![]() |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
اهلاً بتواجدك لافندر اسعدني جداً السعي للتغيير مطلب اساسي وان لم ترتق النتائج الى الطموح لا تغيير بلا فكر متجدد يبحث ويقارن وويقرر وينفذ ما اجمل لحظات الوصول وما اجمل نتاج العمل المرهق.. جميلة مشاركتك واضافتك واشادتك وسام فلك تقديري:106: |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
احسنت ولا فض فوووك يا قدير ابدعت وامتعت كعادتك استاذي لا جف مدااد قلمك ولا جمال تواجدك لك فائق تقديري :106: |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
احسنت غزاله التغيير يحتاج جلد وصبر والتغيير الحقيقي هو تغيير الذات وجهادها شاكر لك اضافتك القيمه التي اسعدتني لك تقديري:106: |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
يستحق واكثر وشكراً لكما اساتذتي:106::106: |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
رأي جميل واستشهاد اجمل واستطراد مميز ربي يعافيك والجمال في إضافتك لك تقديري:106: |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
بالنسبه لي لا أجد مهماً أن أتغير.. بل المهم والمهم جداً عندي أن أتقبل الآخر وأن يتقبلني الآخر ..هذه معضلة الوجود وسر الصراع البشري ..
التغيير الذاتي غالباً يحصل تلقائي ودون عناء بل هو بتراكم الخبرات وتعدد القراءات وتنوع الاهتمامات .. فالتغيير الأهم ليس تغيير القناعات انما قبول قناعات الآخرين باحترام يوازي احترامي لقناعاتي .. اممممم فيه اقتباس راح اجيبه للمفكر "علي الوردي" جميل ومناسب لهادا الموضوع أن المجتمع البشري يحتاج الى قدمين ليمشي عليهما. وهاتان القدمان هما عبارة عن جبهتين متضادتين. ومن الصعب على المجتمع ان يتحرك بقدم واحدة. ولو درسنا أي مجتمع متحرك لوجدنا فيه جماعتين تتنازعان على السيطرة فيه. فهناك جماعة المحافظين الذين يريدون ابقاء كل قديم على قدمه وهم يؤمنون أن ليس في الامكان أبدع مما كان. ونجد ازاء هذه الجماعة أخرى معاكسة لها هي تلك التي تدعو الى التغيير والتجديد وتؤمن انها تستطيع ان تأتي بما لم يأت به الاوائل. من الضروري وجود هاتين الجماعتين في كل مجتمع. فالمجددون يسبقون الزمن ويهيئون المجتمع له. وخلو المجتمع منهم قد يؤدي الى انهياره تحت وطأة الظروف المستجدة. أما المحافظون فدأبهم تجميد المجتمع، وهم بذلك يؤدون للمجتمع خدمة كبرى من حيث لا يشعرون. انهم حماة الامن والنظام العام، ولولا هم لانهار المجتمع تحت وطأة الضربات التي يكيلها له المجددون الثائرون. قدم تثبت المجتمع وأخرى تدفعه. والسير لا يتم الا اذا تفاعلت فيه قوى السكون والحركة معاً. والمجتمع الذي تسوده قوى المحافظين يتعفن كالماء الراكد. اما المجتمع الذي تسوده قوى المجددين فيتمرد كالطوفان حيث يجتاز الحدود والسدود ويهلك الحرث والنسل. |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
الثقه بالنفس وكذلك العقل الذي يقرأ اكثر مما يسمع .. ان لم يكونا حاضرين، أنصحه بأن لا يغامر بالتغيير السلوكي على الاقل فضلاً عن التغيير الفكري،، فيزداد الأمر سوءً .. لان هناك من قد طرأ تغيير في حياته أو ربما وهم أو تهيئآت طارئة .. ويريد ان يكمل هذا التغيير الطارئ بالتغيير الفكري، يعني آخذ الدعوه (دامنا غيرنا المكان نغير كل شي مره وحده ) :biggrin: يحسب الدعوه سلق بيض:(269): فيصارعون امواج السراب (وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) . ويرسل إيحاءات نفسية بأنه مؤيد من السماء بكبرياء الغرور وفي الواقع هم بين السراب بقيعه والهباء المنثور. / إن الترقي في الوظيفه او المنصب او اي شيء كان هو صعود جسدي فقط ومشروط مسبقاً ، مع بعض التجاوزات احياناً. هؤلاء هم من يحتاجون التغيير البيئي أولاً ثم بعد ذلك وبالتدريج الى ان يصلون الى التغيير الفكري، وذلك بعد اخذ المسكنات الجسديه .. فالعقل يحتاج الى هدوء وسكينه جسديه ليفكر ويتفكر ويبدع . اما الترقي الفكري فيكون بخطى العقل الراسخه الثابته بلا شروط او قيود او حتى انتظار المباركه لانه ليس له نهايه لنبارك الوصول اليها . |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
القوالب الفكريه لا يمكنها التغيير ، فلا توجد مساحه كافيه لذلك..
هؤلاء قد يُستفاد منهم في التطبيق فقط اما التفكير فلا يمكن ذلك .. |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
لا نستغني من سماع رايك يا انيقه والظفر بمشاركتك ولن نعذرك كانت الاّراء جدا جميله ومثريه.. لك تقديري |
رد: ما التغيير الأهم ؟!
اقتباس:
جميل جداً ان نستشعر ان الماضي يختلف عن الحاضر وإلا ما اعتبرنا الثريا الانيقة والجميلة لا تليق بذلك البيت المتهالك ولكن الا سألنا أنفسنا ما السبب؟ اعتقد الجواب واضح جداً الا وهو تغيير الفكر والذات ومن ثم احداث تغيير جعلنا نرى الماضي لا يناسب حاضرنا كما ذكرتي... مهم جدا ان نعي ان هناك فيئتين وما بينهما نقطة لا محل لها من الاعراب او ربما دخيلة عليهما لذا لا تصنف لهذا ولا لذاك!!! إضافتك جميله جداً وأشكر لك تواجدك تقديري:106: |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام