ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة - الدراسات الاسلامية رآبع مناهج مفسرين د. ياسر

الساجدة · 2011- 4- 30

تأثره في تفسيره بنظرية وحدة الوجود: من السطر الأول إلى السطر التاسع يعني مثال واحد بس إلي هو " يآ أيها الناس اتقوا ربكم "

بعدين انتقلي إلى التفسير الصوفي الإنشآئي الفيضي : عبارة عن تأويل آيات القرآن الكريم على خلاف الظاهر ( تابع التعريف )
الفرق بين التفسير الصوفي النظري والإشاري : النظري ينبني على مقدمات علمية تنقدح في ذهن المتصوف ثم ينزل القرآن عليه ثانيا.
الإشاري يقوم ويتركز على رياضة في ذهن الصوفي أي أنه لا يقوم على مقدمات علمية بل ينبني على رياضة روحية يأخذ بها الصوفي نفسه حتى يصل إلى درجة تنكشف له فيها هذه الإشارات القدسية .
النظري يرى صاحبه أن تفسيره لألفاظ هو كل ماتحتمله الآية وليس ورآه معنى آخر يمكن أن تحمل عليه ، أما التفسير الإشاري ليس كل ما يراد الآية بل له معاني أخرى
الإشاري لا يرى أن تفسيره ورآه تفسيرا آخرا.
موقف الصوفية من تفسير القرآن : التفسير الصوفي الإنشآئي ص345
مامعنى أندادا : أضدادا
هذا المثال يشير إلى النفس الأمارة " يجعلونهم أنداد من دون الله "
تفسير الأنداد في الآية كل ما يعبد من دون الله الأنداد الأصنام
فسر الأنداد بالأصنام.
انتقال إلى تفسير القرآن العظيم للتستري
مؤلف هذا التفسير أبو محمد سالم عبدالله بن يونس
مولود بتستر من بلد الأهواز سنة 200 وقيل سنة 201
كان رحمه الله من كبالر العارفين ولم يكن له في الورع نظير والتقى بذا النون البصري بمكة وكان له اجتهاد وآفر ورياضة عظيمة توفي 283 رحمه الله
التعريف بهذا التفسير وطريقة مؤلفه فيه : تفسير التستري مطبوع في مجلد واحد صغير الحجم لم يتعرض فيه مؤلفه لتفسير القرآن آية آية بل تكلم فيه عن آيات محددة في القرآن " لم يتناول كل آيات القرآن " ويرى الشيخ الذهبي أن التستري ليس صاحب هذا التفسير وإنما هو تفسير نقله عن البلدي المذكور في أول الكتاب لأنه دآئما يقول : سئل سهل الذي هو التستري
منهجه : قدم لهذا الكتاب بمقدمة أن القرآن له ظاهر وباطن مثال " فمال هؤلآء القوم "
" واتخذ قوم موسى " عجل كل انسان ما أقبل عليه فأعرض به عن الله إلخ الكلام في هذه الآية.
مثال ثاني " وفديناه بذبح عظيم " مقصوده يخلص نفسه من حب غير الله ويرجع عن حب ولده.
انتقال إلى التفسير المنسوب لإبن عربي : لماذا جآءت هذه العبارة كذا؟
بعض الناس يرى أنه لإبن عربي وبعضهم يرى أنه منسوب لرجل عبدالرزاق القآشاني وليس هو حقيقة وإنما نسب له تمويها للناس.
الشيخ محمد عبده يرى أن هذا التفسير ليس لإبن عربي ثم يقول وقد اشتبه على الصوفية للشيخ الأكبر محيي الدين ابن عربي وفيه من النزعات ....... إلخ السطر.
التعريف بالتفسير وطريقة مؤلفه فيه : جمع فيه مؤلفه بين النظري والإشاري وتعرض فيه للكلام عن التفسير الظاهر وأما مافيه من التفسير الصوفي النظري يقدم على الوجود يرى أن الوجودية وحدة واحدة ويرى أن له أثر سيء عل معنى ولكن سياقى القرآن ولا يوجد له سياق ظاهر.
التستري كان واضح في كلامه وهذه النظريات كان لها أثر سيئ.
وماكان فيه من تفسير إشاري لم نجد له معنى والمؤلف سلك ماسلكه التستري جمع بين التفسير الظاهر والباطن مما جعل الكتاب مغلق وموهم لمن يقرأه وهذا الأمر كان السبب الذي قال من أجله الشيخ عبده أنه من تفاسير الباطنية.
* الإمام الذهبي مؤلف كتابنا إلي ندرسه قال كتاب ابن عربي شمل التفسير النظري والإشاري النظري إلي هو وحدة الوجود والإشاري الخفي الذي لم يفهم منه شي.
ولو فعل زي التستري كان الأمر سهل وهذا مما جعل الشيخ عبده يقول هذا التفسير للقاشاني.
نماذج من التفسير الإشاري : " وإذ قال إبراهيم "
ونماذج من التفسير الصوفي الإشاري عند ابنيم عربي القآئم على وحدة الوجود أي أن الوجود كله واحد بين الخالق والمخلوق وهذا شيئ باطل طبعا. : " ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك " يرى أن الوجود مظهر من مظاهر الله أو اسم له وصفة " سبحانك " ننزهك أن يوجد غيرك.
" وهو معكم أينما كنتم " وجودكم وجود لله.
ابن عربي : محيي الدين عبدالله المعروف خلاف المالكي صاحب كتاب أحكام القرآن.
ابن عربي بين أعدآئه ومريديه : مانتبهت وش قال بالضبط بس كاتبه إن في خلاف" إقروه عاد وشوفوا وش المهم

مكانة ابن عربي العلمية : شيخ المتصوفين جمع إلى ذلك علوم كثيرة.
مذهب ابن عربي في وحدة الوجود : التي دعت الناس يقفون منه موقف المعارضين: يرى أنه حقيقة واحدة التعدد والكثرة أمر اقتضته الحواس الظاهرة وهذ ما أدى إلى القول بوحدة الوجود,
من مؤلفات ابن العربي : الفتوحات ومجموع الرسائل.
* هذي عبارة مدري شتبي كاتبتها بعد المؤلفات عل طول " محمد حسين لا أتهمه في عقيدته " ههههههههههه عاد شوفوا وين تنحط

مذهب ابن عربي في تفسير القرآن : على أساس نظرية وحدة الوجود ، = الوجود حقيقة واحدة ، الإختلاف شيئ اقتضته الحواس الظاهرة.
نماذج من التفسير الصوفي : " مما خطيئآتهم " المراد بها السيئات.

انتهت المحاضرة

2011- 4- 30	#8
الساجدة أكـاديـمـي فـعّـال الملف الشخصي: رقم العضوية : 74831 تاريخ التسجيل: Mon Mar 2011 العمر: 34 المشاركات: 367 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 203 مؤشر المستوى: 62 بيانات الطالب: الكلية: غير طالب الدراسة: غير طالب التخصص: دراسات اسلامية المستوى: دراسات عليا	رد: رآبع مناهج مفسرين د. ياسر تأثره في تفسيره بنظرية وحدة الوجود: من السطر الأول إلى السطر التاسع يعني مثال واحد بس إلي هو " يآ أيها الناس اتقوا ربكم " بعدين انتقلي إلى التفسير الصوفي الإنشآئي الفيضي : عبارة عن تأويل آيات القرآن الكريم على خلاف الظاهر ( تابع التعريف ) الفرق بين التفسير الصوفي النظري والإشاري : النظري ينبني على مقدمات علمية تنقدح في ذهن المتصوف ثم ينزل القرآن عليه ثانيا. الإشاري يقوم ويتركز على رياضة في ذهن الصوفي أي أنه لا يقوم على مقدمات علمية بل ينبني على رياضة روحية يأخذ بها الصوفي نفسه حتى يصل إلى درجة تنكشف له فيها هذه الإشارات القدسية . النظري يرى صاحبه أن تفسيره لألفاظ هو كل ماتحتمله الآية وليس ورآه معنى آخر يمكن أن تحمل عليه ، أما التفسير الإشاري ليس كل ما يراد الآية بل له معاني أخرى الإشاري لا يرى أن تفسيره ورآه تفسيرا آخرا. موقف الصوفية من تفسير القرآن : التفسير الصوفي الإنشآئي ص345 مامعنى أندادا : أضدادا هذا المثال يشير إلى النفس الأمارة " يجعلونهم أنداد من دون الله " تفسير الأنداد في الآية كل ما يعبد من دون الله الأنداد الأصنام فسر الأنداد بالأصنام. انتقال إلى تفسير القرآن العظيم للتستري مؤلف هذا التفسير أبو محمد سالم عبدالله بن يونس مولود بتستر من بلد الأهواز سنة 200 وقيل سنة 201 كان رحمه الله من كبالر العارفين ولم يكن له في الورع نظير والتقى بذا النون البصري بمكة وكان له اجتهاد وآفر ورياضة عظيمة توفي 283 رحمه الله التعريف بهذا التفسير وطريقة مؤلفه فيه : تفسير التستري مطبوع في مجلد واحد صغير الحجم لم يتعرض فيه مؤلفه لتفسير القرآن آية آية بل تكلم فيه عن آيات محددة في القرآن " لم يتناول كل آيات القرآن " ويرى الشيخ الذهبي أن التستري ليس صاحب هذا التفسير وإنما هو تفسير نقله عن البلدي المذكور في أول الكتاب لأنه دآئما يقول : سئل سهل الذي هو التستري منهجه : قدم لهذا الكتاب بمقدمة أن القرآن له ظاهر وباطن مثال " فمال هؤلآء القوم " " واتخذ قوم موسى " عجل كل انسان ما أقبل عليه فأعرض به عن الله إلخ الكلام في هذه الآية. مثال ثاني " وفديناه بذبح عظيم " مقصوده يخلص نفسه من حب غير الله ويرجع عن حب ولده. انتقال إلى التفسير المنسوب لإبن عربي : لماذا جآءت هذه العبارة كذا؟ بعض الناس يرى أنه لإبن عربي وبعضهم يرى أنه منسوب لرجل عبدالرزاق القآشاني وليس هو حقيقة وإنما نسب له تمويها للناس. الشيخ محمد عبده يرى أن هذا التفسير ليس لإبن عربي ثم يقول وقد اشتبه على الصوفية للشيخ الأكبر محيي الدين ابن عربي وفيه من النزعات ....... إلخ السطر. التعريف بالتفسير وطريقة مؤلفه فيه : جمع فيه مؤلفه بين النظري والإشاري وتعرض فيه للكلام عن التفسير الظاهر وأما مافيه من التفسير الصوفي النظري يقدم على الوجود يرى أن الوجودية وحدة واحدة ويرى أن له أثر سيء عل معنى ولكن سياقى القرآن ولا يوجد له سياق ظاهر. التستري كان واضح في كلامه وهذه النظريات كان لها أثر سيئ. وماكان فيه من تفسير إشاري لم نجد له معنى والمؤلف سلك ماسلكه التستري جمع بين التفسير الظاهر والباطن مما جعل الكتاب مغلق وموهم لمن يقرأه وهذا الأمر كان السبب الذي قال من أجله الشيخ عبده أنه من تفاسير الباطنية. * الإمام الذهبي مؤلف كتابنا إلي ندرسه قال كتاب ابن عربي شمل التفسير النظري والإشاري النظري إلي هو وحدة الوجود والإشاري الخفي الذي لم يفهم منه شي. ولو فعل زي التستري كان الأمر سهل وهذا مما جعل الشيخ عبده يقول هذا التفسير للقاشاني. نماذج من التفسير الإشاري : " وإذ قال إبراهيم " ونماذج من التفسير الصوفي الإشاري عند ابنيم عربي القآئم على وحدة الوجود أي أن الوجود كله واحد بين الخالق والمخلوق وهذا شيئ باطل طبعا. : " ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك " يرى أن الوجود مظهر من مظاهر الله أو اسم له وصفة " سبحانك " ننزهك أن يوجد غيرك. " وهو معكم أينما كنتم " وجودكم وجود لله. ابن عربي : محيي الدين عبدالله المعروف خلاف المالكي صاحب كتاب أحكام القرآن. ابن عربي بين أعدآئه ومريديه : مانتبهت وش قال بالضبط بس كاتبه إن في خلاف" إقروه عاد وشوفوا وش المهم مكانة ابن عربي العلمية : شيخ المتصوفين جمع إلى ذلك علوم كثيرة. مذهب ابن عربي في وحدة الوجود : التي دعت الناس يقفون منه موقف المعارضين: يرى أنه حقيقة واحدة التعدد والكثرة أمر اقتضته الحواس الظاهرة وهذ ما أدى إلى القول بوحدة الوجود, من مؤلفات ابن العربي : الفتوحات ومجموع الرسائل. * هذي عبارة مدري شتبي كاتبتها بعد المؤلفات عل طول " محمد حسين لا أتهمه في عقيدته " ههههههههههه عاد شوفوا وين تنحط مذهب ابن عربي في تفسير القرآن : على أساس نظرية وحدة الوجود ، = الوجود حقيقة واحدة ، الإختلاف شيئ اقتضته الحواس الظاهرة. نماذج من التفسير الصوفي : " مما خطيئآتهم " المراد بها السيئات. انتهت المحاضرة