ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wsam (المشاركة 9271592)

هلا بك اخوي (صعب انساك) معلومات جميله و قيمه ولكن ارجو التاكد من
“‏ أن الأنثى مفضلة على الذكر في الآية المباركة.. وليس الذكركالأنثى.. وذلك بسبب قواعد اللغة العربية..رغم أننا تربينا عالعكس!”
تفسير ابن كثير يقول الاتي
( إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم ( 35 ) فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ( 36 ) )

امرأة عمران هذه أم مريم [ بنت عمران ] عليها السلام وهي حنة بنت فاقوذ ، قال محمد بن إسحاق : وكانت امرأة لا تحمل ، فرأت يوما طائرا يزق فرخه ، فاشتهت الولد ، فدعت الله ، عز وجل ، أن يهبها ولدا ، فاستجاب الله دعاءها ، فواقعها زوجها ، فحملت منه ، فلما تحققت الحمل نذرته أن يكون ( محررا ) أي : خالصا مفرغا للعبادة ، ولخدمة بيت المقدس ، فقالت : ( رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم ) أي : السميع لدعائي ، العليم بنيتي ، ولم تكن تعلم ما في بطنها أذكرا أم أنثى ؟ ( فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت ) قرئ برفع التاء على أنها تاء المتكلم ، وأن ذلك من تمام قولها ، وقرئ بتسكين التاء على أنه من قول الله عز وجل ( وليس الذكر كالأنثى ) أي : في القوة والجلد في العبادة وخدمة المسجد الأقصى"
تفسير الطبري
وليس الذكر كالأنثى " ؛ لأن الذكر أقوى على الخدمة وأقوم بها ، وأن الأنثى لا تصلح في بعض الأحوال لدخول القدس والقيام بخدمة الكنيسة ؛ لما يعتريها من الحيض والنفاس

الحوت الذي ابتلع يونس عليه السلام هو على قيد الحياة الى الان !!
استناداًلمضمون قولة تعالى : ( للبث في بطنه الى يوم يبعثون )” ..
اعتقد انه يوجد خلاف في تفسير معنى الايه

وشكرا لك على المعلومات القيمه

اتفق معاك في نقطة الحوت الذي ابتلع يونس عليه السلام </

يعني ركزت بمعنى الآيه : انو لولا انه كان من المسبحين للبث في بطنه الى يوم يبعثون
فكان من المسبحين عليه السلام ].. ومو متأكده من صحتها وهذا من عندي والله سبحانه أعلم مانقدر نفسر في القرآن من عندنا أخاف نغلط او شي

يعطيك العااافيه اخووي صعب ع الموضوع والطرح الجمميل

تقبل مروري

:16::16: