المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعاون (المشاركة 8672884)

[align=justify]هذي المناقشات سم
شكل ما فيه الا اانا وانت في ادارة المشاريع على فكرة فيه مشكلة في المحاضرة المسجلة 12 و13 وبلغت الجامعة وقالو بنعالج المشكلة ولكن الى الان ما صار شي حاول تتصل فيهم انت بعد واحب اطمنك المادة سهله والدكتور تراه ابن حلال واسال الله لنا ولك التوفيق

المناقشة الاولى
تعد ادارة المشاريع من الموضوعات المهمة في الادارة لما لها من اهمية قصوى في استثمار الموارد ومن اوهمها الوقت وتوزيع لعنصر البشري بشكل فعال بالاضافة الى كون ادارة المشاريع تهدف الى الحفاظ على الجودة وتقليل التكاليف وزيادة الارباح بقدر الامكان وهذا هو لب العمل الاداري ومما زاد من اهمية ادارة المشاريع التقدم المعرفي السريع بالاضافة الى التطور التكنولوجي

المناقشة الثانية
المشاريع مهما اختلفت طبيعتها وحجمها ونشاطها فانها تشترك في تحقيق ثلاثة اهداف جوهرية الوقت : وهنا يجب ان يحدد الوقت الذي يستغرقة المشروع فلا بد من معرفة بداية المشروع ووقت نهايته التكلفة : كم التكاليف المعقولة التي يستنفذها المشروع المواصفات : يجب ان تكون متطابقة ومناسبة لذا نرى بان هذه العناصر الثلاثة مهمة مع بعضها البعض ويجب ان تكون متوازنة بطريقة كفئة ومعقولة بشكل متكامل اي لا يتم التعاقد مع شركة لتنشئ مشروع لمجرد قلة التكلفة دون النظر للمواصفات والوقت فكل هذه العناصر مترابطة بشكل كبير .

المناقشة الثالثة
هنالك عدة اشكال تنظيمية للمشروع وهي : المشروع جزء من التنظيم الوظيفي : وهنا يكون المشروع تابع لاحد الاقسام الوظيفية في الشركة او المنظمة وينفذه القسم الاقرب تخصصا من طبيعة المشروع تنظيم المشروع المستقل : المشروع هنا يكون منفصلا عن اقسام المنظمة ويكون على شكل وحدة مستقلة بادارة وطاقم مستقلين والاستقلالية متفاوته تنظيم المصفوفة : وهنا يكون هذا لاشكل خليط بين التنظيم الوظيفي والتنظيم المستقل بحيث يتم الاستفادة من مميزاتهما جميعا والتخلص من عيوبهما وختاما لا توجد صيغة هي المثلى لاختيار الشكل التنظيمي للمشروع لان ذلك يخضع لعدة عوامل من اهمها منها طبيعة المشروع والتوجه الثقافي للمنظمة والموارد المتاحة

المناقشة الرابعة
تقوم الجهة الاعلى بتدقيق الخطة الابتدائية المرفوعة لها لاعتمادها ثم تضيف الانشطة والجداول والموازنات التي ستقوم بادائها هي وتدقيقها وجمعها مع ما رفع لها من المرتبة الادنى ثم تقوم برفعها مجتمعة الى المرتبة الاعلى ويستمر تركيب الخطة بالتدقيق باعتماد ما رفع من الادنى والتجميع والرفع لمستوى اعلى حتى تصل لمدير المشروع الذي يعتمدها ويرفعها للادارة العليا

المناقشة الخامسة
لجدولة المشروع فوائد كبيرة ومتعددة منها ان الجدوله اطار منسق لتخطيط وتوجيه ومراقبة المشروع كما ان الجدولة تبين حالة الاعتمادية والتداخل لكل الانشطة والمهام في المشروع كما ان الجدولة تبرز الوقت الذي يحتاج فيه المشروع للخبرات والمهارات الخاصة كما انها تسهل الاتصال بين اقسام المشروع ووظائفة كا تحدد الجدولة التاريخ المتوقع لنهاية المشروع وهناك انشطة حرجة للمشروع التي بتاخرها يتاخر المشروع كما اناها تساعد في تخفيف الخلافات والصراعات على الموارد وغير ذلك من فوائد الجدولة .

المناقشة السادسة
هو اطول مسار والذي يجمع كل المسارات فهو يوضح لنا النشاطات التي يجب مراقبتها لانها غير قابلة للتاخير لانه لا يوجد خيار لتاخيرها ولا يوجد وقت فائض ممكن استغلالة

المناقشة السابعة
قرار التسريع يخضع لمبدأ التكلفة والمنفعة ولا بد ان يكون هناك اسباب موجبة لتسريع المشروع وهي ان يكون هناك خطا في جدولة المشروع كذلك وجود ظروف بيئية داخلية او خارجية تؤدي الى تنفيذ بعض الانشطة الحرجة كما ان من دواعي التسريع حدوث تغيير في التشريعات الحكومية بالاضافة الى ان يكون التسريع بناءً على طلب الزبون

المناقشة الثامنة
يؤثر نمط الادارة على المشروع بحيث لو كانت الادارة مركزية فانها غالبا ستستخدم طريقة من الاعلى الى الاسفل اما اذا كانت الادراة غير مركزية فانها تستخدم طريقة من الاسفل الى الاعلى .

المناقشة التاسعة
المسار الحرج هو اطول مسار ممكن من حيث المدة الزمنية وجميع الانشطة التي عليه انشطة حرجة وغير راكدة ولايوجد بها اوقات فائضة ويبدا من بداية المشروع حتى نهاية المشروع

المناقشة العاشرة
لانه يمكن القائمين عليه من تمثيل شبكة النشاطات التي يؤدي تسلسلها الى تحقيق اهداف المشروع واستخدم هذا الاسلوب بغرض سرعة تنفيذ البرنامج الزمني المحدد واتمامه في فترة اقل

المناقشة الحادية عشرة
تعتبر طريقة من الاعلى الى الاسفل هيئة مركزية مشتركة تحت المدير التنفيذي اة الرئيس يقرر كل اهداف واستراتيجية ويسرد المصادر واعتبار المنافسة واعداد النوازنة والتوزيعات والادارة تؤخذ بعين الاعتبار المنافسة اقتصاديا الادارة العليا تعرف اهداف الشركة والاستراتيجية والمصادر والقوة وعادة تستخدم طريقة من الاعلى الى الاسفل في التخطيط طويل الاجل وفي موازنه من الاعلى الى الاسفل يحتاج لها عندما تكون الشركة لديها الاتكال المتبادل بين كافة وحدات العمليات ويعزز التعاون ويعتبر هذه الطريقة لها توقع في المبيعات ويعيبها ان جميع الموظفين المركزيين لا يعرفون كافة المعلومات المحتاج اليها في اعداد الموازنة اما طريقة المخصصات التقديرية فهي توضح عناصر النظام المالي والموارد التقديرية

المناقشة الثانية عشرة
مدى ارتباط الانسان بدينة وتطبيقه لاحكام دينه في تعاملاته سينعكس على تعامل الانسان مع غيرة وفي عمله اما العادات فهي نتاج تجارب وحاجات مجتمع قد يؤمن بها الانسان ويعمل وقد يتنصل منها لكن اعتادة كبريات المؤسسات والشركات على توحيد اجراءات العمل وضبطها بشكل كبير يحد من التفاوت , وفقا لضوابط اودين اوعادات البلد الذي تعمل به المنظمة فتجد على سبيل المثال في السعودية اغلاق المحال التجارية اوقات الصلاة وهذا غير موجود في بلدان غربية اخرى وتجد في بلدان اوروبيه قيم وعادات لا يصلح تطبيقها في بلد او اقليم اخرى تبعا لدين كل بلد وعاداته

الثالثة عشرة
وجهة النظر الكلاسيكية ترى بان الصراع غير شرعي وشيء ضار ويجب تجنبه اما المدرسة السلوكية فهي ترى بان الصراع لا مفر منه وانه حيوي في عملية التغيير ولكنه مكلف ومطلوب استبعادة

المناقشة الرابعة عشرة
هذا النوع من البيئة تتصف بالغموض وعدم التاكد بسبب عدم توفر بيانات كافيه والبيانات قليلة جدا لا تساعد حتى في توقيع احتمالات ظهور الاحداث وهنالك ثلاثة معايير لاتخاذ القرارات قي مثل هذا النوع من البيئات وهي المعيار المتفائل والمعيار المتشائم والمعيار العقلاني

[/align]