![]() |
تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره الاولى " 1" *المنهج بالمفهوم التقليدي :عبارة عن مجموعة المواد الدراسية التي يدرسها الطلبة أو التلاميذ لأجل النجاح في نهاية السنة الدراسية - اهتم بالمحتوى العلمي وتجاهل الجوانب الاخرى ( الوجدانيه – الاجتماعيه – والجسميه ) ركز فقط على الجانب العقلي - عباره عن اعطاء المعلومه واسترجاعها فقط - عدم ترابط المقررات الدراسية وبذلك تجزأت المعرفة وضعفت قدرة التلميذ على الاستفادة منها - لا يساعد المنهج بشكله التقليدي المعلم على توجيه الطلاب التوجيه السليم فالمعلم ليس ملقن للمعلومة بل ينمي ويوجه سلوك المتعلم في جميع النواحي - أصبح الامتحان غاية في حد ذاته لاعتماده على الحفظ والتلقين وعدم نسيان المعلومه ........................................... *المنهج بالمفهوم الحديث : ~ مفهوم أوسع وأكمل إن المنهج الحديث هو جميع الخبرات التربوية التي تقدمها المدرسة إلى التلاميذ داخل الفصل أو خارجه وفق أهداف محددة لتساعد على تحقق النمو الشامل من جميع النواحي الجسمية والعقلية والاجتماعية والنفسية - واتسعت دائرة المنهج لتشمل كل النشاط المدرسي ما كان منها داخل الجدول الدراسي أو كان خارجه - فالمنهج هو جميع ما يتصل مع الطالب من خلال المدرسة (فاعلية المدرسة – الأنشطة – الوسائل – طرق التدريس – أدارة المدرسة ) هي جميعها من ضمن المنهج - اصبح دور المعلم موجه للطلاب في التعليم والعملية التعليمة وليس ملقن . - اصبح ينظر المتعلم الى المنهج تظره جديده تعده اعدادا متكاملا في جميع جوانب الشخصيه |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره الثانيه " 2" * أسس بناء المنهج :هناك أربعة أسس يستند إليها المنهج: الأساس الفلسفي: - الفلسفة الحديثة تهتم بالمتعلم كعنصر اساسي في اعداد المناهج - كان في الماضي الاهتمام بالمعلم فقط فهو ملقن للمادة , والآن اصبح المتعلم هو الأساس في إعداد المناهج - تهتم بطريقة التدريس وكيف نعطي الطالب المعلومة . المتعلم في السابق كان سلبيا والمعلم هو الذي لهو دور الملقن . - الاتجاهات الحديثة تهتم بالتعلم التعاوني والتعلم باللعب والاستكشاف. ~ ولعب الأدوار الأساس النفسي: - المنهج يجب أن يحقق أهداف المجتمع و كذا يراعي بنفس الدرجة حاجة المتعلمين. - يجب الاهتمام بالجانب النفسي واحتياجات المتعلمين وتلبيتها من خلال المنهج . الأسس الاجتماعية و الثقافية - تشكيل شخصية المتعلم الاجتماعية حتى يتوافق مع بيئته و يتكيف و يستجيب لمتطلبات هذه البيئة. - فالمنهج الشامل من المفترض أن يلبي الاحتياجات الفردية للمتعلم ويبنيه لمستقبله الاجتماعي فالطلاب في بيئتهم المدرسية يدرسون معلومات مجردة لا تمد بالواقع بشي فيجب أن نراعي هذا الاتجاه . الأسس العلمية - لابد من مراعاة مظاهر تطور العلوم في شتى المجالات فلابد من بناء المنهاج على أساسها. - لأن الكتاب أو المقرر الدراسي لم يعد مصدر المعرفة الأوحد بل تعددت المصادر لذا يجب أن تكون المناهج مرنة متطورة لتواكب هذه التغيرات السريعة ......................................... عناصر المنهج • الاهداف التعليمية ( السلوكية ) ~ معني سلوكية أي يمكن أن تلاحظ وتقاس لأنها تغير سلوك الطلاب • المحتوى ~ الذي يقدم من خلال المادة والمنهج التعليمي • التدريس ( التنفيذ) ~ الإجراءات التي تمرر من خلال الاهداف والمحتوي • التقويم ~ لا يعني أنه يجري في الاخير , فالتقويم يبدأ في كل المراحل وينتهي في كل المراحل ............................................ أنموذج رالف تايلر • الأهداف ~ مصاغة للمتعلم , ماذا ستحقق له الدروس فالمتعلم لابد أن يكون له دور إيجابي • المحتوي ~ الخبرات التعليمية التي يمكن توفيرها، والتي يحتمل أن تحقق هذه الأهداف • التنظيم ~ كيف يمكن تنظيم هذه الخبرات التعليمية؟ • التقويم ~ هو مستمر في العناصر (الأهداف والمحتوي والتنظيم ) في جميع المراحل ولايقتصر في النهاية فقط أنموذج رالف تايلر الاهداف السلوكية : عند تحديد واختيار الخبرات التعليمية يجب ربطها بعدد من الأهداف التي نريد تحقيقها لابد عند تحديد الاهداف السلوكيه ان تكون : • واضحة ومحددة~ غير عشوائية ومبهمه • قابلة للملاحظة والقياس ~ لا نذكر أهداف لا نستطيع قياسها أو تحقيقها • مناسبة لمستوى التلاميذ ~ المستوي العمري • ان تكون الاهداف شاملة : لجميع الجوانب والمجالات من حيث المجال المعرفي و الوجداني و حركي ............................... الاهداف السلوكية : مستويات المجال المعرفي حسب تصنيف بلوم: التذكر ~> الفهم ~> التطبيق ~> التحليل ~> التركيب~> التقويم *مكونات الهدف السلوكي الجيد. أن + الفعل السلوكي + الطالب + محتوى التعلم +شرط الفعل السلوكي( شروط الأداء) مثال: - أن +يرسم +الطالب + المربع + بطريقه صحيحه - أن + يقارن + الطالب + بين نوعي البذور ( فلقة وفلقتين) بثلاثة فروق. ~> أمثلة على الافعال السلوكية التي يمكن ملاحظتها وقياسها: يُعَرف- يصف - يحدد- يسمي- يخطط – يعدد ~ مستوي التذكر يميز- يعيد كتابة- يترجم- يستخلص- يتوقع- يفسر ~ مستوي الفهم يعدل- يربط – يطبق ~ مستوي التطبيق يفكك- يستخرج- يقسم ~ مستوي التحليل يربط - يعيد بناء- يصمم- يؤلف ~ مستوي التركيب ينقد- يبرهن- يتحقق ~ مستوي التقويم |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 3" ما هو المحتوى؟ - المادة العلمية و المهارات والسلوك الذي نريد تحقيقها من العملية التربوية من خلال مواقف تعليمية ~ المحتوي ليس المادة المكتوبة فقط , بل المهارات والسلوك صلة المحتوى بالأهداف 1. أن تكون أهداف المنهج مرتبطة وذات صلة بالمحتوى و تتناسب مع أعمار التلاميذ 2. أن تكون المادة العلمية صادقة وذات صلة بالحياة اليومية للمتعلمين 3. أن تراعي ميول التلاميذ .................................................. ... · معايير اختيار المحتوى - أن تراعي الفروق الفردية بين المتعلمين لخلق فرص كبيرة للتعلم - كلما كانت المادة العلمية أو المحتوى مرنا قابلا للتمايز بين التلاميذ كلما كان أكثر أثرا على سلوك المتعلمين. - المنهج لابد أن يصمم ويكون فيه مرونة للمعلم لتدريس جميع الطلاب بفروقهم الفرديه .................................................. . التدريس : - هو نشاط هادف يقصد به مساعدة المتعلمين على تحقيق الاهداف التربوية المرسومة لإحداث تغييرات سلوكية مرغوبة.. - عملية تفاعلية بين المتعلم والمعلم والبيئة التعليمية - عملية ديناميكية بحيث يحدث فيها التأثر والتأثير. ........................................... مراحل التدريس: التخطيط ~ يكون قبل التدريس ~> يقوم المعلم فيها بتحديد وجمع كل ما يتطلب لتحقيق الأهداف التربوية من معلومات ومناشط وأدوات ( جمع مراجع – وضع انشطة – تحديد الخطة – تحديد طريقة التدريس – الادوات والوسائل المتاحة – توزيع الوقت – قدرات الطلاب ) ........................ التنفيذ ~يكون اثناء التدريس ~>مرحلة التفاعل بين المتعلمين والخبرات التعلمية عن طريق المعلم و الأدوات الاخرىالمساعدة . ( السبورة – الاقلام – المجسمات – الاشكال – اشرطة الفديو – الانترنت – مراجع اخرى – زيارات ميدانية لحقل او مدرسة متميزة أو زيارة عالم يستفيد منه الطلاب , او زياره داخلية كزيارة لحديقة المدرسة مثلا ) ....................... التقويم ~بعد واثناء عمليه التدريس ~> عملية المتابعة والتقويم لأثرالتعلم الذي تم الأعداد له من قبل المعلم أوالمؤسسة التعليمية أو المجتمع. (الاختبارات بأنواعها التي تعكس مدى تعلم الطلاب أو اكتسابهم للخبرات المخطط لها) ......................................... طرق التدريس: - يوجد العديد من طرق التدريس و لكل طريقة مزاياها و سلبياتها, - على المعلم الناجح ان يعد و يختار لكل درس أو موضوع ما يناسبه من طريقة تدريس تلائم المادة وطبيعتها , الفئه المستهدفه - وكذا حسب الإمكانات المتوافرة في البيئة الصفية أو التعليمية. - من الممكن دمج اكثر من طريقه حسب مايتناسب مع الظروف ولتسهيل عمليه التعلم .................................................. أمثلة على طرق التدريس المختلفة: 1. طريقة المحاضرة 2. طريقة المناقشة 3. طريقة التعلم التعاوني ~ الطرق الثلاث الأولى الأكثر شيوعا 4. طريقة التدريس المصغر ~> تكون في مراحل التدريب والمراحل المتقدمة . ...................................... اولاً/ المحاضرة: - من الطرق الاكثر شيوعا و انتشارا و هي تتناسب مع الاعداد الكبيرة و غير مجدية بعض الاحيان مع ذوي الحاجات الخاصة. - يكون فيها المتعلم سلبيا و هو هنا المستقبل و دوره الاستماع فقط.مما يشعرهم بالضجر والملل لعدم مشاركتهم في عمليه التعليم - المعلم هو محور عملية التدريس .......................................... ثانياً/ المناقشة و الحوار : - هذه الطريقة تعطي الطالب مجالا في التفاعل مع المعلم او الموقف التعليمي. - من خلال المناقشة أو الحوار تبادل الخبرات من قبل الطرفين المعلم والمتعلم - يتاح للمتعلم حرية التعبير إلى حد ما عن وجهة نظره. ........................................ ثالثاً/ التعلم التعاوني : - هذه الطريقة تتيح للمتعلمين التعلم و الاستفادة بعضهم من بعض بتوجيه من المتعلم و إشراف منه لتوجيه العملية التعلمية. - يتاح للمتعلمين مناقشة فكرة ما أو قضية ما ومن ثم عرضها على الزملاء ~> فوائد التعلم التعاوني . ü إعطاء الطالب الثقة بالنفس للتحدث أمام الآخرين . ü كذلك تبني والدفاع عن أفكارك . ü تتيح كذلك للمتعلم التعلم من المشاركين . ü وتعودهم على أن دورهم منتج للعلم وليس فقط متلقي لكن من المآخذ عليها ..... v أنها لا تتيح للطلاب تعلم قدر كبير من المادة العلمية حيث تحتاج وقت أكثر من الطرق الأخرى حيث قضية المناقشة والتبادل الرأي وعرض الافكار تأخذ جزء كبير من الوقت. ....................................... رابعاً/ التدريس المصغر : - هو موقف تعليمي محدد أو جزء من موضوع أو مهارة محددة يتم تدريس الطلاب من خلال موقف تدريسي مشابه - يستفاد منها في تدريب أو تعليم المدرسين المبتدئين أو الخريجين لكي يوضعوا في مواقف مشابهة كالمواقف التي سيتعرضون لها في الواقع. ~ تستخدم هذه الطريقة لتدريب فالطالب الذي لدية تدريب .................................................. . v التقويم : - التحقق من نجاح عملية التعلم و مدى تحقق الأهداف المرسومة لتعديل أو اكساب المتعلمين خبرات جديدة من خلال عملية التعليم هو هدف أساس لعملية التقويم . - التقويم هو المعيار الأساسي لقياس مدى حدوث التعلم. ~ - التقويم يشمل جميع عناصر المنهج وليس فقط يقتصر على الخطوة أو المرحلة النهائية في التعليم: ~ فتقويم الأهداف:وضوحها ، تنوعها. ~تقويم المحتوى :صلتها بالأهداف، مناسبتها للمجتمع ~تقويم التدريس:مدى مناسبتها للمتعلمين و أعمارهم مستوياتهم. ~ البيئة التعليمة – الامكانات المتاحة – الوسائل ~تقويم المنهج إجمالا:مدى مواكبة المادة العلمية والطرق المستخدمة للتطور العلمي والتقني و يهدف على تطوير العملية التعليمية إجمالا. |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره "4 " منهج ذوي الحاجات الخاصة : - الحاجات الخاصة هي التي تتطلب أساليب ومحتوي وأنشطة لذوي الحاجات الخاصة - تتطلب تعديلات وإجراءات خاصة نقوم بها في المنهج العادي لتناسب حاجاتهم . فالتعديل إما في المحتوي أو الأدوات أو الوسائل . - الهدف منها هو تنمية استعدادات وقدرات الأفراد الذين لا يستفيدون من الفرص التربوية المتاحة في التعليم العادي ......................................... ثلاث قضايا تؤدي الى إجاد منهج خاص لذوي الحاجات الخاصه : أولا :الحاجة الخاصة هي العوامل والأسباب التى أدت وجود حاجة خاصة لدى المتعلم كالاعاقات والموهوبين ثانيا : الظروف البيئية والمدرسية : الظروف تخلق جو غير مناسب تسبب صعوبة الاستفادة من المنهج وذلك يتطلب تغيير وتعديل المناخ المدرسي في الصف ثالثاً : الاضطرابات الانفعالية والسلوكية : تتأثر شخصية المتعلم وتحصيله ببعض المشكلات مما يؤدي سلوكيات غير سوية تتطلب إضافة برامج أو مهارات خاصة كبرامج علاجية تكون جزء من المنهج . ~ كالانفعال والتشتت وكثيري الحركة ................................... إذا مناهج ذوي الاحتياجات الخاصه : هي تلك البرامج التربوية والتعليمية التى تصمم في ضوء المنهج العادي والذي يهدف إلى منهاج خاص للطلبة الذين توجد لديهم حاجات تربوية خاصة . .................................. يتضمن المنهج الخاص ... v البرامج التربوية والتعليمية والعلاجية . v تصميم المنهج . v البيئة التعليمية . v الحاجة التربوية الخاصة . ......................... أولا : البرامج التربوية والتعليمية والعلاجية - هي الخدمات والبرامج التي تهدف إلى مساعدة الأفراد ذوي الحاجات الخاصة على تنمية قدراتهم لتوظيفها في حياتهم والاستفادة منها في مواقف تعليمية : ~ قد تكون مهارات تعليم أساسية (قراءة ، كتابة ، ..) ~ برامج تربوية على شكل وحدات |(برنامج أثرائي ) ~ للمتفوقين والموهوبين ~ برامج علاجية مثل التي تستخدم في علاج النطق أو علاج صعوبة تعلم . ثانيا : تصميم المنهج يمكن أن نطلق عليها الخطط التربوية الفردية : · بناء المنهج · تعديل المنهاج : قائم ليصبح ملائما للحاجة الخاصة القائمة . نقوم بدراسة حالة الطالب من جميع النواحي ثم نعدل المنهج حسب حاجته في ظل الفلسفة العامة للمنهج . · أو إجراء تعديلات لمناهج قائمة تتضمن بشكل مباشر أخذ المنهج المستخدم في المدارس العادية و إدخال أو إجراء التعديلات المناسبة : - في المحتوي أو إجزاء منه - الوسائل التعليمية - تنظيم الفصول - الوقت وأنظمة الاختبارات - الأنشطة / المشرفين أو المعلمين المختصين . ثالثا : البيئة التعليمية - عنصر البيئة عنصر أساسي عند التصميم لأننا نعلم جيدا أن التعليم ليس مجرد تدريس نظري بحت ، بل يتم في بيئة متكاملة من بناء مدرسي ومرافق مختلفة هامة للمتعلمين مثل بيئة الصف الدراسي ومهاراته رابعا : الحاجات التربوية الخاصة : - يحتاج المتعلم لخدمات تربوية خاصة عندما توجد لدية ظروف خاصة أو إعاقة أو عجز يجعله غير قادر على التعلم في المدارس الاعتيادية . ................................................. الحاجة التربوية تكون إما v مظاهر من العجز الجسمي / العقلي / الحسي v صعوبات تعليمية ناجمة عن مشاكل انفعالية أو سلوكية . v حالات من الإعاقات المتعددة . ......................................... أشكال المنهج لذوي الحاجات الخاصة : § منهج فردي خاص ~ يجب أن نركز عليه بشكل كبير § منهج علاجي ~ كمشكلات النطق والقراءة § برامج تعليمية إضافية ~ تركز خاصة للطلاب الموهوبين § أجهزة وادوات مساعدة ~ من الأجهزة الأساسية § بيئة خاصة ( مكان ) ~ لابد أن يكون مهيأ لهم من حيث تصميم القاعة والكراسي وتصميم المدرسة ................................................. عناصر منهج ذوي الحاجات الخاصة بالإضافة إلي الأهداف والمحتوى والتدريس والتقويم يجب الاهتمام على بالعناصر التالية : الوضوح / التنظيم / طرق التدريس / التقويم . 1- الوضوح المنهج غير الواضح لا يمكن أن يحقق أهدافه والوضوح مفهوم يرتبط بأهداف المنهج ويساعد المعلمين على فهم المطلوب من هذا المنهج . · أهداف محددة وقصيرة المدى ضمن الخطط الفردية . ~ لكي نستطيع أن نقيس ونلاحظ التغير الإيجابي للطالب · صياغة دقيقة سلوكية . · اختيار مناسب للوسائل والمواد . · اختيار أسلوب التدريس . 2- التنظيم · تشخيص دقيق وشامل لمشكلة المتعلم ( قدراته / إمكاناته ) · تحديد المشكلة . · تحديد عوامل القوة والضعف لدى فئات الإعاقة أو فئات التربية الخاصة . · تطوير الخطة التربوية في ضوء ما يتم تحديده من عوامل ملاحظة لتتناسب مع قدرات المتعلمين . · تنفيذ الخطط ضمن جدول زمني . 3- طرق التدريس هي من أهم العناصر التي يتم عن طريقها تنفيذ المنهج سواء الخاص أو في المدارس العادية . · يجب أن يكون هناك ترابط بين الوسيلة والمحتوى والهدف السلوكي . · الارتباط بين الطريقة وخصائص المتعلمين . · الأسلوب الفردي وهو من خصائص ذوي الحاجات الخاصة حيث يحظي المتعلم بلقاءات مع المعلم أثناء تنفيذ خطة تدريسية خاصة فردية . 4- التقويم أن دقة التقويم تعكس مدى الاتفاق بين التعلم المتوقع والتعلم الحاصل فعلا . لذا يجب أن نعرف دور التقويم كعنصر من عناصر المنهج لذوي الحاجات الخاصة : - تغير السلوك نتيجة للتدريس الحاصل . - ما هي درجته هل هي مرضي أو جيد . - هل التغير الحاصل هو نفسه الذي تم توقعه . |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره "5 " v مصادر تصميم منهج ذوي الحاجات الخاصة - حاجات التلاميذ . - المدرسة والمناهج العادية . - البيئة والمجتمع . ~ في ضوء تقاليد المجتمع - الميول والاستعدادات . ~ والاتجاهات .......... 1- حاجات التلاميذ - لا يمكن أن يبنى أو يصمم أي منهج بمعزل عن خصائص المتعلمين ومطالب نموهم وحاجاتهم . - تنشأ هذه المناهج للتلميذ ذو الحاجة الخاصة غالبا لعدم ملائمة المنهج العادي لقدراته ومطالبه الخاصة - إن دراسة[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] خصائص التلاميذ ذوي الحاجات الخاصة تعتبر ركيزة هامة لكي نفهم من خلالها طبيعة هذه الحاجات ومتطلبات تعلم هؤلاء المتعلمين . ............................... 2- المدرسة والمناهج العادية · يتم تعديل أو تطوير المنهج العادي لكي يتناسب مع ذوي الحاجات الخاصة . · كما نعلم أن برامج التسريع لا ترتبط بالعمر الزمني للموهوبين لذلك نحتاج لتطوير المناهج العاديه لأنها صممت بشكل متدرج ومناسب للمراحل العمرية للمتعلمين . · لعدم إمكانية تنفيذ المنهاج العادية بدون استخدام أدوات وأجهزة معينة لتوضيح المفاهيم . مثل المعاقين سمعيا أو بصريا . · لذا يمكن القول أن المناهج العادية لا يمكن الاستغناء عنها لأنها مصدر أساس لإعداد مناهج ذوي الحاجات الخاصة. والمدرسه / · المدرسة يتم تصميمها حسب الفئات العمرية التي ستدرس بها وستكون وفق خصائص هذه الفئة. · بينما مع المتعلمين ذوي الحاجات الخاصة يجب ان تعدل أشياء أساس في المدرسة لكي نجعلها تلائم ذوي صعوبات في الحركة أو معوقين بصريا أو غيرهم. · يجب أن تشمل المدرسة أخصائيين ومعلمي تربية خاصة وجميع الخدمات المساندة. ( المخارج/ أمكان داخل الفصول / سماعات/ مكائن كتابة للمكفوفين) ............................. 3- البيئة والمجتمع - شئ أساسي نعتمد عليه عند تصميم المنهج هو أن نضع في الاعتبار حياتنا اليومية والممارسات السلوكية الحياتية كمصدر مهم لبناء المناهج . - ولأن المتعلم هو نتاج للعملية التربوية يجب أن تتوافق المنتجات مع ثقافة المجتمع ومتطلبات بيئته الذي يعيش فيه . ........................ 4- الميول والاستعدادات - تعد الميول والاستعدادات إحدى أهم مصادر بناء وتصميم المنهج سواء للطلبة العاديين أو غيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة - الاستعدادات / قدرات كامنة موجودة لدى الفرد ويمكن كشفها وتنميتها بعد أن تنضج بشكل مناسب لكي تساعد المتعلم على التعلم . - لذا يجب اختيار الظروف المناسبة والوقت المناسب لتعليم مهارات محددة لكي تسهم في كشف ميول المتعلمين والاعتماد عليها في تصميم خطط تعليمية مناسبة لكل متعلم . - ينبغي أن يراعي في تصميم المنهج الاختلافات فلا نصمم منهج خاص للجميع ولا نعمم منهج لفئة معينة فلكل طالب حاجات خاصة لابد من تلبيتها ....................... v تصميم منهج ذوي الحاجات الخاصة خطوات تصميم المنهج : - يبدأ بتحديد مستوى أدائه الحالي من جميع الجوانب .يقوم بهذا فريق متكامل التخصصات - عن طريق هذا الفريق يتم تحديد احتياجات المتعلم الخاصة التي على أساسها تصمم خطته الفردية ( منهجه ) ................................... v خطوات تصميم منهج فردي نموذج جلاسر : - قياس الأداء الحالي - صياغة الأهداف - السلوك المدخلي - الأسلوب التعليمي - قياس وتقويم الأهداف . ............................... v نموذج تالور: ( حاجات المتعلم - وفهم الظروف التعليميه – وفهم المتعلم – وابعاد المنهج – وحاجات المجتمع – والمنهج الوصفي ) في ظل هذي المتغيرات كلها يتم التدريس - فهم الظروف في المدرسة وإمكاناتها - فهم المتعلم عن طريق الأخصائيين وعن طريق المدرسة - أما حاجات المجتمع تؤخذ في ضوء المنهج العادي - أبعاد المنهج كلها مترابطة من حيث خطواته وتنفيذه والوسائل ثم التدريس لفئة في ضوء جميع هذه المتغيرات . - المنهج الوصفي هي جميع الأدوات والطرق والأساليب التي نستخدمها في التنفيذ ( التدريس ) لم تذكر الأهداف في هذا النموذج ولكنها توضع من خلال التدريس . |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره "6" التخطيط للتدريس في ضوء برنامج فردي - التدريس الفعال يتطلب من المعلم التمكن من المهارات التى تساعده على التخطيط الناجح. - فالتخطيط الناجح للتدريس يقود إلى التدريس الجيد. - يعد البرنامج التربوي الفردي من أكثر البرامج فاعلية مع المتعلمين المعاقين بسبب الفروق الفرديه - كل حالة منهم ينظر لها على أنها حالة متفردة، فهناك اختلافات في الخلفية الاجتماعية و الثقافية و الخبرات قبل المدرسة - المتعلمون يتعلمون بطرق مختلفة و سرعا متفاوتة لذا ينبغي وضع خطة للتعليم الفردي تتناسب مع طبيعة و قدرات كل تلميذ من المعاقين. - نجاح الخطة قائم على تقييم موضوعي لموطن القوة و الضعف لدى المتعلم. ~ لتقوية نقاط القوه - تنفيذ الخطة يعتمد على طبيعة المتعلمين فيمكن تنفيذها على شكل مجموعات او فرادى او تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] اقران ................................... مراحل اعداد المنهاج الفردي الخطوات الاساسية في تصميم المنهاج الفردي: 1ـ التقويم 2-الأهداف التربوية و الأهداف التعليمية 3-اختيار أساليب التدريس و الوسائل و الأنشطة 4-تحديد أشكال الخدمات الأخرى المصاحبة 5- تقويم الخطة الفردية و مدى تحقق الاهداف 6- كتابة التوصيات اجراء التعديلات أولا: التقويم ويشمل التقويم : أ- تقييم مستوى الأداء الحالي للتلميذ ب- تحديد السلوك المدخلي قياس الأداء الحالي : - يهتم بتحديد جوانب القوة و الضعف في سلوكه وكافة الجوانب سواء العقلية والنفسية والاجتماعية والجسمية. وعند تطبيق هذا الإجراء يجب الاستعانة بقريق متكامل (الاخصائي النفسي والاجتماعي والطبيب / المعلم / الآباء / من له علاقة في حال الضرورة ) - عند القيام بقياس الأداء الحالي يجب التأكد من عدد من الأمور قبل البدء ومنها : - الجوانب القانونية والأجراءات النظامية ~ كثير يغفلها المرتبطة بموافقة الأهل على النتائج التي قد تؤدي بالتلميذ إلى مؤسسات التربية الخاصة. - معلومات حول مدى معرفة الطالب وأهله بقوانين الخطة التي يسخضع لها الطالب ......................... خصائص التلميذ والعوامل المؤثرة فيها : * اللغة: لغة التلميذ، الغة المستخدمة في المنزل * النطق * السمع ~ يبدأ الطفل في السمع فترة طويلة ثم يبدأ في الكلام * الإبصار * استخدام اليدين، ومنها خصوصا اليد التي تستخدم للكتابة * التوازن الحركي سواء العام أو الدقيق * العوامل الثقافية والاجتماعية~ و البيئة التي نشأ فيها الطفل ...................................... التقييم معلومات حول المواد والأدوات المستخدمة: 1ـ الاختبارات ومكوناتها 2ـ المعايير الصفية أو المرجعية - توجد العديد من الاختبارات مثل : التقييم الرسمي، المقابلات المقننة، الملاحظة... وغيرها. ....ويجب أن تغطي الاختبارات الجوانب التالية: الاختبارات في عملية التقويم تغطي: - الجوانب الطبية والجسمية ~ الطبيب - الجوانب الاجتماعية ـ النفسية ~ أخصائي نفسي أو مشرف اجتماعي - الجوانب التربوية والاكاديمية ~ المعلم - الجوانب العقلية ~ اختبارات لقياس القدرات العقلية مقننه خاصة ....................................... العلاقة بين قياس الأداء للطالب والخطة الفردية - تحديد جوانب القوة والضعف لدى الطالب والتعرف على خصائصه في كافة الجوانب سوف يسهم في : ~ تحديد المشكلة والتعرف على أسباب الصعوبات التي يواجهها الطالب خاصة الدراسية منها ~تحديد البرامج التي من الممكن أن تعد وتصمم للطالب في ضوء ما تم الحصول عليه ~ صياغة الأهداف التربوية والتعليمية المناسبة لكل جانب من جوانب السلوك. ~ تحديد السلوك المدخلي للتلميذ ~ متابعة تقدم التلميذ ~ اختيار أساليب التدريس والوسائل والأنشطة المناشبة لحاجات التلميذ. ............................... تحديد السلوك المدخلي - عن طريقها يتم تحديد نقطة للبداية مع الطالب كمدخل له في استخدام المثيرات التي تساعد على تهيئته للتعلم. - في هذا الجانب يكون الاهتمام والتركيز على جوانب تؤثر في أداء الفرد مباشرة وخاصة المواقف التعليمية مثل / الانتباه / التذكر / إنتقا أثر التعلم / الجوانب النفسية/ أشكال التدريس |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 7 " تابع تصميم الخطة التربوية الفردية ثانيا: الاهداف التربوية و الاهداف التعليمية - بعد جمع البيانات اللازمة و التقارير المرتبطة حول جوانب سلوك وأداء الطالب - يتم ترجمتها إلى مجموعة من الأهداف التربوية و الاهداف التعليمية و أهداف قصيرة مدى - بالإضافة إلى تحديد معايير كل هدف تعليمي بعد تنفيذه وفق جدول زمني لهذه الاهداف .............................. * الاهداف التربويه السنوية و العامة وهي عبارة عن اهدافا تعبر عن ما يتوقع للطالب تعلمه و إنجازه خلال سنة دراسية - يمكن ان نعتبر هذه الاهداف السنوية أهدافا تربوية عامة بحيث تغطي فترة زمنية لا تقل عن سنة - يمكننا تحديد هدف واحد أو هدفين بحيث يمكننا تغطية كافة الجوانب من جوانب السلوك و النواحي المعرفية والاجتماعية غيرها. - الهدف التربوي يكون اعم وأشمل من الهدف التعليمي أمثلة: الجانب المعرفي : - أن يحفظ الطالب عدد مختار من الأبيات الشعرية بحدود 40 بيت خلال عام . - أن يحل المعادلات المعطاه بمجهول واحد خلال عام دراسي الجانب الوجداني: أن يحافظ على صلاة الظهر مع الجماعة في المدرسة خلال العام الدراسي الجانب الحركي: أن يسدد 200 رمية بطريقة صحيحة في برج السلة خلال عام دراسي الجانب الاجتماعي: أن يتناول وجبة طعام خفيفة دون مساعدة مع الحفاظ على نظافة المكان و نظافته الشخصية خلال وقت الوجبة .................................. * الأهداف التعليمية:تمثل مرحلة من مراحل الهدف العام ( السنوي) الهدف التعليمي:أكثر تحديدا وأكثر وضوحا - هو الهدف السلوكي المباشر الذي يتعلمه ويتقنه التلميذ في نهاية موقف تعليمي أو نشاط معين - وبمعنى آخر الهدف التعليمي هو جزء من الهدف التربوي بحيث أن مجموعة من الاهداف التعليمية المتدرجة تشكل معا هدفا تربويا عاما أمثلة: الهدف العام:أن يحفظ الطالب عدد من أبيات الشعر في حدود 40 بيت خلال عام دراسي ~ غير واضح الاهداف التعليمية: - أن يحفظ الطالب أول خمسة أبيات من قصيدة الزهد خلال شهر محرم - أن يحفظ الطالب أول خمسة أبيات من قصيدة بر الوالدين خلال شهر صفر ~ محدد مثال آخر: هدف عام:أن يتناول وجبة طعام خفيفة دون مساعدة مع الحفاظ على نظافة المكان و نظافته الشخصية خلال وقت الوجبة الاهداف التعليمية: - أن يشتري الطالب فطيرة من المطعم المدرسي خلال وقت الوجبة بعد شهر من التدريب - أن يتناول الطالب الفطيرة بشكل مناسب بدون مساعدة خلال حصة الطعام .......................... الاهداف التعليميةهي السلوك النهائي أو الأداء المتوقع الذي من الممكن ان يحققه الطالب، لذا يجب وضع الاهداف التعليمية بشكل محدد ومناسب وواضوح ............. يجب ان تتوافر بعض المواصفات في الاهداف التعليميه انسجاما مع عناصر وشروط منهج ذوي الحاجات الخاصة : 1ـ أن تكون الأهداف التعليمية على علاقة بحاجات المجتمع 2ـ أن تحدد الأهداف التعليمية المواد والاسلوب الذي تنفذ من خلاله. 3ـ أن تكون الأهداف التعليمية مترابطة ومتسلسة بحيث تكون كوحدة متكاملة. 4ـ أن تكون محدده وواضحة ~ بحيث أن المعلم يستطيع ان يقيسها هل تغير سلوك الطالب أم لا 5ـ أن تكون هذه الأهداف متكاملة من حيث عناصر المحتوى، وعناصر السلوك النهائي. ........................... ثالثا: إختيار أساليب التدريس والوسائل والانشطة التعليمية. - فالطرق والأساليب يتم إختيارها وتصميمها على شكل أنشطة تعليمية لتتفق مع التلميذ نفسه و ميوله وحاجاته وقدراته. - والجانب الأساسي الذي يساعد في اختيار طريقة وأسلوب التدريس للتلميذ ذو الحاجة الخاصة هو تحديد الأداء الحالي للتلميذ، حيث يساعدنا بشكل كبير في فهم كافة الجوانب السلوكية والنفسية لأداء الطالب وطريقته في الإستجابة والتعلم. .......................... رابعا: تحديد أشكال الخدمات الأخرى المصاحبة: أن الفرد شخصية متكاملة الأبعاد، أنسانيا واجتماعيا ومعرفيا، لذا يجب أن تكون الخدمات التي تقدم شاملة متكاملة بحيث لا يترتب عليها أي خلل في أي جانب من جوانب التلميذ. ............................. الخطة التعليمية الفردية تعتبر الخطة التعليمية الفردية جزء أساسي ومرحلة من مراحل تكوين تصميم الخطة التربوية الفردية. الخطة التعليمية هي الجزء التنفيذي من الخطة التربويةوتتضمن: 1/ معلومات عن الطالب~ تجمع التقارير عن الطفل من خلال الاخصائيين 2/ الهدف التربوي ~ نحدد جوانب القوة والضعف لدى الطالب ثم نبي الهدف التربوي العام لسنه دراسية مثلا 3/ الهدف أو الأهداف التعليمية ~ المهام الصغيرة التي يحققها في فترة وجيزة 4/ الأسلوب التعليمي والأنشطة ~ماذا سنقدم للطالب من أنشطة وكيف سنقدمها 5/ تحليل الهدف التعليمي إلى مهام فرعية وفق أسلوب تحليل المهمات. ~ إذا كان الهدف التعليمي كبير 6/ أسلوب التعزيز وتقويم الأداء. ~ تعزيز (إيجابي- سلبي ) (مادي - معنوي ) .......................... خامسا :تقويم الخطة الفردية ومدى تحقق الاهداف - معرفة مدى اكتساب التلاميذ للمهارات التي يتضمنها المنهاج هي الوسيلة المثلى لمعرفة مدى تحقق الأهداف ومنها نجاح المنهج المخطط له. - في عملية التقويم لذوي الاحتياجات الخاصة لابد من إشراك الأهل وكافة المشاركين الذين صمموا الخطط والمنهاج الفردي للطالب. ........................ معايير يمكن استخدامها في التقويم: 1. المعايير الذاتية 2. المعايير الصفية ، بمعنى ان يقاس أداء الطالب مع مجموعة من أقرانه 3. أدوات اخرى مثل الملاحظات والمقابلات و الاختبارات الرسمية وغير الرسمي. ...................... سادسا: كتابة التوصيات واجراء التعديلات: - بعد ان تتم جميع المراحل السابقة تأتي هذه الخطوة وهي كتابة تقرير نهائي. |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 8" * مناهج وأساليب تعليم وتدريب المعوقين عقليا:مفهوم الإعاقة العقلية - تعرف الجمعية الامريكية للتخلف العقلي: الإعاقة العقلية تمثل مستوى من الاداء الوظيفي الذي يقل عن متوسط الذكاء ( بمعاريين ) ويصاحب ذلك خلل سلوك التكيف، ويظهر في مراحل العمر النمائية منذ الميلاد وحتى سن 18. - النظره القديمه لذوي الإعاقة العقلية عل انهم عاجزين تماما عن التعليم أو الاستفادة من برامج التدريب والفرص التربوية المختلفة. - لذى كانت برامج رعايتهم تقتصر فقط على برامج طبية ومؤسسية انسانية واجتماعية. ~ لم تتجه لتطوير مهاراتهم وتعليمهم - في الاتجاهات الحديثة للتربية اصبحت برامج المعوقين عقليا تشمل برامج تعليمية وأكاديمية وتأهيلية: 1. مبدأ الدمج حيث يؤكد هذا المبدأ على ان المعوق عقليا يمكن أن يعيش مع أفراد مجتمعه وأقرانه وبالتالي يحتاج أن نزوده بالمهارات اللازمة لذلك. 2. مبدأ العادية - هذا المبدأ يؤكد على توفير الفرص المناسبة لتمكين المعوق من التفاعل والمشاركة في البيئة الطبيعية - لا نخلق له بيئة غير عادية ستكون غير صحية للمعاق لأنه سيرجع لبيئته الطبيعة 3. برامج التدريب المبكرة - وتعرف هذه البرامج بالتدخل المبكر أو التربية الخاصة في مراحل الطفولة المبكرة ماقبل المدرسه .................................... تصنيف المعوقين إلى فئات: 1ـ القابل للتعلم - يكون ذكائهم بين 50- 75 درجة تقريبا، وهم غير قادرين على الاستفادة من المناهج العادية - ولكن لديهم القدرة والاستعداد على تعلم المهارات الاكاديمية والحركية والاجتماعية شريطة أن يتم تعديل هذا المنهج أو تطور كبرامج فردية خاصة بهم. 2ـ القابل للتدريب - نسبة ذكاء أفراد هذه الفئة من 35 – 55 درجة تقريبا، - وأهم خصائص هذه الفئة تدني قدرتهم في مجال تعلم المهارات الاكاديمية وذلك لوجود بعض المشكلات النمائية واللغوية لديهم - لديهم جوانب يمكن تنميتها وتطويرها مثل التدريب على بعض المهن البسيطة التي لا تحتاج لقدرات عقلية مرتفعة. 3ـ الاعتمادي - تقل نسبة ذكائهم عن 30 درجة تقريبا، - وهم غير قادرين على الاستفادة من برامج التعليم والتدريب الاكاديمي والمهني. ولكن يمكن تعليمهم بعض المهارات مثل التواصل والعناية الذاتية البسيطة. ................................... ما هو الهدف من تصنيفهم؟؟ - لمساعدة العاملين على التخطيط للمنهج وفق هذه المستويات - يترتب عليها أن كل فئة لها خصائص مميزة ولها متطلبات وحاجات نمائية وشخصية ومعرفية لابد من مراعتها وفهمها عند تخطيط المنهاج الفردي لهذه الفئة. الخصائص للمعاقين عقليا: الخصائص الاكاديمية اكدت الدراسات أن لديهم امكانية واستعداد على أن يتعلموا ويستفيدوا من المنهج الاكاديمي المتنوع .- بعضهم يمكنه أن يتعلم من مستويات كتب ومناهج المدرستين الابتدائية والمتوسطة. وخاصة فئة الاعاقة البسيطة. الخصائص الجسمية غالبا ما يكون المعوقين عقليا و خاصة الفئات البسيطة والمتوسطة من الإعاقة أقرب لأقرانهم العاديين من حيث النمو الطبيعي ولكن عند الفئات الشديدة تظهر مشكلات النمو أكثر. الخصائص الاجتماعية والانفعالية ~ لا تكون جميعها في نفس الشخص بل قد تكون لديه خاصية أو خاصتين - العدوانية - الحركة الزائدة - الخوف من المواقف الاجتماعية - الانحرافات السلوكية عند بعضهم - عدم التقيد بالأنظمة - وجود صعوبات في القيام بمهارات العناية الذاتية - وجود مخاوف من الحيوانات أو الأشخاص - التبول اللاإرادي - النمطية في السلوك الأداي ~ يعمل اشياء بدون أرادة ويعملها بشكل مستمر الخصائص العقلية يعتبر تدني الذكاء صفة أساسية لهذا الجانب ويصاحبه انخفاض في القدرات العقلية المعرفية مثل الإدراك و الفهم والتمييز التذكر ~ لا يستطيع أن يتذكر فذاكرته محدودة الدافعية ~ مرتبطة بالقدرات فعندما يكون لدى الإنسان قدرات وتزداد دافعيته بينما تكون القدرات أقل تصبح الدافعية أقل , والثقة بالنفس أقل عند التعلم . |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المرحاضره " 9" * أساليب تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] المعوقين عقليا: الأساليب الفعالة في تدريس المعوقين عقليا هي : - التي تستجيب لخصائصهم وحاجاتهم . - تثير دافعيتهم - تنسجم مع استجاباتهم. - تتناسب مع ميولهم ................................. ماهو التعلم؟؟ العلم هو ببساطة و بشكل عام تغيير في السلوك بحيث يحدث استجابة لمثيرات مختلفة في بيئة التعلم المحيطة. ................................ نظريات التعلم : 1ـ النظرية السلوكية:مثير ~> استجابة - يمكن الاستفادة منها في أساليب تعديل السلوك التي تتطلب تعديل الظروف البيئية المحيطة - وتعديل الروابط بين المثيرات و الاستجابات للحصول على الاستجابات و السلوك المرغوب. ~> و يمكن تحسين أداء المعوقين عقليا عن طريق : · إيجاد الأنشطة التعليمية المناسبة · اختيار المعززات المناسبة لكل فرد · أحداث عملية الارتباطات من خلال ربط الاستجابات بالمثيرات · تدعيم عملية الارتباطات · التعزيز الفوري للاستجابات الصحيحة · التخفيض التدريجي في تقديم المعززات حتى يصل الفرد لمستوى داخلي من التعزيز .................................. أساليب تعديل السلوك: أولا: التعزيز: التعزيز إجراء يتبع حدوث الاستجابة ويعمل إما على زيادة احتمال تكرارها وحدوثها وإما على تقليل تكرارها ومحوها. وينقسم التعزيز إلى قسمين: § التعزيز الإيجابي (يستخدم في زيادة السلوك والاستجابات المرغوبة من خلال المكافأه وهذا أسلوب فاعل مع المعوقين عقليا.) § التعزيز السلبي (يستخدم عادة من أجل زيادة حدوث سلوك مرغوب تجنبا للعقاب أو لازالة مثير غير مرغوب ) ...................................... ü التعزيز الإيجابي: هو إضافة مثير معين أو إحداث مثير بعد السلوك مباشرة يؤدي إلى زيادة تكرار السلوك أو الاستجابة مستقبلا ü التعزيز السلبي: فيتضمن إيقاف أو إزالة مثير أو حالة غير مرغوبة، أو إزالة مثير مؤلم بعد حدوث الاستجابة المرغوبة - مثل عند جلوسه في مكانه بدون حركة زائدة لتجنب عقاب عدم المشاركة في النشاط. .................................. عوامل تزيد من فاعلية التعزيز: · مراعاة الزمن بين تقديم التعزيز وحدوث الاستجابة · كمية التعزيز · مستوى الحرمان: (بقاء الطفل بدون تعزيز لفترة زمنية أطول سوف يؤدي إلى قيام الطفل جهود أكثر للاستجابة الصحيحة، ولكن إذا كانت الفترة الزمنية قصيرة فأن الطفل قد يفقد الدافعية أو يصاب بالملل.) · تنويع التعزيز · صعوبة السلوك ومناسبة كمية التعزيز لذلك السلوك ..................................... أنواع التعزيز: 1/ المعززات الغذائية ~ الطعام والحلوى 2/ المعززات الرمزية: نجوم لاصقة، تجميع نقاط حتى يحصل على هدية أو شوكلاته 3/ المعززات الاجتماعية: الابتسامة، التقبيل، الثناء 4/ المعززات المادية : جوائز، هدايا، أقلام 5/ المعززات النشاطية :مثل أعطاء الطالب الحرية في ما يفعل مثل مشاهدة التلفزيون أو الرسم أو ... ......................................... توجيهات عامة في تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] المعوقين عقليا: - لذوي الإعاقة البسيطة والقابلين للتعلم الذي يمكنهم الاستفادة من المناهج العادية للمرحلة الابتدائية مع تعديلات مناسبة وخاصة الأنشطة والأساليب. · أعطاء الطفل الوقت الكافي لتعلم المهارة · استخدام التعزيز بطريقة مناسبة وبالوقت المناسب إذا دعت الحاجة · تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] المهارات المناسبة لعمر واستعداد الطفل وقدراته الحقيقة · توفير المواد والمثيرات المختلفة الأشكال والأحجام . · توفير مراحل الاكتشاف واللعب والتنقل بين مثيرات البيئة · التركيز على تفاعل الطفل اجتماعيا لأهميته في التقليد وتعلم اللغة |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 10" Ø مناهج وأساليب تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] وتدريب المكفوفين : - تؤثر الإعاقة البصرية بشكل كبير على كافة جوانب أداء وشخصية الفرد الكفيف - فقدان البصر يترتب عليه حرمان أدراك المفاهيم البيئية مما يترتب عليه مشاكل نفسية واجتماعية ومعرفية. - المعوقين بصريا لهم حاجاتهم الخاصة التربوية والتعليمية و التي تبرر من خلال حاجاتهم لمناهج وأنشطة خاصة وأجهزة معينة. - تطورت الخدمات التي تقدم للمكفوفين تطورا ملحوظا، تمثل في استخدام التكنولوجيا وفي رعاية وعلاج وتدريب وتعليم المعوقين بصريا. ................................ Ø أشكال الخدمات التي تقدم للمعوقين بصريا: 1/ المراكز الداخلية:وهي منتشرة بشكل كبير وتوفر خدماتها التأهيلية الصحية والاجتماعية و التربوية التعليمية ~فهي تعزلهم عن البيئة 2/ المراكز النهارية: وظهرت نتيجة الاتجاهات السلبية نحو المراكز الداخلية التي تعزل المعوق عن مجتمعه لفترة زمنية طويلة، بينما النهارية توفر الخدمات خلال فترة اليوم الدراسي. 3/ الفصول الخاصة: تم تقبلها و انتشارها بسبب أنها قللت من العزلة التي ولدتها الخدمات الأخرى. * ولكي يتم تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] وتصميم مناهج و أنشطة للمكفوفين لابد من معرفة خصائص هذه الفئة من الأفراد أشكال الإعاقة البصرية: 1/ الإعاقة البصرية الكاملة: وهو الشخص الذي يعتمد على حواسه الأخرى وعلى جهاز برايل كليا، ويمكن أن تحدث: أ/ مع الولادة أو قبلها وهذا يعني أن يولد الشخص فاقدا للبصر - مما يترتب عليه عدم وجود أية صور معرفية أو خبرات إدراكية للكثير من المفاهيم والرموز - عدم وجود أية صورة واضحة للجسم مما يعيق الحركة والتنقل. ب/ او تحدث بعد سن الخامسة - وفي هذه الحالة فأن كثير من الخبرات والصور البصرية تكونت لدى الطفل وهذا يسهل عليه حفظها والاستفادة منها في السنوات اللاحقة عند التعلم. 2/ الإعاقة البصرية الجزئية: - يطلق على هذه الفئة ضعيفي البصر - وهم اللذين تبلغ حدة أبصارهم 20/200 و 20/70 في العين الأفضل بعد استخدام المعينات - يمكنهم الاستفادة جزئيا من البقايا البصرية لديهم. - تظهر لديهم بعض المشكلات النفسية مثل القلق والخجل مقارنة بالعاديين. ...................................... خصائص المعوقين بصريا: ü الخصائص العقلية - أكدت الدراسات على ذكاء المكفوفين انه يقع في الحدود الطبيعية لذكاء إقرانهم المبصرين. - وإن الأداء المنخفض في بعض حالات الإعاقة البصرية يعزى إلى قلة ومحدودية الخبرات البصرية و المفاهيم المتعلقة بالشكل واللون و الحجم .. ألخ. ü الخصائص الأكاديمية: تؤثر عوامل كثيرة في تحديد الخصائص الأكاديمية للمعوق بصريا: · زمن الإعاقة · هل الإعاقة كاملة أم جزئية · هل توجد خدمات رعاية مختلفة منذ المراحل المبكرة · هل توجد إعاقات مصاحبة مثل عيوب الكلام/ الحركة ü الخصائص الاجتماعية و الانفعالية: - يتأثرون بأحاسيس القصور و الفشل و اتجاهات الناس نحوهم وتوقعاتهم لأدوارهم ومفهومهم لذاتهم. ~ · يعانون من نقص في الثقة بالذات، و الإحساس بالفشل و الإحباط · تدن واضح في مفهوم الذات · يظهرون ميولا عدوانية نحو أنفسهم و نحو الآخرين من خلال الكلام و الألفاظ المستخدمة · يميلون للانعزال · عدم التكيف الاجتماعي وخاصة إذا لم تتوفر لهم فرصة للتدريب المبكر للمهارات الاجتماعية. ü الخصائص اللغوية - يظهر المعوقين بصريا مشكلات لغوية كثيرة مرتبطة بنطق الأصوات و في التراكيب اللغوية السبب في ذلك قلة تواصلهم وعدم مشاركتهم وهذا بشكل عام يجب أن يعالج عن طريق البرامج التدريبية المبكرة ~ ü الخصائص الحركية: - مشكلتهم الأساسية و الأولى هي حاجز التحرك و التنقل و اكتشاف البيئة. - كثير من الأنشطة في الحياة تتطلب مهارات حركية بصرية .............................. Ø الأساليب المستخدمة في تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] المعوقين بصريا: - استخدام الأسلوب الفردي في بداية مراحل المكفوفين وهنا اعتبارات يجب مراعاتها في تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] و تدريب المعوقين بصريا: · إجراء تعديلات في محتوى المنهج العام بحيث تحذف الموضوعات غير الملائمة لقدرات و ميول الطلاب · مراعاة الفروق الفردية و التعليم الفردي ييحقق ذلك · توفير الأجهزة السمعية و البصرية و اللمسية · توفير نماذج و مجسمات لكافة المثيرات · استخدام المعينات البصرية · توفير الغرف الصفية و الأثاث المناسب ............................. Ø أبعاد أساسية في مناهج المعوقين بصريا: - تعليمهم مهارات الحركة والتنقل - ومهارات التواصل |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره "11 " v مناهج وأساليب تعليم وتدريب المعوقين سمعيا: § هناك فئتين من المعاقين سمعيا: 1ـ الأفراد الصم وهم أولئك الذين يولدون فاقدين لحاسة السمع نهائيا مما يترتب عليه فقدان القدرة على تكوين الكلام 2ـ ضعاف السمع و هم اللذين تتكون لديهم مهارات اللغة و الكلام ثم يفقدون سمعهم أو جزئا منه ................................... · ارتباط اللغة بالسمع - الإنسان اولاً يسمع الأصوات ويقلدها بعد أن يربط بين هذه الأصوات ومعانيها وبذلك تتكون لديه اللغة. - كما أن التعلم مرتبط باللغة حيث أنها الوسيلة الأساسية للتواصل واكتساب المعلومات .................................. أساليب التواصل مع الصم : 1/ أساليب التواصل اللفظي 2/ أساليب التواصل اليدوي 3/ أساليب التواصل الكلي ü أساليب التواصل اللفظي - هذه الطريقة تركز على ضرورة تعليم القراءة و الكتابة كمهارتين أساسيتين في التواصل - يتم تعلم هذه المهارات من خلال تنمية ما تبقى من قدرة سمعية عند الأصم وذلك باستخدام المعينات السمعية ويمكن أن يفهم من خلال فهم حركات الشفاه ü أساليب التواصل اليدوي - يتم بتدريب الأصم على استخدام رموز خاصة للتفاهم مع الآخرين ولكن هذا الأسلوب يجعل التفاعل فقط مع القادرين على فهم و استخدام هذه الرموز ( لغة الإشارة) ü أساليب التواصل الكلي: - أسلوب جديد يجمع بين كافة الأسلوبين اللفظي و اليدوي بحيث يتمكن الطفل من تعلم كافة أساليب التواصل المتاحة - هذه الطريقة تنمي قدرات المعوق لأقصى درجة ممكنة - تلبي حاجات وقدرات الأصم الخاصة، فالأصم الذي لا يستطيع إتقان الإشارة يمكنه استخدام قراءة الشفاه. ......................... § مهارات التدريب السمعي: - تدريب المعوقين سمعيا وضعاف السمع على تمييز الأصوات وذلك بهدف تنمية قدرتهم في تمييز مخارج الحروف و أشكالها - من أشهر الطرق المستخدمة في هذا المجال طريقة اللفظ المنغم والتي تعتمد على تنمية أحساس الأصم بحركة الصوت و بجسمه وحواسه المختلفة. وهذا يساعد على : 1/ تمييز الأصوات المختلفة ومعرفة مخارج الأصوات 2/ تمييز الكلمات و الحروف الهجائية .................. من مهارات التدريب : · الانتباه لمصدر الصوت · تقليد الأصوات · تقليد الحروف الهجائية · نطق الكلمات · استخدام الجمل · استخدام حركات الكلام : الفتحة و الضم و الكسرة ................................... § مهارات استخدام الأدوات والأجهزة المعينة: - الكثير من الأطفال الصم لديهم بقايا سمعية يمكن الاستفادة منها - وذلك عن طريق تركيب سماعات معينة تعوض النقص في السمع - المناهج العادية ستستخدم كما هي في حال التمكن من استخدام بعض المعينات أو مع بعض التعديلات. ~ قد يكون المعين السمعي عائق ، - فالطالب قد يعتمد عليه اعتمادا كليا في التواصل ويهمل الطرق الأخرى - ايضا المعلم يعامل الطلبة ضعاف السمع كالعاديين ويضن انهم يسمعون بواسطة المعينات السمعية |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 12 " vمناهج وأساليب تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] وتدريب ذوي صعوبات التعلم: - هم فئة من الطلاب لا تبدو عليهم أي شكل من أشكال الإعاقة، - بالرغم من ذلك نجدهم يعانون من بعض القصور ببعض الجوانب المختلفة حسب كل فرد. فلا يستطيعون التعلم بنفس مستوى زملائهم و أقرانهم. - يطلق عليهم ذوي صعوبات تعلم وهم من الفئات الواسعة الانتشار بين طلبة المدارس. يمكن تقسيم صعوبات التعلم إلى : ü حالات بطيء التعلم ü حالات التأخر الدراسي ü حالات صعوبات التعلم الأكاديمي ü حالات صعوبات التعلم النمائية - أن معظم حالات صعوبات التعلم لا يعانون من انخفاض واضح في القدرة العقلية، إذ أن الشخص قد تكون لديه نسبة ذكاء مرتفعة و أكثر من المتوسط ومع ذلك نجد لديه مظهر من مظاهر صعوبات التعلم - يمكن هؤلاء الطلبة دراسة[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] المناهج العادية مع زملائهم ولكن مع إضافات وتعديلات خاصة تتوافق مع قدراتهم واحتياجاتهم، مثل أن يدرسوا في فصول خاصة معدة لهم أو غرف مصادر مع مشرفين متخصصين. ....................................... ü حالات بطيء التعلم: - يستطيع أن يتعلم بشكل جيد، لكنهم يحتاجون وقت أطول مما يستغرقه أقرانهم - والسبب: ü عوامل داخلية مثل وجود مشكلات حسية سواء السمع أو البصر ü عوامل خارجية مثل حالات الحرمان الثقافي و الاقتصادي مما يترتب عليه قلة في فرص التعليم : الغياب عن المدرسة: المشكلات الأسرية خصائص هؤلاء الطلبة : ü وجود ضعف عام في المهارات و الاستعدادات الأساسية للتعلم ( القراءة /الكتابة/الحساب) ü بعضهم لديه مشكلات صحية نمائية ü مشكلات نفسية: خجل، قلق، عدوانية، حركة زائدة. ü سوء تكيف اجتماعي ü بعض الصعوبات اللغوية في إدراك المفاهيم ~ بسبب سوء التكيف بالمجتمع وتبعا لهذه الخصائص فإن البرامج العلاجية لتعليمهم : أولا: التعليم العلاجي: الأسلوب الأساس هنا هو الأسلوب الفردي الذي يقوم على تحديد الصعوبة و الحاجات التعليمية و التربوية ومن ثم عمل خطة فردية : أجمالا أوصى مجموعة من العلماء بأتباع عدد من النصائح : ü متابعة الطالب بشكل مستمر ü استخدام وأعداد الخطط الفردية ü أشعار الطالب بالثقة دائما وانه يستطيع تكرار المحاولة حتى النجاح ü عدم أهدار الوقت والبقاء داخل النشاط التعليمي. ü تقوية انتباهه ü استثارة دافعيته ü استخدام الأنشطة و المهارات المناسبة لقدرة الطالب. ü التدرج في المهارات ولا نعطيه مهارات اقل من قدراته فيشعر بالملل .................................... أساليب تدريس تساهم في فاعلية تعليم بطيء التعلم : 1. استخدام أنشطة جماعية و فردية بحيث تتيح الفرص الكافية للطلبة المشاركة في العمل الجماعي 2. الأنشطة الميدانية المرتبط بالأهداف التعليمية: رحلات/ زيارات 3. أسلوب الإتقان و هذا يعني ضرورة إتقان المتعلم لمجموعة من المهارات ومن ثم الانتقال إلى مهارات أعلى 4. أسلوب التقليد والمحاكاه 5. تصميم الخطط التربوية الفردية والتعليمية الفردية 6. التعلم عن طريق اللعب .............................. ثانيا: الصعوبات الخاصة: توجد ثلاثة طرق عامة تستخدم كاستراتيجيات تعليمية خاصة وهي: 1. طريقة التدريب القائمة على تحليل المهمة - تمكين الطالب من إتقان عناصر المهارة الجزئية - يسمح هذا الأسلوب للطالب بأن يركب هذه العناصر بعد إتقانها لتكوين مهمات متكاملة وفق تسلسل واضح و متقن، - تساعد تحليل المهمه على معرفة جانب الضعف لدي المتعلم أو الجزئية التي يحتاج أن يطورها. تستخدم في الرياضيات الكتابة القراءة ............. 2. طريقة التدريب القائمة على العمليات النفسية - من الطرق الأساسية العلاجية وتهدف إلى السيطرة على مظاهر العجز النمائي الذي يؤثر على التعلم - يهتم بالجوانب النفسية الإدراكية و المعرفية . مثل التمييز و المقارنة و التعمييم 3. الجمع بين أسلوبي التدريب على العمليات و تحليل المهمات يمكن الاستفادة من الأسلوبين بـ : ü تشخيص أوجه القصور والقوة في أداء الطالب ü تحليل المهمات التي يفشل فيها المتعلم ü اختيار وتصميم الأنشطة التعليمية المناسبة لكلا الجانبين ............................... انشطة يمكن ان تساعد: أ- التعليم الحسي :استخدام الرمل ، الصلصال ، تشكيل الحروف و تلوينها. ب - التعليم القائم على طريقة العمليات وتحليل المهمات" تستخدم في المهارات الحسابية الأشكال الهندسية ج _ التعليم القائم على رفع وضبط الدافعية ............................ أسباب تعمل على انخفاض الدافعية : ü توقعات الأهل و المعلمين المنخفضة ü المشكلات الأسرية ü أنماط الرعاية مثل الحماية الزائدة والعقاب ü عيوب تنظيمية في المدرسة والصف ü وجود مشكلات نمائية لدى بعضهم ............................ كيف نعمل على زيادة الدافعية: ü التشجيع لأي نجاح أو انجاز ü التعزيز المناسب ü وضع أهداف تتوافق مع قدرات المتعلمين |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 13" مناهج واساليب تعليم[IMG]http://contentcache-****************/items/it/img/arrow-10x10.png[/IMG] الموهوبين :- الموهوبين يحتاجون إلى برامج خاصة لان المنهج العادي لا يلبي احتياجتهم - في السابق كانت النظرة للموهوب عن طريق اختبار الأكيو ، يطلق عليها العلماء(أحادية النظرة ) أو(أحادية التعريف ) - هناك تعريفات ومفاهيم أخرى جديدة تدخل مع معدل الذكاء - لا تقتصر على أن الطفل الموهوب ذكي فقط الذي حصل على درجة 120 وفوق في اختبار الذكاء( النظرة المتعددة )فلا تغفل القدرات والاستعدادات - سنغافورا لها تجربة رائدة في مجال رعاية الموهوبين وكذلك اليابان ولكن لا تصل إلى مستوى سنغافورا لديهم مقولة( الجد والمثابرة خير من الذكاء ) - ومن الدول الثانية بريطانيا لها مبدأ واتجاهات ( الدمج ) أي دمج الطالب الموهوب مع العاديين وله أثر اجتماعي ونفسي قوي ( حتى يعيش جو صحي ) أي بيئة حقيقية ............................ الخيارات التربوية لرعاية الموهوبين - قد لفتت ظاهرة التفوق العقلي لدى البشر نظر الفلاسفة والمفكرين والتربويين منذ أقدم العصور - وحاولوا جاهدين تقديم تفسيرات متباينة للملكات البشرية تراوحت ما بين التلبس من الجن، إلى"الاستشراق الإلهي"كدليل على رضا الآلهة - كما استخدمت مصطلحات مختلفة للدلالة على التفوق ، منها العبقرية والنبوغ والتميز والموهبة والإبداع. - رعاية المتفوقين والموهوبين وتقديرهم بما يتلاءم وقدراتهم ضرورة حتمية وإستراتيجية مهمة من استراتيجيات التنشئة في مجتمعات اليوم - ذلك أنهم ثروة وطنية غير قابلة للتعويض أو الاستبدال، وبالأخص في عصر العولمة وتفجر المعلومات والزخم الهائل للتقنية - عدم انصياع هؤلاء الموهوبين لضغوط الجماعة والانفراد بأفكار وسلوكيات تغاير ما تعارف عليه الغالبية العظمى يجعلهم عرضة لعدم التوافق النفسي والتكيف الاجتماعي، - أحتل موضوع رعاية المتفوقين والموهوبين اهتماماً متزايداً في عدد كبير من دول العالم - وتشكلت له العديد من الجمعيات والمؤسسات العلمية والوطنية والدولية، أسهمت إلى حد كبير في دفع عجلة الاهتمام بهذه الفئة من أبناء المجتمعات إلى الأمام. - أن المجتمعات المقدرة لهذه الفئة من الأبناء لم تلتزم اتجاهاً واحداً بعينه في تربيتهم حيث تباينت هذه الاتجاهات تبعاً للفلسفات الاجتماعية ما بين الدمج الشامل والعزل الشامل. ................................... - ويمكن بشكل عام استعراض ثلاث اتجاهات استخدمت مؤخراً بصورة أو أخرى في رعاية الموهوبين وهي: أولا: الاتجاه بضرورة دمج الطلاب الموهوبين بالمدارس العادية (دمج أكاديمي)، ~مثل بريطانيا وانجلترا ومن مبرراتهم لإتباع هذا الاتجاه ما يلي: 1- المحافظة على التوزيع الطبيعي للقدرات العقلية لضمان تمثيل المستويات الثلاث المتعارف عليها: المتميز، العادي، وما دون العادي. 2- المحافظة على مستوى التفاعل الاجتماعي الطبيعي في الصف العادي بين المستويات الثلاث يوفر ذلك فرص تنافسية شريفة بين الطلاب. ثانياً: اتجاه بضرورة عزل الطلاب الموهوبين عن أقرانهم العاديين وفتح مدارس خاصة لهم تسمى بمدارس أو أكاديميات الموهوبين، ( مدرسة عين شمس في مصر ، ومدرسة اليوبيل الذهبي في الأردن ) ولأنصار هذا الاتجاه مبرراتهم، منها: 1- إعداد الكفاءات والكوادر العلمية المتخصصة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية في المجتمع. 2- إعداد القيادات الفكرية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها للمجتمع. 3- توفير فرص الإبداع العلمي للطلاب الموهوبين في المجالات المختلفة. ثالثاً: الاتجاه بضرورة دمج الطلاب الموهوبين في المدارس العادية شريطة تخصيص صفوف خاصة بهم ويقدمون المبررات التالية: 1- المحافظة على التفاعل الاجتماعي بين مستويات الطلاب الثلاث في المدرسة العادية وخلق فرص تنافسية حقيقية بين الطلاب في المجالات المختلفة. 2- إعداد القيادات الفكرية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية. 3- إعداد كفاءات وكوادر علمية متخصصة في مجالات مختلفة. 4- عدم إفساح المجال أمام الموهوبين ليطوروا الإحساس بالتميز وبالتالي الشعور بالتعالي والكبرياء والعظمة. 5- توفير فرص تنافسية شريفة للطلاب العاديين للعمل إلى جانب أقرانهم الموهوبين والاستفادة من تميزهم وخبراتهم. ............................................ طورت حكومات الدول العربية أشكالاً عدة لرعاية هذه الفئة شملت: - تطبيق نظام التسريع الأكاديمي. - إنشاء المراكز الريادية التي تنتهج أسلوب الإثراء بأشكاله المختلفة. - تقديم منح لأوائل الدفعات في امتحانات نهاية المرحلة الثانوية. - عقد المسابقات السنوية على المستوى العربي والقطري. - عقد المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمية بهدف مناقشة موضوعات تتعلق بتنمية الموهبة والإبداع. - إنشاء المدارس الخاصة بالموهوبين لاستقطاب الطلاب الذين يظهرون تحصيلاً عالياً وقدرات إبداعية وعقلية استثنائية. - المملكة العربية السعودية تًعد الدولة الوحيدة حتى الآن التي خصصت إدارة عامة لرعاية الموهوبين - هناك مؤسسة رائدة تقوم على دعم كل ما من شأنه اكتشاف ورعاية الموهوبين والمخترعين من أبناء الوطن - افتتاح عدد من مراكز رعاية الموهوبين في عدد من مدن المملكة وتطبيق أسلوب " السحب لبعض الوقت" لرعاية الموهوبين من طلاب المدارس العادية أثناء الدوام الرسمي. - هناك تطبيق مستمر للبرامج الإثرائية الصيفية تحت إشراف ورعاية ودعم كامل من قبل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين - هناك 3جهات بالمملكه تهتم بمجال تربية الموهوبين : ü وزارة التربية والتعليم ، ü ومؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين ، ü والجهة الثالثة هي مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومؤسسة الملك عبد العزيز ....................................... ضرورة أخذ حاجات الموهوبين بعين الاعتبار مثلما تؤخذ حاجات باقي فئات ذوي الاحتياجات الخاصة في الاعتبار، وذلك من منطلق: 1- أن التربية الخاصة حق للموهوب كما هي حق لباقي الإفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة، التخطيط لتقديم خبرات وبرامج مغايرة لما يقدم عادة في الصف العادي لتنمى هذه القدرات وتصقل المواهب. 2- أن قصور مناهج التعليم العام عن تلبية حاجات الموهوبين وإشباع رغباتهم. يعاني الطالب الموهوب داخل الصف العادي من مشكلات الملل والضجر ونقص المعلومة التي تتحدى قدراته. من المنهج العام المقدم للطلاب العاديين 3- أن رفاهية المجتمع وتنميته بيد هؤلاء الموهوبين. - الثروة البشرية المشغلة للثروات الطبيعيه والماديه تبقى الأهم. - والموهوبون هم ينبوع القدرات الذي لا ينضب، فهم المفكرون والمخترعون والمكتشفون، وهم القادة والمختصون، وهم الأساس في تحريك عجلة التقدم والتطور البشري 4- أن مبدأ تكافؤ الفرص يجب أن يطبق بمعناه التربوي الصحيح. - إن العدالة الاجتماعية تنادي حقاً بتكافؤ الفرص بين أفراد المجتمع؛ - كل بحسب ما تسمح به قدراته. ولقد أكد الخبراء التربويون أن هناك خلط واضح في تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص الذي يعني تهيئة الظروف الملائمة لكل طالب كي يتقدم بأقصى ما تسمح به طاقاته وأن يحقق ذاته. 5- أن النمو المتوازن للموهوب ضرورة للاستفادة من طاقاته الكامنة. - مهما كان النمو العقلي متسارع لدى الموهوب تبقى جوانب شخصيته الأخرى (الجسمية والانفعالية والاجتماعية) في قصور مقارنة بالنمو العقلي،فيظهر القصور في التوافق النفسي والاجتماعي لذلك يحتاج الى تربيه خاصه الطفل الموهوب - كلما كان العمر العقلي أكبر من العمر الزمني كلما كبرت الفجوة في باقي مجالات النمو، وظهر القصور وضحاً في أداء الموهوب وتوافق النفسي الاجتماعي وتكيفه مع من حوله؛ وعليه، فإن حرمان الموهوب من الرعاية والدعم والمساعدة سيجعله عرضة للكثير من مشكلات التوافق والتكيف، بل من الممكن التعرض للانحدار في القدرات ......................... v خصائص وسمات الموهوبين : - أجمعت الدراسات والبحوث على أن الموهوبين يتمتعون في الغالب بشخصيات سوية تتسم بالقوة والصحة والتوافق الاجتماعي - مفعمين بروح الصداقة وبسرعة الفهم وحدة التنبه واليقظة - يفوقون أقرانهم في جميع الخصائص السلوكية سواءً أكانت العقلية أو الاجتماعية أو الوجدانية أو الجسمية. - ميول الموهوبين الواضحة وهواياتهم واهتماماتهم المتعددة تسهم بشكل كبير في لفت انتباه الآخرين لهم وتساعد على اكتشافهم والتعرف على حاجاتهم الخاصة .............................. الحاجات التربوية والاجتماعية والجسمية والنفسية للموهوبين تضمنت ما يلي:: 1. الحاجة إلى التعلم والتقدم في السلم التعليمي بحسب ما تسمح به قدراتهم. 2. الحاجة إلى خبرات تعليمية تتناسب مع مستوى تحصيله 3. الحاجة إلى تنمية مهارات التفكير المستقل. 4. الحاجة إلى تعلم المهارات الدراسية التي تساعدهم على التعلم والدراسة مدى الحياة. 5. الحاجة إلى التعبير الحر عن عواطفهم ومشاعرهم 6. الحاجة إلى تطوير مفاهيم إيجابية عن أنفسهم بحيث يكون تقديرهم الذاتي عالياً. 7. الحاجة إلى مزيد من الانجاز ليتناسب مع ما لديهم من دافعية وقدرات عالية 8. الحاجة إلى المزيد من تقدير الآخرين لهم بما يتناسب مع ما يشعرون به نحو أنفسهم وما تؤكده إنجازاتهم المتميزة. 9. الحاجة إلى الاندماج الاجتماعي حتى لا يشعروا بالغربة أو العزلة الاجتماعية. ........................ هذا، ولقد قامت فان تسل-باسكا بتلخيص حاجات الموهوبين العامة في النقاط التالية: أولاً: التحرك في السلم التعليمي بحسب ما تسمح به قدراتهم واستعداداتهم دون النظر إلى عامل السن أو النظم الإدارية (إسراع). ثانيا: التوسع والتعمق في اكتساب المعلومات بالقدر الذي يسمح بتفتق الطاقات وانهمار الأفكار التي تؤدي إلى الإنتاج الإبداعي (إثراء). ثالثاً: توجيه وإرشاد صادقين في: 1. تحمل كون الشخص الموهوب غير عادي. 2. أساليب اتخاذ القرارات السليمة. 3. التخطيط السليم للدراسة والعمل والحياة المستقبلية. - وقد أكد جروان على أن أفضل برامج رعاية الموهوبين هي التي تتميز بالطابع الشمولي و تتكون من العناصر الثلاث الرئيسة للرعاية وهي: الإسراع، الإثراء، الإرشاد، - لأن تطبيق مثل هذا النوع من البرامج يؤدي إلى تلبية كافة الحاجات الفردية للموهوبين في الجوانب المعرفية والانفعالية والإبداعية والنفس-حركية. .......................................... برامج رعاية الموهوبين: يُجمع المربون والباحثون على أن برامج رعاية الموهوبين يجب أن تحقق الأهداف التالية: 1- التعرف المبكر قدر المستطاع على حالات الموهوبين. 2- الاستخدام الأمثل والمناسب لنتائج عدد من محكات قياس وتشخيص لقدرات الموهوبين. 3- وضع برامج رفيعة المستوى سواءً داخل الأطر المدرسية أو في المجتمع بوجه عام للموهوبين. 4- التعاون المشترك بين المسئولين في المدارس (معلمين وإداريين) وأولياء الأمور والمختصين وبعض الموهوبين أنفسهم لنشر الوعي وشحذ الهمم وتحفيز الطاقات وتغيير الاتجاهات نحو رعاية مُثلى للموهوبين. 5- العمل على تطوير اتجاهات إيجابية نحو رعاية الموهوبين عن طريق دحض المعتقدات الاجتماعية الخاطئة التي تنادي بتنميط الرعاية وحرمان الموهوبين من خدمات خاصة تناسب قدراتهم وتلبي حاجاتهم. 6- يجب أن تتصف أهداف برامج رعاية الموهوبين بالوضوح، وأن تكون معلنة ومستوعبة من قبل أولياء الأمور والمسئولين في المدارس وباقي أفراد المجتمع، لأن ذلك من شأنه توحدي الجهود وتحفيز الطاقات لاستخدام أمثل الطرق والأساليب التربوية لرعاية هذه الفئة من الطلبة. 7- يجب مراعاة ترجمة الأهداف إلى أنماط سلوكية مرغوب فيها بالنسبة للموهوبين. 8- يجب مراعاة أن تكون أهداف البرامج التربوية متمشية مع خصائص الموهوبين. 9- يجب أن تحتوي برامج الموهوبين فرصاً إرشاد وتوجيه مناسبة لمشكلات الموهوبين. 10- يجب أن تُعنى برامج الموهوبين بمجالات محددة للتفوق والموهبة تختار على أساس حاجات المجتمع. 11- يجب توفير الإمكانات المادية اللازمة لسير البرامج ونجاحها حسب ما هو مخطط لها. 12- يجب توفير الكوادر الفنية المدربة والمؤهلة خصيصاً للتعامل مع هذه الفئة من الطلبة، ويشمل ذلك المعلمين والأخصائيين والإداريين. 13- يجب أن يكون مبدأ الفروق الفردية هو المحور الرئيس في تقديم الخدمات الخاصة للموهوبين في أي بيئة تربوية. 14- يجب أن يكون من أهداف برامج رعاية الموهوبين تطوير مهارات حل المشكلات ومهارات اتخاذ القرار. 15- يجب أن تراعي برامج رعاية الموهوبين الأنماط الحياتية المختلفة للموهوبين وتطور أنماط بديلة لديهم تساعدهم على التأقلم السريع مع متغيرات الحياة. 16- على برامج رعاية الموهوبين الاهتمام بتطوير المهارات الاجتماعية. 17- من الضروري أن تنمي برامج رعاية الموهوبين المهارات القيادية والتوجيه الذاتي لديهم للحد الذي يشعرهم بالمسؤولية نحو أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم والعالم أجمع. 18- يجب أن تركز برامج رعاية الموهوبين على إكسابهم مهارات دراسية تضمن حصولهم على التفوق العلمي إلى جانب صقل مواهبهم المتميزة. 19- يجب أن تساعدهم تلك البرامج على تطوير نماذج تفكير عالية تفتح أمامهم أفاق المعرفة والإنتاج الإبداعي. 20- على برامج الموهوبين مسؤولية كبيرة ألا وهي إعدادهم لأدوار اجتماعية وقيادية تقود مجتمعاتهم إلى مصاف الدول المتقدمة .................................. v البرامج التربويه والتعليمية الخاصة بالموهوبين : أولاً: برامج التسريع أو الإسراع : - يواجه الطلبة الموهوبون في الصف العادي احباطات جمة وملل كبير نتيجة انتظارهم لزملائهم العاديين لاكتساب المعلومة التي استوعبوها هم من المرة الأولى، - من هنا تأتي إستراتيجية الإسراع كحل مباشر وعملي للطلبة الموهوبين سريعي التحصيل - حيث تسمح للطالب الموهوب بالتقدم في السلم التعليمي بمعدل أسرع مما هو معتاد بالنسبة لأقرانه العاديين. - فالموهوب في هذه الحالة يتحرك في جدوله الدراسي بالسرعة التي تريحه وتسمح له بالتفوق، وهذا يبعده إلى حد كبير من التنميط في متوسط الصف العادي - هناك أسباباً منطقية ونفسية لاستخدام أسلوب التسريع، حيث تكمن الأسباب المنطقية في أن درجة التقدم في البرامج التعليمية يجب أن تكون حسب سرعة استجابة المتعلم لها، وبذلك تكون ملبية للفروق الفردية بين الطلبة في مجال القدرات المعرفية. ..................................... أما الأسباب النفسية فيمكن تلخيصها في التالي: 1. عملية التعلم هي مجموعة عمليات متطورة ومتسلسلة. 2. هناك فروق فردية في التعلم بين الأفراد في أي عمر زمني. 3. يتضمن التعليم الفاعل تحديد موقع المتعلم في العملية التعليمية، وتشخيص الصعوبات التي يعاني منها ومعالجتها. - يؤكد القريطي على أن برامج التسريع الأكاديمي تلبي الكثير من الاحتياجات العقلية للموهوبين، - كما تهيئ لهم خبرات تعليمية تتحدى قدراتهم، وتستثير حماسهم ودافعيتهم للتعلم والتحصيل، من مبررات استخدام أسلوب الإسراع في برامج الموهوبين ما يلي: 1- تجنب الهدر الكبير الذي يحدث لعمر الموهوب عند بقاءه في الصفوف العاديه قبل ان يفيد مجتمعه 2- المردود الاقتصادي العائد على المجتمع جراء تطبيق هذه الإستراتيجية وينهي بعض الموهوبين حياتهم الدراسية في سنوات اقل ويشاركوا في الحركة الاقتصادية للبلد. 3- استغلال الموهوبين أنفسهم لميولهم مبكراً الأمر الذي يفسح المجال أما استقلاليتهم وتخرجهم المبكر، وتكوين أسر، وبالتالي ينعكس ذلك انفعاليا واجتماعياً واقتصادياً على الفرد والجماعة. 4- إن التخرج المبكر للطالب سينعكس إيجابا على تقديره لذاته وتحقيقه لطموحاته، وأن إنتاجه العلمي يكون أوفر في مقتبل العمر، فيستفيد ويفيد وهو لازال في ريعان الشباب. 5- مظاهر الحيوية والنشاط والتحفز الدائم التي تظهر على الموهوبين المسرعين نتيجة تملكهم لزمام القيادة التربوية لأنفسهم والتحرك في طلب العلم بالسرعة التي تريحهم وتبعدهم عن الملل والضجر والرتابة التي تعم الصفوف العادية. - للتسريع مردود ايجابي على مفهوم الذات للموهوب حيث أن قدرته على تحمل التحدي الذي يفرضه هذا الأسلوب تجعله يكتشف قدراته الحقيقة ويفهم ذاته بشكل أفضل |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
مراجعه المحاضره " 14 " من أهم البدائل التنفيذية للإسراع ما يلي: 1. الالتحاق المبكر برياض الأطفال أو الصف الأول الابتدائي - يستخدم هذا البديل في حالة إظهار الطفل الموهوب أو الطالب استعداد عقلية مرتفعة - وكان لديه من الخصائص الجسمية والاجتماعية والدافعية ما يؤهله إلى تحمل أعباء التعلم في المرحلة التي سيرفع إليها بغض النظر عن عمره الزمني - حيث يتم إلحاق الطفل برياض الأطفال قبل العمر المعتاد، أو قبوله بالصف الأول الابتدائي قبل السن المتعارف عليه وهو ست سنوات - ولقد أكدت الأبحاث أن الأطفال الموهوبين الذين تم استخدام هذا البديل معهم كانوا ينجزون أعمالهم المدرسية ووجباتهم المنزلية بدقة وإتقان أفضل من أقرانهم غير المرفعين - كما أنهم أبدوا تكيفاً ملحوظاً ومماثل لمن هم في مستواهم الصفي ......................... شروطاً خاصة للقبول المبكر تتلخص فيما يلي: 1- قدرة عقلية فوق المتوسط. 2- تآزر بصري حركي جيد. 3- استعداد مبكر وعالي للقراءة. 4- نضج اجتماعي وانفعالي جيد مقارنة بالأقران. 5- صحة جسمية جيدة. 6- الاعتبارات الجنسية (ذكر- أنثى) حيث أن الإناث بشكل عام أسرع نضجاً من الذكور، وبالأخص في القدرات اللفظية. .................................. 2-تخطي بعض الصفوف الدراسية (الترفيع الاستثنائي) - ويسمى أيضاً القفز إلى صفوف دراسية أعلى - وهو بديل يسمح للطالب المتميز والقادر على الاستيعاب والفهم والتعلم السريع أن يقفز صف دراسي أو صفين بعد تمكنه من أساسيات الصف الذي يفترض أن يكون به - وبذلك يتمكن من اختصار سنوات المرحلة الدراسية - وهذا البديل لا يتطلب مواد خاصة أو تسهيلات تربوية معينة، أو حتى وجود منسق لبرامج الموهوبين أو غرفة مصادر تعلم. وهو يُعرف بالتسريع الكلي - وقد يحدث في صفوف المرحلة الابتدائية أو المتوسط والثانوية، وهو يؤدي في النهاية إلى التحاق الموهوب بالجامعة في سن مبكرة. ................................ ويحذر بعض التربويين من استخدام هذا النوع تلقائياً بسبب النقطتين التاليتين: 1- عدم التأكد من اكتساب الطالب لكافة المهارات الأساسية المطلوبة للصف الذي سيرفع منه، وبالتالي سيؤثر ذلك سلباً على تحصيله المستقبلي أو عجزه عن مواكبة وتحمل ضغط المعلومات الجديدة في الصف المرفع إليه. 2- قد يفقد الطالب المتعة في التعلم لعدم تمكنه من أساسيات الصف الذي رفع منه، وبذله لجهد مضاعف في الصف الذي رفع إليه من أجل تعويض النقص. 3- قد يواجه الطالب مشاكل عدم توافق مع الزملاء الجدد بسبب صغر سنه أو حجم جسمه أو عدم نضجه الاجتماعي والانفعالي، وبالتالي يكون عرضة لضغوط قد لا يتمكن من تحملها، هذا بالإضافة إلى ضغوط عدم تفوقه لا سمح الله عندما لا يتمكن من مجاراة المستوى الجديد والصعب لمعلومات الصف المرفع إليه. ........................................... وللحد من خطورة هذه التحذيرات، يقترح ديفز ورم ما يلي: أ) ينبغي أن يتمتع الطالب بقدرة عقلية فوق المتوسط. ب) عدم تخطي الطالب لأكثر من صف دراسي واحد في المرحلة الدراسية. ت) ينبغي تشخيص الفجوات التعليمية لدى الطالب أولاً بأول، ومساعدته على تعلم واكتساب أية مهارة أساسية مفقودة، سواء بمساعدة الأهل أو عن طريق معلمي غرف مصادر التعلم. ث) التعاون المشترك بين المعلمين والمرشدين والزملاء أنفسهم لحل مشكلات التوافق التي قد تواجه الطالب في صف الترفيع. ج) فتح قنوات التواصل الدائم ما بين المدرسة والبيت لتفادي أية صعوبات تواجه الطالب، مع ضرورة إشراك الوالدين في كل قرار يؤخذ بحق الطالب. ح) من الأفضل قبل اتخاذ قرار تخطي الطالب للصف الذي يدرس به أن تقيم قدراته العقلية وتكيفه الاجتماعي والانفعالي ليؤخذ قرار الترفيع على أسس سليمة. خ) يجب أن يؤخذ قرار فردي لكل طالب على حدة بعد التأكد من كافة الإجراءات آنفة الذكر. .......................................... 3-ضغط أو تركيز المقررات أو الصفوف - هذا البديل كان معمول به بشكل محدود جداً في المرحلة الثانوية في بعض النظم التربوية في الوطن العربي، وهو نظام "الثلاث سنوات، غير أنه ليس موجهاً للموهوبين - أما الصورة المناسبة للموهوبين فهي تتمحور حول تمكين للطالب من أن يدرس مقررات مرحلة كاملة (المتوسطة أو الثانوية مثلاً) في سنة واحدة، - أو يتم تركيز المقررات الدراسية (الرياضيات أو العلوم مثلاً) بحيث ينتهي الطالب الموهوب من المقررات المطلوبة في زمن أقل من المعتاد، وذلك من خلال برامج دراسية غير محددة الصفوف ............................... 4-تسريع محتوى المقررات : - يسمى هذا البديل أيضاً بالتسريع الجزئي - حيث يسمح هنا للطالب بدراسة محتوى مقرر ما في مدة زمنية أقل من المعتاد ليتمكن من الانتقال إلى مستوى أعلى - أو أن يدرس محتوى مقرر للصف الثالث الثانوي أثناء دراسته لمقرر الصف الثاني الثانوي - هناك شكلاً آخر لهذا البديل وهو تخطي محتوى مقرر ما أو موضوعات معينة في نفس المقرر لدراسة موضوعات أصعب وأعلى مستوى. ü من مزايا هذا البديل : - أن يعطي الطالب الفرصة ليتحدى قدراته بموضوعات يميل إليها وضمن حدود طاقاته واستعداداته بينما هو لا يزال يدرس المقررات الأخرى بانتظام مع أقرانه، وهذا يبقيه في مستوى النضج الاجتماعي مع الأقران. - كما يمكن استخدام هذا البديل كأسلوب تجريبي لتحديد مواطن القوة والميول لدى الطلبة الموهوبين تمهيداً لإثرائهم فيها. ü هناك مأخذ واحد على استخدام هذا البديل: - وهو عدم الاستمرارية حيث نجد أن المدرسة تسمح بتسريع الطالب في مقرر ما أو موضوعات معينة ضمن حدودها؛ لكن تقف مكتوفة اليدين بعد انتهاء الطالب من دراسة كل ما يتوفر فيها ولا تنسق له الاستمرار في دراسة موضوعات متقدمة في المرحلة التي تليها أو في الجامعة. ............................................... 5-القبول المبكر في المرحلة المتوسط أو الثانوية: - ويجمع الخبراء على أن أفضل صفوف للترفيع هي صف نهاية المرحلة الابتدائية (الخامس أو السادس) وصف نهاية المرحلة المتوسطة (الثامن أو التاسع)، حيث أن الطالب في هذه الأثناء يكون في الغالب متشوقاً ومندفعاً للانتقال للمرحلة التالية من الدراسية، ويكون قد تمكن إلى حد كبير من أساسيات المرحلة التي هو بها. ........................................ 6-التخطي بواسطة الاختبارات - في المرحلتين المتوسطة والثانوية يمكن للمدرسة أن تنظم هذا البديل للطلبة الموهوبين في مجال معرفي معين ويجتاز هذا المقرر بأختبار مستوى يوضع من قبل أستاذ المقرر - قد يكون الطالب قد أتقن أساسيات المحتوى المراد تخطيه من خلال دراسته المنزلية أو اطلاعه، أو دراسة معينة أثناء العطلة الصيفية، أو دراسة بالمراسلة (عن بعد). ................................ 7-دراسة المقررات الجامعية أثناء المرحلة الثانوية - في النظم التربوية التي تتبع نظام المقررات الدراسية والساعات المعتمدة في المرحلة الثانوية يسمح للطالب الموهوب بتسجيل مقرر أو مقررين من مقررات السنة الأولى الجامعية حتى قبل تخرجه من المرحلة الثانويه - هذا الأسلوب يسمح للطالب باختبار البيئة الجامعية قبل التحاقه بها، ويبدأ بالتعامل والاندماج مع من هم أكبر منه سناً وخبرة - كما أنها فرصة طيبة لتلبية الحاجات التي لا يمكن تلبيتها في المرحلة الثانوية، وكذل فرصة لاختبار ميول التخصص المستقبلي. .................................................. ........ 8. دراسة مقررات عن بعد أو بالمراسلة: - يسمح هذا البديل للطالب الموهوب بدراسة مقرر ما عن بعد لأنه متوفر في جامعة بعيدة عنه أو غير متوفر للتسجيل أثناء الفصل الدراسي الحالي ................................................. 9-القبول المبكر في الكلية أو الجامعة - يُسمح في هذا البديل لطلبة المرحلة الثانوية المرفعين سابقاً بالتسجيل في الكلية التي يرغبونها أثناء تكملة ما تبقى لهم من مقررات في المرحلة الثانوية - يقوم الطالب بحضور مقرراته الجامعية منتظماً بينما يحضر مقررات المرحلة الثانوية جزئياً. ................................... فوائد التسريع يمكن تلخيصها فيما يلي: 1- زيادة المتعة للتعلم والحياة لدى المتعلم، وتخفيض أسباب الملل من المدرسة. 2- تعزيز وتطوير الشعور بالقيمة الشخصية ونشوة الانجاز. 3- الحد من شعور الموهوبين بالتعالي وأنهم يمثلون نخبة المجتمع، 4- الحصول على تعلم أفضل من التعلم العادي. 5- تحسين فرص القبول في الجامعات العريقة والتخصصات النادرة. 6- إتاحة الفرص أمام إبداع الطلبة للظهور في وقت مبكر، وكذلك لانجازاتهم المهنية. 7- تخفيض التكلفة المادية للتعليم عند اختصار السنوات الدراسية. 8- استفادة المجتمع المبكرة من إسهامات الموهوبين. 9- تأثير المردود الفعلي لهؤلاء الطلبة المسرعين على الدخل القومي. 10- توفير القيادات والكفاءات المتميزة للمجتمع بأقل كلفة وأسرع وقت ممكن. ........................................... ثانياً: برامج الإثراء (الإغناء) :~ موجوده في قطر والسعودية - يشير مفهوم الإثراء إلى تلك الترتيبات التي يتم بمقتضاها تحرير المنهج المعتاد بطريقة مخططة وهادفة وذلك بإدخال خبرات تعليمية إضافية لجعله أكثر اتساعاً وتنوعاً، وعمقاً وتعقيداً، - وبمعنى اخر إدخال تعديلات أو إضافات على الخبرات المقررة على الطلبة العاديين حتى تتلاءم مع حاجات الطلبة الموهوبين في المجالات المعرفية والانفعالية والإبداعية والحس حركية - وقد تكون التعديلات أو الإضافات على شكل : ü زيادة مواد دراسية لا تعطى للطلبة العاديين ü أو بزيادة مستوى الصعوبة في المواد الدراسية التقليدية ü أو التعمق في مادة أو أكثر من المواد الدراسية ...................................... برامج الإثراء قد تكون على صفتين: 1- الإثراء الأفقي أو المستعرض ويعني إضافة وحدات دراسية وخبرات جديدة لوحدات المناهج الأصلي في عدد من المقررات أو المواد الدراسية، بحيث يتم تزويد الموهوبين بخبرات تعليمية غنية في موضوعات متنوعة، أي توسيع دائرة معرفة الطالب بمواد أخرى لها علاقة بموضوعات المنهاج. 2- الإثراء العمودي أو الرأسي ويعني تعميق محتوى وحدات دراسية معينة في مقرر أو مادة دراسية، بحيث يتم تزويد الموهوبين بخبرات غنية في موضوع واحد فقط من الموضوعات، أي زيادة المعرفة بالمادة المتصلة جوهرياً بالمنهاج. ...................................... وقد بينت البحوث أن للإثراء تأثير وضح على تنمية قدرات الطلبة، وبالأخص: أ) القدرة على الربط بين المفاهيم والأفكار المختلفة والمتباعدة. ب) القدرة على تقويم الحقائق والحجج تقويماً نقدياً. ت) القدرة على خلق آراء جديدة وابتكار طرق جديدة في التفكير. ث) القدرة على مواجهة المشاكل المعقدة بتفكير سليم وبرأي سديد. ج) القدرة على فهم مواقف جديدة في نوعها،أي أنهم يكونون قادرين على عدم التقيد بالظروف المحيطة بهم ، وأن ينظروا إلى الأشياء من أفق أعلى. .......................................... وليكون الإثراء فعالاً لابد من مراعاة النقاط التالية عند تخطيطه وتنفيذه: 1- ميول الطلبة واهتماماتهم الدراسية. 2- أساليب التعلم المفضلة لدى الطلبة 3- محتوى المناهج الدراسية العادية والموجهة لعامة الطلبة. 4- طريقة تجميع الطلبة الموهوبين والمستهدفين بالإثراء والوقت المخصص للتجميع. 5- تأهيل المعلم الذي سيقوم بالعمل ونو التدريب الحاصل عليه. 6- الإمكانات المادية للمدرسة ومصادر الدعم المتاحة من قبل المجتمع. 7- ماهية البرنامج الإثرائي نفسه وتتابع مكوناته وترابطها. .......................................... بدائل الإثراء: من أبرز هذه البدائل ما ذكره جروان · النوادي العلمية والأدبية والفنية المدرسية. · برامج تبادل الطلبة. · مشروعات خدمة البيئة المحلية والمجتمع. · الدراسة الفردية ومشروعات البحث. · المشاغل التدريبية والندوات. · برامج التلمذة والتدريب المهني الميداني. · برامج التربية القيادية والمناظرات. · نشاطات التمثيل والمسرح. · قاعات مصادر التعلم والمشاغل المجهزة لتسهيل وممارسة الهوايات. · المسابقات العلمية والثقافية. · المعارض الفنية والعلمية. · دراسة اللغات الأجنبية. · دراسة مقررات لتنمية التفكير والإبداع. · برامج التعليم عن طريق الحاسب. · المخيمات الصيفية. ...................................... v خيارات وبدائل الاثراء : 1. الدراسات الحرة والمشاريع البحثية - يُستخدم هذا الخيار بشكل موسع ودائم في المرحلة الجامعية - وفي نظم المرحلة الثانوية التي تتبع نظام المقررات أو الساعات المعتمدة. - خيار جيد ومرن وشائع في معظم خيارات الإثراء الأخرى - حيث يسمح للطالب بتقصي مشكلة ما أو قضية ذات اهتمام شخصي وذات صلة بالموضوعات الدراسية للوصول إلى نتائج متعمقة تشبع حاجاته وتلبي ميوله. وهذا البديل له أشكال عدة، منها: (أ) مشاريع البحوث المكتبية. (ب) مشاريع البحوث العلمية. (ت) المشاريع الحرة الأخرى. 2. غرف مصادر التعلم - تُعد برامج غرف مصادر التعلم خياراً جيداً وسهل التطبيق لتزويد الطلبة الموهوبين بخبرات متعمقة في موضوعات ذات اهتمام شخصي لا يمكن توفيرها داخل الصف العادي. 3. الرحلات والزيارات الحقلية - قد يكون من المفيد جداً أن يرى الطلبة بأم أعينهم تجارب حقيقية تدار أمامهم أو أن يكونوا في أماكن طبيعية لمتابعة تطور نمو شيء (نبات أو حيوان)، - الزيارات الحقلية الرحلات خيار جيد لمثل هذا النوع من التعلم، - إن في مثل هذه الرحلات والزيارات متعة كبيرة وكسر للروتين الدراسي، بالإضافة إلى متعة التعلم الذاتي. 4. برامج عطل نهاية الأسبوع - هذا الخيار فعال جداً في حالة عدم مقدرة الروتين المدرسي على استيعاب خيار إثرائي آخر أو لانشغال المعلمين أثناء اليوم الدراسي بمتابعة الطلبة العاديين والأمور الدراسية الأخرى - يخطط المعلم لاستغلال عطل نهاية الأسبوع في لإثراء طلبته الموهوبين بخبرات إضافية في مهارات التفكير أو حل المشكلات أو التفكير الإبداعي، أو ممارسة نشاطات علمية - وهي فرصة لتجميع القدرات المتماثلة واحتكاك الموهوبين مع بعضهم البعض ومعاينة كل واحد منهم لقدرات أقرانه. 5. البرامج الإثرائية الصيفية - يعتبر هذا الخيار مناسب جداً للطلبة المفعمين بالطاقة والحيوية والذين يأملون أن يجدوا خبرات إضافية لا توفرها لهم المدرسة خلال العام الدراسي، 6. برامج مدعومة من الجامعات - تسعى بعض الجامعات لاستقطاب الكفاءات النادرة من طلبة المدارس الثانوية عن طريق تقديم برامج إثرائية صيفية تسمح لهم بتجربة الحياة الجامعة والتعرف على التخصصات المختلفة التي تقدمها الجامعة، 7- المخيمات الصيفية - يسمح هذا الخيار للطلبة بممارسة نشاطات فنية أو لغوية أو علمية في الطبيعة الفسيحة وتحت إشراف مباشر من مؤسسات متخصصة لاكتساب مهارات لا تتوفر عادة في المدارس العادية. 8- برنامج التلمذة - يُعد هذا الخيار فرصة للطلبة المرحلة الثانوية الذين تكون ميولهم واضحة نحو مهنية معينة أو حقل معرفي معين حيث يتم تبنيهم من قبل خبير مختص في المجال المرغوب التعمق فيه ليتعلموا على يده وينهلوا من خبراته. 9- برنامج حل المشكلات بطرق إبداعية - أسلوب حل المشكلات يجعل الطلبة أكثر وعياً ببيئتهم وما يحيط بهم من أمور تعيق تقدمهم وتطورهم، كما أنها تساعدهم على العمل في هيئة فريق واحد، مطورين لديهم مهارات البحث العلمي. 10- المسابقات والألمبياد تنظم المدارس أو المناطق التعليمية أو الوزارة أحياناً مسابقات ثقافية وعلمية وفنية للكشف عن قدرات الطلبة وتفسح المجال أمامهم لاستعراض ملكاتهم وإنتاجهم. - إن إعطاء الطالب تمارين إضافية أو مضاعفة عدد الصفحات أو التمارين التي يجب عليه انجازها لا يُعد إثراءً، فالبرامج الإثرائية لها نظامها وخطوات إعداد وتقويم يجب أن تتبع بدقة ، وتقدم للفئة التي تستفيد منه حق الاستفادة. ........................................ ثالثاً: أساليب تجميع الموهوبين <~ تابع برامج الموهوبين الاسراع+الاثراء+ اساليب التجميع - يُسمح فيه بتعليم الموهوبين ذوي الاستعدادات المتكافئة والميول المتقاربة، والاهتمامات الخاصة المتشابهة أو المشتركة في مجموعات متجانسة أو غير متجانسة، لتحقيق أكبر قدر ممكن من التقدم الأكاديمي في دراستهم، والنمو لمواهبهم. - الهدف من تجميع الموهوبين وتعليمهم معاً هو تهيئة الفرص لكي يتفاعلوا - والتقليل من مدى التباين في القدرات والمستويات الأدائية من خلال مجموعات متكافئة، - يسهل تزويدهم بالمواد والخبرات التعليمية المناسبة عن طريق معلمين لديهم الخبرة والمهارة اللازمتين للعمل مع هؤلاء الطلبة، فمؤيدو استخدام التجميع لهم مبررات عدة منها: أ) أن التجميع يتيح للموهوبين الفرص لتكريس كل طاقاتهم للدراسة والبحث والتحصيل بتركيز اكبر ب) أن التجميع يولد لديهم المزيد من الاستثارة والتنافس والنشاط المستمر في جو تسوده الندية والتكافؤ. ت) أن التجميع يتيح لهم تكوين مفاهيم واقعية عن ذواتهم من خلال احتكاكهم وتفاعلهم من أنداد يماثلونهم من حيث الطموح والدافعية وسرعة التعلم. أما معارضو هذا الاتجاه فيتعللون : - بأن عزل الموهوبين يؤدي إلى حرمانهم من فرص التفاعل الاجتماعي مع أقرانهم العاديين، - يعزز شعورهم بالتعالي والغرور، وقد يخلق ذلك لدى الطلبة العاديين الشعور بالدونية والغيرة - علاوة على حرمان العاديين من فرص التنافس مع أقرانهم الموهوبين والاستفاده منهم ........................................... v بدائل التجميع: 1. المدارس الجاذبة - هذه المدارس ليست مخصصه فقط للموهوبين بل أيضاً للطلبة العاديين الواعدين في مجال معين من المجالات المهنية - تعرض هذه المدارس فرص تدريب مهني في الفنون، الرياضيات، العلوم، إدارة الأعمال، التجارة والاقتصاد، الحاسوب، .... . - قد تحدد المدرسة هذه كمدرسة " نموذجية " يتسابق إلى التسجيل فيها الطلبة من كافة أنحاء المدينة نظراً لما تحويه من إمكانات لا تتوافر عادة في المدارس العادية، - مثل هذا الخيار مناسب جداً للطلبة ذوي الميول المهنية الواضحة لكونه يسعى إلى تلبية الحاجات الخاصة بهم. 2. المدارس الخاصة للموهوبين - هي تلك المدارس التي تقبل الموهوبين دون غيرهم من الطلبة، وذلك على أساس أدائهم التحصيلي وتميزهم في مجال أو أكثر من المجالات المعرفية، - وتعتبر هذه المدارس خيار مناسب جداً للمناطق التعليمية ذات الكثافة الطلابية العالية .............................. وتتميز المدارس الخاصة بالموهوبين بما يلي: أ) توفر المدارس الخاصة بالموهوبين مناخاً إيجابياً داعماً للتميز والإبداع، ب) تقليل فرص شعور الطلبة الموهوبين بأنهم أشبه بالغرباء أو المنبوذين من قبل زملائهم العاديين ت) تصميم المناهج في هذه المدارس يستجيب لحاجات الموهوبين ويتحدى قدراتهم ................................... أما سلبيات هذا الاتجاه في الرعاية فتشمل: أ) هناك احتمالية أن يعيش الطلبة في ظل هذا النظام في عالم غير واقعي ويتصوروا أنهم عندما يخرجون للمجتمع سيجدون نفس الاهتمام والتقدير والرعاية والتجاوب، فيصدموا بواقع غير واقعهم. ب) تعريض الموهوبين لضغوط شديدة ترافق عملية التنافس بسبب ارتفاع وتيرة التحديات الأكاديمية والانفعالية. ت) ارتفاع الكلفة المادية لدراسة الطالب مقارنة بنظيره في المدرسة العادية. ث) حرمان الموهوبين من تطوير قاعدة معرفية عامة إذا كانت تركز المدرسة على تطوير قدرة معينة أو مجال تخصصي معين. 3. المدارس الأهلية - تتميز بعض المدارس الأهلية بمرونة كبيرة في النظم الإدارية والفنية تسمح بعملية التسريع للطالب الواعد - كما أن بها إمكانات في المختبرات والمعامل والمكتبات لا تتوافر عادة في المدارس العادية، - قلة عدد الطلبة في الصف الواحد . كل ذلك يجعلها خياراً مناسباً لاستقطاب الموهوبين من كافة طبقات المجتمع. 4 مدرسة ضمن مدرسة - هذا الخيار شبيه بالفصول الخاصة الملحقة بالمدارس العادية - حيث تستضيف المدرسة العادية مدرسة الموهوبين الخاصة بكامل هيئتيها الإدارية والفنية لتستفيد من الإمكانات المتاحة في المبنى. - يقوم أساتذة متخصصون بتعليم الموهوبين المواد الأكاديمية؛ بينما يندمج الموهوبون مع أقرانهم العاديين في النشاطات اللامنهجية واللاصفية. 5. الصفوف الخاصة - قد يحدد فصل من فصول الصف الدراسي لكافة الطلبة الموهوبين في ذلك المستوى أو العمر الزمني، - وفي المرحلة الثانوية يمكن تخصيص فصل خاص لدراسة بعض المقررات الجامعية المتخصصة - كما أن هناك فصول تخصص للدراسة الحرة والمقررات الاختيارية يُجمع فيها الموهوبون في هيئة حلقة بحث للمناقشة والتشاور وعرض الآراء. .............................. 6-المجموعات غير المتجانسة الدائمة (أ) فصول الأعمار المتعددة. (ب) المجموعات العنقودية (ت) الدمج ü فصول الاعمار المتعدده: - أي دمج مجموعة من صف معين مع مجموعة أخرى من صف آخر - مثلاً : مجموعة من الطلبة الموهوبين بالصف الرابع الابتدائي مع مجموعة من الطلبة الموهوبين بالصف الخامس، بحيث يتفاعل الأصغر سناً مع الأكبر سناً ويستفيدون من خبراتهم ü المجموعات العنقوديه : 1- وضع مجموعة من الطلبة الموهوبين في صف خاص. 2- وضع مجموعة من الموهوبين في صف الإسراع أو صفوف الشرف. 3- وضع مجموعة من الموهوبين (5-10) طلبة في صف للعاديين. ü الدمج : معمول به بشكل طبيعي حيث يتم إبقاء الموهوبين في الصفوف العادية مع أقرانهم العاديين، ..................................... 7- المجموعات المؤقتة (أ) برامج السحب. (ب) برامج غرف مصادر التعلم (ت) الفصول المؤقتة (ث) مجموعات الميول الخاصة (الجمعيات) والنوادي - برامج السحب /فإنه شائع حيث يتم سحب الموهوب من الصف العادي لبعض الوقت للدراسة في صف أعلى من الذي مسجل به كنوع من الإسراع، أو ليعطى جرعات إثرائية في غرفة مصادر التعلم أو المعامل والمختبرات والورش. ü برامج غرف مصادر التعلم /فهي موجود في معظم المدارس وتستخدم للموهوبين لمتابعة تقصي قضية معينة أو مشروع تحت إشراف معلم غرفة مصادر التعلم أو معلم الموهوبين وهي تستخدم في برامج السحب لبعض الوقت. ü الفصول الخاصة المؤقته/فهي خيار لتجميع الموهوبين ذوي الميول والقدرات المتشابهة في فصل خاص لبعض الوقت خلال الأسبوع لدراسة موضوعات متقدمة أو لاكتساب مهارات لا تقدم عادة في الصف العادي. ü مجموعات الميول الخاصه والنوادي/فهو خيار سهل ومعمول به في المدارس حيث تنظم الجمعيات الأسبوعية في ميول معينة لممارسة نشاطات إثرائية . وقد تتطور هذه الجمعيات إلى نوادي أدبية أو لغوية أو فنية أو علمية تقام فيها المسابقات وتطور فيها المهارات الشخصية للطلبة. :7::7::7: طوووووووويله جدا وهذا طبعا المختصر :22: |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
الله يعطيييج العاااافيه مااااقصرررتي
|
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
الله يعطيك الف عافيه رتبتي لي المعلومات تسلم الايادي يارب
|
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
يعطيك العافيه والله يوفقك يارب
ياليت احد يحطها لنا برابط |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
1 مرفق
الله يعافيكم الملف بالمرفق + الرابط http://www.4shared.com/file/_J1OKUzQ/_______.html |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
جزيتي خيرر الله يسعدك ي رب ويوفقك
|
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
سلمت يمناك يا عسل
ربي يسعدك ويحفظك |
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
اقدر اعتمد عليه كملخص ؟؟؟!؟ولا مراجعه عقب ماخلص المحتوى الاصلي لانه معاي ماده ثانيه بنفس اليوم وابي شي مختصر زي كذا.... ماقصرتي هاله :004::verycute:
|
رد: تلخيص منهج الانشطه لذوي الاحتياجات الخاصة غير مع هاله غير
اقتباس:
هو نفس المحتوي لكن ماخذة ع شكل نقاط مختصرة وباسلوب مبسط بالتوفيق |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام