ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

مشكورين أخواني الاعضاء والعضوات على التفاعل

وراح اكتب لكم جزء قصير وراح أكمله بعدين بس اتمنى إنه يحوز ع رضاكم

نكمل قصة الرجل الشجاع (النبيل)

وفي الصباح الباكر جلس النبيل في الناس خطيبا

ويخبرهم بأن يتقوا الله حق تقاته ولا يموتن إلا وهم مسلمين

ولكنهم وكأن على رؤوسهم الطير فلم يجد للكلام أو خطابه أي معنا

ففكر إن قتاله وحيدا للوالي وجنوده ضرب من المستحيل

فستعان بصديقه ولكن صديقه كان له القشة التي قصمت ظهر البعير

فحاول جاهدا ولكن دون جدوى تذكر

فقرر أن ينخرط في جيش لوالي

فأما أن يصلحه أو يطيح به

فساعده صديقه الفاسق ع ذلك فدخلا معا

وبما ان النبيل جديد في القرية دخل كجندي

بينما الفاسق ولأنه صديق الوالي دخل كقائد للجيش

دخل النبيل كجندي ولكنه أبدع كفارس وكمقاتل وكمخطط للحرب

ولم يكتفي بنوم وملاطفة الفتيات كصديقه الفاسق

حتى أصبح الفارس الأول ...........

راح نشوف التكملة في الحلقة القادمة

ترقبوني ع ملتقى القصص

قريبا