(إن لله مائة رحمة، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن
والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون وبها يتراحمون وبها تعطف الوحش
على ولدها،وأخّر الله تسعا وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة)
فالمحروم الحقيقي من حُرم التسعة والتسعون جزءا،وما أعظم جنايته التي
حرمته رحمة الله في الآخرة!
اللهم يارب العباااد وفاطر السموات والارض نسألك المغفرة والرحمة
لي ولوالدي ولمن له حق علي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
اللهم امين اللهم امين ..