{ هل الذي يتكلم مع نفسه بصوت مسموع إنسان مجنون! < نقآش ~

[لكَبريآئي روآية]

.
.

1) لماذا نخجل من الكﻼ‌م مع النفس؟

ب النسبه لـيُ الخجل ب ديريه وانا بديرههٌ اوقآآتتٌ اطقهها سوليف وامتترُ خطوط


2) هل الذي يتكلم مع نفسه يحتاج للعﻼ‌ج؟ ولماذا؟ وكيف؟

بالنسبه لـي طبييعيٌ , كل شخص محتاج يتكلم مع نفسه ,, سواء يخفف عن غضب او ما شاابهٌ ..


.

بشوره طرح جميل كجمالكك , يعطيكك الف عاااااااااااااافيه

[عريبღღ]

إن الحديث مع النفس أو التفكير بصوت مسموع كمايطلق عليه احيانا درجات متفاوته إذ كان في حدود المعقول لابأس
لكن المشكلة تكمن عندما يدمن الشخص ذلك فيرفض واقعه الذي يعيش فيه فيخلق لنفسه حياة وواقع من نسج خياله يوجد فيه كل مايتمنى من أمور وشخصيات لاتوجد في واقعه فيميل شيئا" فشيئا" للاواقعيه للوحده والهروب من الأنظار ومن واقعة ليدخل عالمه هو بعيدا عن أنظار الجميع فيطلق عليه احيانا إنسان إنطوائي أنا لست ضد التفكير الإيجابي ليخرج الانسان من دائرة هموم الحياة وأعبائها ومتطلباتها الغير منتهيه ولكن نظره وتفكير ملموس بمعنى أن له نتائج على أرض الواقع واخيرا" خير الامور الوسط لاإفراط ولاتفريط
على فكره الكثير منا رأى أشخاص يكلمون أنفسهم بصوت عالي وهم يسيرون بالشارع أو المجمعات واحيانا" وهم في وسط الناس تتوقعون المرحله اللي أوصلوا لها معقوله


اتمنى إخوتي أن الله يحقق لكل واحدا" منكم مايتمنى اللهم آمين

[قنوع]

1) لماذا نخجل من الكلام مع النفس؟
ليس الجميع يخجل من التحدث مع نفسه ..
وإنما صحيح يوجد هناك من يخجل من التحدث مع نفسه ..
والتحدث مع النفس لها عدة اشكال وعدة طرق ..
واخلصها واجملها ما كانت في سبيل الله عز وجل ..
لا من اجل امور دنيوية ..
أسأل الله لي ولكم هداية النفس على الصراط المستقيم وصلاحها قولاً وفعلاً ..

2) هل الذي يتكلم مع نفسه يحتاج للعلاج؟ ولماذا؟ وكيف؟
لايحتاج إلى علاج بل انه آمر صحي وهناك من يوجدون في ذلك متعة
وتنفيس عما يوجد في دواخلهم وذواتهم ..
ولكن يجب ان تستغل بالأمور الأيجابية والفعالة التي تعود علينا بالفائدة
فقد كان السلف الصالح يلومون انفسهم ويتهمونها بالتقصير
وهناك اقوال كثيرة ومتعددة ع ذلك ومنها ما سوف اقوم بنقله وإضافته هنا للفائدة لي ولغيري ..


إن من دلائل الإخلاص وعلامات المخلصين اتهامهم لأنفسهم بالتقصير في حق الله ، وعدم القيام بالعبودية لملك الملوك ، بل ومقتهم لأنفسهم ولا يرونها أهلاً لأي فضل ، قال تعالى { والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلةٌ أنهم إلى ربهم راجعون }.

1- هذا الصديق – رضي الله عنه – يمسك لسانه ويقول (( هذا الذي أوردني المهالك )).

2- وهذا عمر – رضي الله عنه – يقول لحذيفة : (( هل أنا منهم ؟ – يعني من المنافقين – أَوَ سمّاني لكَ رسول الله ؟ ))

3- وقال حذيفة : (( لو جاءني رجل فقال لي : والله الذي لا إله إلا هو يا حذيفة ما عَملُكَ عَمَلُ من يؤمن بيوم الحساب ، لقلت له : يا هذا لا تكفِّر عن يمينك فإنك لا تحنث )) .

4- كان عبد الرحمن بن هرمز الأعرج كثيراً ما يعاتب نفسه ويوبخها ويقول لها : (( إن المنادي ينادي يوم القيامة : يا أهل خطيئة كذا قوموا ، فتقوم يا أعرج معهم ، ثم ينادي : يا أهل خطيئة كذا قوموا ، فتقوم يا أعرج معهم ، ثم ينادي يا أهل خطيئة كذا قوموا ، فتقوم يا أعرج معهم ، فأراك يا أعرج تقوم مع كل طائفة ))

5- وقال شعيب بن حرب : بينا أنا أطوف بالبيت إذا رجلٌ يشدُ ثوبي من خلفي فالتفت فإذا بفضيل ابن عياض ، فقال : لو شفعَ فيّ وفيك أهل السماء كنا أهلاً ألا يشفع فينا .

6- وكان الشافعي يقول :
أحب الصالحين ولست منهم *** لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي *** وإن كنا سواءً في البضاعة

7- وعن يونس بن عبيد قال : (( إني لأعد مائة خصلة من خصال البر ، ما فيَّ منها خصلةُ واحدة )) .

8- وكان محمد بن واسع يقول : (( لو كان يوجد للذنوب ريح ، ما قدرتم أن تدنوا مني من نتن ريحي )) .
وكان يقول : (( إنما هو عفو الله أو النار ))

9- وقال محمد بن أسلم الطوسي : (( قد سرتُ في الأرضِ ودرتُ فيها ، فبالذي لا إله إلا هو ما رأيت نفساً تصلي إلى القبلة شراً عندي من نفسي ))

10- كان عامر بن عبد قيس راهب العرب يقول : (( أأنا من أهل الجنة ؟ أَوَ مِثْلي يدخل الجنة ؟!!))

11- وكان الربيع بن خثيم يبكي حتى يبل لحيته ويقول : (( أدركنا أقواماً كنا في جنبهم لصوصاً ))

12- وكان أبو مسلم الخولاني يعلق السوط في مسجده ويقول : (( أنا أولى بالسياط من الدواب ))

13- عن سهل بن أسلم قال : كان بكر بن عبد الله المزني إذا رأى شيخاً قال : (( هذا خيرٌ مني ،عَبَدَ الله قبلي ، وإذا رأى شاباً قال : هذا خيرٌ مني ارتكبتُ من الذنوب أكثر مما ارتكب َ ))

14- وقال : (( إن عرض لك إبليس فقال إن لك فضلاً على أحد من أهل الإسلام فانظر ؛ فإن كان أكبر منك فقل : قد سبقني هذا بالإيمان والعمل الصالح فهو خير مني ، وإن كان أصغر منك فقل : قد سبقتُ هذا بالمعاصي والذنوب واستوجبتُ العقوبة فهو خيرٌ مني ، فإنك لا ترى أحداً من أهل الإسلام إلا وهو أكبر منك أو أصغر منك ))

15- وقال إبراهيم التيمي : (( ما عرضتُ عملي على قولي إلا خشيت أن أكون مكذباً ))

17- وعن سفيان عن أبيه عن إبراهيم قال : سألته عن شيء فجعل يتعجب ، يقول : اُحتِيجَ إليّ .. اُحتيج إليّ ..

18- وكان أيوب السختياني يقول : (( إذا ذكر الصالحون كنت منهم بمعزل ))

19- وقال الحسن البصري : (( صاحبت أقواماً فكنت بجنبهم كاللص ))

20- وكان سالم ابن عبد الله بن عمر في الحج فزاحم رجلاً فقال له الرجل : يا مرائي !! ، فقال : (( ما عرفني إلا أنت ))

21- وقال مالك بن دينار : (( إذا ذكر الصالحون فأفٍٍ لي وتُفّ ))

22- وعن علي بن المديني قال : (( كان سفيان إذا ُسئل عن شيء يقول : لا أُحِسن ، فيقولون : من نسأل ؟ فيقول : سل العلماء ، وسل الله التوفيق ))

23- وقال الفضيل بن عياض : (( من أراد أن ينظر إلى مراءٍ فلينظر إليَّ ))

24- قال الفضيل بن عياض عن نفسه : (( كيف ترى حال من كثرت ذنوبه ، وضعف عمله ، وفنى عمره ، ولم يتزود لمعاده ، ولم يتأهب للموت ، ولم يتزين للموت ، وتزيّن للدنيا ، هيه ، وقعد يحدث – يعني نفسه – واجتمعوا حولك يكتبون عنك ، بخ فقد تفرغّت للحديث .
ثم قال : هاه – وتنفس طويلاً – ويحك أنت تحسن تحدّث؟؟ أو أنت أهلٌ أن يحمل عنك ؟ استحي يا أحمق بين الحمقان ! لولا قلة حيائك وصفاقة وجهك ما جلست تحدث وأنت أنت ، أما تعرف نفسك ؟ أما تذكر ما كنت ؟ وكيف كنت ؟ أما لو عرفوك ما جلسوا إليك ولا كتبوا عنك ، ولا سمعوا منك شيئاً أبدا )) .

25- وأخذ الفضيل بن عياض بيد سفيان بن عيينة خارج الحرم وقال له : إن كنت تظن أنه قد صلى إلى هذه القبلة من هو شرٌ مني ومنك فبئس ما تظن .

26- وعن جعفر بن برقان قال : بلغني عن يونس بن عبيد فضلٌ وصلاح ، فكتبت إليه : يا أخي ، اكتب لي بما أنت عليه ، فكتب إليه (( أتاني كتابك تسألني أنا أكتب إليك بما أنا عليه ، وأخبرك أني عرضتُ على نفسي أن تحب للناس ما تحب لها وتكره لهم ما تكره لها ؛ فإذا هي من ذاك ببعيد ، ثم عرضتُ عليها مرةً أخرى ترك ذكرهم إلا من خير ؛ فوجدت الصوم في اليوم الحار الشديد الحر بالهواجر بالبصرة أيسر عليها من ترك ذكرهم . هذا أمري يا أخي والسلام ))

27- قال خلف بن تميم : سمعت سفيان الثوري بمكة – وقد كثر الناس عليه – فسمعته يقول : (( ضاعت الأمة حين اُحتِيج إلى مثلي ))

28- وكان الحسن البصري – رحمه الله تعالى – كثيراً ما يعاتب نفسه ويوبخها بقوله : (( تتكلمين بكلام الصالحين القانتين العابدين ،وتفعلين فعل الفاسقين المرائين ، والله ما هذه صفات المخلصين ))

29- وعن حماد بن زيد قال : (( رجعنا من جنازة فدخلنا على عطاء السليمي ، فلما رآنا كأنه خاف أن يدخله شيء من العجب – أي لكثرتنا – فقال : (( اللهم لا تمقتنا – أو اللهم لا تمقتني ))

30- قال حذيفة المرعشي عن نفسه : (( ما في الأرض نفس أبغض إليّ منها فكيف أُعطيها شهوتها ))

31- وذُكر عند مخلد بن الحسين خُلق من أخلاق الصالحين فقال :
لا تعرضن بذكرنا في ذكرهم *** ليس الصحيح إذا مشى كالمقعد

32- وقال بكر بن عبد الله المزني في يوم عرفة : (( ما أشرفه من مقام وأرجاه لولا أني فيهم ))

33- وقال عبد الله بن مسعود : (( لو علمتم ما أُغلِقَ عليه بابي ما تبعني منكم رجلان )).

شكراً لصاحبة الموضوع "بشاير" وشكراً للتنبيه "كبرائي رواية"

[زمن الذكريات]

مشاءلله
موضوعك جميل جدا

فعلاً الأنسان لازم يتحدث مع نفسه في امور تكون خاصه لازم الشخص يكلم نفسه ويتشاور معها قبل أن يتخذ القرار

المشكلة الذي يخلي الشخص دائم يحدث نفسه ما يجد شخص يتكلم معه
ويفتح له قلبه ويتكلم عن نفسه بما في خاطرة و يشاورة بكل شى بس للأسف
ما يحصل احد غير يحطم أو ما يسمع لة بقلب صادق محب للخير.
سوف يضطر يتكلم مع نفسه ويشاور نفسه في أمور كثيرة تتعلق في حياته
و السبب لا يوجد احد يسولف معك يبادلك الأفكار بكل شي لهذا
ما نقدر نلوم انفسنا اذا تكلم احد مع نفسة (في عقله الباطن )
لان اذا في خاطرك شي ما تقدر تتكلم فيه لانك قد لا تجد احد يسمع لك من قلبة ويساعدك على ما نويت او فكرة تقدم عليه تريد شخص يسمع لك و يرد عليك بكل حكمة اذا ينصحك يريد مصلحتك بكل احترام بدون تحطيم او استهزاء بك بل قد لا تجد منه غير تحطيم منه لهذا يلجا الشخص ان يتكلم مع نفسه بصوت وغالبا بدون صوت

اعتذر على الأطالة

بارك الله فيك
وجزاك الله خير
وانتظر جديدك

[إحساٱس الأمل]

1) لماذا نخجل من الكﻼ‌م مع النفس؟

ههههههه عن نفسي ما اخجل ابد قبل لا انام لازم اكلم روحي حتى لو بشوي ههههههه

2) هل الذي يتكلم مع نفسه يحتاج للعﻼ‌ج؟ ولماذا؟ وكيف؟

لا ماظن لانه شي عادي ماهو مجنون بس يحتاج يفرغ الي بداخله لنفسه حتى لو كان الكلام بالقلب هع


تسلمين ع الطرح رائع ك روعتك

[ورد آلجوري]

المتلالئه : صباح و مساء النوور عليك يالغاليه ،
و شكرا لمشاركتك لا خلا و لا عدم



تيتشر ريماز : الحمد لله و هالشيء مقتنعه فيه بس
تعرفين مرات الواحد من كثر تفكير يدخل بالوسواس الله يكفينا شره
لاعدمت مرورك و كلماتك الطيبه يالغاليه



كبريائي روايه : الأجمل مشاركتك و مرورك الطيب ،
لا خلا و لا عدم



نوره العنزي : إعجبني ماقلتي " خير الامور الوسط "
و إن شاء الله نحاول في الوسط ، لا خلا و لا عدم هالطله يالغاليه ~



قنوع : حبيت مشاركتك بجد و إضافتك رائعه جدا ،
و العفوو ، و لا خلا و لا عدم هالطله



الراشد و أنت من أهل الجزاء ،
فعلآ إلا قلته صحيح و الحمد لله ع كل حال



WejD : الأروع طلتك و مشاركتك يالغاليه ،
لا خلا و لا عدم

[عريبღღ]

تسلمين اختي Bashayr وأسأل الله أن يجعل واقعك مليء بالمسرات والسعاده ويحقق كل طموحاتك

[H N O O]

موضوعك مررره حلو وعجبني


ول كثره الردود م قريتها كلها مع انو ودي


لانها حلووه جداآ


بس راح تاخذ وقتي كثير وباقي مواضيع ب الدور حابه اقراها



رآح اجاوب ع السوالين لما ارآه جيد ب نظري

1) لماذا نخجل من الكﻼ‌م مع النفس؟

ب هذا المنظور وضعتها وورسمتها ب آخي الصغير

وحتي آنا

وحتي اخي الاكبر

وحتي جميع افراد عائلتي

وكل شخص خطر ببالي الاآن

اوافقك الرآي بما قلتي

آظنه ل كثره م نسمعه من اهلنا او اصحابنا او مدرستنا

نعم انها توعيه خاطئه تصدر منهم وتؤدي للاحباطات السيئه جدآ

يمكن ان نكون مبدعين ومبدعات لكن كلامهم س يووؤثر بنا الي حد الكبر والنضوج

2) هل الذي يتكلم مع نفسه يحتاج للعﻼ‌ج؟ ولماذا؟ وكيف؟


لا .. وآبدا لايحتاج للعلاج

لانه ب الاساس هذا هو العلاج فعلآ

طبعآ اذا م زاد عن الحد الكثيرررر ولكن ب نفس الوقت اري ايضآ انه علاج حتي لو زآد

لو قالو عنه هذا شخص نفسي < م معني النفسي < اني اكون مع نفسي

عادي جددآ " كل انسآن يكون مع نفسه " وكافي شره وخيره عن الناس جميعآ وهذا ليس ب مرررض