ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - خلطتي لاي مرض للجهاز التنفسي والهضمي

يعطيك العافية همس

واللي حابين يعرفون القسط فقد ورد ذكره بالطب النبوي

وهو نوعان :

1- القسط الهندي وهذه صورته وفوائده كما تفضلت همس بالأشارة اليه كذلك

له فوائد جمه لاتحصى ولاتعد

http://3a2ilati.com/sites/default/fi...ostus-Root.jpg

2- القسط البحري ولونه أبيض وهو مفيد لما يعاني من الجيوب الأنفية

وهذه صورته

http://3.bp.blogspot.com/-S-Gexp6I4p...9%88%D8%B3.jpg

ولقد لفتت نظري هذه المعلومة الجديدة بشأن القسط الهندي :

وجه باحث بارز متخصص فى شئون السنة النبوية الدعوة إلى وزارة الصحة السعودية ومركز الأبحاث التخصصى فى المملكة العربية السعودية لإجراء الأبحاث على مادة “القسط” الموجودة فى العود الهندى ودراسة تأثيراتها المحتملة على فيروس “كورونا” مستندا بذلك إلى حديث للنبى محمد صلى الله عليه وسلم يشير فيه إلى فوائد تلك المادة غير المعروفة بعد.

وجاءت دعوة الدكتور خالد الشايع، الباحث المختص فى السنة النبوية وأستاذ الثقافة الإسلامية والأخلاقيات الطبية، عبر حسابه على تويتر، وقد جذبت تغريداته الكثير من الاهتمام واتصلت به CNN بالعربية لاستيضاح القضية الثلاثاء، فأكد أن دعوته تشمل أيضاً خبراء علم الأغذية للتأكد من طبيعة المواد المفيدة التى يمكن أن تحتويها المادة.
وقال الشايع لـCNN بالعربية إن الحديث النبوى ورد فى صحيح البخارى فى “كتاب الطب” وجاء فيه عن النبى محمد قوله: “عليكم بهذا العود الهندي؛ فإن فيه سبعة أشفية، يستعط به من العذرة، ويلد به من ذات الجنب” مضيفا أن الأطباء أشاروا إلى فوائد المادة فى إدرار البول ودفع السموم وقتل الدود فى الأمعاء، إلى جانب فوائد أخرى.
وأوضح الشايع أن المادة “القسط” موجودة فى العود الهندى فى ساق النبتة التى يمكن أن تجفف وتطحن، وهو صنفان، بحرى وهندى، ويمكن للإنسان استخدام المادة عبر عدة طرق، منها المراهم والكمادات والشراب والتبخير والسعوط (الشم).
وأما الرابط المحتمل الذى قد يفتح الباب أمام استخدامها لعلاج الكورونا، بحال ثبوت منفعتها، فيمكن فى وجود بعد الأعراض المشتركة بين “ذات الجنب" والفيروس الجديد، وبينها الحمى والسعال والنخس وضيق النفس ومشاكل الجهاز التنفسى والبلغم.
ولفت الشايع إلى أن الأطباء تحدثوا عن “ذات الجنب” وبينهم محمود النسيمى، الذى قال إنها “الألم الجانبى الناتج غالباً عن البرد أو الرثية (الروماتيزم)”، بينما قال القلعجى إن الأعراض “تنطبق على التهاب الغشاء المبطن للرئة Pleurisy الذى يترافق مع ألم حاد شديد يتفاقم مع التنفس العميق أو السعال. إضافة إلى سعال جاف وارتفاع حرارة وإنهاك القوى.”
وتابع الشايع قائلا لـCNN بالعربية: “لم نجد أبحاثاً حديثة تكشف أسرار هذه المادة العلاجية النبوية، ولذلك نحض الباحثين من علمائنا وأطبائنا على دراسة هذه النبتة ومعرفة خواصها الدوائية.. نحن علماء السنة والرسول أعطانا الخط العريض وطلب منا إحالة الأمور إلى المختصين، بدليل أنه أحال بعض المرضى الذين زاروه إلى الأطباء.”
وردا على إمكانية تشكيك البعض بما يعرف بـ”الطب النبوى" قال الشايع: المعترض على موضوع السنة النبوية ليس متخصصا، والمشكلة أن من يتقدم للرد على هذه القضايا العلمية هم الجهال، وأنا هنا أؤكد أننى لست طبيبا ولا معالجا، وكل ما أريده هو الدعوة إلى إجراء الأبحاث على هذه المادة لأنها كنز كشف عنه لنا نبينا الذى لا ينطق عن الهوى.”

أسال الله عزوجل للجميع العفووو والعافية ...