يا لهُ من جمال حينما تجد لغة العتاب عتاب النفس واللوم بنية الرحيل لكن ليس دون المعاتب
في تصاعد من اللحظة الاولى حتى النهاية لاتلوم نفسك في النهاية برغم عضات الندم إلا أنها جميلة
في مقطوعات من خاطرة لا يكتبها إلا شخص يستطيع عزف الكلمات دون الإخلال في لحن المعنى .
أعجبتني . أشكرك