![]() |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
ادعولي عندي اختبار اليوم خااااااااااااااااااااااااااااااااااااايفه
|
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
بالتوفيق الفراق
|
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
ابشري لعيونك اكبر الخط
وموفقين بالاختبارات كوليبيبكم وبقول موقف شفته بtv وابغي ارائكم ع هالموقف علشان نفهم بعض اكثر ابي افهم ولو على حساب نفسي خخخخ:biggrin: |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
الفراق الصعب بالتوفيق يارب.. جامعية وشو موقفك تحمست =) |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
حواء لها عيوب بس اهي:g2:
وكمان الرجل له عيووووب اولها الخيانه الرجل سهل انه يخون بس المراه صعبه تخون من وراه غالبا بعض الشبااب لايعرف قيمه زوجته ولايصرح بحبه لها الابعد وفاتها:::: |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
الموقف اهو..
هناك رجل احب أمراءة (1) ودامت علاقتهما فترة وبعد حين اكتشف انه لم يحب الا شكلها ولم يرى شخصيتها جيدا لسحرها وبعد فترة تقابل مع امرأة(2) وكانت مقبولة الشكل واجتمع معها كثيرا بمواقف وأعجب بشخصيتها وأصبح يفكر بها دائما .. وعندما اتتة بيوم من الايام المرأة(1) سألتة اشتقت الي؟؟ فأجابها وهو كاذب بأبتسامتة المعهودة بنعم. فرحت واقتربت منه وبعدها ابتعد السؤال : رايكم ماذا يفعل يستمر بكذبة لحبة للامرأة (1) وهو لا يريد جرحها ويقول بنفسة انها النزوة التي يمر بها الرجال دائما؟؟ ام يعطي لنفسة الحب الجديد ويقف في وجة المرأة(1) ويصارحها بحبة لغيرها ويبدأ علاقتة الجديدة مع امرأة (2)؟؟ الهدف من هذا الموقف اكتشاف حل مع كذب الرجل واستمرارة لعدم جرح مشاعر المرأة(1) وليس لمجرد ذكر هذا النوع من العلاقات |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
فأجابها وهو كاذب بأبتسامتة المعهودة بنعم.
فرحت واقتربت منه وبعدها ابتعد يا ويلي .. بكيت .. يا جامعية دع عنك اسلوب المناورات التي قد اكل الدهر عليها وشرب .. البكائيات دع عنك استجلاب القلوب الرقيقة فسرعان ما تتكسر القلوب الرقيقة امام نهر العبارات ... |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
امممم يتوكل على الله وياخذ الثنتين :(269): |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
اقتباس:
معك الرجل خوان .. طيب حواء اليس اقرب الطرق الى قبلها اذنيها .. |
رد: أدم حواء نقاااش لا ينتهي
اقتباس:
|
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام