|
رد: منتصف الليل ...
قصة مؤلمة يا نقطة
|
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
ماعليش يا الهامات في البكاء بوح لا تقوله الكلمات |
رد: منتصف الليل ...
الأكلة المفضلة ؟ احب التهام كرات الثلج الممزوجة بحب الرمان ...والسكر عن يدي جدتي ووشمها ...حين كان يهطل في دمشق وتفرح ببياضه العجائز ..ونلتهمه أطفالا في هذا المزيج المسمى هناك سويقه .....أنها لقمة الحنين |
رد: منتصف الليل ...
مرحبا ياسمين لا زال عبقك يملئ الارجاء فاهلا بك
|
رد: منتصف الليل ...
لم أتامر على غسان كنفاني ولم اسهر مع بوش في واشنطن وانا عميلة علنية...للحقيقة منذ إصدارك لكتاب رسائل كنفاني الى غادة السمان حتى الآن دارت معاركة أدبية بين مؤيد ومعارض ـ بل ان البعض اتهمك بالعمالة للنظام العالمي الجديد .... بصفة غسان مناضل فلسطيني... ما رايك ؟ تهمة العمالة والمؤامرة والعاملة وسهرتي مع بوش في البنتاغون كما كتب احدهم هذه كلها صارت تثير السخرية لكثرة ما أسيء استعمالها ..أقول ببساطة هذه التهمة جزء من أدبيات هزائمنا وتعبير عن العقل اللاعقلاني الذي قادنا الى الإرهاب الثقافي كامتداد لإرهابيات أخرى في الحقول كلها . لنفحص الواقع لم اصدر الكتاب كمن يحوك مكيدة ..بل أعلنت عن رغبتي بذلك على صفحات الصحف منذ يوم 3/8/1988 وجهت نداء في صفحتي الأسبوعية لحظة حرية في مجلة الحوادث الى من بحوزتهم رسائلي الى غسان أناشدهم إعادتها اليل انشرها مع رسائلها كي لا تصدر الرسائل حاملة احد وجوه الحقيقية بدلا من وجيهيها ...ولم يرد احد على النداء ولم يطلب مني احد نشر الرسائل ، وإلا لفعلت إكراما للذين تجمعني بهم محبة غسان وقضيته. لن العب ورقة السذاجة وادعي انني فوجئت بردود الفعل كلها ، لأنني اعرف ان الكتاب مس مرة واحدة مجموعة من المحرمات ..وكنت أتمنى ان يدور الحوار حولها من دون رياء بدلا من ممارسة الإرهاب الفكري بأقنعة سياسية يلف النظر اكثر من كتاب الرسائل هو ردة الفعل على صدورها في كرنفال لأمراضنا الثقافية العربية ، وهو كرنفال هائج يجسد محنة العقل العربي. والحرص على إسكات أي صوت يشهد عكس الريح . |
رد: منتصف الليل ...
قالت ... الحب الحقيقي لحظة شجاعة ..ويا لها من مغامرة ان يغادر المرء صدفته الى عراء العواصف والأنواء بكل هشاشته الداخلية وصلابتها . |
رد: منتصف الليل ...
قالت.. الحب محرك هائل في حياتنا العربية ، شرط ان لا يظل خاضعا لقانون الازدواجية وسريا ومبنيا للمجهول بتغييب الفاعل |
رد: منتصف الليل ...
قالت.. الحب الحقيقي فعل فروسية ونبل وشهامة ، والصادق وحده من يجرؤ على اقترافه ..كامتداد لروح لا تعرف التزوير والازدواجية ...وتتفوق بعقل الشجاعة في الحقول كلها . |
رد: منتصف الليل ...
قالت
هل التفاؤل هو ان يرفض المريض بالسكري المحكوم بالإعدام تناول الحلوى كوجبة أخيرة قبل سوقه الى المشنقة ؟ اذا كان ذلك تفاؤلا وليس جنون ، فالكتابة فعل تفاؤل أيضا!! |
رد: منتصف الليل ...
مهما تلبدت سماء حرفي ، أظل احمل دبوسي الصغير وأحاول ان احفر به جبل الأحزان او اقص نافذة في الأفق المسدود ينفذ منها الضوء..! |
رد: منتصف الليل ...
اشعر بالسكينه بهذا التمازج بين محاور الاطروحات .. وبين جمال الاسقاطات ...
انه ليس لصق كباقي النسخ .. بل نشر لفكر غائب دون قتله بحوار ..... فكان اسقاطي لغادة السمان متعمداً ... ثم تآمرت مع أدب لاسقاطات مشابهه .. فكان تألق حضوره .. شكراً أدب .... ولغزاله ..... وابوفهد ...الذين حلقا دون تآمر ... وسنحتفي بالأدب هنا ... :004: مجرد توضيح ... للتائهين ...:106::106::106::106: |
رد: منتصف الليل ...
يسمح لــي الحضور والزوار والمشاركين فاصل اعلاني لكسر حدة وجدية الطرح ..خمس دقائق فقطين ونص ونعود لا تذهبوا بعيدا .
() معلمة في إحدى المناطق تشرح لطالباتها الصغيرات عن وسائل الاتصال الحديثة ، مثل الهاتف و البريد الإكتروني و الفاكس .. فرفعت احدى الطالبات البدويات الصغيرات يدها ... و قالت : أبلة حنا عندنا فاكس في البيت فشجعتها المعلمة وقالت صفقوا لها لان الفاكس من وسائل الاتصال وقالت : وكيف تستخدمونه فقالت الطفلة : ندهن به ظهر ابوي ! استقالت المعلمة !! ويقولون الحين تخيط براقع . () إذا خدمك سعودي وشكرته وقالك كل تبن . لا تزعل ترا معناها استح على وجهك هذا واجبي بس هم كذا مشاعرهم معاقة من قسوة الزمن هههههههههههه .... واحد يقول أبوي مرة كان راكب جنبي وماسكين خط وقرب وجهه لي أحسبه بيبوسني وقربت خدي له قال أشوى ماشي 120 جفاف عاطفي الله وكيلك هههههههههههه يقول الأب لولده : امسك الدلة باليسار ومد الفنجان باليمين . رد الولد : طيب إذا عكستهم بيتغير الطعم يعني ؟ الأب : لا بيتغير ديكور وجهك . ههههههههههههههه |
رد: منتصف الليل ...
ضيفنا سوف اتحدت عنه غدا ...واليوم سوف ادعه هو يتحدث بقصائده |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
. . . كنت أقول في نفسي لمآذآ هذه العبآرة .. ؟ لكن بعدمآ عدت لـ الصفحة الأولى .. أكتشفت بأنني لم أكمل قرأءة هذأ السطر جيدآ .. :tongue: . . . هنا سنلتقى لمناقشة .. اطروحات من كتب ومقالات .. أمنيآآتي لكم يآ سيدآتي وسآدتي .. .. بـ متعة تسعد أرواحكم و إبحآآر في عآلم الأدب .. والأحرف الأبجدية .. لا ينتهي .. ~ أكتفي بـ المتآبعة .. :rose: شكرآ لـ تنبيهك الرآقي نقطة .. :004: |
رد: منتصف الليل ...
الحقد هو الرغبة فى الانتقام
الكره هو الرغبة فى التوقف عن اصدار "ايونات" المحبة الحقد مستمر ومتعدي ينصب عدة مفاعيل " نووية" الكره يعلق المشانق ولكنه يعفو قبل القصاص بساعة الحقد يستنزف كل اعضاء الانسان ابتداءا بالقلب وانتهاءا بشعر اهدابه الكره حالة عقلية لاتغادر رأسك المستدير :mad: وسلامتكم مع الفجرية الواحد يصير "حكيم " :) |
رد: منتصف الليل ...
|
رد: منتصف الليل ...
وسعودي يعيش في شيفلد البريطانيه..
ترك جوازات سفره وعائلته في السياره .. وخرج من سيارته .. حين عاد وجد ان جوازاتهم قد فقدت .. بلغ الشرطه واستقل اول قطار الى لندن ليتوجه للسفاره ليصدر بدل فاقد .. ومازال في السفاره وبين اخذ ورد تتصل عليه شرطة شيفلد تعال استلم جوازاتك .. ملئه العجب في 6 ساعات فبض على اللص .. والسفاره هناك مازال ينتظر فقط السماح بمقابلة القنصل .. انه النظام الصارم الكفيل بارجاع الحقوق في وقت قياسي ففي كل الشوارع هناك كاميرات مراقبه .. تساءلت هل هو نفي لخصوصية السكان ... ثم تداركت ان مايعمل في الشارع ليس خاص انما عام .... ليبقى تطبيق الانظمه مكمل لنظام الانسانيه ... تعرف هذه البريطانيه هي وعربتها كم يقدر الماره ثقتها ... وحين تُخذل سيكفل حقها النظام ... |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
له قصيدة (احس انها خرجت من أتون التجربة ) وسامحونا لو لم تكن مناسبة ولكن اوردتها لقيمتها الادبية لدي فقط . وجه من دخان منشور في ديوان عاشقة الزمن الوردي كبقايا الوحل أنت كالمياه الآسنَةْ كطريقٍ قَبَعتْ فيه الطيورُ المُنْتِنَةْ كفراغٍ في تخومِ الأرضِ مخنوقُ السَّنا يصمتُ الإحساسُ فيهِ وتموتُ الأزمنَةْ وجهُكِ الصخريُّ يبدُو في الزوايا كالحٌ عبثتْ فيه الخطايا، شوهته الأدخنَةْ أيّ روضٍ يستحيلُ الطيبُ في أحضانه ندبة في غرّة الفجرِ، وذكرى مُحزِنَةْ |
رد: منتصف الليل ...
تصدق يابو فهد نفس الشيء .. اكملت بعض قوافيه ...
هنا فصاحة العربيه المتجليه .. كم يتعبني اللذين ينبهونني للشعر النبطي .. بعضه غارق في كلمات ليست مفهومه في كل المناطق .. حتى الالقاء انساب في شاعريه ... في زمن المايك ياساده هل تحتاج الخطابه او الشعر للصراخ ... يزعجني الصراخ ويقتل كل الاحساس ..:004: |
رد: منتصف الليل ...
ماشاء الله عليكم يا ابا فهد ويا نقطة صاحين من بدري اتخسى الطيور الباكرة
صباحكم قوافي من بيت شارد من القصيدة ...انا باروح افطر في دنكن دوونااات واتصفح الجرائد وامر الدوام ..خدمه شي لا احد يستحي وعيدكم الوطني مبارك اقصد يومكم الوطني مبارك جعله امن وامان يا ربي البيت والحرم آميييين |
رد: منتصف الليل ...
ابو فهد انت حكيم في كل الاوقات ...لكن الزمن دورته على الكرة ولاعب الكرة
|
رد: منتصف الليل ...
انا حضرت امسيته الاخيرة رحمة الله عليه في نادي الشرقية الادبي كان صوته مزمار رخيم والالقاء متجلي واكثر من خمسة اشخاص خلفي يرتلون معه قصائده عن ظهر غيب ...وطلبوا قصيدة تضاريس اكثر من مرة
|
رد: منتصف الليل ...
لا بد من وقفه هنا لكي نضع النقاط على الحروف أولاً.. اتــتــني رسالة من الأخت الفاضلة نقطة تحول وهي كمشرفة احترم موقعها واقدر مجهودها الملموس في المنتدى وسياسة المنتدى اقدر كل ذلك ولكن يجب ان أوضح نقطة مهمة للقراء حتى لا يلتبس الأمر .. للأخت الهامات أنا حين قلت لو تستمع الهامات لأغنية الرويشد لك وحشة اقصد ان ولدها حسين الذي سافر للدراسة في الخارج حفظه الله الذي لا زال نفسه يملئ البيت وجعله دوم ..واردت ان أمازحها واكسر حدة مزاجها حين التمست أنها مشتتة في احد مداخلاتها وهي أفصحت بذلك ...فبصفتي زميل وكبير في السن لست مراهق وأب ورب عائلة قلت ما كنت أراه انفراجة في مزاجها فتقبلته لأنها ناضجة ولماحة وفطنة وليست خاملة أرجو ان نكون اكثر رشدية... لا اقصد نقطة تحول فهي ثورة في المنتدى وبالف شمعة ومنارة بل اقصد من راسلها وهي تفهمت ذلك ولكنها مقيدة بحكم موقعه الإشرافي.. |
رد: منتصف الليل ...
توري قصة مخيفة الكثير يتعرضون للايذاء النفسي والجسدي لكن صابرين وتمضي بهم الحياة كان بأمكان تلك الزوجه القاتلة أن ترحل عنه لكن الكره والحقد حرك مكامن الشر بداخلها هذه صورة من صور طغيان الكره الاعمى على الذات كنت أسمع بقصص مشابهة أتخيل أنهم بعالم وأحنا بعالم ثاني :icon9: يارب تكفينا شر مصائب الدنيا |
رد: منتصف الليل ...
حتى الدعابة تدخل فيها النوايا :sm5: |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
|
رد: منتصف الليل ...
لا بأس ان نختلف .. انه رونق الحياه وبهاءها ,,,
تبقى زوايا مضيئه من جهه ... والجهة الاخرى بقيت في الظل .. وقد يُساء الفهم ,,, وعند ايضاح الصوره يُزال اللبس وتظهر الحقيقه تحت وهج النور .. :106::106::106::106: |
رد: منتصف الليل ...
ارجو ان نركز على الشاعر يا شباب ويا صبايا ونطلق خيول افكارنا البرية في هذه البيد ....انا لي مزاج رايق على التعاطي في هذه الشرفة المخملية ..التي تطل بنحرها على بحيرة التأمل ...!
خروج عن النص لا يضر .؛ .:064:.من جرب يصف سرا عند مخبز تميس في ايام الشتاء الزمهريرية ..ما اجملها كنت احسد العجين وهو يتقمر في نار تتلظى ..:verycute:ههههه |
رد: منتصف الليل ...
كتبت هذا حين توفاه الله ...
[IMG]https://fbcdn-profile-****************/hprofile-ak-ash2/s32x32/1118513_100000520922039_148451608_q.jpg[/IMG] Hussein تموت الاجساد ولكن الحروف لا تموت ..بل هي كل الاصابع التي تشير الى ربها الذي نسجها من احشائه ...فكانت البر والوفاء والسلالة التي تناسلت من وحي الابداع ..حين تتساقط اقنعة ابناء الطين والدم واللحم والنفوس..! |
رد: منتصف الليل ...
شكراً لكم
لي عوده |
رد: منتصف الليل ...
ابا يزن
يستحيل ان يولد لدينا ( مبدع ) اعداء النجاح يتحينون الفرص الثبيتي مثال وامثال الثبيتي كثر صدقني اعداء نجاحك هم اقرب الناس اليك اناس تحبهم ويحبونك ولكن يتمنون ان تبقى في كنفهم في ملكيتهم يتصورون ان نجاحك سينبت لك جناحين فتتركهم وتحلق بعيدا عنهم ولانهم لا يستطيعون اقناعك او اقناع انفسهم تجدهم دائما يتحججون بما لا تستطيع رده فان رددته ( كفرت ) وان وافقته حققت ما يريدون ودجنوك |
رد: منتصف الليل ...
عــنــدمــا يــغــمــرنــي شــخــص بــأخــلاقــه وطــيــب أفــعــالــه فــانــي أقــف "حــائــرا" بــيــن الــصــمــت والــكــلام ، ســأخــتــار "الــكــلام"
عــنــدمــا يــكــون الــكــلام مــن فــضــة ولــكــنــي ســأفــضــل "الــصــمــت" أمـــام شــخــص أصــلــه مــن ذهــب تعلمت من حياتــــــى.. أن أودع من أحب فى صمت.. أن أجامل من أكره من أجل من أحب.. أن أحذر من صديقى أكثر من عدوى فقد يكون خصمى ..يوما..مـا وأن الوفاء عمله نادره..ولكن ..ليس صعب الحصــــــول عليها اجمـل ..ما في الحياة ...!! ان تجد انسان . . . يقرأك دون حروف .... ♥ يفهمك ... . . دون كلام .... ♥ ♥ يحبك .. دون مقابل ...♥ ♥ سـيـأتــي يــــوم مـــــن الايــــام وتـــــجـد |
رد: منتصف الليل ...
شاهدت فيلما خياليا
ديفيد طفل آلي تم صنعه باحترافية عالية ودقيقة جدا ولكن ايضا بحب ليكون ابنا لام بشرية احبته هي ايضا ..ولكن عاد الابن البشري فزهد الوالد فى هذا الطفل الآلي فهربته والدته حماية له من (فرمه ) لينجو رغم توسلاته للبقاء معها ...ورغم محبتها له . ذهب فى رحلة جنونية للبحث عن الجنية الزرقاء لتحقق له امنيته الوحيدة (ان يكون طفلا حقيقا ) وجدها فى اعماق البحار ...ظل يتوسل لها 2000 عام ..اثناء ذلك انقرض بنو البشر وأتى خلق آخر , وجدوه , وحققوا له امنيته واستطاعوا (من شعر لها كان يحتفظ به ) ان يعيدوا والدته للحياة يوما واحدا فقط لا أكثر فهذه امكانياتهم استيقظت والدته من النوم فعانقها وأحضر لها قهوة الصباح بكل حب كالايام الخوالي وقضوا يومهم كحلم ولانه لم يولد فقد احتفلوا بمولده وحين قالت امه وهو يطفئ الشموع (قل امنيتك) رد بهدوء وغبطة : لقد تحققت امنيتى وحين سمعها تقول كم احبك ياديفيد يعانقها ولا يملك دموعه ! وتنام امه ....وينام هو لاول مرة احداث خيالية أسرتني ....طوحت بي وغيري ربما يشاهد الفيلم ولكنه سيقص عليك قصة اخرى ...والبعض سيضحك ويقول : ..... |
رد: منتصف الليل ...
كنتُ انوي ان اكتب عن هذا المحلق البدوي ..سيد البيد الا ان كل ما يمكن ان اكتبه لن يوازي موقعه ففيه كل ما يمكن ان يُقال ..
http://althbaiti.com/ |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
ابو فهد ايها النشمي ...لم يموت غازي القصيبي ولا المتنبي ولا الحلاج ولا فرج فودة ولا نصر ابو زيد ولا ولا ..بل عاشوا في ذاكرة التاريخ وذاكرتنا وبقوا احياء ولذين حاربهم ذهبوا ادراج الرياح .. |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
كلماتك كالرذاذ البارد يا نادر ..في فصل الصيف المتجهم |
رد: منتصف الليل ...
نادر على اسمه (نادر )
|
رد: منتصف الليل ...
ابو فهد توقفت الف سنة اتامل عربية صديقتك الانكليزية ....وحين اردت ان اقارن لدغني الواقع بانيابه ...لا زال المشوار طوييييل حتى نخرخ من صدفاتنا ..
|
رد: منتصف الليل ...
ابو فهد ما دمت حاضر دعني استثمر فرصة حضورك الاستثنائي لا عدمتك (كيف ..؟:s_45:)
مولانا .. هل الحوار ضرورة ام ترف ؟ |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
:d5::d5: بكل بساطة لانك انسان تحمل بين جنبيك مشاعر جياشة حتى تقديمك كدت الامس دفء تلك المشاعر |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
ولكنني لن اكذب عليك وادعي المعرفة ايضا لن ادعي الجهل المطلق على الاقل سأقول ما في نفسي اعتقد والعلم عند الله ان الحوار (الناجح )مرحلة متطورة يصل اليها المجتمع اذا تهيأت عناصره فالحوار يحتاج الى (حب ) ويحتاج الى وعي ويحتاج الى علم ويحتاج الى (تجرد ) شخصيا لا احب ان أدخل فى (حوارات) مفتقرة فى الاصل الى اهم ركائزها وعندما يعلم قومي ان الحوار لايعني فوز احد ولا هزيمة آخر ...فلهم ان يتحاوروا ولنا ان نشترك هذا ما في جعبتي وتلكم كنانتي وكل بضاعتي |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
امام الاطفال - كغيري - استسلم . وتستسلمون اليوم تألمت اعتدت كل صباح ان أأخذ المدام و طفلتي لتدخلها الى الروضة وتسلمها يدا بيد الى معلماتها فرأيت البعض يفتح باب سيارته لينزل طفله او طفلته ويذهب دون ان يتأكد من دخول الطفل الى المدرسة (الا سائقا هنديا انتظر حتى ارسل له الطفل قبلاته فى الهواء (آآآآخ) والله انني تألمت . ولا زلت ولكن ليست هنا القصة ولا الألم فحين اخبرت زوجتى قالت (ياحليلك !!) وحكت لى ان زوجة سائق الباص تقول انهم يتأخرون صباحا لأنهم يريدون اولا اركاب طفلة (تتركها والدتها في بقالة مليئة بالعمال فى محطة بنزين ) لان لدى والدتها مدرسة !!!! يا اخيى انها الرأسمالية الجشعة - التى دجنت هذه الدجاجة وعلمتها ان راتبها اهم من طفلتها - |
رد: منتصف الليل ...
احسنت الظن بداية ياسيدي
وفهمت مقصدك تماما كما وضحته أنت والله... ثم مالبث الشيطان يوسوس لي..ماسر مناداة الذكور فقط!! توالت الردود واحسست بأن فيها"طقطقة" اعتقد أنه اختبار عملي عن التسامح والمغفرة والتغافل لكن لﻷسف اخفقت فيه وربما للنفسية والمزاج النصيب اﻻكبر في توجيه احاسيسنا اللحظية لكن مانلبث أن نسلل سخيمة قلوبنا نتركه يغتسل في نبعكم الصافي اعوذ بالله من همزات الشياطين اعتذر احبتي :icon1: |
رد: منتصف الليل ...
كم كتبت !!
وكم مسحت !! والحمد الله انني امسح اكثر مما اكتب . فاحمدوا الله معي :) وادعوا لي بالثبات والمزيد من الترشيد |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
|
رد: منتصف الليل ...
أسعد الله مسائكم جميعاً
English Literature ابو فهد ا اشكركم جميعاً انني والله ليسعدني ان اتابع ماتم تدوينه من قبلكم ومن الاخوه جميعا من طلاب وطالبات لقد اتحفتمونا بمشاركاتكم وطرحكم والكل يعبر عن مافي حقيبته او جعبته بالمعنى الصحيح من الشعر والحب والعاطفه والتعاطف والتسامح والقصص اللتي لها التأثير في النفس وأعود وأكرر شكري لكم جميعاً |
رد: منتصف الليل ...
يا صدرا حنونا هو كل أكفاني وحصنا منيعا يشعرني بالأمن بالخوف, بالرجاء بالراحة والاطمئنان إليك أكتب شعري ونثري وفيك أسكب دمعي وقهري وعلى شواطئ حبك ترسو سفني وبواخري وأسدل أشرعتي وأنصب صنارتي لأصطاد قلبي … |
رد: منتصف الليل ...
http://1-ps.googleusercontent.com/x/...dL_7NzySeW.jpg كلمات العشق تسري على أوراق وتنمحي في بعضها كلمات ما أحلاها وما أروعها == كلمات عشق امطرتني همسات حب سحرتني بزهور نشوة كللتني هام القلب من كلمات اسكرتني حدّ الاحلام اوصلتني أجمل الاماني امّنتني بأطواق الياسمين طوّقتني بقيود الفرح قيدتني على الاستسلام لترنيمة العشق اجبرتني لشاطئ الأمان اوصلتني ثم الى ارض الغرام أقلّتني |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
أحسنت يا أبا فهد لا وهنت براجمك ..:(204): يبقى الحوار الراقي مولانا لغة لا يحسنها السذج والبلداء...الحوار هو تدوير الزوايا هو خلع الأقنعة هو مسح مساحيق المكياج هو التنفس من رئتنا وليس من أنابيب يفرضها الآخر علينا .. ما أجمل وأعمق معرفة الأفكار وأصحابها (يكشفها الحوار ).فتغدو كالوشم في جسد الذاكرة . .! . ما أجمل ان تتسابق الكلمات المفعمة بالحب والتعاون لتبوح بمكنون أسرارها وأشواقها ..! ..ما أجمل الكلمات المبللة برذاذ الحوار الجاد .. وهي تنساب تلطف الأجواء الجافة كأنها قبلات حارة .!:wink: الحياة تواصل... ولقاء... وتوأمة أفكار مبثوثة ..! ومناورة تبرز في كنف وضيافة السيد الحوار.. ليكون بعد ذلك عمل جاد يصنع سجادته مغزل المتحاورين ....! ..تتلاقح وتتمازج الرؤى والتطلعات لتفضي بنا إلى التغيير للأفضل ..! الحوار الذي يزرع مزيد من المرايا ... ليفضح الزوايا المعتمة ..يدور دولابها ...! .حوار كحوار المجرات التي تتصادم في بعض مساراتها عندما يحتد بها الحوار .. ولكنه ينجم عن تصادمها مزيد من النجوم فتبث في الفضاء أنوارها .. ! ..حوار :106:...حوار .:106:..حوار..:106:..يقتل ظمأ الشوق الى البوح ..ليبلل لهات الصمت ..! ما أجمل مظــلة الحوار والنقاش.. التي لا يخرق سقفها اللا مبالاة والإصرار على الأصوات الجهورية التي ترفض سماع الآخر بضجيجها وزعيقها ...! .ما أجمل ان نجتمع في دائرة تتسع في مساحتها لكل أشكال الهندسة ........! افشي لكم عن سر .؟ همممممٍس...! .كما اكره تلك الزوايا الضيقة والحادة .. وكم تسعدني الزوايا المنفرجة ..!( أطلق حجاجك ) ما أجمل ان نجتمع في هذا المنتدى الطلابي الأكاديمي الناضج .. ليس كاجتماع وتعاون عالم النمل الذي تجمعه كيمياء الضرورة الغريزية بل تجمعنا ضرورة دافعها البذل والعطاء والتحصيل وزرع بذرات تنمو في الغد ليجنيها غيرنا.(. ربما .)...ان نحرض للشغف والتوق بالمعلومة و الإبداع التي رائدها تجاوز التقليدية والقوالب الجاهزة ... حوار بغيته مــد جسور التعاون وهز غابة من نخيل المعرفة..حتى تتساقط رطب المعلومات جنية ولذيذة...! اني أحس بطعمها ..همممممم لنتعاون كــ طلبة أكاديميين في هذا الصرح الجميل الذي جمعنا على مائدة التعليم لنذلل الصعاب في تعاطينا مع مستجدات الحياة المتوثبة المتسارعة .. التي جعلت من العالم غرف زجاجية تشف ما بداخلها ..! لن يتأتَ لنا كل ذلك الا بقبول كل ألوان الطيف حتى يرتسم قوس قزح بكامل ألوانه وبهائه في أفق منتدانا الزاهر ..! :106: كتبت ..! اقصد كتبـتـني ..!:064: الكلمات....! العابرة ..! |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
اعتذر لقد تجاوزت حدودي على ما يبدو ..واعتذر كذلك من الاخوين رضوان وابو فهد حين اقحمتهما في المداخلة |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
|
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
ملتني بالشجن يا أدب ... اقسم ان دموعي تتساقط .. اين نحن .. اين نحن ... سؤال يملأ تجاويف الذاكره .. ويخرمها برصاص الواقع ... الذي يجعلك دائماً في قفص الاتهام ... كم انا ممتنه ان عرفتكم .... |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
في ظهيرة يوم قائض والشمس تتعمد كبد السماء لترسل سعيرها كرباج يلهب الأجساد توقفت وأنا ادخل إلى احد مكائن السحب الآلي عند طفلة تفترش الأرض مكومة هي وأختها هروب من شمس الظهيرة التي لا ترحم بعد ان أرسلتها أمها مع أختها الطفلة التي لا زالت في عربتها .. كانت مفاجئة لي لا أكد ان اجد الكلمات التي تعبر عن وقع الموقف علي ! تفاجئت بي ووقفت مذعورة كأنها شبح خرج من قبره للتو ..! وقلتُ بعد ان هدأت من روعها .. هل أنت سعودية ؟ قالت بصوت طفولي - مبحوح او مذبوح ماعدت اعرف ..- لا يكاد يتجاوز صاحبه التاسعة . نعم قلت من أين ؟ قالت من......! فدهشت أكثر ..! قلت لماذا أنت نائمة هنا ؟ قالت انه الحر .. فقلت الا يوجد لديكم أقارب ؟ قالت بلى . قلت أين هم .؟ فدفعت عربتها وخرجت مع أختها وهي حافية القدمين ولبس بالكاد ان يطلق عليه لبس !! وتركتني مع دهشتي وأسئلة محيرة ..تنفست بعضها حرقة.. لماذا نكابر ونقول انه لا يوجد لدينا فقراء ؟ لماذا نكابر ونقول أننا شعب غني وتتوفر لديه كافة سبل العيش الرغيد .؟! وكنت بسذاجة اصدق تلك الدعاية حتى ارتطمت زجاجة تلك الأقاويل بصخرة الواقع فجعلتها أشلاء مبعثرة بجوار ذلك الصراف ! يا ترى كم حالة تحمل عنوان تلك الطفلة وعائلتها ؟ لا اكل الا ما يتفضل بها المتخمون او المحسنون لا بيت! لا صحة! لا تعليم! فضلاً عن مستقبل ..! برسم ، الجمعيات الخيرية ورجال الأعمال التي تبني وتأوي لاناس خارج الحدود .! .لماذا تعامت الأبصار عن أولئك المسحوقين ؟ هــل هي الدعاية.. Propaganda؟ |
رد: منتصف الليل ...
الحوار لغة الشعوب الواعية ..! ببسيط العبارة وبعيدا عن المصطلحات الإنشائية والجمل المطاطة والفضفاضة.. ان امة او مجتمعا او عائلة تنتفي في أوساطها مفردة الحوار ..هي مجتمعات خرساء وبائسة تعيش على الزعيق وثقافة الضجيج. والنميمة والنفاق . تختنق في حنجرتها مساحة ألوان المتكلمين وبصماتهم المختلفة لتستحيل إلى لون واحد باهت متفرد وطارد. الحوار الراقي قد أشبهه بحوض سمك الزينة الشفاف الذي يسمح بان تكون الرؤية واضحة للعيان لا غبش ولا غبار يعيق نفاذ الرؤية في قراءة التفاصيل، ولكنه مع كل ذلك الوضوح يسمح لكل كائن حقه في التعبير وحقه في الخصوصية وحقه في الحركة وحقه في إبداء طبيعة لونه التي تتشكل بالتالي مع الألوان الأخرى لصنع لون الحياة الذي يفضي بالتنوع دائماً..! الحوار: ضرورة حتمية وملحة .. لتكوين مجتمع تتناغم أصوته خلف اركسترا الفطرة لتخلق سيمفونية تشارك فيها كل أدوات العزف من وترية ونحاسية وخشبية.. بنبرات حادة.. ولينة.. ومزيج بين هذه وتلك تطرب له النفوس وتنجذب له الألباب.. لان النغمة الواحدة المستمرة مملة...! يقول الدرعمي .. (عندما نفقد الجسر لا يمكننا العبور إلى الضفة الأخرى من أنهار الآخرين . وقد يكون سبب فقدان الجسر إما لأننا نجهل أهميته أو أننا لم ننشأ على استخدامه منذ التربية الأولى فى حياتنا والجسر هو الحوار بالطبع) الحوار لا يجب ان نتنازل عنه تحت أي ظرف ولا نغفله او نجعله وكأنه حالة من الرفاه.. او كأنه زائدة دودية في جسم التواصل ليس له أهمية!! لأنه في آخر المطاف بصمة هويتنا تجاه الآخرين.. الحوار الصادق ان أقول ما اعتقد به وافهمه حتى أتعرى من أصباغي و أقنعتي وان تعطيني وقتي في ان ابسط وجهة نظري كاملة.. وتعطيني إلزاما حقي في الإصغاء.. لان منقبة الإصغاء فن متفرد بحد ذاته.. بل احسبه هو الركن المقدس الذي يطوف حوله حجيج المتحاورين..! قال تعالى: ﴿ وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا ﴾ ( الكهف : 34) وقال تعالى : ﴿ قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذى خلقك من تراب ثم سواك رجلا ﴾ (الكهف : 37) عكسه الحوار والجسور والتواصل ..- بلدوزر - الاستبداد الذي يــفرض عليك قناعات معينة ..... ويبلعك كبسولة جاهـزة عنوة... أو يدخلك في دائرة التروس التي تسوقك بسلطان الترس الأكبر.. مما يفقد بقية التروس حرية التعبير وان أرادت ان تعبر او تعترض تكسرت تروسها!! ما يفقد الحوار قيمته وطعمه وراحته عندما ادخل الحوار متحمس وكأنني ادخل ميدان القتال اما مهزوم بالحجة او منتصر بلجة ! وما يجرده - ذلك المخلوق المقدس - من معانيه عندما اعتقد أني بتنازلي عن رأيي الخاطئ افقد شي من كرامتي او مبادئي !! . مع ان جملة تلك المفردات تعد من مناقب الفرسان والنبلاء وتفصح عن الثقة بالنفس.. وما يفقده أكثر..عندما أتجاوز جزئية سمة الإصغاء.. الى خطة مداهمة المحاور وشن الهجوم المعاكس عليه لكي اعصف برأيه وأسفهه لأنه لا يعنيني بحال من الأحوال منطقة بقدر ما يعنيني ان لا ينتصر رأيه..! أربكه ولا تقنعه - خاتمة: الحوار هو جملة الحياة وكل تفاصيلها |
رد: منتصف الليل ...
الكتاب :- إني أنا الكتاب ، ألفني الكّتاب ، لأغذي الألباب ، بالعلوم والعجاب ، فأقبلوا ياصحاب …
التلفاز:- إن تنادي ياصديق ،فإن صدرك سيضيق ، وقد تصاب بجفاف الريق ، فصوتك أصبح كالنعيق . الكتاب:- ومن تكون يا هذا، يا من بكلامك تتمادى، وعلى الكتاب تتجافى . التلفاز :- وهل هناك من لا يعرفني ؟ هل هناك من يجهلني ؟ أنا صديق الناس، ومشغل الإحساس ، فبرامجي كالمساج تريح مختلف الأجناس ، فأنا أنا .. أنا التلفاز. الكتاب :- لا والله ياتلفاز ... .. فلقد خدعت البشر ، وأعميت البصر ، فنسوا المفيد من الكتب ما ينار به العقل ، وتاهو وراءك يا أداة الشر ، ياجالب الضرر . التلفاز :- ولكن قراءك قلل ، تصيبهم بالعلل ، وتشعرهم بالملل إلا القلة من البشر . الكتاب :- أبداً ..أبدا فمنذ أقدم العصور ، من عهد الديناصور ، والخليفة المنصور ، كنت أنير العقول بالعلوم و الفنون ، وأنقلها عبر القرون ، والهضاب والسهول ، و أجوب بها هذا الكون المعمور، والناس في ديارهم جالسون . التلفاز:- لعل ما قلت صحيح،لكنك تعلم يا فصيح ، أنني عندما أصيح ، الكل يسرع كالريح ، ليشاهد المليح والقبيح ، ويجلس على كرسيه المريح ، إلى أن تسمع الديك يصيح . الكتاب:- إني لأعرف ما تبث من ضرر ،وما أفظعها من صور، تهدم معاني الفكر، وتنقل حضارة الغجر، وكل أهداف الكفر ،علمتهم شرب الخمر ،ترك الحجاب ونزع الستر، معاني الرذيلة لمواكبة العصر.. التلفاز:- ربما قد أصبت ، لكني قد رأيت البشر يسعون لجلبي إلى البيت ، مهما زاد سعري وغليت ، وأنت حتى لو أماهم ظهرت ، فلن يشتريك لا الولد ولا البنت ،حتى لو رخصت وبنصف قرش صرت ، فلن يشتروك قط . الكتاب :- هجرني الكثير ، وصحبني القليل ، ولكني مازلت أهدي العلم المنير ، لكل عقل فهيم ، وإن كان التلفاز قد أغوى بعض الناس و أبعدهم عن الكتاب ، فعلهم يهتدون وإلى الصواب يرجعون ، وعن مصلحتهم يبحثون ، والسلام على المحسنين |
رد: منتصف الليل ...
سبق ان طرحت يا أدب الحوار الوطني وتجاوزناه الى محور اخر ولم نعود اليه في اقتصاد فكري ...
سأعود اليه طالما تناقش فكرة الحوار .. وحتى لا نقول اننا ننظر و ان الواقع صحي .. وغير مليء بالاتهامات .... اخي وهو القانوني والمحامي والاستاذ الجامعي .. وهو الحافظ لكتاب الله وخريج شريعه قبل ان يلتحق بالمحاماه ... كان في منظومة الحوار الوطني .. وانتخب على مستوى المناطق بقدرته على التحاور .. وفي احدى الجلسات التحاوريه نشرت احدى الصحف صور للمتحاورين والمتحاورات .. المتحاورات كانوا في غرفه مغلقه والتواصل بدائرة الشبكه التلفزيونيه .. المضحك ان الصحيفه نشرت صور لهم ولهن .. ولمحدودية حجم الصفحيه بدت الصوره وكأنهم في غرفه واحده واظهرت اخي الى جانب احدهن .. حين اتنهت صورة المتحاورين به ..وابتدأت صورة المتحاورات بها .. تم سلخه اجتماعياً وجلس يبرر ويبرر ان هذا غير صحيح .. ما اصعب ان تكون في موقف المتهم .. صعب جداً .. غادر ليكمل الدكتوراه وتركهم ... |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @بوفهد لن اخذلك ولكنني لن اكذب عليك وادعي المعرفة ايضا لن ادعي الجهل المطلق على الاقل سأقول ما في نفسي اعتقد والعلم عند الله ان الحوار (الناجح )مرحلة متطورة يصل اليها المجتمع اذا تهيأت عناصره فالحوار يحتاج الى (حب ) ويحتاج الى وعي ويحتاج الى علم ويحتاج الى (تجرد ) شخصيا لا احب ان أدخل فى (حوارات) مفتقرة فى الاصل الى اهم ركائزها وعندما يعلم قومي ان الحوار لايعني فوز احد ولا هزيمة آخر ...فلهم ان يتحاوروا ولنا ان نشترك هذا ما في جعبتي وتلكم كنانتي وكل بضاعتي ............. أحسنت يا أبا فهد لا وهنت براجمك .. يبقى الحوار الراقي مولانا لغة لا يحسنها السذج والبلداء...الحوار هو تدوير الزوايا هو خلع الأقنعة هو مسح مساحيق المكياج هو التنفس من رئتنا وليس من أنابيب يفرضها الآخر علينا .. ما أجمل وأعمق معرفة الأفكار وأصحابها (يكشفها الحوار ).فتغدو كالوشم في جسد الذاكرة . .! . ما أجمل ان تتسابق الكلمات المفعمة بالحب والتعاون لتبوح بمكنون أسرارها وأشواقها ..! ..ما أجمل الكلمات المبللة برذاذ الحوار الجاد .. وهي تنساب تلطف الأجواء الجافة كأنها قبلات حارة .! الحياة تواصل... ولقاء... وتوأمة أفكار مبثوثة ..! ومناورة تبرز في كنف وضيافة السيد الحوار.. ليكون بعد ذلك عمل جاد يصنع سجادته مغزل المتحاورين ....! ..تتلاقح وتتمازج الرؤى والتطلعات لتفضي بنا إلى التغيير للأفضل ..! الحوار الذي يزرع مزيد من المرايا ... ليفضح الزوايا المعتمة ..يدور دولابها ...! .حوار كحوار المجرات التي تتصادم في بعض مساراتها عندما يحتد بها الحوار .. ولكنه ينجم عن تصادمها مزيد من النجوم فتبث في الفضاء أنوارها .. ! ..حوار ...حوار ...حوار....يقتل ظمأ الشوق الى البوح ..ليبلل لهات الصمت ..! ما أجمل مظــلة الحوار والنقاش.. التي لا يخرق سقفها اللا مبالاة والإصرار على الأصوات الجهورية التي ترفض سماع الآخر بضجيجها وزعيقها ...! .ما أجمل ان نجتمع في دائرة تتسع في مساحتها لكل أشكال الهندسة ........! افشي لكم عن سر .؟ همممممٍس...! .كما اكره تلك الزوايا الضيقة والحادة .. وكم تسعدني الزوايا المنفرجة ..!( أطلق حجاجك ) ما أجمل ان نجتمع في هذا المنتدى الطلابي الأكاديمي الناضج .. ليس كاجتماع وتعاون عالم النمل الذي تجمعه كيمياء الضرورة الغريزية بل تجمعنا ضرورة دافعها البذل والعطاء والتحصيل وزرع بذرات تنمو في الغد ليجنيها غيرنا.(. ربما .)...ان نحرض للشغف والتوق بالمعلومة و الإبداع التي رائدها تجاوز التقليدية والقوالب الجاهزة ... حوار بغيته مــد جسور التعاون وهز غابة من نخيل المعرفة..حتى تتساقط رطب المعلومات جنية ولذيذة...! اني أحس بطعمها ..همممممم لنتعاون كــ طلبة أكاديميين في هذا الصرح الجميل الذي جمعنا على مائدة التعليم لنذلل الصعاب في تعاطينا مع مستجدات الحياة المتوثبة المتسارعة .. التي جعلت من العالم غرف زجاجية تشف ما بداخلها ..! لن يتأتَ لنا كل ذلك الا بقبول كل ألوان الطيف حتى يرتسم قوس قزح بكامل ألوانه وبهائه في أفق منتدانا الزاهر ..! كتبت ..! اقصد كتبـتـني ..! الكلمات....! العابرة ..! ................................... تفردتما الأسلوب والعقلية الجبارة تمتعاني في الحوار جداً مع رشاقة الانتقال من محور إلى محور أشارككما الرأي نحن نفتقد كثيراً لرقي الطرح واحترام العقول لدينا أن تخالفني فأنت ترفضني بالكلية .. بل الأصل خذ مني وهات ماعندك ولتدعم الحجة الحجة :icon1::icon1: |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
لم يأن الاوان .. لهذا الحوار ... بعد .. مازال الحوار مولود خديجاً ان ظهر للنور قبل أوانه سيموت .. الولاده مرحله متقدمه لظلمات ثلاث تسبقها .. " يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ" [الزمر:16 |
رد: منتصف الليل ...
فجركم سعيد
وصباحكم مشرق وجوكم عليل عندما سألني أدب عن الحوار / تلعثمت ذهبت للنوم وصحوت الان تأملت نفسي ...تأملت من حولى تأملت ما (حدث) وما يحدث كررت سؤال (ادب) قرأت الردود تفقدت جيوبي !! شيء ما ضاع مني اردت ان امسح ردي الاول واعيد صياغته وجدت انني اغفلت عنصرا (هاما جدا) نفتقده بشدة انه الثقة الثقة ياسادة وبما انه لا ينقصنا الثقة بالنفس فأنني اعني الثقة بالآخر . |
رد: منتصف الليل ...
عمركوا شفتوا وجه حسن يشد بدون جاذبية انا بعتبر الحوار زي كدا :16.jpg: كاتب كتب قصة جميلة وانا بقرأها أعجبني تسلسل القصة ومضمونها لكن قبل الخاتمة وقع في هوة عميقة افقد القصة ترابطها وحبيت أناقشه في ذلك لأني شفت فيه المحاور الجيد أو هكذا تبدا لي رحب في الحوار وكان في منتهى اللباقة دخلت معه في النقاش وكل ماجيت على المضمون سحبني للقشور لاشدني حتى يثريني بما عنده ولاتركني أشده حتى أثريه بما عندي حسيت بتفاهة النقاش معه وفكرت في امرين ياهو شخص ماكر أو جاهل ورجحت الثانية على الاولى أعتذرت منه في التوقف عن النقاش وظن أنه غلبني وقال : ( أرجعي فكري وبتلاقي الأمر على ماهو عليه ) :(107): الصمت من جهتي كان أبلغ جواب :smile: |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
|
رد: منتصف الليل ...
http://upload.gamepower7.com/images/muhanad/suuua.jpg ممكن سطر واحد او اثنين بمناسبة اليوم الوطني ؟ هل يستحق ان نحتفل بالوطن ؟ لماذا المصري يعيش في المقابر ويقبل تراب مصر ويقول مصر كل شي في حياتي وهي امي ؟ |
رد: منتصف الليل ...
لماذا بربكم ترهقون أنفسكم بالتفـتـيش في أوراق الآخرين الخاصة ؟ لماذا تزرعون الكلمات ألغام متفجرة بين السطور النتنة الفاضحة ؟ لماذا تنبشون في النوايا وتمعنون في قراءة الظنون وتأخذون الناس بالغاوية ؟ قبحكم الله يا أبناء النميمة والفجور والنطيحة والسائمة ! ... التوقيع . .إنسان يريد ان يتنفس من رئته ..! فهل هذا كثير في اجوائكم الطاردة ؟ حين تم طردي من منتدى يدعي احتفاله بالحوار الجاد قبل ثلاث سنوات لن انس ذلك |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
ساملأ رئتى من هواء الخليج المنعش بعيدا عن كل ضوضاء بعيدا عنهم |
رد: منتصف الليل ...
مساءكم "لطفي بوشناق"......
كثيرا ما يأسرني بصوته ...ومؤخرا ،،اقتلعني من عالمي لعالم الآهات ... خذوا المناصب والمكاسب لكن خلولي الوطن ......<<مؤثرة جدا لحن مغمس بالدموع والحرقه ... يوجد لحن خفيف بالمقطع ..فلم أرغب بوضعه ...لكن أتمنى سماعه .... |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
|
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
حياك الله يا ابا فهد ..وان كان لديك وقت اتشرف ورب الكعبة بمقابلتك في الجبيل |
اقتباس:
بل انا من له الشرف بمقابلتك كالنجمة التي لم تستطع كميرة جوالي التقاطها وهي تحاول مصافحة قمركم الليلة انت قمر استمتع بصحبته على شواطئ هذه المدينة الصغيرة الحالمة اتوق للقاءك ولو كنت اكثر حرية ليممت شطرك تحياتي لك وللجميع http://img.tapatalk.com/d/13/09/20/agymudeq.jpg http://img.tapatalk.com/d/13/09/21/4y9a3y8y.jpg |
رد: منتصف الليل ...
اة لو كل النساء بفكرهن كما غادة السمان وأحلام مستغانمي غادة هذه المجنونة تقول في جواب على سؤال لو طلب منك ان تصنفي ذاتك ، فاي من النساء انتِ : اسمع الإجابة المتفجرة في ذاتها ..أنا لست نوعا ...من النساء ..إنني مخلوق متوحد حزين شارد بين العصور والبلدان ، أشبه بومة فضولية ليلية تطير بحثاً عن الحقيقة اكثر مما أشبه أنثى لطيفة مدجنة من نوع معيّن ...كأنني روح سجينة في جسد وعصر ومكان . |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
|
رد: منتصف الليل ...
لو خيرت ان تتزوج امرأة آية في الجمال ولكنها غير مثقفة وتقليدية بالمرة .. وامرأة ليست جميلة ولكنها آية في الثقافة والفكر ايهما تحتار وهذا ينطبق على المرأة لو كان الرجل يحمل احد الصفتين ايهما تختارين كزوج ؟ بليز بدون مثاليات وجمال الروح وبطيخ ومهلبية :sm4: |
اقتباس:
احس الصدق مع النفس والبساطة http://img.tapatalk.com/d/13/09/21/hehy5avy.jpg |
رد: منتصف الليل ...
^
هههههه حاضر ياسيدي بدون مهلبيه ومثاليات .. لكن صدقا صدقا تأسرني الشخصية وثقافة الرجل أكثر من جماله الخارجي ....ولم يكن أحد شروطي في يوم ما أن يكون زوجي جميلا ..... كلام عن تجربة ونابع بكامل الرضا ... قد يكون هذا السؤال أكثر احراجا بالنسبة للرجل ..!! |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
شاهدت هذا الفيلم... في البدء لم يستهويني... لكن بعد هروب الطفل الآلي ودخوله الغابة وذهابه لِ عالمه الآلي... شدني الفيلم وتابعته حتى النهاية... لكني لم أفهم القصد من هذا الفيلم رُغم أسره لي... قلت يمكن لأنه خيالي وأحنا ملينا من الواقع... ونحتاج لِ رحلة لعالم الخيال... أسلوبك جداً رائع وأنت تحكي الفيلم تسلسلت الأحداث أمامي كَ شريط سينمائي... مساء الورد أبا فهد...:106: |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
الاجابات قد تكون مختلفه والرؤيه .. حسب موقعك وانشغالك .. احيان ارغب في الاستدراك .. واتخلى عنه طواعيه .. واجدني اوظف الفكره الطارئه في مكان آخر وتكون اكثر فعاليه .. ولا ادري .. لما .... ربما تنضج اكثر حين اتمهل في اضافاتها ..:16.jpg: |
رد: منتصف الليل ...
أستاذنا حسين ...حينما تتشبع من الجمال يوم ويومين وسنتين ...وتشعر أنك تتشبع مع هذا الجمال الغباء أو البرود أو الوقاحه أو الجهل ...
تنسى الجمال على أبو أهله في بضع أيام ... لا مجال للمقارنة ...بل وأستغرب من بعض الفتيات بأولى شروطهم "شكل الزوج"!! قد تطغى الشخصية أحيانا على الشكل نعم..لكن لايصل أن أضع الشكل مرتكز لتكملة مشواري مع سعيد الحظ .... |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
زوجي وسيم ...لم تسعفه وسامته ... في الواسطه عندي .. واختلف معه دوماً ... لاني اكره التقليديه .. لكني لم اجعل ذلك مشكله في حياتي .. ابحث عما يناسبني دون ان اخسره .. |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
في الحوار أو في الكتابة حين أحاور أحدهم... النص يكتبني لا أكتبه... لا أكتُب حالي لكنني أكتُب الوجع الذي يسكُنني ..أصف أثر الجمود من حولي...أتحسس أعماقي بصمت أذهب الى الأعماق في روح الكتابة... نزاولها حتى تقذف بنا في الضفة الأخرى... فالجمود يُهدد بالخرس الفكري وهذا ما أخشاه... فالكتابة تأخذنا من أقاصي الروح لِ تُعرينا من كُل مايشوبنا... بالنهاية الحوار ضرورة وترف... مساء الرضا ياسيدي...:106: |
رد: منتصف الليل ...
الشوق أتى بي اليكم رُغم أنشغالي...
ذهبت وفي أعماقي حديث عن أديب المهجر ومحبوبته مي زيادة... ورسائل تود تقبيل المُتصفح رُغم أني أعلم أن المُتصفح سيحتضنها بِ حُب... |
رد: منتصف الليل ...
http://im36.gulfup.com/Q5RYP.png
ما أجمل الإناث حينما تتميز ..... "رأت عيناي كلماتها ..رأت عيناي القوة في سطورها ..الأحرف ترتعش وتقف احتراما لها .. عشق قلبي قلمها ..ف عشقتها ... غرقت في زوايا صفحاتها ..توسدت في حبر كلمتها ..نمت على رفوف بيضاء في منتصف كتبها ..... نعم ،،هي التي أراد سريري أن يكون شريكها ..ومنزلي وطن لها ..وأبناءي تحت رعاية ملاك في قوة ملك .. قابلت تلك المتمردة وأخيرا .....فتناسيت شكلها ..!! قبلت يدها التي رسمت في يوما حرفا أتى بي سجينا تحت أقدامها ...." مساءكم حب مع من تحبون يا صبايا الحرف ....:004::106: |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
لا فضّ الله فاك... والله أن كلامك يخترق شغاف القلب... ويُلامس المشاعر... اقرأ وتعابير وجهي تقرأ معي... فعلاً الحوار جُملة الحياة وكل تفاصيلها... |
رد: منتصف الليل ...
الحـوار جميل .. لكن بالوقت الذي أحترم به فكرتك .. وتحترم فكرتي وبالوقت الذي نجد رقي بالحوار وهدوئ يعتري الأجواء .. بالنهاية ضع حوارك ..على تلك المائدة ودعه يفكر ..لكن لا تجبره .. لعل سلوك الاحترام أقوى من بعض النقاشات أحياناً ..! أشكركم على طرح الفكرة |
رد: منتصف الليل ...
اقتباس:
آه ياهاليوم الوطني... تصدق يا أدب أبن أختي أشترتله أختي حاجات خاصة باليوم الوطني عشان الإحتفال... فصار يسأل يقول يا ماما متى صلاة اليوم الوطني... يفكره عيد:139: |
رد: منتصف الليل ...
طاب مساؤكم بكل خير ,,:icon1:
انقطعت عنكم فترة ,, فأصبحت كالمسافر الذي أضاع جوزاه في أحد البلدان ,, أرجع إلى الوراء,, أم أكمل معكم ,, سأنتظر في سفارة بلدي ,, لتنتشلني من مدينتي الحقيقة ,, وتقّلني في مدينتكم النابضة بالفكر والأدب,,:004: |
رد: منتصف الليل ...
:hhheeeart4::hhheeeart4:
اقتباس:
مهما تجلت الوسامة ستتعرى تلك العقلية ولن نرى غير تلك التضاريس التي سيتعثر معها الوصول أما من وافقني عقلاً وفكراً سنسير سوية بتوازن وإن اعترتنا رياح الحياة فستكون نسمات ولا ضير أن كان وسيماً::cheese: وإن وقفت بين هاتي وتلك فلا مساومة |
رد: منتصف الليل ...
السلام عليكم ..
حتى لا نخسر أي عضو أو عضوة بالطرد أو الحرمان .. تُمنع مثل هذه المواضيع المفتوحه .. ويمكن إقتباس كل قضية على حده بموضوع مُستقل إن كانت تتماشى مع قوانين القسم .. يُغلق .. |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 09:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام