ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

س1: التذوق لغةً في معجم المنجد:

أ‌- ـ التذوق ملكةٌ أو حاسة فنية .
ب‌- التذوق الفهم الدقيق المتكامل لعناصر النص الأدبي
ت‌- الذوق ملكة تدرك بها الطعوم .
ث‌- أ+ب

س2: التذوق اصطلاحا:
أ‌- التذوق ملكةٌ أو حاسة فنية يتمتع بها أصحاب الفطرة السليمة
ب‌- التذوق الفهم الدقيق المتكامل لعناصر النص الأدبي ، و هو استجابة وجدانية تحسن الحكم على النص الأدبي بعد فهمه
ت‌- تقدير العمل الأدبي تقديرا سليماً.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .

س3: يقول ابن خلدون في مقدمته بعد تفسير الذوق بأنه :
أ‌- حسن التذوق ملكةٌ أو حاسة فنية يتمتع بها أصحاب الفطرة السليمة .
ب‌- حصول ملكة البلاغة للسان .
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق .

س4: الذوق في معناه الحسي الأول :
أ‌- علاج الأشياء باللسان لتعرف طعمها .
ب‌- علاج الأشياء بالنفس لتعرف خواصها الجميلة أو الذميمة كحسن الألوان وتناسبها وجمال الألفاظ وبلاغتها وروعة الأنغام واتساقها .
ت‌- أ + ب
ث‌- لا شيء مما سبق .

س5: كانت بدايات التذوق الأدبي متزامنة مع ظهور الأدب لأنها كانت تحمل معنى كلمة النقد والتقييم للنص الأدبي.
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ.
س6: مفهوم النقد الأدبي القديم كان يعتمد على معايير نقدية معروفة ثابتة لديهم.
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .

س7: الصيعريةُ هي :
أ‌- وصف خاص بالجمل.
ب‌- وصف خاص بالناقة .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س8: تتجه الأمم والشعوب في العصر الحديث إلى تنمية الذوق بشتى الوسائل باعتبار الذوق الرفيع يعد عنوانا للرقي والتقدم.

أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .

س9: من عناصر التذوق الأدبي وأوسعها سلطاناً في تكوينه ومظاهره :

أ‌- العاطفة
ب‌- العقل .
ت‌- الحس .
ث‌- ب+ت.

س10: من غلب عليه عنصر الفكر :
أ‌- يفضل شعراء المعاني كأبي تمام وابن الرومي والمتنبي والمعري .
ب‌- ، يفضل كُتّاب الثقافة كالجاحظ وابن خلدون .
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق

س11: يقدم شعراء النسيب والحماسة والعتاب ، والخطباء والوصاف
أ‌- من غلب عليه عنصر الفكر.
ب‌- من غلبت عليه العاطفة .
ت‌- من كان شديد الحس .
ث‌- لاشيء مماسبق.

س12: يفضل أسلوب البحتري وشوقي كما يفضل الموسيقى والرسم الجميل .
أ‌- من غلب عليه عنصر الفكر.
ب‌- من غلبت عليه العاطفة .
ت‌- من كان شديد الحس .
ث‌- لاشيء مماسبق.

س13: الذوق الحسن أو الصحيح أو نحو ذلك مما يشير إلى تهذيبه وصدق أحكامه ودقة تمييزه.
أ‌- الذوق السقيم .
ب‌- الذوق السلبي.
ت‌- الذوق الإيجابي.
ث‌- الذوق السليم .

س14: وهو الذي لا يحسن التفرقة بين أنواع الأدب من حيث القيمة الفنية ، أو الذي لا يحسن شيئا مطلقا .
أ‌- الذوق السقيم .
ب‌- الذوق السلبي.
ت‌- الذوق الإيجابي.
ث‌- الذوق السليم .

س15: وهو ذوق يدرك الجمال ويميز بينه وبين القبح ثم يعبر عن ذلك مبينا مواطنه ثم يعلل كل صفة أدبية .
أ‌- الذوق السقيم .
ب‌- الذوق السلبي.
ت‌- الذوق الإيجابي.
ث‌- الذوق السليم .

س16: ذوق يدرك به الجمال ويتذوقه لكنه عاجز عن تفسير ما يدرك أو تعليله
أ‌- الذوق السقيم .
ب‌- الذوق السلبي.
ت‌- الذوق الإيجابي.
ث‌- الذوق السليم .

س17: ما يشترك فيه أبناء الجيل الواحد في البيئة الواحدة وفي البلد الواحد:
أ‌- الذوق السليم .
ب‌- الذوق الخاص .
ت‌- الذوق العام .
ث‌- الذوق الإيجابي .

س18: الذوق الذي تتصف به جماعة خاصة لخصوصية البيئة أو الثقافة أو الشخصية الفردية :
أ‌- الذوق السليم .
ب‌- الذوق الخاص .
ت‌- الذوق العام .
ث‌- الذوق الإيجابي .

　
　
　
　
　
　
　
　
　
　
　
　
　
　

المحاضرة الثانية

س1: الذوق الأدبي :
أ‌- ثابتاً لا يتغير .
ب‌- ليس ثابتا وإنما يخضع لمؤثرات.
ت‌- لا شيء مما سبق .

س2: يراد بها الخواص الطبيعية والاجتماعية التي تتوافر في مكان ما .
أ‌- الزمان .
ب‌- التربية
ت‌- - البيئة .

س3: يهتمون بالأداء والصنعة في الأدب :
أ‌- البدو
ب‌- أهل الحضر .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س4: يفضلون زهيراً وذا الرمة .
أ‌- البدو
ب‌- الكوفيين .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س5: يفضلون الأعشى :
أ‌- البدو
ب‌- الكوفيين .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س6: يمتاز بالرقة والسلاسة في أدبه لطول مقامه في الحاضرة .
أ‌- زهير .
ب‌- عدي بن زيد .
ت‌- طرفة .

س7: شعره جزل فيه خشونة .
أ‌- زهيربن أبي سلمة .
ب‌- طرفة بن العبد.
ت‌- أ+ب.

س8: البيئات المختلفة لها آثارها المختلفة في تفاوت الذوق الأدبي، سواء أكان في العصر الواحد أم في العصور المتتابعة.
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ.

س9: من مذاهبَ العرب المحمودة عندهم، الممدوحَ بها شجعانهم :
أ‌- التفضلُ عند اللقاء.
ب‌- ترك التحصن في الحرب.
ت‌- أ+ ب.

س10: إنّ الذي نجّى فلاناً كرمُ فرسه.. هذا البيت فيه :
أ‌- ذم.
ب‌- مدح وثناء .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س11: يراد به العوامل المستحدثة التي تتوافر لشعب ما في فترة من الفترات فتنقله في درجات الرقي والحضارة، فيتشكل بما يتقرر في عصره من ثقافة ومذاهب مبتكرة.
أ‌- الزمان .
ب‌- التربية
ت‌- البيئة .

س12: الذوق الأدبي في العصر الجاهلي هو نفس الأدب في العصر العباسي ولا إختلاف بينهما :
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .

س13: كانوا يكثرون من البدء بالبكاء على الأطلال في قصائدهم :
أ‌- الشعراء الحديثين.
ب‌- الشعراء القدماء .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س14: ثار على الشعر القديم وطالب في أشعاره باستبدال الوقوف على الأطلال بوصف الخمر :
أ‌- الأصمعي .
ب‌- أبو نواس .
ت‌- مروان بن أبي حفصة.

س15: يقصد بها الخمر:
أ‌- لِاِبنَةِ الكَرْمِ .
ب‌- كرخيّةً .
ت‌- أ+ب .

س16: اتسم بتجديد شعره وسعة بديعه وعدم متابعته لمذهب الأوائل:
أ‌- الأصمعي .
ب‌- بشار .
ت‌- مروان بن أبي حفصة .

س17: نعني به الجماعة التي سكنت مكانا واحدا وخضعت في حياتها لعوامله عهودا طويلة :
أ‌- الزمان .
ب‌- الجنس.
ت‌- البيئة .

س18: ظهر الذوق الفارسي في :
أ‌- بشار .
ب‌- أبي نواس وابن المقفع.
ت‌- جميع ما سبق .

س19: البهاء زهير ظهر في :
أ‌- الذوق الفارسي .
ب‌- الذوق الرومي .
ت‌- الذوق المصري .

س20: ابن الرومي ظهر في :
أ‌- الذوق الفارسي .
ب‌- الذوق الرومي .
ت‌- الذوق المصري .

س21: نعني بها آثار الأسرة والتعليم والتنشئة الخاصة:
أ‌- الزمان .
ب‌- التربية
ت‌- البيئة .

س22: عاشا في زمان واحد في بيئة واحدة ولكن كان لكل منهما في أدبه ذوق خالف به الآخر:
أ‌- زهير وابن الرومي .
ب‌- شوقي وحافظ إبراهيم .
ت‌- لا شيء مما سبق .

س23: هوالشخصية الفطرية الطبيعية أو هو ذلك العنصر من عناصر الحياة العقلية الذي يختلف باختلاف الأفراد من الناحية الوجدانية وكذلك من ناحية الميول .
أ‌- التربية .
ب‌- المزاج الخاص
ت‌- البيئة .

س24: عرف بالمزاج السوداوي فكان طبيعيا أن يكون متشائما في بعضه أدبه :
أ‌- البحتري .
ب‌- ابن الرومي .
ت‌- حافظ إبراهيم .

　
　

أسئلة مراجعة المحاضرة الثالثة التذوق الأدبي

س1:يمتاز شعر زهير بن أبي سُلمى بـــ :

‌أ- متانة الألفاظ .

‌ب- السهولة .

‌ج- الإيجاز.

‌د- جميع ما سبق صحيح .

س2: نشأ شعر الحماسة من كثرة الحروب القبلية التي كانت تثور لأتفه الأسباب :

أ‌- صواب .

ب‌- خطأ .

س3: مناسبة القصيدة كانت بسبب حرب :

‌أ- يوم ذي قار.

‌ب- يوم خزاز.

‌ج- داحس والغبراء.

‌د- لا شيء مما سبق .

س4: المعلقة هذه كانت في مدح :

أ‌- هرم بن سنان .

ب‌- الحارث بن عوف .

ت‌- أ+ب.

ث‌- لا شيء مما سبق .

س5: ُجرْهُم قبيلة من قبائل الشام قديمة نزلت الحجاز وسكنت مكة :

أ‌- صواب .

ب‌- خطأ . من قبائل اليمن.

س6: يقسم الشاعر بالكعبة وهنا إشارة إلى :

أ‌- صدق الشاعر.

ب‌- عقيدة الشاعر وديانته الحنفية .

ت‌- مدى أهمية الأمر .

ث‌- جميع ما سبق صحيح .

س7: الانتقال من الغائب إلى المتكلم إلى الخطاب يظهر الالتفات سمة بارزة.في قوله :

‌أ- أقسمتُ، بنوه.

‌ب- وجدتما، تفانوا.

‌ج- أ+ب

‌د- لا شيء مما سبق .

س8: عنصر الخطاب كان حاضراً في الضمائرالمتصلة وفي ذلك نسبة مباشرة للفضائل لهذين الممدوحين ظهرت في قوله :

‌أ- وُجدتما.

‌ب- تداركتما .

‌ج- قلتما

‌د- جميع ما سبق .

س9
: في قوله:(من سحيل ومبرم) :

‌أ- كناية عن حالة الرخاء .

‌ب- كناية عن صفة الشؤم .

‌ج- كناية عن حالتي الرخاء والشدة.

‌د- لا شيء مما سبق.

س10: في القصيدة أسلوب حذف حيث حذف الفاعل للعلم به في قوله أقسمت :

أ‌- صواب.

ب‌- خطأ . في قوله وجدتما .

س11: في قوله:دقوا بينهم عطر منشم

‌أ- كناية عن حالة الرخاء .

‌ب- كناية عن صفة الشؤم .

‌ج- كناية عن حالتي الرخاء والشدة.

‌د- لا شيء مما سبق.

س12: في كلمتي (السّلم ونسْلم):

‌أ- تأكيد على ضرورة ترسيخ حالة السلم .

‌ب- تأكيد على الصلح فقط .

‌ج- في الكلمتين جمال صوتي إيقاعي .

‌د- أ+ج.

س13: استعمل الشاعر ألفاظاً تحمل دلالات مناسبة من حيث المعنى والصوت لما يريد مثل:

‌أ- وُجدتما.

‌ب- تداركتما .

‌ج- قلتما

‌د- أ+ ج

س14: استعمل التوكيد اللغوي لتأكيد المعنى المراد وبيان فضل هذين السيدين فلم يكتفِ باليمين وإنما استعمل لام التوكيد(يميناً...لنعم) :

أ‌- صواب.

ب‌- خطأ.