|
عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
كف أو طراق في روايات أخرى
بمعنى آخر لطمة بباطن الكف على ظاهر أحد الخدين وفيما يبدو أن مركز الكرامة في جسم الإنسان يقع تشريحيا تحت الخد لأن لطمة بهذه الطريقة كفيلة بهز الإنسان من أعلاه إلى أخمصيه...لهذا أبدا لا أنصح باستخدام العقاب بهذه الطريقة لما له من آثار سيئة على شخصية الفرد غير أن رغبة متوحشة استبدت بي و تملكتني مساء هذا اليوم لإستخدام هذه الإستراتيجية في موقف مررت به أو مر بي (لا فرق) تتساءلون لماذا ؟ وكيف ؟ وما كنه هذا الموقف بالضبط؟ أبدا يا أحباب هذه الليلة هتف النظام (الحكومة وهي مزرقنة) مطالبا بإسقاط الشعب ومعلنا العصيان (المندي):hahahahahah: فما كان من الشعب المغلوب على أمره (أنا) :icon9: إلا أن عزمت أمري على شراء السحور وذهبت مجبورا - على وزن مشكورا - إلى مطعم لبناني لشرائه (السحور) المهم بعد أن قمت بتسجيل الطلب خرجت منتظرا في سيارتي أثناء انتظاري أمام باب المطعم الزجاجي إذ بطفلة ذات الخمس سنوات وأخيها الأصغر منها ذي السنتين والنصف أو الثلاث يحاول فتح الباب للخروج وأمهما قادمة من الخلف تتهادى وكأنها تمشي على كوم زجاج وتخشى أن تجرح قدميها! الآن يمكنكم معي النظر الى الموقف بعين الخيال أم بعيدة عن طفليها اللذين يحاولان فتح باب المطعم الواقع على شارع رئيسي لا يخلو أبدا من السيارات المسرعه قرأت أنا اللحظات القادمة وفتحت باب سيارتي منتظرا أن يحصل ما توقعت وبالفعل ماهي الا لحظة عندما اقتربت الأم قليلا فتحت الطفلة الباب وكأنما الصغير قد انفلت من عقال خرج مسرعا وانطلق نحو الشارع صرخت الأم (الهبلة عديمة المسؤولية) استنى ..منادية الصغير ولكن الحمدلله أني توقعت الأمر فلحقت بالصغير وأمسكته من يده قبل أن يدخل الى الشارع( ولا أحد يدري بغيت من الخرعه اتكرفس على وجهي لأن الواد العفريت كان اسرع من ردة فعل شايب مكتنز مثل حكايتي ) :icon9: المهم أن السيدة أخذت صغيرها قائلة يعطيك العافية فنهرتها بشدة قائلا إمسكيه مع إيده ولولا بقايا من حلم لكنت صفعتها على وجهها بأشد ما أملك من قوة متابعا حديثي(امساك يقطع مصارينك!).. هذا موقف رغبت فيه بشدّة أن أستخدم هذه الاستراتيجية المذكورة آنفا لكم اللامبالاة والهبل الموجود في ذلك الموقف ويا أحبابنا الآباء والأمهات أطفالكم يتدفقون حيوية ويشعرون دوما بالرغبة في الإنطلاق لا مانع أبدا من تقييد هذه الرغبة وتعويدهم مذ نعومة أظفارهم على أن يمسكوا بإيديكم حين تكونوا خارج المنزل قريبا من أماكن الخطر مثل الشوارع المزدحمة وخلافها..أفضل لهم ولكم حمى الله الجميع من كل سوء..:119: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
بارك الله فيك اخوي عبدالعزيز
صادق والله ... يافيه اباءوامهات ودك تهرسهم هرس من الفهاوة واللامسؤلية دايم افكر بهالنوعية واقول سبحان اللي يدي حلق للي ملوش ودان |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اذا كان لا بد من ان تستخدم العقاب الجسدي كأداه للترهيب او الترغيب او حتى العتاب في مثل هذه المواقف .... فما عليك سوى ان تلبس بيدك اليمنى خاتم ذو فص نافر يزن فوق المائة جرام و تمسك بيسراك ناصية المعاتب او المعاقب فتضم اصابع يدك فتمسي قبضه فتنهال عليه بالضرب حتى يبين من وجنته بياض العظم
ما هذا الذي اسمعه منك اخي و استاذي الفاضل عبدالعزيز انت من يتخذه الأغلب هنا مثالا للإتزان و الحلم و كلمتك دائما ما تغلب عليها الحكمه و الفطنه ....... اعذرني فلم استطع ان اتصورك بهذه الحاله من الغضب و انت بصراحه اكبرنا عمر و انا متأكد انك اكبر مني بـ 14 سنه :biggrin: ( لا تطالعني بنص عين ) تفشلني ترى الصبايا مصدقين ان عمري 21 سنه :cool: تقبل مني هذا العتاب يا زميلي العزيز |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
جزاك الله خير على انقاذك لهذا الطفل المسكين
واعرف كثير من الاطفال اللي راحوا ضحية اهمال الوالدين وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته واعجبتني كلمة تتهادى :cheese: تحياتي :106: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
والله مالك علي يمين يا عيون ALmaha كان ودي ارفسها رفسة اخليها تعد سنونها عالارض..
الله سلم علي أية حال ولعل تجربة الرعب التي عاشتها على طفلها توقض قي داخلها إهتمام ومسؤولية كبر.. اهلا باخي العزيز JJS:hahahahahah: ترى شغلة شايب مكتنز تمويه عن العين والا انا شاب يخزي العين ممشوق القوام:mh318: أما بالنسبة لحالة الغضب فلا تلمني الموقف كان أكبر من أن يحتمل وشخصيا لا أطيق اللامبالاة خاصة تلك التي من الممكن ان تؤدي الى كارثة.. شكرا أن زرعت الابتسامة بعد خرعة اليوم:119: اهلين يا وكسلر:cheese: كان ودي اقول تتدحرج إمعانا في السخرية لكن الحق يقال لم تكن السيدة ممتلئة:mad: شكرا على مرورك.. |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
بارك الله فيك اخي ابو عبدالعزيز
هذا يدل على نبلك وكرم اخلاقك الله يصلح الحال يارب لاتلمها فقد تكون عندها امور لانعلم عنها قد تكون لديها موانع وانت عارف ان الاطفال يحبون ينطلقون ولا يهمهم شي عسى الله يصلح لنا ولكم ولجميع المسلمين اولادهم يارب |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
جزاك الله خير أخ عبدالعزيز وسبحان الله تحس بهذا الشي قراءة اللحظات القادمة أو التوقعات المستقبلية بعد علم الله جلا وعلا . والآباء لهم نصيب يصك هاجوووووس وينسى بزررررانه ....
|
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
التطنيش عاده سيئه للكثير:tongue: فهو يطنش الاهتمام في تحركات ابنائه:(177): ولا يريد الاهتمام ظناً منه ان شدة الحرص تتعبه هو وكذلك تنفر ابنائه فهو يدخل الدكان(لفظ قديم:biggrin:) وهم ورائه لا يدري ادخلو او لم يدخلو :41jg:وربما في بعض الاحيان يركب السياره ويذهب البيت ويتذكر انه نساهم في البقاله:tongue:
وطبعاً هذا من الدلاخه:tongue: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
يبدو انك مشبه في الأسماء أخي تخطيت السحاب:hahahahahah:
وفيك بارك شكرا على حضورك:119: اهلا بأخي القلم الصادق:119: هو كان مجرد توقع مبني على معرفة بسلوكيات الأطفال وحبهم للحرية والإنطلاق بعيدا والحمدلله..المهم أنه لم يتضرر أحد الدلاخة بقوة يا أخي ابونواف1:hahahahahah: والا لو فيه متابعة بعد حفظ الله هل كان شخص معدوم الضمير سيجد قاصرات ليغتصبهن؟ أليست غفلة أهاليهن هي السبب الأول لهتك اعراضهن من قبل ذلك الوحش؟ أكرر أبنائنا وأطفالنا لم يوجدوا في هذه الدنيا ليتعلموا بالصدفة بل يجب أن يكونوا تحت أعيننا في كل زمان ومكان حتى نأخذ بإيديهم إلى بر الأمان... شكرا على حضورك الجميل:119: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
:hhheeeart4:
|
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
ايش الهرجه هادي يا واد
ينقل للقسم الأنسب :41jg: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
أنا في هذه المواقف لا أحرك ساكنا , :icon9: تصيبني نوبه خوف وشلل مؤقـت في العمود الفقري ولا " أقوى " أبداً على الحركه :icon9: ولو حصل شي لا سمح الله لـ وجدتني في غيبوبه قد لا أصحو منها إلا بعد 6 سنوات . . . , فقد عُرف عن " الحرص والخوف " الشديدين وتصدمني مثل هذه المواقف ربما لا يكون إهمالاً أو عدم مبالاة من الأم . . ولكن قدر الله والحمد لله على السلامه فـ لنسأل أنفسنا . . أين الوالد في مكانِ كهذا ! , , ومن ناحية الصفعات فقد صُفعت و صَفعت فما ألمهما في قلبي حتى الآن :icon9: إياكم إياكم يا معشر الرجال والنساء من هذه " المخمسات " سواء لمن شابهكم أو لإطفالكم |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
كثيرة هي الاحداث وكثيرة هي اللامباله حقا لاتعليق يذكر :hhheeeart4: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
مبدع كعادتك
قبل رمضان بأيام شاهدت طفل لا يكاد يكمل الثلاث سنين ملقى به على قارعة الطريق في الكورنيش الخبر في البدايه ظنناه ميت اقتربنا ببطء واذا به يتنفس وتنفسنا معه الصعداااااء .. اقتربنا اكثر لنتأكد انه بصحه جيده فإما انه مخدر او يغط في نوم عميق عجيب انه استطاع ان يغط فيه بالرغم من انه لا يفترش الا الحشرات والتراب وبقايا حشائش... تلفتنا يمنة و يسره لنبحث له عن اهل ولا حياة لمن ينادي احسست في الامر (إن -- متورمه ورم خبيث بعد) امسكت الجوال لأبدأ في اتصالاتي لإنقاذ هذا الملاك الصغير الذي لاحول له ولا قوه في هذا الاهمال والجبروت وماهي الا ثواني ويقترب منا طفل يبلغ السادسه على اكثر تقدير لا اعلم من اين جاء يقترب و يقترب مشيحا وجهه للجهه الاخرى ويضحك ومن ثم ابتعد ايقنا مره اخري انه لا يمت لأحد في هذا الكورنيش المترامي الاطراف بصله .. امسكت جوالي البطل مره ثانيه واذا بنفس الطفل ذو الست سنين يتقدم مره اخرى وهذه المره اقترب من الطفل وظل واقفا ولكن بدأت تعلو محياه ( اللي مايطمن بخير ) ملامح التأفف وكأني اسمعه يصرخ بداخله ( افففففففففففففف تراك خنقتينا ) لم اتمالك نفسي وبدأت اتحدث بصوت عالي : مش حرام عليكم ! اش هذا ولدكم والا لا ؟ اذا لا رح اخذه ! حرام نعمه مرميه ع الارض فيه ناس يبون عيال انا ماعندي والله لاخذه ! هنا بدأ وجه الطفل تعلوه غبره وكدره وحمره وزرقه وسواااااد وحنق من هذا الوضع الخانق ابتعدنا قليلا ظنا منا انه احس بفداحة الاهمال ... وابتعد ايضا ذو الست سنوات وبدأ يعود لأهله المتجمعين في خيمه بلاستيكيه مهترءه لا تكاد ترى لانها اكتست لون القذاره المحيطه اعزكم الله .. كانوا مستوطنين ظهر احد المطاعم والكل يعرف قذارة هذه المنطقه .. وهناك اطفال اخرين وبقايا قدور اعتقد يطبخون بها ! كأنهم مشردين او مهجرين ( بس في الكورنييييييييييييييييييش !!!!!!!! اغرب منظر رأيته بحياتي ؟ ولا اعرف وين البلديه او الشرطه عنهم؟ ) هنا بدأت استشيط غضبا وبدأ صوتي يعلو فعلا و انتبه لنا بعض الماره !!! :( الولد هذا ليش كذا متروك ع الارض؟ ماتخافون الله ؟ الله لا يبيحكم ولا يحللكم ولا يوفقكم ياللي ما تخافونه ! رح اصوركم وارسل المقطع للهيئه -- مدري وش دخلها بس أهو اسمها يخرع ---- وافضحكم بالتيوب وارسل المقطع لحقوق الانسان يسحبونكم ويحققون معكم يا مهملين ! ) وبدات بتشغيل الجوال فعلا علي وضع التصوير الفيديو ... هنا فعلا اختنق الطفل وتبعه اخر وبدأوا بإيقاظ هذا المغبون الصغير ولكن بسكب الماء من علو على وجهه الغض .. انتفض الصغير وبدأ بالبكاء من هذه الوحشيه التي بدرت من وحوش صغار للاسف .. وعادوا جميعا ادراجهم لتلك الخيمه المتهالكه اعتذر عن سرد القصه ولكنها تشابه حالك مع هذه الام التي مهما كان تلام على ترك الطفل .. ففي مثل هذه المواقف يجب ان لا تفارقها يد طفلها ابدا ... ما الومك اببببببببببببببدا والله يجزاك الف خير ع اهتمامك ومشاركتنا هذا الابداع :106: * |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
العنوووان مضحك جداً والله الكثير ودك تعطيه مخمس ...المهمل ..الظالم ..الجاحد ..اللامبالي ...والعاق ..والعاصي ... وان جات للاطفال واولياء امورهم ...مااقول الا الله يعين الاباء والامهات على سطالة وشقاوة الاطفال اللي توديهم في داهيه .. الام في حالتها ماكنات مستوعبه الموقف .. والمفروض اللي تعطيه او تفكر تعطيه المخمس الصغير حتى يستوعب ان هالشارع... هذا خطر عليك ...والا امه تبيها ترفع عن ساقها وتسوي مطارده مثلا...محد بيحس بااحساس الام ابداً ..:119: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
لأول مره من عرفت هالملتقى بأيدك:hahahahahah:
كثيرين اللي يبي لهم مخمس وموقفك هذا مار علي بس الاب والام كانو موجودين وماكانو طالعين .. لا كانوا داخلين المول طفل يمكن عمره 3 سنوات وبنت يمكن عمرها 6 او 7 والاطفال شافوا اللي يبيع البالونات وتنحوا معاه والام والاب داخلين المول بالليل<< لاحظ ليل ويدخلون ومحد منهم طالع وراه بعد يمكن عشر دقايق الاب كانه تذكر ان فيه له طفلين ويرجع بهالعشر دقايق ياترى لو احد فكر يخطفهم بتكون صعبه؟ طبعا وقت كااافي لانهاء الجريمه بكل تفاصيلها تتوقع انهم بالمره الجايه لو دخلوا المول بينتبهون لاطفالهم؟ طبعا لا لكن لازم نعرف انهم امانه وان تركهم بهالطريقه هو تضييع للامانه موضوع صراحه يصعب على الواحد يتكلم فيه خاصه هالايام اللي كل يوم والثاني نسمع فيه قصص اختطاف يشيب منها الشعر |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اهلين يا FAD :icon9:
انا لا أعلم الهدف من هذه الإيقونة؟ ثم لا أعلم ماهو الهدف من التعليق بأنه لا تعليق؟ أجد هذا - لا مؤآخذه - مضيعة للوقت اهلين يا نوره | ~ :icon9: بيني وبينك يا رشوف فيه ناس تستاهل بقوة.. اهلين يا الحياة إرادة ومع هذا الكم من اللامبالاة يتوجب الصفع طلبا للمبالاة والاستيقاظ... وهذا هو يا انقلش ما ارغب في ايصاله يعني الأم أو الأب بيخسر ايه لما يعود اطفاله عند النزول للشارع او خلافه على الإمساك بيده حتى يصبح الأمر لديهم آليا؟ شكرا على حضورك ومشاركتنا ما حدث معك كذلك:119: اهلين يا (سرآب) الطفل مسكين لا يعقل:icon9: والأم هي من يستحق الجلد لعدم اهتمامها الذي كاد ان يتسبب في كارثة..:cheese: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اولا احب اشكرك على طرحك :(204):
فعلا .. قضيه بدأت تنتشر كثير ... (الا وهي اهمال الاطفال) وتركهم يسرحون ويمرحون وبعدها يجون الاهالي و يقولون ياليت .. ويندموون على اهمالهم .. "" انا اول كنت اداوام بـ مركز تأهيل .. في احد المناطق > ممنوع التشهير :biggrin: المهم ان احدى اطفال متلازمة داون .. كانت مع امها > وكنا وقت الخروج .. والمركز تجي السيارات لعند الباب .. يعني كاننا ع شارع رئيسي فـ الام انشغلت بالجوال .. وما كان من الطفله الا انها انطلقت تركض لـ جهت السيارات تبي تركب مع احد معلماتها .. .. ولكن سبحان الله ..انقذتها احد المعلمات الواقفات .. فقامت بسحبها من امام السياره القادمه و ودتها لـ الام .. وقالت لها انتبهي عليها تراها امانه بـ رقبتك .. والام كل اللي سوته قال (طيب .. يعطيك العافيه ) >> برود لـ اخر درجه :mad: :: الموقف الثاني .. وانا بالكرنيش .. كنت رايحه اللعب اختي و ولد اختي حطيتهم بـ الملاهي وجيت ابجلس مع ابوي الله يطول بعمره لفت انتباهي ولد توه يمشي (يعني يمشي خطوتين ويطيح) راح يم الرصيف وبينزل الشارع .. انا وقفت ابي اجيبه (بس الخوف يبسني بمكاني):icon9: التفت ابي اشوف حد يدور عليه .. مالقيت حد .. شوي سمعت رجال يصارخ ع حرمته ( يقوولها وين الولد وينه .. وكانو مره بعيد :017:) قلت في نفسي .. هنا هنا .. بس ما ادري وش الوضع اللي مر علي .. ما قدرت لا اتكلم ولا اروح اجيب الولد .. كل اللي سويته اني اشرت عليه وانطلق الاب يجيبه ع اخر لحظه .. وبعدها رجع وهو في قمت غضبه و وجه كلام (سيئ للـ ام .. ) >> طيب هم لو منتبهين عليه من اولتها .. كان تفادووو هالموضوع : وبصراحه عني .. ولد اختي يمسك يدي وانا اقوله يخي هدني لوعت كبدي :biggrin: : اسفه ع الاطاله .. بس حبيت اعلق واشاركك المواقف لك :106: :106: :106: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اخ عبدالعزيز ماشاء الله عليك
اتابع مواضيعك من فتره وكل موضوع يقول للثاني أنا هنا:d5: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
مبدع كالعادة, وعلى قولة أخوي B A N D R
واحد من اخوياي يقول لما بنتي تنطلق إلى الشارع وأكون قريب أركض وأمسكها, بس لما أكون بعيد عنها ما ألحقها أو أصارخ عليها لأن كذا الموضوع راح يتأزم أكثر وتفكرني ألعب معاها, يقول أناديها بالهداوة وتسمعني وتوقف. أنا الصراحة ما جربت هالسياسة لأن في ذيك الحزة الواحد صعب يفكر, غير إني لما أمشي مع بناتي يكونون لاصقين في حلقي ونادرا ما يحصلي موقف مشابه موضوع جميل جدا, أتمنى موضوعك الجاي يكون عن الحريم اللي يروحون الكرنيش آخر الليل مع أزواجهم علشان لا أحد يشوفهم وهم يتمرجحون :mh35: تقبل مروري :106::106::106: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اهلين يا ملاك الغامدي
اشكرك على المشاركة الفاعلة بالنسبة للموقف الأول أجد أن عدم إهتمام الأم هو كون البنت قاصرة عقليا..ولكن هل هذا باختيار البنت؟وهل هذا يسوغ للأم اللامبالاة؟ من أي حجر صوان قدّ قلب هذه البني آدمة؟ بالنسبة للموقف الثاني أجد أن الرجل يستحق هو الآخر سلخه..والا وينك عن بزورتك انت الثاني؟ والا هم مسؤولية الزوجة فقط؟ عجيب أمر هؤلاء الخلق! اهلا بأخي العزيز والراعي الرسمي لمواضيعي B A N D R :cheese: يشرفني إطرائك يا صديقي وتشرفني أكثر متابعتك المستمرة..ولا غنى عند دعمك وتوجيهك نورت B A N D R:119: اهلا بأخي رضوان وسلوك صديقك منطقي لكن أعتقد أن الأكثر منطقية هو تعويده طفلته على الامساك بيده في مثل هذه الظروف .. مثلي بالضبط لدرجة أن أطفالي تبرمجوا حين النزول الى الشارع على الامساك بيدي آليا بالنسبة لموضوع المراجيح ما اقدر اكتب عن هالموضوع:mad: <=== يمرجح مدامته آخر الليل عالكورنيش:hahahahahah: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اخوي المقبل وربي انا معاك ف كل كلمة تقولها واذا ودك تخمس الامهات والاباء انا امسكهم:33_asmilies-com: وانت خمس :41jg: :41jg: :41jg: لان صراحه ساير فيه اهمال مش طبيعي والمشكله اذا قربت منهم تنصح يقولك خليه يتعلم ؟؟ كثير الشكر لقلمك المبدع .. تقبل مروري:106: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اقتباس:
بعضهم مو محتاج تخميس الا كمان سلخ.. وبعدين يتعلم ايش هالبزر المسكين؟ بعض المواقف التعليمية ثمنها حياة...الله يستر :icon9: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
اي والله في ناس مو عارفين قيمة العيال
وبعضهم اشوفهم على الكورنيش اذا الولد قرب من يوصل للشارع توهم ينتبهون له وما يروحون يمسكونه بهدؤ يبدون ينادونه بالاول والطفل يعاند ويبدأ يزيد في ركضه هربا منهم الله يهديهم :106: |
رد: عندما رغبت بشدّة أن أعطي (مخمساً) .. !
معقوله فيه نـآس كذه ؟ وربك حرآم !!!! الحين بعضهم يتمنون طفل وآحد ! طفل !! وهذول هآملينهم ومو معطينهم أدنى أهتمممـآم -_- عسى ربي يهديهم .. شكراً ل صآحب الموضوع , |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 10:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه