الخص حكاية ابنتي المتفوقة في التالي:
1- (12 سنة) من التفوق والامتياز، تنتهي بتدمير الطموح وعدم القبول.
2- نسبتها في الصف الثاني الثانوي 100% والثالث الثانوي 99.94.
3- ابنتي في حالة نفسية غير مريحة لعدم قبولها بكلية الصيدلة.
4- لماذا يتم غض النظر عن نسبة الثانوية العامة ويتم التركيز على القدرات والتحصيلي وكيف يضيع جهد عامين امام اختيار واحد تتبخر أحلام الطالبات من خلال 4 ساعات ، اختبار القدرات والتحصيلي مع العلم بأن اختيار القدرات يحتوي على اسئلة غير منهجية.
5- الفرق الشاسع بين النسب الموزونة المطلوبة للطلاب والطالبات ومع العلم ان الطلاب .. الابواب مفتوحة امامهم على عكس الطالبات.
أناشد معالي وزير التعليم العالي إنصاف ابنتي بقبولها بكلية الصيدلة باعتبارها حلمها الاول ورغبتها الاولى واذا كان هذا التفوق وهذا الامتياز ولا تقبل فكيف من هم اقل منها ؟ وكيف نريد منهم مواصلة طموحهم وهم يواجهون هذه النهاية المؤلم
وهب طاهر القريني

http://www.alyaum.com/issue/article....2&I=612524&G=4

حسبي الله على كل ظالم حسبي الله على كل ظالم .. ربي ياخذ حقها وحق كل اللي

ماأنقبلوا بالوفى والتماام .. آمييين