![]() |
مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ....؟؟ إن شاء الله بصحة اليوم رح نتناقش عن موضوع شغل كثير من الناس وكان رح يسبب مشكلة هنا بالملتقى و الموضوع عبارة عن كلمتين : ............ "الليبرالية & العلمانية" يعني ايش ليبرالية .......؟؟!! ويعني ايش علمانية ........؟؟!! كل هذا رح نفهمه اليوم ورح نتكلم ونتناقش بحوار هادف وبناء أتمنى من الجميع المشاركة ونداااااااااااااء خاص لــلأعضاء "دوحة غناء , وطني , ناوي السوكبا" لأنهم معنيين بالموضوع بس في شروط للمشاركة أتمنى من الجميع يلتزم بها : 1/ يمنع الخروج عن النص . 2/ تمنع الحزازيات والتنابز بالألقاب . 3/ إحترام النفس . 4/ الإلتزام بالأخلاق . 5/ إحترام الرأي الآخر . 6/ عدم التطاول على الأعضاء الآخرين . واللي مارح يلتزم هذه الشروط رجاءا لا يتعب حاله ويشاركـ وأعتذر عن تأخري في تنزيل الموضوع لكن إنشغلت بأمور عطلتني عن المشاركة أتمنى ينال رضاكم ومشاركتكم تشرفنا 7 7 7 7 7 7 7 *~~~~~~~~~~~~~~~~~~* الليبرالية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة الليبرالية أو اللبرالية (من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر) مذهب سياسي أو حركة وعي اجتماعي، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسيةوالاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، إذ تختلف من مجتمع إلى مجتمع. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية. وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا. ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقي عن الإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له. فالليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك. تاريخ الليبرالية تطورت الليبرالية عبر أربعة قرون ابتداءً من القرن السادس عشر حيث ظهرت نتيجة للحروب الدينية في أوروبا لوقف تلك الصراعات باعتبار أن رضا المحكوم بالحاكم هو مصدر شرعية الحكم وأن حرية الفرد هي الأصل[1]، وقد اقترح الفلاسفة توماس هوبز وجون لوك وجان جاك روسو وإيمانويل كانت نظرية العقد الاجتماعي والتي تفترض أن هنالك عقدا بين الحاكم والمحكوم وأن رضا المحكوم هو مبرر سلطة الحاكم، وبسبب مركزية الفرد في الليبرالية فإنها ترى حاجة إلى مبرر لسلطة الحاكم وبذلك تعتبر نظرية العقد الاجتماعي ليبرالية رغم أن بعض أفكار أنصارها مثل توماس هوبز وجان جاك روسو لم تكن متفقة مع الليبرالية.[2] كان هوبز سلطوي النزعة سياسياً، ولكن فلسفته الاجتماعية، بل حتى السلطوية السياسية التي كان يُنظر لها، كانت منطلقة من حق الحرية والاختيار الأولي. لوك كان ديموقراطي النزعة، ولكن ذلك أيضاً كان نابعاً من حق الحرية والاختيار الأولي. وبنثام كان نفعي النزعة، ولكن ذلك كان نابعاً أيضاً من قراءته لدوافع السلوك الإنساني (الفردي) الأولى، وكانت الحرية والاختيار هي النتيجة في النهاية. ولإجمال التطور في الليبرالية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، يمكن القول أن حقوق الفرد قد ازدادت وتبلورت عبر العصور حتى قفزت إلى المفهوم الحالي لحقوق الإنسان الذي تبلور بعد الحرب العالمية الثانية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وقد يكون أهم تطور في تأريخ الليبرالية هو ظهور الليبرالية الاجتماعية أو (الاشتراكية) بهدف القضاء على الفقر والفوارق الطبقية الكبيرة التي حصلت بعد الثورة الصناعية بوجود الليبرالية الكلاسيكية ولرعاية حقوق الإنسان حيث قد لا تستطيع الدولة توفير تلك الحقوق بدون التدخل في الاقتصاد لصالح الفئات الأقل استفادة من الحرية الاقتصادية. العلاقة بين الليبرالية والديمقراطية تقوم الليبرالية على الإيمان بالنزعة الفردية القائمة على حرية الفكر والتسامح واحترام كرامة الإنسان وضمان حقه بالحياة وحرية الاعتقاد والضمير وحرية التعبير والمساواة أمام القانون ولا يكون هناك دور للدولة في العلاقات الاجتماعية، فالدولة الليبرالية تقف على الحياد أمام جميع أطياف الشعب ولا تتدخل فيها أو في الأنشطة الاقتصادية إلا في حالة الإخلال بمصالح الفرد. وتقوم الديمقراطية الليبرالية على تكريس سيادة الشعب عن طريق الاقتراع العام وذلك للتعبير عن إرادة الشعب واحترام مبدأ الفصل بين السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية وأن تخضع هذه السلطات للقانون من أجل ضمان الحريات الفردية وللحد من الامتيازات الخاصة ورفض ممارسة السيادة خارج المؤسسات لكي تكون هذه المؤسسات معبرة عن إرادة الشعب باكمله. ويظهر التقارب بين الليبرالية والديمقراطية في مسألة حرية المعارضة السياسية خصوصا، فبدون الحريات التي تحرص عليها الليبرالية فإنه لا يمكن تشكيل معارضة حقيقية ودعايتها لنفسها وبالتالي لن تكون هنالك انتخابات ذات معنى ولا حكومة منتخبة بشكل ديمقراطي نتيجة لذلك. لكن التباعد بينهما يظهر من ناحية اُخرى، فإن الليبرالية لا تقتصر على حرية الأغلبية بل هي في الواقع تؤكد على حرية الفرد بأنواعها وتحمي بذلك الأقليات بخلاف الديمقراطية التي تعطي السلطة للشعب وبالتالي يمكن أن تؤدي أحيانا إلى اضطهاد الأقليات في حالة غياب مبادئ ليبرالية مثبتة في دستور الدولة تمنع الأغلبية من اضطهاد الأقليات[3] وتحوّل نظام الحكم إلى ما يدعى بالديمقراطية اللاليبرالية. كذلك يرى بعض الكتـّاب مثل الأمريكي فريد زكريا أنه من الممكن وجود ليبرالية بدون ديمقراطية كاملة أو حتى بوجود السلطة بيد حاكم فرد وهو النظام الذي يعرف بالأوتوقراطية الليبرالية السياسة الاقتصادية . الاقتصاد الحر أو اقتصاد السوق هو النظام الاقتصادي لليبرالية الكلاسيكية التي تكون الليبرالية الاقتصادية مكوّنا أساسيا فيها، وفكرة الاقتصاد الحر هو عدم تدخل الدولة في الانشطة الاقتصادية وترك السوق يضبط نفسه بنفسه، والليبرالية كما اشرنا من قبل تعتمد بالاساس على فكرة الحرية الفردية، واذا حاولنا ان نعرف فكرة الاقتصاد الحر أو اقتصاد السوق بشكل ايجابي فسيكون التعريف هو ان الفرد ولد حرا حرية مطلقة بالتالى فإن له الحرية في أن يقوم بأى نشاط اقتصادي. اما إذا قمنا بتعريف اقتصاد السوق بشكل سلبي فهو ان على الدولة الا تقوم بأى نشاط اقتصادي يستطيع فرد أو مجموعة أفراد القيام به. أما الليبرالية الاجتماعية (أو الاشتراكية) فهي تؤيد تدخل الدولة في الاقتصاد وتعتمد نظام اقتصاد السوق الاشتراكي وتتخذ موقفا وسطا بين الرأسمالية المطلقة والاشتراكية حيث تسعى لتحقيق موازنة بين الحرية والمساواة وتحرص على تأهيل الناس للعمل كما تهتم بالخدمات الاجتماعية مثل التعليم والضمان الصحي. خصائص الليبرالية الليبرالية عكس الراديكالية لا تعترف بمرجعية ليبرالية مقدسة؛ لأنها لو قدست أحد رموزها إلى درجة أن يتحدث بلسانها، أو قدست أحد كتبها إلى درجة أن تعتبره المعبر الوحيد أو الأساسي عنها، لم تصبح ليبرالية، ولأصبحت مذهبا من المذاهب المنغلقة على نفسها، مع اتفاق الليبراليين على أهمية حرية الفرد. مرجعية الليبرالية هي في هذا الفضاء الواسع من القيم التي تتمحور حول الإنسان، وحرية الإنسان، وكرامة الإنسان، وفردانية الإنسان. الليبرالية تتعدد بتعدد الليبراليين. وكل ليبرالي فهو مرجع ليبراليته. وتاريخ الليبرالية مشحون بالتجارب الليبرالية المتنوعة، ومن حاول الإلزام سقط من سجل التراث الليبرالي: فردريك باستيا فريدريش فون حاييّك الليبرالية والدين الليبرالية الإسلامية ظهرت العديد من التيارات الفكرية التي تدعو لليبرالية الإسلامية غالبا ما تدعو للتحرر من سلطة علماء الدين والفصل بين آراء علماء الدين الإسلامي وبين الإسلام ذاته، ويميلون لإعادة تفسير النصوص الدينية وعدم الأخذ بتفسيرات رجال الدين القدامى للقرآن والسنة، حيث يرون أن الإسلام بعد تنقيته من هذه الآراء والتفسيرات فإنه يحقق الحرية للأفراد خاصة فيما يتعلق بحرية الرأي والتعبير وحرية الاعتقاد. من أشهر رواد التوجه الإسلامي الليبرالي فرج فودة، جمال البنا، أحمد القبانجي،إياد جمال الدين، سيد القمني، أحمد صبحي منصور، طه حسين ومحمد عبده . الليبرالية المسيحية المسيحية الليبرالية وتسمى أحيانا باللاهوت التحرري، هو مصطلح يغطي عادة الكثير من الحركات الفلسفية الدينية المسيحية التي ظهرت في أواخر القرن الثامن عشر وفي القرنين التاسع عشر والعشرين. وكلمة (الليبرالية) هنا لا تدل على حركة سياسية يسارية أو على مجموعة خاصة من العقائد، بل على حرية الجدل العملي في المسيحية والمرتبط بفروع الفلسفة الدينية المختلفة والذي نمى وتطور خلال عصر التنوير. الليبرالية اليهودية الحركة الإصلاحية اليهودية، أصل نشأتها في القرن الثامن عشر الميلادي. يقول د. المسيري في مقال له : (يوجد إذن جانبان في اليهودية: واحد إنساني يقبل الآخر ويحاول التعايش معه وهو جانب أقل ما يوصف به أنه كان هامشياً، وجانب آخر غير إنساني عدواني يرفض الآخر تماماً. ولكن في القرن التاسع عشر ظهرت حركة الاستنارة اليهودية واليهودية الإصلاحية التي أكدت الجانب الإنساني وعمقته وحذفت من الصلوات اليهودية أية إشارات لإعادة بناء الهيكل وللعودة وللأرض المقدسة). أحزاب العالمية الليبرالية: المغرب : الاتحاد الدستوري، الحركة الشعبية، رابطة الحريات. تونس : الحزب الاجتماعي التحرري- الحزب الليبرالي المغاربي. مصر : حزب الوفد، حزب الجبهة الديمقراطية، حزب الغد، الحزب الجمهوري الحر، حزب مصر الحرية، حزب المصريين الأحرار الجزائر : التجمع الوطني الديمقراطي العراق : تيار الإسلام الليبرالي بقيادة أحمد القبانجي، تجمع أحرار بقيادة أياد جمال الدين، الحزب الوطني الديمقراطي، الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي، حزب الأمة العراقية. لبنان : تيار المستقبل. السودان : الحزب الديمقراطي الليبرالي الموحد. مراجع 1. ^ http://www.britannica.com/EBchecked/...173/liberalism 2. ^ http://plato.stanford.edu/entries/liberalism 3. ^ الديمقراطية والليبرالية: بين التكامل والصراع، معتز بالله عبد الفتاح، جريدة الشروق أغسطس 2010 4. ^ The Rise of Illiberal Democracy, Fareed Zakaria, Foreign Affairs, November/ December 1997 وصلات خارجية خواطر حول الليبرالية المتطرفون وصناعة خطاب الجهل: الموقف من الليبرالية نموذجا الأخلاق الليبرالية موقع منبر الحرية يحتوي على مقالات تشرح الليبرالية بشكل مفصل والموقع برعاية معهد كيتو للأبحاث الشبكة الليبرالية السعودية هل الليبرالية خطيئة؟ قراءات في رسائل كنسية شبكة الليبراليين العرب قراءة نقدية لليبرالية السعودية (محاضرة للدكتور عبد الله الغذامي "الليبرالية الموشومة") *~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~* الليبرالية الإسلامية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة ظهرت العديد من الحركات الفكرية التي توصف بأنها ليبرالية إسلامية.[1] والتي تنظر إلى الإسلام بأنه ينادى بقيم الحرية وحقوق الإنسان والمساواة الليبرالية وفصل الدين عن الدولة وغيرها من المبادئ التي توصلت إليها الحضارة الغربية حديثا، بيد أنه نادى بها من قبل ذلك بزمن بعيد ومن قلب صحراء لم تعرف معنى الحضارة المدنية. فيرون أنه كحركة سياسية واجتماعية ودينية وفلسفية شاملة. وغالبا ما تدعو تلك الحركات للتحرر من سلطة رجال الدين والفصل بين آراء رجال الدين الإسلامي وبين الإسلام ذاته، ويميلون لإعادة تفسير النصوص الدينية وعدم الأخذ بتفسيرات رجال الدين القدامى للقرآنوالسنة، حيث يرون أن الإسلام بعد تنقيته من هذه الآراء والتفسيرات فإنه يحقق الحرية للأفراد خاصة فيما يتعلق بحرية الرأي والتعبير وحرية الاعتقاد.[2][3] وجد هذا التيار مجموعة كبيرة من الأفكار الليبرالية داخل الإسلام.[4][5]. سماه البعض بالإسلام الاجتهادي وسماه آخرون بالإسلام التقدمي، ولكن البعض الآخر يرى أن الإسلام الإصلاحي التقدميوالإسلام الليبرالي هما حركتان مختلفتان ضمن دين الإسلام [6]. ويرى آخرون أن الإسلام الليبرالي على أنه امتداد لحركة الإسلام التقدمي لتي بدأها جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ومحمد رشيد رضا في العصر الحديث. تعتمد هذه الحركات على الفلسفة التي تعتمد بشكل كبير على الاجتهاد.[7]. لا يعتمد الليبراليون المسلمون بالضرورة على التفسيرات الثقافية والتقليدية لفهم القرآن والحديث. والمسلمون الإصلاحيون عموماً يرون أنهم يعودون إلى مبادئ الأمة الإسلامية كما كانت في عصورها الأولى وعلى نية أخلاقية وتعددية من القرآن[8]. تستخدم حركة الإصلاح التوحيد باعتباره المبدأ المنظم للمجتمع البشري، ومبدأ تبني على أساسه المعرفة الدينية والتاريخ والميتافيزيقيا وعلم الجمال والأخلاق والعلوم الاجتماعية والاقتصادية والنظام العالمي.[9] إصلاح، وليس انقسام تقوم هذه الحركات داخل الإسلام لمحاولة إصلاح فهم المسلمين للإسلام، وليس محاولة لفصل المسلمين عن الإسلام. وعلى هذا النحو، فإنهم يؤمنون بالمبادئ الأساسية للإسلام، مثل العقيدة الإسلامية وأركان الإسلام الخمسة. المسلمون الليبراليون يؤمنون بأن وجهات نظرهم متوافقة تماماً مع تعاليم الإسلام. الفرق الرئيسي مع الرأي الإسلامي المتحفظ هو في تفسير كيفية تطبيق القيم الإسلامية الأساسية للحياة الحديثة [10]. المسلمون الليبراليون يركزون على استقلالية الفرد في تفسير القرآن والأخلاق بدلاً من التركيز على التفسير الحرفي للقرآن. هذا التفكير قد يكون له سابقة في التقاليد الصوفية والتصوف الإسلامي[11][12]. ومع ذلك، فإن هذا النهج الإصلاحي أدى إلى انتقاد المسلمون الليبراليون لمعظم أفعال المتطرفين المسلمين، بما في ذلك الإرهاب. تلك الانتقادات الخافتة من هذا القبيل كثيراً ما تعرضت لهجوم من قبل النقاد الغربيين، ولا سيما أولئك الذين يؤكدون أن هناك ما يسمى ب "صراع الحضارات". الليبرالية والإسلام لا يوجد تعارض بين مبادئ الليبرالية ومبادئ الإسلام. حيث تقوم الليبرالية على: 1. حرية الأعتقاد ويقرها الإسلام في قولة: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ (سورة الكهف) وأيضا: وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (79) مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) سورة النساء وأيضا في قولة : رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا (54) سورة الإسراء وأيضا في قولة : وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (105) وَقُرْآَنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا (106) قُلْ آَمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) سورة الإسراء 2. حرية الفكر ويقرها الإسلام في قولة : ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) سورة النحل 3. التسامح ويقرها الإسلام في قولة : وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40) وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ (41) إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (42) وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (43) سورة الشورى 4. أحترام كرامة الأنسان ويقرها الإسلام في قولة : وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا (70) سورة الأسراء 5. ضمان حق الأنسان في الحياة ويقرها الإسلام في قولة : وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) سورة النساء 6. حرية التعبير ويقرها الإسلام في قولة : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11) سورة الحجرات 7. المساواه بين الجميع ويقرها الإسلام في قولة : يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (سورة الحجرات) 8. المساواة امام القانون ويقرها الإسلام في قولة : وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) سورة النحل 9. الحياد امام جميع اطياف الشعب ويقرها الإسلام في قولة : سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42) سورة المائدة وأيضا: إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَأوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ (22) سورة ص. وأيضا: يَا دَأوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26) سورة ص. المحاور الرئيسية المبادئ المقبولة عموما عند المسلمين الليبراليين هي:- استقلالية الفرد في تفسير القرآن والحديث.[13]. فحص أكثر حيوية وتنوعاً للنصوص الدينية، بدلاً من السوابق الإسلامية التقليدية. التساوي الكامل بين الذكر والأنثى في جميع أوجه الحياة. انفتاح أكثر مقارنة بالتيار المحافظ وخاصة في مسائل الجمارك واللباس والممارسات الشائعة والهندام. اللجوء إلى استعمال الفطرة، إضافة إلى الاجتهاد في تحديد الخطأ من الصواب. القضايا المثيرة للجدل على مدى القرنين التاسع عشر والعشرين، بسبب المجتمعات الحديثة والتوقعات المتزايدة، قرر المسلمون الليبراليون إعادة تفسير القرآن. هذا صحيح بصفة خاصة للمسلمين الذين وجدوا أنفسهم يعيشون في البلدان غير الإسلامية [14]. هؤلاء المسلمين يصفون أنفسهم بأنهم ليبراليون أو تقدميون أو الإصلاحيون. لكن بدلاً من الإيحاء بجدول أعمال محدد، تميل هذه المجموعات إلى أن الشروط التالية التي تتضمن مجموعة واسعة من وجهات النظر التي ممكن أن تخالف التفسيرات التقليدية والمحافظة للإسلام في العديد من المناطق. رغم عدم وجود توافق كامل في الآراء بين المسلمين الليبراليين على وجهات نظرهم، فإنها تميل إلى الموافقة على بعض أو كل المعتقدات التالية: 1/الاجتهاد (إعادة تفسير القرآن): المسلمون الليبراليون غالباً ما لا يعتمدون على التفسيرات التقليدية للقرآن الكريم التي يجدونها متحفظة جداً، وهم يفضلون القراءات التي هي أكثر قدرة على التكيف مع المجتمع الحديث. معظم المسلمين الليبراليين يرفضون اشتقاق القوانين الإسلامية من القراءات الحرفية من آية قرآنية واحدة. وهم يرون أنه إذا تم إعطاء وجهة نظر شمولية إلى سياق القرن السابع الثقافي العربي ينفي مثل هذه التفسيرات الحرفية. المسلمون الليبراليون غالباً ما يتساءلون عن اعتمادية وقابلية تطبيق الحديث لأن معظم الشريعة الإسلامية التقليدية مستمدة منه بدلاً من النص القرآني، وذلك لوجود ثغرات كبيرة في المنهج التقليدي لاعتماد صحة الحديث ونسبه لرسول الإسلام، كما أن هناك فجوات هائلة في القضايا القانونية وقضايا الأسرة وغيرها. 2/حقوق الإنسان: معظم المسلمين الليبراليين يعتقدون أن الإسلام يشجع على مفهوم المساواة المطلقة بين جميع البشر، وأنها واحدة من المفاهيم المحورية. وبالتالي فإن خرق حقوق الإنسان أصبح مصدر قلق كبير لمعظم المسلمين الليبراليين [15]. العديد من البلدان ذات الأغلبية المسلمة قد وقعت المعاهدات الدولية لحقوق الإنسان ولكن تأثير هذه المعاهدات الدولية يبقى محدوداً إلى حد كبير في النظم القانونية المحلية [16]. المسلمين الليبراليين كثيرا ما يرفضون التفسيرات التقليدية للشريعة الإسلامية التي تسمح بملك اليمين وكل أشكال العبودية. فهم يرون أن الرق يعارض المبادئ الإسلامية المبنية على العدالة والمساواة وأن الآيات المتعلقة بالرق أو ملك اليمين كلها لا يمكن تطبيقها حالياً لاختلاف الزمان [17][18]. 3/نظرية المساواة بين الجنسين: مكانة المرأة في الإسلام والأدوار التقليدية للجنسين في الإسلام والأنثوية الإسلامية هي بعض القضايا الرئيسية التي يحاول المسلمون الليبراليون حلها أو دعمها. المسلمين الليبراليين كثيرا ما ينتقدون التفسيرات التقليدية للشريعة الإسلامية التي تسمح بتعدد الزوجات للرجال ولكن ليس بتعدد الأزواج للمرأة. على عكس التفكير الشائع الذي يدعي أن المسلمين الليبراليين يدعون إلى تعدد الأزواج, هم يدعون إلى رفض فكرة تعدد الأزواج أو الزوجات من أساسها [20]. الدليل على كراهة تعدد الزوجات والأمر بالزواج من واحدة فقط يقول المولى عز وجل في سورة النساء : وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (3) فيقول جل وعلا فإن خفتم ألا تعدلوا. فيكون الزواج من واحدة فقط. فتعدد الزوجات مرخص ولكن بشرط العدل بين الزوجات وإلا فتكون واحدة فقط. ويقول المولى عز وجل أيضا في سورة النساء : وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (129) في هذه الأيه الكريم يقول المولى جل وعلا لن تستطيعوا ان تعدلوا ولو حرصتم. وعلية يكون امر المولى جل وعلا في الأية السابقة نافذ بأنكم لن تستطيعوا ان تعدلوا فيكون المصرح بة من المولى جل وعلا زوجة واحدة والدليل أيضا على ذلك بالقياس في قولة: وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24) شرط التعدد هو العدل بين الزوجات ويخبر المولى جل وعلا بأننا لن نستطيع ان نعدل بين النساء. فينتفى شرط التعدد وعلية لا يجوز التعدد إلا لمن يستطيع العدل بين الزوجات. ولن يستطيع أحد العدل بين الزوجات بخلاف الرسول الكريم صلى الله علية وسلم لأن المولى جل وعلا خص الرسول الكريم بخصائص ليست لأحد من المسلمين الحق فيها مثل: وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا (53) سورة الاحزاب وأيضا : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) سورة الأحزاب فخصوصية زواج النبى صلى الله علية وسلم وخصوصية زوجاتة أمهات المؤمنين تخرج الرسول الكريم من حكم تعدد الزوجات وحكم تحديد الزوجات بحد أقصى اربعة زوجات. المسلمين الليبراليين كثيرا ما ينتقدون موضوع الميراث في الشريعة الإسلامية التقليدية حيث بموجبها تتلقى البنات نسبة أقل من الأبناء. المسلمون المحافظون يعتقدون أن هذا الحكم متوازن حيث أن للزوجة حق في مال زوجها في حين أن لا حق للزوج في مال زوجته [21]. معظم المسلمين الليبراليين يؤمنون بأن المرأة يمكن لها قيادة الدولة وبأن المرأة لا ينبغي أن تكون معزولة عن الرجال في المجتمع [22]. بعض المسلمين التقليديين أيضا يقبل المرأة كزعيمة للدولة طالما أن هذا لا يتعارض مع واجبها نحو أسرتها. بعض المسلمين الليبراليين يقبلون بالسماح للمرأة بأن تؤدي الصلاة في مجموعة مختلطة بدلاً من أن تؤدي الصلاة في أماكن مخصصة للمرأة في المسجد سواء كانت هذه الأماكن المخصصة وراء الرجال أو في مكان منفصل عن الرجال. ومع ذلك، تبقى هذه المسألة المثيرة للجدل [23]. بعض الأنثويات المسلمات يعارضن متطلبات الزي التقليدي للنساء المعروفة باسم الحجاب، على أساس أن أية ملابس محتشمة تكفي إسلامياً لكلٍ من الرجال والنساء، وهناك أخرىات تقبلن بالحجاب، مشيرات إلى ميله إلى محو النوعية الجنسية للنساء، وبالتالي مساعدتهن على أن يعاملهن المجتمع على أنهن أشخاص بدلاً من أن يكنَّ زينة للعين. علاوة على ذلك، تفضل بعضهن ارتداء الحجاب باعتباره علامة واضحة على أنهن في الواقع مسلمات، في حين أنهن أنثويات أيضاً. معظم المسلمين الليبراليين يؤيدون فكرة الديموقراطية العلمانية الحديثة بما فيها الفصل بين الدين والدولة وبالتالي يعارضون فكر الإسلام السياسي [24]. وجود أو تطبيق الشريعة الإسلامية هو موضع تساؤل من قبل العديد من الليبراليين. حجتهم غالباً ما تنطوي على المتغيرات من نظرية المعتزلة بأن القرآن الكريم هو خلق الله لظروف خاصة في وقت مبكر من الجالية المسلمة، والعقل يجب أن تستخدم لتطبيقه على سياقات جديدة. التسامح واللاعنف التسامح هو مبدأ أساسي آخر من المسلمين الليبراليين، الذين هم عادة أكثر تقبلاً لفكرة الحوار بين الأديان وتسوية النزاعات مع المجتمعات المحلية مثل اليهود والمسيحيين والهندوس وفصائل عديدة داخل الإسلام.[25] المسلمون الليبراليون هم أكثر تقبلاً لفكرة الجهاد على أساس "النضال الداخلي الروحي" بدلا من "الكفاح المسلح". فكرة اللاعنف هي فكرة سائدة في الفكر الإسلامي والليبرالي المدعوم من النص القرآني "{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ}" سورة الحج (22:39) الاعتماد على الدراسات العلمانية والعلمية الليبراليون المسلمين يميلون إلى التشكيك في صحة أسلمة المعرفة والعلوم (بما في ذلك ما يسمى بالاقتصاد الإسلامي, العلوم الإسلامية...إلخ)، ويرون أنها منفصلة عن مجالات المعرفة والعلوم الرئيسية الخاضعة للتحقيق العلمي. هذا الرأي نتيجة لكون كثير من المسلمين الليبراليين أيضا علمانيين، مما يجعلهم أكثر استعداداً لمنح الثقة للتيار العلماني. كما أنهم يرون أن نشر هذه المجالات هي مجرد خطوة دعائية من جانب المسلمين المحافظين والمسلمين السياسيون. الليبراليون المسلمون أيضاً أقل قبولاً لعلاج السرد القرآني لآدم ونوح وإبراهيم وعيسى عليهم السلام، والأنبياء الآخرين من الإسلام باعتباره حقائق تاريخية. بدلاً من ذلك، في بعض الأحيان، ينظر بعض الليبراليين المسلمين لهذه القصص على أنها معنوية أو ميثولوجيا تهدف إلى تعزيز الأخلاق الإسلامية، وهم يقبلون بالأفكار العلمية مثل نظرية التطور ونظرية الانفجار العظيم. الحركات الليبرالية : في أمريكا الشمالية المسلمين التقدميون.[27] حركة "للناس الذين يفكرون".[28] اتحاد المسلمون الكنديين.[29] المؤتمر الكندي الإسلامي.[28] اتحاد المسلمون التقدمي.[28] في روسيا واتحاد الدول المستقلة حركة التجديد في اتحاد الدول المستقلة [30] اتفاق المسلمين في أوروبا المسلمين الإصلاحيون البريطانيون [31] انتقادات تعزو بعض المصادر المعارضة لليبرالية الإسلامية العديد من التوجهات المخالفة لما جاءت به من أفكار قد يعتبرها البعض خارجة عن الإسلام وتتلخص هذه الادعاءات وموقف المسلمون الليبراليون منها بما يلي: أفتى عضو اللجنة الدائمة للإفتاء الشيخ السعودي السلفي صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان عن الليبرالية في حزيران/ يونيو 2007: «إن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد، المنقاد له بالطاعة، البريء من الشرك وأهله، فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي، هذا متمرد على شرع الله، يريد حكم الجاهلية، وحكم الطاغوت، فلا يكون مسلماً، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة، من الفرق بين المسلم والكافر، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة، ويُنكر الأحكام الشرعية، ومن الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومشروعية الجهاد في سبيل الله، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام، نسأل الله العافية. والذي يقول إنه «مسلم ليبرالي» متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار؛ ليكون مسلماً حقاً.[32]» يرى التيار المحافظ في الإسلام أن مصطلح "مسلم ليبرالى" هو "صنيعة غربية" ولايوجد على أرض الواقع مثل هذه التسمية وأن من يحملون هذه الأفكار قد "ابتعدوا عن المبادئ الأساسية لدين الإسلام بسبب تأثرهم بالعالم الغربي". ويرى آخرون أن مدعو الليبرالية الإسلامية لم يأتوا بجديد، حيث أن حقوق الفرد مكفولة في الشريعة الإسلامية. ويرون أن ادعاءاتهم لحرية الرأي والتعبير مجرد حجة للانقلاب على الشريعة، من خلال تصيد أخطاء الإسلاميين وتوضيفها لما يخدم أيدولوجياتهم. مسلمون ليبراليون أحمد القبانجي [33] جمال الدين الأفغاني[34] محمد عبده[35] أحمد لطفي السيد[36] عبد الرحمن الكواكبي[37] جمال البنا[38][39] نصر حامد أبو زيد [40] إياد جمال الدين [41] إياد الركابي [42] سعد زغلول طه حسين فرج فوده أحمد صبحي منصور خالد منتصر علي عبد الرازق خليل عبد الكريم درية شفيق ماجد صلاح الدين طارق حجي عبد الهادي الخواجة رضا أصلان المراجع هناك المزيد من الصور والملفات في ويكيميديا كومنز حول: ليبرالية إسلامية 1. ^ الليبرالية الإسلامية الاسم الآخر لحركة التجديد الدينيد. زيد بن علي الفضيل- جريدة المدينة السعودية - 20 يوليو 2009 2. ^ حرية الاعتقاد 3. ^ الليبرالية من منظور إسلامي 4. ^ أخيراً: المسلمون يتحدثون ضد حركات الجهاد المسلح 5. ^ Safi, O: "Progressive Muslims", One World: Oxford, 2003. 6. ^ مؤسسة ابن رشد 7. ^ Aslan, R: "No god but God", Random House, 2005. 8. ^ Muslim Council of Britain 9. ^ The Oxford Dictionary of Islam(2003), Ed. John Esposito, Tawhid 10. ^ الإسلام في العالم المعاصر 11. ^ كتاب "الصوفية ومعاداة الصوفية" 12. ^ الإسلام الصوفي 13. ^ استقلالية الفرد في تفسير 14. ^ رسالة مسلم من أمريكا 15. ^ حسن محمود خليل: "موقف الإسلام من العنف وانتهاك حقوق الإنسان", دار الشعب, 1994. 16. ^ القوة الناعمة للحركة الإسلامية 17. ^ الكاتب والمفكر الإسلامي جمال البنا في حوار مثير 2/2 الإخوان المسلمون لا يصلحون للحكم ولا للسياسة 18. ^ الكاتب والمفكر الإسلامي جمال البنا في حوار مثير 1/2 الإخوان المسلمون لا يصلحون للحكم ولا للسياسة 19. ^ رمز الأنثوية الإسلامية 20. ^ تعدد الزوجات والعدل 21. ^ القرآن لم ينزل في مساحة فارغة 22. ^ أبو شقه والمرأة 23. ^ لقاء مع الكاتب "اسما بارلاس" 24. ^ العلمانية السياسية 25. ^ الحوار بين الأديان 26. ^ S. Irfan Habib: "The Viability of Islamic Science", Economic and Political Weekly, June 5, 2004. 27. ^ المسلمين التقدميون 28. ↑ أ ب ت حركة "للناس الذين يفكرون" 29. ^ المسلمون الكنديين 30. ^ Jadidism -- Old Tradition Of Renewal 31. ^ المسلمين الإصلاحيون البريطانيون 32. ^ فتوى الشيخ صالح بن الفوزان عن حكم الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية من موقع صيد الفوائد. 33. ^ http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=6012 34. ^ عمائم ليبرالية في ساحة العقل والحرية - إيلاف - تاريخ النشر 3 يونيو-2006 - تاريخ الوصول 30 سبتمبر-2009 35. ^ وضعها مثقفون في صالون ابن رشد: "خريطة طريق"... لإخراج التيار الليبرالي من أزمته - مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان - تاريخ النشر 16 مارس-2009 - تاريخ الوصول 30 سبتمبر-2009 36. ^ أحمد لطفي السيد الاب الـ‘روحي للمذهـــب الليـــبرالي- جريدة الصباح العراقية - تاريخ النشر أكتوبر-2009 - تاريخ الوصول 30 سبتمبر-2009 37. ^ علي محافظة يتأمل "طبائع الاستبداد" للكواكبي - موقع محيط - تاريخ النشر 13 أغسطس-2008 - تاريخ الوصول30 سبتمبر-2009 38. ^ جمال البنا..بين الإصلاح الديني والتنوير جريدة الشرق الأوسط - تاريخ النشر 24 مايو 2004 39. ^ الجهاد أن نحيا في سبيل الله جريدة الجريدة الكويتية - تاريخ الوصول 3 يناير 2010 40. ^ باحث إيطالى: وفاة أبو زيد حرمتنا من "الليبرالية الإسلامية" - اليوم السابع - تاريخ النشر 7 يوليو-2010- تاريخ الوصول 8 يوليو-2010 41. ^http://www.iraqwriters.com/iNP/view.asp?ID=1948 42. ^http://www.liberaldemocraticpartyofi...9-unknown.html مصادر كتاب "الإسلام الليبرالي" للكاتب "تشارلز كورزمان" كتاب "الليبرالية الإسلامية" للكاتب "ليونارد بيندر" كتاب "إسلام بلا خوف" للكاتب "ريموند ويليام بيكر" كتاب "تحرير المرأة في عصر الرسالة" للكاتب "عبد الحليم أبو شقه" موقع منبر الحرية يحتوي على مقالات تشرح الليبرالية بشكل مفصل والموقع برعاية معهد كيتو للأبحاث دعوى العلمانية الإسلامية!!، من كتاب: الدين والسياسة، د. يوسف القرضاوي وصلات خارجية صفحة عن اجتماعات منظمة أنثوية إسلامية الصفحة الرئيسية ل"جرينغان إسلام ليبرال" الإندونيسية خواطر حول الليبرالية من جريدة الشرق الأوسط المتطرفون وصناعة خطاب الجهل: الموقف من الليبرالية نموذجا الأخلاق الليبرالية الشبكة الليبرالية السعودية شبكة الليبراليين العرب الليبرالية الإسلامية هي الحل الإسلام الليبرالي أو الضوء الذي يخفي الحقائق، صيد الفوائد الإسلام الليبرالي، برنامج الاتجاه المعاكس، قناة الجزيرة، الإسلام والليبرالية ضدان لا يجتمعان - الشيخ عبد العزيز الريس الليبرالية من الداخل، صيد الفوائد *~~~~~~~~~~~~~~~~~~~* العلمانية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة العَلمانية (بالإنجليزية: Secularism) تعني اصطلاحاً فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة، وقد تعني عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية،[1][2]. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة، وبمعنى لآخر فإنه يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية. تعود جذور العلمانية من للفسلفة اليونانية القديمة أمثال إبيقور غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي على يد عدد من المفكرين أمثال توماس جيفرسون وفولتير وسواهما. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر بصورة دنيوية بحتة بعيداً عن الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته. ولا تعتبر العلمانيّة شيءًا جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، وتختلف حدة تطبيقها ودعمها من قبل الأحزاب أو الجمعيات الداعمة لها بين مختلف مناطق العالم. كما لا تعتبر العلمانية ذاتها ضد الدين بل تقف على الحياد منه، في الولايات المتحدة مثلاً وُجد أن العلمانية خدمت الدين من تدخل الدولة والحكومة وليس العكس. التعريف والنشأة العلمانية في العربية مشتقة من مفردة عَلَم وهي بدورها قادمة من اللغات السامية القريبة منها؛ أما في الإنجليزية والفرنسية فهي مشتقة من اليونانية بمعنى "العامة" أو "الشعب" وبشكل أدق عكس الإكليروس أو الطبقة الدينية الحاكمة؛ وإبان عصر النهضة بات المصطلح يشير إلى القضايا التي تهم العامة أو الشعب بعكس القضايا التي تهم خاصته. أما في اللغات السامية ففي السريانية تشير كلمة ܥܠܡܐ (نقحرة: عَلما) إلى ما هو منتمي إلى العالم أو الدنيا أي دون النظر إلى العالم الروحي أو الماورائي، وكذلك الأمر في اللغة العبرية: עולם (نقحرة: عُولَم) والبابلية وغيرهم؛ وبشكل عام لا علاقة للمصطلح بالعلوم أو سواها وإنما يشير إلى الاهتمام بالقضايا الأرضية فحسب.[4] الكاتب الإنكليزي جورج هوليوك (1817-1906) أول من نحت مصطلح "علمانية" عام1851. وتقدم دائرة المعارف البريطانية تعريف العلمانية بكونها: "حركة اجتماعية تتجه نحو الاهتمام بالشؤون الأرضية بدلاً من الاهتمام بالشؤون الآخروية. وهي تعتبر جزءًا من النزعة الإنسانية التي سادت منذ عصر النهضة الداعية لإعلاء شأن الإنسان والأمور المرتبطة به بدلاً من إفراط الاهتمام بالعزوف عن شؤون الحياة والتأمل في الله واليوم الأخير. وقد كانت الإنجازات الثقافية البشرية المختلفة في عصر النهضة أحد أبرز منطلقاتها، فبدلاً من تحقيق غايات الإنسان من سعادة ورفاه في الحياة الآخرة، سعت العلمانية في أحد جوانبها إلى تحقيق ذلك في الحياة الحالية".[5] أقدم التلميحات للفكر العلماني تعود للقرن الثالث عشر في أوروبا حين دعا مارسيل البدواني في مؤلفه «المدافع عن السلام» إلى الفصل بين السلطتين الزمنية والروحية واستقلال الملك عن الكنيسة في وقت كان الصراع الديني الدينيوي بين بابوات روما وبابوات أفنيغون في جنوب فرنسا على أشده؛ ويمكن تشبيه هذا الصرع بالصراع الذي حصل بين خلفاء بغداد وخلفاء القاهرة. وبعد قرنين من الزمن، أي خلال عصر النهضة في أوروبا كتب الفيلسوف وعالم اللاهوت غيوم الأوكامي حول أهمية: "فصل الزمني عن الروحي، فكما يترتب على السلطة الدينية وعلى السلطة المدنية أن يتقيدا بالمضمار الخاص بكل منهما، فإن الإيمان والعقل ليس لهما أي شيء مشترك وعليهما أن يحترما استقلالهما الداخلي بشكل متبادل."[7] غير أن العلمانية لن تنشأ كمذهب فكري وبشكل مطرد إلا في القرن السابع عشر، ولعلّ الفيلسوف اليهودي الملحد إسبينوزا كان أول من أشار إليها إذ قال أن الدين يحوّل قوانين الدولة إلى مجرد قوانين تأديبية. وأشار أيضًا إلى أن الدولة هي كيان متطور وتحتاج دومًا للتطوير والتحديث على عكس شريعة ثابتة موحاة. فهو يرفض اعتماد الشرائع الدينية مطلقًا مؤكدًا إن قوانين العدل الطبيعية والإخاء والحرية هي وحدها مصدر التشريع. وفي الواقع فإن إسبينوزا عاش في هولندا أكثر دول العالم حرية وانفتاحًا آنذاك ومنذ استقلالها عن إسبانيا، طوّر الهولنديون قيمًا جديدة، وحوّلوا اليهود ومختلف الأقليات إلى مواطنين بحقوق كاملة، وساهم جو الحريّة الذي ساد إلى بناء إمبراطورية تجارية مزدهرة ونشوء نظام تعليمي متطور، فنجاح الفكرة العلمانية في هولندا، وإن لم تكتسب هذا الاسم، هو ما دفع حسب رأي عدد من الباحثين ومن بينهم كارن أرمسترونغ إلى تطور الفكرة العلمانية وتبينها كإحدى صفات العالم الحديث. الفيلسوف الإنكليزي جون لوك كتب في موضوع العلمانية: "من أجل الوصول إلى دين صحيح، ينبغي على الدولة أن تتسامح مع جميع أشكال الاعتقاد دينيًا أو فكريًا أو اجتماعيًا، ويجب أن تنشغل في الإدارة العملية وحكم المجتمع فقط، لا أن تنهك نفسها في فرض هذا الاعتقاد ومنع ذلك التصرف. يجب أن تكون الدولة منفصلة عن الكنيسة، وألا يتدخل أي منهما في شؤون الآخر. هكذا يكون العصر هو عصر العقل، ولأول مرة في التاريخ البشري سيكون الناس أحرارًا، وبالتالي قادرين على إدراك الحقيقة".[10] تعريف مختصر للعلمانية يمكن إيضاحه بالتصريح التالي لثالث رؤساء الولايات المتحدة الإمريكية توماس جيفرسون، إذ صرّح: "إن الإكراه في مسائل الدين أو السلوك الاجتماعي هو خطيئة واستبداد، وإن الحقيقة تسود إذا ما سمح للناس بالاحتفاظ بآرائهم وحرية تصرفاتهم". تصريح جيفرسون جاء لوسائل الإعلام بعد أن استعمل حق النقض عام 1786 ضد اعتماد ولاية فيرجينيا للكنيسة الأنجليكانيةكدين رسمي، وقد أصبح الأمر مكفولاً بقوة الدستور عام 1789 حين فصل الدين عن الدولة رسميًا فيما دعي «إعلان الحقوق». ويفسر عدد من النقاد ذلك بأن الأمم الحديثة لا يمكن أن تبني هويتها على أي من الخيارات الطائفية، أو تفضيل الشريحة الغالبة من رعاياها سواءً في التشريع أو في المناصب القيادية، فهذا يؤدي إلى تضعضع بنيانها القومي من ناحية، وتحولها إلى دولة تتخلف عن ركب التقدم بنتيجة قولبة الفكر بقالب الدين أو الأخلاق أو التقاليد. أول من ابتدع إلى مصطلح علمانية هو الكاتب البريطاني جورج هوليوك عام 1851، غير أنه لم يقم بصياغة عقائد معينة على العقائد التي كانت قد انتشرت ومنذ عصر التنوير في أوروبا؛ بل اكتفى فقط بتوصيف ما كان الفلاسفة قد صاغوه سابقًا وتخيله هوليوك، من نظام اجتماعي منفصل عن الدين غير أنه لا يقف ضده إذ صرح: "لا يمكن أن تفهم العلمانية بأنها ضد المسيحية هي فقط مستقلة عنها؛ ولا تقوم بفرض مبادئها وقيودها على من لا يود أن يلتزم بها. المعرفة العلمانية تهتم بهذه الحياة، وتسعى للتطور والرفاه في هذه الحياة، وتختبر نتائجها في هذه الحياة".[12] بناءً عليه، يمكن القول أن العلمانية ليست أيديولوجيا أو عقيدة بقدر ما هي طريقة للحكم، ترفض وضع الدين أو سواه كمرجع رئيسي للحياة السياسية والقانونية، وتتجه إلى الاهتمام بالأمور الحياتية للبشر بدلاً من الأمور الأخروية، أي الأمور المادية الملموسة بدلاً من الأمور الغيبية. الدولة العلمانية من المختلف عليه وضع تعريف واضح للدولة العلمانية؛ وفي الواقع فهو تعريف يشمل ثلاث جوانب أساسية، ويتداخل مع مفهوم دين الدولة أو الدين ذو الامتياز الخاص في دولة معينة. هناك بعض الدول تنصّ دساتيرها صراحة على هويتها العلمانية مثل الولايات المتحدة وفرنسا وكوريا الجنوبية والهند وكندا. بعض الدول الأخرى، لم تذكر العلمانية في دساتيرها ولكنها لم تحدد دينًا للدولة، وتنصّ قوانينها على المساواة بين جميع المواطنين وعدم تفضيل أحد الأديان والسماح بحرية ممارسة المعتقد والشرائع الدينية، وإجراء تغيير في الدين بما فيه الإلحاد أو استحداث أديان جديدة بما يشكل صونًا لحقوق الإنسان وحقوق الأقليات الدينية،[13] وهي بالتالي تعتبر دولاً علمانية. هناك الشريحة الثالثة من الدول وتنصّ دساتيرها على دين الدولة معيّن كمصر وموناكو واليونان غير أن دساتيرها تحوي المبادئ العلمانية العامة، كالمساواة بين جميع مواطنيها وكفالة الحريات العامة، مع تقييد لهذه الحريات، يختلف حسب الدول ذاتها. في مالطا وهي دولة تتخذ المسيحية الكاثوليكية دينًا لها يعتبر الإجهاضمحرمًا بقوة القانون، وذلك مراعاة للعقائد الكاثوليكية، ومع ذلك فإن نسب تقييد الحريات العامة في مالطا هو أقل بكثير مما هو عليه في دول أخرى كمصر حيث تعتبرالشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع ما أدى إلى قيود حول تغيير الدين أو بناء دور عبادة غير إسلامية إلى جانب تشريع تعدد الزوجات وغيرها من القضايا المرتبطة بقانون الأحوال الشخصية. المثل المصري ينطبق على عدد من الدول الأخرى، ما دفع بعض الباحثين لاجراء تعديلات اصطلاحية فأحلت "الدولة المدنية" بدلاً من "الدولة العلمانية" واقترح البعض "دولة مدنية بمرجعية دينية"، غير أن ذلك حسب رأي بعض الباحثين يفرغ مبادئ المساواة والحريات العامة من مضمونها ويحصرها في قالب معيّن ما يعني دولة دينية وإن بإطار مدني.[14] أما الدول الأقرب لنموذج مالطا فمن المتفق عليه وصفها دولاً علمانية، إلى جانب بعض التحفظات كعبارة "حياد الدولة تجاه الدين" بدلاً من "فصل الدولة عن الدين". لا يزال النقاش يدور في الدولة المصنفة علمانيًا حول مدى الالتزام بفصل الدين عن الدولة؛ ففي فرنسا جدول العطل الرسمية مقتبس بأغلبه من الأعياد الكاثوليكية، وكذلك تقدم الدولة من أموال دافعي الضرائب تمويلاً للمدارس الدينية؛[15] أما في الهند وهي أيضًا دولة تنصّ على العلمانية الكاملة، تقدّم الدولة سنويًا إعانات للحجاج المسلمين وصل في عام 2007 إلى 47454 روبية عن كل حاج هندي. أما دستور أستراليا وهي دولة علمانية رغم عدم ورود العبارة صراحة، يذكر في المادة السادسة عشر بعد المئة، على عدم تقييد أي حرية دينية أو ممارسة للشعائر الدينية أو تمييز بين معتنقي مختلف الأديان في مناصب الدولة والحياة العامة، ومع ذلك فإن الدستور ذاته يبدأ بعبارة " بتواضع، نعتمد على نعمة الله المتعالي"[17](بالإنجليزية: Humble reliance on the blessing of Almighty God)، وسوى ذلك فإن الحكومة الأسترالية تدعم الصلاة المسيحية في المدارس الحكومية وتمول المدارس الدينية التي تعدّ القسس الجدد وكذلك رجال الدين. الحال كذلك في سويسرا وفي الولايات المتحدة الإمريكية، وإن بدرجات متفاوتة لا تشمل في جميع الظروف تقييد أي حرية دينية أو ممارسة للشعائر الدينية أو تمييز بين معتنقي مختلف الأديان في مناصب الدولة والحياة العامة فهي من المبادئ المشتركة بين جميع الدول المصنفة كعلمانية. علاقة العلمانية بالليبرالية والديمقراطية العلمانية بمعنى أشمل قد تعني فصل الدين عن الممارسات (ومن ضمنها الحياة الشخصية) قد يكون هو الأكثر تميّزا من معارّفها بمعناها الضيق والذي يعني فصل الدين عن الدولة مع بعض مبادئ الليبرالية، حيث تذكر الموسوعة البريطانية ذلك المعنى ضمن الليبرالية [18]. من جهة اُخرى فإن الديمقراطية بمعناها الضيق وهو حكم الأغلبية بدون الاهتمام لحريات الأفراد وهو ما يدعى بالديمقراطية اللاليبرالية، فإنها بهذا المعنى لا تقتضي فصل الدين عن الدولة بالضرورة بل تعتمد على اختيار أغلبية الشعب التي قد تكون دينية كما يمكن أن تكون لادينية. لكن إذا أدخلنا حرية التعبير اللازمة لمنافسة عادلة للمعارضة السياسية في تعريف الديمقراطية فيستلزم ذلك فصل الدين عن الدولة بما يسمح بحرية الأفراد في التعبير بلا قيود دينية إذ بدون هذه الحرية لا يمكن للسياسيين والمفكرين العلمانيين أن يعبّروا عن آرائهم مما يخل بمبدأ الحرية الأساسية للدعاية الانتخابية التي يمكن أن تتضمن ما هو مخالف للدين. كذلك فإن العلمانية بمعناها الضيق ليست الا جزءا من معنى الليبرالية فهي تفصل الدين فقط عن الدولة وهذا لا يكفي لضمان حرية وحقوق الأفراد بينما تفصل الليبرالية جميع المعتقدات الشمولية عن الدولة سواء كانت دينية أو غير دينية، ومن أمثلة انتهاك حريات وحقوق الأفراد لأسباب غير دينية حكم ستالين في الاتحاد السوفيتي السابق، وحكم هتلر في ألمانيا النازية. أما المعنى الأشمل للعلمانية المتمثل بفصل الدين عن الحياة والاهتمام بها على حساب الدين فهو واحد من الخيارات التي تتيحها الليبرالية لأفرادها كما تتيح لهم أيضا الاهتمام بالدين على حساب الحياة إذا رغبوا ذلك بشرط عدم إرغام الأفراد على أي رأي معيّن بشأن الدين أو غيره. الحجج المؤيدة والمعارضة للعلمانية الحجج التي تدعم العلمانية تختلف اختلافاً كبيراً. ذهب البعض إلى أن العلمانية هي حركة في اتجاه التحديث، بعيداً عن القيم الدينية التقليدية. هذا النوع من العلمانية، وعلى المستوي الاجتماعي أو الفلسفي، فقد وقعت في كثير من الأحيان مع الاحتفاظ به الكنيسة الرسمية للدولة أو غيرها من دعم الدولة للدين. في الولايات المتحدة، يقول البعض أن الدولة العلمانية قد ساعدت إلى حد كبير في حماية الدين من التدخل الحكومي، في حين أن العلمانية على المستوي الاجتماعي أقل انتشاراً داخل البلدان أيضاً، غير أنه يختلف دعم الحركات السياسية للعلمانية لأسباب متفاوتة. يجادل معارضوا الحكومة العلمانية بأنها تخلق من المشاكل أكثر مما تحل، وأن حكومة دينية (أو على الاقل ليست علمانية) ستكون أفضل. بعض المسيحيين يجادلون بأن في إمكان الدولة المسيحية إعطاء المزيد من حرية الدين أكثر مما تعطيه دولة علمانية، وأشاروا إلى النرويج وايسلندا وفنلندا والدانمرك، مع جميع الصلات الدستورية بين الكنيسة والدولة، ولكن كما اعترف أكثر تقدمية وليبرالية من بعض البلدان دون هذا الربط. على سبيل المثال، ايسلندا كانت من بين أوائل البلدان الساعية إلى تقنين الاجهاض، والحكومة الفنلندية وفرت التمويل اللازم لبناء المساجد. يستشهد العلمانيون بأوروبا في العصور الوسطى بفشل النظام الشمولي لما بلغت إليه أوروبا من تردي عندما حكمت الكنيسة أوروبا وتعسّفها تجاه كل صاحب فكر مغاير لها. لذلك فهم يرتؤون أن الكنيسة لا يجب أن تخرج من نطاق جدران الكنيسة لتتحكم في قوانين الميراث والوقوف في وجه النهضة العلمية ونعتها بالسحر إبّان العصور الوسطى. على أرض الواقع يعلن كثير من العلمانيين (العرب باللأخص) أنهم يؤمنون بالدين ولكن بشكل تجديدي عصري، متطور متحرك. فيتحول الخلاف الرئيس بين المؤيدين والمعارضين للعلمانية (اللادينية) إلى اختلاف حول طبيعة الإنسان ما بين الثبات والتغير؛ وموقف الشريعة من ذلك ما بين الجمود والمرونة. فيرى العلمانيون أن الإنسان كائن متغير ومن ثم ينبغي أن تكون الأحكام التي تنظم حياته متغيرة، فلا تصلح له شريعة جوهرها الثبات. وأن هذا يعني الحجر على الإنسان والحكم عليه بالجمود الأبدي. بينما يرى المعارضون ان الإنسان ليس صحيحاً أن جوهره التغير، فبالرغم من هذا التغير الهائل، الذي حدث في دنيا الإنسان، لم تتغير ماهيته؛ ولا استحال جوهر إنسان العصر الذري عن جوهر إنسان العصر الحجري. فجوهر الإنسان، ليس ما يأكله الإنسان، أو ما يلبسه الإنسان، أو ما يسكنه الإنسان، أو ما يركبه الإنسان، أو ما يستخدمه الإنسان، أو ما يعرفه الإنسان من الكون من حوله، أو عما يقدر عليه من تسخير طاقاته لمنفعته. ولكن الواقع أن الإنسان في جوهره وحقيقته بقي هو الإنسان، منذ عهد أبي البشر آدم إلى اليوم، لم تتبدل فطرته، ولم تتغير دوافعه الأصلية، ولم تبطل حاجاته الأساسية، التي كانت مكفولة له في الجنة، وأصبح عليه بعد هبوطه منها أن يسعى لإشباعها , ولذلك فان إنسان القرن الحادي والعشرين، أو ما بعد ذلك، لا يستغنى عن هداية الله المتمثلة في وصاياه وأحكامه، التي تضبط سيره، وتحفظ عليه خصائصه، وتحميه من نفسه وأهوائها. بخصوص جمود شريعة جوهرها الثبات، فيعتقد المعارضون أن التزام الإنسان بشريعة الله لا يعني الحجر عليه، ولا الحكم عليه بالحجر الأبدي، لأن هذا لايصح، لو كانت الشريعة تقيد الإنسان في كل حياته بأحكام جزئية تفصيلية. والشريعة ليست كذلك، فقد تركت للعقل الإنساني مساحات واسعة يجول فيها ويصول قالب : موقع الدكتور يوسف القرضاوى في بحث بعنوان الشريعة والحجر على الانسان. منها: شئون الدنيا الفنية، التي فسح له المجال فيها، ليبتكر ويبتدع ما شاء "أنتم أعلم بأمور دنياكم" رواه مسلم، ومنها: منطقة الفراغ من التشريع، والإلزام في شئون الحياة والمجتمع، التي يطلق عليها: "منطقة العفو"، أخذاً من الحديث النبوي: "ما أحل الله، فهو حلال، وما حرمه فهو حرام، وما سكت عنه، فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئا، ثم تلا (وما كان ربك نسياً) (سورة مريم:64) الحديث. ومثله حديث: "إن الله فرض فرائض، فلا تضيعوها، وحد حدودا فلا تعتدوها، وحرم أشياء فلا تنتهكوها، وسكت عن أشياء، رحمة بكم غير نسيان، فلا تبحثوا عنها" رواه الدارقطني، وهو من أحاديث الأربعين النووية. ومنها: أن ما ينص عليه، إنما يتناول ـ في الغالب ـ المبادئ والأحكام العامة، دون الدخول في التفصيلات الجزئية، إلا في قضايا معينة من شأنها الثبات، ومن الخير لها أن تثبت، كما في قضايا الأسرة، التي فصل فيها القرآن تفصيلاً، حتى لا تعبث بها الأهواء، ولا تمزقها الخلافات، ولهذا قال المحققون من العلماء: إن الشريعة تفصل فيما لا يتغير، وتجمل فيما يتغير، بل قد تسكت عنه تماماً. عن أن ما فصلت فيه الأديان، كثيراً ما يكون التفصيل فيه بنصوص قابلة لأكثر من تفسير، ومحتملة لأكثر من رأي، فليست قطعية الدلالة، ومعظم النصوص كذلك، ظنية الدلالة، ظنية الثبوت، وهذا يعطي المجتهد ـفرداً أو جماعةـ فرصة الاختيار والانتقاء، أو الإبداع والإنشاء. هذا إلى ما قرره العلماء: أن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والعرف والحال، وأن للضرورات أحكامها، وأن الأمر إذا ضاق اتسع، وأن المشقة تجلب التيسير، وأن الله يريد بعبادة اليسر، ولا يريد بهم العسر، وما جعل عليهم في الدين من حرج. ولكل هذا يرون أن الشريعة ليست أغلالاً في أعناق الناس، ولا قيوداً في أرجلهم، بل هي علامات هادية، ومنارات على الطريق، وقواعد للسير حتى لا يصطدم الناس بعضهم ببعض، فتذهب الأرواح والأموال. فيسألون لماذا نقبل قوانين الله الكونية، ولا نقبل قوانينه الشرعية؟! لماذا نقبل سنن الله في خلقه، ونرفض سننه في أمره، وهو في كلا الحالين: العليم الذي لا يجهل، والحكيم الذي لا يعبث؟! بل يرون أن من تمام حكمة الله تعالى وبره بعبادة ورحمته بهم، ألا يدعهم هملاً، ولا يتركهم سدى، وأن يلزمهم بما فيه مصلحتهم، والرقي بأفرادهم وجماعاتهم. ولهذا فالشرائع -في رأى المعارضين- أودع الله فيها عنصرى الثبات والخلود، وعنصر المرونة والتطور معاً، ففى تحديد مجالات الثبات والمرونة يقولون: إنه الثبات على الأهداف والغايات، والمرونة في الوسائل والأساليب. الثبات على الأصول والكليات، والمرونة في الفروع والجزئيات. الثبات على القيم الدينية والأخلاقية، والمرونة في الشئون الدنيوية والعلمية. فالأحكام عندهم نوعان: نوع: لا يتغير عن حالة واحدة مر عليها، لا بحسب الأزمنة ولا الأمكنة، ولا اجتهاد الأئمة، كوجوب الواجبات، وتحريم المحرمات، والحدود المقدرة بالشرع على الجرائم، ونحو ذلك. فهذا لا يتطرق إليه تغيير، ولا اجتهاد يخالف ما وضع عليه. والنوع الثاني: ما يتميز بحسب اقتضاء المصلحة له زمانا ومكاناً وحالاً، كمقادير التعزيرات وأجناسها وصفاتها، فإن الشارع ينوع فيها حسب المصلحة. مراحل العلمانية مرّت العلمانية الشاملة بثلاث مراحل أساسية: 1/مرحلة التحديث : اتسمت هذه المرحلة بسيطرة الفكر النفعي على جوانب الحياة بصورة عامة، فلقد كانت الزيادة المطردة من الإنتاج هي الهدف النهائي من الوجود في الكون، ولذلك ظهرت الدولة القومية العلمانية في الداخل والاستعمار الأوروبي في الخارج لضمان تحقيق هذه الزيادة الإنتاجية. واستندت هذه المرحلة إلى رؤية فلسفية تؤمن بشكل مطلق بالمادية وتتبنى العلم والتكنولوجيا المنفصلين عن القيمة، وانعكس ذلك على توليد نظريات أخلاقيّة ومادية تدعو بشكل ما لتنميط الحياة، وتآكل المؤسسات الوسيطة مثل الأسرة. 2/مرحلة الحداثة : هي مرحلة انتقالية قصيرة استمرت فيها سيادة الفكر النفعي مع تزايد وتعمق آثاره على كافة أصعدة الحياة، فلقد واجهت الدولة القومية تحديات بظهور النزعات العرقية، وكذلك أصبحت حركيات السوق (الخالية من القيم) تهدد سيادة الدولة القومية، واستبدل الاستعمار العسكري بأشكال أخرى من الاستعمار السياسي والاقتصادي والثقافي، واتجه السلوك العام نحو الاستهلاكية الشرهة. 3/مرحلة ما بعد الحداثة : في هذه المرحلة أصبح الاستهلاك هو الهدف النهائي من الوجود ومحركه الحرية واللهو والتملك، واتسعت معدلات العولمة لتتضخم مؤسسات الشركات متعددة الجنسيات والمنظمات غير الحكومية الدولية وتتحول القضايا العالمية من الاستعمار والتحرّر إلى قضايا المحافظة على البيئة والمساواة بين المرأة والرجل وبين الناس وحماية حقوق الإنسان ورعاية الحيوان وثورة المعلومات. من وجهة أخرى ضعفت في المجتمعات الصناعية المتقدمة مؤسسات اجتماعية صغيرة بطبعها مثل الأسرة، بسبب الأسهاب في مسالة المساوة بين الرجل والمرأة، وظهرت بجانبها اشكالا أخرى للمعيشة العائلية مثل زواج الرجال أو زواج النساء، وزاد عدد النساء التي يطلبن الطلاق فشاعت ظاهرة امرأة وطفل أو امرأتان وأطفال، كل ذلك مستنداً على خلفية من غياب الثوابت والمعايير الحاكمة لأخلاقيات المجتمع والتطور التكنولوجي الذي يتيح بدائل لم تكن موجودة من قبل. العلمانية في الدول المسلمة رغم أنبثاق مصطلح العلمانية من رحم التجربة الغربية، إلا أنه انتقل إلى القاموس العربي الإسلامي، مثيراً بذلك جدلاً حول دلالاته وأبعاده. والواقع أن الجدل حول مصطلح العلمانية في ترجمته العربية يعد إفرازاً طبيعياً لاختلاف الفكر والممارسة العربية الإسلامية عن السائد في البيئة التي أنتجت هذا المفهوم، لكن ذلك لم يمنع المفكرين العرب من تقديم إسهاماتهم بشأن تعريف العلمانية. تختلف إسهامات المفكرين العرب بشأن تعريف مصطلح العلمانية، فعلى سبيل المثال: يرفض المفكر المغربي محمد عابد الجابري تعريف مصطلح العلمانية باعتباره فقط فصل الكنيسة عن الدولة، لعدم ملاءمته للواقع العربي الإسلامي، ويرى استبداله بفكرة الديموقراطية "حفظ حقوق الأفراد والجماعات"، والعقلانية "الممارسة السياسية الرشيدة". في حين يرى د. وحيد عبد المجيد الباحث المصري أن العلمانية (في الغرب) ليست فكرانية (أيديولوجية)(منهج عمل)، وإنما مجرد موقف جزئي يتعلق بالمجالات غير المرتبطة بالشؤون الدينية. ويميز د. وحيد بين "العلمانية اللادينية" -التي تنفي الدين لصالح سلطان العقل- وبين "العلمانية" التي نحت منحى وسيطاً، حيث فصلت بين مؤسسات الكنيسة ومؤسسات الدولة مع الحفاظ على حرية الكنائس والمؤسسات الدينية في ممارسة أنشطتها. في المنتصف يجيء د. فؤاد زكريا -أستاذ الفلسفة- الذي يصف العلمانية بأنها الدعوة إلى الفصل بين الدين والسياسة، ملتزماً الصمت إزاء مجالات الحياة الأخرى (مثل الأدب). وفي ذات الوقت يرفض سيطرة الفكر المادي النفعي، ويضع مقابل المادية "القيم الإنسانية والمعنوية"، حيث يعتبر أن هناك محركات أخرى للإنسان غير الرؤية المادية. ويقف د. مراد وهبة - أستاذ الفلسفة- وكذلك الكاتب السوري هاشم صالح إلى جانب "العلمانية الشاملة" التي يتحرر فيها الفرد من قيود المطلق والغيبيّ وتبقى الصورة العقلانية المطلقة لسلوك الفرد، مرتكزاً على العلم والتجربة المادية. ويتأرجح د. حسن حنفي-المفكّر البارز صاحب نظرية اليسار الإسلامي- بين العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة ويرى أن العلمانية هي "فصل الكنيسة عن الدولة" كنتاج للتجربة التاريخية الغربية. ويعتبر د. حنفي العلمانية -في مناسبات أخرى- رؤية كاملة للكون تغطي كل مجالات الحياة وتزود الإنسان بمنظومة قيمية ومرجعية شاملة، مما يعطيها قابلية للتطبيق على مستوي العالم. من جانب آخر، يتحدث د.حسن حنفي عن الجوهر العلماني للإسلام -الذي يراه ديناً علمانياً للأسباب التالية: 1. النموذج الإسلامي قائم على العلمانية بمعنى غياب الكهنوت، أي بعبارة أخرى المؤسسات الدينية الوسيطة. 2. الأحكام الشرعية الخمسة، الواجب والمندوب والمحرّم والمكروه والمباح، تعبّر عن مستويات الفعل الإنساني الطبيعي، وتصف أفعال الإنسان الطبيعية. 3. الفكر الإنساني العلماني الذي حول بؤرة الوجود من الإله إلى الإنسان وجد متخفٍ في تراثنا القديم عقلاً خالصًا في علوم الحكمة، وتجربة ذوقية في علوم التصوف، وكسلوك عملي في علم أصول الفقه. يقول المفكر السوداني الخاتم عدلان الذي يعتبر من أبرز المنادين بالعلمانية في المنطقة العربية "إن العلمانية تعني إدارة شؤون الحياة بعيداً عن أي كهنوت، كما ظهرت اتجاهات جديدة في تعريف العلمانية مثل التي تنص على أن العلمانية هي استعداد الفرد والمجتمع للاستفادة من خلاصة المنتوج البشري في سبيل تحقيق رفاهيته". مراجع 1. ^ Secularism is neutrality towards all religion – including atheism - الغارديان، الخميس 7 يوليو 2011 2. ^ Kosmin, Barry A. "Contemporary Secularity and Secularism." Secularism & Secularity: Contemporary International Perspectives. Ed. Barry A. Kosmin and Ariela Keysar. Hartford, CT: Institute for the Study of Secularism in Society and Culture (ISSSC), 2007. 3. ^ النزعات الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام، كارين آرمسترونغ، دار الكلمة، دمشق 2005، ص.102 4. ^ 1 العلمانية، الجمعية العالمية لمترجمي العربية، 28 نيسان 2011. 5. ^ العلمانية (بالإنجليزية)، الموسوعة البريطانية، 28 نيسان 2011. 6. ^ الكنيسة والعلم، جورج مينوا، دار الأهالي، دمشق 2005، ص.336 7. ^ الكنيسة والعلم، مرجع سابق، ص.336-337 8. ^ النزعات الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام، مرجع سابق، ص.39 9. ^ النزعات الأصولية، مرجع سابق، ص.33 10. ^ النزعات الأصولية، مرجع سابق، ص.90 11. ^ النزعات الأصولية، مرجع سابق، ص.103 12. ^ العلمانية (بالإنجليزية)، الموسوعة الكاثوليكية، 28 نيسان 2011. 13. ^ Feldman, Noah (2005). Divided by God. Farrar, Straus and Giroux, pg. 14 ("[Legal secularists] claim that separating religion from the public, governmental sphere is necessary to ensure full inclusion of all citizens.") 14. ^ الدولة المدنية والدولة العلمانية هل هناك فرق؟، اليوم السابع، 30 نيسان 2011. 15. ^ المدارس الخاصة في فرنسا (بالإنجليزية)، مجلة جي-ستور، 30 نيسان 2011. 16. ^ الدعم الجوي للحج في الهند (بالإنجليزية)، فاينينشال إكسبرس، 30 نيسان 2011. 17. ^ للاطلاع على نصوص الدستور الأسترالي انظر دستور كومنولث أستراليا (بالإنجليزية)، موقع البرلمان الأسترالي، 30 نيسان 2011. 18. ^ http://www.britannica.com/EBchecked/...173/liberalism *~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~* "نقلا عن موقع ويكيبيديا" السؤال هو :........... 1/ ماهو موقفكـ من "الليبرالية & العلمانية" , ولماذا .....؟؟ أنتظر مشاركاتكم وأراءكم مع الإلتزام بالشروط لطفاً دمتم بود :106::004::106::004::106: :004::106::004: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أتمنى من الجميع التفاعل
حتى لا يضيع الموضوع ويفقد حيويته أود أن أسمع أراءكم دمتم بسعادة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
ندااااااااااااء للجميع
رجاء خاص من أختكم ادخلوا خلونا نتناقش أنا ما نزلت الموضوع عبث وأتمنى من الأعضاء "دوحة غناء , وطني , ناوي السوكبا" يشاركوا معنا دمتم بود أختكم فتاة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
الموضوع هذا شائك
ومجرد ان تبدأ في مناقشته يتحتم عليك المواصلة لانه سيتشعب لاكثر من عنصر لذا تقديرا لك مررت واتمنى ان يجد من هو جاهز لمواصلة النقاش دمتم على الود والمودة |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
شاكرة مروركـ العطر
أخي لكن هذا لا يعني أنكـ معفي من المشاركة أنتظر مشاركتكـ متى ما فضيت ويعطيكـ العافية :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
عندما تحتدم المعركة سأسل سيفي
واتمنى ان لايكثر النزيف من حد سيفي وسنان رمحي |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
لالا كذا ما اتفقنا
:sm4::sm4::sm4: ما نبغى حرب وإن شاء الله ما يصير فيه دم :lllolll::lllolll: وسيفكـ ارفعه أخي نبغى ضغطات أصابعكـ عالكيبورد وبس :oao: ربي يسعدكـ أخي :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
^ اتــــــــــــفــق مــعك (( بشكل كبير )) .. وومــــــــ شالله مووضوعك كآآآآآآآآآآآآمــل :sm5: ووعموومــآآ مهما كاانــت المفااهيم المووجودة .. لـــــــــــــن تــدووم الى اذا كــآآن هــنــآآك (( مـــــــــــوويدين لهـ )) ومستمررين معهـآآ.. والا ف مــصيرهـ (( الانقرااض :rose: كــــــــــل الــشكرر لكي :rose: ســـــــــللمتي :rose: دمتي بحفظه :rose::rose: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أنرتي متصفحي
بمروركـ العطر أختي فعلا إذا كان هناكـ مؤيدين لها ستستمر أشكركـ على ردكـ الراقي :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
خليني بعيد عن هالأمور ما أبي أتشعب فيها لأني لست من المؤيدين لها ولا لـ أصحابها
أعرفها بشكل عام بس لا أرغب في التعمق في معرفتها لأنها لا تهمني بشكل كبير مررت إحتراماً وتقديراً لندائك أختي الفاضلة ودي وإحترامي وتقديري :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
الذين يشاهدون المحتوى الآن 4 (3 الأعضاء و 1 الزوار)
أخي رجل وأخي دايم منورين المتصفح شاركونا بأراءكم دمتم بمودة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
لالا مايصير
لازم نعرف عن الفئة هذه ونتعمق فيها عشان نعرف نتعامل معها وعشان كذا نزلت الموضوع رجاءا أخي شاركنا برأيكـ شاكرة مروركـ العطر :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أختي أنا ما ذاكرت إلى اللحين :sm5:
وأنتي موضوعك إذا بغيت أفهمه راح تخلص الأختبارات ما فهمته ولا ذاكرت :biggrin: لكن أوعدك راح أفهمه بعد الأختبارات وأجي هنا وأزعجك :sm5: :106::106::106::106::106::106::106::106::106::106: :106::106::106::106::106::106::106::106::106::106: :106::106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن { فتاة أبكت القمر , أسير نجد , رجل من عالم آخر }
منورين المتصفح إخواني يلللللللللا نبي تفاعلكم دمتم بسعادة :106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
خلاص دام لسه ما ذاكرت
فمعذور بس هذا مو معناته إنكـ معفي عن المشاركة شد حيلكـ نبي أعلى النسب وأنا أختكـ وإلا .......... :41jg::41jg: تمام ...........!! الله يوفقكـ أخي ويوفقنا أجمعين آميـــــــــــــــــــــــن لكـ دعائي بالغيب دمت بصحة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
جعل ربي يسعدك يا أختي الغاليه وإن شاء الله إنك الأولى ع دفعتك
وفقك المولى وحفظك ورعاك :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
وياكـ أخي وكل اللي
بالملتقى ربي يوفقهم بحياتهم يلللللا قفل اللاب وسكر باب الغرفة وامسكـ الكتاب وارمي المخدة :sm5::sm5: :hahahahahah::hahahahahah: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
العلمانيه واليبراليه ضد الدين الاسلامي وماتوقع حد راح يناقش في شيء ضد الدين والشرع
من يتبع الفكر العلماني والليبرالي محارب للدين والشريعه الاسلاميه السمحه وخارج عن مله الاسلام |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن
**فتاة أبكت القمر , مهند العتيبي , nona j , now or never** منورين جميعا يلللللا نستنى تعليقاتكم دمتم بود :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
شاكرة مروركـ أخي أنا أقصد رح نتناقش كيف أصبح عندنا ليبرالية إسلامية ........؟؟ وكيف دخلوا بيننا .........؟؟ و ماهو الحل الأمثل بنظركـ لمن اقتنع بفكرهم من شباب الأمة .........؟؟ فقط لا أكثر و لا أقل يسلمووووو أخي دمت بود :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
ولكن يوجد بالملتقى من هو مؤيد للعلمانيه ويتلذذ ويتباهى بدفاعه عنها بصور مباشره اوغير مباشره امامن ناحيه كيف وصلت العلمانيه للسعوديه او البلدان الاسلاميه للاسف بعض المغتربين ومن ذهب لاوربا من ابناء المسلمين ومن قراء كتب العلمانيه واليبراليه واعجبهم ماتدعوا اليه من تحرر العقل والبعد عن الدين الاسلامي واباحه المحرمات باسم الحريات هم من نقلوا هذا الفكر القبيح وقاموا ببث سمومهم في اجساد ابناء الامه الاسلاميه مستغلين جهل البعض وضعف الوازع الديني وستغلال العواطف حتى بداو بتأ سيس شبكات ومواقع تحرض على اعتناق هذا الفكر المسموم . اسال الله العلي العظيم ان لايمكنهم ويجعل تدبيرهم تدميراً عليهم انه القادر على ذلك . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
طيب أخي سؤال ثاني اللي مؤيدين لفكرة الليبرالية والعلمانية ليش أيدوها بالأساس ........؟؟ وكيف اقتنعوا بفكرتها ..........؟؟ وليش يدافعون عنها .........؟؟ والأهم كيف نقدر نوجه أبناءنا وأخواننا الصغار عشان ما يقعوا في أيديهم........؟؟ أنتظر جوابكـ تقبل خالص دعواتي :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
|
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
معكـ حق من ناحية إن الشرح يطول ويطول
ويعطيكـ العافية على أجوبتكـ الرائعة بس عندي سؤال >>أدري عذبتكـ بالأسئلة إعذرني إلحين الشباب اللي تأثروا بالفكر هذا كيف نقدر نتحاور معهم ونبين لهم إن هذا الفكر خطير على الأمة الإسلامية ورح يهدمها ..........؟؟ خصوصا وإنهم أصبحوا يرون أن الليبرالية & العلمانية فيها تقدم وتطور ورفعة للبلاد "من وجهة نظرهم طبعا"........؟؟ سامحني أخي عذبتكـ معي :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 15
^ مهند العتيبي , كوماندر ^ منورين مررررررة ما صرت أشوف من نوركم :lllolll: يسعد أيامكم يللللا كوماندر جاء دوركـ وين تعليقكـ ......؟؟ :(107): وأخي مهند أنتظر جوابكـ أسعدني مروركم باقة ورد لكل من مر من هنا :106::106::106::106::106::106: :106::106::106::106::106: :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 16 الأعضاء 4 والزوار 12
#.... مهند العتيبي , لوجي الشرقية , Commander ....# منورين جميعا بقوة 100000 واط :119::119: يللللا إلى الآن مافي تعليقات جديدة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
للاسف بعض الكتاب والصحفيين هم من معتنقي الفكر العلماني والليبرالي وهذا ماشجع على ازدياد العلمانيه والليبراليه لان الاعلام مغيب عن تسليط الضوء عن مثل هذه الافكار الشاذه بل اصبح يساعد على نشرها بطريقه او باخرى . الواجب من الجميع الوقوف ضدها وتوضيح افكارها والتحذير منها بالقاء الخطب والمواعظ والنشرات الارشاديه والكتيبات حتى نحاول ان نقف ضد المد الليبرالي والعلماني . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أتفق معكـ بهذه النقطة أخي
طب خلينا نتخيل إني أم وعندي ابن في العشرينات وطبعا من الإعلام تعرف على فكر الليبرالية & العلمانية وعن طريق الإنترنت تعرف على شخص علماني وأقنعه بهذا الفكر أنا الآن وش أسوي كيف أقدر أقنعه إن المذهب هذا خطأ .......؟؟ وخصوصا إنو أقنعه إن الليبرالية والعلمانية لا تحارب الدين دمت بصحة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 3
"" فتاة أبكت القمر , مهند العتيبي , وطني "" منورين جميعا وأهلين أخي يلللللللا شاركنا برأيكـ دمتم بأمل :106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
وان الفكر العلماني قام على افكار غربيه وهي بلاشك تعارض الدين الاسلامي واتخذت الحضاره والتحرر مدخل رئيسي لها لانها تعرف تاثيره على عقول الشباب. لانجد سوى النصح والمحاوره لمن انزلق في وحل الفكر العلماني والليبرالي فالاحكام والفتاوي كفيله بتوضيح خطر هذا الفكر المسموم . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
http://www.youtube.com/watch?v=ni8YsW0zvdc
شوفوا هالمقطع وتعرفون كيف تاثير العلمانيه والليبراليه ومن يقف خلفها بالسعوديه . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
مشكور أخي مهند على المشاركة
ويعطيكـ العافية عالتفاعل وما قصرت عذبتكـ معاي وإن شاء الله ربي يحمي أبناءنا من كل شر ربي يسلمكـ :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 2
** فتاة , وطني ** أخي وطني ليش ساكت أبدي رأيكـ خلينا نتناقش لا تصير متابع بصمت رجاءا ........ دمت بسعادة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
هلا فيك اختي الكريمة وشاكر لك هذا الطرح الطيب والانتقاء الاطيب والترتيب الجميل والصياغه الاجمل وجميع ماذكرته احتواهـ موضوع نقول لك عنه جزاك الله كل خير فيه ... قرأت موضوعك قبل ساعة تقريبا وبعدها قرأت الردود .. سوف اكون واضح في ردي ولن اجامل وان جهلت شئ فلن اتحدث عنه ولن اتطرق له انقسمت الردود بين سفك للدماء بسيف وهذا علامة للقوه والتضحيه وهذا شئ طيب ورد نظر الى ان الفكر بمجملة مستورد ورد اكتفى وكلها ردود نحترمها ولكن اختلف معاها ... المسئلة بسيطه وليست بحاجة الى اختراع جديد للفهم ولكن تريد قلب صادق يعيش الواقع ولا يجامل ولا يحابي على مسئله سوف تكتب بأسمه ويحاسب عنه يوم لا ينفع مال ولا بنون .. الفكر الليبرالي او العلماني فكر فلسفي او بالاصح من منطلق الفلسفه جائت هذه الافكار ... تاريخها ومعلوماتها اوفيتي فيها وماقصرتي ... ولكن حينما تنظر الى بعض وركزوا على كلمة بعض معتقدات الليبراليه والعلمانية سوف تجدونها كانت موجوده عندنا قبل ان تولد او لربما قبل ان تصل الينا ... أي ان كان لدينا الاسلام وكان لدينا هذه المعتقدات مثل ما كان بالجاهليه يتم اكرام الضيوف بالخمر واليوم بالقهوه اختلفت الاصناف وبقى الاكرام مع الفارق والشتان كان لدينا فكر الاستعباد فكر الابيض والاسود ... وهذا منطلق ليس علماني ولا ليبرالي والشاطر يعرفه... كان لدينا فكر اقصاء الاخر ... وهذا فكر ايضا منطلقه بالاساس علماني كان لدينا فكر السيف الذي ذكره احد الاخوه يسلط على رقاب البعض من اجل السطو المسلح والقتل وسفك الدماء والنهب وقيل فيه اشعار الفخر وضربت به الامثال ... كان لدينا نفوس لا تعرف الحلال والحرام ومازالت ليومنا هذا موجوده وفي ازدياد كان وانا اقول كان (( امل مني بان يكون ماضي )) ... وهناك امور كثيره وضعت بعض الامور التي فيها نوع من الاختلاف ولكن هي موجوده متندرج تحت مسميات فكريه *** (( اعود )) بكم الى العصر الحديث وركوب الموجات قد يكون منطلق الليبراليه مفهوم لا يعترف بوجود خالق وهو النسق الالحادي وهنا قد اقول هناك فارق بين العبقريه والغباء في زمننا هذا ولكن للاسف اصبحنا لا نشاهد فارق .. الموجة ترتفع ومن يريدها في هذا العصر كثر انا عاصرت وقرات عن زمن دخول العلمانية وكيف كان من ينتمي لهذا الفكر يكرم ويكون صاحب قيمه مع انه قبلها كان لا يمتلك اي قيمه سواء كان لص او محترم اذا المسئلت ( موجه ) اليوم تأتي بسيف وتضعه على رقبة ابنك وتنزعها من جسدها فتقول ( آآووهــ ) ما كنت اعرف ان السيف قادر على هذا :eek: انت مررت السبب والتبرير الباقي على المستقبل ( وهنا مكمن المشكلة ) مشكلتنا في استقبالنا لما نستقبله .. يخرج احدهم من الليبراليه بعد ماشاهد التيارات الاسلامية اقتربت لحسم المعركة ليقول ( آآووهـ ) طلعت الليبراليه ألحاد ....!!!! اتعجب هل هو غبي او نحن الاغبياء او كان فعلا يقصدنا بهذا الغباء ... كيف شخص يكون مسلم لفتره طويلة وبالاخير يقول تصدق اول مره اعرف ان الاسلام فيه صلوات امر غريب اذا المشكلة ليست من قائلها المشكلة في مستقبلها ... تاب مستقبلها واستيقض وقال اكتشف اكتشاااف ان الليبراليه الحاد ركب الموجة رفعناه فوق الرؤوس ويلا من ملتقى الى ملتقى ومن معرض الى معرض ومن لقاء الى لقاء استفاد يعني هل نحن لا نؤمن بالمستفدين حتى بالدين لا نؤمن ان هناك من يستغل الدين ويستغل امور غير الدين لمصالحه المشكلة اليوم تكمن في ان اصواتنا ترتفع ...وهذا صحيح في اصوات نسمعها ولكن لا نفهم ماتقول حديثها غير مفهوم الكل يتحدث لدرجة اصبحت الاخطاء متكرره وهذا بسبب السرعة وزمن السرعة للاسف هناك حديث وهناك حديث وهناك حديث وهناك حديث الكل يتحدث والكل يفتي خرجت لنا البلبله وكثر الحديث وكثر اللغط وتدافعت الاجساد وارتفعت الاصوات واصبح الجو ملوث غير مفهوم غير واضح الصوره ولا الملامح ... تسمع هنا وهناك وهناك ولا تدري انت بتلحق على هذا او ذاك تتعاطف هنا وتغضب هناك وتبكي هناك والخ الخ الخ الخ البعض هنا وفي الكثير من وسائل الاعلام والحياه العامية والمسؤولين استطيع ان اشبههم بشخص يريد ان يجرب القفز المظلي وتقوله شوف هذه مظله تضعها على ظهرك وهذه طائره تركبها وبس تروح لارتفاع معين تفتح الابواب وتقفز راح صاحبنا وطبق كل شئ ولما قفز تذكر انه لا يعرف استخدام المظله ولا طريقة فتحها للاسف اليوم نحن نعيش هذه الحاله بحذافيرها تماماً اصبحنا لا ندرك حقائق الامور ولا نعرف هل نستخدم السيف او العقل او هل نتاكد بأنها مستورده الكثير من المجتمع لا يعلم ولكن تغلب العاطفه على الكثير وهنا ايضا مشكلة لن تحل امورك بالعاطفه ولو كنت طبيب و وجدت ان هناك جزء في جسد المريض يجب ان تستئصله فلن تفكر بالعاطفه ولكن سوف تفكر بأنقاذ حياته الكل او الكثير يمتلك العاطفة ولكن لا يدرك متى تستخدم شعورها طيب ولكن ليس حل لكل المشاكل لا تجبرني على قبول عاطفتك بأنها حقيقه في واقع يعكس خلاف هذا ولا تشوهه صورتي من اجل ان تثبت للناس انك على حق هذا منطلق ضعيف جدا لربما يستخدمه البعض للاستعطاف وهذا دور الضعيف كما قلت لكم ... الحق ليس بحاجة الى عاطفه لحظه السارق تقطع يده نص شرعي السارق تقطع يده السارق تقطع يده ولكن لحظه هناك تفاصيل لهذه الامور هناك امور وشروط و ضوابط صحيح من اجل عاطفتي لحماية المجتمع سوف افعل هذا وهو حق شرعي ولكن هناك شروط كالفقر وغيرها من الامور التي فيها نوع من النظره الاسلامية الصحيحه اختنا صاحبة الموضوع ماقصرت وضحت لنا الليبراليه والعلمانية بطريقة مختصره وجميله جدا وتوفر الوقت والجهد على الجميع ومع هذا لا يزال البعض لا يعرف من الليبراليه والعلمانية الا شئ واحد اجساد عاريه و مواقع الاباحية هذا مفهوم الكثير ومازلت اقول هذا مفهوم الكثير ومن اجل علاج المجتمع من الليبراليه والعلمانية يجب عليك معرفت اسباب المرض وطريقة انتقاله وطريقة حماية البقيه السليمه بطريق سليمه ولكن عليك علاج المرض ليس بالسيف لانك لو كل مريض قتلته بتكون في عهد اخر من الزمن وسوف تعبر عن امور اخرى ... السيف له دوره ولكن قبل هذا السيف هناك العقل الذي سوف يحزم دور هذا السيف بالطريقة الصحيحة صحيح معك بندقيه تقدر تصيد فيها صيد تاكله ولكن ايضا تقدر بها ان تقتل شخص .... مشكلتنا المفاهيم عندنا مازالت صغيره ونحاول ان نكبرها اضعاف الاضعاف مثل من ياخذ حبة رمل ويكبرها بالعدسات الى حجم عملاق ولكن تبقى هي مجرد حبه صغيره جدا ... اكرر اذا حابين نحارب هذه الامراض علينا بمعالجتها وفهم اسبابها وطريقة انتقالها ومسبباتها لصنع الدواء المناسب ... من يقول ان الاسلام دين سيف هذا لا يمتلك فهم في دينه الدين الاسلامي هو الوحيد الذي خاطب العقل وهناك بالتأكيد اديان سماويه سابقه ايضا خاطبة العقل ولكن في عصرنا هذا وهو العصر الخاتم للاديان فالاسلام هو دين المخاطب للعقول الا وهي الالباب ولنا في القران الكريم سور وايات كثيره تتحدث عن هذا ولكن البعض تحدث عن دم عروبته والعروبه وجعل من هذا الدم شئ متعلق بالاسلام واصبح يتحدث بأسم الاسلام بمنطلق فكره صحيح هناك طيبون متعصبون ولكن هم قد يكونوا شر اذا اهملوا الامور الاساسية والطريقة السليمة في تطويرها ... انا لا اخاف على مجتمعي من العلمانيه ولا الليبراليه لاني اعلم انها لن تسبب خطر اكثر من ماتسببه نفوسهم على الاسلام والمجتمع حينما نتجرد من الاسلام فسوف نتجرد من كل شئ ولن يكون هذا بسبب علمانيه ولا ليبراليه اقولها صادق لولا حكم السيف على رقاب هؤلاء لعاثوا بالارض فساداً تكامن قوه هنا وهناك قبل فتره كنت احسب القتل العمد في صفوف مجتمعي لاجد ان اكثر من 80% اخذ المال من اجل العفو ومال ليس ديه ولكن اضعاف اضعاف الديه يعني باع الدم ولم يشتري مرضات ربه .... وبالاخير يقول لوجه الله ....!!! امر غريب تاخذ اضعاف اضعاف اضعاف الديه وبعدها تقول لوجه الله صحيح هناك خطر خارجي علماني ليبرالي ولكن خطرنا نحن على مجتمعنا اكبر واشد اعتذر عن الاطاله وبالحقيقه لم اكمل ولكن اكتفي بهذا ولكم الشكر والدعاء |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
هلا فيك اخي الكريم يا اخي الكريم اسئل والدهم عن الاسباب حاول تبحث عن الاسباب صدقني المسئله مش سرقة في ليل و لك الشكر والدعاء |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أعتذر لكم بس مرررررررررة تعبانة وما عاد فيني أكمل إن شاء نتقابل بكره ونرجع نكمل حوارنا أشوفكم ع خير وأحلام سعيدة ربي يحفظكم ويسعدكم أختكم // فتاة أبكت القمر :106::004::106::004::106::004::106::004::106::004: :106: :004::106::004::106::004::106::004::106::004: :106::004::106::004::106::004::106: :004::106::004::106::004: :106::004::106: :004: *~~~~~~~~~~~~~~~~~~* |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أتفهم وجهة نظركـ أخي وطني
وأحترمها نعم في البعض و لا أقول الكل من يستخدمون الدين كعباية لأعمالهم القذرة ولكنهم كما قلت قلة أما بالنسبة للدية فهذه قضية أخرى و المفروض يوضع سقف للديات بحيث لا تتعداه لأن فيها ظلم كبير وأحيانا يطلب أهل القتيل مبلغ خيالي كي لا يستطيع القاتل دفعه فيعدم وتحتاج لموضوع كامل ولكن لا أبرر عدم خوفكـ على المجتمع من هذا الفكر ولا أفهمه ليش ......؟؟!! مع أنه في الأونة ألأخيرة أصبحنا نرى كثير من الشباب ممن هم متأثرون به يظهرون على الشاشات ويتحدثون ويشوشون على عقول الشباب فهذه بحد ذاتها تعتبر مشكلة بين قوسين (عويصة) وشاكرة مروركـ العطر أخي أردت أن أنقل التعريفات لكي يتسنى للجميع قراءتها ومعرفتها يعطيكـ العافية :106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
وطني كعادتك تلف وتدور وتبطن بالردود .
حاولت تلمع العلمانيه والليبراليه بشكل مبطن !! من يقول ان الاسلام دين سيف هذا لا يمتلك فهم في دينه اقام الله دين الاسلام بالحجه والبرهان والسيف والسنان . الرد يحتاج الى المزيد من التحليل فالوقت لايسمح باكثر من هذا . لي عوده . اللهم احفظ الاسلام والمسلمين وانصرا اخواننا المجاهدين بسوريا وارحم شهدائهم يارحم الراحمين . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
الاسباب والحقائق اتضحت بقناه الدانه الفضائيه . http://www.youtube.com/watch?v=5mLAB...eature=related |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 4 الأعضاء 2 والزوار 2
؛؛ فتاة أبكت القمر , now or never ؛؛ منور أخي ناو يشرفني مروركـ ويشرفني أكثر إني أقرأ لكـ تعليق يعطر متصفحي :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
هلا فيك اخي الكريم اكرر ابحث عن الاسباب وليست المبررات المثل يقول لافات الفوت ماينفع الصوت ولك الشكر والدعاء |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
هلا فيك اخي الكريم الحين انت صح الحجه والبرهان اما تلميعي للعلمانيه او الليبراليه ما اعرف وين بالضبط ولكن يمكن ايضا لديك سوء فهم في ردي او غموض وانا مستعد لتوضيح اي نقطه متى ما صار وقتك يسمح ولك الشكر والدعاء |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
موضوعك منور
وانا كنت متابع في موضوع دوحه وكنت منتظر موضعك هذا كما وعدتي وعدتي ووفيتي لك الشكر سأكون متابع بصمت دام هناك اخوان واخوات حفظهم الله يكتبون ما يجول في داخلي ارجوا التماس العذر لي . دعواتكم لي بالتيسير |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 7 الأعضاء 6 والزوار 1
؛؛ برق الحيا , خالد _2011 , now or never , وطني , شموخ ؛؛ منورين جميعا 10000000000 واط يلللللا بانتظار ردودكم >>كل ما قلت هذه العبارة يهربون وما يبقى إلا 2 , 3 دمتم بصفاء :106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
ربي ييسر عليكـ أخي ويفرج همكـ
بس إلا ما أشوف ردكـ ومو لازم الحين ولا اليوم متى ما حسيت إنكـ فاضي وما عندكـ شغلة حياكـ شاكرة لكـ مروركـ العطر أخي وعاذرينكـ يسلموووووووو ويعطيكـ العافية أخي ناو :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
ربي ييسر عليكـ أخي ويفرج همكـ
بس إلا ما أشوف ردكـ ومو لازم الحين ولا اليوم متى ما حسيت إنكـ فاضي وما عندكـ شغلة حياكـ شاكرة لكـ مروركـ العطر أخي وعاذرينكـ يسلموووووووو ويعطيكـ العافية أخي ناو :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 8 الأعضاء 5 و الزوار 3
؛؛ لموس , وح ــي . . ! , خالد 2011 , وطني ؛؛ منورين جميعا وخصوصي الصبايا وأخيـــــــــــــــــــــرا شرفتموني بمروركم العطر لكم مني خالص الدعاء :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
صباح الخير اختي الكريمه الف شكر على طرحك وفكرتك وتوجهك واضح, لكن مشكلتنا ماهي فهم المصطلحاات واللي شفتيه في ملتقى المواضيع العامه شي نعاني منه من مده. البعض موجودين ويشاركون في المواضيع وهم مافهموا الموضوع بس عشان يسيؤون لفلان من الناس والبعض يسوي نفسه مُنظر ووصي على العباد وانه هو وبس اللي فاهم والباقي مساكيين. انا من الناس اللي طرحت موضوع الليبراليه في وقت سابق وللاسف نفس النقاشات العقيمه والموضوع تحور لشتائم وتكفير واساءة من طرف للاخر والله يستر من الهدوء اللي في موضوعك ,لان معناه في سيوف تُسن ورماح تُجهز وياليتها لمناقشة الموضوع او الفكره بالعكس البعض يجهز نفسه للطرف الثاني وينتظر فلان وش بيقول عشان اهجم عليه. اعتذر عن خروجي عن اطار الموضوع لكن فقط لتوضيح سبب ابتعاد اغلب الاعضاء(وانا منهم) من الدخول في مواضيع منتدى العام. بخصوص الليبراليه او العلمانيه او اي افكار تُعتبر دخيله, احنا كمجتمع نواجه اي شي جديد للاسف بتخوف ونقول مُستهدفين ونظرية المؤامره وهالكلام من سنين ماهو جديد نفس الكلام صار اول مادخل التلفون واول ما دخل التلفزيون والاذاعه واي شي جديد حتى التعليم في السعوديه البعض اعتبره تغريب ومساس بالقيم مشكلتنا الخلط بين ماهو مرفوض اجتماعياً وماهو مرفوض دينياً وللاسف الرفض الاجتماعي اقوى وسلطته اشمل لان الاسلام دين كل الازمان وفي القرآن حل لمشاكل العالم الى يوم الدين (بس وين الناس اللي تفقه) مثال بسيط : طلب العلم ما رواه أبو داود عن أبي الدرداء -رضي الله عنه-: يقول صلى الله عليه وسلم:[ من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في جوف الماء، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر]. وقوله صلى الله عليه و سلم: >>فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب<< ونحن مازلنا نختلف في موضوع الابتعاث مثال اخر : الحوار كيف نُثبت عظمة الاسلام ونحن لانحترم حتى من هم ينطقون الشهادة واي رأي يُخالف مانقوله نُخرجه من الدين اليس من باب اولى ان يكون لنا في رسولنا صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنه !!! * من نقاط الخلاف الموجوده حين مناقشة الليبراليه التجاوز على العلماء والمشايخ الاجلاء ومن يقوم بذلك يكون هو سبب الخلاف والفتنه من نحن حتى نُقييم فلان وعلمه ونحدد منزلته عند الله عز وجل الاختلاف في أمه محمد عليه الصلاة والسلام رحمة, ولكن اختلاف لتوضيح الفكره وليس اختلاف للاساءه حتى في زمن الصحابه كان هناك من يتأثر بـ افكار خارجه عن الدين (المنافقون) ومع ذلك تم احتواء من تأثر جهلاً ومعاقبه من تأثر اقتناعاً الواجب علين في هذا الزمن الاحتواء اكثر من الاقصاء حين نُعاقب اي مسيء بنفس الدرجه معناها نصف المسلمين سيتم اقصائهم عقوبة المتهاون في الصلاة يجب ان لاتكون مثل عقوبة المسيء للدين او من تجاوز حدود الله اعتذر عن الاطاله اختي الكريمه ولكن الكمال لله وهذا الدين اكبر من ان يتأثر بفكر او منطق او فلسفه وُجدت حديثاً والله يهدينا ويهديكم لطريق الصواب * بعد اذن صاحبة الموضوع اخي وطني : الشيطان يكمنُ في التفاصيل :119: لا خلاف في ما انزل الله, ولسنا نحن ممن يمتلك علماً يُعطينا الحق في مناقشة الاحكام والتشريعات المُنزلة في كتاب الله وسنة نبيه. دمت بخير اخي الكريم |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
شاكرة مروركـ الجميل أخي خالد
كفيت ووفيت وعبرت عن ما كنت أبغى أشوفه أما من ناحية الهدوء فـــــــــ بإذن الله يستمر وما يتحول لحرب ولا أطلت ولا حاجة ردكـ جميل ورائع وكنت أتمنى أقرأه هنا والحمد لله يعطيكـ العافية أخي :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اعذريني يـ الغلا عن عدم الخوض في النقاش .. لان نفس الموضوع ناقشناهـ قبل كذا مئة مرهـ وكلن متمسك بـ رأي .. نفس الافكار والردود و النقاشات .. الموضوع صار مستهلك جداً .. وماظنتي راح اضيف شيء جديد عن اللي ذكرته قبل .. وانا اتخذت قرار قبل فتره ان ماادخل بـ إي نقاش اذا دخلوا فيه بعض الاشخاص .. حتى مااخوض معهم نقاشات عقيمه تتحول لـ شخصنه في النهايه .. ع العموم موضوعك ماشاءالله متكامل .. وتشكرين على طرحه .. جزاك الله خير .. :119: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
الي يتمسك برايه بكيفه اهو حر في كلامه واذا اهم مقتنعين بكلامهم ما يجبرون غيرهم على الاقتناع :g2:
|
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
شاكرة مروركـ أختي
أنا متفائلة وما نزلت الموضوع إلا عشان نحسمه للأبد مع إنو مستهلكـ لكن إن شاء الله الكل يشوف وين الصح ويوقف معه وبالنسبة للتمسكـ بالرأي هذا دليل على إن قناعة الشخص قوية أختي العزيزة إذا حاسة إنكـ مارح تضيفين شيء ممكن تكتبين أسئلة للنقاش والكل يجاوب عليها أو تناقشين فقرة في الموضوع لكـ مطلق الحرية بس رجاءا أتمنى أشوف ردودكـ هنا ورح يكون شرف لي دمت بود :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أختي لموس
أتمنى ما تعصبين الموضوع مو مستاهل شغلة ثانية الكل له الحق في إنه يتمسكـ برأيه لكن إذا اتضح إن رأيه خاطىء المفروض يتخلى عنه شاكرة لكـ مروركـ العطر يعطيكـ العافية :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 6 الأعضاء 5 والزوار 1
منورين جميعا أتمنى من اللي ما شاركوا يتحفونا بردودهم لكم خالص مودتي :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اللي مدرعمين تراني بـ صفكم يامال الصلاح ..
؏ـَطِـرْ آلكۉפּ تحدثكم بس غيرنا اللوك :biggrin: اقتباس:
ان شاءالله ان كانت عندي اضافه راح اطرحها .. كل الود لك .. :119: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
|
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أختي وحي ربي يسعدكـ
أنتظر ردودكـ أختي لموس إعذريني بس حسيت من ردكـ إنكـ معصبة ربي يسلمكـ وعسى هالضحكة دوم وباقة ورد لكل من مر من هنا ولكل من انضم حديثا :106::106::106::106::106: :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
|
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أعتذر للجميع لكن خروج إن شاء الله بكره أشوفكم لأنو خلاص ما اعد فيني أكمل أكثر من كذا إعذروني ولسه النقاش ما زال مستمر رجاءا بكره ندخل ونكمل حوارنا "من سأل بالله لا يرد" أسألكم بالله العلي العظيم جميعا أن تلبوا لي طلبي ما أبغى أدخل بكره وألقى الموضوع قلب ساحة حرب رجاءا اللي يبغى يشارك يلتزم بالشروط وتصبحوا على خير :106::004::106::004::106: :004::106::004: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
النور نورك وان كان مضمون موضوعك سرق الاضواء بمساعده محذرينا منه!!:g2::004::rose: فاتحه الموضوع لكن كنت اتصفح شي آخر..فالمعذره :060: .. لا احب خوض النقاشات واكتفي بدور المتفرج الفاحص والواعي فأنا كرجال الدين حفظهم الله أخشى على نفسي كثيرا ان قلت ما اراه :g2: .. هدى الله الجميع :rose: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
:sm5:
بديت أفهم الموضوع ويا ويلكم مني يا العلمانيين إذا إستللت سيفي فلن يبقا منكم على الأرض باقي :hahahahahah: <<<<<<<<<<< تكفى يا خالد بن الوليد .. تكفى يا حمزة بن عبدالمطلب .. تكفى يا سعد بن أبي وقاص :hahahahahah: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسا الخير للجميع أخباركم مع المطر .....؟؟ بعد الصلاة رح نكمل حوارنا أنتظر تفاعلكم باقة ورد لكل من أنار متصفحي بمروره أو رده :106::106::106::106::106::106: :106::106::106::106::106: :106::106::106::106: :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
يالبى قلبــــــــــــــــــــــــــــك منوره دوووووووووووووووووم اللــــــــه يسعددددك ويكتب لك الأجر وووووووويعينـــــــــك على الحرب:sm18: وغباااااااااااااااره تقبلي وودي واحترامي :004::10111: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
:eek::eek: :hahahahahah::hahahahahah: :sm5::004: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
ويسعد قلبكـ فراولة
لالا تخافين مافي حرب واللي يب يسوي حرب ياويله مني :41jg::41jg::41jg::41jg::41jg::41jg: رح يتعاقب عقاب شديد الحرارة صيفا شديد البرودة شتاءا ربي يسعدكـ تعليقكـ يا قووووووووووومر وينه ......؟؟ :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
:lllolll: لا مافي سيوف في أصابع عالكيبورد وبس تمام ........؟؟ ربي يسعدكـ شاكرة مروركـ الجميل :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
:hahahahahah::hahahahahah: لا إن شاء الله ما فيه ألا كل خير هم إخواننا وخواتنا والمقصد نصحهم و توجيههم للطريق الصحيح لا أكثر ولا أقل الكل منا معرض للخطا وليس الخطا أن تخطي ولكن الأستمرار على الخطا هو الخطا ودي وشكري لك أختي الفاضله :106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 3
؛؛ رجل من عالم آخر , الطاير ؛؛ منورين 1000000 واط :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
كلام سليم 100% إن شاء الله يخلص الموضوع وتنتهي القصة هذه شاكرة تفاعلكـ أخي أنرت متصفحي دمت بود أنت ومن تحب :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
ارجع اقول لا تاخذو الامور من قشورها اعرفو وش معنا ليبراليه<<انا مدافعه لحتا تعرفو معنا ووش تتكون منه:rose:
|
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أحترم وجهة نظركـ أختي
بس أنا كاتبة معناها في أول الصفحة وكيف بدأت ؟؟ و أفكارها اللي تتبناها يعني ما يحتاج واضحة والليبرالية ما جابت شيء جديد كل الأفكار اللي مؤمنة بها كان الإسلام متبنيها من قبل 1400 عام الحركة هذه وجدت في العالم الإسلامي كمنفذ للتهكم على الدين و الإنفلات من الضوابط وغيره أتمنى من الكل إنو يقرأ المعلومات اللي بأول الصفحة بعناية مو يمشي السهم دمتم بسعادة :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
ياويل اللي يكفخ فتاة:017: :hahahahahah: كبد وش تحسييييييييييين فيه يابعدي:icon120: اركدي شوووووووويات بليز لاتعصبي واذا عصبت تعرفيني هههههههههههههههههههههههه:hahahahahah: قسما احووووووووبك:004::004: هددددددددددددي ريلاكس :10111: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
انت تحاول ان تبرر ثم ترجع وتتهم وتخرج عن النص وترجع اليه بصوره اخرى لم تنكر على العلمانيه ولا اليبراليه ولاتخاف على المجتمع منها ثم تتهم المجتمع بانه لايعرف الاسلام بالصوره التي انت تعرفها وكانك تدعي المثاليه وغيرك جاهل متخبط لايفقه شيء تمنيت ان اقراء رد صريح واضح المعاني بالصوره التي تخاطب العقل والمنطق . اسال الله العلي العظيم ان يحفظ الاسلام والمسلمين ويبعد عنهم شر الاشرار المتربصين . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
كنا نتناقش أنا وأختي كبد فزيع عاااااااااااتي هذا رأيها وبعدين كبد فزيع أختي ورح أحاول أقنعها بالعكس ربي يسلمكـ فراولة فديت روحكـ :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
أنرت متصفحي أخي مهند شاكرة تفاعلكـ :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
Girl does not have a problem with Islam are all brothers :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 5 ؛؛ أسماء عبد العزيز , مهند العتيبي , فراولة , رجل من عالم آخر ؛؛ منورين جميعا يلللللا اياديكم عالتعليقات :106::106::106::106: :106::106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
فراووولة حياتي يا ريت تشرحين لنا العبارة إزا ممكن .....!! :119: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
وشلون مدافعه؟؟ هذا معناه انك ترينها بصوره صحيحه ونراها بصوره خاطئه !! صاحبه الموضوع وضعت كل شيء باول الصفحه ولكن دعيني ارد عليك .. الليبراليه لها عده معاني وهي تعني بالاصل الحريه المطلقه اي افعل ماتشاء ولكن المطلع على الشبكه اللبراليه ومؤسسيها يجد انهم يتطاولون على الله ويشككون بوجوده !! جل تعالى عما يصفون ويمجدون العري واهله بدواعي الحريه الشخصيه المطلقه وينكرون الاحاديث ويسبون ويشتمون في الرسول صلى الله عليه وسلم لااعتقد يوجد شخص جاهل لايفقه ماذا يفعلون وماهو منهجهم فلقد اصبحوا يعلنونها وبكل صراحه على الملا دون خوف او وجل . فصفحات الفيس بوك وتغريدات التويتر شواهد على افعالهم النتنه وسمومهم التي يحاولون بثها في المجتمع وتشكيكه بدينه وعقيدته السمحه . اسال الله ان لايمكنهم من افعالهم ويجعلها تدميرا عليهم . |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
أنا منزلة المصادر والمراجع للي شاكـ بكلامي وحاب يتأكد وإذا وجد كلام غير هذا يتفضل يكتبه هنا مع الإشارة إلى المصدر اللي أخذ منه المعلومة دمتم بود :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
:004::004:فتـــــــــــاه لايوجد مشكلــــــــة جميعا أخوة فــ الأســــــــــــــلام..:004::004: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
هيه مااقصدكم
هههههههههههههه اقصد الي فاهمينها غلط :hhheeeart4: فراوله مااعرستي:(269)::hahahahahah: يااختى افكارها انا اشوف مافيها شي ....خذو المستفاد والي مو مستفاد لاتاخذوه وانتهي |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
أختي مثل ما قلت سابقا الأفكار اللي ممكن نقول عنها مفيدة من الليبرالية زي حرية التعيير & حقوق الإنسان & التسامح ضمنها الإسلام وكفلها من قبل ما تخترع الليبرالية فما يحتاج ناخذ منها أي شيء لأنو موجود في ديننا شاكرة مروركـ العطر :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 5 ؛؛ مهند العتيبي , الذوق طبعي , mnwol , نبضة خفوق ؛؛ أنرتم صفحتي بوجودكم أنتظر تعليقاتكم لكم مودتي :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
أكتفي بهذا القدر وأتمنى ممن لديه رأي آخر يحاورنا برأيه ويتكلم معنا بالمنطق ويعطينا أدلة على كلامه :106::106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 3 (الأعضاء 2 والزوار 1) ؛؛ فتاة أبكت القمر , التعب منسي ؛؛ منور أخي شاركنا برأيكـ دمت بصحة :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
ابشرك حطيت نفسي مجنونـــــــــــــة:hahahahahah: وهرب الشاااااااااااااااايب ...يوم شافني نظره شرعيه:000: ...نجحت خطة خااااااالي ولاتلاقيني في خبر كان :sm5: هععععع :33_asmilies-com: ,,,,, ودي اعرس تعبانه |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
:hahahahahah::hahahahahah: لما إختفيتي قلقت عليكـ الحمد لله أختي إنكـ افتكيتي منه بس ممنوع السوالف الجانبية أتفقنا ........؟؟ تمام لروحـــــــــــ:106:ــــــــــكـ |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 4
؛؛ أسير نجد , التعب منسي ؛؛ منورين أخي التعب وين ردكـ ولا لسه تكتب ........؟؟ أخي أسير يلللا اعطينا رأيكـ بالموضوع دمتم بمودة :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
شكرا ع الموضوع اختي وانا قرأت الموضوع ولي عودة للمشاركة فيه
احترامي لك |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
شاكرة مروركـ العطر أخي أنتظر عودتكـ أخي نبغى نقرأ مشاركتكـ دمت بسعادة :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
:sm5::sm5:ووينك دوحــــــــــــــــــــــــــه ....:(269): |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
أقول بعالي صوتي دوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــة تعالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــي شاركــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــي معنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــا :biggrin::biggrin: راح صوتي صار مبحوح :sm18::sm18: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
المتواجدون الآن 4 ؛؛ غريب الديار , وطني ؛؛ منورين إخواني أتمنى تشاركون معنا |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
هلا فيك اخي الكريم مسئلت النسخ في قولك عن الدين الاسلامي وماسبقه من اديان انا كان حديثي واضح فتحدثت عن الاسلام فقط لم اتطرق عن الاديان السابقه اي اني كنت محدد ما اقوله فلا تقولني مالم اقوله... قلت اني قارنت الحرام بالحلال يعني مش فاهم انت كيف حابه تقرأ الموضوع هل يجب ان اكتب لك كل حرف وتحته تفسير ولما اشبك الحرف بالذي يليه اقول لك اني شبكت الحرف بالحرف الاخر من اجل ان اكتب الكلمة الفلانيه ... يجب ان تفرق بين الاسلوب المباشر والاسلوب الكتابي العادي ولهذا لا اعرف اين المقارنه التي حدثت بالضبط من اجل ان اشرحها لك ... قلت ان الاسلام انتشر بالحجه والجهاد والسيف ... طيب وين المشكلة في حديثي لتضيف مثل هذه الاضافة الطيب ...!!! ذكرت عن التعري انها صور من فكر العلمانية والليبراليه ... طيب اذا تفكيرك سطحي لهذه الدرجة سوف نقول لك لا تركب السيارات ولا تستخدم اي شئ تم اختراعه في بلاد هؤلاء النتنه مشكلتنا اخي الكريم في التفكير السطحي مثل سالفة بدايات التلفزيون والراديو وغيره وللاسف غادر هؤلاء ومازالت البعض مستمر بذات التفكير السطحي ...فالاضافة التي ذكرتها حجه عليك لا عليهم ... قلت هنا نقطه التوقف تحاول تنكر ثم ترجع وتبرر الم اقل لك انك تجيد المراوغه !! وهذا ايضا دليل على التفكير السطحي وكأني جالس ابرر لك العلمانية والليبراليه نعود من جديد للشرح المطول واقول لك العصبيه القلبيه والعبوديه وغيرها موجود ليومنا هذا وهؤلاء لا يفقهون القول في العلمانيه ولا الليبراليه فهم على طبيعتهم ولهذا قلت ان هناك اخطار اكبر من ما يتم تصويره بالاعلام والغزو الاعلامي ... ومن ثم انهيت ردك بالقول انك حاولت مشكور اخوي ردك طيب وتعليقاتك طيبه ولكن مشكلتك انك تقرأ عن العلمانيه والليبراليه لدرجة التخوف بل بحكم الغزو الاعلامي تصورت وتصور الكثير ان كل مايحدث من مشاكل هي من العلمانيه والليبراليه المشكله وين هنا المشكلة هو انك سوف تعيش حياتك تبحث عن هذه السلبيات او الغزو وتتجاهل الواقع الحقيقي اي انك وانهم منتظرون فقط لا غير شخص جالس يرمى بالحجر ويهرب هنا وهناك اي ان الفاصل المسبب للمشكلة هو انكم تبحثون عن هؤلاء ونحن نريد اصلاح المجتمع فشتان بين الباحث والمصلح احنا نقول المجتمع فيه عيوب واخطاء يجب ان تصلح وتعدل وانتم تقولون لا خلينا نبحث عن العلمانيه والليبراليه في المجتمع طيب حصلتها بتسوي شئ ...!! ماسويت شئ يا حسره العزاب في مجمعاتك والسعوديات شغالات واختلاط وخلوه حرام الخ الخ الخ يعني وكما يقال من حديثكم عن الليبراليه والعلمانيه مجرد قرقعت فناجين ولا نرى قهوه .. اذا كنا نريد ان نعيش بكابوس وحلم واوهام فهذا شئنكم ولكن نحن نريد ان نكون اكثر مصداقيه وان لا نضع كل مشاكلنا وعيوبنا في الليبراليه والعلمانيه مع رفضنا لها بالاساس ولكن انتم ترفضون كشف هذه العيوب وتقولون لا ابحثوا عن الليبراليه والعلمانيه طيب مو احنا عارفين انهم خطأ شاكر لك اخي الكريم ردك الطيب والنقاش الاطيب وسعة صدرك بارك الله فيك وفي الجميع ولك مني جزيل الشكر والدعاء |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
دوحــــــــــــــــــــــــــه دووووووووووووووووووووووووووووحــــــــــــــــــــ ــــــــــــــه
دوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه دوووووووووووووووووووووووووووووووووحـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــه دوحـــــــــــــــــــــه دوحــــــــــــــــــــــــــه دوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ه :sm5: دوووحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــه :(269): دوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه :(269): دوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــه ندآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآء دوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــه :000: دوحــــــه×دوحـــــه ^^ ^ :icon120: :(269): :33_asmilies-com::33_asmilies-com: دووووحـــــــــــه :Looking_anim::(107): |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
اقتباس:
|
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
شكرا عالتوضيح أختي
يعطيكـ العافية :106::106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
عن إذنكم جميعا إعذروني بروح أنام عندي دوام نتقابل بكره وأشوفكم ع خير أحلام سعيدة :106::106::106: :106::106: :106: |
رد: مفهوم "الليبرالية & العلمانية" : بداياتها , تاريخها , أثارها
بحفظ البـــــــــــــــــــــاري ي روحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ/ي أأأأحلام سعيـــــــــــــــــــــــــــده .... :sm5::10111: خــــــــــذي قبل آالنوم :106::004::060: |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام