المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيثاار

في داخلي ( عصفور ) يسعـد بطاريـك ..
.. .. .. .. .. .. .. .. يشدو لحن فارق ، و يرقص فرحْ لـك ..

مـَ يهمه العالم ليا صار بيديك ..
.. .. .. .. .. .. .. .. حــتى و لو زليت .. حبه دمـح لك ..

تحس نبضه / رقْص خلف الشبابيك ..
.. .. .. .. .. .. .. .. لا سـمْع صوتك / فز كله .. طمح لك ..

وحين يتراقص القلب حضوراً لأحدهم تجسدها صدقاً هذه الصورة ^

يطير في بستان حبـك .. حواليك ..
.. .. .. .. .. .. .. .. مـا بـين ورد اشواقه .. و بين نحلك ..

و يطير لك .. فوق الغمامة ، يناديك ..
.. .. .. .. .. .. .. ..و بصوت أشبه بالاغاني .. صدح لك ..

إن جيت / ما تسمع سوى همس لبيك ..
.. .. .. .. .. .. .. .. و ان رحت تسعى للمعالي / فرح لك ..

وعند البقاء يستبق الشوق والتلبية ..وصفٌ دقيق عميق ورائع


أبوآاآاآاب شرّعها .. " على شـان يحويـك " ..
.. .. .. .. .. .. .. ..في سرقته بالله .. منهو سمح لك .. ؟!

والتساؤل الذي دائماً بلا إجابة ..


مشعلي ..ترجمة عالية للذوق في هذه القصيدة
بدأت بمدخلٍ عزف ونزف القصيدة
وأخرجنا بهذا المخرج الذي صفق لذائقةٍ إحترافية..