رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

ليه عشان قال الحقيقه ترى المفهوم من كلامك هذا انك مقتنع بالكلام
والاغلب كذا الا ماندر وانت من النادرين:biggrin:

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

هلا بك يا مايسترو النقاش معك ممتع

في موضوعك حطيت على الرجال في موضوعك وفي الاخير حطيت فقره 10 ارضاء للرجال

كنك تمسك واحد بزاويه تصفق وبقوس وضرب بليحان و:41jg:

واذا خلصت تعطيه بوسه وتقول لا تزعل ترى عطيتك بوسه :cool:


انا ما صادقت على كلام الموضوع ولا ارى اي وجه للمصادقة عليه

وكل ما قلته انا الزمان ذاك غير هالزمان

وزمنا غير عن زمن احفادنا



وفي كل خير


اما بالنسبة لكلامك عن قوامة الرجال على النساء فهذا تشريع رباني من الله عز وجل ما يقال لماذا ولكن يقال ما الحكمة من ذلك


واليك الجواب


الآية السادسة والعشرون قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا } . فيها أربع عشرة مسألة :

المسألة الأولى : في سبب نزولها : ثبت عن الحسن أنه قال : { جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إن زوجي لطم وجهي . قال : بينكما القصاص . فأنزل الله عز وجل : { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } . قال حجاج في الحديث عنه : فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم حتى أنزل الله تعالى : { الرجال قوامون على النساء } } . قال جرير بن حازم : سمعت الحسن يقرؤها : من قبل أن نقضي إليك وحيه ، بالنون ونصب الياء من " وحيه " .

المسألة الثانية : قوله : { قوامون } : يقال قوام وقيم ، وهو فعال وفيعل من قام ، المعنى هو أمين عليها يتولى أمرها ، ويصلحها في حالها ; قاله ابن عباس ، وعليها له الطاعة وهي .

المسألة الثالثة : الزوجان مشتركان في الحقوق ، كما قدمنا في سورة البقرة : { وللرجال عليهن درجة } بفضل القوامية ; فعليه أن يبذل المهر والنفقة ، ويحسن العشرة ويحجبها ، ويأمرها بطاعة الله ، وينهي إليها شعائر الإسلام من صلاة وصيام إذا وجبا على المسلمين ، وعليها الحفظ لماله ، والإحسان إلى أهله ، والالتزام لأمره في الحجبة وغيرها إلا بإذنه ، وقبول قوله في الطاعات . [ ص: 531 ]

المسألة الرابعة : قوله : { بما فضل الله بعضهم على بعض } : المعنى إني جعلت القوامية على المرأة للرجل لأجل تفضيلي له عليها ، وذلك لثلاثة أشياء :

الأول : كمال العقل والتمييز .

الثاني : كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم ، وغير ذلك . وهذا الذي بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : { ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن . قلن : وما ذلك يا رسول الله ؟ قال : أليس إحداكن تمكث الليالي لا تصلي ولا تصوم ; فذلك من نقصان دينها . وشهادة إحداكن على النصف من شهادة الرجل ، فذلك من نقصان عقلها } . وقد نص الله سبحانه على ذلك بالنقص ، فقال : { أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى } .

الثالث : بذله المال من الصداق والنفقة ، وقد نص الله عليها هاهنا .



تحياتي لك :biggrin:

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

حديثك في الاعلى يعني تماماً أنك متفق مع حديث الفتاة في الموضوع والدليل مطالبتك بان يعوُد النساء نساء لكي يعوُد الرجال رجال..!!

إذاً الرجال مبتعدين..!!

وبما أن الرجال قوموا ع النساء فمن باب اولى أن يعودو الرجال من أجل أن تعود النساء..!!

أو دعو العصمة في يد النساء ونحن معشر الرجال ننتظر عودتهم من أجل أن نعود..!!

هذا هو المنطق المقبول وليس المقلوب..!!

اليس ذالك صحيحاً ياصديقي..؟


بالنسبة الى تعداد الفقرات اتت الفقرة العاشرة كأستثناء للحالات السابقة فقط لاغير ولم تكن لتكملة العدد..!!

أدعوك إلى قراءة أسلوب الأستثناء في اللغة العربية..


طرحك مميز..وتقبل الأراء..شكراً لك

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

يا هلابك


انا ما انكرت ان فيه تقصير من الطرفين ويجب على كل واحد يصلح سيارته :cheese:

و اللي يطالب بحق من حقوقه عليه اولا يعطي الحقوق والوجبات المطلوبه منه


واليد الواحد ما تصفق ولا تدق اصبع :biggrin:


و لو انك جيت تطالب شخص بحقك لك وانت مقصر في حقوقه راح يقول لك في اول رده انك مقصر واللي فيك ما يخطيك واللي بيته من زجاج ما يحذف الناس بالحصى......:017:


ولكن لو جيته وقلت له انا مقصر في حقك وواجباتك ولكني اجد منك تقصير ويجب على كل منا تصحيح اخطاءه راح تجد كل التعاون والتفهم اذا كان المخاطب عاقل :(107):



ما تجيه تقول له انت فيك وفيك وفيك وتصف له قائمة مقاضي من بنده :41jg:


وفي الاخير تقول له في فقره 10 انت اجودي :000:



تحياتي لك ولطرحك

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

نعم للحوار مع فكر راقي مثك فكرك

اشكرك على رحابة صدرك واتساعه لآراء الاخرين


دمت بحفظ الله

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

دمت بحفظ الرحمن

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

الانوثه والرجوله اختلف معانيهم بزمنا
من كل النواحي ..الكلام والاسلوب والافعال وحتى الشكل ..!!

مهما كانت مساوئ الزمن
يبقى فيه ايجابيات ولو بنسبه الربع


شئ طبيعي الاجداد يقولون لنا نصير زيهم
لانهم رافضين واقعنا والتطور اللي صار لنا
والفرق الكبير اللي بينا وبينهم
بكل المجالات


لكل وقت.. احداثه
مستحيل شئ صار بالماضي نطبقه بالحاضر والمستقبل
لازم بيكون به اختلاف اما زياده او نقصان
الا دينا الحنيف طبعا لانه صالح لكل زمان ومكان

رد: عفوا جداتنا الفاضلات
 

روئيتك مميزه وطرحك راقي
شكراً همس

رد: عفوا جداتنا الفاضلات