ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   منتدى السعادة و النجاح و البرمجة اللغوية العصبية (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=45)
-   -   الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=166104)

الْجَمُوحِ 2011- 3- 30 09:07 AM

الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
،
http://3.bp.blogspot.com/_REDC-KNNJr..._7999329_n.jpg
الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
.
،
الْإِنْسَآان الْوَدُوْد ذُو الْشَّخْصِيَّة الْبَسِيطَة

خَصَآائِصِه :
-هَادِيء و بَشُوش و تَتَمَيَّز أَعْصَابَه بِالِاسْتِرَّخَاء
-يَثِق بِالْنَّاس و يَثِق أَيْضا بِنَفْسِه
-يَرْغَب فِي سَمَاع الْإِطْرَاء مِن الْآَخِرِين
-طَيِّب الْقَلْب و يُرَحِّب بِزُوَّارِه و مَقْبُوْل مَن الْآَخِرِين
-غَيْر مُنَظَّم و لَا يُحَافِظ عَلَى الْمَوَاعِيْد و لَيْس لِلْزَّمَن قَيِّمَة
-حَسَن الْمُعَامَلَة و الْمَعْشَر و كَثِيْر الْمَرِح
-لَدَيْه الْشُّعُوْر بِالْأَمَان
-يَتَحَاشَى الْحَدِيْث حَوْل الْعَمَل
-يَرَى نَفْسَه بِخَيْر و الْآَخِرِين بِخَيْر أَيْضا
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟

- قَابَلَه بِإِحْتِرَام و حَافِظ عَلَى الْإِصْغَاء الْجَيِّد
- الْمُحَافَظَة عَلَى مُنَاقَشَة الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح و عَدَم الْخُرُوْج عَنْه
- حَاوَل الْعَمَل عَلَى تَوْجِيْه الْحَدِيْث إِلَى الْهَدَف الْمَنْشُود
- تَصَرُّف بِجِدِّيَّة عِنْد الْحَاجَة
- حَاوَل الْمُحَافَظَة عَلَى الْمَوَاعِيْد ، و أَفْهَمُه مَدَى أَهَمِّيَّة الْوَقْت


الْإِنْسَآان الْخَشِن

خَصَآائِصِه:
- قَاسِي فِي تَعَامُلِه حَتَّى أَنَّه يَقْسُو عَلَى نَفْسِه أَحْيَانَا
- لَا يُحَاوِل تُفْهَم مَشَاعِر الْآخَرِيْن لِأَنَّه لَا يَثِق بِهِم
- يُكْثِر مِن مُقَاطَعَة الْآَخَرِيْن بِطَرِيْقَة تُظْهِر تَصْلُبُه بِرَأْيِه
- يُحَاوِل أَن يُتْرَك لَدَى الْآَخِرِين إِنْطِبَاعَا بِأَهَمِّيَّتِه
- مَغْرُور فِي نَفْسِه لِدَرَجِة أَن الْآَخِرِين لَا يَقْبَلُوْه
- لَدَيْه الْقُدْرَة عَلَى الْمُنَاقَشَة مَع الْتَصَمِيم عَلَى وِجْهَة نَظَرِه
- يَرَى نَفْسَه أَنَّه بِخَيْر و لَكِن الْآَخِرِين لَيْسُوْا بِخَيْر
كَيْفِيَّة الْتَّعَآامُل مَعَه:
- أَعْمَل عَلَى ضَبْط أَعْصُابِك و الْمُحَافَظَة عَلَى هُدُوُئَك
- حَاوَل أَن تُصْغِي إِلَيْه جَيِّدَا
- تَأَكَّد مِن أَنَّك عَلَى إِسْتِعْدَاد تَام لِلْتَعَامُل مَعَه
- لَا تُحَاوِل إِثَارَتِه بَل جَادَلَه بِالَّتِي هِي أَحْسَن
- حَاوَل أَن تُسْتَخْدَم مَعْلُوْمَاتِه و أَفْكَارَه
- كُن حَازِما عِنْد تَقْدِيْم وِجْهَة نَظَرِك
- أَفْهَمُه إِن الْإِنْسَان الْمُحّتَرَم عَلَى قَدْر إِحتِرَامِه لِلْآَخِرِين
- رَدَّد عَلَى مَسَامِعِه الْآَيَات و الْأَحَادِيِث الْمُنَاسَبَة
- اسْتَعْمَل مَعَه أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن

الْشَّخْص الْمُتَرَدِّد

خَصَآائِصِه:
- يَفْتَقِر إِلَى الثِّقَة بِنَفْسِه
- تُظْهِر عَلَيْه عَلَامَات الْخَجَل و الْقَلَق
- تَتَّصِف مَوَاقِفِه غَالِبَا بِالتَّرَدُّد
- يَجِد صُعُوْبَة فِي إِتْخَاذ الْقَرَار
- يُضِيْع وَسَط الْبَدَائِل الْعَدِيدَة
- يَمِيْل لِلإِعْتِمَاد عَلَى اللَّوَائِح و الْأَنْظِمَة
- كَثِيْر الْوُعُود و لَا يَهْتَم بِالْوَقْت
- يَطْلُب الْمَزِيْد مِن الْمَعْلُوْمَات و الْتَّأْكِيدَات
- يَرَى نَفْسَه أَنَّه لَيْس بِخَيْر و الْآَخِرِين بِخَيْر
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- مُحَاوَلَة زَرْع الثِّقَة فِي نَفْسِه
- الْتَّخْفِيف مِن دَرَجَة الْقَلَق و الْخَجَل بِأُسْلُوب الْوَالِدِيَّة الْرَّاعِيَة
- سَاعِدُه عَلَى إِتِّخَاذ الْقَرَارَات و أَظْهِر لَه مَسَاوِيْء الْتَّأَخِيْر فِي ذَلِك
- أَعْمَل عَلَى تَوْفِيْر نِظَام معلوّمَات جَيِّد لتَزْوَيَدِه
- أَعْطِه مَزِيْدَا مِن الْتَّأْكِيدَات
- أَفْهَمُه أَن الْتَّرَدُّد يَضُر بِصَاحِبِه و بِعِلَاقَتِه مَع الْآَخَرِيْن
- أَفْهَمُه أَن الْإِنْسَان يَحْتَرِم بِثَبَاتِه و قُدْرَتِه عَلَى إِتِّخَاذ الْقَرَار



الشَّخْص الَّذِي تَتَّصِف رُدُوْد فَعَلَه بِالْبُطْء و الْبُرُود

خَصَآائِصِه:
- يَتَمَيَّز بِالْبُرُوْد و يَصْعُب الْتَّفَاهُم مَعَه
- يَتَمَيَّز بِدَرَجَة عَالِيَة مِن الْإِصْغَاء و يَتَفَهَّم الْمَعْلُوْمَات
- لَا يَرْغَب فِي الإِعْتَرَاض عَلَى الْأَفْكَار الْمَعْرُوْضَة
- يَتَهَرَّب مِن الْإِجَابَة عَلَى الْأَسْئِلَة الْمُوَجَّهَة إِلَيْه
- لَا يَمِيْل لِلْآَخِرِين فَهُو غَيْر عَاطِفِي
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- عَالَجَه بِأُسْلُوبِه مِن خِلَال إِصْغَائِك الْجَيِّد
- وَجْه إِلَيْه الْأَسْئِلَة الْمَفْتُوْحَة الَّتِي تَحْتَاج إِلَى إِجَابَات مُطَوَّلَة
- اسْتُخْدِم مَعَه الْصَّمْت لِتُجْبُرَه عَلَى الْإِجَابَة
- لِتَكُن بَطِيْئَا فِي الْتَّعَامُل مَعَه و لَا تَتَسَرَّع فِي خُطُوَاتِك
- اظْهِر لَه الْإِحْتِرَام و الْوِد


الْشَّخْص الثَّرْثَآار

خَصَآائِصِه:
- كَثِيْر الْكَلَام و يَتَحَدَّث عَن كُل شَيْء و فِي كُل شَيء
- يَعْتَقِد أَنَّه مُهِم
- يُمْكِن مُلَاحَظَة رَغْبَتِه فِي الْتَّعَالِي إِلَا أَنَّه أَضْعَف مِمّا تَتَوَقَّع
- يُتَكَلَّم عَن كُل شَيْء بِاسْتِثْنَاء الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح لِلْبَحْث
- يَقَع فِي الْأَخْطَاء الْعَدِيدَة
-وَاسِع الْخَيَال لِيُثَبِّت وُجْهَة نَظَرِه
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- قَاطِعَه فِي مُنْتَصَف حَدِيْثِه و عِنْدَمَا يُحَاوِل إِسْتِعْادة أَنْفَاسَه ، قُل لَه :يا... أَلَسْنَا بَعِيْدِيْن عَن الْمَوْضُوْع الْمُتَّفِق عَلَيْه ؟
- أَثْبَت لَه أَهَمِّيَّة الْوَقْت و أَنَّك حَرِيْص عَلَيْه
- أَشْعُرُه بِأَنَّك غَيْر مُرْتَاح لِبَعْض أَحَادِيْثِه و ذَلِك بِالْنَّظَر إِلَى سَاعَتِك ... و بِالتِّنِفِيخ و ...الْخ ----


الْشَّخْصِيَّة الْمُعَآارْضة دَائِما

خَصَآائِصِه
- لَا يُبَالِي بِالْآَخَرِيْن لِدَرَجَة أَنَّه يَتْرُك أَثَرَا سَيِّئَا لَدَيْهِم
- يَفْتَقِر إِلَى الثِّقَة لِذَا تَجِدْه سَلْبِيَّا فِي طَرْح وَجِهَات نَظَرَه
- تَقْلِيْدِي و لَا تُغْرِيْه الْأَفْكَار الْجَدِيْدَة و يَصْعُب حَثِّه عَلَى ذَلِك
- لَا مَكَان لِلْخَيَال عِنْدَه فَهُو شَخْصِيَّة غَيْر مُجَدَّدَة
- عَنِيْد ، صُلْب ، يَضَع الْكَثِيْر مِن الإِعْتِرَاضَات
- يَذْكُر كَثِيْرا تَارِيْخِه الْمَاضِي
- يَلْتَزِم بِاللَوَائِح و الْأَنْظِمَة الْمَرْعِيَّة نَصّا لَا رُوْحَا
- لَا يَمِيْل لِلْمُخَاطَرَة خَوْفا مِن الْفَشَل
كَيْفِيَّة الْتَّعَآامُل مَعَه:
- التَّعَرُّف عَلَى وِجْهَة نَظَرِه مِن خِلَال مَوْقِفُنَا الْإِيجَابِيَّة مَعَه
- تَدْعِيم وِجْهَة نَظَرِك بِالْأَدِلَّة لِلْرَّد عَلَى اعْتِرَاضَاتِه
- أَكَّد لَه عَلَى أَن لَدَيْك الْعَدِيْد مِن الْشَّوَاهِد الَّتِي تُؤَيِّد أَفْكَارُك
- عَدَم إِعْطَائِه الْفُرْصَة لِلْمُقَاطَعَة
- قَدِم أَفْكَارُك الْجَدِيْدَة بِالْتَّدْرِيج
- لِتَكُن دَائِمَا صَبُوْرَا فِي تَعَامُلِك مَعَه
- اسْتَعْمَل أُسْلُوْب : نَعَم ...... وَلَكِن


الْشَّخْص مُدَّعِي الْمَعْرِفَة

خَصَآائِصِه:
- لَا يُصَدِّق كَلَام الْآَخِرِين و يُبْدِي دَائِمَا اعْتِرَاضِه
- مُتَعَالِي ، و يُحِب الْسَيْطَرَة الْكَلَامِيَّة و يَمِيْل إِلَى السُّخْرِيَة
- عَنِيْد ، رَافِض ، و مُتَمَسِّك بِرَأْيِه
- يَفْتَخِر و يَتَحَدَّث عَن نَفْسِه طِيْلَة الْوَقْت
- شَكَّاك ، و يَرْتَاب بَدَاوُفَع الْآَخِرِين
- يُحَاوِل أَن يُعَلِّمُك حَتَّى عَن عَمَلِك أَنْت
كَيْف نَتَعَآأمَل مَعَه ؟
- تَمَاسُك أَعْصُابِك و حَافِظ عَلَى هُدُوُئَك الْتَّام
- تَقَبَّل تَعْلِيْقَاتِه و لَكِن عَلَيْك أَن تُثَابُر فِي عِرْض وِجْهَة نَظَرِك
- أَلْجَأ فِي مَرْحَلِة مَا إِلَى الْإِطْرَاء و الْمَدِح
- اخْتَر الْوَقْت الْمُنَاسِب لمُقَاطَعَتِه فِي مَوَاضِيْع مُعَيَّنَة
- لِتَكُن وَاقِعِيَّا مَعَه دَائِمَا
- لَا تِفَكِر فِي الْإِنْتِقَام مِنْه أَبَدا
- اسْتَعْمَل أُسْلُوْب : نَعَم ...... وَلَكِن -----


الْشَّخْص الْخَجُوّل

خَصَآائِصِه :
- يُفْتَقَد إِلَى الثِّقَة فِي نَفْسِه
- مِن الْسُّهُولَة إِرْباكِه
- مُتَحَفِّظ و يَتَبَدَّل لَوْنُه لَأَقُل مُؤَثِّر
- يُحَاوِل الْإِخْتِبَاء خَلَف الْآَخِرِين
- يَتَّصِف سُلُوْكِه عَامَّة بِالْفَشَل فِي حَيَاتِه الْعَمَلِيَّة و الْخَاصَّة
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- أَطْلُب مِنْه تَقْدِيْم وُجْهَة نَظَرِه
- قُل لَه : إِن الْإِنْسَان يَحْتَرِم لِمَعْلُوْمَاتِه ، و إِظْهَارِهَا لِلْإِسْتِفْادَة مِنْهَا
- حَاوَل أَن تَعْمَل عَلَى زِيَادِة ثِقَتَه بِنَفْسِه و ذَلِك بِوَضْعِه فِي مَوَاقِف مَضْمُوْن نَجَاحِهَا
- لَا تُقَدِّم إِلَيْه الْبَدَائِل ، و حَاوَل أَن تُعْطِيَه الْحَل لِيُثَبِّت عَلَيْه


الْشَّخْص الْعَنْيد

خَصَآائِصِه :
- يَتَجَاهَل وِجْهَة نَظَرِك و لَا يَرْغَب فِي الْإِسْتِمَاع إِلَيْهَا
- يَرْفُض الْحَقَّائِق الثَّابِتَة لِيُظْهِر دَرَجَة عِنَادِه
- صُلْب ، قَاس فِي تَعَامُلِه
- لَيْس لَدَيْه إِحْتِرَام لِلْآَخِرِين و يُحَاوِل الْنَّيْل مِنْهُم
كَيْف نَتَعَامَل مَعَه ؟
- أُشْرِك الْآَخِرِين مَعَك لِكَي تُوَحِّد الْرَّأْي أَمَام وُجْهَة نَظَرِه
- أَطْلُب مِنْه قَبُوْل وِجْهَة نَظَر الْآَخِرِين لِمُدَّة قَصِيْرَة لِكَي تَتَوَصَلُوا إِلَى إِتِّفَاق
- أَخْبَرَه بِأَنَّك سَتَكُوْن سَعِيْدا لِدِرَاسَة وُجْهَة نَظَرِه فِيْمَا بَعْد
- اسْتَعْمَل أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن . . .


الْشَّخْص الْمُفَكِّر الَايجَآابِي

خَصَآائِصِه :
- يَتَّصِف بِمَوَاقِفِه الْإِيجَابِيَّة الْجَادَّة الْمَعْقُوْلَة
- مُتَحَمِّس ، ذَكِي ، يَهْتَم بِالْنَّتَائِج
- مُفَاوِض جَيِّد و يُوَجِّه الْأَسْئِلَة الْبَنَّاءَة
- يَعْتَرِض بِأُسْلُوب لَبِق مَقْبُوْل
- يُصْغِي إِصْغَاء جَيِّدَا
- وَاقِعِي و يَتَّخِذ قَرَارَاتِه بِهُدُوْء و عَقْلَانِيَة
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- لِيَكُن تَعَامُلِك مَعَه إِيْجَابِيَّا بِمَنْهَج نَاضِج
- إِتَّبَع الْتَّسَلْسُل الْمِنْطَقِي فِي أَحَادِيْثَك مَعَه
- لَا تَأْخُذ كُل مَا يَطْرَحُه قَضَايَا مُسْلِم بِهَا
- كُن أَمِيْنَا فِي تَعَامُلِك مَعَه
- تَقَبَّل تَحَدِّيَاتِه و اسْتَجِب لَهَا بِفَعّالِيّة --


الْشَّخْص الْمُتَعَآالِي

خَصَآائِصِه :
- يَعْتَقِد أَن مَكَانَه وَسَط الْمَجْمُوْعَة لَا يَمْثُل الْمَكَانَة الَّتِي يَسْتَحِقُّهَا و أَن ذَلِك يُمَثِّل مُسْتَوَى أَقَل بِكَثِيْر مِمَّا يَسْتَحِق
- يُحَاوِل تَصِيْد الْسَّلْبِيَّات لَدَى الْآَخِرِين و يُحَاوِل إِيْصَالُهُم إِلَى الْمَوَاقِف الْحَرِجَة
- يُعَامَل الْآَخِرِين بِتَعَال لِاعْتِقَادِه أَنَّه فَوْق الْجَمِيْع
كَيْف نَتَعَامَل مَعَه ؟
- لَا تُحَاوِل إِسْتِخْدَام الْسُّؤَال الْمَفْتُوْح مَعَه
لِأَنَّه يَنْتَظِر ذَلِك لِيُحَاوِل إِثْبَات أَن لَدَيْه الْمَعْلُوْمَات الْمُتَخَصِّصَة حَوْل الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح أَكْثَر بِكَثِيْر مِمَّا لَدَيْك ،
لِأَنَّه يُشْعِر عِنْد تَوْجِيْه الْسُّؤَال الْمَفْتُوْح إِلَيْه أَنَّه هُو حَلَال الْمَشَاكِل
و أَن رَأْيَك لَا يَمْثُل أَي قِيَمَة بِالْنِّسْبَة لَه.
- اسْتَعْمَل مَعَه أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن ،
مِثَال : إِنَّك فِعْلَا عَلَى حُق و لَكِن لَو فَكَّرْت مَعِي فِي .....


الْشَّخْص كَثِيْر الْمَطَآالِب

خَصَآائِصِه
- صَعْب الْمِرَاس ، و لَكِنَّه لَيْس مِن الْشَّاكَّيْن أَو الْغَضْبانِين
- يَصْعُب الْتَّعَامُل مَعَه بِكَثْرَة الْمَطَالِب
- يُحْرِجُك بِإِلْحاحُه لِأَن تُؤَدِّي لَه خِدْمَة عِنْد سَفَرِه مَثَلا
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
-عَالَجَه بِالْمُرَاوَغَة و التَّسْوِيْف : أَخْبَرَه أَنَّك سَتُفَكِّر فِي طَلَبِه و تُحَدِّثُه فِي شَأْنِه لَاحِقَا ، و عِنْدَهَا تَسْتَطِيْع أَن تُفَكِّر فِعْلَا بِمَا سْتَخْبَرَه ، قُل لَه : إِنَّنِي مُرْتَبِط بِمَوَاعِيْد كَثِيْرَة ، أَرْجُو أَلَا تَتَوَانَّى فِي الْإِتِّصَال بِي مَرَّة ثَانِيَة


الْشَّخْص الْبَاحِث عَن الْأَخْطَآاء

خَصَآائِصِه
- مَقَوْلَتَه الْمَشْهُوْرَة : الْهُجُوم خَيْر وَسَيْلَة لِلْدِّفَاع
- يَتَصَيَّد الْأَخْطَاء عَلَى دَرَجَة عَالِيَة
- لَدَيْه دَائِمَا مَجْمُوْعَة مِن الْأَسْئِلَة لِيُوَاجِه بِهَا الْآَخَرِيْن
- تَرَاه يَتَنَقَّل مِن مَكَان لَآَخَر بَحْثَا عَن الْأَخْطَاء
- لَيْس لَدَيْه إِحْتِرَام لِمَشَاعِر الْآَخِرِين
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- لَا تُفْقَد الْسَيْطَرَة عَلَى أَعْصُابِك مَعَه
- لَا تُفَتَّح لَه الْبَاب الْكَامِل لِيَقُوْل كُل مَا عِنْدَه
- أَصْغ إِلَيْه بِدَرَجَة عَالِيَة
- أَفْهَمْه أَن لِكُل إِنْسَان حُدُوْد يَجِب أَن يَلْتَزِم بَهَا
- لَا تُعْطِيَه الْفُرْصَة لِلْسَيْطَرَة الْكَلَامِيَّة
- اسْتَعْمَل مَعَه أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن


الْشَّخْص كَثِيْر الشَّكْوَى

خَصَآائِصِه :
- كَثِيْر الشَّكْوَى : إِذَا حَاوَلْت تَقْدِيْم الْنَّصِيْحَة لَه يَقُوْل : يَبْدُو لِي عَدَم فَهْمِك الْأَمْر
لَو سَأَلْت ، كَيْف حَالُك الْيَوْم ؟ عِنْدَهَا يَقُص عَلَيْنَا قِصَّة حَيَاتِه كُلَّهَا ، مَتَاعِبِه مَع عَائِلَتِه ، مَشَاكِلَه الْمَالِيَّة ، مَتَاعِبِه مَع مُدَّيْرَه .. الْخ
كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟
- الْإِصْغَاء الْجَيِّد إِلَيْه لِغَرَض فَهُم وَضَعَه ، و صِيَاغَة مُشْكِلَتُه بِجُمَل تُوْحِي إِلَيْه بِأَنَّنَا مَعَه و نَتَفَهَّم مُشْكِلَتُه
- لَا تُحَاوْل أَن تُسْدِي الْنُّصْح إِلَيْه بَل الْمُصَادَقَة عَلَى صِحَّة الشَّكْوَى مِمَّا يَشْعُر صَاحِبُهَا بِالِإِرْتِيَاح
- تَقَمَّص مُشْكِلَاتِه عَاطِفِيّا هَذَا طَبْعا إِذَا اضْطُرِرْت لِلْتَعَامُل مَع مَثَل هَذَا الْشَّخْص,,

كااندي~ 2011- 3- 30 10:40 PM

رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
 
يسلموو ياعزيزتي
موضوع رائع

القلب النابض 2011- 3- 31 06:22 PM

رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
 
جميل ما قدمتي
وفقتي للخير

RoOo Zan 2011- 4- 2 08:49 PM

رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
 
يعطيك الف عافيه:106:

نجداويه 2011- 4- 3 03:47 PM

رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
 
:(204):

الْجَمُوحِ 2011- 4- 12 05:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موكاا فراوله (المشاركة 3194222)
يسلموو ياعزيزتي
موضوع رائع


يسّلمك ربّي غلآاي
الأروع توآجدك
.
.
http://dc15.arabsh.com/i/02342/8f9y6m079amc.gif

الْجَمُوحِ 2011- 4- 12 05:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلب النابض (المشاركة 3199769)
جميل ما قدمتي
وفقتي للخير


الأجمل مرورك حبيبتي
سلمتي
.
.
http://dc15.arabsh.com/i/02342/8f9y6m079amc.gif

الْجَمُوحِ 2011- 4- 12 05:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RoOo Zan (المشاركة 3213630)
يعطيك الف عافيه:106:


يعآافيك ربّي ي الغلآ
هلابك
.
.

http://dc15.arabsh.com/i/02342/8f9y6m079amc.gif


الْجَمُوحِ 2011- 4- 12 05:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجداويه (المشاركة 3219121)
:(204):


نوّرتي :(204):
.
.
http://dc15.arabsh.com/i/02342/8f9y6m079amc.gif


شرقاوية موووت 2011- 5- 6 05:19 PM

رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
 
يعطيك العافيه ي قلبي

موضوع رائع :(204):


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:34 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه