لقد ذكر الله سبحانة وتعالى الاصحاب في عدة مواطن
فذكر في سورة النساء الاحسان لصاحب
۞ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا (36)
وكذالك قصة ابو بكر رضي الله عنه عندما رافق الني صلى الله عليه وسلم في الغار
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)
سورة التوبه
وقد كانت اعظم صحبه فقد صدقه يوم كذبه الناس ورافقه عندما تخلى عنه الناس
وضحى بنفسه وهو يعلم ان الاعداء يريدون قتله وزوجه بنته
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ : "
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلا لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلا ، وَلَكِنَّهُ أَخِي وَصَاحِبِي ، وَقَدِ اتَّخَذَ اللَّهُ صَاحِبَكُمْ خَلِيلا " .
الاصحاب انواع :
وخيرهم هو من يحث صاحبه على الخير
وقد صادفت اُناس ظاهرهم ليس ظاهر الصلاح ولكنهم يسعون في الخير ويحثون عليه ( وهذا من الخير الذي بداخلهم )
بل وان كانوا يعملون ذنب لا يودون ان احدا يعمله وهذا قل ان يوجد في شخص وقد قيل ( ود شارب الخمر ان اهل الارض شاربه )
فالبعض عندما يذنب يتمنى ان الجميع يكون مثله حتى لا يكون هناك احدا افضل منه (حسد من عند انفسهم )
وقد امتدح الله اهل الخير بل ان من يذهب مع اهل الصلاح له نصيب من رفقتهم
عن
أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا هلموا إلى حاجتكم قال فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا قال فيسألهم ربهم وهو أعلم منهم ما يقول عبادي قالوا يقولون يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك قال فيقول هل رأوني قال فيقولون لا والله ما رأوك قال فيقول وكيف لو رأوني قال يقولون لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد لك تمجيدا وتحميدا وأكثر لك تسبيحا قال يقول فما يسألوني قال يسألونك الجنة قال يقول وهل رأوها قال يقولون لا والله يا رب ما رأوها قال يقول فكيف لو أنهم رأوها قال يقولون لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصا وأشد لها طلبا وأعظم فيها رغبة قال فمم يتعوذون قال يقولون من النار قال يقول وهل رأوها قال يقولون لا والله يا رب ما رأوها قال يقول فكيف لو رأوها قال يقولون لو رأوها كانوا أشد منها فرارا وأشد لها مخافة قال فيقول فأشهدكم أني قد غفرت لهم قال يقول ملك من الملائكة فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة قال هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم )
كما ان الله امتدح اصحاب الكهف وذكر كلبهم ( اكرمكم الله ) لرفقته اياهم
فكيف بالمؤمنين الذين هم اعلى شرف منه؟؟
نحن لن نكون كصحبة ابوبكر رضي الله عنه مع الرسول صلى الله عليه وسلم او كبقية الصحابه
ولكن
تشبهوا ان لم تكونوا مثلهم ,,,,,,,,, ان التشبه بالكرام فلاح
قيل في الصديق ومواساته لأصحابه
ولابد من شكوى الى ذي مرؤئتاً ******* يواسيك او يسليك او يتوجعوا
الصداقة تحتاج الى/
صدق
وفاء
اخلاص
تضحيه
ايثار
سماحه
التماس الاعذار
والصفات النبيله ولكن ان فقدت فما لصحبة معنا
ان الصديق الحقيقي
هو من يأخذ بيدك من الظلمات الى النور
عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،
قَالَ : قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" قَوْمٌ مَا هُمْ بِأَنْبِيَاءَ وَلا شُهَدَاءَ ، يَغْبِطُهُمُ الأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ لِمَكَانِهِمْ مِنَ اللَّهِ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، قِيلَ : مِنْ هُمْ ؟ قَالَ : الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ لا دُنْيَا لَهُمْ يَتَعَاطَوْنَهَا وَلا قَرَابَةَ بَيْنَهُمْ ، وَاللَّهِ إِنَّ وُجُوهَهُمْ لَنُورٌ ، وَإِنَّهُمْ لَعَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ "
هناك فأة آخرى اتخذت من لصداقة اسمها وذكرها الله في كتابه
الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (67)
سورة الزخرف
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27)
يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28)
سورة الفرقان
كثير ما رأيت اصحاب يدعون الصحبه ولكن من ظاهرهم ليسوا اصحاب
مثلا :
رأيت صديقات اول ما ترى صديقتها تصرخ بأعلى صوتها
ثم تطلق عليها اللعنات
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هذه صديقه ؟؟؟
تقول من الفرحه اني شفتها بعدين تلتفت عليها وتقول وينك يا ******
وتعود لأطلاق اللعنات
؟؟؟؟؟؟؟
هل حبها لها يجعلها تطردها من رحمة الله ؟؟
والبعض ينشر معاصيه لكل اصحابه واستغل وسائل الاتصال في نشر الذنوب
ويحمل أوزار مع اوزاره
( لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۙ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ (25)
سورة النحل
فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" مَنْ سَنَّ سُنَّةً حَسَنَةً كَانَ لَهُ أَجْرُهَا ، وَمِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا ، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِهِمْ شَيْءٌ ، وَمَنْ سَنَّ سَنَةً سَيِّئَةً كَانَ عَلَيْهِ وِزْرُهَا ، وَوِزْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا ، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَيْءٌ "
قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰ أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۖ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (71)
سورة الانعام
وكثير ما نرى اصحاب يسحبون اصحابه الى المعاصي وهناك من يكون امعة وكأنه بلا عقل
فهو عندما يجلس مع نفسه يعلم انه على خطاء ويتمنى ان يترك هذه الافعال
ألا انه يحتاج الى ان يوقض قوة من داخله يستطيع من خلالها ان يكون هو صاحب القرار وليس من حوله
هو الذي يقوده
وهناك فأة تختلف نوعا ما :
واقول تختلف لأني رأيتها في اناس ظاهرهم الصلاح واناس ظاهرهم دون ذالك
وهي حب التملك
اعجب كثيرا من الاصحاب الذي تعني لهم الصحبه هي التملك ان تكون صاحبتها لوحدها ولا يحق لها ان تصادق غيرها
أو لابد ان تستأذن منها قبل ان تصاحب او انها لا تقبل ان تصاحب صديقتها من بنها وبينهم خلاف
وتبدأ تتسلط على صاحبتها ولو بوسعها ان تكون كا الخاتم في يدها ؟؟؟
وكذالك حاله تسمى صحبه ولكن عفوا اعتبرها غباااااء:
نعم غباء
لأن العولمه اوصلت للجميع كثير من الفوائد والمواقف واتت بأحداث من الواقع وبينت الطرق والسبل للأستدراج ولكن الفطن من اتعظ بغيره ولم يتعظ به
وهو من يتخذ صاحبه او من تتخذ صاحب
وتسمى صداقه ؟؟؟
ونقرأ كلمات وعبارات الحب والهيام والله انها لتخجل واني اتحدى لو انهم يكتبونها لامهم او اباهم
اي صداقة هذه ؟؟؟
انها علاقه محررررمه شرعا لقد وضع الله الحدود بين الرجل والمرأة
بل سأكتفي بهذه الآيتين ومعناهما
وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ ۚ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ۚ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ ۚ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (25)
سورة النساء
الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (5)
سورة المائده
الاخدان هم الاصحاب حتى الزواج من الكافرات الاتي متخذات أصحاب غير جائز
وهذه وصيه الى الجميع /
عَنْ وَاصِلٍ مَوْلَى أَبِي عُيَيْنَةَ ، قَالَ : كُنْتُ مَعَ
مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ ، بِمَرْوَ ، فَأَتَاهُ عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ وَمَعَهُ ابْنُهُ عُثْمَانُ ، فَقَالَ عَطَاءٌ لِمُحَمَّدٍ :
أَيُّ عَمَلٍ فِي الدُّنْيَا أَفْضَلُ ؟ ، قَالَ : " صُحْبَةُ الأَصْحَابِ ، وَمُحَادَثَةُ الإِخْوَانِ إِذَا اصْطُحِبُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ، فَحِينَئِذٍ يَذْهَبُ اللَّهُ بِالْخِلافِ مِنْ بَيْنِهِمْ ، فَوَاصَلُوا وَتَوَاصَلُوا ، وَلا خَيْرَ فِي صُحْبَةِ الأَصْحَابِ وَمُحَادَثَةِ الإِخْوَانِ إِذَا كَانُوا عَبِيدَ بُطُونِهِمْ ، لأَنَّهُمْ إِذَا كَانُوا كَذَلِكَ ثَبَّطَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا عَنِ الآخِرَةِ " ، قَالَ عَطَاءٌ : يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ أُصَلِّي وَأَنَا غُلامٌ إِذْ أَتَانِي رَجُلٌ عَلَى فَرَسٍ ، فَقَالَ : يَا غُلامُ ، عَلَيْكَ بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى ، فَإِنَّ الْبِرَّ وَالتَّقْوَى يَهْدِيَانِ إِلَى الإِيمَانِ ، وَإِيَّاكَ وَالْكَذِبَ وَالْفُجُورَ ، فَإِنَّ الْكَذِبَ وَالْفُجُورَ يَهْدِيَانِ إِلَى النَّارِ ، ثُمَّ قَالَ : " يَا ابْنَ أَخِي ، اصْحَبْ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ " ، فَقُلْتُ : بِأَيِّ شَيْءٍ أَعْرِفُ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ ؟ , قَالَ : " إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ هُمُ الأَلِبَّاءُ ، الْعُقَلاءُ ، الْحَذِرُونَ ، الْمُسَارِعُونَ فِي رِضْوَانِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، الْمُرَاقِبُونَ اللَّهَ ، فَإِذَا رَأَيْتَ أَهْلَ هَذِهِ الصُّفَّةِ فَاقْتَرِبْ مِنْهُمْ ، فَهُمْ أَوْلِيَاءُ اللَّهِ " ، فَقُلْتُ : فَكَيْفَ أَعْرِفُ أَهْلَ النِّفَاقِ وَالْكَذِبِ وَالْفُجُورِ ؟ , قَالَ : أُولَئِكَ قَوْمٌ إِذَا رَأَيْتَهُمْ يَأْبَاهُمْ قَلْبُكَ ، وَلا يَقْبَلُهُمْ عَقْلُكَ ، إِذَا سَمِعْتَ كَلامَهُمْ سَمِعْتَ كَلامًا حُلْوًا لَهُ لَذَاذَةٌ وَلا مَنْفَعَةَ لَهُ ، وَإِيَّاكَ أَنْ تَصْحَبَ أَهْلَ الْخِلافِ ، قُلْتُ : وَمَنْ أَهْلُ الْخِلافِ ؟ , قَالَ : " الْمُفَارِقُونَ لِلسُّنَّةِ وَالْكِتَابِ ، أُولَئِكَ عَبِيدُ أَهْوَائِهِمْ ، تَرَاهُمْ مُضْطَجِعِينَ وَقُلُوبُهُمْ يَلْعَنُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا ، فَاحْذَرْ هَؤُلاءِ ، وَاجْتَنِبْهُمْ ، وَعَلَيْكَ بِالصَّلاةِ ، وَانْتَهِ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ ، وَتَقَرَّبْ إِلَى اللَّهِ بِالنَّوَافِلِ " .
أعتذر على الاطاله ولكن هذا جزء مما في جعبتي :tongue:<<<<<<<<<<<< وهو في شيء ما قلتيها :mh318:
http://hh7.net/jan11/hh7net2_12939723534.jpg
:064: توي شاريه كتاب لخالد المنيف وقرأت فيه كلام حلو عن الصداقه ولكن لأني اطلت عليكم
في وقت آخر ان شاء الله اكتب لكم ما اعجبني