عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 5- 15   #7
تموم
متميزة في قسم مدونات الأعضاء
 
الصورة الرمزية تموم
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 154938
تاريخ التسجيل: Wed Sep 2013
العمر: 30
المشاركات: 2,395
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 21165
مؤشر المستوى: 93
تموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond reputeتموم has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: جامعي
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: المستوى الثالث
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
تموم غير متواجد حالياً
رد: مراجعة مادة ادارة المؤسسات الاجتماعية

مناقشه




نظرية تشير إلى الدور الأساسى للمؤسسات الأهلية فى رفع الحد الأدنى من الخدمات حسب ما لديها من إمكانيات .

ناقش / ناقشي العبارة السابقة فى ضوء توضيح ما يلى :

أ - اسم النظرية .

ب - اسم عالم النظرية .

ج - إفتراضات النظرية ( مع إعطاء أمثلة ).



اسم النظرية: نظرية السلم الممتد

اسم عالم النظرية: سيدي وب


الافتراض الأول: كل انسان في أي مجتمع لابد وأن تتوافر له وسائل الرعاية في جميع أساسيات الحياة ليصل المجتمع بأبنائه جميعا إلى حد أدنى لمستوى الدخل يمكنه من تلبيه حاجاته الضرورية ,ولا ينبغي أن يهبط دون مستوى المعيشة مرغماً وهذه هي مسئوليه حكومية.

الافتراض الثاني : متى استوفى كل انسان حقه من هذا الجد الادنى لمستوى المعيشة دخلت الهيئات الأهلية الميدان لتؤدي دورها ,وتكون مهمتها ان ترتفع عن نقلهم درجه على السلم الامتدادي لتعلو بهم عن مستوى الحد الأدنى الذي وقفت عنده الدولة بأبنائها كمسئوليه حكومية.

الافتراض الثالث: بهذه الطريقة تستطيع الهيئات الأهلية أن تدخل في مجال التجريب والابتكار وتحسين وسائل الخدمة حتى اذا ما بلغت بالتجريب الغاية ,أمكنها ان تقدم للدولة نتائج محاولاتها بهدف تحسين الخدمات الحكومية.

الافتراض الرابع: إذا كان هذا دور كل من الهيئات الحكومية والأهلية فطبيعي ان تحمل الهيئات الحكومية العبء الأكبر من المسئولية الاجتماعية وتترك عبئاً معقول اعلى كاهل الهيئات الأهلية.

الافتراض الخامس: أن الدولة قد لا تستطيع بقصور امكانياتها ومواردها أن تغطي احتياجات الناس جميعاً وهنا يبدو على خط الحد الأدنى لمستوى المعيشة ثغرات ’هذه

الثغرات لا ينبغي أن تترك هكذا بل إن واجب الهيئات الأهلية أن تبادر في محاوله سدها وبذلك تخلق ميادين جديده وتعالج مشكلات قائمه لم تقوم الدولة بمسئولياتها, حتى اذا وفرت الدولة للهيئات الحكومية ماهي بحاجه إليه من موارد تقدمت لسدها كمسئوليه حكومية وتعود الهيئات الأهلية من جديد الى تقديم خدمات إضافية أوسد ثغرات مستحدثه.


الافتراض السادس: وعليه فلا توقف الجهود الأهلية ولا الجهود الحكومية في رفع مستوى معيشه الناس وخاصة في مجتمع يسعى للرقى والتقدم ويكشف كل يوم حاجه جديده أو مشكله جديده نتيجة التقدم العلمي والحضاري والتكنلوجي .

الافتراض السابع: أنه ليس هناك حد فاصل بين مسئوليات كل من الهيئات الاجتماعية والأهلية تجاه فئات المنتفعين بخدماتها فالأنسان الواحد صاحب الحاجه قد يكون عميلاً لكليهما معاً ,الأولى توفر له حقه في الحد الأدنى لمستوى المعيشة والثانية قد تمنحه مزيداً من الرعاية أو الخدمة.

ومن الأمثلة علي هذه النظريات :

ما تقدمه الهيئات الحكومية مثل الصحة ورعاية والشباب والشؤون والبحوث العملية وتخطيط البرامج والخدامات اللازمة لمقابلة هذا الاحتياجات


اما الأمثلة علي الهيئات الأهلية ما تقدمه في ميدان عديده مثل رعاية الاطفال والأمومة ورعاية الاسر البديلة والشيخوخة والفئات الخاصة والمعوقين والمساعدات الاجتماعية والخدمات الثقافية والعملية والدينية ورعاية المسجونين.





10/ 10