:~^ـــــ^~:

الله يكفيني،،،،،ولذلك لست أحـــــــــــــــــزن

(بقلم ساعية لرضى ربي)


كثيرة هي الأحداث تفجع،،،وكثيرة هي الظنون تُرَّوع

قد تبذل المعروف يوما،،،
لواحد واثنين وأكثـــــــ{ـــــــــرر!!

وفجأة ترى نفسك تقابل،،بإنكار معروفك،،وأنت تنظرر!

تصدمك الدنيا بحوادثها وإنها في ذاك لتكثـــررر

قد تسعى وتسعى وتسعى،،،ولكن الله يشاء ويقدر

فأما غيرك،،يلووومك ويصفك بالمستهتر،،،!!

عجبا!!،،وي كأنه على مافي صدرك مطلع وينظر،،!!

يظن الســــــــؤ دائما ليس يعذررر

وتنهااال عليك اتهامات،تكبر يااليتها تصغرر

تبرر،،حينها،،ولكن كلا،،!!

إنما قلبه،،ملئ بالحقد وأقفل،،

هناك،،ياقارئي،،،تمهل،!!

لاتجعل نفسك تذل وتصغر!!

كن عزيزا،،مهما كان غيرك لنفسك ينظر!!

الله أعلم بالخفايا،،والله بينكم يقضي،يقدرر

لايهمك،،قول قائل،،ولا وصف،شخص معكر،،

دعه،،يصف ،،ودعه يسيئ ظنه!!

الظن بعضه إثم إن كنت تعلم،،،؟

الله حسبك،،يكفيك ،،ماكان مضمر،،!!

ولئن،،أسااء السمع فيك،،وزاااد بالأفعاال منكر،،!!

قل حسبي الله،،فالله يكفي عبده،وينصر!!

فقط انتبه،،،!!!

في كل قول وفعل أنت تعمل،،!


فالتجعل الإخلاص زادا،،واروه ماء مطهرر

حتى إذا،،قوبلت يوما لمعروف بمنكر،،فلا تحزن،،

فالأجرر محفووظ،،والله علام الغيوب يبصر


هي هكذا الدنيا،دنيــــــــــئة،،،دوما تقهقر

تريك ألوان العذااب،،وتحرق نفسك وتكسر


لا عليك،،،سوى أنك تصبــــــــر!!!وتصبـــر وتصبـــ{ــــ{!!!

فباللآلام،،افرح بل وهلل واستبشر،،!!


لأنك من خالق الكون تجزى وتؤجر،،



ياقارئا لأحرفي،مهلا تدبــــ{ــــــر!!

كيف قوبل رسولك المصطفى خير مرسل،،،؟

ألم يدع قومه،يبشرررهم وينـــذر،،!!

قد خاف عليهم من ربهم عذابا مسيــــــــطر،،!!


أرااد لهم جنة ونعيما ليس يرحل،،،

لكنهم،،أبوا ولقبوه بسااحر ومعتل،،


ولكنه الله أخبره،أن لايضيق صدره،ولا يحزن،

فما كان نبينا إلا من ربــــــــــه مرسل

والله بينهم يقضي في اختلافهم ويحكم،،


هكذا إذااا،،،عش راااضيا مهما كان من حوولك يسخر

وقل لهم:أسيئوا في ظنكم أكثــــــــــر


فالله مولاي،وإنه بما أظهر وأبطن أعلم،،!!

والحمد لله ،الذي هداني لهذا

ولذلك لست أحزن،،!

لاتنسوا كاتبة السطور من دعاءكم
إن أحسنت فمن الله وإن أسأت فمن نفسي والشيطان
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك