س1: الْعَقِيْدَة لغةً عقد واعتقد بمعنى:

أ‌- اشتد.

ب‌- صلب

ت‌- استحكم.

ث‌- جميع ما سبق صحيح .









س2: التَعْرِيْفُ الاصطلاحي للعَقِيْدَة بمفهومها العام هو:

أ‌- الإيمان الجازم بالله I، وما يجب له في رُبُوْبِيَّتِهِ، وَأُلُوْهِيَّتِهِ، وأسمائه وصفاته.

ب‌- معنى الْعَقِيْدَة بقطع النَّظر عن كونها صحيحة أو فاسدة

ت‌- تَعْرِيْفُ الْعَقِيْدَة الصحيحة.

ث‌- لا شيء مما سبق.





س3: التَعْرِيْفُ الاصطلاحي للعَقِيْدَة بمفهومها الخاص هو:

أ‌- هي الإيمان الجازم، والحكم القاطع، الذي لا يتطرَّق إليه شَكٌ لدى المُعْتَقِد.

ب‌- معنى الْعَقِيْدَة بقطع النَّظر عن كونها صحيحة أو فاسدة

ت‌- تَعْرِيْفُ الْعَقِيْدَة الصحيحة.

ث‌- لا شيء مما سبق.







س4: التَعْرِيْفُ للعَقِيْدَة بمفهومها الخاص :

أ‌- هي الإيمان الجازم، والحكم القاطع، الذي لا يتطرَّق إليه شَكٌ لدى المُعْتَقِد.

ب‌- هي الإيمان الجازم بالله I، وما يجب له في رُبُوْبِيَّتِهِ، وَأُلُوْهِيَّتِهِ، وأسمائه وصفاته، والإيمان الجازم بقضايا الغيب وما أَجْمَعَ عليه السَّلَفُ، والتَّسْلِيم لله في الحكم والأمر والشَّرْعِ، ولرسوله r بالطاعة والتَّحكيم والاتِّبَاع.

ت‌- أ+ب

ث‌- لا شيء مما سبق .







س5: التَعْرِيْفُ للعَقِيْدَة بمفهومها العام :

أ‌- هي الإيمان الجازم، والحكم القاطع، الذي لا يتطرَّق إليه شَكٌ لدى المُعْتَقِد.

ب‌- هي الإيمان الجازم بالله I، وما يجب له في رُبُوْبِيَّتِهِ، وَأُلُوْهِيَّتِهِ، وأسمائه وصفاته، والإيمان الجازم بقضايا الغيب .

ت‌- أ+ب

ث‌- لا شيء مما سبق .







س6: لا يتحقق التَّوْحِيْد إِلاَّ :

أ‌- بنفي وإثبات.

ب‌- بالنفي .

ت‌- بالإثبات .

ث‌- لا شيء مما سبق .







س7: تعريف التوحيد اصطلاحاً هو:

أ‌- مشتق من وَحَّدَ الشيء إذا جعله واحداً، فهو مصدر وَحَّدَ يُوَحِّدُ، أي جعل الشيء وَاحِدَاً.

ب‌- إفراد الله I بما يختص به من الرُّبُوْبِيَّة، والأُلُوْهِيَّة، والأَسْمَاء وَالصِّفَات.

ت‌- أ+ب

ث‌- لا شيء مما سبق .







س8: موضوع العقيدة هو:

أ‌- الفوز بسعادة الدارين .

ب‌- معرفة الله وتقرير التَّوْحِيْد والإيمان، والغيبيات، والنبوات، والقدر، وسائر أصول الاعتقاد، بأدلتها من الكتاب والسُّنَّة وإجماع السَّلَف

ت‌- أ+ب.

ث‌- لا شيء مما سبق .







س9: ثمرة علم العقيدة

أ‌- الفوز بسعادة الدارين .

ب‌- معرفة الله وتقرير التَّوْحِيْد والإيمان، والغيبيات، والنبوات، والقدر، وسائر أصول الاعتقاد، بأدلتها من الكتاب والسُّنَّة وإجماع السَّلَف,

ت‌- أ+ب.

ث‌- لا شيء مما سبق .







س10: إنَّ علم الْعَقِيْدَة أشرف العلوم، وأفضلها، وأفرضها، وأنفعها، وأجلها على الإطلاق ؛ لأَنَّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو اللهُ تبارك وتَعَاْلَى.

أ‌- صواب.

ب‌- خطأ .







س11: نسبة علم الْعَقِيْدَة إلى بقية العلوم هو :

أ‌- فرع عنها .

ب‌- أصل العلوم كلها .

ت‌- لا شيء مما سبق .







س12: واضع علم الْعَقِيْدَة هو الله تبارك وتَعَاْلَى بواسطة رسله عليهم الصلاة والسلام.

أ‌- صواب.

ب‌- خطأ .







س13: ُعرف علم العقيدة عند أهل السُّنَّة بعدة أسماء، تصدق عليه وهي :

أ‌- الْعَقِيْدَة. - التوحيد .

ب‌- السنة – الفقه الأكبر

ت‌- الفقه

ث‌- أ+ب







س14: من كتب التي حملت مسمى العقيدة :

أ‌- شرح أصول اعتقاد أهل السُّنَّة وَالْجَمَاعَة للإمام اللالكائي.

ب‌- كتاب التَّوْحِيْد وإثبات صفات الرب، لابن خزيمة.

ت‌- كتاب التَّوْحِيْد، لابن مندة.

ث‌- السُّنَّة، للإمام أحمد.







س15 : لتَّوْحِيْد: من أشرف موضوعات الْعَقِيْدَة وأهمها أُطلق على الْعَقِيْدَة؛ لأَنَّ إطلاق الجزء على الكل دليل على أهميته، ومن ذلك:

أ‌- شرح أصول اعتقاد أهل السُّنَّة وَالْجَمَاعَة للإمام اللالكائي.

ب‌- كتاب التَّوْحِيْد وإثبات صفات الرب، لابن خزيمة.

ت‌- السُّنَّة، للإمام عبد الله بن الإمام أحمد.

ث‌- السُّنَّة، لأبي بكر الخلال.







س16: أطلق السَّلَفُ اسْمَ السُّنَّة على الْعَقِيْدَة؛ لأَنَّ السُّنَّة تشمل كُلَّ ما أُثِرَ عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم في أمور الاعتقاد أولاً، والعلم ثانياً، والعمل ثالثاً ومن ذلك:

أ‌- كتاب التَّوْحِيْد وإثبات صفات الرب، لابن خزيمة.

ب‌- السُّنَّة، للإمام عبد الله بن الإمام أحمد.

ت‌- السُّنَّة، لأبي بكر الخلال.

ث‌- ب+ت.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

انتهت



لتحميل الاسئلة محلولة

http://net.arabsh.com/images/download.gif

س1: الأصول هي :
أ‌- أَرْكَانُ الإيمان .
ب‌- أَرْكَانُ الإِسْلام .
ت‌- المسائل القطعيَّة وما أجمع عليه المسلمون
ث‌- جميع ما سبق .





س2: يرادف أصول الدِّيْنِ.
أ‌- الفقه الأصغر .
ب‌- الفقه الأكبر.
ت‌- أ+ب.
ث‌- لا شيء مما سبق .





س3: كتاب ( الفقه الأحكام الأكبر ) ينسب إلى:
أ‌- ابن بطه
ب‌- أبو الحسن الأشعري .
ت‌- لأبي حنيفة.
ث‌- لا شيء مما سبق .




س4: من كتب الشَّريعة، ( الشريعة ) :
أ‌- للإمام الآجري.
ب‌- للإمام أحمد بن حنبل .
ت‌- لابن بطه.
ث‌- أبو الحسن الأشعري .





س5: من الاصطلاحات التي تطلقها الفرق الضالة على علم العقيدة:
أ‌- علم الكلام .
ب‌- الفلسفة .
ت‌- الشريعة .
ث‌- أ+ب .





س6: عِلْمُ الكلاَمِ هذا الإطلاق يعرف عند سائر الفِرَقِ المُتَكَلِّمَة؛ ك:
أ‌- الصوفية .
ب‌- المعتزلة .
ت‌- الأشاعرة.
ث‌- ب+ت .





س7: علم الكلام لا يجوزلأَنّهَ :
أ‌- مُبْتَدَعٌ .
ب‌- يقوم على التَّقَوُّل على اللهِ بغير علم.
ت‌- يخالف منهج السَّلَف في تقرير العقائد.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .





س8: الفَلْسَفَة إطلاق لا يجوز في العقيدة مبناها على :
أ‌- الأوهام .
ب‌- العقليات الخياليَّة .
ت‌- التَّصًورات الخُرَافِيَّة عن أمور الغيب المَحْجُوْبَة.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .





س9: ....... موجود عند الصوفية والفَلاَسِفَةِ والمُسْتَشْرِقِيْنَ ومن نحا نحوهم، وهو إطلاق مُبْتَدَعٌ؛ لأنَّه ينبني على اعتبار شَطَحَات المُتَصَوِّفَة ومزاعمهم وخرافاتهم في الْعَقِيْدَة.


أ‌- الفلسفة .
ب‌- التصوف .
ت‌- علم الكلام .
ث‌- لا شيء مما سبق .

س10: الإلِهِيَّات: عند أهل الكلام، والفَلاَسِفَةِ والمُسْتَشْرِقِيْنَ وأتباعهم، وهو خطأ؛ لأَنَّ المقصود به عندهم :
أ‌- فلسفات الفلاسفة .
ب‌- كلام المتكلمين والملاحدة فيما يتعلق بالله تَعَاْلَى.
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق .




س11: حكم تعلم العقيدة من حيث الإجمال :
أ‌- واجب كفائي .
ب‌- واجب عيني .
ت‌- مستحب .
ث‌- جائز .



س12: حكم تعلم العقيدة من حيث المسائل الدقيقة والرد على أهل البدعة :
أ‌- واجب كفائي .
ب‌- واجب عيني .
ت‌- مستحب .
ث‌- جائز


س13: من مسائل علم العقيدة التي هي من المسائل الفقهية ولكنها تدخل في مسائل العقيدة :
أ‌- أصول الإيمان السِّتَة .
ب‌- أسماء الله وصفاته، وعدالة الصًّحَابَة .
ت‌- المسح على الخُفَّيْن.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




انتهت

لتحميل الاسئلة محلولة



http://net.arabsh.com/images/download.gif