مشكلتنا ان لااحد يعرف واجباته وحقوقه ربما تكون المرأة على حق في طلبها وربما لا وكان الواجب ان يكون هناك آلية ونظام يحميانها ويأخذان حقها ويضمنان تنفيذه دون جهد ، فهناك المئات وربما الآلاف لا يمكنهم الوصول الى مكتب المدير العام ..
ان البيروقراطية وتفشي الواسطة والمحسوبية أديا الى ترهل المؤسسات الحكومية ..فأصبح المسؤل لا يخاف سوى من كاميرا الجوال فقط
في جميع الاحوال يضل تصرف هذا المدير خارج الحسابات ولا يمكن قبوله في جميع الاحوال ..وتبقى الطرائد الكبيرة هي السبب في ظهور هذا المدير وهذه المواطنة