محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

المحاضرة الأولى:

طبيعة وماهية إدارة الأعمال الدولية

من السمات التي ميزت العلاقات الدولية خلال 03 عقود الأخيرة هو النموَ السريع و المتزايد للأعمال الدولية في مجالات التبادل التجاري و الاستثمارات و الأدوات المالية) التدفقات التجارية و المالية).
( لمآ نسآل نفسنآ وش اللي ميّز العلاقات الدوليه ( العلاقات اللي تكون بالخآرج – مثل العلاقات الكويتيه بالسعوديه و العكس - ؟ بنقول أن الأعمال الدوليه نمت و تزآيدت بشكل كبير و هذآ شيء ملحوظ جدآ خاصه للتاجرات ( مثال حي ومباشر ) اللي فعلآ أنتشروآ آنتشآرآ جدآ بآهر من بلدهم وكيف و صلوا للبلد الآحر بنفس هألنجآح المجالأت هي التبآدل التجآري و الآستثمآرات و الآدوآت الماليه )

و يعزى هذا النمو في حجم التدفقات التجارية و المالية بين الأسواق العالمية إلى انفتاح الأسواق العالمية على بعضها البعض و النموَ الهائل و السريع في:
o التكنولوجيا الصناعية و الإنتاج (أساليب، أدوات و أنظمة الإنتاج الحديثة و المتطورة)،
o تكنولوجيا المعلوماتية، و الاتصالات الالكترونية و الإعلامية (قدرة البنوك على التحويل الفوري للأموال)،
o انتشار المراكز المالية و ظهور الأساليب الحديثة لإدارتها.
( وش اللي خلآ هالتجآره تزيد بهالشكل ؟؟؟ آنفتآح الآسواق على بعضهآ اللي بالسعوديه يبيعون بالكويت و الكويت يبيعون بالامارات وكذآ و النمو السريع في
- اساليب الانتاج و الصناعه و التطور
- - المعلومات اللي صارت منتشره بشكل كبير , البنوك صارت قادره انها تحول الفلوس بسرعه
- - المراكز الماليه صارت منتشره

1-مفهوم الأعمال الدولية:
إن المقصود بمصطلح الأعمال الدولية أي نشاط استثماري أو تجاري لمنتج أو تاجر لسلعة أو خدمة يتعدى مداه و انتشاره الحدود الجغرافية لبلد ما
( آي تجآره . آو آستثمآر لتآجر بس تكون برآ بلآده مثلآ المتآجر الكويتيه إذآ جات و بأعت هينآ تعتبر ( اعالها دوليه )
و قد وردت عدت تعريفات في أدبيات الأعمال الدولية من ضمنها تعريف (Shiva Ramu) حيث يعرفها على أنها:
” أي نشاط تجاري أو خدمي تقوم به أي منظمة أعمال عبر حدود وطنية لدولتين أو أكثر“.
كما عرفت أيضا على أنها: ”الأنشطة التي تقوم بها الشركات الكبيرة التي تمتلك وحدات تشغيلية خارج بلدانها الأصلية (البلد الأم)“.
( النشآط اللي تسويه شركة ( مآك ) بـ آنهآ لهآ وحدآت تشغيل برآ بلدهآ الآساسي )
فهي معاملات بين أفراد و منشآت من دول مختلفة في شكل أنشطة تجارية أو استثمارات متنوعة ، تمتاز بالديمومة ويمكن التأثير عليها بأشكال مختلفة؛ وهو ما يشكل مجالا لإدارة الأعمال الدولية..

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

م1


2-مفهوم الاستثمار الأجنبي المباشر: ( على طووول )
هو شراء وتملك أصول خارجية في شركات عاملة أو المساهمة فيها ،أي امتلاك شيء ملموس ومحدد يمكن المستثمر من التأثير بدرجة ما على مسار المنشأة المساهم فيها.
( أني أشتري أصل من شركه خآرج بلادي ويكون هالشيء ملموس ومحمدد وآقدر آني أأثر في الشركه لآن لي اصل من أصولهأ و آصل مأشر )
3-الاستثمار الأجنبي غير المباشر:
ويكون بشراء أوراق مالية في شكل أسهم أو سندات تصدرها مؤسسة أجنبية أخرى،يستهدف الربح ويكون لصاحبه حق غير مباشر لا يمكنه من التأثير في مسار المؤسسة.
( بس أشتري أوراق ( اسهم و سندات) من الشركه ويكون الهدف الربح وبس حقي غير مبآشر ولآ آقدر أأثر بالشركه )

4-الشركة الدولية :هي التي تمتلك أو تتحكم في أنشطة اقتصادية في أكثر من بلد، سواء من خلال الاستثمارات المباشرة أو غير المباشرة؛ إنها إذن:
مثل شركه ماكادولدز له فروع بكل مكان
ü -تمتلك طاقة إنتاجية في أكثر من بلد؛ ( لهآ موظفين بكل بلد )
ü -تدير طاقاتها وفروعها وفقا لاستراتيجية واحدة؛ ( نمطهآ التقديم و الآطباق وآحد في كل الفروع )
ü -تشكل إطارا لنقل الأموال والأفراد والسلع والأفكار ،سواء بين رئاستها وفروعها أو بينها وبين زبائنها والشركات الأخرى. ( تنقل أفكارها و سلعهآ بين الروساء و الزباين أطار وأحد )

§ يميز بعض المختصين عموما في إدارة الأعمال مابين الأنواع الثلاثة التالية للشركات الدولية:
ا-الشركة الدولية(I. Company):وتكون قاعدة ومحور أعمالها في موطنها؛ ( أساس الشركه في بلدهآ )
ب-الشركة متعددة الجنسيات(M. Company):وهي التي تتخذ أكثر من موطن لهذه الأعمال؛ (لــهآ آكثر من موطن)
ج-الشركة العالمية(G. Company):وهي مرحلة متقدمة لا يصبح فيها موطن محدد للشركة من حيث التوجه والنظرة لأعمالها. ( مآلهآ موطن مسسسسكينه )
1-أهمية الأعمال الدولية:
وتبرزها الأرقام المذهلة لتطور الأعمال الدولية وبشكل تطورت معه الحاجة إلى إدارة الأعمال الدولية التي على حداثتها أصبحت لها مكانتها البارزة في حقل المعرفة الإدارية.
2-أنواع الأعمال الدولية:
ü ا-التجارة الخارجية(Foreign. Trade)؛
ü ب-الاستثمارات الأجنبية المباشرة(D. Foreign. Investment)؛
ü ج-الاستثمارات الأجنبية غير المباشرة(I.F.I)

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

.
3-أنواع أخرى للأعمال الدولية:
ومنها على وجه الخصوص:
ا-الترخيص:
وبموجب شكله الرئيس فإن الشركة الأجنبية(مثلا كوكاكولا، فنادق هيلتون...) تقوم بالسماح لشركة أخرى في بلد أخر باستعمال تقنية معينة طورتها الشركة الأجنبية أو باستخدام اسم تجاري ملك لتلك الشركة مقابل إتاوة تدفعها الشركة المحلية .
( أن شركه كبيره لهآ أسمهأ و مركزهآ تسمح لي أستخدم أسمهآ آو تقنيه هي مبتكرتهآ )
ب- تسليم المفتاح :
هنا تتعهد شركة أجنبية بإكمال مشروع بكاملة أو جزء منه على حسب الاتفاق وتنفيذ ذلك المشروع من مراحله الأولية حتى مرحلة التشغيل .
( يكون عندي مشروع و آجيب شركه تنفذه من البدآيه الين تسلمني مفتآح هالمشروع )
ج- عقود الإدارة :
بموجبها تقوم شركة أجنبية بإدارة منشأة في بلد أخر مقابل اجر ، ومقابل القيام بالإدارة تتلقى الشركة الأجنبية أتعاباً أو نصيبا في الأرباح .
( عندي شركه ومآاني قادره آديرهآ , فـ آجيب لي شركه آجنيبه تديرهآ لي و يكون لها نصيب من الآرباح )
د- عقود التصنيع:
هنا تعقد الشركة متعددة الجنسية اتفاقية مع شركة وطنية عامة أو خاصة في الدولة المضيفة يتم بمقتضاها قيام احد الطرفين نيابة عن الطرف الثاني بتصنيع وإنتاج سلعة معينة وربما وضع علامة الشركة الأخرى عليها وشحنها إليها فهي إذن اتفاقيات إنتاج بالوكالة وتكون عادة طويلة الأجل .
( أن الشركه متعدده الجنسيه توكل شركه تصنع عنهآ و تكون طويله الأجل )

هـ- عقود التصدير (الوكالة ):
هي عبارة عن اتفاقية بين طرفين يقوم بموجبها احد الطرفين ( الطرف الأصيل ) بتوظيف الطرف الثاني ( الوكيل ) لبيع أو تسهيل أو إبرام اتفاقيات بيع سلع ومنتجات الطرف الأول لطرف ثالث هو المستهلك النهائي أو الصناعي يتلقى الوكيل عمولة عن كل صفقة تتم وهو مجرد وسيط أو ممثل حيث يحتفظ الطرف الأول بعلامته التجارية على السلع كما يحتفظ بملكية السلع إلى أن تكتمل المبادلة
( هي أني كـ صأحب منتج , آوظف مندوب مثلآ علشآن يسهل علي بيع المنتجآت لـ طرف ثالث اللي هو المستهلك وللمندوب أو الوكيل عموله ) .

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

م1
-أشكال الاحتكارات والتكتلات في الأعمال الدولية:
إن الاحتكار هو تفاهم أو تكتل مجموعة من الشركات م ج يتمركز تحت سيطرتها إنتاج أو تصريف الجزء الساحق من هذه البضاعة أو تلك سعيا وراء الربح المطلق؛ومن أهم أشكال الاحتكارات لدينا:
ü الكارتلات؛
ü السنديكات؛
ü التروست
ü الكونسورتيوم.

ا-الكارتل (Cartel):
وهو تكتل مجموعة من الشركات يتفق أصحابها على تقاسم أسواق التصريف ،وعلى أسعار البيع ويحددون كمية البضائع الواجب إنتاجها ،غير أن هذه المؤسسات تصنع وتبيع المنتجات بشكل مستقل.
( أن مجموعه من الشركآت تتجمع وآصحاب هالشركآت يتقآسمون أسواق التصريف و آسعآر البيع و كم كميه البضاعه اللي ينتجونها بس يبيعون بشكل مستقل )
ب-السنديكات (Syndicates):
تكتل يتكون من شركات أكبر وأكثر تطورا من الكارتل،فأعضاؤه الذين ينتجون بصورة مستقلة، لايحق لهم، وفق أحكام العضوية، بيع منتجاتهم أو شراء موادهم الأولية بأنفسهم، بل يولفون لذلك جهازا تجاريا مشتركا.
( هالاحتكآر متطور آكثر من الكآرتل / الأعضاء هنا ينتجون بشكل مستقل بي مالهم حق انهم يبيعون أو يشترون موآد أوليه بنفسهم , يخلون أحد يشتري لهم ( جهاز تجاري مشترك )
ج-التروست(Trusts):
وهو احتكار تصبح فيه ملكية جميع المؤسسات الأعضاء ملكية مشتركة ،ويتقاضى فيه المالكون السابقون(الذين أصبحوا مساهمين) الأرباح وفقا لنسبة أسهمهم.
( أن نكون عندك شركه و عندي شركه و نجي نجتمع بشركه وحده بكذآ بتكون الملكيه مشتركه بينآ ونكون مسآهمين ونآخذ الآربآح كلن عن حسب أسهمه )
د-الكونسورسيوم(consortium):
وهو اتحاد يتكون من أكبر التروستات أو المؤسسات من مختلف الفروع الصناعية والبنوك والشركات التجارية وشركات النقل والتأمين على أساس تبعية مالية مشتركة إزاء كبرى الشركات متعددة الجنسيات.

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ا-تحرير التجارة ما بين الدول: ( تكون مفتوحه و متاحه)
وهنا يمكن الإشارة تحديدا إلى:
ü -قيام اتفاقيات الجات(الاتفاقية العامة للتعريفات والتجارة)عام1947م؛
ü -قيام المنظمة العالمية للتجارة سنة1995م.
ü -الدور المحوري لبعض المنظمات الدولية كصندوق النقد الدولي والبنك العالمي في هذا المجال.
التكامل الاقتصادي أوسع من تحرير التجارة لأنه يشمل تسهيل انتقال عناصر الإنتاج بالإضافة إلى انتقال السلع كما قد يتضمن تنسيق السياسات بين الدول وربما توحيد العملة. والتكامل الاقتصادي يزيد التجارة بين الدول ويرشد الاستثمار ويعطي مجالاً لنمو الشركات من خلال اقتصاديات الحجم

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ü -ابتداع طرق الإنتاج الشامل لتلبية حاجة إعداد متزايدة من المستهلكين في الداخل والخارج (عولمة الانتاج)؛
( أبتكآر طرق أنتآج بحيث يكون الأانتآج كبير و يلبي طلبآت الزبآين بالدآخل و الخآرج )
ü - تحسين طرق المواصلات لنقل إعداد وكميات اكبر من الموارد والبشر لمسافات أطول وبطرق ارخص وأسرع ؛
( طرق الموآصلات تكون حديثه و يقدرون ينقلون فيهآ الموآد للزبأين بدون لآ تخرب )
ü - تحسين وسائل نقل ومعالجة المعلومات وثورة الاتصالات، للتحكم في الموارد والعمليات في أماكن مختلفة من العالم
( الجوالآت اللي يستخدمونهآ لآزم تكون محدثه وجديده لآ تحوس عليهم الطلبآت و بعدين يتوهقون ؟ )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ü -تحكمها في نشاط اقتصادي في أكثر من قطر؛
( تدخل ضمن العولمه لآنها عندها بكل بلد نشآط )
ü -قدرتها على استغلال الفوارق بين الدول ؛
( تقدر تستغل الفآرق بين الدول لمصلحتهآ )
ü -مرونتها الجغرافية .
( عندهآ مرونه و قآدره أنهأ تتكيف )

سبقت الاشارة إلى الاتفاقية العامة للتعريفات والتجارة (الغات) التي تأسست سنة 1947م ، وقد كانت تهدف إلى إزالة التفرقة في التبادل التجاري و تحرير التجارة بين أعضائها، ويتخذ نشاطها شكل دورات من الاجتماعات والمفاوضات الدورية التي تتم كل عدة سنوات تناقش فيها مواضيع مثل تخفيض التعريفة الجمركية وتقليل استخدام الحصص وتبني إجراءات تشجع التجارة بين الدول

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ü تعد منبر للتفاوض متعدد الأطراف لتحرير التجارة الخارجية؛

( مكآن نجتمع فيه و نتشآور بخصوص تجآرتنآ اللي بالخآرج )

ü إدارة إجراءات تسوية النزاعات بين دول الأعضاء ؛
( إذآ كآن فيه خلآفات نحآول أن نحلهآ في المنظمه العالميه )
ü إدارة استعراض آلية الإجراءات السياسية ؛
( يستعرضون فيهآ أي شيء جديد سياسات قوآنين )
ü التعاون مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ووكلائهما لتنسيق السياسات الاقتصادية العالمية .
( المنظمه تتعاوان مع البنك الدولي و صندوق النقد علشآن تنسق السياسآت )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

• السلع المصنعة المستوردة من الدول النامية يمكن إعطاؤها أفضلية مقارنة بالسلع المصنعة من الدول المتقدمة؛
( السله اللي صنعوهأ في البلد الفقير و النآمي يعطونهآ افضليه لآنهآ أكثر آحتيآج )
• الميزات الممنوحة بين دول أعضاء في تجمع اقتصادي كالمجموعة الأوربية مثلاً ليس من الضروري أن تنطبق معاملة الأعضاء فيها على الدول غير الأعضاء في تلك المجموعة؛
• ( مو شرط المميزآت اللي يمنحونها لتجمع معين يمنحونها لتجمع آخر )
• الدول التي تفرق اعتباطياً ضد واردات من دول أو دولة معينة يمكن للدولة المتضررة حرمانها من معاملة (الدولة الأكثر رعاية).

( الدول اللي تعادي دوله ثانيه من خلال وارداتها يحرمونها من هذآ المبدآ )


( يلتزمون أنهم ينشرون كل المعآملات التحآريه ولآيلجؤن للحوآجز غير جمركيه لآنهآ مو شفافه )



( أي منتج يدخل بلدنا نعامله نفس مانعامل منتجآتنآ )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

( مثل البحرين السعوديه الكويت بمآ آنهآ متقآربه تفتح أسوأقهآ على بعض ويزيد التعأون و الرفأهيه )
ü توفير الفرص التجارية المختلفة؛
( يتوفر لنآ كتجآر نعرض مختلف السلع المتنوعه )
ü زيادة الكفاءة الإنتاجية؛
( يكون فيه تنوع بالكفاءه , يعني البحرين عندهم كفاءه بإنتاج الحلوى مثلآ )
ü الاستفادة من اقتصاديات الحجم؛

ü زيادة الرفاهية وتحقيق النمو الاقتصادي.
( إذآ جآتنآ الحلوى البحرينيه الزييينه , أكيد بتزيد الرفتهيه و يزيد الأقتصآ\ الكل بيشتريهآ آكيييييييد )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

تولي الدوَل اهتماما خاصا بتدفق تجارتها و ديونها الخارجية، كما تهتم به وسائل الإعلام المختلفة و تنشر أخباره ليطلع الناس على الوضع الاقتصادي للدولة و معرفة ما إذا كانت تعاني من عجز تجاري أو إذا كانت بحاجة إلى تعديل لميزان مدفوعاتها مع عدد من الدولة الأخرى التي لها علاقات تجارية معها.

و تستعين الدول و المنظمات في مزاولتهالأعمالها الدولية بمجموعة من المفاهيم و الأدوات و التقنيات المالية
و الاقتصادية من ضمنها:
ط ميزان المدفوعات
ط أسعار الصرف و العملات.

ط يعتبر ميزان المدفوعات واحدا من أكثر المؤشرات الاقتصادية التي يهتم بها رجال الاقتصاد و السياسة في البلد حيث يوفر الإحاطة الكاملة بعناصر التجارة و المعاملات الدولية.

ط فميزان المدفوعات انعكاس لـ:
ü قيم البضائع المصدرة و المستوردة، ( كم حجم البضأعه اللي صدرتهآ و كم آستوردت؟ )
ü إيرادات الشركات الوطنية و شركات النقل والشحن الأجنبية، ( كم حجم الآيرآدات , و النقل وشركآت الخآرج (
ü إيرادات مواطني الدولة المقيمين بالخارج (حركة السياحة)،
( كم حجم الايرآدات من السياحه )
ü الأرباح الرأسمالية المحققة من الاستثمارات الخارجية،
( كم ربحنأ الرأسمالي من أستثمآرات الخآج )
ü كافة الإيرادات القادمة من الخارج سواء كانت من أفراد أو هيئات أو شركات خلال فترة زمنية عادة ما تكون سنة واحدة.
( وكل الأيرادات اللي بتجينآ من الخآرج من أفراد هيئات أو شركآت في فتره السنه )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

1-مفهوم ميزان المدفوعات:
هو ”بيان حسابي تسجل فيه قيم جميع التعاملات الاقتصادية من السلع و الخدمات و الهبات و المساعدات الأجنبية و كل المعاملات الرأسمالية و جميع كميات الذهب النقدي الداخلة و الخارجة إلى و من بلد ما، خلال فترة معينة عادة سنة“
( تسجيل كل المعآملآت الدآخله و الخآرجه من و إلى بلد مــآ )
ط فميزان المدفوعات لأي دولة عبارة عن بيان حسابي لجميع المعاملات التجارية و الاقتصادية بينها و بين سائر دول العالم، و كل دولة تحتفظ بعلاقات تجارية مع دولة أخرى لها معها ميزان مدفوعات يتم عليه القياس.
ط إذا حقق ميزان المدفوعات فائضا لدولة معينة فنقول عنه أنه يميل لصالح تلك الدولة على حساب الدولة الأخرى. و في هذه الحالة يكون للدولة الأخرى عجزا في ميزان مدفوعاتها.

2-آليات التسجيل في الحساب:
يجب الإشارة هنا أنه، إذا أدى التعامل إلى:
ü كسب عملة أجنبية فإن ذلك يدعى رصيدا دائنا و يسجل كبند موجب(+) في الطرف الدائن للحساب.
أما إذا اشتمل التعامل على إنفاق عملة أجنبية فإن ذلك يدعى رصيدا مدينا و يسجل في الطرف المدين كبند سالب(-).

و عليه، ينقسم الحساب إلى جانبين أحدهما دائن و الأخر مدين:
q الجانب الدائن فيحتوي على المعاملات التي ينتج عندها مدفوعات للبلد المعني من الدول الأخر (الصادرات).
q أما الجانب المدين يحتوي على المعاملات التي تنتج عندها مدفوعات من البلد المعني إلى البلدان الأخرى (الواردات).

قاعدة: يتم تسجيل أية معاملات تترتب عنها :
ü مقبوضات أو تحصيلات من الغير للبلد المعني في الجانب الدائن (صادرات).
وتسجل أية مدفوعات للغير في الجانب المدين (واردات).

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ثانيا: مكونات ميزان المدفوعات

يتكون ميزان المدفوعات من الحسابات
التالية:
1-الحساب الجاري.
2-حساب رأس المال.
تمثل الفروق الإحصائية(مجموع التعديلات في الميزان التجاري، و ميزات حساب رأس المال).
3-حساب التسويات (صافي الاحتياطات من الذهب و الأصول المتداولة الأخرى).

• الحساب الجاري (المعاملات الجارية): يتكون من جزأين هما:

أ‌- الميزان التجاري: و يشمل التجارة المنظورة أي صادرات و واردات البلد من السلع.
( منظوره ـ سلع نقدر نشوفهآ )
ب‌- ميزان التجارة غير المنظورة: و يتكون من صادرات وواردات البلد المعني الخاصة بالخدمات كأجور النقل والشحن و خدمات التأمين والسياحة الخارجية.
( غير منظوره ـ مانقدر نشوفهآ خدمه )

قاعدة: إذا زادت قيمة الصادرات عن الواردات نقول أن لدينا فائضا في الميزان، و في حالة العكس يكون لدينا عجز فيه.

• حساب رأس المال (المعاملات الرأسمالية):

ا-المعاملات الرأسمالية طويلة الأجل :
وهي التي تزيد مدتها عن السنة كالاستثمارات المباشرة والقروض طويلة الأجل وأقساط سدادها .
تسجل القروض الرأسمالية والاستثمارات الأجنبية الآتية من الخارج وكذلك أقساط الديون الوطنية المستحقة على الخارج في الجانب الدائن .
ويحدث العكس في حالة القروض والاستثمارات المقدمة للخارج وكذلك سداد أقساط الدين لفائدة الخارج حيث تسجل كلها في الجانب المدين .

• صافي الاحتياطات الدولية من الذهب النقدي و الأصول الثابتة
  
  إن التوازن الحسابي هو عملية حتمية في ميزان المدفوعات يتم بواسطة التحركات في عناصر احتياطات الدولية التي تأخذ عدة أشكال:

üرصيد الدولة من الذهب لدى السلطات النقدية و ما تحتفظ به البنوك كأرصدة؛
ü رصد العملات الأجنبية و الودائع الجارية التي تحتفظ بها السلطات النقدية الحكومية و البنوك التجارية الواقعة تحت رقابتها؛
ü الأصول الأجنبية قصيرة الأجل مثال ذلك أذونات الخزانة الأجنبية و الأوراق التجارية التي بحوزة الدولة و هي التزامات على الحكومات و الشركات الأجنبية و المواطنين الأجانب.
ü الودائع التي تحتفظ بها السلطات و البنوك الأجنبية لدى البنوك الوطنية.

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ثالثا: الاختلال في ميزان المدفوعات

ط يحدث التوازن في ميزان المدفوعات عندما تكون جميع العناصر المدينة في الحسابين الجاري و الرأسمالي مساوية لمجموع العناصر الدائنة فيهما.
( يتوآزن الميزآن إذآ كانت العنأصر المدينه في الحساب الجآري و الراسمالي متساويه للدآئنه )
ط في هذه الحالة لن نحتاج إلى تسوية من خلال حساب الاحتياطات، و عندها نكون أمام توازن اقتصادي حقيق، علما أن ذلك قد يحدث بصفة تلقائية.
( بهالحاله مآراح نحتآج لـ التسويه وبيكون التوآزن اللي عندنا حقيقي )
ط أما التوازن الحسابي قهو الذي يتم بصفة مقصودة من خلال تحريك حساب التسويات.
( أما إذآ كآن التوآزن مفصود فـ بيتم من خلآل تحريك التسويآت )
ط يمكن أن يكون العجز في ميزان المدفوعات مؤقتا و أسبابه ظرفية (جفاف ينتج عنه انخفاض كبير في الصادرات)، و إما أن يكون العجز دائما (هيكليا) و يستمر لسنوات.
( احيآن يكون العجز موقت واسبابه ظرفيه مثل الجفآف / و احيآنآ يكون دآيم ويستمر سنوآت )
ط كما يؤثر العجز في ميزان المدفوعات على الأعمال الدولية حيث أن:
ü عدم توازن ميزان المدفوعات يؤثر على وفرة العملة الصعبة التي تحتاجها الشركات الدولية (نقل أرباحها أو أعمال أخرى).
ü عدم التوازن يؤدي إلى فرض قيود على الاستيراد الأمر الذي سيؤثر حتما على الشركات الدولية.


رابعا: أسعار صرف العملات

1. سعر الصرف: يتمثل سعر الصرف في القيمة التي تبادل بها عملة بعملة أخرى.
2. سوق الصرف : هوالسوق الذي تباع فيه العملات و تشترى. ويتكون من مجموعة من البنوك و الوسطاء والهيئات الأخرى التي تعمل في سوق الصرف عن طريق الوساطة أو المضاربة أو المتاجرة في العملات الأجنبية (بنوك، مكاتب صرافة، أفراد مصرح لهم...) ومن أشهر الأسواق العالمية للصرف الأجنبي أسواق نيويورك، لندن، طوكيو و فرانكفورت..الخ).

3. وظائف سوق الصرف:

ط تتمثل وظائف سوق الصرف في:
ü نقل القوة الشرائية من طرف لأخر؛
ü توفير فرصة حماية للمتعاملين من تقلبات العملات؛
ü السماح لهذه السوق بالموازنة و التحكم في الأوراق الأجنبية من خلال آليات السوق (العرض و الطلب).

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

4. تحديد أسعار صرف العملات الأجنبية:

يتمثل سعر الصرف في القيمة التي تبادل بها عملة بعملة أخرى، و يتحدد وفقا لقوانين العرض و الطلب، غير أنه من وجهة النظر التاريخية مر بعدة تطورات هي:

ا) سعر الصرف على أساس قاعدة الذهب:
قبل الحرب العالمية الأولى، كانت قيمة العملة تحدد بوزن معين من الذهب يمكن مبادلتها به، أي أن مبادلة الذهب بأي عملة كانت تتم بسعر ثابت هو السعر الأساسي، مع تأثر السعر السوقي قليلا بالعرض والطلب.

و قد تتأثر قيمة العملة سلبا إذا زادت واردات البلد المعني عن صادراته إذا لم تغط الصادرات كمية الذهب المدفوعة مقابل الواردات.

ب) نظام قاعدة تبادل الذهب:

بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، و انهيار البورصات سنة 1925 و تدني الثقة، انهار نظام قاعدة الذهب، و استمر الوضع لما بعد قيام صندوق النقد الدولي بعد الحرب العالمية الثانية حيث نشأ نظام قاعدة مبادلة الذهب بالدولار الأمريكي كعملة وحيدة قابلة لذلك و بسعر ثابت(35 دولار لأونصة الذهب الواحدة)، و بموجب ذلك ألزمت كل دولة بتثبيت قيمة عملتها مقابل الدولار، مع إمكانية تغييرها بمرونة 2.5% ارتفاعا أو انخفاضا.

ج) تعويم أسعار العملات:

في العام 1971 أعلنت الولايات المتحدة، نتيجة عدم قدرتها على الوفاء، أنها ستبيع الذهب فقط للبنوك المركزية للدول و ليس للبنوك التجارية و المؤسسات المالية.
و أعقب ذلك فك ارتباط الذهب بالدولار، و أصبحت بالتالي أسعار جميع العملات، بما فيها الدولار، معومة أمام الذهب، و أصبح سعر كل عملة يتحدد صعودا و هبوطا على أساس العرض والطلب في السوق.
وهكذا وصلنا إلى مرحلة: التحديد الحر لأسعار العملات الأجنبية

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

5. طرق تحديد أسعار العملات

ا) نظرية تعادل القوى شرائية
ط تقوم هذه النظرية على فكرة أن قيمة العملة تتحدد أولاَ داخل بلدها، وفقا لما تستطيع شراؤه من البضائع في السوق المحلي.
( مثلآ بتسآفرون تحددون من بلدكم كم المبلغ اللي تقدرون تشترون فيه من البلد اللي رايحين له )
ط فكلما زادت كمية البضاعة التي تشتريها مقابل وحدة النقد من السوق المحلي كلما زادت قيمة العملة في بلدها.
( كل مآزآدت بضاعتكم اللي تبون تشترونهآ زآدت قيمه العمله )
ط و كلما زادت القوى الشرائية للعملة الوطنية في الداخل فإن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع قيمة ذات العملة في الخارج
( وكل مآ زآدت قوتك بالشرآء بعملتك الوطنيه في بلآدك بترتفع قمية العمله بالخآرج , إذآ أنتي مبذره في بلآدك مآرآح يهمك أرتفآع الأسعار برآ )
تزداد قيمة العملة بزيادة قوتها الشرائية.

قد تفيد هذه النظرية على المدى القصير وفي حالة السلع التي يمكننا نقلها من بلد إلى آخر في إطار التبادل التجاري الحر،
بينما لا يمكننا تطبقها على الكثير من السلع و الخدمات التي يتعذر نقلها (الأراضي، الشقق، الخدمات الصحية والتعليمية، و التأمين..الخ)، بحكم أن هذا النوع من السلع غير قابل للتصدير و لا الاستيراد.

ب) مؤشر فيشر( Fisher) العالمي

قدم ( Fisher) نظريته لتفسير استمرار تغير أسعار العملات. و بموجب هذه النظرية فإن أسعار العملات تتحرك كاستجابة للتغير في أسعار الفوائد، بمعنى أن العملة التي تكون عوائدها أعلى تكون قيمتها تبعا لذلك أعلى.

و عليه فإن أسعار العملات تتحدد على أساس سعر الفائدة على ودائع العملة في داخل البلد فتزيد مع زيادة سعر الفائدة و تقل مع تراجع سعر الفائدة.

تطبق معظم البنوك المركزية سياساتها النقدية على هذا الأساس حيث:
ü يطبق سياسات متشددة للمحافظة على استقرار أسعار الصرف بغرض التحكم و السيطرة على اتجاهات أسعار الفائدة،
ü يهدف البنك المركزي إلى منع معدلات التضخم باستخدام سعر الفائدة كأداة تساعده على تحديد كمية النقد المعروضة في السوق مقابل الطلب عليها.

ج) نظرية الأرصدة

يتحدد سعر الصرف بناءا على هذه النظرية وفقا لوضع ميزان المدفوعات.
ط فالدولة التي تحقق فائض في ميزان المدفوعات فإن قيمة عملتها ترتفع.
ط أما الدولة التي لديها عجز في ميزان المدفوعات فإن قيمة عملتها تنخفض تبعا لذلك.

إن وضع ميزان المدفوعات للدولة هو الذي يحدد قيمة عملتها.

6. مخاطر تقلب أسعار الصرف

ط إن لارتفاع و انخفاض أسعار الفائدة على الودائع المصرفية تأثيرا على أسعار العملة المحلية و أسعار الأسهم و السندات و غيرها من الاستثمارات.
ط فارتفاع سعر الفائدة يؤدي إلى انخفاض أسعار الأسهم و السندات في السوق،(المستثمر العادي يبحث على العائد الأعلى و الأقل مخاطرة).
ط ففي هذه الحالة سيفضل بيع ما لديه من الأسهم و السندات و وضع قيمتها كوديعة في أحد البنوك التي تعطي سعر فائدة أعلى مما يمكن أن يحصل عليه من استثماره في الأسهم و السندات.

تمت المحآضره الرآبعه
إذآ أستفدتوآ مآ أبي إلا دعوه منكم و إذآ مآ أستفدتوآ كآن آجتهآد مني
لـ تثبيت معلومآتي و محآوله أسهل علي و عليكم هـ المقرر
حآولت قد مى أقدر آوضح بعض النقآط
غدآ نكمل ان شاء الله

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

نقصد بالاستثمار الأجنبي مجمل التدفقات المالية التي يقوم بها مستثمر في بلد غير البلد الأم و يكون إما طويل أو قصير المدى.
( يعني لمآ أروح لـ بلد مو بلآدي ’ و آسوي لي بزنس هنآك بكون مستثمره آجنبيه ويكون طويل آو قصير المدى )
( يكون هـ البزنس أني أسوي شركه هنآك , آو أني أتعامل مع شركه في البلد المضيف )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

مشكوره اختي على المجهود، الله يرزقك ضعف ما تتمنين

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

2. نظريات الاستثمار الأجنبي الحديثة ( البزنس اللي نسويه برآ , له نظريآت جديده )
1) النظريات الاحتكارية: (أني آطمع بسلعه آو خدمه ومآ أخلي أحد يبيعهآ بس تكون حصريه لي )
اهتمت هذه النظرية بتفسير الأسباب التي تدفع بعض الشركات نحو الاستثمار في تركيبة السوق الذي تستأثر فيه شركة ما أو قلة من المنتجين الذين يحتفظون بالميزة التنافسية التي تمكنهم من السيطرة على إنتاج أو بيع و توزيع السلعة (احتكار القلة).
( نظريه الأحتكآر فسرت أسبابي اللي ممكن تخليني ( آطمع ) في هالمنتج آو السلعه , مثلآ سويت لي منتج خلنا نقول (قلم ألكتروني ) هههههه عجزت أبي شيء أمثل عليه

و تميز هذه النظرية بين 03 أنواع من الاحتكار في السوق الدولي و هي:

1) احتكار الشركة الأولى للسوق: ( يعني آول شركه نزلت هالمنتج له حق الأحتكآر )
و تقوم النظرية على أن أحقية تواجد المنشأة في السوق العالمي ترجع لكونها الأقدم في السوق بحيث تؤهلها الأقدمية في السوق المحلي لـ:
( يحق لي آني أتوآجد في السوق العالمي , لآن أقدميتي في سوق بلآدي رآح تأهلني , ولآني قديمه بالسوق بيكون عندي مميزآت )
ü تحقيق اسم و سمعة فيه، ( صآر أسمي معروف وله سمعه كبيره )
ü لها ميزة تنافسية (بحكم الأقدمية و توفر الموارد، الاختراع). ( أكون قادره آني انافس لآني خلاص عرفت لـ جو السوق و عرفت من وين آجيب الموآرد صآرت عندي خيره )

فيشكل الاستثمار الخارجي مرحلة تطور في نموها حيث تستمر الشركة في النمو إلى أن تجد بعد مرحلة معينة أن استمرار النمو يتطلب القيام بالأعمال الدولية (غزو الأسواق الخارجية(.

2) نظرية القوة الاحتكارية:( قلبك قوي و قآدر آنك تروح برآ ’ و تحتكر ؟ )
تفترض النظرية أن ممارسة الأعمال الدولية في أسواق بعيدة عن البلد الأم هو نشاط تكاليفه (المادية و الاجتماعية و العاطفية) عالية، و لا تجرؤ عليه إلا الشركة التي تمتلك ميزة تنافسية قوية مثل: ( قوة الأأحتكآر تقول/ أن البزنس برآ بلادك ’ له تكاليف عاليه ماليآ و آجتماعيآ و عآطفيآ ومآتقدر عليه إلا الشركه اللي قآدره تنافس بقوه يعني شركتي لو كآنت قويه مره مره ولهآ اسمهآ و مركزهآ آكيد بصبر و آتحمل على شأن أظل محآفظه على هالكيآن و هالتميز و بتغلب على هالمصاعب )
ü التقنية المبتكرة، ( عندي تقنيه جديده و مبتكره ( قلمي الألكتروني )
ü اختراع أساليب عمل غير مسبوقة و غير معروفة من قبل، ( العمل عندي مآ يكون عادي و بسيط ’ لا أجدد فيه و آخليه ممتع وآحاول أخترع اجهزه تسهل علي الآنتاج )
ü تمتلك الانضباط و الكفاءة في إدارتها. ( لآزم يكون بين الموظفين و الآدآره أنضباط والتزآم علشآن الشغل يكون مآشي على قدم و سآق )

و بغرض التغلب على العوائق السابقة (التكاليف)، يتعين عليها مزج قدرتها في نسق تام حيث تصبح قادرة على: ( وعلشآن التغلب على التكآليف اللي بتكون علي إذآ حققت ميزة تنآفسيه )

ط تحقيق أرباح طائلة في السوق الأجنبية،
( اربآحي لآزم تكون كبيره بالخآرج )
ط المحافظة على ميزتها المطلقة،
( أحآفظ على الأشياء اللي تميزني و آكون حريصه عليها )
ط كما يمكنها أن تستهدف المنافسين الآخرين ( و لو تعلق الأمر بوجود شركة قديمة في مركز قوى).
( آحاول أني أتقرب من المنآفسين حتى لو كآنوآ أقدم مني وآقوى مركزيآ )
ط أن هذه النظرية تفترض أن الاستثمار الخارجي ناجم عن وجود خلل وتشوهات في تركيبة السوق تعيق المنافسة التامة لأن هذه الأخيرة ( المنافسة التامة ) لو توفرت فسوف تتاح الفرص والمعلومات للجميع .
( ان الأستثمآر برآ , يتوآجد بوجود خلل في السوق هالخلل مآ نقدر من خلآله أن ننأفس منافسه تآمه , ولو توفرت الفرص ان ننافس منافسه تامه بتكون المعلومآت عند الجميع ؟ )
3) نظرية سلوك رد الفعل:
تقوم الأعمال على مراقبة المنافسين (ردود الأفعال من المنافسين).
و يقوم مضمون هذه النظرية على أن الاستثمار الأجنبي يكون كردة فعل من شركة محلية على شركة أجنبية، حيث تحاول الأول بالذهاب إلى الخارج و القيام بالأعمال الدولية لمزاحمة الشركة الأجنبية في سوقها المحلي.
(بس أجلس و آراقب , منافسيني ... لا وآطلع من بلآدي وأروح لـ بلآد ثآنيه بس علشآن انآفس شركه هنآك تنافسني !! و أسوي بزنس خآرجي علشآن أزآحمهآ في سوقهآ و بلدهآ )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

منتظرين التكمله
الله يجزاك الخير
هذا الموضوع سهل لى الماده كثير
ماكنت عارف كيف ابدأ

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

2. نظرية دورة حياة المنتج:( المنتج له دوره حيآه من يطلع للنآس إلين مآ يزول و ينتهي )

ط تقوم هذه النظرية على أساس أن لكل سلعة دورة حياة مند وصولها إلى السوق، و تبدأ بالتقديم، مرورا بالتطور ثم النضوج و تنتهي التدهور و الزوال.
( نظرية الحيآه تقول / آن كل سلعه لهآ دورة حيآه من تقديمهآ للنآس إلى النهـآيه )
ط كما تفترض النظرية أن تحتفظ الدولة المنتجة للسلعة بميزة تنافسية فريدة، و عندما تبدأ بتصدير السلعة إلى الخارج تفتقد لميزتها المطلقة من خلال التبادل التجاري وقد تصبح في الكثير من الأحيان هي مستوردة لهذه السلعة.
( نظرية الحيآه تقول / أن كل دوله لآزم يكون عندها شيء تنافس عليه و يميزهآ ’ )
ط وفقا لـ: Vernonفإن سلوك بعض السلع سريعة الاستهلاك في السوق يختلف عن تلك السلع المعمرة بطيئة الاستهلاك. فسرعة الاستهلاك تتزامن مع سرعة الاختراعات والابتكارات للسلع الجديدة وعليه فإنها لا تصل إلى مرحلة انخفاضالتكاليف و التوسع في الإنتاج الكبير و فتح فروع في الأسواق الدولية)السلع الإلكترونية والغذائية-تغير الأذواق).
(أن المنتجآت اللي نستهلكهآ بشكل سريع , تتزآمن و تتوآكب مع أن الأخترآعات تكون سريعه ’ و بكذآ مآ تنخفض تكاليفهآ )
ط أما السلع الاستهلاكية المعمرة و السلع الصناعية، فإن سلوكها ينسجم مع مضمون النظرية.


و لكي نفهم مضمون النظرية علينا أن نستعرض المراحل التي تمر بها السلعة و هي على النحو التالي:
1) مرحلة الظهور (الإنتاج و البيع في السوق المحلي): ( آو لمآ يطلع المنتج للنآس )
هنا الإنتاج يأتي كاستجابة للطلب المحلي، و يكون التوسع في الإنتاج في البداية صعبا لأن ظروف الإنتاج و أساليبه لا تسمح بالإنتاج الوفير أو باقتصاديات الحجم؛ كما ترى النظرية أن الابتكارات الجديدة غالبا ما تبدأ بأسواق الدول الغنية 0فيكون الإنتاج مخصصا للاستهلاك المحلي (أي داخل البلد الأم).
( يكون آنتاجنا للمنتج لأنه فيه طلب عليه , بس في بدايه أي مشروع رآح يكون الآنتشآر صعب شوي والأنتاج بعد , فبيكون بـ أشياء بسيطه وبس في بلآدنا و آسواقنا )
2) مرحلة النمو (التصدير): ( بعد ماننجح في الظهور رآح يبدآ المنتج يكبر و ينمو و نبدآ نصدره للخآرج )
إذا نجحت السلعة في تلبية و مقابلة متطلبات المستهلكين في السوق المحلية سوف تعمل الشركة إلى تطور أساليبها الإنتاجية بغية استغلال ميزة امتلاك السلعة، فتقوم برفع كفاءتها الإنتاجية (منتوج نمطي) و تحقيق اقتصاديات الحجم
( إذآ نجحنآ و قدرنآ نلبي طلبات الزباين في سوق بلآدنـآ , خلآص بتكون الخطوه الثأنيه أنا نطور أسلوب الأنتاج و نستفيد من أمتلاكنا لـ السلعه )
لذا سيتم:
ü تخفيض التكاليف و الاستفادة من الأسعار المرتفعة، ( آخفض من تكاليف اللي علي , و أستفيد من (شهرة منتجي ) و آرفع أسعآره )
ü الاستجابة للطلب المتنامي على السلعة في الداخل، ( احرص على طلبآت الزبأين اللي تزيد على منتجي في داخل بلادي )
ü الشروع في التصدير كنتيجة لتلبية احتياجات السوق المحلي و استغلال الفرص في السوق الأجنبي لتحقيق النمو و التوسع و كذا تحقيق عوائد على استثماراتها.( واللحين جآء الدور أنا نصدر , خلأص صرنأ قادرين نلبي أحتياجات زباينا المحليين و غطيناها تمام التمام , وعندنا قدرة أن ننتج زيآده فـ رآح ننتج لـ التصدير وبكذآ بنحقق نمو و توسع و بيكون لنآ أرباح كبيره من هـ الأستثمآرات )

3) مرحلة النضج والاستثمار:
يفترض في هذه المرحلة وكاستجابة لدخول المنافسين (عددهم قليل) أن تعمل الشركة على:
( بهالمرحله لمآ ينضج منتجنآ ’ ولمآ النأس يشوفون شغلنآ و كيف أنه ناجح بيبدون في التقليد و المنآفسه فـ لآزم علينـآ التالي )
ü تعزيز مكانتها في السوق (الداخلي و الخارجي) و المحافظة على مبيعاتها و أرباحها.
( نعزز مكآنتنا في السوق في بلادنا و البلاد الخآرجيه , و نحآفظ على مبيعاتنا و آرباحنا )
ü الشروع في التصنيع بالبلدان المستوردة خاصة الغنية منها (إعادة التوطين)، لمواجهة المنافسين الجدد بهذه البلدان على اعتبار أن بلدانهم ستضع حواجز للدخول أمام الشركة أو لمراجعة ظروف السوق المحلي بشكل عام.
( أحرص أني أصنع في نفس البلد الخآرجي ’ علشان لو كآن عندي منآفسين فـ هذي البلدآن آقدر آواجههم ، وبحيث بلدانهم رآح تحط حوآجز أنهم ينآفسوني )

ü تقوم بتطوير استراتيجيه المزيج التسويقي التي تمكنها من الاحتفاظ بميزتها و مركزها في السوق و ذلك من خلال:
( نطور التسويق اللي يخلينآ نحتفظ بمركزنا بالسوق )
§ تحسين و تطوير السلعة للمحافظة على الميزة التنافسية
( نجدد في المنتج و نطوره علشآن نحافظ على التنآفس )
§ تكثيف التوزيع و التقرب أكثر بالمستهلك الأجنبي (الإمدادات)،
( تكون لنآ أمآكن توزيع كثيره علشآن نكون قريبين من المستهلك )
§ التموقع Positioning(القيام بالترويج المكثف لإبراز ميزتها و بالتالي خلق الصورة الذهنية بخصوص جودة السلعة (تفاديا للتقليد).
( نروج بشكل كبير , علشآن الكل يعرف منتجنآ و يكون محفووور في أذهآن الناس , علشآن مآ احد يقلده )
§ التركيز على السعر (تخفيض الأسعار)،
( نركز على أسعأرنا و أنخفضها )
§ تنشيط المبيعات للتخلص من المخزون
( نحآول أن ننشط المبيعأت علشان تخلص المنتجات اللي في المخزن )

4) مرحلة الانحدار والتدهور: ( خلآص المنتج تدهور و آنحدر )
تتميز هذه المرحلة بانخفاض مبيعات الشركة صاحبة السلعة،
بفعل ظهور منافسون جدد (المنافسة الحادة) ليس فقط من الدول الغنية و إنما كذلك من الدول الفقيرة.
( بهذي الحاله بتقل مبيعآتنآ , لآنه فيه منافسين دخلوا علينا و نافسونا بشكل كبير .)
و بناءا على هذا يكون تصرف الشركة وفق للحالتين التاليتين:
v إما التحضير للانسحاب من السوق، ( يا اني اطلع من السوق و آودعه )
v تمديد إستراتيجيتها (التحسين المستمر و تطوير منتجات جديدة)، إعادة النظر في استراتيجية المزيج التسويقي).
( أو آني أشتغل على نفسي أكثر , و آثبت وجودي غصبآ على المنأفسين )
إن هذه النظرية و إن أثبتت صحتها فيما يتعلق ببعض السلع (كالصناعية و المعمرة) إلا أنها تبقى عاجزة عن تفسير الاستثمار في كثير من السلع الأخرى.

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ط يوفر تعدد الأسواق الدولية فرصا كبيرة للشركات التي تمارس من خلالها أعمالها الدولية.
( أن الأسوآق بآلخآرج متنوعه و كثيره و فيهآ حيآرات متعدده )
ط كما خلقتالظروف و المتغيرات السياسية،و فتح أسواق جديدة للمستهلكين و الاتفاقات التجارية، حوافز كبيرة لم تكن متاحة من قبل للشركات المحلية.
( أن الظروف و التغير السياسي وفتح أسواق للمستهلكين صآرت زي الحوآفز اللي تخلينآ نسعى أن نستثمر خآرجيآ )
ط وفر التقدم التكنولوجي ظروفا أخرى للاستفادة من:
( و أيضآ التقدم التكنولوجي وفر بعد ظروف منها )
ü اقتصاديات حجم الإنتاج الكبير من تخفيض في تكاليف الإنتاج
(التقدم التكنولوجي يخلينآ نبتكر أشياء من خلالها يكون آنتآجنا كبير , بتكآليف أقل )
ü ارتفاع في مستوى الجودة و القدرة على المنافسة،
(التقدم التكنولوجي يخلي الجودة عندنا ممتآزة ’ و نقدر ننآفس بشكل كبير )
و قد أدت كل هذه المتغيرات إلى ظهور منافسين من الدول النامية قادرين على الإنتاج بتكاليف أقل و أسرع و أفضل (كوريا، ماليزيا، الهند...) و استطاعت أن تنافس الشركات من الدول الغربية.
( مع ذلك طلعوآ لنا منأفسين في دول ناميه قآدره تنتج بتكاليف أقل )
فبناء على هذا توجد العديد من الأسباب التي دفعت الشركات نحو الاستثمار الأجنبي منها ما هو مباشر و منها ما هو غير مباشر كما هو مبين في التالي

q الأسباب غير المباشرة ( الأسباب غير مبآشره للبزنس برآ )

1) بروز النزعة الجماعية
في البداية كان التعاملات بين البلدان ثنائية مما أدى إلى عرقلة التعامل بوجود طرف ثالث.
لكن في أعقاب الحرب العالمية الثانية و خاصة مع بروز اتفاقيات القات (GATT) و تعزيز الاتفاقيات الجماعية الدولية أخذت النزعة الجماعية تتعزز شيئاً فشيئاً و بشكل أدى إلى انفتاح الحدود أمام الاستثمارات الخارجية .
( كآن التعأمل بس بين ( بلدتين ) و إذآ صآر فيه بلد ثالث يبدون يخربون التعامل بينهم ؟ لكن بعد الحرب العالميه الثانيه و ألقات , تعززت الأتفاقيات وأفتحوآ الحدود للبزنس الخآرجي )
2) زيادة المبيعات و الأرباح ( أني أزيد مبيعآتي و آربآحي )
3) الحصول على حصة في السوق الدولية ( يكون لي مكآنه في السوق الخآرجيه )
4) الاستفادة من الإنتاج الزائد ( أستفيد من آنتاجي الزآيد ’ بدآل مايكون فأيض بالسوق المحلي ’ )
5) تخفيف الاعتماد على السوق المحلي ( اخفف أعتمآدي على سوق بلآدي )
6) تقوية القدرة التنافسية ( أقوي قدرتي على التنآفس بالخآرج )
7) الحوافز الحكومية (كثير من الحكومات تقدم حوافز لجلب الاستثمارات حتى تستطيع تنفيذ خططها الإنمائية و تخفيض العجز في ميزان مدفوعاتها). ( أستفيد من الحوآفز الخآرجيه إذآ أشتغلت بالخآرج )

q الأسباب المباشرة
1) تجنب الحواجز الجمركية و الرسوم و الضرائب
لتفادي الحواجز الجمركية ذات الطبيعة المختلفة تفكر الكثير من الشركات في التواجد فعلياً من خلال الاستثمار الخارجي المباشر.
( إذآ سويت لي بزنس في الخآرج ,رآح أفتك من الجمآرك انتآجي بنفس البلد مآراح اضطر أني أأصدره )
2) تقليل من تكاليف الإنتاج
تلجأ بعض الشركات إلى إقامة استثمارات لها في بلدان أجنبية سعياً وراء تقليص تكاليف الإنتاج (وجود عمالة رخيصة و سهلة التدريب أو هروبا من تكاليف الشحن و التخزين..الخ).
( تقل علي التكاليف إذآ أشتغلت في بلد عندهأ العماله و الموارد رخييصه )
3) ضمان التزود بالمواد الخام أو السلع الوسطية
هنا تجد شركة ما أن تزودها باحتياجاتها من المواد الخام أو السلع الوسطية لم يعد متصلاً أو منتظماً من الدول التي هي مصادرها التقليدية، يحدث ذلك لأن الشركات المزودة في البلد المصدر تكون قد عجزت عن إمداد زبائنها الخارجيين لأسباب إدارية أو مالية تقود إلى توقف عملياتها.
( ألقى لي شركه تلبي كل أحتيأجأت أنتاجي )
4) تعزيز القوة التنافسية والتسويقية
بحيث يظهر للشركة أن تعزيز قوتها التنافسية و التسويقية مرهون بتواجدها الفعلي كمستثمر في الخارج، فتلجأ إلى ذلك.
( أحيانا إذأ الشركه تبي تكون لهآ قوة تنافس لآزم تكون متوآجده فعليآ بالخآرج )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رابعا: محددات الاستثمار ( شنو الشيء للي يحدد أستثمآري ) ؟

1. حجم و نمو السوق
وهذا سواء بالنسبة للدول المتقدمة أو النامية. ففيما يركز المستثمرون على المؤشر الكلي (الناتج المحلي الإجمالي و الدخل) في الدول المتقدمة المستثمرين يركزون على متوسط نصيب الفرد و معدل نمو الدخل في نظرتهم للدول النامية، و هذا على اعتبار أن كثافة السكان قد تضلل الأرقام المتعلقة بالدخل بحيث تضخم الدخل الكلي و تعطي صورة مضللة لحجم السوق .
( آشوف الدوله اللي بستثمر فيه ( ناميه آو متقدمه ) كل وحده لهآ أسلوب معين و إحتياجات معينه )
2. الاستقرار السياسي
المستثمر الخارجي يركز عادة على أهمية هذه النقطة و تحديدا بالنسبة للبلدان النامية .
( لآزم تكون الدوله اللي بـ أستثمر فيهآ مستقره سياسيآ )
البنى الهيكلية
وهذا الأمر يطرح إشكالية لدى المستثمر بالنسبة للدول النامية دون المتقدمة.
( البنيه اللي تتركز عليهآ أستثمآراتي , بتكون صعبه بالنسبه للدولة الناميه )
4. متغيرات السياسات
وهو تحديد المتغيرات المتعلقة بالسياسة الاقتصادية ومدى تدخل الدولة في النشاط الاقتصادي من ذلك مثلاً مدى سماحها بتملك الأجانب للأعمال ، تحويل الأموال ، الضرائب ، سياسات الدعم المتبعة .

( تغير السياسه عندهم من وقت لـ وقت ’ و هل تدخل سياستهم بالنشآط الأقتصآدي )
خامسا: طرق دخول الأسواق الدولية ( ششلون آدخل السوق ؟ )

v بشكل عام، يوجد أمام الشركة خياران أساسيان هما: التصدير أو التواجد بالخارج من خلال الأشكال المعروفة.
1. خيارات التصدير للخارج:
هذا الخيار بدورة يطرح خيارين أساسيين هما:
1) التصدير المباشر: هو أن تقوم الشركة المنتجة بعملية التصدير بنفسها وهنا تقع المسؤولية على عاتقها، حيث تدار وتنفذ نشاطات التصدير من قبل جهة غير مستقلة تنظيميا عن الشركة.
( أن شركتي تصدر منتجآتي بنفسهآ و كل المسؤليه علي )
1) التصدير غير المباشر:
بموجب هذا الشكل تلجا الشركة إلى غيرها من الشركات و الوكلاء الذين يقومون بالعملية بدلا عنها و يتحملون الجزء الموكل إليهم من المسؤولية في هذا الشأن، علما أن الاختيار بين الخيارين يبنى على أساس معايير تلعب فيها الخبرة و التحليل دورا بارزا.
( آو آني آريح رآسي و آوكل غيري أنه يصدر لي و يتحملون المسؤليه )
2. الإنتاج في الأسواق الدولية
v و من أهم أشكال الإنتاج بالخارج لدينا:
ü الاستثمار المشترك؛ أشترك مع شركه خآرجيه خآصه
ü الترخيص؛ يعطوني ترخيص و أشتغل بـ أسمهم
ü الإنتاج في السوق الأجنبي. أروح بنفسي و أستثمر هنآك

تمت المحآضره الحآمسه

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

المحاضره 6

( كل شي حول ( شركتي ) خآرجهآ و يأثر عليهآ بشكل مباشر أو غير مبآشر )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

1. البيئة الخارجية الخاصة ( خآرج شركتي ولكنهآ خاصه فيني )

تدعى أيضا بالبيئة التنافسية، و تضم مختلف العناصر التي تقع خارج حدود و سيطرة المنظمة و التي تؤثر على المنظمة بشكل مباشر (البلد المضيف).
( تكون برآ الشركه بس تأثر عليهآ بشكل مباشر )

ü الزبائن: هم الأفراد الذين يستهلكون سلع و خدمات المنظمة.
ü المنافسون: و هم جميع المنظمات التي تنافس المنظمة بغية الحصول على الموارد أو الزبائن.
ü الموردون: المنظمات التي توفر الموارد المادية أو البشرية.
ü الممولون: كل جهة توفر الأموال للمنظمة، البنوك، المؤسسات المالية،

2. البيئة الخارجية العامة (General Environment) ( خآرج شركتي و لكنهآ عآمه )

و تضم مختلف المغيرات الخارجية التي تقع خارج حدود وسيطرة المنظمة و التي تؤثر على المنظمة بشكل غير مباشر (البلد المضيف)، و تشمل الآتي:

نموذج يحدد مغيرات بيئة المنظمة الخارجية

البيئة الخارجية العامة (General Environment)..\..

ط العوامل السياسية و القانونية : القوانين، التشريعات، نظام الحكم.
ط العوامل الاقتصادية: الوضع الاقتصادي، التضخم، السياسات المالية و النقدية (سعر الفائدة، سعر الصرف، العملات الأجنبية..الخ)
ط العوامل الاجتماعية و الثقافية: الأعراف و العادات و القيم الاجتماعية، التعليم، تطور السكان،
ط العوامل التكنولوجية: بائع التكنولوجيا، شروط التطوير و الحصول عليها.ة
ط العوامل الإيكولوجية: المحافظة على البيئة، جماعات الضغط، المسؤولية الاجتماعية، أخلاقيات الأعمال..الخ.

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

الله يجزاك خير وماكنت فاهمه المادة الابعد الله ثم تلخيصك والله يوفق الجميع

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

أبعاد بيئة الأعمال الدولية

و يجب الإشارة هنا أن أبعاد بيئة الأعمال الدولية تمثل مجموعة من الفرص و التحديات التي يجب مراعاتها و التعامل معها، فلا بد من فهم مجموعة من المخاطر قد تواجه منشأة الأعمال التي تعمل في بيئة دولية. و وفقا للشكل الذي أدرجناه في بداية المحاضرة، يمكننا اعتبار:
v البعد السياسي و القانوني بمثابة خطر البلد،
v البعد الاقتصادي بمثابة خطر تجاري وخطر مالي،
v البعد الاجتماعي بمثابة خطر اجتماعي.

ثانيا:البيئة السياسية و القانونية

1. مكونات البيئة السياسية:
1) النظام الاقتصادي و القانوني: أي فلسفة الدولة الاقتصادية ( هل تتبع نظاما حرا أم نظاما التخطيط المركزي مثلا )؛
( النظآم اللي تتبعه الدوله )
2) وحدة الشعور الوطني: مدى تنامي النزعة القومية بالبلد المعني؛
( هل الموآطنين عندهم ولآء لبلدهم )
3) مدى الاستقرار السياسي: كلما كان هناك استقرار سياسي كلما أثر ذلك على الازدهار؛
( هل السياسه عندهم مستقهره )
4) مدى تدخل الدولة وتحكمها: (المصادرة، والتأميم، تحديد الأسعار ، الحد من الواردات) .
( تدخل الدوله في البزنس و تحكمهآ فيه)

2. المخاطر السياسية:

نميز ما بين نوعين للمخاطر السياسية دوليا،هما:
1) مخاطر عامة: و هي المخاطر التي قد تتعرض إليها جميع الشركات بدون استثناء.
( مخآطر تمر فيهآ كل الشركآت )
2) مخاطر خاصة: و هي التي تواجه صناعة معينة أو شركة ما أو مشروعا بعينه
( مخآطر خآصه بـ صناعه معينه أو شركه أو مشروع )

وتنقسم المخاطر الخاصة إلى:
ü مخاطر تؤثر على الملكية: و قد تؤثر على جزء منها أو تؤثر عليها كلها ؛

ü مخاطر تؤثر على العمليات: و هي التي تمس بالعائد على الاستثمار و بالتدفق النقدي، و هذا النوع هو النوع الغالب فيما يتعلق بمخاطر العمليات، مثال ذلك ( فرض تشغيل عدد معين من العمالة المحلية، تحديد الأسعار ).
( آكثر أنتشآرآ)
3. تعارض الأهداف بين المنشأة الدولية و الدولة المضيفة:

ا-تعارض المصالح في المجال الاقتصادي:
حيث أن هدف الحكومات في هذا المجال هو التنمية وزيادة النمو الاقتصادي وتحقيق الاستقرار في الأسعار، في ميزان المدفوعات، العمالة، و هنا قد تتعارض مع توجهات المؤسسة الدولية و ذلك في :

1) مجال السياسات النقدية:
و التعارض قد ينجم عن عدة أمور(تهريب الأموال من بعض الشركات، تحويل الأرباح، التمويل عبر الشركة الأم بالخارج في حالة فرض الدولة قيود على التمويل...)؛
( إذآ تعارضت مع الدوله اللي أنا مستثمره فيهآ يمكن أني أهرب فلوسي ’ آو آحول أرباحي , )
2) السياسات المالية:
و هي السياسة الخاصة بالإنفاق والإيرادالحكوميين فالضرائب و الإعفاءات الضريبية تؤثر على الإيرادات، فضلا عن أن تواجد الشركات في بعض المناطق قد يشكل عبئا على الدولة من حيث توفير التجهيزات والمرافق .
( هالسياسه خاصه بالفلوس و الأيراد ’ تقول أن الضرائب تؤثر على الآيراد و يمكن الشركه تكون في مكان بعيد و يصير فيه تعب على الدوله آنها توفر لهآ التجهيزات المطلوبه )
3) أسعار العملات و موازين المدفوعات:
عند العجز تلجأ الدولة إلى تخفيض الواردات و تشجيع الصادرات و قد تلجأ إلى تخفيض عملتها المحلية مما قد لا يتلاءم و مصالح هذه الشركات؛
( إذآ صار بالدوله عجز رآح تخفض من الوآردت وتشجع الصآدرآت و يمكن تلجآ آنها تخفض علمتها وهذا الشيء مايتلام مع مصالح الشركه )
3) السياسة الحمائية الظاهرة و المقيدة؛
4) سياسات التنمية الاقتصادية.

ب-تعارض المصالح في مجالات غير اقتصادية:
هناك الكثير من المآخذ التي ينظر من خلالها البعض إلى الشركات المتعددة الجنسيات من حيث تعارض المصالح في مجالات غير اقتصادية منها على سبيل المثال( استعمار اقتصادي، استخدام تقنية غير ملائمة للدول، شؤون الإرث الثقافي و الديني، أثرها على الأمن القومي و السياسة الخارجية، اتهامات أخرى كالتهرب الضريبي...).

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

المحاضرة السابعة

البيئة المالية الدولية1
( المنظمات المالية الدولية)

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

3-رأس مال وإدارة الصندوق :
تساهم الدول الأعضاء في رأسمال الصندوق بنسب مختلفة اعتمادا على الدخل القومي والوزن التجاري لكل دولة . أما عن الإدارة فان التأثير يتبع للحصص المملوكة والتي على أساسها يتم التصويت .
 يبلغ عدد الأعضاء في الصندوق نحو 184 دولة،
 يبلغ رأس ماله 145 مليار دولار،
 يشرف على أدائه مجلس حكام منتخبين من وزارات الدول الأعضاء و مجلس المديرين التنفيذيين،
 تساهم كل من بريطانيا، و فرنسا، و ألمانيا، و المملكة العربية السعودية بحصص كبيرة،
 أما الدول الأخرى فتساهم بنسب رمزية مختلفة تدفع 1\4 حصتها بالذهب أو الدولار، و المبلغ المتبقي يدفع بالعملة الوطنية لكل دولة.
 4-وظائف الصندوق : ( تخيلوهأ جمعيه )
 ا-تنسيق أسعار الصرف بين الدول الأعضاء ؛
( تنسق سعر معين من الأعضاء في هالصندوق )
 ب-تقديم القروض للدول المحتاجة لمعالجة العجز المؤقت في موازين مدفوعاتها باشتراط تدابير معينة ؛
( تقدم الناس المحتآجه و تبديهآ بشرط أنه يدفع الباقي عليه )
 ج- تبادل الآراء والتشاور .
( تبآدل الأراء و التشآورعلى كل وآحد يشوف السهم اللي يقدر يدفعه )
 زيادة اعتماد العديد من دول العالم على مساعدة صندوق النقد الدولي وجد هذا الأخير نفسه في وضع يؤهله للتأثير على السياسات الاقتصادية للدول التي تتقدم منه للمساعدة، فالصندوق يطبق عليها ما يسمى بـ“سياسة التكييف الهيكلي“ أي أنه يشترط على الدول المقترضة أن تطبق داخليَا سياسة تقشفية بهدف تحقيق التوازن في ميزانها التجاري، و ميزان المدفوعات، و الحد من معدلات التضخم.
( فيه نآس كثير مو محتاجه للجمعيه بس تشترك علشآن تزيد قيمة المبلغ , و يكون عالي و يستفيدون منه المحتاجين )

 ثانيا : منظمات تعمل في تمويل التنمية والاستثمار
 و منها على المستوى الدولي البنك الدولي للإنشاء والتعمير ، وعلى المستوى الإقليمي الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي ، المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا ، وعلى المستوى القطري ، لدينا الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية والصندوق السعودي للتنمية .


رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

 البنك الدولي
 أنشأ العام 1944م نفس الاتفاقية التي أنشأ بها صندوق النقد الدولي .
 1-أهداف البنك الدولي للإنشاء والتعمير : ( تخيلوآ أنه هذآ وآحد يبي يبني بيت )
 العمل على نمو التجار العالمية والمحافظ على التوازن موازين المدفوعات وتشجيع استثمار الأموال الدولية .
(آكيد رأح يحآول انه بيته يكون تصآميمه عالميه ’ و بيحآول أنه مآيشتري غالي بيوآزن المدفوعات , و يشجع أنه يآخذ آثاثه من برآ )
 تشجيع استثمار رؤوس الأموال الأجنبية الخاصة .
( بيتشجع آن يكون عنده مكآن خاص يشتري منه علشآن يتميز )
 منح القروض إلى المؤسسات الاقتصادية
( لازم بيقترض ما أحد يبني بيت بدون قرض )
 منح القروض الى المؤسسات في الدول الأعضاء
( لآزم بيقترض من مؤسسات يكون عضو فيهآ )


تمت المحآضره 7

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

( مكآن يجتمع فيه البأيع مع المشتري مو مهم المكان و لآ الوسيله )
( إذأ تعاملت في بلآدي مع أكثر من عمله ( بحرينيه ’ كويتيه ، عمانيه ) رآح يكون علي خطر التبديل من علمه لـ عمله )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

يارب يسهل عليك ويوفقك كملي الله يسعدك
😘 😘 تجننن

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

المحاضرة 9 الله يوفقك شرحك رررررررررروعه

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ثالثا: الأوراق المالية المتداولة في سوق النقد

1. الأوراق التجاريةو هي عبارة عن:
ü أداة دين قصيرة الأجل،
ü تصدر عن البنوك و الشركات المساهمة الموثوق بها،
ü الهدف من إصدارها هو الحصول البنوك على الأموال عند الحاجة إليها من خلال بيعها إلى الوسطاء أفرادا أو مؤسسات
ü من عيوبها أنها غير مضمونة بأي أصول رأس مالية حيث أن الضامن هي سمعة البنك أو الشركة التي أصدرتها.
( أعطيك انا كـ بنك او شركه ورقه تجآريه – تكون مدتها قصيره – هدفها أنك تأخذ فلوس من البنوك إذآ أحتجت بمجرد آنك تبيعها على الافراد آو الموسسأت )
عيوبهآ / أنك ما عندك ضمآن عليهآ إلا إذآ – كنت ضامني كـ بنك او شركه لهآ سمعتها
2. اليورودولار: إن كلمة اليورو لا تشير هنا إلى العملة الأوروبية بل هو مصطلح معروف و متداول في مجال عمل الأسواق المالية الدولية. و المقصود به هو العملات الوطنية المودعة في بنوك خارج البلد الأصلي للعملة (الدولار الأمريكي المستثمر خارج الولايات المتحدة الأمريكية).
( أول ماقريت فكرته أنه فعلأا العمله الاوربيه – بس عرفت انه كل العملأات الوطنيه اللي أودعناها خآرج بلدنا )
إن لليورودولار:
Ø سوق كبيرة في أسواق النقد العالمية نتيجة الطلب الهائل عليه من طرف الشركات المتعددة الجنسيات لتمويل عملياتها عبر كافة أنحاء العالم.
Ø كما تعتمد الدول النفطية (كثمن لمبيعاتها النفطية) و غير النفطية عليه (لتمويل ميزان مدفوعاتها الخارجية)
( و هاليورو له سوق كبير فيه النقد العالمي ـ لآنه عليه طلب كبييير من الشركات م ج ـ علشان يمولهامن كل العالم )
3. شهادات الإيداع القابلة للتداول: و هي ورقة مالية تصدرها البنوك التجارية تثبت أنه تم بموجبها إيداع مبلغ محدد لمدة سنة أو أقل بسعر فائدة أعلى قليلا من سعر الفائدة الذي تمنحه البنوك التجارية على الودائع العادية.
( ( أعطيك أنا كـ بنك ( شهاده ) فيها مبلغ معين لمده سنه بسعر فآيده أعلى من البنك التجاري على الودايع العاديه )
تتميز هذه الأوراق (شهادات الإيداع) بـ:
Ø قابلية تداولها في السوق النقدية قبل حلول تاريخ استحقاقها، ( نقدر ندوالها قبل تآريخها)
Ø كما تستعملها البنوك كوسيلة للحصول على الأموال. ( تستعملها البنوك علشآن تأخذ فلوسها )

من عيوب شهادات الإيداع:
Ø لا يمكن استرداد قيمتها من البنك أو الشركة التي أصدرتها قبل حلول استحقاقها، ( مايقدر يرجع قيمتها من البنك من تأريخها )
Ø كما يمكن لحاملها أن يبيعها أو يتنازل عنها في السوق الثاني الذي يشمل بنوك الاستثمار و شركات الوساطة المالية بالإضافة إلى البنوك التجارية.
( يقدر صاحبها أنه يتنازل عنها بسوق ثاني عندك بنوك الآستثمار و الوساطه )
4. الكمبيالات و هي عبارة عن:
Ø أداة دين قصيرة و متوسطة الأجل،
Ø لا تزيد مدتها عن 5 سنوات،
Ø يصدرها أفراد أو شركات أو دوائر حكومية للحصول على قروض من شركات أو بنوك أو أفراد آخرين.
Ø هي عقد دين تتولد عنه فوائد محددة تستحق في تواريخ محددة،
Ø يمكن لصاحبها الاحتفاظ بها حتى تاريخ استحقاقها،
Ø كما يكمن بيعها لطرف آخر و الذي يمكن بدوره يبيعها لطرف ثالث،
Ø غالبا ما يتعامل بها السماسرة والبنوك التجارية.
5. أذونات الخزانة و هي:
Ø أداة دين قصيرة الأجل تصدرها الحكومة،
Ø مدتها تتراوح من 03 أشهر إلى 06 أشهر إلى 09 أشهر أو سنة،
Ø يتم التبادل بها على أساس الخصم في السوق الثانوية،
Ø يمكن بيع الأذن الواحد بخصم قيمته الاسمية عند الإصدار(يتم شراؤه بـ: 90 دينار و يحصل على قيمته كاملة 100 دينار عند الاستحقاق)،
Ø تصدر الأذونات الحكومية بقيم متدرجة (100دينار، 1000 دينار، 10000دينار..الخ).

من مزايا أذونات الخزينة الحكومية:
ü أن أرباحها معفاة من الضريبة، مما يشجع شركات الوساطة المالية على الادخار و شرائها،

ü تضع الحكومة شروطا مغرية لشرائها و تحقق عائدا مجزيا لحامليها.

6. القبولات المصرفية و هي عبارة عن:
Ø أدوات دين،
Ø تصدرها الشركات التجارية،
Ø إنها مضمونة السداد من البنك التجاري الذي تتعامل معه الشركة (يتولى البنك الضامن دفع قيمة الحوالة في حالة عدم تمكن الشركة من دفع قيمتها للمورد)،
Ø تستخدم بكثرة من جانب المستوردين المحليين عند شرائهم بضاعة من الخارج.

من مزايا القبولات المصرفية:
ü إنها قابلة للتداول بخصم في السوق الثاني للنقد من جانب شركات الوساطة و السماسرة،
ü تعتبر أداة مقبولة على نطاق واسع في المعاملات الدولية.

تمت المحاضرة 8

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

يارب يسهل عليك

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

تكفين المحاضرة 9

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

المحاضرة التاسعة

استراتيجية التنظيم في الأعمال الدولية
أولا: الهياكل التنظيمية الدولية

سبق وأن أكدنا أن وظيفة التنظيم تختص بتقسيم العمل وتحديد المسؤوليات والصلاحيات ووضع الإطار الذي يتم من خلاله التنفيذ.
وهنا لدينا العديد من أشكال الهيكل التنظيمية التي يجب اختيارها بما يتلاءم وإمكانات واحتياجات المنظمة، منها :

• يعطي الأعمال الخارجية صوتا مسموعا بفصلها بتعيين مساعد مدير عام كمدير لها؛
( الآعمال اللي برآ ’ يكون لها صدى إذآ فصلناها و خلينآ لها (مساعد للمدير العام )
• يبرز مكانة أصحاب الخبرات العالية ويشكل مجالا لاكتسابهم مزيدا من الخبرات؛
( رآح يبين لنـآ من اللي عندهم خبرة , و بعد بيضيف لهم خبرآت جديده )
• يزيد من تماسك الأعمال الدولية ويوحدها كمجموعة تعمل سويا.
( الآعمال الدوليه كلهآ رآح تتوحد و تعمل كـ مجموعه )
• اهتمام مدراء الأقسام الأخرى بمسؤولياتهم المحلية؛
( مدرآء الاقسام بالشركه الآم بس مهتمين بمسوولياتهم المحليه )

• وجود العمليات الخارجية نفسها بالتالي تنافس الإدارات المحلية على الموارد؛
( الاعمال الخآرجيه يمكن تنافس أعمال الشركه المحليه )
• انعدام التنسيق مع بقية الإدارات.
( يمكن يصعب أنه يكون فيه تنسيق بين الآدارات )
§ يعطي هذا النموذج استقلالية للشركات التابعة في الخارج، الأمر الذي يحبذه البلد المضيف خاصة في ظل تنامي النعرات القومية؛
( تكون الشركات مستغله عن الشركآت الخآرجيه )
§ يساعد على تدريب الكوادر واكتساب الخبرات المتخصصة في عمليات هذا البلد أو ذاك؛
( تساعد على التدريب و كسب الخبرآت )
§ يقوي الصلة المباشرة مع المدير العام في البلد المضيف ويسهل التعامل مع المشاكل المختلفة .
( يقوى العلاقه مع المدير و يسهل التعامل مع المشاكل )
§ لا يساعد على وضع سياسة دولية موحدة، بحيث يعتمد كل شيء على طبيعة العلاقة بين المدير المحلي والمدير العام.
(مايساعد على سياسة موحده ’ بس يعتمدون فيهأ على العلاقه بين المدير المحلي والعام )
§ كانت الشركات الأوروبية تطبق هذا النظام بكثرة ثم بدأت التخلي عنه منذ السبعينات.

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

-نموذج التقسيم الوظيفي:
§ يتم التقسيم على أساس وظيفي(تسويق، إنتاج، تمويل) حيث يكون مدير التسويق مثلا مسؤولا عن وظيفة التسويق في جميع الأسواق محلية كانت أم خارجية ويكون مسؤولا لدى المدير العام، وكذلك الشأن بالنسبة لبقية الوظائف؛
( يقسمون هالنموذج على أساس الوظايف , يعني مدير التسويق مسؤؤل عن التسويق ’ في كل الآسواق محليه و خارجيه ,)
§ قد تكون الطبقة الإدارية الثالثة قائمة على أساس سلعي أو جغرافي لكن المهم هو المستوى الثاني؛

§ رغم انتشار هذا النموذج على المستوى المحلي فهو نادر على المستوى العالمي.
( هالنموذج منتشر محليآ , ونآدر عالميـآ )
§ يناسب هذا التقسيم الشركات التي لها خطوط إنتاج قليلة ومتكاملة كالشركات الاستخراجية التي تعمل في قطاع المعادن؛
( يناسب الشركات اللي أنتاجها قليل ’ مثل المعآدن )
§ وحتى لو تعددت خطوط الانتاج فالمهم هو تشابه المنتجات من حيث وسائل تسويقها وتمويلها(منتجات الشركات البترولية من بنزين وكيروسين وزيوت محركات، كلها تنتج وتمول وتسوق بنفس الطريقة)؛

§ يشجع النموذج التخصص الوظيفي؛

( يشجع التخصص ـ بشيء وآحد)
§ يمركز القرار ويقلل بالتالي من تكرار الوظيفة أو المهمة وتشتت الجهود؛
( يكون فيه القرار مركزي ’ و ماتتكررالوظيفه و تكون الجهود متشتته )
§ تكون الإدارة العليا صغيرة لعدم الحاجة للاشتراك في كل صغيرة.
( الآدأرة صغغغيره لآنه بس للوظايف مو داخله بكل شيء )
ب-المساوئ:
§ يؤدي هذا النظام إلى ضيق النظرة لدى كبار المديرين وصعوبة وضع استراتيجية شاملة بسبب ذلك؛
(تكون النظرة جدآ ضيقه ومأيقدرون يحطون أسترأتيجيه شآمله )
§ تفقد العمليات الدولية خصوصيتها بسبب معاملتها مثل المحلية؛
( مافيه خصوصيه للعمليات الخارجيه لآنها تتعامل مثل المحليه )
§ يتضمن النموذج تطويلا للإجراءات وإضعافا للمدير المحلي بسبب تشابك المسئولية وعدم وحدة السلطة الآمرة حيث يكون مثلا مدير التسويق المحلي في البلد «س» مسؤولا أمام المدير المحلي إداريا وأمام مدير التسويق الدولي فنيا.
(تكون الآجراءات طوييله ’ لآن السلطه مو وحده )
-استخدامات وفوائد النموذج
§ يكون هذا النموذج مفيدا عندما تكون هناك ضرورة لتعديل المزيج التسويقي ليلائم كل منطقة وللتنسيق على مستوى المنطقة التي كثيرا ما تكون متشابهة في خصائصها؛
( مفيد أذآ كنا بنسوي شيء و نبيه يلائم كل المناطق و ننسق المناطق على حسب تشابههأ )
§ يستخدم أيضا عندما تكون السلعة نمطية ولا تتطلب تقنية عالية غير أن المنافسة حادة في الأسواق مما يستدعي التركيز على التسويق في كل منطقة لوحدها. هنا تركز الإدارة العليا على التخطيط وتترك كثيرا من قرارات التشغيل لمديري المناطق.
( يستخدم أذا كانت السلعه بسيطه’بس المنافسه الحاده بالسوق يلزم لهآ التركيز في كل منطقه)
§ ينجح هذا النظام عندما تكون الفوارق داخل المجموعة الجغرافية محدودة (الاستفادة من وفورات الحجم)بينما الفوارق بين المجموعات عالية.
( ينجح النظام إذا كان الفارق دآخل المجموعه الجغرافيه محدود )
ب-المساوئ
§ لا يخلو هذا النموذج من مساوئ كصعوبة التنسيق بين المناطق المختلفة؛
( مآ نقدر ننسق بين المنآطق المختلفه )
§ يصبح النظام معقدا إذا تعددت المنتجات المتعامل فيها؛
( إذا كانت المنتجات كثيره بيكون النظام معقد )
§ قد يقود إلى اختلافات في إجراءات وسياسات الشركة متعددة الجنسيات من بلد لآخر.
( تختلف الآجرآءت من بلد لـ بلد )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

مثال واقعي لكل تكتل ؟ يساعد في الفهم اذا ممكن ؟

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

( تكون فيه سلطتين رآسيه و آفقيه )
( يجبرون المديرين على التنسيق وكسر الحواجز )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

ثانيا: الاعتبارات المتعلقة باختيار الهياكل

§ إذا كانت الشركة جديدة أو جديدة على الأعمال الدولية فلن تكون لديها الرغبة لتغيير هيكلها ليلائم الأعمال الدولية؛
§ مع اكتساب الخبرة ومرور الزمن يتأكد أن الأعمال الدولية ليست شيئا عارضا ويتعين ملاءمة الهيكل معها؛
§ بمرور الزمن سيكون لدى المدير الثقة بتبني هياكل أكثر تعقيدا.

§ بديهي أن يؤثر توجه المديرين ونظرتهم للأعمال الدولية في النموذج التنظيمي المختار؛
§ فكلما كان لديهم إلمام بالثقافات الأخرى واندماج في العولمة(النظرة غير الأحادية)، كلما كانوا أكثر ميلا لإعطاء الأعمال الدولية حيزا كبيرا في إدارتهم؛
§ عموما العولمة وانفتاح الدول سيفرضان على كثير من الشركات التفكير من ذلك المنظور.

§ يقصد هنا نوعية المنتجات التي تتعامل بها، وما إذا كان لديها خطوط إنتاج عميقة ومتوسطة أم محدودة، وهل تعمل في أماكن متفرقة من العالم أم في بلدان محدودة؛
§ كذلك برنامج الشركة وتوسعها المستقبلي واقتصاديات النظم المختلفة...؛
§ فكلما تنوعت منتجات الشركة وتعددت مناطق عملياتها، كلما اختارت نموذجا يعكس هذا التنوع كالنموذج السلعي أو الجغرافي.

§ وجود كوادر مؤهلة لها خبرات في الأعمال الدولية وقدرة على العمل في مناطق مختلفة والتأقلم في بيئتها من شأنه أن:
- يمنح الشركة مرونة في الانتقال من نموذج لآخر؛
- يسهل تدريب الكوادر المختلفة لتطبيق النظام المختار.
تمت المحاضره 9

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

المحاضرة العاشرة

الإدارة الاستراتيجية في المنشآت الدولية.

أولا: التخطيط الإستراتيجي الدولي

1. مفهوم التخطيط الاستراتيجي:
يعرّف التخطيط الاستراتيجي بشكل عام على أنه:”نظام متكامل يتم من خلاله تحديد رسالة الشركة في المستقبل وأهدافها والتصرفات اللازمة لتحقيق ذلك، والجهود الموجّهة نحو تخصيص الموارد“.
( نظآم نحدد فيه رسالة شركتي في المستقبل و آهدافي و التصرفأت اللي لآزم أسويها علشآن احقق الآهداف )
إن التخطيط الاستراتيجي هو عملية تنبؤ وتوقع لما سيحدث لفترة طويلة الأجل وتخصيص الموارد والإمكانات الموجودة في إطار الزّمن الذي تحدده الخطة.
( التخطيط الأستراتيجي أني أتوقع وش بيصير بعد فتره طويله و أخصص الموآرد و الأمكانيات في هالأطار )
2. مراحل عملية التخطيط
تحديد الاهداف ( احدد الهدف اللي ابي اوصل له )
جمع المعلومات وتقييم الوضع الحالي ( آجمع معلومآت عن الهدف و أقيم وضعي الحالي )
وضع الافتراضيات ا أحط لي أفتراضيأت نجآح آو فشل )
تحديد البدائل والاختيار ( احط لي بدأئل و أختيآرات متعدده )
تنفيذ الخطه و تقويم النتائج ( انفذ الخطه و أشوف النتآيج إذآ تحققت آو لآ )

2. أهمية التخطيط الإستراتيجي:

تتجلى أهمية التخطيط الاستراتيجي في كونه النظام الذي على أساسه:
ü يتم تحديد مجالات تميّز المنشأة في المستقبل ( نحدد الشيء اللي يميزنا)
ü يتم تحديد مجالات أعمالها وأنشطتها بما يتلاءم مع إمكاناتهاوطبيعتها ؛ ( نحدد مجالات أعمالنا و نشاطاتنا مع اللي يلائمنا )
ü يمكن تطوير وتنمية مجالات التميّز والتنافس المستقبلية للمنشأة؛ ( نطور مجآلات التميز بالمستقبل )
ü يسهل توقع تغيرات البيئة ؛ ( نتوقع التغيرات البيبئه)
ü يشكل نظام إنذار مسبق للمنشأة. ( يكون عندنا إنذآر مسبق )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

( أستثمر لحالي أحسن من أني أشترك مع احد ومشآكل )
( مآفيه ثقة لو تعاملت مع آحد آجنبي ما أعرفه )
( مآرآح اكون متأكده من الآسهم المحلييين )؛
( المصالح تتعارض في قوآنين التوظيف في المشآريع المشتركه )
( يكون لي مركز أتنافس فيه برآ )
( يكون عندي شركآء مقبولين )
( تكون فيه قيود و قآنون يلزم الطرفين )
( تتوفر لي أحتياجاتي الضروريه لنجآح الرقابه )

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

1. إستراتيجية الشراكة Partnership Strategy:

قد تضطر المنشأة الدولية للشراكة و الدخول التدريجي في السوق من خلال الاستثمارات المشتركة Joint Venturesأو عن طريق العقود الأخرى، و ذلك نتيجة:
ü لقوانين بعض البلدان أو
ü بفعل بعض الظروف الأخرى.
( احيانا يمكن أني أضطر أني أدخل شريكه مع آحد ’ أما لـ قوآنين البلد أو بعض الظروف )

و تتضمن إستراتيجية الشراكة، مساهمة الشركة المتعددة الجنسيات مع شركة محلية في إنشاء شركة جديدة بالشراكة في البلد المضيف حيث يتم التفاوض بخصوص جملة من الالتزامات و الأصول لكلا الطرفين.
( و تكون الشراكه آن شركه م ج تشترك مع شركه محليه و تنشئ شركه جديد بالشراكه في البلد المضيف ’ و يتم التفاوض على اللألتزآمات لكل الطرفين )
نقصد هنا بالالتزامات نقل المنشأة الدولية لأصولها، و موظفيها، و خبرتها أو استثماراتها الأخرى للشركة المحلية بيعا أو تأجيرا أو العكس (من الشركة المحلية على الشركة الأجنبية). و يترتب على هذه الالتزامات المتبادلة حقوقا على شكل عقد أو حصة. و من أمثلة هذه القابلة للنقل؛ النسخ Copy Rights، العلامة التجارية Trade mark، براءات الاختراع Patents، المهارات و المعرفة Skills & Knowledge.

فبناء على ما تقدم، تراعي المنشآت الدولية في اختيار المشروع أن يكون على أساس:
v الملكية و التعاقد أو
v سياسة التشغيل في حدود القدرات المتبادلة للأطراف ذات العلاقة بالاتفاق (المنشأة الدولية، الشركة المحلية، و الحكومة المضيفة).

كما أن هنا أشكال أخرى من الاتفاقيات تحصل بين المنشآت الدولية و الشركة المحلية الراغبة في الدخول باستثمارات مشتركة في السوق المحلية، من ضمنها عقود التكنولوجيا (الترخيص) الذي يكون بديلا مناسبا للاستثمار المباشر في الحالات التالية:
1) عندما لا تتوفر الأموال لدى الشركة الأجنبية للإنفاق على الاستثمار المباشر (التملك، الشراكة، العقود..).
( إذآ ماكان عند الشركه الآجنبيه فلوس تنفقهآ على الآستثمآر المباشر )
2) عندما لا تتوفر الخبرة اللازمة لدى الشركة الأجنبية، أو عدم تمكنها من إدارة المشروع.
( إذا ماكان عندها خبره أو مآ تقدر تدير المشروع )
3) عندما تكون المنافسة قوية جدا في السوق، أو وجود قيود صعبة لدخول إلى السوق في شكل استثمار مباشر.
( أذا كانت المنافسه قويه أو فيه قيود صععبه أنهم يدخلون السوق )
4) عندما يكون هناك مخاطر سياسية في البلد المضيف.
(إذآ كانت هناك مخآطره سياسيه)
3. التحالفات الإستراتيجية Strategic Alliances

1) مفهوم التحالف الاستراتيجي:هو عبارة عن اتفاقية تعاونية بين الشركات المتنافسة أو غير المتنافسة التي تبحث عن فرص استثمار أو تملك
( أتفأقيه تتعاون فيهآ الشركات المنافسه و غير المنافسه اللتي تدور على فرص أستثمآر ).
ط تعقد التحالفات بين شركتين أو أكثر للدخول في ملكية إحدى المشاريع.
ط من الممكن أن يكون التحالف في شكل اتفاقية قصيرة الأجل تتضمن حل مشكلة معينة (التعاون في تطوير منتج جديد).

من أمثلة التحالفات:
ط GM مع Toyotaعام1989 أو
ط بين Kodak وCanon حيث تنتج الأخيرة آلات نسخ وتصوير تباع تحت علامة الأولى.
ط Motorola & Toshiba

نظرا للصعوبات الكبيرة التي تواجه المنشأة الدولية للدخول إلى الأسواق الدولية، قد تعتمد الكثير من المنشآت أسلوب التحالف.

رد: محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..
 

2) أسباب قيام التحالف الاستراتيجي:( وش الأسباب اللي تخلينآ نتحالف ؟)

تسعى المنشآت إلى تحقيق أهدافها الإستراتيجية من خلال الدخول في تحالفات إستراتيجية مع المنافسين الحققيين لها
نظرا لعدة أسباب من ضمنها:
1. تسهيل الدخول إلى السوق (Motorola & Toshiba, 1987).
( تسهل دخولنآ للسوق )
2. تقاسم التكاليف الثابتة التي تنشأ عن الحاجة لتطوير منتج جديد.
( ونتقآسم التكاليف اللي تدفعهأ علشآن نطور منتجآتنا )

حيث ساعدت شركة Toshiba شركة Motorola في الدخول إلى السوق اليابانية و تسويق منتجاتها (الهواتف الخلوية)، كما توسطت لدى الحكومة اليابانية بخصوص السماح لها بالدخول إلى السوق اليابانية بصفة رسمية و الحصول على موجات الراديو لنصب شبكات الاتصال الخاصة بأعمالها

3. الجمع بين المهارات و الأصول الثابتة التكاملية (تحالف كل من شركة AT&T و NEC لتبادل المهارات التقنية. و يعتبر هذا السبب أحسن دلالة على قيام التحالفات حيث أن التبادلات المتكافئة للكفاءات المتميزة هي أساس لمعظم التحالفات الإستراتيجية الناجحة.

قامت شركة AT&T بنقل مهاراتها و تقنيتها الخاصة بتطوير أجهزة الكمبيوتر إلى شركة NEC. و في المقابل منحت NEC إلى AT&T حق الوصول إلى التقنية التي تشكل الأساس لرقائق الكمبيوتر المنطقية المتقدمة.

4. تدخل الشركات في تحالفات إستراتيجية بغرض الحصول على معايير تقنية لصناعتها.

قامت شركة Philips بتحالف استراتيجي مع منافستها شركة Matsushita لتصنيع و تسويق النظام الرقمي المدمج و الذي تعتبر شركة Philips الرائدة فيه. و كان الدافع و الهدف من وراء ذلك هو:
ü اعتقاد Philips بأن الارتباط مع Matsushita قد يساعد على إرساء نظام DOC كمعيار تقني جديد في مجال صناعة معدات التسجيل والأجهزة الإلكترونية.
ü منافسة Philips لشركة Sony التي قامت بتطوير جهاز مدمج صغير منافس، و أرادت به أن تقوم بإرساء معايير فنية جديدة. فبهذا الشكل يعتبر التحالف بمثابة إجراءا تكتيكيا لمنافسة شركة Sony.

3) محددات التحالفات الإستراتيجية

و بناءا على ما سبق، يمكننا تصنيف أسباب قيام التحالفات الإستراتيجية إلى مبررات:
أ- اقتصادية،
ب- التقدم التكنولوجي.
ج- فرص السوق.

كما نلاحظ أيضا، وجود فروقات بارزة في البدائل الإستراتيجية التي تبنتها الشركات المتعددة الجنسيات في صناعات عديدة، و في هذا الشأن هناك عاملان يلعبان أدوارا هامة هما:
1. الدخول للسوق الأجنبي الجديد؛
2. التطوير و البحث.

4) مزايا البحث و التطوير

يمكننا ملاحظة أن:
1) التحالفات الإستراتيجية تمهد لدخول الشركات المتعددة الجنسيات إلى الأسواق بتكاليف ملائمة تنفق بصورة مشتركة على البحث و التطوير.

هذا الأسلوب هو الأكثر انتشارا لنشوء التحالفات (بناء الطائرات، تطوير أجهزة الكمبيوتر، أبحاث الهندسة الوراثية، و السيارات..الخ).

2) تركيز العمل على نطاق عالمي يتطلب وجود ظروفا اقتصادية ملائمة و بحوثا تطويرية عالية التقدم، و في كثير من الأحيان قد لا يكون السوق هو المشكلة الأولى بالنسبة للتحالفات، و إنما الميزة الجديدة التي سينفرد بها التحالف في السوق الجديدة.

هذا ما ينطبق على العديد من الصناعات كصناعات الأدوية، و الصناعات الكيماوية الخفيفة، الأجهزة الطبية..الخ).

3) هناك جانبان مهمان في التحالفات الإستراتيجية هما التكلفة و الالتزامات المتبادلة بين الشركاء، هذا الجانب يساعد كثيرا كل طرف على استخدام القدرات المتوفرة لديه و تقاسم التكاليف المترتبة عن المخاطرة.

المخاطرة تكون منخفضة لما تكون الاتفاقيات المعقودة (التحالفات) طويلة الأجل، وذات رؤوس أموال كبيرة، حيث يكون بإمكان الشركتان اقتسام أي مخاطر أخرى.

4) من الجوانب المهمة في التحالفات الإستراتيجية هو البحث و التطوير للسلع و الخدمات (تتقاسم الشركات عملية البحث و التطوير حيث تتكفل كل واحدة بتطوير جزء من الأجزاء المكونة للسلعة).

خاص بالسلع الصناعي (بناء الطائرات، السيارات، المعدات الصناعية، الصناعات الإلكترونية..الخ).

4. منافع التحالفات الإستراتيجية:
ü موارد مكملة؛
ü المشاركة في المخاطر؛
ü تقليل المنافسة؛
رأس المال و وقت الوصول للسوق الدولي

تمت المحآضره 10