الحمدلله على كل حال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظبى الجنووووب (المشاركة 12868651) السلام عليكم جميعاً الاختبار يعني فيه نوع من الغموض والدوران والادله كثير لكن الحمد لله ع كل حال

عدد
السوال
1.
إضافة صفات لا تقوم بأنفسها كالعلم والقدرة والكلام والسمع والبصر.فهذه إضافة صفة إلى الموصوف بها وهو الله عز وجل.
2.
1- إنكار صفة الكلام لله عز وجل.

3.
اتفق أهل السنة على أن الجنة والنار مخلوقتان موجودتان الآن.

4.
الخامسة: شفاعته صلى الله عليه وسلم في أقوام أن يدخلوا الجنة.بغير حساب كما ورد في حديث عكاشة بن محصن.

5.
فذكر أن الإرسال يعم الرسول والنبي.

6.
الأول: المرور على الصراط.
الثاني: الدخول فكل الناس يدخلون النار ثم تكون على المؤمنين برداً وسلاماً، وهو ما اختاره ابن عباس رضي الله عنهما، ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم : ” يرد الناس النار كلهم ثم يصدرون عنها بأعمالهم“ أخرجه احمد وغيره.

7.
والجواب: أن كل شيء مما كتب الله عليه الفناء والهلاك هالك، والجنة والنار خلقتا للبقاء لا للفناء
8.
ويعني بالعلم المفقود:
علم القدر الذي طواه الله عن أنامه، ونهاهم عن مرامه.

9.
قال الطحاوي رحمه الله : (وإن محمداً عبده المصطفى..)
الاصطفاء بمعنى الاجتباء والارتضاء.

10.
نبينا صلى الله عليه وسلم خاصة، وفق ما تم دراسته مسبقاً في المعراج به عليه الصلاة والسلام وأنه رأى ربه بعين قلبه. الصحيح أنه رآه بقلبه , ولم يره بعين رأسه, وهو الذي اختاره , شارح الطحاوية (ابن أبي العز), وابن حجر في الفتح.


11.
وعرج بشخصه في اليقظة إلى السماء
12.
أن الله تعالى يخرج منها من يشاء، كما ورد في السنة ويبقي فيها الكفار، بقاءً لا انقضاء، كما قال الطحاوي.
ومن أدلة هذا القول، قوله تعالى: { وما هم بخارجين من النار}، وقوله تعالى: { لا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها}.

13.
وجود الجنة والنار وأبديتهما :
وقال نعالى: { ولقد رآه نزلة أخرى *عند سدرة المنتهى *عندها جنة
المأوى}.

14.
أدلة الرؤية:
1- قوله تعالى: { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة} وهو أضهر الأدلة، وفيه تأكيد صريح نظر العين إلى الرب عز وجل في الآخرة، وذلك من خلال ما يلي:
الرؤية :
أ- إضافة النظر إلى الوجه الذي هو محله.
ب- تعديته بأداة ”إلى“ الصريحة في نظر العين.
ج- إخلاء الكلام من قرينة تدل على خلاف حقيقته وموضوعه.
2- قال تعالى: { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة}
فالحسنى: الجنة، والزيادة: هي النظر إلى وجهه الكريم، فسرها بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه مسلم.

15.
الأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم الدالة على الرؤية متواترة.
16.
والذي عليه أهل السنة والجماعة : أن كل شيء بقضاء الله وقدره ، وأن الله تعالى خالق أفعال العباد ، وأن الله تعالى يريد الكفر من الكافر ويشاؤه ، ولا يرضاه ولا يحبه ، فيشاؤه كوناً ، ولا يرضاه دنياً.

17.
أجمعت الرسل عليهم الصلاة والسلام على أن الروح محدثة مخلوقة، مصنوعة مربوبة مدبرة.

18.
والنفس: العين، يقولون أصابت فلاناً نفس: أي عين.
19.
والنفس: الذات ، قال تعالى: { فسلموا على أنفسكم}، {فلا تقتلوا أنفسكم}.
20.
قال تعالى: { لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى}، وتلك الموتة هي مفارقة الروح الجسد.

21.
أنهم أخبروا الأمم بما سيكون من انتصارهم وخذلان أعدائهم وتحقق هذا كغرق فرعون وغرق قوم نوح وغيرها .
22.
والملائكة تكتب القول والفعل، وكذلك النية لأنها فعل القلب، ويشهد لذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( قال الله عز وجل: إذا همَّ عبدي بسيئة فلا تكتبوها عليه، فإن عملها فاكتبوها عليه سيئة، وإذا همَّ عبدي بحسن فلم يعملها فاكتبوها له حسنة، فإن عملها فاكتبوها عشراً) أخرجه البخاري ومسلم.

23.
ثالثاً/ بين النبوة والولاية:
قال الطحاوي رحمه الله : (ولا نفضل احداً من الأوليياء على أحد من الأنبياء عليهم السلام، ونقول: نبي واحد أفضل من جميع الأولياء)
يشير الطحاوي رحمه الله إلى الرد على الاتحادية وجهلة المتصوفة الذين ادعوا أن الولاية أعظم من النبوة.

24.
الإمام الطحاوي: هو الإمام العلامة أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الأزدي الطحاوي الحنفي المتوفى سنة 321هـ.

25.
- أن يضاف إلى السبب: كقوله تعالى: {من شر ما خلق}.

26.
ذهب أهل الكلام إلى تقرير نبوة الأنبياء بالمعجزات وحصر إثبات النبوة بهذا الطريق وعليه أنكروا كرامات الأولياء والسحر ونحو ذلك من خوارق العادات لغير الأنبياء.

27.
حكمة خلق إبليس:
1- أنه تظهر للعباد قدرة الرب تعالى على خلق المتضادات المتقابلات, فخلق هذه الذات, التي هي أخبث الذوات وشرها, في مقابلة ذات جبريل, التي هي من أشرف الذوات.
2- ظهور آثار أسمائه القهرية, مثل: القهار, والمنتقم.
3- ظهور آثار أسمائه المتضمنة لحلمه وعفوه ومغفرته وستره وتجاوزه.
4- ظهور أثار أسماء الحكمة والخبرة, فإنه الحكيم الخبير.

28.
والقضاء الديني الشرعي في قوله تعالى:(وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه).

29.
أولاً/ ما ينتفع به الميت من عمل الأحياء :
قال الطحاوي رحمه الله : (وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات)

30.
, وأما قول إبليس: (رب بما أغويتني), إنما ذم على احتجاجه بالقدر, لا على اعترافه بالقدر وإثباته له .

31.
قول أهل الحق:
وقال أهل الحق أفعال العباد بها صاروا مطيعين وعصاة, وهي مخلوقة لله تعالى لاخالق لها سواه. وأن العباد فاعلون لأفعالهم حقيقة
32.
والقدرية: نفاةٌ القدر جعلوا العباد خالقين مع الله تعالى
33.
لا منافاة بين إثبات القدر وكون العبد محدثاً لفعله:
فقوله: (فألهمها فجورها وتقوها*) إثبات للقدر بقوله:(فألهمها) وإثبات لفعل العبد بإضافة الفجور والتقوى إلى نفسه, ليعلم أنها هي الفاجرة والمتقية.

34.
قال تعالى: { ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك}، ومعنى: من نفسك: أي ما أصابك من سيئة من الله فبذنب نفسك عقوبة لك.
35.
وقد أخبر الله بتوفيها وإمساكها وإرسالها، ووصفها بالإخراج والخروج والقبض.
الحديث عن الروح:
قال تعالى:{ الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى..}.

36.
اتفق أهل السنة على أن الجنة موجودتان الآن.

37.
وأنكرت ذلك المعتزلة والقدرية ، وقالت : بل ينشئهما الله يوم القيامة!!

38.
وأنكر غلاة المعتزلة أن الله كان عالماَ في الأزل , وقالوا: إن الله تعالى لا يعلم أفعال العباد حتى يفعلوا! تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً.

39.
وقالت القدرية النفاة : ليست المعاصي محبوبة لله ولا مرضية
40.

41.

42.

43.

44.

45.

46.

47.

48.

49.

50.

51.

52.