ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   ملتقى المواضيع العامة (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=3)
-   -   يقوول <<< (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=222980)

الدلوعهـ 2011- 9- 21 04:14 AM

يقوول <<<
 
عائض القرني :؛

عسى تأخيرڳ عن سفر " خير "
ۆعسى حرمآنڳ من زۆﺂج " بركہ "
ۆعسى طلاقڳ من زوجڳ " رآحہ "
... ۆعسى ردڳ عن ۆظيفَهہ " مصلحہ "
ۆعسى حرمآنڳ من طفل " خير "
ۆعسى أن تكرھوﺂ شيئاً ۆهو خيرٌ لڳم

لأنہ يَعلم ۆأنت لآ تعلم
فلا تتضآيق لأي شئ يحدث لڳ لأنه بإذن ﺂللہ خير . . ,،:mh318:

ALSaqr 2011- 9- 21 04:29 AM

رد: يقوول <<<
 
سلمتي وسلم شيخنا الفاضل كلمات تمتلى بالايمان بالقضاء والقدر ..

شكرا على هذا النقل المفيد رعاك الله :106:

L U X U R Y 2011- 9- 21 04:44 AM

رد: يقوول <<<
 


[ عسى أن تكرهوا شيئاً وَ هو خيرٌ لكم ~

لآهنتي يَ الدلوعهـ :wink:


دلع_2010 2011- 9- 21 04:59 AM

رد: يقوول <<<
 


قدَر الله ومآشاآء فعل.....

اللهم لا إعتراض على قدرك..

اللهم عوضني خير يآرب العآآلمين...

:106: :106:

http://im9.gulfup.com/2011-09-15/131611885811.gif




الدلوعهـ 2011- 9- 21 05:40 AM

رد: يقوول <<<
 
:000::106::106::106:

درع الجزيرة 2011- 9- 21 06:00 AM

رد: يقوول <<<
 
بارك الله فيكـ أختي وأعانكـ الله ووفقكـ لما يحب ويرضى

قوله سبحانه وتعالى {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]

وقوله : ( وهو كره لكم ) أي : شديد عليكم ومشقة . وهو كذلك ، فإنه إما أن يقتل أو يجرح مع مشقة السفر ومجالدة الأعداء .

ثم قال تعالى : ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) أي : لأن القتال يعقبه النصر والظفر على الأعداء ، والاستيلاء على بلادهم ، وأموالهم ، وذراريهم ، وأولادهم .

( وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ) وهذا عام في الأمور كلها ، قد يحب المرء شيئا ، وليس له فيه خيرة ولا مصلحة . ومن ذلك القعود عن القتال ، قد يعقبه استيلاء العدو على البلاد والحكم .

ثم قال تعالى : ( والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) أي : هو أعلم بعواقب الأمور منكم ، وأخبر بما فيه صلاحكم في دنياكم وأخراكم ; فاستجيبوا له ، وانقادوا لأمره ، لعلكم ترشدون . تفسير إبن كثير

ويقول الشيخ إبن عثيمين رحمه الله في تفسير هذه الآيه

قوله تعالى: { كتب عليكم القتال } أي فرض؛ فـ «الكتْب» هنا بمعنى الفرْض، كما في قوله تعالى: {كتب عليكم الصيام} [البقرة: 183] ، وقوله تعالى: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً} [النساء: 103] .
وقوله تعالى: { القتال } أي قتال أعداء الله الكفار؛ و{ القتال } مصدر قاتل.
قوله تعالى: { وهو كره لكم }؛ { كره } مصدر بمعنى اسم المفعول - يعني: وهو مكروه لكم -؛ والمصدر بمعنى اسم المفعول يأتي كثيراً، مثل: {وإن كن أولات حمل} [الطلاق: 6] يعني: محمول؛ وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد»(20)، أي مردود.
وجملة: { وهو كره لكم } في محل نصب على الحال؛ والضمير { هو } يعود على القتال؛ وليس يعود على الكتابة؛ فإن المسلمين لا يكرهون ما فرضه الله عليهم؛ وإنما يكرهون القتال بمقتضى الطبيعة البشرية؛ وفرق بين أن يقال: إننا نكره ما فرض الله من القتال؛ وبين أن يقال: إننا نكره القتال؛ فكراهة القتال أمر طبيعي؛ فإن الإنسان يكره أن يقاتل أحداً من الناس فيقتله؛ فيصبح مقتولاً؛ لكن إذا كان هذا القتال مفروضاً علينا صار محبوباً إلينا من وجهٍ، ومكروهاً لنا من وجهٍ آخر؛ فباعتبار أن الله فرضه علينا يكون محبوباً إلينا؛ ولهذا كان الصحابة رضي الله عنهم يأتون إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يصرون أن يقاتلوا؛ وباعتبار أن النفس تنفر منه يكون مكروهاً إلينا.
قوله تعالى: { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم }؛ { عسى } تأتي لأربعة معانٍ: للرجاء؛ والإشفاق؛ والتوقع؛ والتعليل؛ والظاهر أنها هنا للتوقع، أو للترجية - لا الترجي -؛ فإن الله عزّ وجلّ لا يتَرجى؛ كل شيء عنده هين؛ لكن الترجية بمعنى أنه يريد من المخاطَب أن يرجو هذا،أي افعلوا ما آمركم به عسى أن يكون خيراً؛ وهذا الذي ذكره الله هنا واقع حتى في الأمور غير التعبدية، أحياناً يفعل الإنسان شيئاً من الأمور العادية، ويقول: ليتني لم أفعل، أو ليت هذا لم يحصل؛ فإذا العاقبة تكون حميدة؛ فحينئذ يكون كره شيئاً وهو خير له؛ القتال كره لنا ولكن عاقبته خير؛ لأن المقاتل في سبيل الله حاله كما قال عزّ وجلّ آمراً نبيه أن يقول: {قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين} [التوبة: 52] - يعني: لا بد من إحدى حسنيين وهما إما النصر، والظفر؛ وإما الشهادة.
قوله تعالى: { وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم }؛ وذلك أيضاً كثيراً ما يقع: يحب الإنسان شيئاً، ويلح فيه، ثم تكون العاقبة سيئة؛ والإنسان بمثل هذه الآية الكريمة يسلي نفسه في كل ما يفوته مما يحبه، ويصبر نفسه في كل ما يناله مما يكرهه.
قوله تعالى: { والله يعلم وأنتم لا تعلمون }: هذه الجملة كالتعليل لقوله تعالى: { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم }؛ كأنه قال: إنكم لا تعلمون الخير، والشر فيما قدِّر لكم؛ ولكن الله يعلم ذلك.

لوجي الشرقية 2011- 9- 21 06:32 AM

رد: يقوول <<<
 
وفقكي الله لما يحب ويرضئ
واعاننا علئ تحمل تصاريف اقدارة

الدلوعهـ 2011- 9- 22 02:45 AM

رد: يقوول <<<
 
:mh318::mh318::mh318:

أشواااااق 2011- 9- 22 02:52 AM

رد: يقوول <<<
 
*رآئع جداً

تسلمي ي الدلوعهـ |

الدلوعهـ 2011- 9- 22 04:54 AM

رد: يقوول <<<
 
:106::106::106:


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:09 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام

Adsense Management by Losha

المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه