أشـكـال الأرض الـصـخـريـة تتأثر بعوامل مناخية وبناء جيولوجي في حدوث اضطراب في هذه العلاقة وتتضح من خلال الأمثلة التالية:
أ- جيومورفولوجية الأراضي الغرانيتية.
الغرانيت هو أحد أنواع الصخور النارية الباطنية والتي تقع تحت كثير من القارات على شكل كتل باثوليتية إذ يتكون الغرانيت أساساً من الكوارتز والفلسبار(اورثوكليز) والمايكا قليلة المسامية والنفاذية بسبب اندماج بلوراته مما يمنع تسرب الماء عبر فراغاته
ب- جيومورفولوجية الصخور البازلتية.
يرتبط صخر البازلت باللافا البركانية المكون من العديد من المعادن
إذا ما علمنا أن خروج اللافا للسطح بصورة إنفجارات أو تدفقات بركانية التي تشكل بعض الأشكال الأرضية ومن هذه الأشكال (1)المخاريط ،(2)والفوهات والعروق والقصبات إضافة (3)للمقذوفات
ج- جيومورفولوجية الصخور الرملية.
تعتبر الصخور الرملية أحد أنواع الصخور الرسوبية المكونة من حبيبات الكوارتز المتلاحمة بمادة الكلس
د- جيومورفولوجية الصخور الجيرية.
الصخر الجيري هو أحد أنواع الصخور الرسوبية ويتميز بمسامية مرتفعة وارتفاع نفاذيته بفعل نظام المفاصل

عوامل مختلفة تساعد على إضعاف الصخر وتفتيته إلى حبيبات وشظايا وكتل وغيرها منها :
1- وجود المفاصل. 2- وجود التشققات. 3- وجود أسطح التطبق

الأشكال التي تتطور على السطح وفي الطبقات السفلى من الصخور الجيرية منها :
أ‌- أشكال الكارست السطحية : ومنها
1- الخرافيش أو القشعات
2- الحفر البالوعية او الدولينا
3- الأعمدة المسننة

ب- أشكال الكارست السفلية : تتمثل هذه الأشكال بالكهوف وأشكال تجمعتا ترسبات الترافيرتين
ألكهفي مثل
*الصواعد. * النوازل.
*الأعمدة . * الحلزونيات

تعريف التجوية لها ثلاث تعاريف هي :
1- هي العمليات الكيميائية والطبيعية التي تؤدي إلى تحلل وتفتت الصخور أو المواد الصخرية والمعدنية.
2- هي عمليات استجابة المواد الصخرية لعناصر الأغلفة المختلفة ( الغلاف الجوي والمائي والحيوي) تحقيقاً لحالة توازن بين الغلاف الصخري والغلفة الثلاث.
3- عمليات معقدة متداخلة ليست مستقلة بل ترتبط بكثير من العمليات والعوامل الجيومورفولوجية التي تعتبر الخطوة الأولى التي تمهد لعمليات مختلفة كالحت والترسيب والانهيارات الأرضية.

أنواع التجوية هي :
1- التجوية الميكانيكية : وهي تلك العمليات أو الطرق التي يتم فيها تفتيت وتشظي الصخور من
أحجام كبيرة وأشكال معينة إلى أحجام أصغر وأشكال متباينة ويشار إليها
بأحد العمليات الآتية:
أ- التفتت ب- التفتت الحبيبي ج- التقشر د- التقشر الدائري
2- التجوية الكيميائية : هي تلك التفاعلات الكيميائية بين معادن الصخور بواسطة الماء ينتج عنها
مواد جديدة
3- التجوية الحيوية : وتتم بفعل النشاط الميكانيكي والكيميائي لكل من النبات والحيوان

أهمية التجوية تنبع من خلال جانبين هما : أ- الجانب التطبيقي ب- الجانب الجيومورفولوجية

تنبع الأهمية التطبيقية للتجوية من خلال المجالات التالية:
1- الأنشطة الزراعية.
2- التطبيقات الهندسية.
3- مشاكل التلوث.
4- الملاحة النهرية والصيد النهري.
5- الكشف عن بعض العروق المعدنية كعروق الذهب .

في التطبيقات الهندسية تتسبب التجوية في الكثير من المشاكل في المشاريع الهندسية مثل :
 الانهيارات(هبوط أرضي في المناطق الكارستية).
 الانزلاقات الأرضية(بسبب تجمع المواد الطينية بين الطبقات الصخرية).
 إحداث أضرار في أنابيب المياه والنفط.

أهمية الجيومورفولوجية لعمليات التجوية هي :
1- تحضير المواد الصخرية للحت. 2- تكوين الترب. 3- أشكال أخرى

الجوانب التي تؤثر التجوية بها في التربة هي :
1- سمك التربة 2- تمنطق التربة 3- قوام التربة
4- لون التربة 5- خصوبة التربة 6- انجراف التربة

يرتبط لون التربة بــ
أ‌- نوعية المعادن. ===== المواد العضوية الموجودة فيها.
ب‌- عملية الأكسدة. ===== تحلل البقايا النباتية.

ترتبط خصوبة التربة بــ
1- بنوعية المعادن التي تحتويها.
2- درجة تحلل المعادن.
3- المواد العضوية.
4- كمية المياه المتسربة.

تساهم التجوية في تكوين العديد من الأشكال الأرضية حسب نوع التجوية ومن أبرز هذه الأشكال هي :
1- قباب التقشر : هي الأشكال الناتجة عن عملية التقشر الميكانيكية للصخور في المناطق الجافة

2- الصخور أو الجلاميد القلبيه : هي الصخور الناتجة عن تعرض الصخور الغرانيتية المحتوية
على المفاصل المتعامدة بعد تعرضها لمرحلتين من التجوية

3- التلال المنعزلة :هي تلك الأشكال التي تتطور فوق الأراضي الغرانيتية الناتج عن التجوية

4- طبوغرافية الكارست : هي الأشكال المرتبطة بعملية التجوية الكيميائية وخاصة تلك العملية من
الكربنة والإذابة التي تتعرض لها الصخور الجيرية

5-حفر التجوية : هي تلك الأشكال الناتجة عن التجوية المتغايرة للمكاشف الصخرية عند النقاط
الأضعف من الصخور

6- تطور المنحدرات : تتراجع المنحدرات إلى الوراء أو الأسفل بفعل عمليات التجوية

7- الانهيارات الأرضية : هي عمليات نقل المواد الصخرية بأحجامها المختلفة إلى أسفل المنحدرات
بفعل الجاذبية

هناك عوامل تجوية تفسر آلية عمليات التجوية من هذه العوامل هي :
أ‌- التركيب المعدني للمواد الصخرية ب- المناخ. ج- الطبوغرافيا.
د- الغطاء الحيوي. هـ - الزمن.

التركيب المعدني للمواد الصخرية يؤثر في التجوية من خلال :
1- التنوع المعدني.
2- تباين الخصائص الكيميائية والطبيعية للمعادن.

أهم المعادن المكونة للصخور هي:
1- الكوارتز : ينتج الكوارتز من تفاعل السيليكون مع الأكسجين حيث يشكل 59,26%
من مجموع المعادن التي تدخل في تركيب صخور القشرة الأرضية
وترتيبه السابع في مقياس( موهس) لصلابة المعادن.(رتب الصلابة حسب
مقياس موهس 1ــ 10 وتزداد الصلابة مع زيادة الرتبة)
2- الأوليفين : ينتشر في الصخور القاعدية وخاصة البازلت،يمتاز بكثرة التشققات.
3- المايكا
4- البايت.

في المناخ الأقاليم الجافة ترتفع الحرارة ويزداد التباين الحراري اليومي وتقل الرطوبة وتسود التجوية الميكانيكية من خلال :
1- التمدد والتقلص. 2- بفعل التجمد. 3- بفعل الأملاح.

المناخ ومدى تأثير هذه العناصر بمعدلات التجوية بأنواعها :
1- درجة الحرارة.
أ- التباين الحراري اليومي. ب- التجمد.
ج- التبخر. د- تكوين الندى والضباب.
هـ - زيادة الفاعلية الكيميائية للماء. و- الظروف الحرارية.
2- الأمطار وخصائص الماء
أ- كمية الأمطار ب- درجة حرارة الماء. ج- حركة الماء. د- نسبة الحموضة.

هناك عوامل تحدد حموضة أو قلوية الماء من خلال :
1 - نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو.
2 - نوعية المعادن الصخرية.
3 - الأحوال المناخية السائدة.

مــلاحــظــة // يعتبر ماء المطر أكثر حموضة في المدن الصناعية في حين يكون أكثر قلوية في
المناطق الجافة،وتعتبر نسبة الحموضة مهمة عمليات التجوية الكيميائية في حين أن
الماء المقطر ليس له أي نشاط كيميائي.

[color="purple"]هناك جوانب مختلفة تؤثر فيها الطبوغرافيا في عمليات التجوية هي :[/color]
1- التباين الحراري : الارتفاع أو الانخفاض أو اتجاه التضاريس من العوامل المؤثرة في تباين
درجات الحرارة وكمية التساقط فالارتفاع عن سطح البحر يؤدي إلى
انخفاض درجة الحرارة والعكس صحيح

2- ودرجة الانحدار: الانحدار:النشاط الكيماوي للماء المؤدي لعمليات التجوية مرتبط بمدى تسرب
الماء عبر الفراغات الصخرية مع العلم بأن التسرب يزداد مع زيادة الانحدار
لحد حرج بعدها تزداد سرعة المياه فيقل التسرب كما أن النشاط الكيماوي للماء

ما المقصود بالغطاء الحيوي :
هو النبات والحيوان المؤثران في التجوية بنوعيها(كيميائي وميكانيكي)


ماهي الإماهة : انتفاخ المعدن أو الصخر مما يؤدي إلى التقشر أو التفتت الحبيبي

ماهي الكربنة : وهي عملية اتحاد أيونات الكربونات أو البايكربونات مع المعادن

ماهي الأكسدة : هي عملية تفاعل الأكسجين المذاب في الماء مع العناصر الكيميائية أو المعادن
لتكون أكاسيد المواد والتي تنشط حال توفر الرطوبة وينتج عنها تلون الصخور
والترب باللون الأحمر أو الأصفر.

ماهي الاختزال : هي عكس الأكسدة وهي استخلاص الأكسجين من المواد والذي يحدث في المناطق
سيئة الصرف وتؤدي إلى تحول المواد إلى اللون الشاحب أو الأخضر

تختلف معدلات التجوية من مكان لآخر حيث يمكن إبراز اتجاهات التجوية بالتالي :
أ- التجوية الاختيارية
ب- جبهة التجوية : الجبهة هو سطح الفراش الصخري المعرض للتجوية والمتجمع فوقه نتاج
التجوية وتكون الجبهة
ج- التجوية على مرحلتين : 1- يتم فيها تسرب عبر المفاصل
2- يتم خلالها انجراف نتاج التجوية بفعل الماء .
د- سطحية التجوية : تسود هذه التجوية في الأقاليم الجافة والمرتبطة بالتباين الحراري والجفاف


تعريف الانحدار: هو ميل سطح الأرض عن خط الأفق أو الميلان الذي يربط نقطتين مختلفتين في
المنسوب

تعريف الجزء الانحداري: هي المسافة التي تتساوى فيها درجة الانحدار والممتد فيها السطح بشكل منتظم

تعريف المنحدر غير المنتظم : هو ذلك المنحدر الذي يتكون من أجزاء انحدارية مختلفة الأطوال
ودرجات الانحدار.
تعريف المنحدر المنتظم: هو ذلك الجزء الانحداري الذي يمتد لمسافة طويلة دون تغيير في درجة انحداره

أنواع المنحدرات حسب تسلسل عناصرها إلى :
1- منحدرات محدبة عليا.
2- وجه حر.
3- منحدر مقعر.
4- منحدر الهشيم.

المجالات التي تنبع من خلالها أهمية المنحدرات هي :
أ- الأهمية التطبيقية للمنحدرات. ب- الأهمية الجيومورفولوجية

تنبع الأهمية التطبيقية للمنحدرات من خلال استعمالات الأراضي المختلفة إذ تحدد نسبة الانحدار مدى ملاءمة السطح للاستعمالات المتخلفة والتي منها :
1- إنشاء مدرجات المطارات (نسبة انحدار 1%).
2- سكك حديدية (نسبة انحدار 2%).
3- إقامة المباني (نسبة انحدار 8%). - مد أنابيب المياه والصرف الصحي
4- المصاطب الزراعية أو الشريطية
5- شق الطرق والأنفاق وبناء الجسور

تبرز الأهمية الجيومورفولوجية للانحدار من خلال دورها في العمليات الجيومورفولوجية والتي منها :
1- عملية التجوية 2- انجراف التربة.هناك 3- الانهيارات الأرضية.
4- الفرز الرسوبي للحمولة النهرية. 5- خصائص الأحواض المائية

تأثر دور الانحدار في عمليات انجراف التربة والرواسب من خلال :
أ- زيادة الحت أو الجر المائي.
ب- سرعة الجريان وكمية التصريف المائي للأنهار.
ج- تناقص معدلات التسرب المائي.

يؤثر الانحدار في العديد من خصائص الأحواض النهرية والتي منها :
(1)الكثافة التصريفية.
(2)نمط النهر.
(3)استطالة الحوض.
(4)استدارة الحوض.
(5) المعامل الهبسومتري.

هناك عوامل مختلفة تؤدي إلى نشأة وتطور المنحدرات منها :
1- الحركات البنائية. 4- الزمن.
2- نوع الصخر. 5- فعل الانسان.
3- المناخ.

عدد خــرائــط الـمـنـحـدرات :
1- المحدب. 2- المقعر. 3- المستقيم.
4- فئات الانحدار. 5- اتجاه الانحدار. 6- نسبة التضرس.

تعريف الانهيارات الأرضية: هي جميع عمليات نقل المواد الصخرية المختلفة الأحجام بتأثير قوة
الجاذبية وعوامل أخرى كالماء.

العوامل التي تؤدي لحدوث الانهيارات الأرضية والمسببة اضطراب المنحدرات هي :
1- الانحدار
2- الحركات التكتونية
3- الظروف المناخية
4- الغطاء النباتي
5- الحت النهري
6- فعل الإنسان

هناك دوراً مهماً للمناخ في حدوث الانهيارات هي :
1- التجوية. 2- ارتفاع الحرارة. 3- انخفاض الحرارة.
4- كمية الماء. 5- تسرب الماء. 6- الغطاء النباتي.

تصنف المنحدرات تبعاً للأسس التالية :
1- سرعة الحركة. 2- نوعية المواد المنهارة.
3- طبيعة الحركة. 4- كمية الماء في المواد المنهارة.

من أنواع الانهيارات وهي :
1- الزحف الأرضي. 2- تدفق التربة.
3- التدفق الطيني. 4- التدفق الأرضي.
5- الانهيار للأسفل. 6- الانزلاقات الأرضية.
7- الهبوط الأرضي.

تعريف الحوض المائي:
هي مساحة اليابس التي تغذي أقنية أو أودية محددة بالماء اللازم لجريانها .

الأحواض المائية لها اهمية هي :
أ‌- الأهمية الهايدرلوجية ب- الأنشطة البشرية
ج- الأخطار البيئية د- الأهمية الجيومورفولوجية

ارتبطت الأنشطة البشرية بمواقع الأنهار أو عند مصباتها إذ كان لهذا الارتباط عدة أسباب هي:
1- وفرة الماء اللازم للأغراض المختلفة (منزلية ،ري)
2- ما ترسبه الأنهار من ترب فيضية خصبة تتجمع على طول المجرى الحوضي
3- توليد الطاقة الكهربائية من خلال الشلالات المائية أو مصدر أخشاب من الغابات

هناك عدة أسباب تؤدي إلى حدوث اضطراب في التوازن البيئي داخل الحوض المائي منها :
1- سوء استعمال أراضي الحوض. 2- قطع الغابات.
3- الرعي الجائر. 4- أعمال التحجير والتعدين.

أعمال المحافظة داخل الحوض المائي هي :
1- بناء مصاطب وجدران استنادية. 2- تحريج أراضي الحوض. 3- ضبط الرعي.

يستقبل الحوض المائي الطاقة من :
(1)المناخ (2)القوى الباطنية

فقدان الطاقة من الحوض المائي فيتم من خلال :
(1)التبخر (2)النتح (3)خروج الرواسب والماء عند المصب

يتم قياس مساحة الحوض من خلال :
(1) جهاز البلانيميتر العادي. (2) جهاز البلانيميتر الرقمي. (3) المربعات. (4) الحاسوب.

التباين المساحي لأحواض الأنهار له دلالات بيئية طبيعية منها :
1- ترفد المساحة الحوضية أنهارها بالمياه
2- تباين العمليات الجيومورفولوجية من مكان لآخر بسبب التنوع الجيولوجي والمناخي والنباتي
3- ترتبط المساحة الحوضية بالخصائص الحوضية والنهرية المختلفة مثل التضرس والشكل والكثافة

العوامل المحددة للمساحة الحوضية هي :
أ- نوع الصخر ب- المناخ والغطاء النباتي ج- الحركات التكتونية د- الزمن

تأثير المناخ واضحاً في مساحة الحوض المائي من خلال :
1- فاعلية التساقط ودرجة الحرارة
2-وتحديد كمية ونوعية التساقط اللتان تحددان كمية التصريف المائي
3-تباين قوة القوة الحتية للأنهار
4- يعمل الغطاء النباتي على زيادة معدلات التسرب المائي
5- الظروف المناخية القديمة التي سادت في الماضي هي ما تفسر وجود أحواض مائية كبيرة حالية

تتمثل الخصائص الحوضية الشكلية بما يلي :
أ- نسبة الاستطالة ب- نسبة استدارة الحوض ج- معامل شكل الحوض

دلالات تفاوت نسبة الاستدارة هي :
1- ترتفع نسبة الاستدارة في الصخور الضعيفة لارتفاع معدلات الهدم.
2- ترتفع نسبة الاستدارة في الأقاليم الرطبة لوفرة المياه لممارسة الحت.
3- قصر أطوال المجاري الرئيسة وطول الروافد.
4- يشير ارتفاع نسبة الاستدارة إلى كبر المساحة الحوضية.
5- يصل الفيضان قمته في أقصر وقت أثر حدوث الأمطار الغزيرة.
6- ارتفاع كمية الأمطار المساحية والتبخر والتسرب.
7- ارتفاع كميات الناتج الرسوبي.
8- قد تنتج الاستدارة عن عوامل تكتونية.

قد يتعرض عرض الحوض لأحد الاحتمالات التالية :
1-ثبات العرض من المصب إلى المنبع ويكون شكله هنا مستطيل إذا كان الطول أكبر من العرض أومربع إذا تساوى العرض مع الطول.
2- تفاوت عرض الحوض من المنبع إلى المصب

دلالات شكل الحوض (تباين نسبة العرض إلى الطول) هي :
1- مدى تقدم الحت الجانبي
2- تفاوت صلابة الصخر
3- تفاوت الأحوال المناخية
الحركات التكتونية

تشمل الخصائص التضاريسية للأحواض المائية ما يلي :
أ- تضرس الحوض: وهي الفرق بين أعلى وأدنى منسوب للحوض.
ب- نسبة التضرس: وهي التضرس مقسوماً على طول الحوض م/كم
ج- درجة الانحدار.
د- متوسط الانحدار
هـ - انحدار السفوح التلية الجانبية.
و- المعامل الهبسومتري.

الخصائص التضاريسية ودلالاتها البيئية والحوضية :
1- الدلالات الصخرية : الأحواض ذات الصخور الصلبة أكثر تضرساً وانحداراً
2- الدلالات البنائية: تختلف الأحواض فيما بينها حسب الحركات التكتونية فمثلاً الارتفاع التكتوني في
المنابع والهبوط
3- الدلالات المناخية: الأحواض في المناخ الجاف تكون أكثر تضرساً وانحداراً ومعامل هبسومتري
من الأحواض في المناخ الرطب.

نشأة وتطور الشبكة المائية يجب توافر أربعة شروط لتطور الجريان القنوي هي :
1- تكرار عملية الجريان السطحي. 2- أن تكون قوة الجريان أكبر من مقاومة الصخر.
3- يجب تجميع المياه السطحية في نطاق الحت. 4- يجب أن يكون الحفر بعمق معين لضمان استمرار التدفق

مع تزايد عمق الجريان تزداد الطاقة الحتية مع تزايد المسافة مما يسمح بنشأة الأقنية المائية وقد يتم ذلك من خلال المراحل التالية :
1- مرحلة البداية. 2- زيادة طول القناة.
3- الامتداد القنوي الشامل. 4- الدمج من خلال التقاء والأسر النهري.

خصائص الشبكة المائية هي :
1- طول الشبكة المائية 2- عدد المجاري المائية 3- الكثافة التصريفية
4- التكرار النهري 5- رتبة النهر 6- معامل التشعب
7- معدل القوام الحوضي 8- معدل القوام الإقليمي

مــــلاحـــظــة// - إذا معدل القوام 4 أو أقل يعتبر السطح وعراً.
- إذا معدل القوام 4ــ 10 يعتبر السطح معتدل الوعورة.
- إذا معدل القوام أكثر من 10يعتبر السطح منبسط.

تختلف أنماط الشبكة المائية في الأحواض المائية من منطقة لأخرى ذات الأنواع التالية :
1- النمط ألشعاعي. 5- النمط المتعامد.
2- النمط المركزي. 6- النمط ألريشي.
3- النمط المتوازي 7- النمط الحلقي.
4- النمط الشجري. 8- النمط الشعري أو التكعيبي.

العوامل البيئية والحوضية التي تخضع لها خصائص الشبكة المائية هي :
1- المناخ 2- نوعية الصخر 3- الحركات التكتونية

تعريف الأنهار :
هي عبارة عن جريانات مائية قنوية تنتمي إلى أحواض مائية محددة ذات خصائص متباينة

تعتبر الأنهار مصدراً مائياً للشرب والاستعمالات المنزلية لا بل هناك استعمالات أخرى تتمثل بــ
1- مياه ري للزراعة المروية
2- مصدراً لصيد الأسماك.
3- النقل إذ يعتبر أهم وأيسر وأرخص وسائل النقل لسكان الأودية كما الحال في نهر( المسيسبي والأمازون والنيل )
4-إقامة الأنشطة الترفيهية والرياضية والدينية وإقامة مشاريع توليد الطاقة الكهربائية وحدود سياسية بين الدول.
5- من الناحية العلمية لدراسة متغيرات الموازنة المائية

أسباب تكون الأودية هي:
1- الحركات التكتونية الصدعية. 3- الحت الريحي
2- الحركات التكتونية الالتوائية. 4- الحت المائي

أسباب تكون الأنهار :
1- وجود جريان مائي. 2- قناة أو وادي.

العوامل المحددة لحجم التغذية المائية للأنهار هي :
1- العوامل المناخية = = = أ- كمية التصريف ب- استمرارية التصريف ج- اختلاف التصريف
2- العوامل الجيولوجية
3- العوامل الجيومورفولوجية
4- الغطاء النباتي
5- استعمالات الأرض

تعريف الجريانات الدائمة هي :
تلك الجريانات المستمرة الجريان طوال العام والذي ينتشر عادة في الأقاليم الرطبة.

تعريف الجريانات الفصلية هي :
تلك المعتمدة على نظام التساقط الفصلي الذي يعقبه فصل جفاف ويعتبر هذا النوع من الجريان الأكثر انتشاراً .

تعريف الجريانات المؤقتة هي :
تلك الجريانات التي تحدث عقب العواصف الماطرة إذ يرتبط زمن الجريان بمدة العاصفة المتراوح بين عدة ساعات إلى بضعة أيام.

تتأثر كمية التصريف بالعوامل الجيومورفولوجية وهي :
• علاقة طردية بين الانحدار والتضرس مع التصريف من خلال سرعة الجريان وانخفاض التسرب.
• علاقة طردية بين مساحة الحوض وزيادة الأمطار مع التصريف.
• كلما زادت الكثافة والتكرار ورتبة النهر زاد التصريف المائي.
• الأحواض المستديرة أكثر تصريفاً من المستطيلة.
• الأحواض الممتدة باتجاه العاصفة أعلى تصريفاً من الممتدة عكس العاصفة.

مصادر التغذية المائية النهرية هي :
1- التغذية المطرية
2- التغذية الثلجية
3- التغذية الجليدية
4- التغذية المختلطة
5- التغذية الصناعية
6- التغذية المستنقعية
7- التغذية بالمياه الباطنية

الخصائص الجيومورفولوجية التي تعتمد عليها الأنهار في نشاطها هي :
1- طاقة النهر
2- كمية التصريف المائي
3- سرعة النهر
4- أنواع الجريان == (غشائي ، متهيج).
5- شكل المجرى المائي
6- نمط النهر == (مستقيم ، متعرج ، متشعب).
7- انحدار الأنهار
8- نشاط الأنهار == (حت ، نقل ، ترسيب).

تعتمد طاقة النهر على عوامل عدة هي :
(1)سرعة الجريان. (2) الانحدار (3) كمية المياه ولزوجته (4)طبيعة المقطع العرضي للنهر

العوامل التي تعتمد عليها سرعة المياه في الأقنية المكشوفة متعددة منها :
(1)درجة الانحدار (2)عمق المياه (3)خشونة القاع.

اتجاهات سرعة الجريان هي :
1 - رأسي(البعد عن السرير) 2- عرضي. 3- طولي. 4- زماني.

تصنف أنواع الجريانات حسب طبيعة حركة الجزيئات إلى :
أ- الجريان الغشائي: هو ذلك الجريان الذي يتكون من غشاء رقيق من الماء يجري فوق أقنية ملتصقة
بسطح الأرض الخالي من التضرس .
ب- الجريان المتهيج: هو الجريان الذي يتكون عند زيادة كمية الجريان ودرجة الانحدار وخشونة السطح
ويقسم الجريان المتهيج إلى نوعين هما ( المتدفق و الشلالي )

مـــلاحـــظــة// تأخذ المقاطع العرضية للأنهار أشكال مختلفة فمنها الضيق ذا الضفاف شديدة الانحدار شكل u
(مرحلة الشباب) ومنها واسع وضفاف أقل انحداراً شكل v (مرحلة النضج) ويعتبر هذا الشكل هو
نتاج تفاعل الظروف المناخية مع التضرس مع نوع الصخر مع البناء الجيولوجي

الانهار لها نشاطات عده منها :
(حت ، نقل ، ترسيب )

أنــــــواع الـــــحـــــت وهــــــي :
1- الحت الكيميائي : تحلل أو ذوبان مواد صخرية أو معدنية بفعل المياه
2- الحت الآلي :هي تآكل سطح الأرض ميكانيكياً من خلال المواد التي يحملها النهر
3- الكشط: هي تآكل سطح الصخور بفعل الماء الجاري وما تحمله.
4- الحفر: وهي ما ينتج من قص بواسطة الحركات الدوامية بدون استخدام المواد الرسوبية.
5- الاقتلاع المائي: وهي إزالة المواد المفتتة بفعل تباين الضغط المائي عل الصخور



خصائص الماء الجاري التي يعتمد عليها النشاط الحتي المائي هي :
أ- القوة الحتية : هي التي تعتمد على وزن وعمق الماء وزاوية الانحدار
ب- السرعة الحتية : هي السرعة الحرجة أو أدنى سرعة للماء الجاري

نقل الرواسب
قوة الجر الحرجة:هي تلك القوة اللازمة لإزالة المواد المفتتة من أماكنها في الماء

طرق نقل الرواسب النهرية هي :
1- الانزلاق 2- التدحرج
3- القفز 4- التعلق

أنواع الحمولة حسب طرق نقلها هي :
1- الحمولة الذائبة : تتكون هذه الحمولة من المواد الصخرية والمركبات الناتجة
عن عملية الذوبان الصخور والمعادن
2- الحمولة العالقة: وهي الحمولة المكونة من الغرين والطين حيث ترتفع نسبتها
على نسبة المواد الذائبة
3-الحمولة السريرية: تتكون من الرواسب كبيرة الأحجام التي تنقل بالتدحرج أو
الانزلاق وتنقل الرواسب المستديرة الشكل بسهولة

تعريف الكويستا :
هي عبارة عن مكاشف طبقات صخرية أحادية الميل تتعرض أجزائها العليا إلى حت رأسي وجانبي

الميزا أو الموائد الصحراوية :
هي عبارة عن هضاب صخرية متقطعة بفعل الحت الماء

العتبات الصخرية
هي عبارة عن شكل ممتد على شكل رصيف صخري متسع نسبياً الواقع أسفل مقدمة السفوح التلية




طرق الحت المائي التي تتكون من خلالها العتبات الصخرية هي :
1- الحت التراجعي للمنحدرات. 2- الحت الرأسي للمنحدرات.
3- الحت الجانبي للأنهار. 4- الحت الجديلي. 5- الحت الطبقي

تعريف الأراضي الوعرة :
هي أحد أنواع الطبوغرافيا التي تعرضت لعوامل التعرية المائية الناتج عن زيادة الجريان المائي

تعريف الانقلاب التضاريسي :
هي عملية تحول الأراضي المرتفعة إلى منخفضة وتحدث هذه العملية بحالتين هما:
أ- وجود محدبات صخرية تتميز بــ
(1) ضعف نطاق قمة المحدب والمنتشر بها الشقوق والمفاصل
(2) ضعف مركز المحدب
(3) استمرار عمليات التجوية في المكاشف الصخرية
(4) ظروف مناخية رطبة هذه المميزات من شأنها أن تحول قمم المحدبات إلى أحواض صخرية منخفضة
ب- وجود تكوينات صخرية متفاوتة الصلابة

هناك عدداً من الخصائص للصحاري تساعد على زيادة قابلية فعل الرياح هي :
1- انكشاف السطح
2- هشاشة المكاشف الصخرية
3- وفرة المواد الجاهزة لفعل الرياح

تعريف الرياح :
هي عبارة عن هواء متدفق بسبب اختلاف الضغط الجوي بين المواقع المتجاورة إذ ينتقل الهواء من مكان الضغط المرتفع إلى المنخفض .

خصائص الرياح التي يعتمد عليها دورها الجيومورفولوجي هي :
(1)نوعية الرياح (2) سرعتها (3) حمولتها
(4) حرارتها (5) اتجاهها (6) المسافة التي تقطعها

أنواع الرياح السائدة في الأقاليم الجافة :
أ- الرياح التجارية.
ب- الرياح المحلية وتقسم إلى
(1) الخماسين (2)السموم (3) القبلى
(4) السيروكو (5) الهرمتان (6) السانتاآنا.

العوامل التي تحدد سرعة الرياح في الأقاليم الجافة هي :
1- عمق المنخفضات الجوية الصحراوية
2- تباين الضغط الجوي داخل الصحاري
3- خشونة السطح
4- حمولة الرياح من الرطوبة أو المواد الرسوبية
5- المسافة
6- الارتفاع عن سطح الأرض

تنقل الرواسب نتيجة تعرضها لثلاثة أنواع من الضغوط هي :
1- ضغط ناتج عن سرعة الرياح
2- ضغط ناتج عن اللزوجة
3- ضغط ثابت فوق سطح الرمال

تتأثر السرعة الحرجة عدا حجم الرواسب بعدة عوامل هي :
1- حجم الرواسب. 2- شكل الرواسب. 3- تماسك الرواسب

عند توفر السرعة الحرجة للرياح والمتناسبة مع أحجام الرواسب تبدأ تلك الرواسب بالتحرك بأحد الطرق التالية :
1- التعلق . 2- القفز . 3- الزحف .

تتباين الأشكال الأرضية الناتجة عن عمليات الحت الريحي في خصائصها حيث تنتشر العديد من الأشكال الريحية منها :
أ- الحماد أو الرق :
هي أسطح حصوية معتدلة الانحدار تتكون من طبقة أو طبقتين من الحصى بسمك سنتمترات إلى أمتار المتوضعة فوق الرواسب الناعمة . ويمتاز الحماد بــ
(1) الحصى متناسق في الشكل والحجم. (2) داكن اللون (3) ناعم السطح.
(4) الحصى متلاصق مع بعضة البعض مما لا يسمح بتسرب الماء للأسفل.
ب- الحصى الهندسي:
تلك الحصى المتباينة الشكل والحجم التي تحولت أسطحة الأصلية إلى أسطح مكشوطة بفعل حمولة الرياح .
ج- القدور اللولبية الريحية :
هي أشكال أرضية ناتجة عن فعل (كشط)الرياح ذات شكل مستطيل تمتد مع اتجاه الرياح
د- القيعان الصحراوية :
هي تلك الأشكال الأرضية الصحراوية التي تمثل مستوى أساس للمجاري المائية الصادرة عن أحواض مائية مغلقة .
هـ - الصخور الارتكازية :
وهي عبارة عن كتل صخرية غير منتظمة الشكل تنتشر في الأراضي الجافة

تتكون القدور بأنواع مختلفة من الصخور اللينة والصلبة ضمن شروط معينة منها :
1- سيادة رياح شديدة باتجاه ثابت
2- وجود حمولة تحملها الرياح.
3- انتشار الجفاف.
4- قلة الرطوبة.
5- قلة الغطاء النباتي.

الآثار المترتبة عن نعومة المواد الرسوبية في القيعان الصحراوية هي:
1- استواء السطح.
2- انخفاض النفاذية وارتفاع المسامية.
3- نشاط الخاصية الشعرية.
4- انتشار مظاهر الترطيب والتجفيف أو الانتفاخ والانكماش
5- نشاط التذرية الريحية
6- فقر الحياة النباتية

مــــلاحــظـــة// يشكل الجليد 2% من مجموع مصادر المياه على سطح الأرض ويتركز معظم الجليد في انتاركتيتا(جنوب) وغرينلنده(شمال) اللتان تشكلان ما نسبة 96%

النظريات والآراء الخاصة بأسباب حدوث العصور الجليدية :
1- زحزحة القارات 2- تغير مناسيب اليابس
3- التغيرات الجوية 4- توزع اليابس:
5- نظريات أخرى

خصائص الجليد وآثارها الجيومورفولوجية :
1- الامتداد المساحي 2-السمك
3- سرعة الحركة 4-الخصائص الحرارية

الأسس التي من خلالها تم تصنيف الجموديات هي :
1- التصنيف الحراري : تتميز بنوعين هي :
أ- جموديات الأقاليم
ب- الأقاليم القطبية الباردة

2- التصنيف المورفولوجي:
أ- الجمودية العميقة : هي تلك الجموديات التي تحتل تجويفاً صخريا قمعي
ب- الجموديات الحلبية :هي تلك الجمودية المحاطة بالجدران صغيرة الحجم
عادة تنتج من تجمع الجليد في الحفر الصخرية،ويمكن
ج- جموديات الأودية
د- الجموديات المستعرضة: وهي جموديات الأراضي الجبلية التي تنطلق منها عبر
أودية تمتد بشكل شعاعي
هـ - جموديات البيدومنت : تتكون من التقاء جموديات الأودية عند الأراضي السهلية
تشبه في شكلها المراوح الفيضية

3- التصنيف الديناميكي للجموديات: تقسم إلى :
أ- الجموديات النشطة
ب- جموديات غير نشطة
ج- جموديات ثابتة أو ميتة

يتوقف النشاط الحت على خصائص الجموديات عند وفرة المواد على :
أ- سمك الجمودية ب- حركة الجمودية:

لخصائص الجموديات تتأثر عملية النشاط الحتي ألجمودي بالعوامل التالية:
1- كمية المواد الكاشطة:
2- اختلاف صلابة الفراش الصخري
3- كمية الماء المتوفر
4- الطبوغرافيا التحتية

أبرز أشكال الحت الجليدي :
1-الحلبات الجليدية 2- الأودية والأخاديد الجمودية
3-الأودية المعلقة 4- الفيوردات

أشكال الترسيب الجمودي هي :
1- الركامات الجليدية :
هي عبارة عن فتات أو حطام المواد الصخرية التي تنقلها الجموديات
2- الكثبان الجليدية:
هي عبارة عن تجمعات إرسابية جمودية بيضاوية تشبه المعلقة
3- التلال الجليدية :
عبارة عن تلال أو أكوام من الرواسب الجمودية الرملية والحصوية
4- الحواجز الطفلية:
وهي عبارة عن حواجز طولية تتكون من ترسبات الطفل الجليدي والرمل والغرين والطين.
5- الرواسب المتخلفة :
وهي الجلاميد الصخرية التي تبقى على سطح الجمودية وتجنب الحت الجمودي

تعريف الساحل :
هو شريط من اليابس يختلف في نشأته واتساعه وطبيعة رواسبه

تعريف الشاطئ :
المنطقة الممتدة بين نطاق الجزر والحد الأعلى الذي يصل إلية فعل الموج.

أنواع حركة المياه :
1- أمواج.
2- مد و جزر.
3- تيارات بحرية.

تمتاز الأمواج البحرية بعدد من الخصائص المختلفة زماناً ومكاناً حسب العوامل المؤثرة فيها ومن هذه الخصائص التالي :
1- قمة الموجة : هي تمثل الجزء الأعلى من سطح الموجة
2- جوف(قاع) الموجة :هي تمثل الجزء المنخفض من الموجة.
3- طول الموجة : هي تمثل المسافة بين قمتين أو قاعين متتاليين.
4- ارتفاع الموجة : هي الفرق بين منسوب قمة الموجة وقاعها
5- زمن الموجة : وهو الزمن اللازم لمرور موجتين متتاليتين عند نقطة معينة
6- سرعة الموجة:تمثل سرعة تقدم الموجة الواحدة وكلما زادت سرعة الرياح نشأت أمواج أكثر

تعريف التيارات البحرية:
عبارة عن كتل مائية ضخمة تتحرك أفقيا بين أجزاء البحار والمحيطات

تقوم التيارات البحرية بالمؤثرات التالية :
1- المؤثرات المناخية :
2- المؤثرات الجيولوجية :
3- المؤثرات الحيوية :
4- المؤثرات الجيومورفولوجية :