بسم الله الرحمن الرحيم

أحبتي الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نزلت الأربع مناقشت الأخيرة في مادة الإعاقة السمعية

11-12-13-14

وهي كا التالي :

11-
اذكر أهمية التدخل المبكر؟


12-
تحدث عن الصعوبات والمشكلات التي تواجه الطلاب المعاقين سمعيا من عملية الدمج في المدارس ؟


13-
تحدث عن مؤسسات إعادة تأهيل المعاقين سمعيا ؟


14-
ما هي إشكال الاتصال عند الصم ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النك غير متاح (المشاركة 4915103) تم الحل الله يديم النسخ واللصق:33_asmilies-com:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jirah (المشاركة 4915084) نزلت الأربع مناقشت الأخيرة في مادة الإعاقة السمعية 11-12-13-14 وهي كا التالي : 11- اذكر أهمية التدخل المبكر؟ للـتـدخل المبكــر أهمية خاصة ومبررات قوية يتفـق عليها معظم الباحثين والعاملين في مجال التربية الخاصة ويمكن تلخيص المبررات في الجوانب التالية :- 1)أكدت جميع نتائج الدراسات والأبحاث أن مراحل النمو الأولية تعتبر ذات أهمية بالغة في نمو الطفل وتكيفه . وعلية فإن التدخل المبكر في هذه المرحلة سوف يسهم بدون أدنى شك في تنمية قدرة الطفل العقلية والحركية وتحسن في السلوك الاجتماعي والانفعالي . 2)إن توفير برامج التدخل المبكر قد يخفف من الإعاقة أو يمنعها وبالتالي يحد من تحويل أعداد كبيرة لبرامج التربية الخاصة مما يؤدي بالتالي إلى تخفيف الجهد والتكلفة المادية المتوقعة على تقديم خدمات تربوية متخصصة . لذا فإن توفير برامج التدخل المبكر الغنية بالمثيرات في السنوات الأولى من حياة الطفل يساعد بشكل مؤكد - بإذن اللـه - في اكتسابه مختلف المفاهيم والمهارات الضرورية سواءً كانت لغوية أو معرفية أو سلوكية أو اجتماعيه أو أكاديمية وذلك حسب حاجة كل طفل . 3) للتدخل المبكر أثر بالغ في تكيف الأسرة والتخفيف من الأعباء المادية والمعنوية نتيجة وجود حالة الإعاقة لديها . إضافة إلى التأكيد على أهمية مشاركة الأسرة وإبراز دورها الأساسي في تقديم المعلومات الضرورية وإسهامها في تنفيذ تلك البرامج 12- تحدث عن الصعوبات والمشكلات التي تواجه الطلاب المعاقين سمعيا من عملية الدمج في المدارس ؟ - ان المدارس العاديه في معظمها تركز على التحصيل الدراسي للطالب كما وانها لاتعتبر النمو في الجوانب الاجتماعيه والنفسيه للطالب محل اعتبار للنجاح المدرسي وهي مانركز عليه في عمليه الدمج وبما ان مستوى التحصيل الدراسي لمعظم طلاب الصم منخفض بشكل عام مقارنه بمستوى التحصيل للطلاب العادين فان اتهام الصم بالفشل الدراسي سيزيد وبالتالي تزداد النظره الدونيه اليهم ورغبتهم في الانزواء. 2- قد يؤدي التفاعل بين الطلاب العاديين والطلاب المعوقين سمعيا الى نتائج سلبيه اكثر من ايجابيه وذلك لما يتميز به الاطفال الصم من مزاج حاد ومتقلب ولانتمائهم الشديد لبعضهم وهذا يبعدهم في احوال كثيره عن اكتساب الخبرات الاجتماعيه من الطلاب العاديين لهذا يجب بذل جهود كبيره من العاملين والمختصيين لتغلب على تلك الصعوبات. 3- يؤثر موقف اولياء الامور السلبي من الاطفال المعاقين ومن الصم على عمليه الدمج حيث يرفض اولياء الامور تسجيل ابنائهم في مدارس تحتوي على طلاب معوقين سمعيا لما يعتقدوه بان هؤلاء طلاب عدوانين. 4- عدم خبره المعلمين في التعامل مع الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصه تؤثر سلبا على عمليه الدمج حيث ان هولاء المعلمون يتمسكون بالطريقه والاسلوب التقليدي لتدريب الطلاب العاديين ولا يقوموا بتطويع المناهج بشكل مرن يشمل كافه المسؤوليات الطلابيه. 5-صعوبه اعداد منهج علمي واحد لتدريس الطلاب العاديين والمعوقين سمعيا يتصف بالتجانس والتكامل والشمول ويلبي احتياجات المعوقين المتباينه. 6-صعوبه الاتصال والتواصل بين المعلم العادي المتمسك عاده بالكلام الصوتي والطلاب الصم المتمسكين بلغه الاشاره والعاديين باللغه الصوتيه. 7- استراتيجيه النظام التربوي في البلاد العربيه التي تحاسب المستوى التحصيلي للطلاب في تقييم المعلم حيث يؤثر ذلك على موقف المعلم من الطفل الاصم 8-ازدحام الفصول في الطلاب العاديين وهذ يؤثر على عمليه تدريبهم وتحصيلهم وفهمهم وتعديل سلوكهم. 9-عدم توفر الامكانيات الماديه والبشريه اللازمه في مدارسنا لتنفيذ منهج شامل للطلاب العاديين والمعوقين سمعيا لتحقيق عمليه الدمج. 10-عدم وجود معلمين معدين للتعاطي مع عمليه الدمج في مدارسنا 5 1- ان المدارس العاديه في معظمها تركز على التحصيل الدراسي 13- تحدث عن مؤسسات إعادة تأهيل المعاقين سمعيا ؟ تقدم هذة المؤسسات الخدمات التعليمية والاجتماعية والنفسية والطبية والمهنية من خلال عدة برامج وانشطة تصمم لهذه الغاية وهذة الخدمات تقدم في مدرسة داخلية او معاهد ومراكز وفصول خاصة وغرف مصادر ومن المؤسسات هي مدارس التربية الخاصة ومعاهدها مراكز رعاية المعاقين وتاهليهم الفصول الخاصة التعليم في الصف العادي مع خدمات غرفة المصادر 14- ما هي إشكال الاتصال عند الصم ؟ أشكال الاتصال 1. الأسلوب الشفوي : وهو تعليم الصم وتدريبهم دون استخدام لغة الإشارة ، أو التهجئة بالأصابع ، فلا يستخدم للاتصال الشفوي سوى القراءة والكتابة . 2. الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق : وهي إشكال عفوية من تحريك اليدين وتهدف إلى المساعدة في تلقين الأصم اللغة المنطوقة ، وتمثل بوضع اليدين على الفم أو الأنف أو الحنجرة أو الصدر ، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي. 3. قراءة الشفاه : وتعتمد الانتباه وفهم ما يقوله الشخص بمراقبة حركة الشفاه ، ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق ، أثناء نطق الكلام . 4. لغة التلميح : وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة ، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد ، تنفذ قرب الفم ، مع كل أصوات النطق ، وهذه التلميحات تقدم للقارئ لغة الشفاه والمعلومات التي توضح ما يتلبس عليه في هذه القراءة وجعل الوحدات الصوتية غير واضحة ، مرئية. 5. أبجدية الأصابع الإشارية أو التهجئة بالأصابع : وهي تقنية الاتصال والتخاطب تعتمد تمثيل الحروف الأبجدية بأوضاع مختلفة للأصابع ، أسلوباً للتهجئة ، بحيث تمثل كل حركة في أصابع اليد حرفا من الحروف الأبجدية . وتستخدم غالبا في أسماء الأعلام أو الكلمات والمعاني التي ليس لها إشارة متفق عليها . 6. طريقة اللفظ المنغم : أسسها غوبرينا اليوغوسلافي تعتمد جملة من المبادئ أهمها أن الكلام لا ينحصر في خروج الأصوات بطريقة مجردة بل إن الكلام تعبير شامل تتدخل فيه كل حركات الجسم كالإيماء وملامح الوجه والإيقاع والنبرة والإشارات . فالمتكلم يستخدم كل إمكانيات التعبير ، وتعتمد هذه الطريقة استعمال البقايا السمعية واستغلالها عن طريق أجهزة خاصة . 7. لغة الإشارة : وتعتمد على الإشارات الحركية باليد. 8. الاتصال الشامل (الكلي) : ويعني ذلك استعمال كافة الوسائل الممكنة والمتاحة ودمج كافة أنظمة الاتصال والتخاطب السمعية واليدوية والشفوية والإيماءات والإشارات وحركات اليدين والأصابع والشفاه والقراءة والكتابة لتسهيل الاتصال وتيسيره .