ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

- ملتقى المواضيع العامة (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=3)

- - هل أنت راضٍ بحالك؟ (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=758703)

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوغادة (المشاركة 1057276849)

الحمدلله والشكر لله على كل حال وفي كل الآحوال .
سبحان من جعل الرضا بالله تاج يوضع على رؤوس المؤمنين الراضين بقضاء الله وقدره" (علي الطنطاوي)

الحمد لله رب العالمين

شاكر لك وجودك أخي العزيز

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tariq.q (المشاركة 1057277031)

موضوع جميل من إنسان جميل ..

وذهب الى لب الإشكال الذي يحف بموضوع القيم وما يشوبها من نسبية ان لم يكن في أصولها فسكون في تفسيرها وتأويلها وأن لم يكن في تأويلها سيكون في تمثلها ..

فكرة المقارنة إثبات للنسبية فأنا طويل مقارنة بزيد وقصير مقارنة بعبيد ، أنا سريع بالنسبة للسلحفاة وبطيئ بالنسبة للفهد ..الخ وكما قلت في ثنايا موضوعك "بضدها تتميز الأشياء "، فكثيراً ما نتعرف على ذواتنا من خلال الآخر المُختلف بحيث تتضح لنا معالم هويتنا (الأنا) مقارنة (بالآخر) ، فضلا عن ان قد ما يكون شراً بالنسبة لي قد يكون خيراً لغيري ، فسم الأفعى شر لمن يُلدغ به وخير بالنسبة لها.

بالمُناسبة من القصص التي تُروى عن الإمبراطور نابليون أنه كان مما يُكدر عليه صفو انجازاته ما كان للإسكندر من ملك أكبر وأوسع من مُلك نابليون (الأسكندر متوفي قبل نابليون بأكثر من ألف عام :smile:)

البحث النظري في موضوع القيم والأخلاق قد يستغرق عمراً أو أعمار ربما دون الوصول الى يقين نظري يمكن الإطمئنان اليه وما من نظرية الا وهناك عيوب تعتورها واعتراضات عليها ..

ما العمل إذن !؟
برأيي أن فعل الخير لا يحتاج أحيانا للوصول الى يقين نظري ونهائي وهدر الأوقات في مماحكات نظرية وفلسفية بقدر ما يحتاج الى عمل ثبت نفعه وجدواه للصالح العام وكفى!

لبوذا رد جميل على شخص ارهقة بكثرة التساؤلات عن أمور غارقة في التجريد النظري و البحث الميتافيزيقي ورد عليه بأنه في حالته هذه يشبه شخص أصيب بسهم مسموم ورفض ان يعالجه الطبيب قبل أن يعرف أسم الذي أصابه ومن أي قبيلة ولماذا رماه بالسهم وحقائق كثيرة لا تهم بقدر ما يهم الاستعجال باخراج السم والتداوي من آثار السم !
لقد كان بوذا يعطي الأولويه للعمل ولا يهتم بالجدالات النظرية !

لعل أجمل ما أختم به ردي هذا مقولة لبرجسون : (بعد أن يُنهك الإنسان حياته في البحث عن الحقيقة يتفطن أنه كان من الأفضل لو قضاها في عمل الخير)

كل الود لك صديقنا الغالي.

الله يجمل حالك عزيزي طارق

وما ذكرتَه هنا هو فعلا ما أرمي إليه, وهو المقارنة لمعرفة الجيد والسيء

والحقيقة أن ما ألهمني فكرة هذا الموضوع هو الكثير من الجدل الذي قرأته في تويتر حول نقاط تفسرها هذه الفكرة حسب رأيي

أسعدني تواجدك وطرحك عزيزي

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاؤل تفاؤل (المشاركة 1057277190)

الحمد لله علي كل حال
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عنا:004::106:

الحمد لله رب العالمن

حياك الله

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة мάђяά ♥ (المشاركة 1057277264)

_

راضيين بما كتبه الله لنا وله الحمد والمنّه

طرح جدا جمميل
يعطيك العافيه

:16:

الحمد لله رب العالمين

الله يعافيك أختي مهرة

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

النفس البشرية دائماً لديها شغف وحب لتحقيق المزيد في كل شئ ولن تحيد عن ذلك الا بعد الضعف والهوان

كثير ما ندعي القناعة او الغبظه ولكن بمجرد اللسان مع القليل من الشعور احياناً بينما دواخلنا تتمنى وتطمع لماهو اكثر وان أبدينا القناعة

النفس والشيطان عصبة لا تكف عن غزو الانسان بين الفينة والأخرى وتحاولا زعزعة ثباته وفتح ثغرات للإغراء والتغير في قناعاته
من المحال إيجاد نظرية تحكم السلوك الإنساني او تسيره على وتيرة واحده فالوقت والظروف والاحداث متغيرات مثيرة لتغير سلوك الانسان

قد اجد نفسي راضٍ تمام الرضاء الان ولكن بعد فترة وجيزة يتغير القرار بلا شك

الحديث هنا يطول اخي رضوان وموضوعك جداً محفز وشيق

طابت ايامك بالسعادة وفكرك بالحفظ

تحيتي

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

P e a c e

مــــــــــــــــــقالك جميل جدا

تعجبني تلك المقالات التي قد تحمل عنوان تقليديا قد ينفرك من ان تقرأه لا نك تتوقع ان تقرا وتستنتج نفس النتائج ولكن

بسبب جمال ما كتب ترى ان الكاتب قدم لك دانه جميله ستحاول اخذها ووضع غيرها فلك كل الاحترام والتقدير.

هـــــــــــــــل انت راض بحـــــــــــــــــــــــــالك؟

لحظات توقف وتــــــــــــــــــأمل مع الذات وصــــــــــــــــــــراع مثل امواج البحر قبل اعـــــــــــلان الإجابة

اولا لنحاول استخراج تفسير سؤالك كما نحاول استخراج الشـــــــــــــمع بين العســــــــــــل (راض بحـــــــــــالك).

عدم الرضاء( من وجهه نظــــــــــــــــري الشخــــــــــــــــــصية).

هو ذلك الشعور السلبي الذي نشعر به بهبوط المعنويات وتراجع الثقة بالنفس نتيجة مرورنا بضغوط عديده تتعلق بالحياة الخاصة او العامة( وكلنا نمر بهذا الشعور).

ثانيا: قضيه الإجابة عن هذا السؤال لن تــــــــــــــــــحسم بالإجــــــــــــــــابة عليه(نعم_ او لا)

ان على يقين اننا نحتاج جهود وطاقات يجب ان تبذل ,لنعرف حقيقه اجابتنا التي قد تكتب بنظره خاطفه بسبب هبوط المعنويانات دون التوقف

عند محطات حياتنا, او قد تكتب بسبب الثقة العالية التي قد يتعايش معها الشخص ليقنع نفسه الرضا وهو في اعماقه ليس راض ابدا, او التي سوف تكتب بقناعته وثقته في حال السخط والرضاء.

انا من الاشخاص الذين لا يومنون بحقـــــــــــــــيقه ومصـــــــــــــداقيه (انظر الى من هو اقل منك فتسعد)

انا ارى طالما اني املك طموح ومعنويات عالية يجب ان تتحول الى طاقات تحقق كل الاهداف وتقود الى الابداع. وهذا

يتحقق كخطوه اولى بالنظر الى من هم افضل مني لكن بعيد عن الحسد والحقد, يجب ان انظر كيف طور هولاء

الاشخاص من ذاتهم وكيف تعاملوا مع المشاعر السلبية لتتحول الى طرق للكفاح المتواصل والنجاح الباهر الذي صنع منهم شخصيات رائعة بالنسبة لهم وقد تكون مؤثره في المجتمع.

الثقه العاليه والرضاء العميق عن النفس يحتاج الى جهد شخصي

مستمر ويحتاج الى الاسلوب الايجابي في التعامل مع الحياه وعثراتها.

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (مشعلي) (المشاركة 1057278176)

ويحفظك ويسعدك حبيبي مشعلي
نورت الموضوع :rose:

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عرش الغرام (المشاركة 1057279736)

p e a c e

مــــــــــــــــــقالك جميل جدا

تعجبني تلك المقالات التي قد تحمل عنوان تقليديا قد ينفرك من ان تقرأه لا نك تتوقع ان تقرا وتستنتج نفس النتائج ولكن

بسبب جمال ما كتب ترى ان الكاتب قدم لك دانه جميله ستحاول اخذها ووضع غيرها فلك كل الاحترام والتقدير.

هـــــــــــــــل انت راض بحـــــــــــــــــــــــــالك؟

لحظات توقف وتــــــــــــــــــأمل مع الذات وصــــــــــــــــــــراع مثل امواج البحر قبل اعـــــــــــلان الإجابة

اولا لنحاول استخراج تفسير سؤالك كما نحاول استخراج الشـــــــــــــمع بين العســــــــــــل (راض بحـــــــــــالك).

عدم الرضاء( من وجهه نظــــــــــــــــري الشخــــــــــــــــــصية).

هو ذلك الشعور السلبي الذي نشعر به بهبوط المعنويات وتراجع الثقة بالنفس نتيجة مرورنا بضغوط عديده تتعلق بالحياة الخاصة او العامة( وكلنا نمر بهذا الشعور).

ثانيا: قضيه الإجابة عن هذا السؤال لن تــــــــــــــــــحسم بالإجــــــــــــــــابة عليه(نعم_ او لا)

ان على يقين اننا نحتاج جهود وطاقات يجب ان تبذل ,لنعرف حقيقه اجابتنا التي قد تكتب بنظره خاطفه بسبب هبوط المعنويانات دون التوقف

عند محطات حياتنا, او قد تكتب بسبب الثقة العالية التي قد يتعايش معها الشخص ليقنع نفسه الرضا وهو في اعماقه ليس راض ابدا, او التي سوف تكتب بقناعته وثقته في حال السخط والرضاء.

انا من الاشخاص الذين لا يومنون بحقـــــــــــــــيقه ومصـــــــــــــداقيه (انظر الى من هو اقل منك فتسعد)

انا ارى طالما اني املك طموح ومعنويات عالية يجب ان تتحول الى طاقات تحقق كل الاهداف وتقود الى الابداع. وهذا

يتحقق كخطوه اولى بالنظر الى من هم افضل مني لكن بعيد عن الحسد والحقد, يجب ان انظر كيف طور هولاء

الاشخاص من ذاتهم وكيف تعاملوا مع المشاعر السلبية لتتحول الى طرق للكفاح المتواصل والنجاح الباهر الذي صنع منهم شخصيات رائعة بالنسبة لهم وقد تكون مؤثره في المجتمع.

الثقه العاليه والرضاء العميق عن النفس يحتاج الى جهد شخصي

مستمر ويحتاج الى الاسلوب الايجابي في التعامل مع الحياه وعثراتها.

شكرا لكلماتك أختي
ولإضافنك القيمة

أسعدني تواجدك

رد: هل أنت راضٍ بحالك؟