![]() |
مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
مقال يحتاج لنقاش .. هل كل ما ذكر فيه منطقي .. ؟؟؟؟؟
اقتباس:
|
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
باعتقادي .. ان اغلب النقاط اللي فوق مبنيه على انه اللبس الرياضي غير محتشم .. وهو سبب تحريم الرياضه .. ولكن من الممكن ان يكون اللباس محتشم ونظامي لان المدارس لها يونيفيرم متفق عليه اذا فهذه غير مشكله .. ولا تعتبر سبب لرفض الفكره ..
هناك نقاط مبنيه على العين .. والحسد .. لو بنفكر على هذا الاساس ما طلعنا من بيتنا قل لن يصيبنا الاما كتب الله لنا ... والمسلم يحصن نفسه دائما .. ومن ناحيه المصاريف الزائده .. اعتقد انها لن تكون مكلفه لهذا الحد وهي اولى من مصاريف متطلبات بعض المدرسات الغير منطقيه .. اما بالنسبه انها قد تؤدي الى الاسترجال :(107): اللي فيها بلا بدون رياضه بتسترجل .. واذا جينا من ناحيه المضره .. لا اعتقد هذا ابدا فهي ستكون بحدود المعقول .. هناك استشهاد بالايات .. ولكن بعضها لم يكن بمكانها الصحيح ... هذا رايي بشكل سريع .. بانتظار ارائكم |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
.
الأسباب غير منطقية أبداً أبداً أبداً بصراحة أحس فيه مبالغات قوية بالنقاط يعني إنو حصص الرياضة للبنات هي اللي بترهق ميزانية الدولة والله قوية :(107): بعدين عادة تكون رياضيات البنات المتاحة بسيطة جدا يا كرة سلة أو تنس أشياء بسيطة ماراح تطلع عضلات ولا شي يعني مافي رفع أثقال ولا كرة قدم حركة بسيطة مجرد تنشيط للعقل قبل البدن كان فيه ملعب كرة سلة بمدرستي الثانوي وماقد صارت مشاكل من النوع اللي ذكرها الشيخ كل شيء وبكل مكان فيه الصالح والطالح سواء صارت حصص ورياضة ولا لأ الفساد وراد واللي بتسترجل ولا ماتحتشم ولا بتصور ماراح يمنعها منع حصص الرياضة ولا غيرها وجهة نظر وشكراً على الطرح تشتيتي :106: |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
.
على فكرة لو الشيخ يقرا هالموضوع http://www.ckfu.org/vb/t201715.html أتوقع بيغير رأيه وبيعرف قد ايش صارت ضرورة في زمن صار القوي يأكل الضعيف :biggrin: |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة"
يقول الله تعالى : " وماكان لمؤمنٍ ولامؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً " هذه الآية من آيات البلاء والإمتحان والتمحيص ، تضع المؤمن على المحك الحقيقي لإيمانه ليتميز الصادق من الدعي ، والكيّس من العاجز... يالها من آية عظيمة تكشف حقيقة الإيمان عندما يصطدم أمرالشرع مع هوى النفس وعندما يكون أمر الله ورسوله في كفة وحظوظ النفس وشهواتها في كفة. كلنا نحب الإسلام ... وكلنا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ... وكلنا نطمع في رضوان الله وجنتة ... وكلنا يتمنى أن يكون مؤمناً صادق الإيمان. ولكن هل المسألة بالتمنى والإدعاء أم بالعمل والإخلاص ، هل نريد الإيمان بلاعمل ونرجوه بلاثمن؟! ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله هي الجنة. أخي الكريم : إنها أية تستحق منا التوقف عندها وتأمل كلماتها واستيعاب مدلولاتها ثم مقارنتها بالواقع الذي نحياه والنهج الذي نعيشه. إن هذه الآية تحمل معنى الإسلام ألا وهو الإستسلام لله والإنقياد له والخضوع له بالطاعة . فهو استسلام وانقياد وخضوع ولامجال فيه للإختيار بين قبول ورفض ولا بين أخذ ورد. إذا جاء أمر الله ورسوله في مسألة من المسائل فليس غير السمع والطاعة. لااعتبار وقتها لهوى النفس ولالعادات المجتمع ولا لأي اعتبار آخر ، هذا هو معنى الإستسلام لله والإنقياد له أما إذا تخيرنا من شرع الله مايوافق أهواءنا ورغباتنا وعاداتنا وجئنا به على أنه دين خالص لله وفي نفس الوقت تركنا مايخالف أهواءنا وعاداتنا وتقاليدنا بحجج واهية وأعذار ملفقة فذلك هي الخيرة التي لم يرتضيها لنا ربنا سبحانه وتعالى بنص الآية الكريمة. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم المبلغ عن ربه تبارك وتعالى كما أمرنا بالصلاة والصيام والزكاة أمرنا بغض البصر وحفظ الفرج وصلاة الجماعة وطاعة الوالدين وصلة الأرحام وإرخاء اللحى وحجاب النساء ونهانا عن الغيبة والنميمة وأكل الربا والإسبال وأذى الجار وسماع الغناء وغيرها من الأوامر والنواهي مما لايخفى على مسلم ولامسلمة. فليقف أخي الكريم كل منا مع نفسة وقفة محاسبة في ساعة صدق مع النفس وليسأل نفسه : هل أنا ممن يأخذ من دين الله مايوافق هواه ويترك ماعدا ذلك ؟ فمن وجد خيراً فليحمد الله وليسأله الثبات ومن وجد غير ذلك فليثب إلى رشده وليقصر نفسه على الحق قسراً. فالأمر جد لاهزل فيه وحق لامراء فيه. والموعد: يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم، والموعود: جنة نعيم أو عذاب مقيم. اللهم إنا نسألك عملاً صالحاً ونية صادقة وقلباً خاشعاً ولساناً ذاكراً وعلماً نافعاً ، اللهم إنا نسألك الإخلاص في القول والعمل وحسن القصد والتوكل |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
العلماء ورثة الأنبياء هم الذين نقلوا لنا كلام الله تعالى وكلام نبيه - صلى الله عليه وسلم – فعندما نلمزهم أو ننتقص منهم أو نجعل أعراضهم غرضًا لسهامنا فإنا نُوهن الإسلام ونُضعف الإيمان ونصرف الناس عن العمل بالكتاب والسنة لأن الناس سيقولون : لو كان هذا الكلام حقًا لكان أولى الناس به إنما هم العلماء، ولذلك عبر تاريخ هذه الأمة وجدنا من يركب أسوار الإسلام العالية الشامخة بالطعن في أصحاب النبي الكرام والتابعين وتابعيهم والعلماء العاملين، وشاءت حكمة الله جل جلاله أن ينتقم من كل من انتقص من علماء الأمة، وأن يهتك ستره في الدنيا قبل الآخرة، وأن يجعله آية وعبرة، شريطة أن يكون هؤلاء العلماء من العلماء الربانيين العاملين بكلام الله تعالى وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم -.
ولقد كان هناك رجل في مصر يكره الشافعي – رحمه الله تعالى ورضي عنه – ويُكثر دائمًا من اللمز والطعن فيه ويدعو عليه بالموت، قالوا: فمات بعد شهر من دعائه على الشافعي – رحمه الله - . إذن - أخي الكريم بارك الله فيك – إن لحوم العلماء مسمومة أي إنها ليست كغيرها، من هضمها قتلته ومن نال منها أبادته ومن تعرض لها دمرته، لأن انتقاص العلماء هو انتقاص للعلم وانتقاص للنبوة وانتقاص للقرآن والرسالة "وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة" أي أن سنة الله جرت أن ينتقم لأوليائه، ولم لا والله تبارك وتعالى يقول: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، ولم لا والنبي - صلى الله عليه وسلم – يقول: (من يرد الله به خيرًا يفقهه الدين)، ولم لا والنبي - صلى الله عليه وسلم – قد قال: (العلماء ورثة الأنبياء)، والشافعي – رحمه الله تعالى – يقول: "إذا لم يكن العلماء هم الأولياء فليس لله من ولي في الأرض"، والله جل جلاله يقول في الحديث القدسي: (من عادى لي وليًّا فقد آذنته بالحرب). فالعلماء - أخي الكريم – هم الأولياء بل هم سادة الأولياء، ولذلك نصيحتي لك - أخي الفاضل – ولكل إخواني من طلبة العلم والإعلاميين وغيرهم حتى وإن بدا لنا من العلماء نقيصة أو زلة أو سقطة فينبغي أن نمسك ألستنا عن الخوض في أعراضهم أو النيل منهم، لأننا بذلك سنجرئ الناس على الإسلام أصلاً، لأننا عندما نُسقط العلماء من أنظار العامة وغيرهم إنما نُسقط الإسلام من خلالهم، فالواجب علينا أن نُفشي وأن نظهر ما ظهر منهم من خير وأن نُمسك وأن نكف ألستنا عمَّا بدا منهم من سوء، وهذا ما قاله العلماء في أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم – خاصة ما وقع بينهم من فتن، فكما ذكر ابن العربي في (العواصم والقواصم) عندما تكلم عن هذه الفتن التي حدثت فقال: "دماء طهر الله أيدينا منها فلماذا ندنس ألسنتنا بالخوض فيها، قوم حضروا وغبنا وعلموا وجهلنا فكيف يحكم جاهل على عالم وكيف يحكم غائب على حاضر؟" هكذا ينبغي أن يكون موقفنا من العلماء جميعًا، حتى وإن بدا لنا زلة، لأن النبي - صلى الله عليه وسلم – أوصانا أن نقيل عثرات ذوي الهيئات وأعظم الناس هيئة إنما هم علماء الإسلام ودعاته، فإذا ما سمعنا أحدًا يتكلم صرفناه عن الكلام فيهم ودافعنا عنهم حتى وإن كان فيهم من النقيصة ما فيهم، وإن لم نستطع كففناه عن ذلك، وإلا تركناه من باب {وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}، ومن باب قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ}. إن العلماء هم حراس الدين وحماة العقيدة، فدفاعنا عنهم وإمساكنا عمَّا يحدث منهم أو بينهم فريضة مطلوبة لأن انتقاصهم انتقاص للشريعة وانتقاص الشريعة – كما نعلم – جُرم قد لا يغفره الله تبارك وتعالى لأن سب الصحابة هو سب النبي - صلى الله عليه وسلم – وسب النبي هو سب الله جل جلاله، كما ورد في الحديث: (اللهَ اللهَ في أصحابي، لا تتخذوهم غرضًا من بعدي، فمن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه). أسأل الله أن يثبتنا وإياك على الحق وأن يهدينا صراطه المستقيم، وأن يجعلنا من طلبة العلم الصادقين المتقين الأتقياء الذين يُكرمون بالورع والكف عن زلات وأخطاء العلماء والذين لا يجرحون أولياء الله، إنه ولي ذلك والقادر عليه.. المصدر: الملتقى المغربي للقرآن الكريم - من قسم: الملتقى العام الإسلامي |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
وعلى فكرة الدين ليس فيه رأي احد - تقبلو مروري - ولكم جزيل الشكر:106:
|
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
^
الاخ أبو مطر جزاك الله خير لاأرى في ردي انتقاص من قدر الشيخ ولا استهزاء فيه وأصلا أول مرة أسمع باسمه ماكنت أعرف مكانته الدينية بالنسبة للآية اللي استشهدت فيها " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة" كلام الشيخ كان رأي أكثر منه فتوى لو تلاحظ من النقاط اللي ذكرها ومافي حكم يحرم الحصص البدنية وحتى الشيخ بنفسه ماحرمها لكنه استحب عدم ممارستها لما رآه من مفاسد العلماء أفضل الخلق بعد الأنبياء ولم أجرؤ يوماً على الانتقاص من قدرهم |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
1 ـ خلع ملابسها في المدرسة ولبسها لملابس الرياضة وهذا يخالف ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله : (( ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى )) رواه أبو داود ([1]).وكون المرأة تهتك ما بينها وبين الله تعالى ليس ذلك بالأمر الهين ولا بالأمر الذي يليق بأي أحد أن يستهين به.
6 ـ الاسترجال ؛ فدخول حصة التربية البدنية قد يفقد الفتاة أنوثتها ورقتها ويميل بها إلى الصلابة وطبيعة الرجال ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : (( لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجلات من النساء )) ([2][14]) والمترجلات من النساء يعني اللاتي يتشبهن بالرجال في زيَّهم وهيئتهم فأما في العلم والرأي فمحمود . 11 ـ لبس الطالبة لملابس ضيقة أو شفافة أو قصيرة ؛ مما يتحقق عليها الوعيد الذي رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( صنفان من أهل النار لم أرهما ..وذكر : « ونساء كاسيات عاريات ، مميلات مائلات ، رؤسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا )) ([5]) كلام الشيخ ليس مجرد رأي بل يوجد أدلة على مايقول من السنة النبوية هل يوجد تحريم للحصة البدنية ؟ = هل يوجد نص صريح لتحريم الدخان ؟ :(107): والاحاديث النبوية واضحه في تحريم تشبة النساء بالرجال ولبس الملابس الضيقه وتحريم ابداء مفاتن المرأة امام النساء الاخريات ، فما بالك اذا لبست الملابس الرياضية فماذا يبقى من عورتها لم يظهر حينما تلبس السراويل والفنيلة .:106: اللهم فقهنا في الدين . |
رد: مقال يحـــــتاج لنقــــــاش
|
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 03:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه