|
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
مَ انتهى صُبحٍ ولا بَان الضَياء في تَجاعيِد السَحب عُمر إغتراب مِن مَساء وَطُهر أنشَاها الحَياء وَ أنتهت دَمعة على خَد التُراب ! تـ.. |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
.
فــي الإنتظااااار . |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
_ لأنني أنثى ، كَثيراً ما أستشعر الأوقات بحساسية الأطفال وإن كَان بَعضُ الشعُور مِن " الشُعور الحُرم" فهناك تِختلط دوائر الزمن بِخطوطها وَ عرض الأجواء بطقوسها قبل أن أهب القصيدة بِذرةً تُلقحها الريَاح ! تـ ... |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
_ مِن يكتبنا في لحظة غضب وِ يعيد قراءة النص في لحظة سلام ، سيرمي بالورقة ويعيد استخدامها في إشعال الموقد لتحضير القهوة ومن ثم في الإستمتاع بيومه ، لكن انا ما أن أصُب جام عتبي على الورقة ، حتى عُدت في لحظات الهدوء نادمة على تضييع صفاء اللون الأبيض بتلك النقوش البالية اللتي لا تمثل حضارة ولا نضارةً ولا معنى ! تـ .. |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
_ قد يُعود النظر لأعمى ، لكنّ يستحيل أن يُعاد النَظر اليه في وَطنٍ لا يرى فيه المُبصرون " ارازقهم "! تـ ... |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
_ قَد نَذُوب فِي رِوايةٍ رومانسيّة فَنكتشَف أننا ما إن عُدنِا الى الوَاقع أصبَحنا أكثر قَتَامةً وَ صلابة ! تـ ... |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
_ تَستيقظ الأحلام قَبل إستيقاظنا بِدقائق نُعيد في هذهِ الدقائق تَشكيل رَغباتنا وَ تفسير مَا حدث ثم نعَود لإكمال الحُلم بإحلام يقظة أشد لذةً وَ أكثر تَفصيلاً ! تـ... |
رد: تلاهيف " الـدِّيـم "
_ احياناً تتجرد الرسوم مِن كُلِ رمزيّاتها، فالتقاسيم الجميلة في " عينٍ" أحدهم قَد تُدخل الرُعب بِقلبِ آخر ! تــ.... |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 11:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام