المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوستويفسكي (المشاركة 5436091)

ايمان عيادة ..


مريضة ..



والله كنت داري انهم راح يعطونها عين ..


الله يشفيك يا ايمان ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوجي الشرقية (المشاركة 5436105)

ايمــــان الدكتورة


كآنو سمعت ّ فيهآ

الله يشفيهآ ع كل حااااال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوجي الشرقية (المشاركة 5436098)

بعــــــــــد مآيحترمهآ ويهددهى بزواج

مآعليهآ حسسايف هذآ ,,

ترئ البندق العوجا فيها رمية

^ يعني ايش

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوستويفسكي (المشاركة 5436116)

مذيعة الجزيرة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوستويفسكي (المشاركة 5436118)

انه قادر على الزواج رغم سنه ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم وتحقق (المشاركة 5434732)

قد تكون نظرتك لي خاطئه فأناإنسانه لست متسلطه وقد تركت كلماتك في نفسي ألم شديد وأرى أصابع الإتهام تشار إلي ....ليس لمزاجيتي دخل في النقاش ولست تلك المرأه اللتي لاتراعي الأوقات المناسبه لفتح المواضيع أو النقاش فيها ....أرى نفسي إنسانه تناضل من أجل الحفاض على لم شمل العائله والسعي وراء الحصول على حلول لإبقاء العائله على بر الأمان متناسيه ذاتي ورغباتي في الأستمتاع بالحياه كغيري من بنات جنسي ....أدفع الكثير مقابل الحصول على أقل القليل ...
وأي خلو بالنفس اللذي سيجعله يجد ذاته ...وهل هناك خلو أكثر مماحصل عليه طوال تلك السنين ..
ستخوضين مضمار الحياه الزوجيه قريباًإن شاء الله وستذكرين كلامي هذا وتعرفين كيف هو الوضع قبل وبعد الزواج...مازلتي حره طليقه تتنفسين الصعداء خاليه من أي مسؤوليه تقولين مالاتفعلين ..وتفعلين مالاتقولين ...
لاتعتبري كلامي هذا زعل منك ولاكنه عتب عليك لأنك صورتيني بشكل سيءوماكان من غيرك إلاالإشاده بماتقولين ....فقط لتبريرالعذر لأدم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوستويفسكي (المشاركة 5436093)

مضى على زواجه منها ربع قرن.. تأبيدة على حد تعبيره.. ومع ذلك فهو يفهمها جيداً وهي تفهمه أكثر.. وقد لاحظتْ أنه صار يتابع مسلسلات معينة فيها بنات جميلات جداً.. ولم تقل شيئاً.. فهي مرحة.. ولكن مسلسلة معينة فيها بطلة فاتنة خلبت لبه وجعلته (مسبوهاً) في نظر زوجته.. المشكلة أن المسلسلة طويلة جداً حلقاتها فوق المئة ولا تزال في الحلقات الأولى حين ابتدأ يتابعها.. أما هي فقد رأتها قبل أن تعاد.. عرفت أن زوجها شغف حباً ببطلة المسلسلة الفاتنة.. فهو يعود لبيته وقت العرض أو قبله بقليل ويدخل في غرفته ويطفئ النور ويحدق في التلفزيون.. تلك الليلة تابعت مسلسلته من غرفتها (فلكل منهما غرفة) فرأت معشوقته في معية صباها وأبهى بهاها.. جُنّ جنونها.. خلعت حذاءها واتجهت لغرفة زوجها على أطراف أصابعها وقد أطفأت النور في طريق الغرفة فبان شعاع من ألوان التلفزيون في الظلام الدامس.. فتحت بابه بهدوء.. رأته مقترباً من الشاشة حتى يكاد أنفه يلامسها.. صرخت في الظلام:

- عمى عمى!.. أحسن لصّق وجهه في الشاشة!!.. انهبل.. كان مستغرقاً مع فاتنته سارحاً في خياله التفت وقال:

- بسم الله الرحمن الرحيم!

قالت: بسم الله عليّ!.. أنت الجني تطفي النور وتلصق في التلفزيون تقول مسحور!

ابتعد عن الشاشة قليلاً.. وزفر:

- خليني أتابع الأحداث!

ضحكت بمرارة: تتابع الأحداث وإلا تابع اللي أنت خابر؟!

قال: اللي أنا خابر؟! اللهم لك الحمد..

غضبت وأحمر وجهها وانتفخت أوداجها وأضاءت الأنوار وصرخت: هذي خيانة عاطفية! قال ضاحكاً: أي خيانة الله يهديك مسلسلة وأتابعها!.. نفضت يديها: على مين؟ يا أخ ترى فيه ممثلين أجمل من رفيقتك وشوفي أقوى من شوفك!.. هزّ رأسه بين اليائس والغاضب وقال: شوفي لين تشبعين أحد ردك.. وأما سكتي تزوجت بعد! قلت: بعد.. عساها بحملها تثور! رد جاداً: لأن حملها ثقيل، أقول أعقلي والا تزوجت ترى البندق العوجاء فيها رمية!!