![]() |
غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
أتَـتْ بِي رياحّ منّ دِفئْ السَماءْ , جلَبتّنِي إِلى هُناْ سأُمارسّ طُقوسِي , بِإحترافّ بِكُلّ جُنون منْ عَقلِي , ـوَ البعْضَ من أحَاسِيّسي , ـوَ إِبتِهالَاتِيّ مِن ذَائِقتيْ بِالشكْل العَامّ , منْ جَمِيلّ مَا قرأَتْ " أَستئذِنْ إدَارةْ المُنتدى بِهذا الأَمرّ ". فَـيا سَمائِيْ : أَمّطريِهمْ بِلُطفّ , لِترّتَوِيْ الأَفّئِدة بِالأَحَاسِيّسْ . |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
بِمَسَاْءِ لَيّلَةْ حَاْلِكَهَ , مُظَلَلّ قَمَرُهَاْ بِغَيّمَةٍ سَوْدَاْءْ ,
خَرَجّتُ لِتَأْمُلّ مَنّبَعَ ذَاْلِكَ اْلّسَوَاْدّ , غَيّمَهَ كَرِيْمَهْ , لَمَحَاْتُ بَرّقٍ وَ اْلّرَعْدُ يَحّضُنُنِيْ بِدّفّئْ اْلّبَرّقّ يَعْرُجُ بِيْ إِلَىْ ظَهْرِ سَحَاْبَةْ ,لِأَنّظُرّ إِلـَيْهِمْ كَمّ مِنَ اْلّفَرَحْ نَزَغَ قُلُوْبَكَمْ ! بَقِيِتَ يَاْوَاْلِدِيْ بِإِنْزِوَاْءّ , أَرَاْكَ حَزِيِنٌ مِنْ أَجّلّ فَقْدِيْ ! سَلّهُمّ أَبِيْ لِمَاْ جَعَلُوُنِيْ مِنْ بُغْضَاْءْ هَذِهِ اْلّدُنّيَاْ ؟ لِمَاْ أَوْسَمُوُاْ اْلّسُئْمّ لِنَفّسِيْ ؟ لَاْ تَحْزَنْ أَبِيْ , أَعْلَمّ بِمَاْ يُكِنّهُ قَلّبُكَ لِيْ سَأْدّعُوّاْ رَبِيْ بَاْنْ يَهَبَكّ نْقَاْءْ , تَوُبَةٌ يَاْ أَبِيّ وَ صَلَاْحّ سَأْدّعُوْاْ اْلّبَرّ اْلَرّحِيِمْ , أَنْ يَجّعْلّ لَكَ فَقْدِيّ صَلَاْحٌ لِحَاْلِكّ لَحّدِيْ يَاْ أَبِيْ يَطّرُقُ بَاْبِيْ قَلّبِيْ لَاْيَزَاْلّ مُعَلّقٌ بِكّ وَ بِحَاْلِكَ كَيّفَ سَتَعِيْشّ مِنْ بَعْدِيّ ! سَاَدّعُوُاْ لَكَ رَبِيْ أَنْ يَعّرُجّ بِكَ مِنْ بَعْدِيْ , لِأَعّلَىْ مَرَاْتِبّ اْلّجِنَاْنّ سَاْلّقَاْكّ , بِلّبَاْسِ اْلّحَرِيْرّ بِبَيَاْضٍ لَمّ تَشّهَدّهُ عَيّنِيْ قَطّ حِيّنَ يُقَاْلّ جَمّعَاً بِاْلّجِنَاْنْ , عِنْدَ عَرّشِ اْلّرَحّمَنْ فَهِيَ يَاْ أَبِيْ لُقْيَاْكّ عَجِلّ بِمَوْتِكّ .. لِكَيْ تُاْنِسّ اْلّصَفَاْ بِقُرّبِ رُوْحَاً أَضَعْتَهَاْ بِدُنّيَاْيْ بِلَاْمُبَلَاْةٍ مِنِيْ الأحد : 3\12 |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
يوماً ما ..! ليومٍ ما .. سأتخرج بوثيقة مُربية خاصه للإعاقه العقليه ,’ بذلت كثيراً من جهودي النفسيه و الماديه من أجلِ التخرج ,’ من أجل أن أعيد ما قدمه لي والدي من عطايا المال , من المفترض فتاة بسني هي من تُقدم لوالديها , و لا تُحملهم عِبئها ! ببرودي تخلصت من ذاك التفكير كي أسير و أتم العمليه جيداً ,’ والدي منذو تخرجي من الثنويه و هو يبذل و يُقدم لي ! لن أرد المال بالمال , لذاك العطاء من المعقول جداً رده بعلو مسماه بي , رُبما ! و رُبما لاا ,’ لأن الرجل النجدي لا يفتخر بالبنت , على ذلك هو منكرٌ تماما أمام صحبه أن لديه فتيات لا أدري كيف لي أن أجعله يفتخر بي , لكني سأجعله يسعد داخلياً بي , هذا مقدوري يا أبي , هذا ما يُرضيني يا أبي , ذاك المكان الذي يلتمع بيعيني ليل نهار \ \ \ يوماً ما .. في الثامن عشر من أبريل .. ستُطفئ أنوار تلك الدار , و يُغلق الباب بإحكام مثلما قالت لي طروب , بأن أبريل شهرُ الربيع , تتفتح به الأزهار , تشع الإبتسامة نورٌ على نور الآن وثقتُ بكلامها حقاً , و سأعد لذلك اليوم , إن لم أكن بالجوار سأكون في المُنتصف ذلك الفرح , إحتريتهُ كثيراً كثيراً .. و ها هو بالقريب جداً سيتُم , و تبتهج الرياض و تُنير سُغني شوارعها و تتراقص أشجارها فرحاً و أُنساً يوماً ما ... سيكتب بعد إذن تفاصيله (f) |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
حُلم في طوّر التكّوينْ ! , ’ إِرّمِي بِيْ فِيْ بِزاْوِيةِ الَبَردّ الّزَاوِيةْ الّشَمَالِيةْ فِيْ غُرّفتِيْ الّمُحتَوِيّةٌ عَلى شُباكٍ لاَ يَعْبُرّ مِنْهُ بَصِيصَ الِشّمّس ْ, إِقّذفْنِيِ بِهَا , و أَعْرّنِيْ مِنْ رِدَائِيْ وَ شَاْلِيْ وَ جَورَبِي , عِرّنِيْ مِنْ جَمِيّعَ دِفّئِيْ , وَ أَجّلِبْ لِيْ مُقَوِمَاتّ الّبَرّدْ ! أُتْرُكّنِيْ .. و أَبْتَعِدّ بِجَسّدِكْ ؛ رُوْحَكّ ؛ نَفْسَكّ ؛ وَمَا تَبَقىْ مِنْ ذِكّرَاْكْ سَتَـتَثَلَجُ أَوّرِدَتِيْ فَلاَ تَقْلَـقْ ؛ سَتبّرُدُ أَنْفَاْسِيْ فَتَلَذَذْ تَتْجَمّدُ ذَاكِرَتِيْ بَعْدَهَا وَ هِيَ مَطّلَبِيْ لِتَغْتَسِلّ الذِكْرَى بِمَاءْ الَثّلّجْ تَأْتِيّنِي بِمَشّلَحِ دِفّئِكّ الأَسّوْدّ الّمُطَرَزْ بِالفِضَةَ ؛ عَيّنَايّ مُحَلِقَةٌ بِكّ بِرِدَائِكّ , بِدِفئِكْ , و لَهِيّبَ صَوْتِكّ إِهْمِسّ لِيْ بِجَمِيْلَ صَوْتِكْ , وَ أَدّفِئْ لِيْ سَمّعِيْ ؛ وَ بِكَفِكْ أَلّبِسّنِيْ رِدَاْءَ فَرَحِكّ أَنْتّ , أَلّبْسّنِيْ الّعِقّدَ الذِيْ ضَاعَ لَوُنُه مِنَ الّإِنْتِظَارّ وَ تِلّكَ الّدِبّلَةَ أَصّبَحَتْ تَائِههَ بِيَدِيْ . سَتَأْخُذُنِيْ لِدَاْرِكْ سَأَكُوْن بَيْنَ أَكْتَافِكْ , مَا بَيّنَ أَحّضَانِكْ وَ قُبُلاتِ ثَغْرِكّ , بِإِبّتِسَامَتِكْ الّجَمِيْلَه وَ شِفّتِيْ الّوَرّدِيْه , سَأَعِيْشُ مَعَاكّ بِقَفَصِكْ سَنَة , سَنَةً وَ نِصّفْ وَ إِنْ زَاْدّتّ سَتَكُوْنْ عَاْمَيّنْ سَاُزّهِرّ بِهَا دُنْيَاكّ ثُمّ أَرّحَلّ , وَ سَأَرّحَلّ وَ لِلّبَعِيّدِ جِداً إِلَى الّا وُجُودّ ؛ سَتَعِيْشُ مِنْ دُوُنِيْ , سَأَكُونُ بِلَحّدِيْ , يَضُمُنِيْ وَحّدِيْ . بَعْدَ ذَلِكّ هَلّ سَتَهّنَئُ بِيْ ؟ أَجّزَمّتُ كِتَابَتِهَا الّيَوْمّ , بِتَارِيّخْ : 11\2\1433 هـ , الخميس , التاسعه ليلاً ... |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
ذِكّـرَى ..! ليلة الأحد هذه الأشبه تماماً بأحد " الرابع و العشرون , منَ العام المَاضي ! لم تلد السنه شيئ , لكن فقدت أشياء ! سنه إنطوت من دون تلك المرأه بلا صوتها بلا حِسها بلا دعواتها بلا أوامرها , و جميل نواهيها بلا حكاويها , و حكمتها و أمثالها بلا رحلات للرياض , العجِله بلا .. و بلا .. أكتفيتُ برُأيتهَا بِمناماتيْ و رُؤيةْ ما دونها من النسوة الاتي وطئنَ تلك السنوات أراهُن , و تأتي هيَ بينَ عيّنايّ و كأنها تهُزني , بِلا إمرأة تتواسى مع جدتكِ أنا تبكيني اللياليْ حينما أتذكر , التفاصيل التي عشتها بمنزلها و بجانبها , و تحت أرجلها عندما هرمت كُنتُ و كَانت إلى .. إلى أن رحلتْ , و جعلت الرياض .. قُعر قبرٍ مُظلم لم أزور الرياض بعدها , لم أرى المنزل الذي جمعنا بالصِغر و لن أتجرأ و أزور تلك المدينة مالذي سأضعه بعيني عندما أرى رحلة الرياض ***** الرياض **** كيلو ! من سأقبله بحراره , و يتفقدني بعينيه الصغيرتين , نحلتي يا صفوي وجهكِ مسودّ من سيروي لي الحكايا بالليالي عندما أتشاجر مع بيت خالتي و أهجر السبات عندهم ! لم يوفي لكِ شيئاً , سوا نبضاتُ قلبي , و شيئاً من كتاباتي بعد مرور العام لهذا المُسمى , كتبتُ التبريرات له , لعلها تعذُرني فهل بمُستطاعي تغييره ؟ |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
لسّتُ بِوحّديْ مَنْ تَشّتمّ الزّهُورّ
و تَلّتمِس بِبتلاتِها أَنا أَتَمَثلكِ زَهرَتِيْ ندِيّه بِقاعِكِ جذُورّ مُعقدَات أَحبَبتُ قوْل فَقط , أنتِ تُشبهينَ مَلامِحِيْ |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
أجمل ما في الحياة هو أن أرواحنا تبقى مرفرفة فوق الأماكن التي تمتعنا فيها بشيء من اللذة
وأنا من الذين يحفظون ذكرى الأشياء مهما كانت بعيدة ودقيقة ولا يدعون خيالا من خيالاتها تضمحل مع الضباب وقد يكون احتفاظي بأشباح الأيام سبب كآبتي وانقباضي في بعض الأحايين لكن لو خيّرت لما أبدلت أحزان قلبي أفراح العالم كله ! جبران خليل جبران |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
يَغتَالُني اإِحسَاسْ بِكلّ مَرّه .!
لِأَنْهَضْ مِنْ بَعدِهَا , و أَقوْل [ خِيّرَهـ ! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
الليالي السرمديه
تدعوني لإقامة حفل ساخر بالسذاجةِ ترتسم لي إبتسامه بليالٍ حالكه ,, حاتمة لا ضوء فيها , لا نجوم و لا قمر سماء خالية , تدج العتمة بغيماتها عيون تترقب هل من غيث بعد ذلك السواد ؟ تضجُ أصوات البشر , بتمتمات , رُبما كانت طلبات مبتعثه من أفوههم إلى إلههم رحماك ربي إنما صنعوه , كيد النفوس وَ هواها كيد الشياطين يا إلهي و نزاغاتهم , وسواسهم أبطل أعمالنا يا إلهي يا خالقي و رازقي و مولاي أنت أحقُ بنفسي مني و ممن خلقت فهي بين إصبعيك بأمرٍ منك تجعلها عاصية ,’ و بلطفٍ منك تجعلها طائعةٌ لك ربي إن ما أنزلت عليَ من نعمةٍ فقير , أطلب منك وحدك لا شريك لك أغثني و لا تجلعني من القوم الضالّينْ :rose: |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
تلك القنينة
التي ترافقني ليلاً لتصبحني على أصوات العصافير الذين أختبت أصواتهم , قدراً أخبئت أصواتهم بالقنينه , لهذه الأيام , لعلها تجبر شيئاً مُفتقد بداخلي شُكراً جزيلاً للعابرين :106: |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
عند توجيه عيناي للسماء
و تلاوة الدعوات بقلبٍ خاشع مُستيقن إجابة الرحمن تتكاثف السحاب تتعانق و تترابط ترتعص و ترتقص لترويني بماء السماء ترويني يقين بأن الله ما أخذ مني إلا من أجل أن يُعطيني الأجمل , الأنسب لي |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
آآآآآآآهـ , كم لي من الشوق لتناثر أحرفي
ورداتيِ النديه , أشفقتُ على جفافها صحو المدينة , جفّ لي عرقي أدمى لي عيناي حجّر لي عيناي أتعبني , أرهقني يمني , لم تُعد تكتب مُهدده بالإغتيال سأبتعد قليلاً , لأعاود كما كانت الأحرف الراقصه على نغم فرح و حُب و إبتسامه لروح كُل عابر :rose: |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
إبتدء الربيع
و حلّ محلّهُ الحنين أشعلُ الشمع بالمساء , تُسامر سهر العين الكثير من كتاباتي , أنتِ لها شاهداً إسقيني نوراً و لا تنصهري ! إشهدي لحنين , و أستشهدي لي قلبي لم يخُنْ بعدّ ! كلماتي لا تُنسج برقةٍ إلا بهِ داري عيني و دمعي و سأعلوا بمديحكِ للكلام بقيّه , و لشمعتي حكايا ليلٍ و صباح |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
الشُكرُ دوماً لمن يأخذ بالروحِ للبعيد الشُكر لدوام القُرب و الوِدُ معاً لا أشتكيّ من شيءٍ بعدّ ..!! أنا فقط أخُطّ بحبري , لأشياء لم تصلني بعد !! سماءْ صافيه و غيوم مُتعكره , أخربت ذاك الصفو و النقاءْ ستُمطرنا يوماً ما ! و بأي أرضٍ سنكونْ ..... لا علمَ , لا خبرّ !! أرتضيّ عن الحالِ إن شئت ,, إرتضي لا مجال للسخط فوقها أم تحتها ملئ ما شئت ,, و ما بعدها إلا أن نكون نبات !! أحبيني يا دُنيا بلا غرَرّ و لا نزعْ ...!! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
و العودُ أحمداً
رُقية حرف حيوية .. جمال راحة .. أُنس يُثلج الصدر |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
كثيرةٌ هي الخطى
..... و كثيرة هي العثرات |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
لا حياة لمساء
.... لا يحتوي بطياته حرقة و ولعّ .... رجاء و مهابه ! إشتياق و سئم .... لا جدال بحياة لم تتفكر بيوم أن تبقى بأيدينا ، تتشكل كيفما نشاء ، حياة ؛ تكون مُسيّرة بدون رغبة ، بلا حُلم ، هه أيضاً بلا حُب !! تكونت و تيسرت برغبة من الأقدار ، حيثُ شاءت مشت و ترعرت ! تباً لمن يحسدون ، و لم يعلموا أن ما نعيشه ليس برغبةٍ منّا !! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
أن أمشي بثبات
واثقة بخطاي ، يحتار الأعداء بكيفية إسقاطي ثانيةً . |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
تلك الزجاجة التي أصبحت أنفاسي تتدفقُ منها تأرقت الزُجاجه أُجهدت من حرارة أنفاسي تفطرت جوانبها بدأت تتداخل بأنفاسي الحياة نور و ضياء شمس .. و نجوم و كواكب و .. و أيضاً قمرّ ! حياة ... بشر .. و عصافير و جمال أشجار لرُبما .. ستحيا جوارحي , لرُبما بقدرته أن أكون ! ليعاود كل شيء , شيئه ..! لتبتسم الصفاء [ بحياة ] .
|
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
الحب يذكر أن المنظمه العالميه للصحه أصدرت ذات عيد للحب بيانا تحذيريا لعشاق العالم , قصد تنبيههم إلى العواقب المضره بالصحه والأمراض الفتاكه التي قد يتسبب فيها الحب للسذج من أتباعه , من أمراض قلب وارتفاع في الضغط وجلطات وإصابه بداء السكري , وأغراض الإكتئاب وفقدان للشهيه . واذا بالعالم يكتشف أن أسلحة الدمار الشامل توجد في مكان أخر غير العراق , وأن كل منا يحمل أسلحة دماره في قلبه. أحلام مستغانمي
|
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
أتناقض كثيراً أنا اليوم !
بأفعالي ، بكلامي و تحركاتي بعد ركلة قدر قذفتني لِلبعيد ، هُناك أعتصرت الخاصرة تلونت ، و ذُبلت لم يكن بمقدرتي سِوى السكوت ! و من ثُم النظر بدمع غزير ، يملئ العين ! هكذا هي الدُنيا ، لا أعلم كيف سأحيا بها للعمر المكتوب و هي كثيرة الخذلان لذاتي |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
كُل جُزيئه على بحر الذاكره أتذكره !
منها قدراً صالحاً للتذكرْ و آخر سيءْ بدرجة الغرق بالسُم~ و عودي لهذياني سيثلجُ شيئاً لأوجاعي ! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
قلبي المثقوبُ منك كمٍ من آهـٍ نطقها بِحضرة غيابك !
أنا التي لم و ( لن ) تنساك أنا فقط أتجاهلُ سمائك , التي تشاركني بها أنفاسك و أحكي للسماءَ , يا أنتِ أحسني غيثكِ للحبيبْ |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
تعافيتُ و أصبحتُ الفتاة الفاتنه عندما همِمت بالعوده !
تدهورت الأحوالْ عندما ركلتني قدراً دنيئاً بعد تمسكِ بك ! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
نعوُد لنكتُب
لعلّ نكبة الحنينِ تسقُط بينَ أحرُفي |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
نَعم .. إنِي أتأذى
أتأذى لغيابه !! أتلعثم و تبعثر حينَ أراه ..! أصدقُ كُل ما يقول بسذاجةٍ مني حتى و إن قال .. أنا كُنت بجوارك و لم أغيب ، سأكذبني و أصدقه بعد هذا كُله ، أنا بأقسى درجات الأذى أنا !! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
كُلّماْ مَدَدتُ يَدِيْ
بِصُدفَةِ الجُمعَةِ , وَجّبَةِ الغَدَاءْ , مَائِدةً السّمكْ أَبتسِمْ .. لِإدراكِيْ أَنّنيْ أَتنَاولُها مِن يَمِينكْ ! فَأَدّعُوْه .. هُوَ البَرُّ الرَحِيمْ لاْ يَتبَعْثرّ قَلّبيْ رَماداً |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
شُكراً لأنفاس قهوةٍ , تُؤجِج ذاكِرتِي , تُنعْش أَنْفاسِيْ
شُكراً لِنُعومَتكْ , لِمُدَاعبَةِ أَنْفاسِيْ ! , تَبرّأَتْ سُوءْ الكَلِماتْ مِنّي |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
إطّلالَة عَلى زَمنٍ شَارفَ عَلى النِّسيَانْ
لَمْ تُدّركُه أَبّصَارُنا ! لَكِّنْ إِستَهوَتْهُ عُقوْلّ ، وَ فِكّرْ أَصَابِعْ كَتبَتْ مَا أَدّركَتْه !! |
رد: غَيّمَـة سَماويّـه ,’ تَعتَصِرّ بِصَفاءْ !
اليّلُ يُصبح نهاْراً
طِيّوفاً تَتدَلّا ، أَنْتسِيْ النْوم وَ أبْتدِّءْ بِسَلّوتِي |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 05:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام