![]() |
رد: منتصف الليل ...
كلام جميل :004:
|
رد: منتصف الليل ...
يعطيك العافيه...
|
رد: منتصف الليل ...
http://4.bp.blogspot.com/_bCVouqUzCi..._6834503_n.jpg
http://31.media.tumblr.com/7fc7012ec...8o1_r1_500.jpg من كتبها التي أقتنيتها الحُب من الوريد الى الوريد ينبوع يتدفق حُب قادر على الإدهاش وجاذبية مُسيطرة على الإحساس... غادة السّمان أنثى رقيقة تجمل بها الأدب ولم تتجمل به... https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...9NG8FnqlsXsZ0g عاصرت به الحُب والحرية... محبرة تكتنف معاقل القلب... تدوي حروفها داخلنا كَ دوي الغارات... :004: |
رد: منتصف الليل ...
عميقه تلك المتمردة في حروفها يا غزالة ....تلامس العصب ..مرة من المرات التي لا تمر من ذاكرتي بالمرة .:wink:....قرأت لها القبيلة تستجوب القتيلة ..وانا في صالة المغادرة في مطار جـــدة ..لا تتوقعين مدى حبي وشغفي وإعجابي بتلك الإطلالة.:004:. أكملت اكثر أجزاء ذلك الكتاب كمن يلتهم وجبة شهية ..! كتابتها تعالج أمراض الواقع المزمنة .. وتتوغل دون رأفة منها تحت المسامات ووجع الجلد ... أصدقك القول يُخال لي انها أيقونة تحللت من نقشة في قبة .. |
رد: منتصف الليل ...
تلك الغادة يا أدب تتفرد بشاعرية فريدة...
هي أنثى البراكين... تُلقي بِ حروفها كَ حمم من اللهب.. تستقطبنا لِ نتشبع من فيض ألمها وحزنها وحبها... بإختصار هي سُلطانة الحُب...تدور حول محور الحُب... لِ تسقينا من الكأس الذي شربت منه... سيدة التصوير إحساسُها رهيد... فالحب والأدب بالنسبة لي مكملان لبعضهما البعض... لا أحصر الأدب في الحُب...:004: لكن الحُب هو الأدب... |
رد: منتصف الليل ...
القبيلة تستجوب القتيلة سأبتاعه قريباً...
أحب أن أحتضن الكتاب قبل قرائته...:004: |
رد: منتصف الليل ...
نقطة ادب وغزالة
رويدكم ماهذه الانانية :017: ماعاد لنا مكان ولا موطئ حرف لنتزلف به ونغازل غادتكم :smile: اعلم ستصدمون حين تعلمون .. انني لم اقرأ لغادة كما قرأت عنها وخصوصا رسائلها مع جبران خليل جبران القراءة اصبحت ترف لأن الوقت اصبح كذلك الالتزامات اليومية السخيفة تخنقنا / تغتال ارواحنا |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
نجعله صالون أدبي مفتوح كل من يمر يغترف منه أعذب الكلام... بالنسبة لي لن أتقيد نحنُ كالطيور نخشى القيود... لكني سأحلق في محور الأدب... |
رد: منتصف الليل ...
مي وجبران :004:
لا أعلم لماذا، فمن بين كل قصص الحب في التاريخ وجدت نفسي مرتبطا روحيا بقصة حب مي زيادة وجبران خليل جبران. فقد سحرتني هذه العلاقة القوية بين أثنين يفصل الواحد عن الآخر آلاف الكيلومترات، حيث كان جبران يعيش في نيويورك، ومي في القاهرة. وقد امتدت هذه العلاقة لفترة طويلة من الوقت، قرابة الربع قرن، لم يلتقيا فيها ولا مرة واحدة. ورغم ذلك فقد حدث بينهما ذلك التواصل الكبير الذي يربط المجتمع الإنساني، ويدعى الحب. وما يميز ذلك الحب أنه بين أديبين كبيرين. فجبران لا يحتاج أن يتحدث أحد عن إبداعه الأدبي في الرواية والشعر والرسم. ومي زيادة كذلك، فعلى الرغم من أنها لم تنل نصيب جبران من الشهرة، إلا أن من يقرأ أعمالها يعرف أنه أمام أديبة ولدت في زمن لا يعترف إلا بالرجال. بالإضافة إلى نضالها المستمر لتحرير المرأة العربية، ودعواتها ومحاضراتها في الإصلاح الاجتماعي. فأنا هنا بين عملاقين من البشر قررا أن يعشقا بعضهما، بطريقة هي أقرب إلى الحب الأفلاطوني الذي لا يسعى إلى الوصال، ولكن إلى الاستمتاع بحديث العقل والفكر. وقد أتهم حبهما من بعض النقاد بأنه لا يتعدى كونه صداقة أدبية، لكن من يقرأ رسائل جبران يعرف أنه كان أكثر من ذلك. ^ مُقتبس لِ مي زيادة وجبران خليل رسائل سأوردها هُنا بعدة أجزاء... |
رد: منتصف الليل ...
غزالة اعتذر عن ( لاشيء ) هههه فما قيدت موضوعا ولا احضرت قيودا ..لا ادري ماهي الكلمة التي اوحت اليك بذلك . عموما اسحبها من الان
|
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام