والضوء. 7- اهتماماته محدودة 8- شذوذ في حركاته. 9- يتمتع بذاكرة قوية. 10- يعاني من صعوبات النوم 11- صعوبة في الفهم والاستيعاب. 12- يستخدم تعابير الوجه. 13- يستخدم انماط لفظية غير عادية. 14- يتحدث بصوت مرتفع. 15- عدم القدرة على تقهم الآخرين زينب علي الحجي
|
المناقشه الثانيه عشر
اقتباس:
يعتبر اضطراب اسبرجر لا يمكن تصنيفه مع الفصام كما هو التوحد ولكن يمكن ان تظهر اعراض الفصام لدى طفل اسبرجر ولكن ذلك في بداية مرحلة البلوغ ، كما أن معظم اطفال اسبرجر من الممكن ان يتعلومن في الفصول العادية مع الرغم من انه قد تظهر لديهم بعض المشكلات في العلاقات الاجتماعية أو المشكلات مع الذاتب الطبيعية الانفعالية بينما طفل التوحد قد لا يتستطيع ذلك.
|
المناقشه الثالثه عشر
اقتباس:
الأولى: حيث تبدأ الأعراض بحدوث تأخر وبطء تدريجي خفيف في النمو بعد مرحلة نمو طبيعي قد تستمر من 6 أو 8 إلي 18 شهراً بعد الولادة وذلك في صورة تختلف في التخاطب والتناسق الحركي. الثانية: حيث تتميز هذه المرحلة بسرعة التدهور في فقدان الطفل معظم ما كان قد اكتسبه من مهارات خلال بضعة الأشهر التالية للمرحلة الأولي بدءاً بفقدان قدراته السابقة علي استعمال يديها في غسيلهما وغسيل وجهها وغير ذلك من وظائف ثم في عدم القدرة علي استعمالها في الكتابة ولكنها كثيراً ما تنهمك في مص أو عض الأصابع, وكذلك نسيان ما تعلمته من خلال عملية التطبيع الاجتماعي أ, التفاعل مع المحيطين بها من أفراد أسرتها وأقرانها كما تفقد تدريجياً حصيلتها اللغوية وقدرتها علي التخاطب وتستمر هذه المرحلة حوالي 12 شهراً. الثالثة : هذه المرحلة تعتبر مرحلة الكمون مع ظهور تحسن طفيف في العلاقات الاجتماعية وفي تلاقي العيون ولكن يزداد القصور في حركه الأيدي واضطراب في التنفس مع تدهور أسرع في القدرات الحركية واتخاذ أوضاع غير عادية للجسم وبصفة خاصة في الرقبة والرأس والمشي الذي غالباً ما يتوقف كلية وتستغرق هذه المرحلة ما بين 10 , 20 شهراً. الرابعة: في هذه المرحلة يعتبر استمرار في تدهور كل ما كانت الفتاة قد اكتسبته من قدرات حركية وفقدان لوظائف عضلات الجسم وبالتالي العجز عن أداء الأنشطة المختلفة دون حدوث قصور كثر في القدرة علي الانتباه أو في التفاعل الاجتماعي أو تلاقي العيون وتستمر هذه المرحلة عشر سنوات أو أكثر تزداد خلالها سرعة التدهور في القدرة علي الحركة وتزداد العضلات اضطراباُ متحولة من المرونة إلي حركات تشنجية ثم إلي حالة تصلب فتحتاج إلي كرسي متحرك وتظل القدرة علي التخاطب والتواصل الاجتماعي في الهبوط حتي تصل إلي ما يقارب عمر طفل في الأشهر الستة الأولي من عمرة. 2
|
المناقشه الرابعه عشر
اقتباس:
خصائص الريت: الأول: توفر الخصائص التالية جميعها: 1ـ نمو طبيعي أثناء الحمل ( قبل الولادة) وبعدها. 2ـ نمو نفس حركي طبيعي خلال الشهور الخمسة الأولى بعد الميلاد. 3ـ محيط الرأس طبيعي عند الميلاد. الثاني: بدء ظهور جميع الأعراض التالية بعد مرحلة النمو الطبيعي السابقة: 1ـ نقص في سرعة نمو الرأس بين عمر .5 48 شهرا بعد الميلاد. 2ـ فقد مهارات استخدام الأيدي التي سبق وكانت قد اكتسبت ما بين 5 شهور و30 شهرا (مثل السلام بالأيدي أو غسيلها) 3ـ فقد مهارات التواصل أو التفاعل الاجتماعي. 4ـ ظهور تدهور في تناسق الجزع أو في المشي.. 5ـ قصور شديد في نمو قدرات التعبير اللغوي أو فهم كلام الآخرين مع تخلف واضح في نمو الجانب السيكوحركي.
|
|