المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roqa (المشاركة 10734099) 16 صفحة !! الله يستر ... قرار صائب ورشيد ..يجعل الرجل يحسب ألف حساب قبل أن يمد يده على زوجته .. ويعطي للمرأة ثقة بنفسها أكثر وموقف أقوى ... الحكومة السعودية بدت بتعزيز وتكريم المرأة أكثر والحفاظ على حقوقها بعدة قرارات جبارة في الآونة الأخيرة ...التي كان يجب أن تخطيها من زمان لانتشار الطلاق والعنف بين الزوجين ... ومن بين القرارات الصائبة أيضا اطلاع الزوجة على سجل زوجها قبل اتمام الزواج ... أرى أن مثل هذه القرارات ستحد كثيرا من الطلاقات والتفككات الأسرية ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير نجد (المشاركة 10737243) ومايدريك لعلها تكوون مع أسير اسعد الناس :biggrin: عموما طوال عمري اؤمن بأهمية القلم في عملية البناء المعرفي والثقافي للأنساان لذلك اكتفي بماذكرت سابقاً ووجهة نظري سبق وان ذكرتها في طياات هذا المتصفح وغير ذلك من امور كانت من باب المداعبة والمزاح مع بعض الأحبة والأصدقااء بالنهاية اتمنى لكم جميعا التوفيق والنجاح :(204): مع شكري وتقديري لك ياصاحبة الموضوع على سعة صدرك وكرم الاستضافة :106:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {%{محمد}%} (المشاركة 10737365) ماشاء الله كل القرارات من سنتين كلها نسائية بحته ، التوظيف ، الأسرة ، التستر على المراءة وسجن الرجل ، الرياضة ، باقي قرارين اتوقع قريبة : 1- قيادة المراءة 2- عدم تدخل ولي الأمر بأبنته بعد 18 سنة . والايام جاية ونشوف الله يستر لا تضرب الحرمه تخسّرك خمسين رح طق بالخمسين حرمــه جديده حكم الشريعه غير حكم القوانين وين التلاعب والحكومه رشــــيده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهوا شمالي (المشاركة 10737805) صح لسانك يالحناني الحين لو ضرب الرجال زوجته اربع مرات يعني 200 ألف وقتل الخطأ 150 ألف احسبها صح وشف الي أوفر لك :33_asmilies-com:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـمـس التميمي (المشاركة 10738479) 1- ضرب البهايم منهي عنه .. ولا من الانسانيه فكيف للزوجه؟؟ 2- الضرب ماهو حل لي مشكله 3- الضرب ماهي من صفات الرجل 4- الـ50 الف ما تعوض كرامه اي شخص سواء للمرأه او الرجل 5- المفروض بدل الفلوس يكون بالمثل يعني الزوج ضرب زوجته ع وجهها .. ياخذ جزاء بالمثل وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ وبكذا الكل اخذ حقه اللي يستحقه بالشرع :cool:

همووووسه لافض فوووك

مثل ماقلت لاكرامة بمال

الا جلد وقدامها :smile:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيتشر ريمـــــــــاز (المشاركة 10738598) :(204): اذا زوجتك الاولة فيها شيءمو ماشية صح فيه الف طريقة وطريقة لتعديلها وتهذيبها حاول تصلحها مااستهدت بالله وميؤس منها هنا اقووول معاكم حق تزوجوا الله يقويكم وتستاهل لاكن اذا السالفة بسيطة حلها افظل من فتح بيت ثاني ووجع رأس :oao: شكرا محمد ع التنبيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {%{محمد}%} (المشاركة 10737499) ماودك تكون العصمة بيد الزوجة بعد ؟؟ هذا القانون لزياده الطلاق الى ارقام غير مسبوقة وتفكك المجتمع ماذا لو المراه ضربت نفسها ؟ او مخشت وجهها او او كيف يثبت ذالك ان الضرب من زوجها وأمنها ومن يشهد على ذالك ؟ نعم هناك حالات يقع الظلم على المراه وهذا يحرمه الدين والرجولة ولكن ماورد في الدين هو الأصح ونرى ان هذا القانون عقيم ويسبب تفكك للأسره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة % الجنوبي % (المشاركة 10738641) الحناني .... كلامك صح الصح ههههه ياخي اذا كان مهرها من الاساس 30 الف ويمكن اقل عند بعض القبيائل ... هذا القرار لصالح الرجال والمقصود فيه .. بدل ماتضربها وتخسر 50 تزوج لك 2 بالــ 50 خخخخ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~هدوء انثى~ (المشاركة 10739474) حسافه القرار ما يشملني ^_^!

ماذا لو تبلت المرأة على زوجها !؟
حين يفكر بالزواج من أخرى .!؟؟
هذا أضعف الإيمان عندها ! تسويها ومن أسهل الطرق ؟؟

أعـتقد نحن نمشي إلى حاوية الليبراليه المطلقه ..
بحسب أن دولتنا لا تطبق الشرع أولاً
ووعاظ السلاطين ترقع من جهة أخرى ..!؟

يضربها أو تضربه ...يتفاهمون ...أو يتطلقون ..(الحكومه أيش دخلها ) !؟

زوجة عمر بن الخطاب رضي الله عنه كانت (تجادله )مجادله شديده
مالمانع هم أزواج دعهم يتجادلون ثم يتفاهمون ويقضون أسعد الأوقات
ثم ماهي الحلول التي كانت متخذه قبل هذا القرار !؟؟
يضربها الزوج ثم يهدي لها (جواهر زهيده ) وترضى !؟
إين كرامتها (سؤالي ) للأخت التي تقول (المبلغ لا يرجع الكرامه ) !؟
إين كرامتها السابقه !؟؟
ألم تكن (تطمح ) لعدة أشهر وترضى ثم ترجع لزوجها !؟
مابالكم لا تعقلون ...تحسبون كل قرار هو لصالحكم

هذا يعلمنا بأن هذه تخبطات ومن أسوأ القرارات التي حصلت ! لمنع الطلاق (بظنهم )
يريدون أن يقلصوا الطلاق ...(دون دراسات أو خطط اجتماعيه ) !؟
حسبي الله ونعم الوكيل ..
المرأة تجادل وتلح على الزوج ..(إما أن يضربها أو يهددها ) ثم نجدهم في الليل يتناولون طعام العشاء في أحلا المطاعم (هدنه ) وصلح لهم !
هل لو ضربها ثم قبلها ندماً ...(أيدفع المبلغ ) !؟
ثم لو ضربها وذهبت لتشتكي ..(وهددها بالطلاق ) ثم تراجعت عن الشكوى !؟
كرامتها وين تروح .تقعد معها !؟
إما مرارة الطلاق ...أو مرارة الكرامه ...
أعتقد قد (حصروا المرأة ) في الطلاق المر ...وهذه من أسوأ القرارات التي ستأتي بثمارها الضاره للمرأة

من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع ..

:icon19:



تعليق على قرار : ( تغريم الزوج ٥٠ ألف ريال عند ضربه لزوجته ) . القوانين والأنظمة التي صدرت مؤخراً ، والتوصيات والمطالبات التي أصبحنا نسمعها اليوم ، والتي بات يروج لها الإعلام باعتبارها أداة لحماية الزوجة من تسلط الزوج أو الأطفال من قسوة الآباء ، هل يمكن فهمها بسذاجة وحسن نية ، بمعزل عن مؤتمرات المرأة العالمية ، والحركات النسوية ، واتفاقية ( السيداو ) ، أم أنها دعوات مبطّنة ، ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ، تبطن السم وتظهر الشهد المذاب ؟!



دعوني أستعرض وإياكم بعض هذه القرارت والأنظمة كي تكتمل الصورة :
- ( قانون منع التحرش ) يطالبون به اليوم ويرحب به بعض العوام دون أن يدركوا أبعاده ، وأن الهدف منه تكريس مبدأ الاختلاط . فقد عشنا زماناً طويلاً لم نكن فيه بحاجة لمثل هذه القوانين لأن النساء كن بعيدات عن الرجال . ولأن تعاليم الإسلام تركز على الوقاية بينما قوانين الغرب تركز على العلاج .

- ( الرقم الموحّد لحماية الطفل ) يروج له في مدارس أبنائنا اليوم ، من أجل تشجيع الطفل المعنّف على تقديم شكوى ضد والديه . دون أن يدرك البعض أن لفظ ( الطفل ) لدى المنظمات الغربية التي تطالب بحقوق الطفل يشمل كل من كان دون الثامنة عشرة . أي أن ابنتك البالغة التي تدرس في المرحلة المتوسطة أوالثانوية ، وقد جرى عليها قلم التكليف ما زالت طفلة في أعرافهم ، وبناء على ذلك فإن إلزام ابنتك بالحجاب أو منعها من الخروج مع من تحب أو تزويجها في هذه المرحلة كل هذا يعتبر انتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل .

- ( قانون منع تزويج القاصرات ) قانون مخالف لأحكام الشريعة ولكنه يطرح هذه الأيام للنقاش ويستبشر به البعض حينما يسمعون عن بعض الحالات الشاذة والنادرة التي ينفخ فيها الإعلام وتضخمها الصحافة . مع أن الإحصائيات تشير إلى أن عدد حالات زواج القاصرات في السعودية خلال ١٠ سنوات لم يتجاوز ١٠ حالات . ومن المتناقضات الغريبة أن هذه القاصر التي يخشون عليها الزواج المبكر هي نفسها القاصر التي يبتعثونها للخارج بلا محرم ، ويجبرونها على العمل المختلط مع الرجال !

- موضوع ( التثقيف الصحي ) من المصطلحات التي يروج لها في الصحافة والإعلام اليوم ، وهناك مطالبات بإدخال هذا الموضوع كمادة دراسية للطلاب والطالبات ، وهو موضوع جميل وبراق ، لكن هذا المصطلح يعرّف - كما تنص على ذلك مؤتمرات المرأة العالمية - بأنه نشر الوعي الجنسي لدى الطلاب والطالبات وكيفية تمكينهم من ممارسة العلاقات المحرمة ..
- ومن المصطلحات البراقة التي يتم تداولها اليوم مصطلح ( تمكين المرأة ) ، والذي يتم تداوله اليوم على نطاق واسع ، ويقصد به إخراج المرأة من عباءة الرجل وتخليصها من قوامته عليها ، وكسر النمط التقليدي للمرأة كزوجة ، وربة بيت ، ومربية للأبناء وتشجيعها على القيام بجميع الأدوار التي يقوم بها الرجال . بما فيها المناصب القيادية والسياسية والولايات العامة . ومن المؤسف أن تمرر هذه المصطلحات باسم الشريعة ، كما صنعت الكاتبة فوزية البكر ، حين كتبت مقالاً بعنوان : ( تمكين المرأة المسلمة: خديجة بنت خويلد نموذجاً )جعلت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها نموذجاً للمرأة التي تنافس الرجال في المجال الاقتصادي ، وتثور على النمط التقليدي للمرأة . وبهذا يتم تمرير المصطلحات الغربية تحت لافتات شرعية .

- ثم يأتي هذا القانون العجيب الذي يقضي ( بتغريم الزوج الذي يضرب زوجته خمسين ألف ريال ) .. ليس لحفظ المرأة كما يظن أكثر المتفائلين ، بل حرصاً على تمكينها ومنحها المزيد من الحصانة ، ودعمها في طريقها للتحرر من قوامة الرجل .

وأخيراً .. من العبث ونحن نسمع مثل هذه الدعوات أن ننجرّ إلى نقاش فقهي ونستغرق في خلاف شرعي حول مدى مشروعية هذه التشريعات والأنظمة ونغفل عن المشهد الكلي ، والإطار العام الذي يحدد كامل الصورة . ولكن المؤلم أكثر حينما نتناول مثل هذه المواضيع بسطحية وسذاجة ، فضلاً عن تحويلها لمادة للضحك وتبادل النكات . كما رأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي .

وما يدعو للتأمل أن الذين يتبادلون الضحكات اليوم ويتناقلون النكات حول هذه القوانين هم أنفسهم الذين تألموا حين شاهدوا والد المبتعثة السعودية الذي اعتقلته الشرطة الكندية لأنه حاول منع ابنته من الزواج من غير مسلم !!
القوانين التي نصفّق لها اليوم ليست سوى حلقة في سلسلة .. هي نفسها السلسلة التي قُيد بها هذا الأب المكلوم .. أمام مرأى العالم ..ولكننا للأسف نضحك أول الأمر ثم نبكي عند العواقب !


:icon19:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمر w (المشاركة 10741081) من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع .. :icon19: تعليق على قرار : ( تغريم الزوج ٥٠ ألف ريال عند ضربه لزوجته ) . القوانين والأنظمة التي صدرت مؤخراً ، والتوصيات والمطالبات التي أصبحنا نسمعها اليوم ، والتي بات يروج لها الإعلام باعتبارها أداة لحماية الزوجة من تسلط الزوج أو الأطفال من قسوة الآباء ، هل يمكن فهمها بسذاجة وحسن نية ، بمعزل عن مؤتمرات المرأة العالمية ، والحركات النسوية ، واتفاقية ( السيداو ) ، أم أنها دعوات مبطّنة ، ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ، تبطن السم وتظهر الشهد المذاب ؟! دعوني أستعرض وإياكم بعض هذه القرارت والأنظمة كي تكتمل الصورة : - ( قانون منع التحرش ) يطالبون به اليوم ويرحب به بعض العوام دون أن يدركوا أبعاده ، وأن الهدف منه تكريس مبدأ الاختلاط . فقد عشنا زماناً طويلاً لم نكن فيه بحاجة لمثل هذه القوانين لأن النساء كن بعيدات عن الرجال . ولأن تعاليم الإسلام تركز على الوقاية بينما قوانين الغرب تركز على العلاج . - ( الرقم الموحّد لحماية الطفل ) يروج له في مدارس أبنائنا اليوم ، من أجل تشجيع الطفل المعنّف على تقديم شكوى ضد والديه . دون أن يدرك البعض أن لفظ ( الطفل ) لدى المنظمات الغربية التي تطالب بحقوق الطفل يشمل كل من كان دون الثامنة عشرة . أي أن ابنتك البالغة التي تدرس في المرحلة المتوسطة أوالثانوية ، وقد جرى عليها قلم التكليف ما زالت طفلة في أعرافهم ، وبناء على ذلك فإن إلزام ابنتك بالحجاب أو منعها من الخروج مع من تحب أو تزويجها في هذه المرحلة كل هذا يعتبر انتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل . - ( قانون منع تزويج القاصرات ) قانون مخالف لأحكام الشريعة ولكنه يطرح هذه الأيام للنقاش ويستبشر به البعض حينما يسمعون عن بعض الحالات الشاذة والنادرة التي ينفخ فيها الإعلام وتضخمها الصحافة . مع أن الإحصائيات تشير إلى أن عدد حالات زواج القاصرات في السعودية خلال ١٠ سنوات لم يتجاوز ١٠ حالات . ومن المتناقضات الغريبة أن هذه القاصر التي يخشون عليها الزواج المبكر هي نفسها القاصر التي يبتعثونها للخارج بلا محرم ، ويجبرونها على العمل المختلط مع الرجال ! - موضوع ( التثقيف الصحي ) من المصطلحات التي يروج لها في الصحافة والإعلام اليوم ، وهناك مطالبات بإدخال هذا الموضوع كمادة دراسية للطلاب والطالبات ، وهو موضوع جميل وبراق ، لكن هذا المصطلح يعرّف - كما تنص على ذلك مؤتمرات المرأة العالمية - بأنه نشر الوعي الجنسي لدى الطلاب والطالبات وكيفية تمكينهم من ممارسة العلاقا ت المحرمة دون التعرض لمخاطر الإصابة بالأمراض الجنسية أو الإنجاب المبكر عبر استخدام الواقيات الذكرية وموانع الحمل ووسائل الإجهاض . - ومن المصطلحات البراقة التي يتم تداولها اليوم مصطلح ( تمكين المرأة ) ، والذي يتم تداوله اليوم على نطاق واسع ، ويقصد به إخراج المرأة من عباءة الرجل وتخليصها من قوامته عليها ، وكسر النمط التقليدي للمرأة كزوجة ، وربة بيت ، ومربية للأبناء وتشجيعها على القيام بجميع الأدوار التي يقوم بها الرجال . بما فيها المناصب القيادية والسياسية والولايات العامة . ومن المؤسف أن تمرر هذه المصطلحات باسم الشريعة ، كما صنعت الكاتبة فوزية البكر ، حين كتبت مقالاً بعنوان : ( تمكين المرأة المسلمة: خديجة بنت خويلد نموذجاً )جعلت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها نموذجاً للمرأة التي تنافس الرجال في المجال الاقتصادي ، وتثور على النمط التقليدي للمرأة . وبهذا يتم تمرير المصطلحات الغربية تحت لافتات شرعية . - ثم يأتي هذا القانون العجيب الذي يقضي ( بتغريم الزوج الذي يضرب زوجته خمسين ألف ريال ) .. ليس لحفظ المرأة كما يظن أكثر المتفائلين ، بل حرصاً على تمكينها ومنحها المزيد من الحصانة ، ودعمها في طريقها للتحرر من قوامة الرجل . وأخيراً .. من العبث ونحن نسمع مثل هذه الدعوات أن ننجرّ إلى نقاش فقهي ونستغرق في خلاف شرعي حول مدى مشروعية هذه التشريعات والأنظمة ونغفل عن المشهد الكلي ، والإطار العام الذي يحدد كامل الصورة . ولكن المؤلم أكثر حينما نتناول مثل هذه المواضيع بسطحية وسذاجة ، فضلاً عن تحويلها لمادة للضحك وتبادل النكات . كما رأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي . وما يدعو للتأمل أن الذين يتبادلون الضحكات اليوم ويتناقلون النكات حول هذه القوانين هم أنفسهم الذين تألموا حين شاهدوا والد المبتعثة السعودية الذي اعتقلته الشرطة الكندية لأنه حاول منع ابنته من الزواج من غير مسلم !! القوانين التي نصفّق لها اليوم ليست سوى حلقة في سلسلة .. هي نفسها السلسلة التي قُيد بها هذا الأب المكلوم .. أمام مرأى العالم ..ولكننا للأسف نضحك أول الأمر ثم نبكي عند العواقب ! :icon19:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرياتي تحتويني (المشاركة 10740395) ههههههههههههه ربي يعينكم يالرجال لاتضربون حريمكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10741167) ومن قال ان عندنا حريم احنا عندنا جواميس هههههههه:hahahahahah:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10741167) ومن قال ان عندنا حريم احنا عندنا جواميس هههههههه:hahahahahah:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doodoo (المشاركة 10741202) :139:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10741167) ومن قال ان عندنا حريم احنا عندنا جواميس هههههههه:hahahahahah:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10741264) حريمنا صانعات رجال ومربيات اجيال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10741264) حريمنا صانعات رجال ومربيات اجيال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبااديR (المشاركة 10741272) الرمح من اول ركزهـ لا مجال للمزاح في مثل هاذه الامور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبااديR (المشاركة 10741259) كل اناء ينضح بما فيه ههههههههههه لا تعليق ولا اريد الخوض في حديث يجعلك تفر من المنتدى ههههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابغاء انجح (المشاركة 10741415) قمة السخااافه انه يصير هذا الموضوع حديث الشعب وكل من هب ودب يتكلم فيه وبدت النكت وبدا السوالف يعني بتفهموني ان الحريم فرحنات تري اللي كرامتهم وحقوقم من الحريم مهدوره ماااحد يدري عنهم وماتكلم الا الناس الفاضيه اللي ماعندهم لاشغله ولا مشغله اذا صدق خايفين ع الحريم حسسوهم بالامان يكون لهم رواتب نفقات خاصه من يسلطووون بعضهم ع يعض طيب ضربها الزوج واراح اعطاااء الحكومه٥٠ الف بالذمه مابيرجع اللبيت يكمل ع المسكينه يطلع حرت قروشه كذا استهتار وانظمه بدووون تفكيرررر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10741167) ومن قال ان عندنا حريم احنا عندنا جواميس هههههههه:hahahahahah:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبااديr (المشاركة 10741251) شكرا علي الموضوع الساخن والمواكب ل احداث المجتمع السعودي بالنسبة للقرار انا لا يعني لي البته وجوده نفس عدمه بس اللي يعني لي اكثر هي الزوجة وبغض النظر عن وجود المبلغ او عدمة انا اتكلم ع رأيي الشخص مجرد مجرد مجرد شكوى الزوجة لك ل جهة حكومية هذا اول خسارة ولن اسمح ولن اجعل الامور تصل الي هذه الحده بيننا مدري كيف اعبر لكم عن ما في جعبتي بس الزوج والزوجة اكبر من يشتكي احد فيهم علي الثاني وان حصلت الشكوى ف اهلها اولى بها مني مستحيل تشتكي علي زوجة وتجلس عندي ثواني في بعض الناس عادي عندهم ويرجعو بس انا لا والف لا الحياة الزوجية بالنسبة لي له حد اشبة بالزجاجة اذا كسرت لن تعود كما كانت مهما كلف الامر تحياتي للجميع وعلي رأسهم صاحب/ه الموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابغاء انجح (المشاركة 10741468) اذا كنتوا عااائلة جووواميس لاتعممم ع باقي الشعب:sm12:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابغاء انجح (المشاركة 10741468) اذا كنتوا عااائلة جووواميس لاتعممم ع باقي الشعب:sm12:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10742561) الشؤون الاجتماعيه تكذب سبق .. ولم نفرض عقوبه ماليه على ضرب الرجل لزوجته http://t.co/6dzqYXa2jV

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doodoo (المشاركة 10741453) اساساالمفروض مايدخل هالنقاش الاالمتزوجين ==:16.jpg:والمشكله ان اللي اثارواالنقاش فهالموضوع مالهم شغل بس لقااااااااااااااافه http://www.ckfu.org/pic4u/uploads/ckfu1397748369161.gifههههههههههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمر w (المشاركة 10741081) من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع .. :icon19: تعليق على قرار : ( تغريم الزوج ٥٠ ألف ريال عند ضربه لزوجته ) . القوانين والأنظمة التي صدرت مؤخراً ، والتوصيات والمطالبات التي أصبحنا نسمعها اليوم ، والتي بات يروج لها الإعلام باعتبارها أداة لحماية الزوجة من تسلط الزوج أو الأطفال من قسوة الآباء ، هل يمكن فهمها بسذاجة وحسن نية ، بمعزل عن مؤتمرات المرأة العالمية ، والحركات النسوية ، واتفاقية ( السيداو ) ، أم أنها دعوات مبطّنة ، ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ، تبطن السم وتظهر الشهد المذاب ؟! دعوني أستعرض وإياكم بعض هذه القرارت والأنظمة كي تكتمل الصورة : - ( قانون منع التحرش ) يطالبون به اليوم ويرحب به بعض العوام دون أن يدركوا أبعاده ، وأن الهدف منه تكريس مبدأ الاختلاط . فقد عشنا زماناً طويلاً لم نكن فيه بحاجة لمثل هذه القوانين لأن النساء كن بعيدات عن الرجال . ولأن تعاليم الإسلام تركز على الوقاية بينما قوانين الغرب تركز على العلاج . - ( الرقم الموحّد لحماية الطفل ) يروج له في مدارس أبنائنا اليوم ، من أجل تشجيع الطفل المعنّف على تقديم شكوى ضد والديه . دون أن يدرك البعض أن لفظ ( الطفل ) لدى المنظمات الغربية التي تطالب بحقوق الطفل يشمل كل من كان دون الثامنة عشرة . أي أن ابنتك البالغة التي تدرس في المرحلة المتوسطة أوالثانوية ، وقد جرى عليها قلم التكليف ما زالت طفلة في أعرافهم ، وبناء على ذلك فإن إلزام ابنتك بالحجاب أو منعها من الخروج مع من تحب أو تزويجها في هذه المرحلة كل هذا يعتبر انتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل . - ( قانون منع تزويج القاصرات ) قانون مخالف لأحكام الشريعة ولكنه يطرح هذه الأيام للنقاش ويستبشر به البعض حينما يسمعون عن بعض الحالات الشاذة والنادرة التي ينفخ فيها الإعلام وتضخمها الصحافة . مع أن الإحصائيات تشير إلى أن عدد حالات زواج القاصرات في السعودية خلال ١٠ سنوات لم يتجاوز ١٠ حالات . ومن المتناقضات الغريبة أن هذه القاصر التي يخشون عليها الزواج المبكر هي نفسها القاصر التي يبتعثونها للخارج بلا محرم ، ويجبرونها على العمل المختلط مع الرجال ! - موضوع ( التثقيف الصحي ) من المصطلحات التي يروج لها في الصحافة والإعلام اليوم ، وهناك مطالبات بإدخال هذا الموضوع كمادة دراسية للطلاب والطالبات ، وهو موضوع جميل وبراق ، لكن هذا المصطلح يعرّف - كما تنص على ذلك مؤتمرات المرأة العالمية - بأنه نشر الوعي الجنسي لدى الطلاب والطالبات وكيفية تمكينهم من ممارسة العلاقات المحرمة .. - ومن المصطلحات البراقة التي يتم تداولها اليوم مصطلح ( تمكين المرأة ) ، والذي يتم تداوله اليوم على نطاق واسع ، ويقصد به إخراج المرأة من عباءة الرجل وتخليصها من قوامته عليها ، وكسر النمط التقليدي للمرأة كزوجة ، وربة بيت ، ومربية للأبناء وتشجيعها على القيام بجميع الأدوار التي يقوم بها الرجال . بما فيها المناصب القيادية والسياسية والولايات العامة . ومن المؤسف أن تمرر هذه المصطلحات باسم الشريعة ، كما صنعت الكاتبة فوزية البكر ، حين كتبت مقالاً بعنوان : ( تمكين المرأة المسلمة: خديجة بنت خويلد نموذجاً )جعلت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها نموذجاً للمرأة التي تنافس الرجال في المجال الاقتصادي ، وتثور على النمط التقليدي للمرأة . وبهذا يتم تمرير المصطلحات الغربية تحت لافتات شرعية . - ثم يأتي هذا القانون العجيب الذي يقضي ( بتغريم الزوج الذي يضرب زوجته خمسين ألف ريال ) .. ليس لحفظ المرأة كما يظن أكثر المتفائلين ، بل حرصاً على تمكينها ومنحها المزيد من الحصانة ، ودعمها في طريقها للتحرر من قوامة الرجل . وأخيراً .. من العبث ونحن نسمع مثل هذه الدعوات أن ننجرّ إلى نقاش فقهي ونستغرق في خلاف شرعي حول مدى مشروعية هذه التشريعات والأنظمة ونغفل عن المشهد الكلي ، والإطار العام الذي يحدد كامل الصورة . ولكن المؤلم أكثر حينما نتناول مثل هذه المواضيع بسطحية وسذاجة ، فضلاً عن تحويلها لمادة للضحك وتبادل النكات . كما رأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي . وما يدعو للتأمل أن الذين يتبادلون الضحكات اليوم ويتناقلون النكات حول هذه القوانين هم أنفسهم الذين تألموا حين شاهدوا والد المبتعثة السعودية الذي اعتقلته الشرطة الكندية لأنه حاول منع ابنته من الزواج من غير مسلم !! القوانين التي نصفّق لها اليوم ليست سوى حلقة في سلسلة .. هي نفسها السلسلة التي قُيد بها هذا الأب المكلوم .. أمام مرأى العالم ..ولكننا للأسف نضحك أول الأمر ثم نبكي عند العواقب ! :icon19:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمر w (المشاركة 10741081) من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع .. :icon19: تعليق على قرار : ( تغريم الزوج 50 ألف ريال عند ضربه لزوجته ) . القوانين والأنظمة التي صدرت مؤخراً ، والتوصيات والمطالبات التي أصبحنا نسمعها اليوم ، والتي بات يروج لها الإعلام باعتبارها أداة لحماية الزوجة من تسلط الزوج أو الأطفال من قسوة الآباء ، هل يمكن فهمها بسذاجة وحسن نية ، بمعزل عن مؤتمرات المرأة العالمية ، والحركات النسوية ، واتفاقية ( السيداو ) ، أم أنها دعوات مبطّنة ، ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ، تبطن السم وتظهر الشهد المذاب ؟! دعوني أستعرض وإياكم بعض هذه القرارت والأنظمة كي تكتمل الصورة : - ( قانون منع التحرش ) يطالبون به اليوم ويرحب به بعض العوام دون أن يدركوا أبعاده ، وأن الهدف منه تكريس مبدأ الاختلاط . فقد عشنا زماناً طويلاً لم نكن فيه بحاجة لمثل هذه القوانين لأن النساء كن بعيدات عن الرجال . ولأن تعاليم الإسلام تركز على الوقاية بينما قوانين الغرب تركز على العلاج . - ( الرقم الموحّد لحماية الطفل ) يروج له في مدارس أبنائنا اليوم ، من أجل تشجيع الطفل المعنّف على تقديم شكوى ضد والديه . دون أن يدرك البعض أن لفظ ( الطفل ) لدى المنظمات الغربية التي تطالب بحقوق الطفل يشمل كل من كان دون الثامنة عشرة . أي أن ابنتك البالغة التي تدرس في المرحلة المتوسطة أوالثانوية ، وقد جرى عليها قلم التكليف ما زالت طفلة في أعرافهم ، وبناء على ذلك فإن إلزام ابنتك بالحجاب أو منعها من الخروج مع من تحب أو تزويجها في هذه المرحلة كل هذا يعتبر انتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل . - ( قانون منع تزويج القاصرات ) قانون مخالف لأحكام الشريعة ولكنه يطرح هذه الأيام للنقاش ويستبشر به البعض حينما يسمعون عن بعض الحالات الشاذة والنادرة التي ينفخ فيها الإعلام وتضخمها الصحافة . مع أن الإحصائيات تشير إلى أن عدد حالات زواج القاصرات في السعودية خلال 10 سنوات لم يتجاوز 10 حالات . ومن المتناقضات الغريبة أن هذه القاصر التي يخشون عليها الزواج المبكر هي نفسها القاصر التي يبتعثونها للخارج بلا محرم ، ويجبرونها على العمل المختلط مع الرجال ! - موضوع ( التثقيف الصحي ) من المصطلحات التي يروج لها في الصحافة والإعلام اليوم ، وهناك مطالبات بإدخال هذا الموضوع كمادة دراسية للطلاب والطالبات ، وهو موضوع جميل وبراق ، لكن هذا المصطلح يعرّف - كما تنص على ذلك مؤتمرات المرأة العالمية - بأنه نشر الوعي الجنسي لدى الطلاب والطالبات وكيفية تمكينهم من ممارسة العلاقات المحرمة .. - ومن المصطلحات البراقة التي يتم تداولها اليوم مصطلح ( تمكين المرأة ) ، والذي يتم تداوله اليوم على نطاق واسع ، ويقصد به إخراج المرأة من عباءة الرجل وتخليصها من قوامته عليها ، وكسر النمط التقليدي للمرأة كزوجة ، وربة بيت ، ومربية للأبناء وتشجيعها على القيام بجميع الأدوار التي يقوم بها الرجال . بما فيها المناصب القيادية والسياسية والولايات العامة . ومن المؤسف أن تمرر هذه المصطلحات باسم الشريعة ، كما صنعت الكاتبة فوزية البكر ، حين كتبت مقالاً بعنوان : ( تمكين المرأة المسلمة: خديجة بنت خويلد نموذجاً )جعلت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها نموذجاً للمرأة التي تنافس الرجال في المجال الاقتصادي ، وتثور على النمط التقليدي للمرأة . وبهذا يتم تمرير المصطلحات الغربية تحت لافتات شرعية . - ثم يأتي هذا القانون العجيب الذي يقضي ( بتغريم الزوج الذي يضرب زوجته خمسين ألف ريال ) .. ليس لحفظ المرأة كما يظن أكثر المتفائلين ، بل حرصاً على تمكينها ومنحها المزيد من الحصانة ، ودعمها في طريقها للتحرر من قوامة الرجل . وأخيراً .. من العبث ونحن نسمع مثل هذه الدعوات أن ننجرّ إلى نقاش فقهي ونستغرق في خلاف شرعي حول مدى مشروعية هذه التشريعات والأنظمة ونغفل عن المشهد الكلي ، والإطار العام الذي يحدد كامل الصورة . ولكن المؤلم أكثر حينما نتناول مثل هذه المواضيع بسطحية وسذاجة ، فضلاً عن تحويلها لمادة للضحك وتبادل النكات . كما رأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي . وما يدعو للتأمل أن الذين يتبادلون الضحكات اليوم ويتناقلون النكات حول هذه القوانين هم أنفسهم الذين تألموا حين شاهدوا والد المبتعثة السعودية الذي اعتقلته الشرطة الكندية لأنه حاول منع ابنته من الزواج من غير مسلم !! القوانين التي نصفّق لها اليوم ليست سوى حلقة في سلسلة .. هي نفسها السلسلة التي قُيد بها هذا الأب المكلوم .. أمام مرأى العالم ..ولكننا للأسف نضحك أول الأمر ثم نبكي عند العواقب ! :icon19:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10742561) الشؤون الاجتماعيه تكذب سبق .. ولم نفرض عقوبه ماليه على ضرب الرجل لزوجته http://t.co/6dzqyxa2jv

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجهوووولة (المشاركة 10739137) انتم نظرتوا للموضوع من الناحية السلبية ..لو تزوج الرجل للمره الثانيه ايضا المراه تطلب الطلاق وتبحث عن رجل اخر .. ويكون حلينا الموضوع بالاسلوب الخاطئ ..استغرب من اعتراض اكثر الشباب في موضوع 50 الف ريال ..يعني من اعتراضك تريد ان تفرض رجولتك على المراه بالضرب ..لا اعتبره رجولة .. :(177):

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمر w (المشاركة 10741081) من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع .. :icon19: تعليق على قرار : ( تغريم الزوج ٥٠ ألف ريال عند ضربه لزوجته ) . القوانين والأنظمة التي صدرت مؤخراً ، والتوصيات والمطالبات التي أصبحنا نسمعها اليوم ، والتي بات يروج لها الإعلام باعتبارها أداة لحماية الزوجة من تسلط الزوج أو الأطفال من قسوة الآباء ، هل يمكن فهمها بسذاجة وحسن نية ، بمعزل عن مؤتمرات المرأة العالمية ، والحركات النسوية ، واتفاقية ( السيداو ) ، أم أنها دعوات مبطّنة ، ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ، تبطن السم وتظهر الشهد المذاب ؟! دعوني أستعرض وإياكم بعض هذه القرارت والأنظمة كي تكتمل الصورة : - ( قانون منع التحرش ) يطالبون به اليوم ويرحب به بعض العوام دون أن يدركوا أبعاده ، وأن الهدف منه تكريس مبدأ الاختلاط . فقد عشنا زماناً طويلاً لم نكن فيه بحاجة لمثل هذه القوانين لأن النساء كن بعيدات عن الرجال . ولأن تعاليم الإسلام تركز على الوقاية بينما قوانين الغرب تركز على العلاج . - ( الرقم الموحّد لحماية الطفل ) يروج له في مدارس أبنائنا اليوم ، من أجل تشجيع الطفل المعنّف على تقديم شكوى ضد والديه . دون أن يدرك البعض أن لفظ ( الطفل ) لدى المنظمات الغربية التي تطالب بحقوق الطفل يشمل كل من كان دون الثامنة عشرة . أي أن ابنتك البالغة التي تدرس في المرحلة المتوسطة أوالثانوية ، وقد جرى عليها قلم التكليف ما زالت طفلة في أعرافهم ، وبناء على ذلك فإن إلزام ابنتك بالحجاب أو منعها من الخروج مع من تحب أو تزويجها في هذه المرحلة كل هذا يعتبر انتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل . - ( قانون منع تزويج القاصرات ) قانون مخالف لأحكام الشريعة ولكنه يطرح هذه الأيام للنقاش ويستبشر به البعض حينما يسمعون عن بعض الحالات الشاذة والنادرة التي ينفخ فيها الإعلام وتضخمها الصحافة . مع أن الإحصائيات تشير إلى أن عدد حالات زواج القاصرات في السعودية خلال ١٠ سنوات لم يتجاوز ١٠ حالات . ومن المتناقضات الغريبة أن هذه القاصر التي يخشون عليها الزواج المبكر هي نفسها القاصر التي يبتعثونها للخارج بلا محرم ، ويجبرونها على العمل المختلط مع الرجال ! - موضوع ( التثقيف الصحي ) من المصطلحات التي يروج لها في الصحافة والإعلام اليوم ، وهناك مطالبات بإدخال هذا الموضوع كمادة دراسية للطلاب والطالبات ، وهو موضوع جميل وبراق ، لكن هذا المصطلح يعرّف - كما تنص على ذلك مؤتمرات المرأة العالمية - بأنه نشر الوعي الجنسي لدى الطلاب والطالبات وكيفية تمكينهم من ممارسة العلاقات المحرمة .. - ومن المصطلحات البراقة التي يتم تداولها اليوم مصطلح ( تمكين المرأة ) ، والذي يتم تداوله اليوم على نطاق واسع ، ويقصد به إخراج المرأة من عباءة الرجل وتخليصها من قوامته عليها ، وكسر النمط التقليدي للمرأة كزوجة ، وربة بيت ، ومربية للأبناء وتشجيعها على القيام بجميع الأدوار التي يقوم بها الرجال . بما فيها المناصب القيادية والسياسية والولايات العامة . ومن المؤسف أن تمرر هذه المصطلحات باسم الشريعة ، كما صنعت الكاتبة فوزية البكر ، حين كتبت مقالاً بعنوان : ( تمكين المرأة المسلمة: خديجة بنت خويلد نموذجاً )جعلت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها نموذجاً للمرأة التي تنافس الرجال في المجال الاقتصادي ، وتثور على النمط التقليدي للمرأة . وبهذا يتم تمرير المصطلحات الغربية تحت لافتات شرعية . - ثم يأتي هذا القانون العجيب الذي يقضي ( بتغريم الزوج الذي يضرب زوجته خمسين ألف ريال ) .. ليس لحفظ المرأة كما يظن أكثر المتفائلين ، بل حرصاً على تمكينها ومنحها المزيد من الحصانة ، ودعمها في طريقها للتحرر من قوامة الرجل . وأخيراً .. من العبث ونحن نسمع مثل هذه الدعوات أن ننجرّ إلى نقاش فقهي ونستغرق في خلاف شرعي حول مدى مشروعية هذه التشريعات والأنظمة ونغفل عن المشهد الكلي ، والإطار العام الذي يحدد كامل الصورة . ولكن المؤلم أكثر حينما نتناول مثل هذه المواضيع بسطحية وسذاجة ، فضلاً عن تحويلها لمادة للضحك وتبادل النكات . كما رأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي . وما يدعو للتأمل أن الذين يتبادلون الضحكات اليوم ويتناقلون النكات حول هذه القوانين هم أنفسهم الذين تألموا حين شاهدوا والد المبتعثة السعودية الذي اعتقلته الشرطة الكندية لأنه حاول منع ابنته من الزواج من غير مسلم !! القوانين التي نصفّق لها اليوم ليست سوى حلقة في سلسلة .. هي نفسها السلسلة التي قُيد بها هذا الأب المكلوم .. أمام مرأى العالم ..ولكننا للأسف نضحك أول الأمر ثم نبكي عند العواقب ! :icon19:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الشمري (المشاركة 10743486) ي هلااا فيكك وفي الجميع الله واكبرر من غنااته يعني السعودي اذا عنده هالمبلغ طق الثانيه بالراححححه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحربي0 (المشاركة 10743917) حره حره حره على قليبكم 50 مافيه احلام وتبخرت هههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة % الجنوبي % (المشاركة 10743470) اختي الكريمه / الشريعه الاسلامية نظمت التعايش بين الزوجين والابناء والاسرة بشكل عام والايات القراءنيه والاحاديث النبيوه هي الدليل والضياء الذي يهتدي به الناس ... ديننا الاسلامي الحنيف / هو دين الرحمه مع الغريب بل والعدوى فكيف مع اسرت الشخص واهل بيته !! قدوتنا هو محمد صلى الله عليه وسلم ... وهناك الاحاديث والقصص من بيت الرسول الكريم وتعامله مع ازواجه وفيه بيان لكثيرا من الاشياء .. اخيرا وليس اخراً // انا في ردي السابق تناولت الموضوع بنوع من السخرية ... تلطيفاً للجو لكن قد فهم بشكل خاطئ من قبلك (اعتقد ذلك ) ... امساكاً بمعروف او تسريحاً باحسان ... هذا هو المنهاج

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمر w (المشاركة 10741081) من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع .. :icon19: تعليق على قرار : ( تغريم الزوج ٥٠ ألف ريال عند ضربه لزوجته ) . القوانين والأنظمة التي صدرت مؤخراً ، والتوصيات والمطالبات التي أصبحنا نسمعها اليوم ، والتي بات يروج لها الإعلام باعتبارها أداة لحماية الزوجة من تسلط الزوج أو الأطفال من قسوة الآباء ، هل يمكن فهمها بسذاجة وحسن نية ، بمعزل عن مؤتمرات المرأة العالمية ، والحركات النسوية ، واتفاقية ( السيداو ) ، أم أنها دعوات مبطّنة ، ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ، تبطن السم وتظهر الشهد المذاب ؟! دعوني أستعرض وإياكم بعض هذه القرارت والأنظمة كي تكتمل الصورة : - ( قانون منع التحرش ) يطالبون به اليوم ويرحب به بعض العوام دون أن يدركوا أبعاده ، وأن الهدف منه تكريس مبدأ الاختلاط . فقد عشنا زماناً طويلاً لم نكن فيه بحاجة لمثل هذه القوانين لأن النساء كن بعيدات عن الرجال . ولأن تعاليم الإسلام تركز على الوقاية بينما قوانين الغرب تركز على العلاج . - ( الرقم الموحّد لحماية الطفل ) يروج له في مدارس أبنائنا اليوم ، من أجل تشجيع الطفل المعنّف على تقديم شكوى ضد والديه . دون أن يدرك البعض أن لفظ ( الطفل ) لدى المنظمات الغربية التي تطالب بحقوق الطفل يشمل كل من كان دون الثامنة عشرة . أي أن ابنتك البالغة التي تدرس في المرحلة المتوسطة أوالثانوية ، وقد جرى عليها قلم التكليف ما زالت طفلة في أعرافهم ، وبناء على ذلك فإن إلزام ابنتك بالحجاب أو منعها من الخروج مع من تحب أو تزويجها في هذه المرحلة كل هذا يعتبر انتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل . - ( قانون منع تزويج القاصرات ) قانون مخالف لأحكام الشريعة ولكنه يطرح هذه الأيام للنقاش ويستبشر به البعض حينما يسمعون عن بعض الحالات الشاذة والنادرة التي ينفخ فيها الإعلام وتضخمها الصحافة . مع أن الإحصائيات تشير إلى أن عدد حالات زواج القاصرات في السعودية خلال ١٠ سنوات لم يتجاوز ١٠ حالات . ومن المتناقضات الغريبة أن هذه القاصر التي يخشون عليها الزواج المبكر هي نفسها القاصر التي يبتعثونها للخارج بلا محرم ، ويجبرونها على العمل المختلط مع الرجال ! - موضوع ( التثقيف الصحي ) من المصطلحات التي يروج لها في الصحافة والإعلام اليوم ، وهناك مطالبات بإدخال هذا الموضوع كمادة دراسية للطلاب والطالبات ، وهو موضوع جميل وبراق ، لكن هذا المصطلح يعرّف - كما تنص على ذلك مؤتمرات المرأة العالمية - بأنه نشر الوعي الجنسي لدى الطلاب والطالبات وكيفية تمكينهم من ممارسة العلاقات المحرمة .. - ومن المصطلحات البراقة التي يتم تداولها اليوم مصطلح ( تمكين المرأة ) ، والذي يتم تداوله اليوم على نطاق واسع ، ويقصد به إخراج المرأة من عباءة الرجل وتخليصها من قوامته عليها ، وكسر النمط التقليدي للمرأة كزوجة ، وربة بيت ، ومربية للأبناء وتشجيعها على القيام بجميع الأدوار التي يقوم بها الرجال . بما فيها المناصب القيادية والسياسية والولايات العامة . ومن المؤسف أن تمرر هذه المصطلحات باسم الشريعة ، كما صنعت الكاتبة فوزية البكر ، حين كتبت مقالاً بعنوان : ( تمكين المرأة المسلمة: خديجة بنت خويلد نموذجاً )جعلت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها نموذجاً للمرأة التي تنافس الرجال في المجال الاقتصادي ، وتثور على النمط التقليدي للمرأة . وبهذا يتم تمرير المصطلحات الغربية تحت لافتات شرعية . - ثم يأتي هذا القانون العجيب الذي يقضي ( بتغريم الزوج الذي يضرب زوجته خمسين ألف ريال ) .. ليس لحفظ المرأة كما يظن أكثر المتفائلين ، بل حرصاً على تمكينها ومنحها المزيد من الحصانة ، ودعمها في طريقها للتحرر من قوامة الرجل . وأخيراً .. من العبث ونحن نسمع مثل هذه الدعوات أن ننجرّ إلى نقاش فقهي ونستغرق في خلاف شرعي حول مدى مشروعية هذه التشريعات والأنظمة ونغفل عن المشهد الكلي ، والإطار العام الذي يحدد كامل الصورة . ولكن المؤلم أكثر حينما نتناول مثل هذه المواضيع بسطحية وسذاجة ، فضلاً عن تحويلها لمادة للضحك وتبادل النكات . كما رأينا ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي . وما يدعو للتأمل أن الذين يتبادلون الضحكات اليوم ويتناقلون النكات حول هذه القوانين هم أنفسهم الذين تألموا حين شاهدوا والد المبتعثة السعودية الذي اعتقلته الشرطة الكندية لأنه حاول منع ابنته من الزواج من غير مسلم !! القوانين التي نصفّق لها اليوم ليست سوى حلقة في سلسلة .. هي نفسها السلسلة التي قُيد بها هذا الأب المكلوم .. أمام مرأى العالم ..ولكننا للأسف نضحك أول الأمر ثم نبكي عند العواقب ! :icon19: