|
فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
في الابتداء صلوا على الحبيب المصطفى وعلى اله وأصحابه ومن اتبعهم على طريق الهدى > في نيتي ان اكتب قصة او اقصوصة او حكاية سموها ما شئتم أبطالها من أعضاء المنتدى فمن يرغب بان استخدم معرفه - كرمز ارتباط للمنتدى والجامعة الزمان والمكان - يوقع على موافقته وعليه ان يتحمل تبعات دوره الذي سوف يمثله ..وطبيعة الحال الدور ليس بالضرورة انه حقيقة أي عضو ! ( ايش هذا فيه كلام :oao:) بقدر ما نريد ان نؤرخ لمرحلتنا الدراسة هذه.. حتى نتذكرها في سنة التخرج ان اعطنا الله طولة العمر وما بعد التخرج حتى . والأولوية للمستوى الرابع (و) وتخصص اللغة الانكليزية :wink: العدد المسموح به الآن لا يزيد عن عشرة أسماء ... :24_asmilies-com: بااااي :53: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
<<حسسيت الفكره كووره من أسسم الموضوووع :biggrin::biggrin::biggrin:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ايش هذا فيه كلام:(107):
:oao: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
هو بس الكرة التي يتم ركلها .:000:.هه ..تضعين اسمك في دور هجمة مرتدة:hahahahahah:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
Seems fun :lllolll:
لكن يا اخي دائماً انت كريم في الشرح والإسهاب ليش جيت الحين وبخلت اشرح بعد شويه |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
صح اشرح الفكرة حلوة بسسس يبي شوي اقناااع:(269):
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ادب انكليزي حرام عليك..............فضحت البنت :biggrin::biggrin::biggrin::biggrin: خطاء مطبعي
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
صاااااادوه :biggrin:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اووووووووبس سوري قسمابالله مش قصدي هالكلمه البايخه :000::000::mh12:
الله ياخذ الإكمال التلقائي في الآيباد دووووووخني:017: ما عرفت كيف اعطله * |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
با الله عليكم ما كل هذا الخوف والتردد المسالة بسيطة جدا مثلا اخذ مشكلة من المجتمع اليومية او من مشاكل الدراسة او حب الطموح والتعلم او مشكلة اجتماعية ومن ثم يتم توزيعها على الاعضاء وبارك وسلم ..(معلوم :lllolll:) ولكن اعود واقول ان يتحمل كل عضو تبعات دوره لانني لن اضع كل الاعضاء ابطال بل هناك ابطال وهناك اشرار فتكم بعافية ..سوف اذهب بعد الصلاة الى بيت الدونات حتى احكر الراس لانني اشعر اللحظة بـ..:24_asmilies-com: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
.... حياك الله اخي آداب... وضح اكثر ممكن .. يعني بتألف قصه ,, و اعضاء من المنتدى هم ابطالها .. <<:(107): ....:(204): cool |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
يعني متل برنامج لووو<<<<< تبع المذيعه اروى:biggrin::biggrin:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
، ماشاء الله فكره روووعه ’ |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
دام الدعوه فيها دونات
اجل سجل اسمي اول بطله بس يليت البطل يكون حلمي |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
انتظر توضيح الاخ..:119: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
:mh318: > فينى أخد دور بالقصه .. < |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
وش الهرجه :24_asmilies-com:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
هااااااااا ياجماعه مين الي قاعد يتداول ومين الي يركل<<<<<<<احس بغلط وانا اكتبها خخخخ:biggrin:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ماشي ..!
..سوف اضع قصة ( تجربة عملية) سبق وان طرحتها واضع فيها اسماء اعضاء وعليها سوف تكون الفكرة ..واتمنى ان تتضح بعد ذلك للجميع ..:oao: بالمناسبة توقيع الاخت رايقة ..فيه انفه وشموخ ..:(204): دلع الملحم ، جعلت من العطر ذكرى صراااخ من الوجع ...فيه فكرة ...:(204):مثل الذي يوشم ذراعه بموس ذكرى لمن يفتقد حضوره |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
وصلتوا العدد المطلوب والا لا :(107):
ترا انا انجلش يعني اولويه:biggrin: <<=== متحمسه:53: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
بالمناسبة توقيع الاخت رايقة ..فيه انفه وشموخ
احم احم شكرا :wink: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
مدري ايش السالفه توني ادخل المنتدى صار لي يومين بالمستشفى مالت عليكم => محد سأل عني :icon9:
اللي فهمتو انو في قصه المهم انا البطله =>من الحين تشرط |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
فكرة كذا :(204): |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
:d5:.Give me a role in your story sir
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
الحمد لله على السلامة يا شمعة أمل ..طهور إن شاء الله .
بطولة القصة خالد ولاتحزني و Sadeem المكان مستشفى الأكاديمية الطبي جامعة الملك فيصل ، مجمع يتكون من ستة طوابق ،بناه فاعل خير يعالج الأورام السرطانية ، فقد بناه عقب ما فقد اعز مخلوق لديه أمه ...! كم اكره رائحة المستشفى فهي خليط بين روائح الأدوية وروائح المطهرات وينغمس في خليطها رجفة الخوف ولمحة الأمل ويتجسد منها صورة المشرط والمقص والجراح والمرض والشفاء ويتأرجح على حبالها مخلوق الحياة والموت ، المتحدث خالد شاب في سن الزهور يتكلم للممرضة التي تطهر جراحه النازفة فهو مصاب بورم في رأسه ، وله في المستشفى أربعة سنوات ، لاتحزن الممرضة : اهدأ يا خالد دعني أنظف مكان الدم فأنت لا تثبت ..! خالد : أني أتألم يا أخت وأتمنى ان احمل ألمي ومعه شي من لحمي وعظمي الذي نهشها دون رأفة وأطوح به من هذه النافذة فما عدت احتمل كل هذه الآلام آآآه..... آآآه لا تحزن : اعلم ان مرضك شديد وقاسي ولكني أيضا اعلم ان هناك خالق اسمه الرحيم والطب قد تقدم وأنت رجل اعرف عنك جلدك وصبرك وأملك في الحياة كم مرة تريدني ان اردد عليك هذه المقولة ؟!.هه هانحن ننتهي يا خالد فـــي غــرفة الممرضات التي تقبع في أخر الممر تتزاحم الطاولات بالمناكب ، ستائر بيضاء تنسدل على نوافذها المطــلة على البحر وكأنها قلوب أولئك الممرضات الذين يحترقن لإبقاء توقد جذوة الأمل مشتعلة في مواقد المرضى .. نسائم عليلة ملئ برائحة الملح وأعشاب البحر تتسرب الى داخل المكتب من بين درافاتها كأنها تشاركهم تلك النافذة بتلطيف الأجواء ،ستائرها تتراقص على إيقاع تلك النسائم كأنها راقصة باليه او أجنحة طائر بجع طاح في شراك صياد.. ساعة الحائط .. تشق لحظة الصمت المطبقة لتأذّن من أحشائها بأنها قد اقتحمت الواحدة بعد منتصف الليل لتعلن الهزيع الأخير من اليوم ، الممر الرخامي يخيم عليهالصمت الا من صوت الأجهزة الطبية وانين المرضى وخطوات لاتحزن ..! (sadeem) منكبه على نفسها وهي تكاد تحُجب من الملفات المكومة التي على طاولتها، كأن تلك الملفات جثث هامدة تنتظر الدفن ..لاتحزن تدخل عليها والحزن والتعب يشيعانها وترتمي على أول كرسي في طريقها وهي تزفر علها تريح نفسها من ذلك الاحتقان ، يا الله ما أجمل الصحة يا (sadeem) ؟! (sadeem ) غارقة في عملها حتى أنها لم تشعر بدخول لاتحزني عليها ، لاتحزني : تنظر إلى (sadeem) وهي تفكر بصوت عال كم أحسدك فأنتِ بإغراقك في عملكِ قد تسلي من السهد والتفكير في أوجاع المرضى وتعب المهنة وعناها ، بعد هنيهة من الوقت ، تقف (sadeem) لتضع بعض ملفتها التي أنهتها على جنب في درج متكأ في زاوية الغرفة وهي تعود أدرجها تخلع نظارتها وتتثاءب اذ بها فجأة ترى زميلتها لاتحزني جثة هامدة على الكرسي الذي بقربها ، فعركة عينيها ظنا أنها تحلم او من اثر الجهد الذي بذلته .... تتجه (sadeem) الى لاتحزني لتوقظها من نومها لتطمئن عليها، (sadeem): لاتحزني ..لاتحزني .. لاتحزني : تفتح عينيها بتثاقل وهي تعتدل على الأريكة وتعرك عينيها وهي تقول بتثاقل : لقد كان يوماً طويلاً ومنهك يا (sadeem) (sadeem) : وهل أتيتِ بجديد فهذه جملتك التي تدندنين بها حتى شنفت آذاننا ! أراكِ منهكة يمكنك ان تنصرفي وسوف أقوم بعملك حتى تنتهي نوبتك . لاتحزني : لا ، فأنت لست على دراية بعملي فكيف تريدين ان أثق فيك " وهي تبتسم " تريدينهم ان يستغنوا عنا ..! على كل حال قد استعدت نشاطي بعد هذه ألإغفائه.. (sadeem ) : جميل إذن ، سوف اعمل لنا فنجاني نقهوة! لاتحزني : رأي سديد وموفق وتزم على مرشفها ابتسامه حانية (sadeem ) وهي تعد القهوة ، تسأل لاتحزني ، هه كيف ظروف مريض الغرفة عشرة ؟ لاتحزني : تقصدين خالد اليحيا ؟ حالته مستقره ولكنه يعيش نوبات من الألم تعصف به بين فترة وأخرى تجعله يفقد إيمانه فيزهد في الحياة ، فقد قال لي مرة كأنه بمثابة من يزحف على شظايا زجاج ، او ومن يلعق دبابيس بلسانه جرّاء الألم .. (sadeem ) : كيف يتعاملون أهله مع مثل حالته ؟ فانا اعلم بعض الآباء والأمهات تنقلب حياتهم رأسا على عقب في مرض عادي كالرشح والحمى مثلاً .. لاتحزني : أهله بالتأكيد يعانون من حالته المرضية والهواجس تذهب بهم بين الرجاء واليأس كما يعاني بقية أقارب المرضى الآخرين .. وكما نعاني نحن فالمّمرض هو المريض الحقيقي لأنه يشارك كل المرضى همومهم وأوجاعهم – تتكلم وهي تفيض بصوت مبحوح كأنه يذبح وهو يخرج من حنجرتها نبرتها كلها شجن – (sadeem) : أسفه على طرح مثل هذا السؤال السخيف ولكني كما تعرفين حتى وان كنت في ذات المبنى الا أن طبيعة عملي بعيدة عن ملامسة أوجاع ونظرات وعبرات وآمال المرضى وقداسة المهنة التي تقومون بها وأنا .. لاتحزني .. قاطعتها واستطردت تقول لا بأس عليكِ ،سؤالك كان طريق ومتنفس نبث من خلاله ما يحتقن من رواسب في صدورنا واذا ما تتنفسنا مع بعضنا البعض انفجرت مراراتنا لا محالة فالصمت سكين باردة تذبح بسكات . (sadeem ) : وهي تقترب من لا تحزني وتضع راحة يدها على كتف لاتحزني مواسية لها ، وأطرقت تقول ؛ أني أرى في كلامك صوت متهدج ومذبوح وعيون ذابلة وملامح تشي بمعانة حتى وان أردت عبثاً ان تختبئي خلف أقنعة مزيفة.! . وتفتعلي ابتسامات باهته شاحبة والتي تبالغين بنحتها على صخور شفاهك !! هل هناك من أمرٍ اجهله ؟ أرجو ان تفتحي لــي دفتي كتابك حتى نتبادل قراءة همومنا فأنت قـــلتي قبل قليل ان الصمت يذبح ويخنق فدونك رئتي وأعطيني رئتك لنتنفس سوياً أوكسجين البوح ! لاتحزني : وهي تتناول فنجان قهوة من (sadeem ) ، أطرقت تقول : لا أشك أن أحد لا يعي أن حالة المرضى وجو المستشفى المشبع برطوبة الأدوية ،وضغوط المسؤولية ، سيما ونحن نتعامل مع بشر فتنعكس بالتالي كل تلك الأمور مجتمعة على تعاملنا وتفاعلنا مع الآخرين فتغدو نسيج من حياتنا ويبقى أثر توجع المرضى وتفجع أهاليهم عندما يفقدونهم ..عالقة في صميم ذاكرتنا وماثلة لنا في كل مكان .. إذن نحن في جو قاسي ، فتلك المعطيات لا بد لها من أن تلقي بظلالها القاتم على تفاصيل حياتنا شئنا ذلك أو أبينا ... فنحن يا أختي نبقى في أخر المطاف بشر من لحم ودم تتجاذبنا مشاعر وأحاسيس وتستبد بنا ذاكرة العمل لأنها وببساطة تبني علاقة إنسانية تصل إلي حد الانصهار بين المريض وممّرضته ، فنحن لسنا صخور صماء لا تفتتها كل تلك الظروف القاسية ! لكن المشكلة لا تتوقف عند هذا الحد بل تتجاوزه للحياة العامة فانا ناهزت الخامسة والثلاثين من العمر ولم يتقدم لخطبتي احد سوف أقول هذا لكِ سعاد دون ضير او مواربة لأن كل جريرتي ببساطة تنطوي لكوني ممرضه وهذه خطيئة لا تغتفر في مجتمعنا وان أتى أحداً خاطبا فهو يأتي وكأنه متفضل لأنه يراني متورطة في عمل لا يحظى بالاحترام وعليه سوف يتحمل كل تلك التبعات من اجل المادة او ان يتقدم هرم تجمعت رجليه الاثنتين وليست واحدة في القبر وما بقي له سواء ظله او هيكل تصفر في جوفه بقايا إنسان! حتى أخوتي وأبناء عمومتي يخجلوني من عملي حتى ان احد أقاربنا أتى إلى أبي يطلب منه ان يفصلني من العمل فانا عار على القبيلة!! وأخي مرة قال لي متى سوف نتخلص منك فأصحابي في المدرسة يأتون على سيرتك وقال احدهم انه رائك في المستشفى فتشاجرت معه ..! في أخرالمطاف أختي (sadeem) نحن زمرة الممرضات في هذا المجتمع نحيا بين سندان المجتمع الذي لا يراعي ولا يحترم خصوصية هذا العمل الإنساني ومطرقة أوجاع وهموم وضغوط المرضى والمستشفى ، (sadeem): تتنفس بقوة وتزفر وكأنها تعالج غصة سدت حلقها او صخرة وقعة على صدرها ،لتقول ؛ كل هذا الكبت يتحشرج في صدرك ولم تختنقي بعد ؟! أنا كنت في بداية الأمر أعاني كما تعانين ولكني بعد ما رأيت المجتمع يتنكر لنا ويعاملنا بصلف وبعكس ما كان مفترض منه ! فقط هو يقيمنا بنظرة قاصرة ومحدودة في ان ينظر إلينا وكأننا جاريات أو سا... او متمردات على عقيدة القبيلة وعرف العادة البالي ، فتخليت عن مشاعري في هذا الجانب بل جمدتها في ثلاجة الموتى في الدور الأرضي ولا عزاء لأولئك المتنطعون ! لاتحزني : الأمر اكبر من هذا أختي (sadeem) لو كان الأمر يتوقف على ان أجمد مشاعري وكفى كان الأمر هين ، ولكن هذا أوجد ردت فعل عكسية على تعامل بعض الأخوات ، فترين بعضهن يتعامل مع واقعه بطريقة المنبوذ الغير مرغوب فيه في المجتمع وكلما تقدم بهن العمر ولم يتزوجن وكان العائق الذي يمنع تلك الزيجات والقبول هوالعمل في المستشفى أخذن يتخلين عن الكثير من الانضباطية ومراعاة الأخلاق واظنك تفهمين ما اقصد ؟، لاتحزني : نعم ..نعم وما دمنا نريد ان نفتح السيرة في هذاالجانب فلقد انتهى الى مسمعي بان هناك شابات وشباب كان دافع البعض منهم مع المردود المادي طبعا (حج وبيع مسابح مثل ما يقولون) بان العمل في المستشفى يسمح لهم بالاختلاط تحت مظلة العمل ومن كافة الجنسيات فقد كان هاجس البعض منهم ليس العمل الإنساني وحسب بل العمل الشهواني وأنا لا أعمم ولكني أريد فقط ان أضيء في النفق أختي لاتحزني بعض مواطن العتمة ، بل وان بعضهن وبعضهم فقدوا مع الوقت حمرة الخجل والحياء واخذوا يتبادلون الكلمات ألنابية والساقطة والسوقية وكأنهم في سمر ليالي حمراء او في حانات وان أردتِ ان اعدد لك عددت العشرات ولكن ولله الحمد الأكثرية يعملون في حرم ومنبر وقداسة الواجب وهم منكفئين في عملهم ولا يعنيهم ان كان في الجوار من يفسق ويفسد بشذوذ ، لاتحزني : أنا على دراية بكل ما قلتِ (sadeem) ولم يفاجئني ذكرك لتلك التصرفات الحيوانية فانا اعمل في الحقل نفسه وارى كل تلك الممارسات المشينة / وقدالتمس العذر للبعض لان المجتمع أعلن معهم القطيعة والجفوة لهم فجعلهم يلوذون بتلكالممارسات المخلة والخادشة ، إذن نحن أختي (sadeem) نعاني تصرفات أولئك البائسون من الزملاء ونعاني من البيت ومن المجتمع ونعاني من ضغوط المرضى ومن مسؤولية العمل وفوق كل هذا نعاني بان العمر احترق بين جملة كل تلك المواقد دون ان يكون لنا أسرة وبيت وعائلة , فذبلنا في مزهرية من خزف . النهاية |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
بكرآ ان شاء الله إذآ ربي أحيآني بقرأ القصه :. << حآن الـأن وقت النوم :24_asmilies-com: هل لهـآ تكمله ام أنهآ أنتهت ! << كآن بودنآ طلاب التربيه يدخلو معكم بالقصه :mh318: حيث الـأثآره والتشويق .. عآفآكَ البـآري خيي .. :119: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
مشاء الله احسنت
والحين فهمت اكثر للمداوله طبعا للمداوله ههههههههه وعلى فكرة احب اكون شخصيه شريرة :biggrin: وناااااااااااااسه بس الاسم مايصلح:cheese: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
:mh001: روعه الفكره من جد
والاروع ان دردشة العشر دقائق جعلتها ببراعه قصه جميله تحكي اكثر من هم تابع في انتظار المزيد من الابداااااااااااع |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
القصه مره حلوه
ننتظر جديدك |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
وش حيلتي اذا رديت ويضيق صدري لا حكيت
معكم سجلوني |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
,
ماعديت .. بس ياليت مابعد اكتفيتوا بليز سجلوني ودي اشوفني من بعيد . " راضيه حتى لو بدور مشرفة وتنقل موضوعك او تقفله باعتبار الي ان شاء الله مايكون " :biggrin: ان اكتفيتوا سعيده بمتابعتكم ,, :106: , |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
فهمت اللي بتوصله آآداب .. صراحه اللي طرحته مشكله نفسيه في القبائل في المجتمع .. <<((للرجال)).. في مجال اناقش القصه .. ولا قراءه فقط .. :biggrin: سلمت ايدك على طرح مثل هالقضيه العميقه في هالسطور القليله ... عشت .. ... سؤال لك ... انت مؤيد او معارض لوظيفة الممرضه ..؟ لو ما عجبك السؤال بااااااااااااااااااااس ... IM IN >> سجلني .. دمت بنظره من زاويه اخرى..:106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
الذين أعطوني green light لاتحزني Queen Elizabeth حياة الروح شمعة أمل رايقة ومروقة خيال واسع (:064:) لينا دنفش سوف اكتفي بــهؤلاء...والمسألة تتطلب جهد ومراعاة لأننا في حقل تعليمي و منتدى أكاديمي ولذلك سوف تكون مساحة المناورة لدي محدودة جدا جدا ..! واعتقد أنكم لا تريدونها سلق بيض سوف اتركها تنضج على نار هادئة ..وقد اقسمها على فصول .. قد اعيد قراءة مشاركاتكم حتى اقرأ شخصياتكم من خارج الصندوق قدر الامكان ..وهذا لا شك سوف يخذ جهد ووقت . وانا الآن سوف ابحث عن موضوع يسير على اصابعه حتى لا يدوس على مفاجئة في حقول الالغام .() (على رمضان :24_asmilies-com:؟!) |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
انا ابي اشارك بس ابي دور البطله ==>>فاهمه غلط :g2:
وعندك واحد وصلحوووه سجل اسمي ==>>حسيت طالعه رحله والله يستر:(284): خخخخخخخخخ |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
لاماابي يروح عني الباص :Cry111:
انت قلت عشره انا العاشره يعني ارجع مشي :biggrin: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
ممكن مناقشتها ...لأنها تحمل هم اجتماعي .وواقع حال وليس خيال واسع ..مع احترامي للزميل خيال واسع :mh35: .سوف أجيبك..دون رتوش او مداورة او حتى اختباء وراء إصبعي ..أنا لم أتقبلها بعد على الصعيد الشخصي لأنني ببسيط العبارة ابن مجتمعي وترعرعت في ثقافته التي شيطنة تلك المهنة للأسف..! فانا ابن هذه البيئة المعقدة التي تتداخلت فيها العادة والتقليد مع بعض التطرف في الفتوى . ولكن العجلة تسير حتى ونحن نضع العصي في دواليبها :(107): وجهة نظري للحلول ، أنا مع ان يكون هناك مستشفيات كاملة من إدارتها الى كوادرها الطبية وحراستها نساء ...مع تحفظي حقيقة على جزئية إدارة المرأة للمراة لا ادري أجد في إدارة المرأة تصلب واستغراق كثير في التفاصيل ..قد تصلح سكرتيرة لكن دون زعل ليس لديها إمكانية إدارة منظومة على مستوى كبير . ليس تقليل من شأنها بل لتشبثها في دقائق الأمور وحبها للبيروقراطية قد تتفاجئين ! لكني لا استطع ان اكذب :bawling: فتك بعافية .. |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
اقتباس:
عوده .. بالنسبه لموقفك من هالقضيه .. اخ آآداب .. تخيل نفسك في هالموقف من اخراجي لك وانت البطل وعليك الاختيارات.. وتحمل تبعات كل خيار .. سواء تبعاتها نفسيه .. اجتماعيه .. الخ انت متزوج .. ومتشبث بآرائك في موضوع الممرضه ككافة المجتمع .. و زوجتك في شهرها التاسع .. وحان موعد ولادتها ... وعلى رهبة الموقف بكونه اول طفل لك وستكون أب .. فستحرص على توفير كافة السبل المريحه للزوجه حتى لا يكون اي خطأ صادر منك يسبب فشل وحادث اليم تندم عليه .. بينما زوجتك تلتقط انفاسها وتحاول التماسك لحين الوصول للمستشفى .. بينما تسوق سيارتك بكل هدوء وسرعه مراعيا كافة الظروف (الشوارع والسيارات والاشاره .. الخ).. وصلتو المستشفى .. *آداب : مرتي بتولد .. جهزو الغرفه .. (التفاته يمين ويسار تبحث عن من يساعدك) واذا ب3 ممرضين ودكتور يحيطون بزوجتك ويحاولون مساعدتها واتمام عملية الولاده .. انت صاحب الخيار.. زوجتك في وقت عسير قد يصنف من اعسر لحظات هذا الدنيا .. هل سترضى في ان يقوم بتوليدها دكتور وممرضين ..؟؟ ام ستدفع الممرضه والدكتوره ليقومو بها ؟؟ اعتقد انك عارف الجواب... :tongue: الدكتوره والممرضات .. شفت التناقض في نظرة الرجال للممرضه كوظيفه مالها داعي واذا انحطو بنفس هالموقف يقولون ليش مافي ممرضات .. مستحيل اخلي مرتي جذي .. وهلم جرا من الكلام .. .......................... وانا معاك في ان المرأه مكانها مو تقلد مناصب قياديه.. كما قال عليه افضل الصلاة والسلام ..:((لايفلح قوم ولو امرهم امرأه )) او كما قال عليه افضل الصلاة والسلام .. 0000000000000000000000000000000000000000000000 اعتذر عالاطاله ... بس هالجم كلمه في داخلي من زمان وجاء موضوعك كالرجل على حافة البئر ليسحب مافيه ..:wink:.. اتمنى ماتاخذ الكلام هجوم لشخصك الكريم .. وعسى ما خرعتك القصه بس .. :(269): هذا رد على رأيك ومناقشه للقصه فقط لا غير... :53: عذرا للاطاله.. دمت بخير..:106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
السالفه شكلهاا خلصت :(107): لو كاتب العنوان غير كان شفتني من زمان نااقزه,, الموضوع حسبتو كوره على قولت روقااان :tongue: لو في مجال لقصة في المستقبل أتمنى أن أكون فيهاا :biggrin: :106:Since my major is English, I'd like to be in |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
لا والله هاذي سديمووو <<<<<الحمد لله والشكر تحسبها سالفه كورة انا فهمتها وهي طايرة<<<<<<<<<ياذكيه :tongue: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
^ ^ :hahahahahah: حطيييتهااا على راااسك ,, لبااى قلبك انتي مااخده عقلي :106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
دنفش
نقطة نظااام ...أنا أقولها بالفم المليان ان أي شخص يرى في عمل- المرأة- ترف انه اخرق وابله مع مرتبة الشرف و تجاوز حدود الغباء بكم سنة ضوئية وأنا أتحمل هذه الحدة ..:mad: وعلى وجه الخصوص في المستشفى .. فقط تكثيف لــِمَ قد قلته سابقا جواب على تساؤلك: انا لا اقبلها على الصعيد الشخصي (:119:)كأن تعمل احد قريباتي في المستشفى . وهذا لا يعني إنكارها على الآخرين قسما :53: .أنا بالمناسبة لا اعمل موعد لزوجتي الا عند دكتورة حتى لو تاخر الموعد اسبوع (عفيه )الا اذا كان هناك حالة طارئة !فالشكوى لله :000: (ويش هذه السلسة اللي حطيتها يا معودة مغطت بالمتصفح حتى تفككت فقرات ظهره :000:) |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
اي والله خلصت ...بــــــح:cool: في الجزء الثانية إن شاء من بوابة التعليم المطور :lllolll: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
عـــٌـــــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــم :cool: ههههههههههههههههههههه شديت حيلي بالكتابه .. احاول اصور الموقف بعد :hahahahahah: ان شاء الله انك ماتنحط بهالموقف ولا مرتك:106: ,,,آآآمين يارب..... بانتظار التحليلات والطبخه الهاديه ...:wink: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ويش سالفتك يا دنفش سحبتنا الله يحفظك :41jg:المتصفح انفزر.:017:. حتى انلوح ولوحنا معه :000:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
:71: thanks bro |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
where is your story :(107):
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
رااااااااااااااائــع اخي اداب ماشالله تبارك الله سرد اكثر من رائع وفكره تحتاج لمن يوصلها لبعض العقليات :119: اتمنى يكون فيه قصص اخرى وان لايقتصر الموضوع على هذه القصه بانتظار المزيد بوركت :106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ياليت تمددون زمن تحرير وتعديل المشاركة ..ونقل الموضوع هنا قد اصابني بالملل واقسم بالله ..:mad:.
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
إبداع قلم
ووصف واقع وملامسة جراح بوركت. |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
فكره حلوه مره
لكن سأكون بعيده عنها ( : |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ارجو من المشرف استبدالها بالاولى بعد ان عدلتها وحذف الاولى ..لم استطع مراسلتكم لا ادري اين الخلل .
---------------------------------------------------------------- المكان مقهى يمد عنقه على الواجهة البحرية ..كأنه يراقب حورية قد تخرج الى شطآنه ...في زاويته مجموعة شباب يتهامسون فيما بينهم كأنهم يمارسون عبث او خطيئة..إبراهيم واحمد وعلوش وخيال واسع ،زملاء في جامعة الملك فيصل إبراهيم ، الحمدلله لقد ضمنا الدوري بنسبة كبيرة ..بعد فوزنا البارحة علوش ، نعم لقد ضمنه -وينظر بطرف عينه تجاه احمد - واعتقد ان التخمة قدأصابتنا من كثرة الألقاب حتى أنها لم تعد تفاجئنا النتائج المبهرة لموجنا الهادرالذي يبتلع بموجه قوارب الفرق المترنحة من دور البحر ! احمد ، اعتقد لو نظرنا بحياد وتجردلوجدنا اغلب بطولات هادركم بمساعدات خارجية ولونها باهت و دون رائحة . إبراهيم ، تقصد الحكام ؟ لا ادري متىسوف تستيقظون من سباتكم ..! علوش ، يا أخي متى كانوا إيقاظ حتى يدخلون الغيبوبة اقصد السبات ! ويرتفع الضحك .. الا ان خيال واسع ، لازال خياله سارح وكأنه موجود معهم بجسده والفكر شارد ومشغول في مكان آخر .. اقترب منه علوش ، سلامات ..عسى ماشر يا خيالو؟ خيال واسع ، الله يسلمك يا علوش . احمد ،ما ألومه كل كلامنا ينحصر بينالكرة وأقدام اللاعيبة . إبراهيم ، يعني ذنبنا ان فريقنا يعطيجميع الفرق دروس مجانية . خيال واسع ، بالله عليكم يا شباب دعوناولو مرة واحده نتحدث بعيد عن الكرة ونعيش واقعنا..لنخرج من غفلتنا.. من صدافاتنا منقشورنا نكسر عنق الزجاجة التي تخنقنا ، أنا أحس بالاختناق . علوش ، يا اخي لا ادري ويش فيك اليوم ،احد مزعلك ، عندك مشكلة احمد ، صحيح ويش فيك يا أخي أنت اليوممنت بخوينا اللي نعرفه خيال واسع ، هل تتابعون الأخبار؟ إبراهيم ، أبشرك يا سعدي ان كل القنوات اللي في المفضلة عندي قنوات كرة وقنوات أغاني وأفلام أجنبية . علوش ، لبيك ولبي مفضلتك أي والله وأنت الصادق ، ويش لنا ووجع الرأس ..أخبار كلها كذب في كذب وشي يوجع القلب ويكدر الخاطر ..والسياسة مرض لا يشف منها الا ببترها من الذاكرة وأنا مثلك يا علوش كل القنوات اللي توجع الرأس سويت لها delete وسلم لي على بنت ال عجرم وال وهبي وكل أنواع الزبادي والمهلبية ..! خيال واسع ، للأسف لقد المني ما سمعته منكم.... شباب جامعي ومتعلم ومثقف ويحصراهتماماته في مثل تلك الملهيات ، أين انتم مما يصيب الأمة من تشظيات ؟ الا تشاهدون ما يقع في دولة شقيقة من تقتيل وإحراق وأشلاء تمزقها آلة الحرب الوحشية ، الم تدمع أعينكم لمثل تلك السلخانات التي لا تبقي ولا تذر لواحة للبشر ! علوش ، ايه هذا اللي كاتم على أنفاسك ؟ مع أني والله لا أحب ان ادخل معك في حوار بمثل هذا الصنف الحوار الا أني أرى في الشعب الذي قام على حكومته شعب تحركه أيادي خفية وغالبا خارجية . إبراهيم ، أنا مع أخي علوش بان التخريب والإفساد لا يأتي غالبا من الداخل بل يستورد من الخارج مثل أنفلونزا الخنازير hotdog احمد ، اعتقد أنكم ياشباب قد ظلمتم تلك الشعوب لو أنصفتم ما ضركم..! خيال واسع ، دعونا نقرأ الأحداث بتروي دون أطلاق التهم جزافا .وان لا نكون أصدى لبعض الأصوات النشاز .عندما أحس بالظلم وافتقد للأمن وادني مستوى للكرامة الا يدفع ذلك ان أثور..ان اصرخ ..بدلا من عض الجروح ؟ علوش ، لا لتثور ولا تعض على جراحك اوإصبعك ، بل طالب بالعقل والقانون بعيد ان المشاغبة وإثارة القلاقل والبلبلة التي لا تؤدي الى نتيجة غير نتيجة ما تراه من فوضى وتدمير وزعزعت امن . إبراهيم ، صحيح يا علوش هناك من لا يشكر النعم وتجده يقلع عينه بإصبعه ولا اشك بان للصهاينة يد في فذلك، لم يتحمل خيال واسع ما يسمع من زملائه ..بعد ان تجرع اخر قطرة من قهوته المرة .. يا اخوان ، الحياة يرسخ قيمتها المواقف التي يصنعها الأحرار وليس العبيد والمتخاذلين ، الذين استمرءوا العبودية ، وكرباج الجلاد الذي يلهب ظهورهم ليل نهار ، عندما تفتقد الشعوب لأبسط حقوقها وهو العيش بكرامة في أوطانها فثق ان هناك خلل! عندما تموت الشعوب فيقوارب الهجرة في بحر المجهول بحثا لحياة أفضل فثق ان هنالك خلل! عندما تجد وطن بطوله وعرضه يختزل في رجل فثق ان هناك خلل ! عندما تصادر إرادتك ويتم تذويبك وتقصي وتقمع فثق ان هناك خلل! عندما تتجرد من إنسانيتك وتغدو كائن يرمز إليه برقم وليس بكائن حي له حقوق وعليه واجبات فثق ان هناك خلل ! عندما تفقد الامكان في الوطن لمعانيها وتضاريسها وتاريخها الحقيقي وتستبدل باسم شخص فثق ان هناك خلل ! عندما تريد ان تمارس وطنيتك كبقيةالشعوب الحرة الأبية فيجب عليك ان تمر بمن يقيس لك تلك القيمة من الممارسة بمسطرته فثق ان هناك خلل..! عندما تموت في الأزقة جوعا او صقيعا وغيرك ينعم بالحرير والدفء والتخمة والسمنة فثق ان هنالك خلل..! عندما لا تجد ما يستر عورتك فتتلحف بخجلك وغصتك فثق ان هناك خلل..! اعلم في المقابل ، قد يقول أحدكم ، إننا شعوب عربية تبدع في صناعةالأصنام والطواغيت والجلادين حتى تقع لها ساجدة ، اعلم ان هناك من سوف يقول أننا شعوب عربية لا تحسن ان تعيش الا في بيئة قاسية وموتورة وقلقة . اعلم ان هناك من سوف يقول ان تاريخنا العربي مظلم وبعضه بُـني على الجماجم ومدده سطر بالدمى ، اعلم أخيرا ان هناك من سوف يقول أننا كشعوب عربية مصابون بالسادية حتى ولو لم نجد نمرود اوهامان وفرعون صنعناهم من خيالنا ومن أحشائنا ، اعلم ان هناك من سوف يقول أننا قد جُبنا على ان نكون عبيد بين أيادي أسيادنا ، اعلم ان كل منا يحمل قصيدة مديح على وزنه في ذاكرته يتلوها دائما في حضرة جلاده ..! ولكن الذي لا تعلمونه ان العربي حر وان وقع تحت نير الظلم والجبروت والتهميش ... انه قد قطع قيده بأسنانه ،ونزع شوكه بيده ، لم يعد ثوب العبودية الضيق يناسب مقاساته فقد تمزق على متونه . علوش ، صفقوا يا شباب على هذه الخطبة الرنانة الحنجورية خطبة في يوم الثلاثاء يا خسارة !!:71: احمد ، يا اخي خيال واسع اعتقد ان العاطفة قد غلبتك وأنا اختلف معك هذهالمرة . العربي حر وأبي وليس كما قلت في معرض كلامك انه يصنع جلاديه من أحشائه وخياله ، . تاريخنا فيه البطولات فيه علي بن ابي طالب و خالد بن الوليد و تاريخنا المشرق قرص شمسه ونورها محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام ، تاريخنا هو المشعل الذي أضاء ظلمة العالم بنور الرسالة المحمدية ، تاريخنا يا رجل فيه الفتوحات التي أخرجت البشر من عبادة العباد الى عبادة رب العباد .. خيال واسع ، قف أرجوك لا تعيد على مسمعي قراءة التاريخ الذي لم تصنعه ولم اصنعه بل صنعه وسطرها أسلافنا الأفذاذ ، ونحن عالة عليه ، يا أخي لا ادري كلما فقدنا رجولتنا وبطولتنا وفحولتنا وانتصاراتنا ذهبنا نجتر التاريخ . أين هي انتصاراتنا من ألف سنة ؟ أين هي فتوحاتنا من الف سنة ؟ اين هي مناراتنا من الف سنة .؟ أين هي صناعاتنا من الف سنة ؟ يا أخي كلما كان تاريخ أي امة كبير كان ذلك تبعا على أبناءها عبء وحمل ثقيل وأمانة تفزع لحملها الجبال ، لقد فرطنا في تلك التركة والإرث ..عندما دخلنا التاريخ لا لنعتبر منه ونشعل من زيته فوانيسنا ونستل خيط ننسج منه سجادتنا.. بل لنموت في حريره كما تموت دودة القز في شرنقتها . وفض شباك الحوار خبرعاجل .. أنا استأذنكم سوف اذهب للاتصال على صديقي...هناك ..حيث الصراع بين الموات والحياة والمجهول |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
لا تحزني، فتاة في ربيع عمرها ..حباها الله جمال فطري ..فكانت حديقة غناء من الشيح والجوري تنبت من دوس قدميها . .ومع جمالها الخُلقي اكتمل بدرها في دماثة أخلاقها وحسن سلوكها ومعشرها . حتى ان صاحباتها في المدرسة قد أصابهن جمالها في مقتل الغيرة ..كـن يتنافسن على صداقتها ..! ومن الجمل ما سحر .!. أحبها ابن عمها الذي عاش معها طفولتها ..فكأنهما غصنان تفرعا من شجرةواحده ...! احبها بكل جوارحه بكل أحاسيسه ، أحبها بكل مسماته.. بنبضه.. بشهقته بهمسه.. ..بتمتماته ...بصمته .حتى انه من كثر حبها ..حدث ما يثير العجب والحيرة في آن ..فقد رمدت لاتحزني يوم ما فالتهبت عين سالم وتورمت ..وكل ما أصابها الم تداعى سائر جسد سالم بالسهر والحمى ..! حب خرافي حتى ان اهل الحي قد وجدوا في حبهما الطاهر العذري قصة تتشابه مع الف ليلة وليلة وأسطورة عشاق التاريخ ..! تقدم سالم الى عمه وقال له وهو لا زال في الثانوية ، يا عم ،أنت تعلم باني لن استطع ان أعيش كانسان لو لم ارتبط بابنتك لاتحزني ..! يتحدث الى عمها وهو مطرق بالخجل .! تبسم عمه ، وقال ابشر يا ولدي لن اجد لابنتي كفو مثلك ..! فكأن الدنيا أضيق بكثير من ان تتسع لفرحته ..قفز واحتضن عمه حتى بلل صدره بدموع لها رائحة المحبين . لاتحزني ، تتخرج من الثانوية وكانت بدر ينير ليلة الحفل ببهائها ، قالت لها زميلتها منيرة ، وهي المقربة منها ، يـ لاتحزني أريدك ان تلبسي فستان يتحدث عنه كل طالبات الثانوية العاشرة ، وفعلا اعدوا الاثنتين للحفلة إعداد كأنه آخر مشهد في حفلة عاشقين ..وعند بدء الحفل لتوزيع الجوائز وإلقاء كلمة الخريجين.. طلعت لاتحزني الى المنصة ، فكأنه مشكاة تضئ بذاتها في جبين تلك الأمسية ..اهتزت الصالة بالتهليل والتصفيق فقد كانت في أكمل زينتها ..حتى ان احد صديقاتها قالت تداعب زميلة أخرى بجوارها ، لو كنت رجل لــَم قنعت بزوجة اقل من هذه الفاتنة ..! تخرجت بعد ان نقشت ذكرى تلك السنة باسمها ..وتسارعت عجلة الحياة ..ومرة الايام متواثبة ..واعدوا لحفل الزواج بابن عمها سالم الموظف في شركة ارمكو.. تم الزواج واكتمل عقد المحبين ..وسافروا لقضاء شهر العسل في جزر المالديف . لقد حذفت الكثير من الاحداث لعدة اسباب احتفظ بها واحدها الإطالة لان احدهم قال لــي الاطالة ملل:24_asmilies-com: وهو صادق :(204): |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
أحسنت اخي العزيز بكلماتك الرائعه
قد يغفو الشعب العربي لسنوات وقد يحقن تاريخه وأمجاده في العصور البعيدة في أوردة شعبه لينتشوا بها ويحلقون في سماوات الخيال تاركين الضباع تسرح وتمرح وحدها على ارض الواقع لتأكل الاخضر واليابس ...! لكن حين تحاصرهم النيران من جميع الجهات وتبدأ بحرارتها تذيب أجسادهم ... لاتشيح بصرك وانتظر قليلا فانهم كالذهب بعدما تذيبه النار يتشكل من جديد ويبقى ( ذهبا ) ....قل لصديقك الغارق في شرك الموت والمجهول ( نحن لانستسلم ..ننتصر او نموت ) * |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اخي آداب عزفت على اوتار الألم بجساره واسمعت كلماتك بقوتها وعلوها من كان به صمم فمالت رؤسنا معك طربا وانسجاما ... واراك نجحت حين جربت وترا اخر اعذب صوتا وارق نغمة لكني افتقدت في هذه الحكايه القصيرة ملامح السيناريست الشاطر الذي رايناه سابقا فالورده مهما زهت ألوانها وفاح عطرها الجميل ستمل منها ان لم تعرف لغتها وتبدأ تحاورها
قل ( لاحدهم ) حين يكون لمعرفك قوة ٦ على مقياس ريختر فان الاطاله تكون بمثابة wake up call وليست مللا أبدا |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
صحيح واضح انها مبتورة وقد نوهت لذلك ، لقد حذفت احداث اتت في شهر العسل وحين العودة الى ارض الوطن .. الذي يقتلني اني لا اجد حريتي في ان امارس نزق القلم وجنونه ..اشكمه وهو يجمح بي دائما ..وانا في منتدى طلبة ..قد اسرق ولكني اخاف قطع يدي |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
ابحث لقلمك الجامح متنفسا اخر لاتضيق بحروفك جدرانه
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
سالم وزوجته يستعدان للذهاب إلى المطار وهم في وداعهم من أهلهم وعاصفة من العاطفة تعتصر قلب لاتحزني وهي تقبل أمها وأخواتها وأبيها ودموعهم تمتزج مع بعضها البعض حتى أنها فقدت ملوحتها ...! يوسف الأخ الأصغر لسالم يحمل الحقائب الى السيارة ..لحقه سالم ودموعه تقف على حدود عيونه كانها تراقب الموقف او مترددة !.ويريد ان يخبئها عن أخيه الا انه لاحظ ذلك ..! أنت تبكي يا سالم ؟ويش خليت لزوجتك ؟امسح دموعك لا تشفوك وتفضحنا ! سالم ، هذه أمك وأبيك ودعوني وكأنهم لن يروني ثانية !..وهو يمسح دموعه بكفوفه ..بعد فترة وجيزة التحقت بهم لاتحزني وركبت دون ان تنبس بأم شفه ..كأنها تمثال من الشمع ولكن نحيبها فضح صمتها .. التزم الجميع الصمت وكأنهم يشيعون جنازة ..أراد يوسف ان يخرج الجميع من ذلك الجو الكئيب ووضع أغنية لفيروز ....:106: سالم ، اربط الحزام نقطة التفتيش سوف تأتي بعد قليل . يوسف ، الشي الوحيد الذي يستخدمه الجميع دون قناعة مع انه مهم جدا للسلامة ! توقفوا عند عسكري...القوا عليه التحية طلب منهم الإثباتات بتجهم . وأردف قالا.. على وين ؟ وكان وقع السؤال على يوسف وسالم اشد من لكمة -تيسون -على الوجه ! يوسف ، هل هذا طريق المطار ؟ العكسري نعم ..ما تقرا اللوحة ؟ طيب / سؤالك غير منطقي ! طيب اركن سيارتك على جنب حتى أتعرف على المنطق أكثير..! سالم ، الله يرحم والديك ما فيه وقت وإجراءات السفر طويلة الله يحفظك ..! لو سمحت حتى تكسب الوقت جنب سيارتك . يوسف / يوقف سيارته وسالم يعاتبه ( أنت ما تعرف تسكت وتترك عنك اللقافة ...) أنت اجلس عند زوجتك وانا سوف ارى هذا العلة . . لا سوف انزل معك ..نزلا الاثنين ..وتوجها الى العكسري بعد ان طلب سالم بان يسكت يوسف ولا ينطق بكلمة اذا لم يكن على شأن العسكري على الأقل من اجل رحلتهم ..! العكسري ، شوف، وكان يوجه الكلام ليوسف لو لا أخيك المؤدب كان أرسلتك الى الحجز حتى تعرف كيف تحترم نفسك ! وأنا مستغرب هالطول وهالشنبات وهذا التفلفاس! يا شاطر عندما أسالك تجاوب على قدر السؤال ماهو فلفسه يعني ان دمك خفيف انت متعرف انه يمر علينا مجانين ومهربين وإرهابيين ؟! -كان يقصد ان يخرج يوسف من رباطة جاشه وتحمله وصبره .-.على شان الرجال هذا اللي معك سوف ادعكم تذهبون!.. سالم ، الله يعطيك عافية وهو إن شاء الله ما عاد يتعود .اخذوا إثباتاتهم وانطلقوا بسرعة الى المطار ويوسف الدم يغلي في عروقه بالله عليك أين الخطأ الذي اقترفته ؟ او أين الفلسفة اقصد الفلفسة اللي قلتها ؟ سالم ، بالله عليك عجل ودعنا منك أنت والعسكري ! وحمد ربك انه ما أرسلك للحجز ! على كيفك يرسلني ! بأي ذنب ..؟ وتحت أي بند ..وفقرة..وقانون ؟ فقرة وبند ..! يا شين على شحم ..! وصلوا الى المطار .. اوقفوا السيارة أمام بوابة المغادرين ..! نزل العفش ووقف سيارتك في المواقف -..العسكري يخبرهم -..إن شاء الله . يا رفيق تعال ..! يوسف / ما عندك مقدرة في دفع عربة ..؟ يجلب عربة من على الرصيف ويضع عليها العفش وسالم ينزل مع زوجته لإنهاء إجراءات سفرهم ..كان الطابور متداخل في بعضه البعض والواسطات تخنق الكاونتر .والمداولات والأخذ والرد على أشدها ..يتقدم سالم يشق الصفوف .السلام عليكم .. الموظف : عليكم السلام يا أخي الطابور ما يمشي والوقت يسرقنا . الموظف وهو مشغول في الشاشة ، خلك في الطابور واخذ يريد على جواله بضحكات وقهقات تثير فضول وحنق الذين يقفون في الطابور ! سالم يطلب من زوجته ان تجلس ..وطال الوقت وموعد الرحلة يقترب والموظف لا زال يؤدي واجبه في المكالمة بكثير من الضحكات وقليل من المهنية ..! طفح الكيل بسالم ومجموعة معه وذهبوا الى المشرف ..الذي يدخل أرقام في ورقة في يده ويطبع كروت لصعود الطائرة مع انه لا يوجد احد معه من المسافرين ..! سالم ، صباح الخير أخي نحن مسافرون على رحلة ......قبل ان ينهي كلامه اتت الموظف مكالمة وترك سالم يتحدث مع نفسه وانصرف وتركه ..! بعد ان طال به ومن معه الصبر فاذا ببارقة الأمل تأتي من الكاونتر رقم خمسة ينادي في العير على الرحلة رقم 1543..! ذهبوا يتراكضون بعرباتهم كأنهم مجانين ..ومن كان في أول الطابور جاء في أخره والذي كانوا في أخره تقدموا على من سبقوه ! . انتهى سالم من إجراءات السفر ولكن بشي من الضغط وقريب من الجلطة ..! ودعهم يوسف على بوابة المغادرة ..! بعد وقت من الانتظار أعلنوا على المغادرين بالتوجه الى بوابة السفر ..ركبوا الطائرة استقبلتهم مضيفة ممشوقة القوام تكسوها ابتسامة مفتعلة ! وأخذتهم الى مقاعدهم ..ولكن كان هناك خلل ..لقد كان احد الذين يشغلون الكراسي بالقرب منهم مجموعة شباب ...فجلس سالم وهو يكاد يفقد أعصابه ..وطلب تغير المقاعد ..الا ان المضيفة الحسناء طلبت منه الانتظار حتى تغلق الأبواب ..وبعد وقت من جلوسهم فإذا بباقة ورد يحملها احد الطاقم وناولها الى سالم بعد ان تأكد من رقم مقعده! كتبُ عليها زواج السعادة والهناء .! .ولكنه لا يوجد عليها ورقة تحمل اسم من أرسلها ! اخذ التفكير يذهب ويأتي بالاثنين ! من الذي أرسلها ؟ لا تحزني ..دخلت الريبة والدهشة قلبها ..! الزوج لعبت الورود في غيرته المفرطة ..فتجمعت ضغوط السفر واجراءاته وهذه الورود التي لم يرَ فيها الا الأشواك...المدببة ..نادى على المضيف الذي اعطاه الورود وسأله من الذي أعطاك إياها ؟ احد الاخوة من الطاقم الأرضي .تعرفه .؟.لا ...! هو قال خذ هذه لأصحاب المقعد 34و35 هذا كل شي ..! ابتلع حيرته وكأنه وقع بين مطرقة الشكوك وبين سندان صمت زوجته ...! متأكد انه لا يوجد احد غيرنا متزوج في هذه الرحلة ؟ لا ادري يا أخي فلستُ بعاقد انكحة! بعد أذنك . يتبع... |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
نسى ان يغير مقعده بعد وخز الشوك الذي صاحب باقة الورد..! استمرت الرحلة في اغلبها بالصمت الا من بعض الكلمات التي تخرج ميتة ..! وصلوا مطار المالديف وكان الجو يحتفل في الخارج المطر يقبل الأرض الهوينا ..هتان ..من لعاب الغمام وروائح أشجار الخوخ والياسمين والصنوبر تعبث بالنسمات ..فكأن الأجواء ونشوتها قد انتشلت الزوجين من ذاكرة وحل الورود واشواكه !.. سالم / وهو يخرج من المطار ..يصرخ كالمجنون بكل ما أوتي من قوة حتى ان زوجته أخذت تتلفت يمنة ويسرة من دهشت الموقف .!! . عاد الى زوجته وقال لها ..أني أتنفس بصوت عال لا عليك ..تبسمت وهي تسر في نفسها العجب ..! ركبا التاكسي بعد ان أعطوه عنوان الفندق ..وركب سالم في المقعد الأمامي ....وفجأة يتذكر ويعود ليركب مع زوجته في الخلف وهو يتأسف .. . اطلب منك طلب ؟ تفضلي.. أرجوك ان ترمي بباقة الورد . أي باقة ورد ؟هذه ؟ نعم ..! رمى بها وكأنه يخرج من أجسادهم شوكها . وصلوا الفندق وكانت وجبة الافطار ..طلبوها في الغرفة ..أعدت لاتحزني الشرفة التي تطل بغرتها على حديقة تضج بأنواع الأشجار ويغني في عرساتها أنواع من سراب الطيور فكانت جوقة تصدح بالألحان باوركسترا ماطرة ونسائم كأنها الساقي وعاصر الخمرة في نشوتها .! وبعد الإفطار كانا قد حجزا لهما وجبة غدا على متن يخت ملكي سوف يعبر بهم المحيط يدغدغ زرقة أمواجه.. أخذا قسط من الراحة بعد السفر والإفطار . وبعدها أوصلهم سائق الفندق الى المرفأ حيث يوجد اليخت الذي سوف يبحران على متنه . اخذا مكانهما في اليخت وكان أية في الجمال والتصميم والإبداع وكان معهم فوج كبير من السواح ..وكانت لا تحزني تلبس عباءة فضفاضة وحجاب وكانت الدهشة لا تتوقف تتابعها أعين المسافرين ولكنها لم تلتف أليهم ...! وفيما هم يجلسان على المقاعد المخملية على ظهر اليخت والنساء يعبرن شبه عاريات والغيرة تأكل قلب لاتحزني ..تناولوا الغداء وهي تتمنى ان تنتهي رحلة اليخت ثقيلت الدم ....فجأة فإذا بصراخ مدوي في المطعم..ويدب الذعر في قلوب المسافرين وتنتشر الفوضى بعد تصاعد الأدخنة الكثيفة ...اخذ المشرفون على اليخت ينادون بان يتجمع الركبة في الزاوية الأخرى من اليخت حتى يتم إنزالهم على القوارب المربوطة في اليخت وفعلا تم الإخلاء الا ان سالم بعد ان سمع صراخ طفل يبكي دبت في عروقه فزعت الفارس العربي .. قال لاتحزني سوف اذهب للمساعدة في الإنقاذ .. تشبث به أتتركني لوحدي ؟ ولكنه لم يلتف إليها فقط قال لاتحزني ..! ذهب الى مكان الحريق ..وكان رجال الإطفأ يقومون بكل ما أوتوا من إمكانية ..الا ان صوت تلك الطفلة التي تبكي بان أخاها وأمها في الداخل لم تفارق مسمع سالم الذي تهور واقتحم السنة اللهب ليحمل الطفل ويخرج به ويعود الى الأم ويخرجها وبعد ذلك سقط مغشيا عليه..! أتت طوافة وحملت المصابين الى اقرب مستشفى وطبيعة الحال معهم سالم متأثر بحروق لحقت به .. بقت لاتحزني وحدها فحاورت نفسها وكأنها في حلم وهذه الأحداث المتسارعة ، في محيط ووسط قارب وتبعد عن أهلها ووطنها بآلاف الكيلومترات ! وزوجها غائب عنها! تم إيصالهم الى المرفأ وقلب لاتحزني يكاد يخرج من صدرها خوف على زوجها وخوف من المجهول وعدم إلمامها باللغة الإنكليزية فاكتفت بلغة الإشارة وبعض الكلمات الإنكليزية المكسرة ...اتصلت على جوال زوجها الا انه يعطيها إشارة المغلق ..جن جنونها . أتتها شرطيةوقدمت لها المساعدة وكانت لغة التواصل بينهم الإشارات..فهمت الشرطية ان زوج لاتحزني من ضمن المصابين فحملوها معهم الى المستشفى ..ووصلوا والقلق والخوف والغربة والواحدة ترهب وترعب لاتحزني .. وجدت زوجها في غرفة العناية وحروقه من الدرجة الثانية..اتصلت بأهلها في السعودية وأبلغتهم بما حدث ..فدبت الطوارئ ودوت صفارات الإنذار واخذوا يفدون الى المطارات علهم يجدون رحلة تقلهم الى حيث قلقهم ..الا ان اقرب رحلة ليسقبل ثلاثة أيام او أربعه .. أخذت لاتحزني تعيش أحلك ظروف تمر عليها في حياتها أتت من بلد محافظ وهي الآن أمام تجربة مريرة في بلد يبعد عن موطنها بآلاف الكيلومترات والتجربة عليها جديدة وقاسية وهي لوحدها أمام العاصفة والمجهول ...! فهمت من الدكتور ان وضعه مستقر ..وزارته وإذا به تحت رحمة الأجهزة بعد رحمة الله ..فكان موقفها مؤلم وصعب.وتتجمد معه المفاصل!! بعد ان انقضت فترة الزيارة طلبت بإلحاح بان تكون بجوار زوجها خصوص أنها غريبة في هذا البلد ولا تحسن ان تذهب الى الفندق لوحدها .. الا ان قوانين المستشفى حاسمة ولا تسمح بالجدل والأخذ والرد معها ..فاستعطفتهم بان تبقى في الممرات الا ان هذه الأخرى لم تحظ بها ..فعاودت الاتصال تلو الاتصال بأهلها وأخذت تبكي أكثر مما تتحدث حتى ان والدها فقد السيطرة على نفسه وهو يكيل السباب الى وكالات الطيران الفاشلة ..وأرادوا ان يخبئون الحادثة عن أمها الا أنها علمت من احد أخوات لاتحزني فأغمي عليها وتم تنويمها في احد المستشفيات مع احد أخواتها ..وهذا حدث أيضا في بيت سالم!.. حرصوا عليها بان لا تذهب الى الفندق تحت أي ظرف وتحت أي قوة ..عليها ان تبقى في المستشفى ولو في المواقف لو استدعى الأمر ..وانتظرت خارج المستشفى وهي تتصل على أهلها كل ساعة وهم كذلك يتصلون عليها ..الا ان المصائب لا تأتي فرادا فقد تم حجزها من قبل حرس المستشفى في غرفة الحراسة لأنها رفضت ان تعود الى الفندق ..لان بقائها كان يثير حفيظتهم ..وهم لم يفهمون لماذا لا تعود الى الفندق وهنا تبرز فوارق القيم والعادات والتقاليد ..! وقد استغربت كثيرا عدم تواجد أهل من أنقذهم سالم وضحى بنفسهم من اجلهم !! وفي الصباح أخرجوها وهي في حالة مزرية لم تأكل ولم تشرب ولم تنام .. وذهبت لزيارة زوجها فوجدت ان حالته بدأت تسوء حتى ان الدكتور ابلغها بأنه يمر بمرحلة حرجة وكل ذلك بلغة الإشارة فكأنه دفعها على شظايا زجاج وهي حافية القدمين .. صرخت الا ان الصرخة ماتت او تاهت في حنجرتها من الوهن والسهر والجوع والقلق ..استخارت بالله وتوكلت عليه ودعت ان لايتركها وحدها في هذه المصيبة وهذه الظلمة والغربة ... سمعت احد يتكلم العربية فكأنها تحلم وأخذت تتلفت فاذا بطفل مع أمه يقول لها أني جائعا يريد ان يأكل ..فوثبت كالمجنونة وضمت ذلك الطفل بطريقة جنونية كأنها تحتضن الأمة العربية بأكملها ولم تتركه كأنه القشة التي سوف تنقذها من الغرق ..وأخذت تبكي في حضن امالطفل وتتلوى عليها قصتها .. فكأن القدر قد استجاب لها حين استخارت بالرب الرحيم ... أتى ابو فارس ووجد عند أهله امرأة متحجبة و تقاسيم وجهها تدل على أنها عربية ..علم بالقصة وهدئها وقال لام فارس خليك معها وأنا سوف اذهب لاطمأن على زوجها بعد ان اخذ اسمه ورقم غرفته .. اتصل ابو فارس بأهل لاتحزني وكذلك أهل سالم واخبرهم ان كل شي على ما يرام بل وجعل زوجته تكلمهم حتى يزيدهم اطمئنانا ..فكأنهم تنفسوا قليل من بعد طول اختناق .. ذهبوا الى الفندق وتم إنهاء الإجراءات هناك مع انه متبقي لهم أكثر من عشرين يوم ولكن الظروف قطعت عليهم الطريق وأحالت عسلهم الى كؤوس تجرعوها مرارة وألم .. توجهوا الى حيث يسكن ابو فارس وعائلته وكانت لاتحزني تعيش الدوامة لم تفهم بعد أنها لوحدها في جزيرة نائية وبصحبة عائلة لا تربطها بهم علاقة الا علاقة الإنسان لأخيه الإنسان ..امور لم تكن تتوقعها ولا حتى في الأحلام والكوابيس ..! تركهم ابو فارس في بيته واستأذنهم للمكوث عند احدأ صحابه .. بعد انقضى ثلاثة أيام زفت بشرى وصول عمر ويوسف أخوة سالم ولاتحزني وكأن حال لسانها يقول أني أشم رائحة يوسف وعمر الا تفندون ...! استقبلهم ابوفارس في المطار وذهبوا لتوهم الى المستشفى ووجدوا حالة سالم قد تحسنت ..عادوا الى بيت ابو فارس وكان لقاء عمر بأخته لقاء تراجيدي كل فصوله لاتحزني.. لا تبكي ..! بعد أسبوع خرج سالم معافى الا من بعض الحروق ...وأقام ابو فارس حفلةبالمناسبة الا ان عمر ويوسف اجبروا ابو فارس بان لا يدفع قرش واحد ... يوسف / لا اجد ماهي الكلمات التي تفيك حقك أنت وأهلك الكرام ..ففعلك تعجز عن وصفه وشكره كل لغات العالم ...وقفز يقبل جبين أبو فارس ..وكأنه يختصر الكلمات الى قبلات ! ابوفارس ، يا اخي لم أقوم الا بالواجب الأخلاقي الذي يستوجبه الموقف وأنت لو كنت مكاني لفعلت أكثر مما فعلت..! يوسف / لله درك ودر أباك وأمك ..كما قال أخي عمر الكلمات تقصر أمام هامتك فأنت معدنك نادر وقليل ان تجود الأيام بفارس نبيل يحمل صفاتك.. اشكر الله في الأول ثم اشكر لك حسن صنيعك في التالي واستحلفك بالله ان زرت المملكة ان تمرنا حتى نحتفل بأخر الرجال مثلك ..!. وكتب سالم حين عجز عن الكلام هذه العبارة وناولها ابو فارس سوف تبقى ذكرك العطرة عالقة في عقولنا وقلوبنا لقدجعلتني أحب هذه الجزيرة مع ما مر بي وبأهلي من ظروف فكنت البلسم للجراح ومرهم لحروقي . أوصلهم ابو فارس الى المطار وكان وداعهم حار وحماسي ..وأردف يوسف يقول لقد عوضتنا فاجعة هذه السفرة بمعرفة رجل مثلك بل وهونت علينا وقع الحديث ... وصلوا الى مطار المملكة في منتصف الليل وكان الاستقبال ساخن وكان سالم لا يستطع الحديث من أثار الحريق . النهاية:106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
سلمت يمناااااااااااااااااااااااااااااااااااك
ويعطيك العافيه <<<<<<<<<ابدااع بس عندي تعليق صغنووون يليت لو تبين لنا اسامي الشخصياات او تغير اللون اسم الشخصيه خاصه ان الاسامي تكون نك نيم مثل خيال واسع<<<<<< قريت جمله احسب ان من الجمله خيال واسع بس بعدين قلت لاهاذي شخصيه بس حبيت انوة بهاذ الشي <<<<<عشان القارىء ماتلتبس عليه موفق ويعطيك الف عافيه :119: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
:d5:
سلمت يداك اخي العزيز , غبت .. فعدت .. فكان العود احمد اسلوب بديع في الكتابه يقل فيه التكلف ذاك الضيف الثقيل الذي ما ان يحل على النص حتى نزع منه الروح .. اعتب عليك انك انذرتنا مرتين على الاقل بعاصفة من ال suspense وما ان بدانا بحبس الانفاس حتى سارعت بقفل الشبابيك والابواب ؟؟ فماعرفنا لم لم يستطع سالم ان يتنفس الا في المالديف:(107): ولا لم دخل الشك والخوف قلوب العرسان في اولى لحظاتهم من الورد الملغم بالاسرار :106: .. على كل حال لاعدمنا قلمك الرشيق وفكرك النير :106::106::106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
شكرا يا هبوب الشيح والكادي :106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
سلمت يمناك القصه مره حلوه:106:
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
الله يعطيك العافية
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
شكرا لمرورك وقرأتك واقتراحك |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
لم اغلق الابواب في وجه التشويق او الدهشة ..هي اتت هكذا .. صحيح لقد ظلم سالم وكانت نهايته حروق في الجسد والم في القلب اعتذر منه :000:,, حدود القصة القصيرة لا يسمح بالتفاصيل وانا وافد عليها او قولي متطفل فانا احب الرواية لانها تعطي مدى اطول واحداث اوسع وتفاصيل ممتدة :icon9: .. وكل ذلك على اية حال محاولات اولى فلا زلت اتعثر بحروفي :53: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
شمعة امـل shatha alqarnei شكرا لكما |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
دخلت غرفة المعلمات ورمت بالكتب على طاولة في مدخل الغرفة وهي متشنجة. لا يعقل كل هذا التفلت والتسيب الأخلاقي .! أين التربية ؟ أين التعليم .؟ كل هذا العفن الأخلاقي والسلوك المشين والشذوذ..! وأين يا عبير ؟ في حقل من حقول التربية و التعليم ! في حقل تربوي ! يا الهي هذا لا يحتمل ..! ماذا تركوا للمتسكعين في الشوارع والأماكن المشبوهة! (- سلمى مدرسة تربية إسلامية في ثانوية الأخلاق الحميدة ..!) - عبير / يا سلمى هدي من روعك على شأن صحتك.. بت أخاف عليك تصابي بجلطة ..! سلمى / يا عبير أنا أتصور اني قد احتمل كل شي حتى لو أقف أمام إنسان ينحني لصنم ...! لكن مثل هذه السلوك فهي فعلا لا تطاق وأنا لا شك سوف تزورني كوابيس الليلة وارق ويمكن هذيان..! عبير/ تبتسم من طريقة انفعال سلمى وهي تلوح بأيديها ..يا بنت الناس ، الحياة ملئ بمثل هذه الآفات والتقرحات فنحن في الدنيا ولسنا في مجتمع مثالي او في جنة النعيم !. تدخل عليهم المشرفة الاجتماعية Queen السلام عليكم..ويش هذا الإزعاج والأصوات عندكم اللي واصلة الى اخر الممر ؟ قلت أنكم -تتهاوشون - على جدول الحصص ! عبير/ سلمى خويتك ما تعرفيها ؟ Queen / ويش فيها ؟ عبير/ شوفيها عندك اسأليها. Queen/ هاه ويش فيه يا سلومتي ؟ سلمى / والله فيه زلزال يا كوين ! Queen /يا ستار ..! يتبع....> |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
لممممم افهم بالظبط اتمنى الا اكون أزعجك اخي العزيز بتعليقي على نزف قلمك ... صدقني لو كانت هذه رغبتك فانا أتفهم ذلك تماماً وسألتزم به عن طيب خاطر :(204): ولن يقلل ذلك من شغفي لمتابعة جديدك :106::106::106: * |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
انا اطالب منك وممن يملك القدرة على النقد ان لا يبخل في اضاءة ما اغفل عنه بالتوجيه والتقويم واكون له من الشاكرين لاني انا المستفيد من كل ذلك ! :106: يعني الى هذا الحد فقير في توصيل ما اود قوله !!:(107): لا الرأس يبيله خراطه مع تنظيف بخاخات يا اداب انكليزي :24_asmilies-com: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
:hahahahahah::hahahahahah:
اششششششوا لا ولايهمك سوء فهم لااااااااااا اكثر * |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
سلمى / يا كوين وأنا أصحح دفاتر البنات وجدت في دفتر هند صورة ما اقدر أقولكم !
Queen / ماهي الصورة ؟ صديقها ! سلمى / صديقها ! أنت اعتقد مشرفة بريئة بقوة ! Queen / طيب ، ماهي الصورة ؟ سلمى /صورة من مجلة إباحية (استغفر الله العظيم يا رب لا تعاقبنا ) عبير/ يا سلمى أنا الم أقولك أني وجدت في فصل ثالث ب مقاطع في جوال خادشة للحياء ! سلمى/ تصدقين أني ما صدقتك .يا عبير .قلت هذي بس تريد ان تخوفني من المدرسة لاني جديدة! Queen / طيب ..ويش سويت بالبنت والصورة ..؟ سلمى /الصورة موجودة في الدفتر مدبسة سوف أرسلها إلى المديرة والبنت بكل برود انكرت ان الصورة لها مدعية ان احد البنات قد وضعت الصورة في دفترها . Queen / ممكن تعطيني الحالة ، فانا مشرفة اجتماعية ولا نسيتِ؟ سلمى/ لا لم انسَ.. ولكني لم أريد إزعاجك! Queen / لا إزعاج ولا هم يحزنون سوف اخذ الصورة وأنت أرسلي الطالبة الى مكتبي الحصة القادمة دق الجرس معلن دخول الحصة الثالثة ، سلمى ترسل الطالبة هند الى غرفة المشرفة كوين . دخلت الطالبة هند الى مكتب كوين (بنت في مقتبل العمر لديها ثقة بنفسها الى حد اللامبالاة !!) تدعوها كوين للجلوس وتستقبلها بكل حفاوة وترحاب حتى تكسر الحواجز وتستطع ان تمنحها فرصة في ان تتحاور معها دون مراوغة او حواجز Queen / كيف حالك يا هند؟ هند/ الحمد لله بخير يا أستاذه. Queen / ممكن اطلب منك ان تعتبريني أختك الكبيرة هند/ أتشرف يا ابلة. Queen / ممكن يا هندي تتحدثين لي عن علاقتك بأهلك في البيت ؟ هند / علاقتنا في البيت كل واحد يعيش لحاله يا ابله Queen / كيف كل واحد يعيش لحاله؟ هند/ ابي لا أراه الا على وجبة العشاء في بعض الأحيان وأمي دائما مع صديقاتها وأخواني في غرفهم او مع الشغالة Queen / كم عدد اخوانك هند/ ثلاثة بنات وولد Queen \ من الكبير بين اخوانك؟ هند/ أنا Queen / طيب كيف تقضين يومك؟ هندي / اغلب الوقت على النت Queen / الكمبيوتر في الصالة ولا في غرفتك؟ هند/ معي لاب توب . Queen / من اشتراه لك؟ هند / الوالد Queen / ماهو عمل أبيك ؟ هند / يعمل مدير في شركة Queen / وأمك ؟ هند/ ربة بيت Queen / من اقرب المقربين لك ؟ هند / من عائلتي.؟ Queen/ من عائلتك ومن خارج نطاق العائلة؟ هند/ من العائلة أختي سحر ومن خارج العائلة زميلاتي في المدرسة دلال عبدالعزيز وحنان علي والابلة عبير والابلة وسمر يتبع.... |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
متابعه <<<<<<<:119:
انتظر التكمله <<<<<<<<<:smile:ويعطيك العافيه |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
يعطيك العافيه ننتظر الباقي بفارق الصبر
|
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
:(107): i'm still waiting ..the end :106: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اعتذر للجميع لقد حدث امر جعلني اصاب بالاحباط لقد فقدت القصص من على سطح المكتب وسوف احاول جاهدا في اعادة -اجترارها - كتابتها وانتم تعلمون مدى مشقة اعادة الكتابة مرة اخرى !! امر يصيب بالاحباط ..:41jg:
الاخت حياة الروح كانت تدور احداثها حول العنف الاسري وفص ملح وذاب :017: والاخت ليزابيث وحوار دار بينها وبين مسيحيات في حوار عالمي في مدريد فص ملح وذاب :017: بالاضافة الى قصة الاخت كويين :bawling: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
يعطيك الف الف عاااافيه مجهود ذهني ونفسي وموهبه مشرقه لايغطيها ضياع الملفات نقول > لعل في الامر خيره احنا داخلين على امتحانات وانا اطلب منك -اذا تسمح لي- ان تتوقف مؤقتا للمتابعه بعد الامتحانات وهالشي لمصلحة الجميع وفي ذلك الوقت سوف تكون كل من القراءه والكتابه اكثر اريحيه واكثر متعه:biggrin: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
:Cry111: كنت متحمسه للنهايه ومازلت بس .. لما قرأت ردك اجا براسي سؤال ! احيانا بنكون غير مهتمين بأشياء حوالينا بس لما نفقدها بتترك اثر في نفوسنا :love080:.. هل فقد الشيء يشعرنا بقيمته ! جوابي/ أكيد لانى تأثر جدا عشان فقدت الملفات خصوصا الجهد الكبير اللي بذلته بتحضيرهم وان شاء الله .. وما يكون هذا الشيء نقطة توقف ! بل تكون العثرات نقطة انطلاقه لا فن مبهر جديد :106: "اثرت قريحتى لكتابة شي " |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
اقتباس:
لآعليك أخي الكريم لعل في الآمر خيرة فهذا بقدر الله وماشاء فعل سبحانة . ولعل بعد الأمتحانات تفيض قريحتك بأكثر مماتتوقع فالأبداع لا ينقطع ربما يتعثر نعم ولكنة يصنع من الكبوةِ سلم صعود لتألق وتميز مبهر . أعجبني فيما كتبت لقصتي أنها تشبه بعض من الواقع لكن حواري غالباً مع الآوربيات بعد إسلامهن .:smile: |
رد: فكرة قابلة للمداولة او الركل ..!!
شكرا لكم جميعا لقد كان الدرس قاسيا الى حد نتف الحواجب :mad:..لن يتكرر بحول الله وقوته ..واشكركم جميعا واتمنى للجميع التوفيق في الاحتبارات وفي بقية شئون حياتكم
|
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 05:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام